Submit Search
Upload
مصحف المدينة المنورة بخط حفص
•
0 likes
•
201 views
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
Follow
مصحف المدينة المنورة بخط حفص
Read less
Read more
Spiritual
Report
Share
Report
Share
1 of 604
Download now
Download to read offline
Recommended
فتوى ابن رشد
فتوى ابن رشد
حمادي نزار
Aiou arabic408unit 5
Aiou arabic408unit 5
zatoon ibrahim
Ansarana e taghoot_iqsam_wa_ehkaam_pdf
Ansarana e taghoot_iqsam_wa_ehkaam_pdf
Murabitoon
Nota Kuliah &Tadzkirah Disember 2012
Nota Kuliah &Tadzkirah Disember 2012
Language Explore
تعليق نظم الياقوتة.Doc
تعليق نظم الياقوتة.Doc
حمادي نزار
صـلاة بشائر الخيرات للشيخ عبد القادر الجيلاني┇Salat al-Bashair al-Khairat Sha...
صـلاة بشائر الخيرات للشيخ عبد القادر الجيلاني┇Salat al-Bashair al-Khairat Sha...
Caller To Islam / الداعية الإسلامي
سبك الشذرات الذهبية.Doc
سبك الشذرات الذهبية.Doc
حمادي نزار
نظم نكت الانتصار
نظم نكت الانتصار
حمادي نزار
Recommended
فتوى ابن رشد
فتوى ابن رشد
حمادي نزار
Aiou arabic408unit 5
Aiou arabic408unit 5
zatoon ibrahim
Ansarana e taghoot_iqsam_wa_ehkaam_pdf
Ansarana e taghoot_iqsam_wa_ehkaam_pdf
Murabitoon
Nota Kuliah &Tadzkirah Disember 2012
Nota Kuliah &Tadzkirah Disember 2012
Language Explore
تعليق نظم الياقوتة.Doc
تعليق نظم الياقوتة.Doc
حمادي نزار
صـلاة بشائر الخيرات للشيخ عبد القادر الجيلاني┇Salat al-Bashair al-Khairat Sha...
صـلاة بشائر الخيرات للشيخ عبد القادر الجيلاني┇Salat al-Bashair al-Khairat Sha...
Caller To Islam / الداعية الإسلامي
سبك الشذرات الذهبية.Doc
سبك الشذرات الذهبية.Doc
حمادي نزار
نظم نكت الانتصار
نظم نكت الانتصار
حمادي نزار
الصحيح في ما ورد عن الموت القبر البعث القيامة الجنة و النار
الصحيح في ما ورد عن الموت القبر البعث القيامة الجنة و النار
غايتي الجنة
أركان الإيمان بالله تعالى
أركان الإيمان بالله تعالى
حمادي نزار
شرح عنوان الحكم.Doc
شرح عنوان الحكم.Doc
حمادي نزار
تحفة المحبين
تحفة المحبين
حمادي نزار
سفينة النجا
سفينة النجا
حمادي نزار
السلم المنورق
السلم المنورق
حمادي نزار
ترتيب أرباع القرآن الكريم لتثبت الحفظ pdf للشيخ منير فتحى عطاالله
ترتيب أرباع القرآن الكريم لتثبت الحفظ pdf للشيخ منير فتحى عطاالله
monir atallah
نظم الغماد في التوحيد
نظم الغماد في التوحيد
حمادي نزار
متن الصغرى.Doc
متن الصغرى.Doc
حمادي نزار
الجسر المأمون إلى رواية قالون من طريقي الشاطبية والطيبة
الجسر المأمون إلى رواية قالون من طريقي الشاطبية والطيبة
سمير بسيوني
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
ssuser2e4a96
شعب الإيمان بحث جديد
شعب الإيمان بحث جديد
Georges Dibeh
Mhwlshrk bllh_shyy(mhm_jd)
Mhwlshrk bllh_shyy(mhm_jd)
ssuser2e4a96
أصول الطريقة
أصول الطريقة
حمادي نزار
خود بدلتے نہیں ٗ قرآن کو بدل دیتے ہیں | Khud badaltay nahee quran ko badal d...
خود بدلتے نہیں ٗ قرآن کو بدل دیتے ہیں | Khud badaltay nahee quran ko badal d...
