تأثير البوابات الالكترونية والنشر الدولي علي ترتيب جامعة بنها في التصنيفات ال...Nasser Elgizawy
تأثير البوابات الالكترونية والنشر الدولي علي ترتيب جامعة بنها في التصنيفات العالمية
The impact of e-portals and international publication on the rank of Benha University in international rankings
تاثير النشر العلمي الدولي لجامعة بنها على ترتيبها بتصيف التايمز للموضوعاتNasser Elgizawy
تبذل جامعة بنها مجهودا كبيرا لتحسين ترتيبها بين الجامعات على المستوى المحلي والاقليمي والدولي وذلك عن طريق تحسين مؤشرات جودة مخرجات البحث العلمي والنشر الدولي، والذي يعد أهم معيار في تصنيف الجامعات عالميا، ولدى الجامعة من الفرص التي يمكن أن تساعد في تدعيم مركزها التنافسي تحقيق أهدافها الاستراتيجية كالتعاون مع الهيئات المعنية بالبحث العلمي والنشر، وتقديم التقدير والاعتراف العلمي لمن يقوم من أعضائها بالنشر الدولي وتحفيزهم ماديا أو معنويا وذلك من خلال سياسات دعم البحث العلمي التي تتبنها.
قد بلغ عدد البحوث المنشورة دوليا لجامعة بنها 1742 بحث بالتخصصات العلمية المختلفة طبقا لقواعد بيانات اسكوبس خلال الفترة من 2015-2017 تشمل 412 بحث بالعلوم الهندسية والتكنولوجيا، 244 بحث بالفيزياء، 223 بحث بعلوم الكمياء و 237 بحث بمجال الرياضيات.
وقد ظهرت جامعة بنها ولأول مرة بتصنيف التايمز البريطاني لأفضل الجامعات على مستوى العالم بإصدار 2019 لتحتل الترتيب 601 – 800 عالميا والترتيب الاول على الجامعات المصرية بمشاركة 5 جامعات قي الجامعة الامريكية وجامعة بني سويف والمنصورة وكفر الشيخ وقناة السويس كما احتلت جامعة بنها بتصنيف التايمز للموضوعات اصدار 2019 ايضا الترتيب 501- 600 في الفيزياء عالميا والثالث على الجامعات المصرية والذي يشمل تخصصات الرياضيات والاحصاء والكيمياء والفلك والعلوم الارضية والبحرية والترتيب 501 – 600 في علوم الهندسة والتكنولوجيا والثاني على الجامعات المصرية لنفس العام.
تأثير البوابات الالكترونية والنشر الدولي علي ترتيب جامعة بنها في التصنيفات ال...Nasser Elgizawy
تأثير البوابات الالكترونية والنشر الدولي علي ترتيب جامعة بنها في التصنيفات العالمية
The impact of e-portals and international publication on the rank of Benha University in international rankings
تاثير النشر العلمي الدولي لجامعة بنها على ترتيبها بتصيف التايمز للموضوعاتNasser Elgizawy
تبذل جامعة بنها مجهودا كبيرا لتحسين ترتيبها بين الجامعات على المستوى المحلي والاقليمي والدولي وذلك عن طريق تحسين مؤشرات جودة مخرجات البحث العلمي والنشر الدولي، والذي يعد أهم معيار في تصنيف الجامعات عالميا، ولدى الجامعة من الفرص التي يمكن أن تساعد في تدعيم مركزها التنافسي تحقيق أهدافها الاستراتيجية كالتعاون مع الهيئات المعنية بالبحث العلمي والنشر، وتقديم التقدير والاعتراف العلمي لمن يقوم من أعضائها بالنشر الدولي وتحفيزهم ماديا أو معنويا وذلك من خلال سياسات دعم البحث العلمي التي تتبنها.
