Introducing Islam religion
Definition Islam religion
Definition of the Messenger of Allah Peace be upon him
the site is translated into eleven languages
for everything related to the Prophet of mercy, may Allah bless him and grant him peace, where he finds a researcher everything related to the Holy Prophet of subjects read audio and video for his speeches
for Chinese language :
http://rasoulallah.net/index.php/zh/home/
for English language :
http://rasoulallah.net/index.php/en/home/
Definition Islam
http://www.alresalah.net/index.jsp
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لااله الاانت استغفرك واتوب اليك
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
سبحانك اللهم وبحمدك نستغفرك ونتوب اليك
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء والاموات الى يوم الدين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد و آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته و عدد ما علم الله السميع العليم
لا إله إلا الله محمد رسول الله
سبحان الله و الحمد لله ولا إله إلا الله والله اكبر
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أستغفر الله الذى لا إله إلا هو الحى القيوم واتوب إليه
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد و آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته و عدد ما علم الله السميع العليم
اللهم انى اصبحت اشهدك واشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك انك انت الله لااله الا انت وحدك لاشريك لك وان محمد عبدك ورسولك
عدد خلقه ورضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته
Introducing Islam religion
Definition Islam religion
Definition of the Messenger of Allah Peace be upon him
the site is translated into eleven languages
for everything related to the Prophet of mercy, may Allah bless him and grant him peace, where he finds a researcher everything related to the Holy Prophet of subjects read audio and video for his speeches
for Chinese language :
http://rasoulallah.net/index.php/zh/home/
for English language :
http://rasoulallah.net/index.php/en/home/
Definition Islam
http://www.alresalah.net/index.jsp
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لااله الاانت استغفرك واتوب اليك
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
سبحانك اللهم وبحمدك نستغفرك ونتوب اليك
اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء والاموات الى يوم الدين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد و آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته و عدد ما علم الله السميع العليم
لا إله إلا الله محمد رسول الله
سبحان الله و الحمد لله ولا إله إلا الله والله اكبر
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
أستغفر الله الذى لا إله إلا هو الحى القيوم واتوب إليه
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد و آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته و عدد ما علم الله السميع العليم
اللهم انى اصبحت اشهدك واشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك انك انت الله لااله الا انت وحدك لاشريك لك وان محمد عبدك ورسولك
عدد خلقه ورضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته
كثر في هذه الأيام اتخاذ القبور مساجد ،وازداد عدد المساجد التي بنيت على قبور ، وكثر تردد الناس على المساجد التي بها أضرحة للصلاة فيها وللدعاء عندها و كل هذا حرام لا يجوز في دين الله ؛ لأنه ذريعة إلى الوقوع في الشرك .
ومن المؤسف أن تجد الكثير من الناس يتردد على هذه المساجد لقصد الضريح الذي في المسجد للدعاء عنده و قلبه متعلق بصاحب الضريح ومنهم من يستغيث بصاحب الضريح لرفع جائحة ألمت به وهذا من الشرك إذ الميت لا يقدر على شيء مما يطلب منه ، و لا يقدر على إجابة الدعاء ، و الله – سبحانه وتعالى – هو مجيب الدعاء .
ولذلك كان لابد من بيان حكم اتخاذ القبور مساجد نصيحة لله ،و الله من وراء القصد .
الهدف من الرحلة الكريمة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يَجِيءُ النبيُّ يومَ القيامةِ ومعه الرجلُ، والنبيُّ ومعه الرجلانِ، والنبيُّ ومعه الثلاثةُ، وأكثرُ من ذلك، فيُقالُ له: هل بَلَّغْتَ قومَك ؟ فيقولُ: نعم، فيُدْعَى قومُه، فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَكم هذا ؟ فيقولونَ: لا، فيُقالُ له: مَن يَشْهَدُ لك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فيُدْعَى مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَ هذا قومَه ؟ فيقولونَ: نعم، فيُقالُ: وما عِلْمُكُم بذلك ؟ فيقولونَ: جاءنا نبيُّنا، فأَخْبَرَنا أنَّ الرُّسُلَ قد بَلَّغُوا فصَدَّقْناه، فذلك قولُه: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) (صحيح).
- قال تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدا) (143 البقرة).