Quran Juz (Para)
Arabic bible book of life new testament mark
Arabic bible book of life new testament mark
ArabBibles
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
ssuser2e4a96
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
ssuser2e4a96
Apresentação i9life 4.0 atualizada
Apresentação i9life 4.0 atualizada
tudoeconquista
235 24255852608 5811_n
235 24255852608 5811_n
oreo99
عمدة التفسير عن الحافظ ابن كثير مختصر تفسير القرآن العظيم - الجزء الثالث
عمدة التفسير عن الحافظ ابن كثير مختصر تفسير القرآن العظيم - الجزء الثالث
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
Gutuna oog hauteskundeak zuzenduta
Gutuna oog hauteskundeak zuzenduta
iralekontsultazerbitzua
More Related Content
What's hot
الصحيح في ما ورد عن الموت القبر البعث القيامة الجنة و النار
الصحيح في ما ورد عن الموت القبر البعث القيامة الجنة و النار
غايتي الجنة
أركان الإيمان بالله تعالى
أركان الإيمان بالله تعالى
حمادي نزار
شرح عنوان الحكم.Doc
شرح عنوان الحكم.Doc
حمادي نزار
تحفة المحبين
تحفة المحبين
حمادي نزار
سفينة النجا
سفينة النجا
حمادي نزار
السلم المنورق
السلم المنورق
حمادي نزار
ترتيب أرباع القرآن الكريم لتثبت الحفظ pdf للشيخ منير فتحى عطاالله
ترتيب أرباع القرآن الكريم لتثبت الحفظ pdf للشيخ منير فتحى عطاالله
monir atallah
نظم الغماد في التوحيد
نظم الغماد في التوحيد
حمادي نزار
متن الصغرى.Doc
متن الصغرى.Doc
حمادي نزار
الجسر المأمون إلى رواية قالون من طريقي الشاطبية والطيبة
الجسر المأمون إلى رواية قالون من طريقي الشاطبية والطيبة
سمير بسيوني
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
ssuser2e4a96
شعب الإيمان بحث جديد
شعب الإيمان بحث جديد
Georges Dibeh
Mhwlshrk bllh_shyy(mhm_jd)
Mhwlshrk bllh_shyy(mhm_jd)
ssuser2e4a96
أصول الطريقة
أصول الطريقة
حمادي نزار
خود بدلتے نہیں ٗ قرآن کو بدل دیتے ہیں | Khud badaltay nahee quran ko badal d...
خود بدلتے نہیں ٗ قرآن کو بدل دیتے ہیں | Khud badaltay nahee quran ko badal d...
Quran Juz (Para)
Arabic bible book of life new testament mark
Arabic bible book of life new testament mark
ArabBibles
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
ssuser2e4a96
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
ssuser2e4a96
What's hot
(18)
الصحيح في ما ورد عن الموت القبر البعث القيامة الجنة و النار
الصحيح في ما ورد عن الموت القبر البعث القيامة الجنة و النار
أركان الإيمان بالله تعالى
أركان الإيمان بالله تعالى
شرح عنوان الحكم.Doc
شرح عنوان الحكم.Doc
تحفة المحبين
تحفة المحبين
سفينة النجا
سفينة النجا
السلم المنورق
السلم المنورق
ترتيب أرباع القرآن الكريم لتثبت الحفظ pdf للشيخ منير فتحى عطاالله
ترتيب أرباع القرآن الكريم لتثبت الحفظ pdf للشيخ منير فتحى عطاالله
نظم الغماد في التوحيد
نظم الغماد في التوحيد
متن الصغرى.Doc
متن الصغرى.Doc
الجسر المأمون إلى رواية قالون من طريقي الشاطبية والطيبة
الجسر المأمون إلى رواية قالون من طريقي الشاطبية والطيبة
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
شعب الإيمان بحث جديد
شعب الإيمان بحث جديد
Mhwlshrk bllh_shyy(mhm_jd)
Mhwlshrk bllh_shyy(mhm_jd)
أصول الطريقة
أصول الطريقة
خود بدلتے نہیں ٗ قرآن کو بدل دیتے ہیں | Khud badaltay nahee quran ko badal d...