قد بلغ عدد البحوث المنشورة دوليا لجامعة بنها 1742 بحث بالتخصصات العلمية المختلفة طبقا لقواعد بيانات اسكوبس خلال الفترة من 2015-2017 تشمل 412 بحث بالعلوم الهندسية والتكنولوجيا، 244 بحث بالفيزياء، 223 بحث بعلوم الكمياء و 237 بحث بمجال الرياضيات.
وقد ظهرت جامعة بنها ولأول مرة بتصنيف التايمز البريطاني لأفضل الجامعات على مستوى العالم بإصدار 2019 لتحتل الترتيب 601 – 800 عالميا والترتيب الاول على الجامعات المصرية بمشاركة 5 جامعات قي الجامعة الامريكية وجامعة بني سويف والمنصورة وكفر الشيخ وقناة السويس كما احتلت جامعة بنها بتصنيف التايمز للموضوعات اصدار 2019 ايضا الترتيب 501- 600 في الفيزياء عالميا والثالث على الجامعات المصرية والذي يشمل تخصصات الرياضيات والاحصاء والكيمياء والفلك والعلوم الارضية والبحرية والترتيب 501 – 600 في علوم الهندسة والتكنولوجيا والثاني على الجامعات المصرية لنفس العام.
التوجيه والإرشاد بالمدارس يعمل فيه منظومةٍ متكاملةٍ من التربويين العاملين بالمدرسة، كلٌ حسب ما يخصه من مهام وواجبات؛ لتحقيق غاية التعليم بالمملكة العربية السعودية وأهدافه العليا وفق منهجية التوجيه والإرشاد وميادينه وأساليبه ونظرياته وبرامجه المختلفة التي تصب في الجانب الوقائي أو النمائي أو العلاجي.
والمرشد الطلابي بالمدرسة هو المناط به تخطيط برامج التوجيه والإرشاد والعمل على تنفيذها مع زملائه التربويين بالمدرسة، فلذلك؛ لابد أن يكون على علمٍ ودرايةٍ بفنه ليكون نبراسًا للجميع فيما يعتريهم من صعوبات ومشكلات تربوية واجتماعية ونفسية وسلوكية وصحية.
يعدّ النموذج السياسي النموذج الشائع في حكامة الجامعات العربية. وفي هذا النموذج يُضيّق الخناق على الحريات الأكاديمية والمشاركة، وتوليد الأفكار الجديدة الضرورية للتغير الاجتماعي، ويترافق ذلك مع ضعف الثقافة المدنية في خطاب القيادات الجامعية ومواثيقها الرئيسة في مسائل مثل الديمقراطية، وثقافة القانون، والالتزام المدني، والإنسانيات، وبيداغوجيا التقصِّي والمناقشة. وتتعامل هذه الجامعات مع العلوم والتكنولوجيا باعتبارها اختصاصات النخب، أما البرامج الإنسانية فهي اختصاصات مهمَّشة يُرَحَّل إليها الطلبة ذوو المعدلات الدنيا، علمًا أن خرّيجي هذه الاختصاصات هم الذين يقومون بدور التنشئة الاجتماعية في المجتمع، برصيد معرفي محدود وبنزعة قوية نحو الامتثال الاجتماعي. تخلص الورقة إلى أن التنشئة الاجتماعية الامتثالية في الجامعات الحكومية تطغى على وظيفة التغير الاجتماعي.