تعلَّقتُ جداً بهذا الحديث الشريف، فصرت أبحث في سيرة الأنبياء الكرام العطرة وحياتهم ومعاناتهم مع أقوامهم ... وكيف نُسْقِط ذلك على أرض الواقع ونطبقه لنستفيد من عبرهم ... وكيف نتعلم من حياتهم وواقعهم ... حتى نكون شهداء يوم القيامة .... نعم شهداء حق لا شهداء باطل.
فأيُّ أمانة ... وأي مسؤولية تناط بنا عندما نشهد لننصر أنبياء الله عز وجل على أقوامهم ؟؟ رغم أننا لم نعاصرهم ونشهد الأحداث التي حصلت معهم بأم أعيننا ... ولكننا قرأنا كتاب الله وقرآنه الكريم، فكفانا ذلك الكلام المحكم المنَزَّل من عند الحق سبحانه وتعالى، فآمنَّا به وصدقناه، وتيقنَّا أنه كتابٌ لا ريب فيه هدىً للمتقين، نزل بلسانٍ عربيٍّ مبين، على خير أنبياء الأرض وأطهرهم والذي شرَّفَنَا المولى أن نكون من أمته ...
فشعرتُ بالمسؤولية لأتحملها ... فبدأت بنفسي ... ومن ثم كل من قرأ هذه السطور ... وكل من ركب معنا سفينة النجاة في هذه الرحلة الكريمة ... ليكون من شهداء الحق يوم القيامة.
نعلم يقيناً أنَّ الشهادة لا تكون إلا من ثقاتٍ عدولٍ، لذا فلنستعد من الآن ونهيئ أنفسنا لنكون أهلاً لهذه الشهادة ... فأعتقد أنها ستكون أعظم وأصدق شهادة على وجه الأرض ... فهي شهادة مصيرية مع أنبياءٍ كرامٍ، خير خلق الله عز وجل ... رسلُ ربِّ السماء على شعوبٍ ظالمةٍ طاغية ... والمصير فيها نهائي لا رجعة فيه ولا استئناف ... إما جنَّة عرضها السماوات والأرض، وإما جهنم مسعرة وبئس المصير.
فهيا بنا معاً نركب سفينة النجاة ... لنبحر عبر التاريخ إلى تلك الأزمنة الماضية ... فنرى على أرض الواقع بالكلمة والصوت والصورة وشواهد وآيات القرآن الكريم ماذا فعل هؤلاء الأنبياء العظام الكرام مع أقوامهم ... وكيف سطَّروا ملاحم المجد بالدعوة والنصيحة تارة ... وبالمعجزات الخارقة وبالدم والتضحيات تارةً أخرى ... حتى تبقى راية التوحيد (لا إله إلا الله) هي الوحيدة الخالدة في هذا الكون. ثم نأتي يوم الحساب لِنَعبُر الصراط إلى جنةٍ عرضها السماوات والأرض ... سائرين في الركب بصحبة هؤلاء الأخيار، يقودنا في المقدمة خير البرية وصاحب الشفاعة الأبدية ... أول طارق لأبواب الجنة ... نبينا وحبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وختاماً ... ما كان من خير فمن الله .. وما كان من خطأ أو نسيان فمن نفسي ومن الشيطان ... وكل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب العصمة صلوات ربي وسلامه عليه.
كثر في هذه الأيام اتخاذ القبور مساجد ،وازداد عدد المساجد التي بنيت على قبور ، وكثر تردد الناس على المساجد التي بها أضرحة للصلاة فيها وللدعاء عندها و كل هذا حرام لا يجوز في دين الله ؛ لأنه ذريعة إلى الوقوع في الشرك .
ومن المؤسف أن تجد الكثير من الناس يتردد على هذه المساجد لقصد الضريح الذي في المسجد للدعاء عنده و قلبه متعلق بصاحب الضريح ومنهم من يستغيث بصاحب الضريح لرفع جائحة ألمت به وهذا من الشرك إذ الميت لا يقدر على شيء مما يطلب منه ، و لا يقدر على إجابة الدعاء ، و الله – سبحانه وتعالى – هو مجيب الدعاء .
ولذلك كان لابد من بيان حكم اتخاذ القبور مساجد نصيحة لله ،و الله من وراء القصد .