خود بدلتے نہیں ٗ قرآن کو بدل دیتے ہیں | Khud badaltay nahee quran ko badal d...
Arabic bible book of life new testament mark
Arabic bible book of life new testament mark
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
دكتور عبد الغفار سليمان البنداري
Viewers also liked
Apresentação i9life 4.0 atualizada
Apresentação i9life 4.0 atualizada
tudoeconquista
235 24255852608 5811_n
235 24255852608 5811_n
oreo99
عمدة التفسير عن الحافظ ابن كثير مختصر تفسير القرآن العظيم - الجزء الثالث
عمدة التفسير عن الحافظ ابن كثير مختصر تفسير القرآن العظيم - الجزء الثالث
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
Gutuna oog hauteskundeak zuzenduta
Gutuna oog hauteskundeak zuzenduta
iralekontsultazerbitzua
تفسير حدائق الروح والريحان في روابي علوم القرآن - المجلد (7)
تفسير حدائق الروح والريحان في روابي علوم القرآن - المجلد (7)
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
Administración de-justicia-ministerio-público
Administración de-justicia-ministerio-público
melipert
Youth Climate Dialogues: Preparez-vous au dialogue des jeunes sur le climat
Youth Climate Dialogues: Preparez-vous au dialogue des jeunes sur le climat
UN CC:Learn
Prot. 2914 13 pl - altera a redação do § 2º art.1º da lei nº 4.025, de 21 d...
Prot. 2914 13 pl - altera a redação do § 2º art.1º da lei nº 4.025, de 21 d...
ramonpeyroton
Resource Guide for Advanced Learning on Predicting and Projecting Climate Change
Resource Guide for Advanced Learning on Predicting and Projecting Climate Change
UN CC:Learn
CC Marine Sierra Heat Wave Promotion
CC Marine Sierra Heat Wave Promotion
Petes Paint & Auto Parts
Marketing PR, Sebuah Tinjauan Praktis dan Aplikatif
Marketing PR, Sebuah Tinjauan Praktis dan Aplikatif
Anke Saputro
ΚΑΤΑΠΕΛΤΗΣ
ΚΑΤΑΠΕΛΤΗΣ
Eleni Kabaraki
Viewers also liked
(12)
Apresentação i9life 4.0 atualizada
Apresentação i9life 4.0 atualizada
235 24255852608 5811_n
235 24255852608 5811_n
عمدة التفسير عن الحافظ ابن كثير مختصر تفسير القرآن العظيم - الجزء الثالث
عمدة التفسير عن الحافظ ابن كثير مختصر تفسير القرآن العظيم - الجزء الثالث
Gutuna oog hauteskundeak zuzenduta
Gutuna oog hauteskundeak zuzenduta
تفسير حدائق الروح والريحان في روابي علوم القرآن - المجلد (7)
تفسير حدائق الروح والريحان في روابي علوم القرآن - المجلد (7)
Administración de-justicia-ministerio-público
Administración de-justicia-ministerio-público
Youth Climate Dialogues: Preparez-vous au dialogue des jeunes sur le climat
Youth Climate Dialogues: Preparez-vous au dialogue des jeunes sur le climat
Prot. 2914 13 pl - altera a redação do § 2º art.1º da lei nº 4.025, de 21 d...
Prot. 2914 13 pl - altera a redação do § 2º art.1º da lei nº 4.025, de 21 d...