التعريف بنظام قاعدة الإنتاج العلمي
الرؤية والرسالة
الأهداف
إطار النظام
اللجنة الإشرافية
الوحدات الإدارية للنظام
إجراءات عمل النظام
التعامل مع نظام قاعدة الإنتاج العلمي (الباحث)
الباحث، رئيس القسم، عميد الكلية، ممثل عمادة البحث العلمي
التعامل مع نظام قاعدة الإنتاج العلمي (طلاب الدراسات العليا)
الطالب، ممثل عمادة الدراسات العليا، ممثل عمادة البحث العلمي
دليل الإنتاج الفكري في مجال علم النفس بمكتبة كلية الآداب جامعة مصراتة الجزء ا...Naglaa Yassin
قدم هذا المشروع ضمن متطلبات الحصول على درجة الليسانس في تخصص المكتبات والمعلومات كلية الآداب جامعة مصراته - ليبيا. بعنوان دليل الإنتاج الفكري في مجال علم النفس بمكتبة الكلية االجزء الأول
التعلم المؤسسي في المؤسسات الأكاديمية. pptxyjana1298
هذا البحث مقدم للدكتورة فرح سبيتي في مقرر إدارة المعرفة في الجامعة اللبنانية/ كلية الإعلام_ الفرع الأول
من الطالبة: جنى محمد يوسف (طالبة إدارة معلومات _ سنة أولى ماستر)
جاءت فكرة هذا الكتاب من واقع تجربة هيئة الإمارات للهوية بالتعلم المؤسسي التي تبنت هذا العلم الإداري التطبيقي، وارتأت أهمية التعريف به ونشره لتوسيع دائرة الاستفادة منه على المستوى المحلي بدولة الإمارات، وعلى مستوى الوطن العربي.
تم تخطيط فصول هذا الكتاب ليقدم صورة علمية لنظريات الإدارة العالمية مع التركيز على أطروحات علماء الإدارة التي درست بعمق بنيان المؤسسة ثقافيا واجتماعيا ونفسيا وإداريا، والنظر لها كعقل متجمع ومتوجه يحرك المؤسسة لاتجاهاتها المختلفة، وباعتبار أن المؤسسة هي كائن عاقل يمكن التفاهم معها والاستفادة من خصائصها وتطويعها للوصول لإتقان التعلم المؤسسي وتصنيع معارف جديدة وتطبيقها داخليا بشكل واسع.
ويتناول الباب الثاني من الكتاب تجربة هيئة الإمارات للهوية في مجال التعلم المؤسسي، والمبادرات التطبيقية التي استفادت منها الهيئة في تجربتها الناجحة في تنفيذ خططها الاستراتيجية، وكان الهدف من عرض تلك التطبيقات هو تقديم صورة شفافة للقارئ العربي لينتقل بخياله من الواقع النظري للواقع التطبيقي داخل الهيئة، وجاء الهدف الثاني لبيان أن الحلول التي تنتهجها أي مؤسسة لتعزيز قدراتها على التعلم ستأتي من داخل المؤسسة نفسها، ومن الأفكار والإبداعات الداخلية وأنه يممكن لأية مؤسسة جادة أن تطور ذاتيا طرقا خاصة تبرز وتظهر بها تعلمها وتمكنها الذاتي لإدارة التغيير بطريقتها وفقا لفهمها الذاتي لمنظومتها الفكرية العامة التي تشكل أداء وقدرات هذه المؤسسة.
ثم يختم الكتاب بتوصيات، هي مفاتيح لأبحاث جديدة في ميدان التعلم المؤسسي ليسهل للقارئ العادي والمتخصص على السواء فهم وضبط إيقاع حركة وسرعة وجودة عملية التعلم المؤسسي.
التوجيه والإرشاد بالمدارس يعمل فيه منظومةٍ متكاملةٍ من التربويين العاملين بالمدرسة، كلٌ حسب ما يخصه من مهام وواجبات؛ لتحقيق غاية التعليم بالمملكة العربية السعودية وأهدافه العليا وفق منهجية التوجيه والإرشاد وميادينه وأساليبه ونظرياته وبرامجه المختلفة التي تصب في الجانب الوقائي أو النمائي أو العلاجي.
والمرشد الطلابي بالمدرسة هو المناط به تخطيط برامج التوجيه والإرشاد والعمل على تنفيذها مع زملائه التربويين بالمدرسة، فلذلك؛ لابد أن يكون على علمٍ ودرايةٍ بفنه ليكون نبراسًا للجميع فيما يعتريهم من صعوبات ومشكلات تربوية واجتماعية ونفسية وسلوكية وصحية.