الهدف من الرحلة الكريمة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يَجِيءُ النبيُّ يومَ القيامةِ ومعه الرجلُ، والنبيُّ ومعه الرجلانِ، والنبيُّ ومعه الثلاثةُ، وأكثرُ من ذلك، فيُقالُ له: هل بَلَّغْتَ قومَك ؟ فيقولُ: نعم، فيُدْعَى قومُه، فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَكم هذا ؟ فيقولونَ: لا، فيُقالُ له: مَن يَشْهَدُ لك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فيُدْعَى مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَ هذا قومَه ؟ فيقولونَ: نعم، فيُقالُ: وما عِلْمُكُم بذلك ؟ فيقولونَ: جاءنا نبيُّنا، فأَخْبَرَنا أنَّ الرُّسُلَ قد بَلَّغُوا فصَدَّقْناه، فذلك قولُه: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) (صحيح).
- قال تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدا) (143 البقرة).
تعلَّقتُ جداً بهذا الحديث الشريف، فصرت أبحث في سيرة الأنبياء الكرام العطرة وحياتهم ومعاناتهم مع أقوامهم ... وكيف نُسْقِط ذلك على أرض الواقع ونطبقه لنستفيد من عبرهم ... وكيف نتعلم من حياتهم وواقعهم ... حتى نكون شهداء يوم القيامة .... نعم شهداء حق لا شهداء باطل.
فأيُّ أمانة ... وأي مسؤولية تناط بنا عندما نشهد لننصر أنبياء الله عز وجل على أقوامهم ؟؟ رغم أننا لم نعاصرهم ونشهد الأحداث التي حصلت معهم بأم أعيننا ... ولكننا قرأنا كتاب الله وقرآنه الكريم، فكفانا ذلك الكلام المحكم المنَزَّل من عند الحق سبحانه وتعالى، فآمنَّا به وصدقناه، وتيقنَّا أنه كتابٌ لا ريب فيه هدىً للمتقين، نزل بلسانٍ عربيٍّ مبين، على خير أنبياء الأرض وأطهرهم والذي شرَّفَنَا المولى أن نكون من أمته ...
فشعرتُ بالمسؤولية لأتحملها ... فبدأت بنفسي ... ومن ثم كل من قرأ هذه السطور ... وكل من ركب معنا سفينة النجاة في هذه الرحلة الكريمة ... ليكون من شهداء الحق يوم القيامة.
نعلم يقيناً أنَّ الشهادة لا تكون إلا من ثقاتٍ عدولٍ، لذا فلنستعد من الآن ونهيئ أنفسنا لنكون أهلاً لهذه الشهادة ... فأعتقد أنها ستكون أعظم وأصدق شهادة على وجه الأرض ... فهي شهادة مصيرية مع أنبياءٍ كرامٍ، خير خلق الله عز وجل ... رسلُ ربِّ السماء على شعوبٍ ظالمةٍ طاغية ... والمصير فيها نهائي لا رجعة فيه ولا استئناف ... إما جنَّة عرضها السماوات والأرض، وإما جهنم مسعرة وبئس المصير.
فهيا بنا معاً نركب سفينة النجاة ... لنبحر عبر التاريخ إلى تلك الأزمنة الماضية ... فنرى على أرض الواقع بالكلمة والصوت والصورة وشواهد وآيات القرآن الكريم ماذا فعل هؤلاء الأنبياء العظام الكرام مع أقوامهم ... وكيف سطَّروا ملاحم المجد بالدعوة والنصيحة تارة ... وبالمعجزات الخارقة وبالدم والتضحيات تارةً أخرى ... حتى تبقى راية التوحيد (لا إله إلا الله) هي الوحيدة الخالدة في هذا الكون. ثم نأتي يوم الحساب لِنَعبُر الصراط إلى جنةٍ عرضها السماوات والأرض ... سائرين في الركب بصحبة هؤلاء الأخيار، يقودنا في المقدمة خير البرية وصاحب الشفاعة الأبدية ... أول طارق لأبواب الجنة ... نبينا وحبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وختاماً ... ما كان من خير فمن الله .. وما كان من خطأ أو نسيان فمن نفسي ومن الشيطان ... وكل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب العصمة صلوات ربي وسلامه عليه.