Resource Guide for Advanced Learning on Predicting and Projecting Climate Change
Resource Guide for Advanced Learning on Predicting and Projecting Climate Change
CC Marine Sierra Heat Wave Promotion
CC Marine Sierra Heat Wave Promotion
Marketing PR, Sebuah Tinjauan Praktis dan Aplikatif
Marketing PR, Sebuah Tinjauan Praktis dan Aplikatif
ΚΑΤΑΠΕΛΤΗΣ
ΚΑΤΑΠΕΛΤΗΣ
More from قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
حياة القلوب
حياة القلوب
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
القواعد النيرات في ضبط الآيات المتشابهات
القواعد النيرات في ضبط الآيات المتشابهات
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
مصحف مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف - الفاتحة وجزء عم
مصحف مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف - الفاتحة وجزء عم
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
تفسير سورة المسد لشيخ الإسلام ابن تيمية
تفسير سورة المسد لشيخ الإسلام ابن تيمية
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
٣١ فائدة في تدبر وتلاوة القرآن
٣١ فائدة في تدبر وتلاوة القرآن
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
تفسير القرآن بالقرآن ((دراسة تأصيلية))
تفسير القرآن بالقرآن ((دراسة تأصيلية))
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
التبيان في آداب حملة القرآن
التبيان في آداب حملة القرآن
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
التبيان في أيمان القرآن
التبيان في أيمان القرآن
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
التبيان في آداب حملة القرآن
التبيان في آداب حملة القرآن
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
الأحرف المقطعة في أوائل السور - دراسة تفسيرية
الأحرف المقطعة في أوائل السور - دراسة تفسيرية
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
الروح والريحان في فضائل وأحكام المصاحف والقرآن
الروح والريحان في فضائل وأحكام المصاحف والقرآن
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
تفسير الجزء الأخير من القرآن الكريم ومعه تفسير سورة الفاتحة وآية الكرسي (مختص...
تفسير الجزء الأخير من القرآن الكريم ومعه تفسير سورة الفاتحة وآية الكرسي (مختص...
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
٣٥ توصية لحفظة كتاب الله تعالى
٣٥ توصية لحفظة كتاب الله تعالى
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
( تفسير( سورة الفاتحة
( تفسير( سورة الفاتحة
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
تفسير..ودروس..وأحكام) سورة النور)
تفسير..ودروس..وأحكام) سورة النور)
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
المشوق إلى القرآن
المشوق إلى القرآن
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
تفسير جزء عم - مساعد بن سليمان بن ناصر الطيار
تفسير جزء عم - مساعد بن سليمان بن ناصر الطيار
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
فوائد التقوى من القرآن الكريم
فوائد التقوى من القرآن الكريم
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
تحفة الإخوان في بيان أحكام تجويد القرآن
تحفة الإخوان في بيان أحكام تجويد القرآن
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
في رحاب التفسير- الجزء السابع عشر
في رحاب التفسير- الجزء السابع عشر
قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
More from قال تعالى: "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب".
(20)
حياة القلوب
حياة القلوب
القواعد النيرات في ضبط الآيات المتشابهات
القواعد النيرات في ضبط الآيات المتشابهات
مصحف مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف - الفاتحة وجزء عم
مصحف مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف - الفاتحة وجزء عم
تفسير سورة المسد لشيخ الإسلام ابن تيمية
تفسير سورة المسد لشيخ الإسلام ابن تيمية
٣١ فائدة في تدبر وتلاوة القرآن
٣١ فائدة في تدبر وتلاوة القرآن
تفسير القرآن بالقرآن ((دراسة تأصيلية))
تفسير القرآن بالقرآن ((دراسة تأصيلية))
التبيان في آداب حملة القرآن
التبيان في آداب حملة القرآن
التبيان في أيمان القرآن
التبيان في أيمان القرآن
التبيان في آداب حملة القرآن
التبيان في آداب حملة القرآن
الأحرف المقطعة في أوائل السور - دراسة تفسيرية
الأحرف المقطعة في أوائل السور - دراسة تفسيرية
الروح والريحان في فضائل وأحكام المصاحف والقرآن
الروح والريحان في فضائل وأحكام المصاحف والقرآن
تفسير الجزء الأخير من القرآن الكريم ومعه تفسير سورة الفاتحة وآية الكرسي (مختص...
تفسير الجزء الأخير من القرآن الكريم ومعه تفسير سورة الفاتحة وآية الكرسي (مختص...
٣٥ توصية لحفظة كتاب الله تعالى
٣٥ توصية لحفظة كتاب الله تعالى
( تفسير( سورة الفاتحة
( تفسير( سورة الفاتحة
تفسير..ودروس..وأحكام) سورة النور)
تفسير..ودروس..وأحكام) سورة النور)
المشوق إلى القرآن
المشوق إلى القرآن
تفسير جزء عم - مساعد بن سليمان بن ناصر الطيار
تفسير جزء عم - مساعد بن سليمان بن ناصر الطيار
فوائد التقوى من القرآن الكريم
فوائد التقوى من القرآن الكريم
تحفة الإخوان في بيان أحكام تجويد القرآن
تحفة الإخوان في بيان أحكام تجويد القرآن
في رحاب التفسير- الجزء السابع عشر
في رحاب التفسير- الجزء السابع عشر
مصحف المدينة المنورة بخط حفص
1.