يعدّ النموذج السياسي النموذج الشائع في حكامة الجامعات العربية. وفي هذا النموذج يُضيّق الخناق على الحريات الأكاديمية والمشاركة، وتوليد الأفكار الجديدة الضرورية للتغير الاجتماعي، ويترافق ذلك مع ضعف الثقافة المدنية في خطاب القيادات الجامعية ومواثيقها الرئيسة في مسائل مثل الديمقراطية، وثقافة القانون، والالتزام المدني، والإنسانيات، وبيداغوجيا التقصِّي والمناقشة. وتتعامل هذه الجامعات مع العلوم والتكنولوجيا باعتبارها اختصاصات النخب، أما البرامج الإنسانية فهي اختصاصات مهمَّشة يُرَحَّل إليها الطلبة ذوو المعدلات الدنيا، علمًا أن خرّيجي هذه الاختصاصات هم الذين يقومون بدور التنشئة الاجتماعية في المجتمع، برصيد معرفي محدود وبنزعة قوية نحو الامتثال الاجتماعي. تخلص الورقة إلى أن التنشئة الاجتماعية الامتثالية في الجامعات الحكومية تطغى على وظيفة التغير الاجتماعي.
التعريف بنظام قاعدة الإنتاج العلمي
الرؤية والرسالة
الأهداف
إطار النظام
اللجنة الإشرافية
الوحدات الإدارية للنظام
إجراءات عمل النظام
التعامل مع نظام قاعدة الإنتاج العلمي (الباحث)
الباحث، رئيس القسم، عميد الكلية، ممثل عمادة البحث العلمي
التعامل مع نظام قاعدة الإنتاج العلمي (طلاب الدراسات العليا)
الطالب، ممثل عمادة الدراسات العليا، ممثل عمادة البحث العلمي
دليل الإنتاج الفكري في مجال علم النفس بمكتبة كلية الآداب جامعة مصراتة الجزء ا...Naglaa Yassin
قدم هذا المشروع ضمن متطلبات الحصول على درجة الليسانس في تخصص المكتبات والمعلومات كلية الآداب جامعة مصراته - ليبيا. بعنوان دليل الإنتاج الفكري في مجال علم النفس بمكتبة الكلية االجزء الأول
التعلم المؤسسي في المؤسسات الأكاديمية. pptxyjana1298
هذا البحث مقدم للدكتورة فرح سبيتي في مقرر إدارة المعرفة في الجامعة اللبنانية/ كلية الإعلام_ الفرع الأول
من الطالبة: جنى محمد يوسف (طالبة إدارة معلومات _ سنة أولى ماستر)
جاءت فكرة هذا الكتاب من واقع تجربة هيئة الإمارات للهوية بالتعلم المؤسسي التي تبنت هذا العلم الإداري التطبيقي، وارتأت أهمية التعريف به ونشره لتوسيع دائرة الاستفادة منه على المستوى المحلي بدولة الإمارات، وعلى مستوى الوطن العربي.
تم تخطيط فصول هذا الكتاب ليقدم صورة علمية لنظريات الإدارة العالمية مع التركيز على أطروحات علماء الإدارة التي درست بعمق بنيان المؤسسة ثقافيا واجتماعيا ونفسيا وإداريا، والنظر لها كعقل متجمع ومتوجه يحرك المؤسسة لاتجاهاتها المختلفة، وباعتبار أن المؤسسة هي كائن عاقل يمكن التفاهم معها والاستفادة من خصائصها وتطويعها للوصول لإتقان التعلم المؤسسي وتصنيع معارف جديدة وتطبيقها داخليا بشكل واسع.
ويتناول الباب الثاني من الكتاب تجربة هيئة الإمارات للهوية في مجال التعلم المؤسسي، والمبادرات التطبيقية التي استفادت منها الهيئة في تجربتها الناجحة في تنفيذ خططها الاستراتيجية، وكان الهدف من عرض تلك التطبيقات هو تقديم صورة شفافة للقارئ العربي لينتقل بخياله من الواقع النظري للواقع التطبيقي داخل الهيئة، وجاء الهدف الثاني لبيان أن الحلول التي تنتهجها أي مؤسسة لتعزيز قدراتها على التعلم ستأتي من داخل المؤسسة نفسها، ومن الأفكار والإبداعات الداخلية وأنه يممكن لأية مؤسسة جادة أن تطور ذاتيا طرقا خاصة تبرز وتظهر بها تعلمها وتمكنها الذاتي لإدارة التغيير بطريقتها وفقا لفهمها الذاتي لمنظومتها الفكرية العامة التي تشكل أداء وقدرات هذه المؤسسة.
ثم يختم الكتاب بتوصيات، هي مفاتيح لأبحاث جديدة في ميدان التعلم المؤسسي ليسهل للقارئ العادي والمتخصص على السواء فهم وضبط إيقاع حركة وسرعة وجودة عملية التعلم المؤسسي.
1) The document discusses strategic human resource management (SHRM) and how it can be used to create a sustained competitive advantage.
2) It defines SHRM as linking human resource management strategies to business strategies in order to improve organizational performance.
3) The document argues that for organizations to deal with a changing global business environment, they need to reconsider their HRM strategies and implement SHRM practices to build capabilities that allow them to adapt and maintain competitiveness.
The document discusses sustainable competitive advantage and how it is essential for business sustainability but is not adequately captured by traditional financial reporting. It defines sustainable competitive advantage as a company's ability to survive and prosper in competition over the long run through strategic assets that are valuable, rare, and difficult to imitate. While strategic assets drive competitive advantage, they are largely missing from financial statements which instead reflect past performance. The author argues that evaluating a company's competitive advantage requires focusing on information provided about strategic assets like technology, brands, and business processes in conference calls and presentations, rather than traditional accounting measures like earnings which can be delayed indicators of changes in competitive positioning.
This document discusses strategic resources that can provide sustainable competitive advantage for companies. It defines resources as any assets, capabilities, or knowledge that a company controls. To gain competitive advantage, resources must be valuable, rare, imperfectly imitable, and non-substitutable (VRIN). However, the authors identify an alternative framework of strategic resources being excellent, non-substitutable, non-tradable, rare, imperfectly imitable, and able to be modified (EXSTRIM). If companies can effectively combine and manage their strategic EXSTRIM resources, it can help them achieve and maintain a sustainable competitive advantage over competitors.
This document discusses a study examining the impact of knowledge sharing and knowledge retention on employee development through the mediation of sustainable competitive advantage and the moderation of transformational leadership. The study was conducted in the telecommunications sector, collecting data from 200 respondents. The findings showed that knowledge sharing and knowledge retention have a significant positive relationship with employee development. Sustainable competitive advantage was found to mediate this relationship. However, transformational leadership did not significantly moderate the relationship between knowledge sharing, knowledge retention, and sustainable competitive advantage. The document provides background on the concepts of knowledge sharing, knowledge retention, sustainable competitive advantage, and transformational leadership based on prior literature.
This document discusses factors that can help companies build and sustain competitive advantages. It analyzes leadership, organizational culture, design, and systems. Leadership is important through setting vision, mission, and governance. A company's values and culture also influence competitive advantage. Resources and capabilities are key, and must be valuable, rare, imperfectly imitable, and non-substitutable to provide sustained advantages. The document examines early strategy models and proposes that integrating multiple internal and external factors is needed to identify and sustain sources of competitive advantage.
The document discusses the sustainable competitive advantage of the German automotive industry. It analyzes the industry using Michael Porter's model of competitive advantage. It finds that Germany's highly trained workforce, concentration of automotive manufacturing and R&D facilities, demanding domestic market, and network of supporting industries have contributed to the industry's competitive advantage both domestically and globally. The industry's large investments in innovation and ability to anticipate changing consumer demands have also allowed it to sustain its competitive advantage over time.