سُورَةُالف َ اتَ ِةِ ٱِ َّ ٱلرَّٱلرَّحِيمِ١ ٱلَ ۡ مۡدُِِ َّ ربِ ّ َٱل ۡ عٰ َ ل َ مِيَ٢ ٱلرَّٱلرحِ َّيمِ٣مٰ َ لِكِيَوۡمِٱلِّينِ٤ إِيَّاكَنعۡ َ بدُ ُيَّاكَنسۡ َ تَعِيُ٥ٱه ۡ دنا َ ِ ٱلصرٰ َ ِ ّطَٱل ۡ مسۡ ُتقِ َيمَ٦صرٰ َ ِطَٱلِ َّ ينَأ َ ن ۡ عمۡ َتَ عل َ َ يۡهِمۡغ َ يِ ۡٱل ۡ مغ ۡ َض ُ وعل ب َ َ ِيۡهِمۡ و َ َٱلضآ َّ لِ ّ يَ٧
2.
سورةُ َ ُالَقرةِ َ َ ٱِ َّ ٱلرَّٱلرحيمِ ِ َّ ال ٓ مٓ١ذَٰ لِك َ ٱل ۡ كِتٰ َ ر بَ َ ُيۡبۛ َفِيهِۛه ُ د ٗ ى لل ۡ ِ ّ متَّ ُقِيَ٢ٱلِ َّ ينَيُؤ ۡ منُ ِوب نِ َ ٱل ۡ غ َ يۡو بَ ِيُقِيمُون َ ٱلصل َ َّوٰة َ رزق ومما ۡ َ َ ََّ ِنٰ َهُمۡيُنفق ُ ِون َ ٣وَٱلِ َّ ينَيُؤ ۡ منُ ِوبما ن ٓ َ ِ َ أ ُ نزل َ ِ إِلۡ َ ك َ وما ٓ َ َأ ُ م نزلِ َ ِنقبۡ َ لِك َ وبِ َٱخرةِ َ ِه ُ مۡيُوقنُ ِون َ ٤ أ ُ وْلٰٓ َ ئِك َٰ َ َ ه ُ د ٗ ىمِّنربِ ّ َّهِمۖۡوَأ ُ وْلٰٓ َ ئِك َ ه ُ مُٱل ۡ مف ۡ ُلحُ ِون َ ٥
3.
إِن َّ ٱلِ َّ ينَك َ فرُ َ وا ْ سوَ َاءٌ ٓ ع َ ل َ يۡهِمۡءَأن َ ذرۡ َ ت َ هُمۡأ َ م ۡ لمۡ َ تنذرۡ ِ ُ ه ُ مۡ َ يُؤ ۡ منُ ِون َ ٦ختمَ َ َ ٱُ َّٰ َ َ قل ُ ُ وبِهِمۡوَٰ َ َ سمۡ َعِهِمۖۡوٰٓ َ َ َ أ َ بۡصٰ َ رِهِمۡغشٰ َ ِوةۖ ٞ َوَل َ هُمۡعذابٌ َ َ ع َ ظِيمٞ٧ومنَ ِ َٱلَّاسِ مَنيَق ُ ول ُ ءامَ َب ناِ َّٱِ َّ وبِ َٱلَ ۡ وۡمِٱوما خرَ َ ِ ِه ُ بم مُ ِؤ ۡ مِنِيَ٨ يُخٰ َ دعُ ِون َ ٱَ َّ وَٱلِ َّ ينَءامَ َنُوا ْ وماَ َي ۡ َ دعُ َون َ إِ ٓ َّ أن َ فسَ ُ هُمۡ وماَ َيَش ۡ عرُ ُون َ ٩فِقل ُ ُ وبِهِمرض م ٞ َ َّفزاد َ َ َ ه ُ مُٱُ َّ مرض ٗ َ َاۖ ول َ َهُمۡعذابٌ َ َ ألِ َ مۢ ُبماَ ِك َ ن ُ وا ْ يَك ۡ ذبُ ِون َ ١٠ق ذاِ َ يل ل َ َ هُمۡ تف ۡ ُ َ سدُ ِوا ْ فِٱل َ ۡ ۡرق ض َ ِالوٓ ُ ا ْ إِن نما ۡ َ َ َّ مص نۡ ُ ُلحُ ِون َ ١١أ َٓ َ إِن َّ هُمۡ ه ُ مُٱل ۡ مف ۡ ُسدُ ِوول نَٰ َ َ كِن َّ يَش ۡ عرُ ُون َ ١٢ق ذاِ َ يل ل َ َ هُمۡ ءامِ َنُوا ْ ك َ ما ٓ َءامَ َنَٱلَّق اس َ ُالوٓ ُ ا ْ أ َ ن ُ ؤ ۡ منُ ِك َ ما ٓ َءامَ َنَٱلسف َ ُّهَاءُۗ ٓ أ َٓ َ إِن َّ هُمۡه ُ مُٱلسف َ ُّهَاءُ ٓ ولٰ َ َكِن َّ يَعۡلمُ َ ون َ ١٣لق ذا ُ َ َ وا ْ ٱلِ َّ ينَءامَ َنُوا ْ ق َ الوٓ ُ ا ْ ءامَ َناَّخلو ذاۡ َ َ َ ا ْ إِٰ َ ش َ يٰ َطِينِهِمۡق َ الوٓ ُ ا ْ إِنا َّ معَ َك ُ مۡإِن نما ۡ َ َ َّ مس نۡ ُ ُتَهۡزءُ ِون َ ١٤ٱُ َّ يَسۡتَهۡزِئ ُ بِهِمۡوَيَمدُّ ُه ُ مۡ فِطغ ۡ ُيٰ َنِهِمۡيَعۡمَهُون َ ١٥أ ُ وْلٰٓ َ ئِك َ ٱلِ َّ ينَٱش ۡ توا ْ ُ َ َ ٱلضلٰ َ َّ لة َ َ بِٱل ۡ هُدَىٰتج ربحت فماٰ َ ِ ّ َ ِ َ َ َ رت ُ َهُمۡوماَ َك َ ن ُ وا ْ مُهۡتَدِينَ١٦ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
4.
مثل ُ َ َهُمۡك َ مثلِ َ َٱلِ َّ يٱسۡتوۡ َنار قدٗ َ َ َ فلما ا ٓ َّ َ َ أ َ ضا ٓ َ ءت ۡ َمَحو اۡ َلُ َ ۥ ذ َ ه َ بَٱُ َّ بنُ ِورِهِمۡوترَ َ َك َ هُمۡفِظلمٰ َ ُ ُ تٖ َّ يُبۡصُ ِون َ ١٧صمُّۢ ُ بُك ۡ مٌعمۡ ُٞف َ هُمَۡ يَرۡجعُ ِون َ ١٨أ َ وۡك َ صَيِ ّبٖمنَ ِّٱلسمَ َّاءِ ٓ فِيهِ ظلمٰ َ ُ ُ تٞوَرع ۡ َد ٞ وَبرۡ َق ٞ ي ۡ َ عل ُ َون َ أ َ صٰ َ بعَ ِهُمۡفٓ ِءاَذانِ َ هِممنَ ِّ ٱلصَّوٰ َحذر عقَ َ َ ِ ِٱل ۡ موۡ َتِۚوَٱُ َّ مِ ُ يبِٱل ۡ كٰ َ فِرِينَ١٩يَك َ اد ُ ٱل ۡ بۡ َق ُ ي ۡ َ طف ُ َأ َ بۡصٰ َ رَه ُ مۖۡك َّ ُ ما ٓ َأ َ ض َ اءَ ٓ ل َ هُم مَّشوۡ َ ا ْ فِيهِذا ٓ َ أ َ ظ ۡ عل لم َ ََ َيۡهِمۡ قامُ َ واۚ ْ ولوۡ ََ ش َ اءَ ٓ ٱُ َّ ل َ َ ه َ بسم بۡ َ َ ِعِهِمۡوَأ َ بۡصٰ َ رِهِمۚ ۡإِن َّ ٱَ َّٰ َ َ كِ ّ ُ شۡ َ ءٖقدِ َ يرٞ٢٠يٰٓ َ أ َ يُّهَاٱلَّاسُٱع ۡ بدُ ُوا ْ ربَّ َك ُ مُٱلِ َّ ي خلق َ َ َ ك ُ مۡوَٱلِ َّ ينَمِنقبۡ َ لِك ُ مۡلعل َّ َ َ ك ُ مۡتتق ُ َّ َ ون َ ٢١ٱلِ َّ يل جعل َ َ َ َك ُ مُ ٱل َ ۡ ۡرفر ضٰ َ ِ َ ش ٗ اوَٱلسمَ َّاءَ ٓ بنَ ِاءٗ ٓ وَأن َ من زلَ َِ َ ٱلسمَ َّاءِ ٓ مَاءٗ ٓ ف َ أ َ خ ۡ رجَ َ بِهِۦمنَ ِٱلَّمرٰ َ َرز تۡ ِ ِق ٗ ل ا َّ ك ُ مۖۡت ف ۡ َ َ َ عل ُ َوا ْ ِِ َّ أن َ داد ٗ َو اَأن َ تمۡ ُ تعۡ َ لمُ َ ون َ ٢٢نك ُ نتمۡ ُفِرَيۡبٖنزل مماَ ۡ َّ َ َّ ِّاٰ َ َ عبۡ َ ف دنا َ َ ِأ ۡ ت ُ وا ْ بسُ ِورةٖ َمِّم نِّث ۡ لِهِۦوَٱد ۡ عُوا ْ ش ُ هَدا ٓ َءَك ُ م مِّند ُ ونِٱِ َّ إِن كنتمۡ ُ ُ صٰ َ دِقِيَ٢٣ف َ إِنلمۡ َّ تف ۡ َ عل ُ َوا ْ ول َ َنتف ۡ َ عل ُ َوا ْ ف َ ٱتق ُ َّ وا ْ ٱلَّارَ ٱل َّ تِوق ُ َود ُ ه َ اٱلَّو اسَ ُٱلِ ۡ جارةۖ ُ َ َأ ُ عدت ۡ َّ ِلل ۡ ِكٰ َ فِرِينَ٢٤ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
5.
وبشِ ِ ّ َ َٱلِ َّ ينَءامَ َنُوا ْ وعمل ُ ِ َ َوا ْ ٱلصٰ َّ لحٰ َ ِتِأ َ ل ن َ َّ هُمۡجنٰ َّ َتٖ ت ۡ َ رِيمِنت ۡ َ تِهَاٱل َ ۡ ن ۡ هٰ َرۖ ُك َّ ُ رزق ما ُ ِ ُ َوا ْ من ۡ ِهَم اِنثمرةٖ َ َ َ رزۡ ِ ّق ٗ ق ا َ الو ُ ا ْ هٰ َ ذا َ ٱلِ َّ يرزق ۡ ِ ُم ناِ َنقبۡ َ لۖ ُ وَأ ُ ت ُ وا ْ بِهِۦمتشٰ َ َ ُبِهٗاۖ ول َ َهُمۡفِيهَا ٓ أ َ زۡوٰ َجٞمطَ ُّهَّرةۖ ٞ َوَه ُ مۡفِيهَخ اٰ َ لُ ِون َ ٢٥۞إِن َّ ٱَ ََّ يَسۡتحِ ۡ َۦٓأ َ نيَضِ ۡ مث ب ٗ َ َ َبع ماُ َ َّوضة ٗ َ فو فماۡ ََ َ ق َ هَاۚف َ أ َ ماَّ ٱلِ َّ ينَءامَ َنُوا ْ ف َ يَعۡلمُ َ ون َ أ َ ن َّ هُٱلَ ۡ م قِ ُّنربِ ّ َّهِمۖۡوَأ َ ماَّ ٱلِ َّ ينَك َ فرُ َ وا ْ ف َ يَق ُ ول ُ وماذا ن ٓ َ َ َ أ َ راد َ َٱُ َّ بِهٰ َمث ذاۘ ٗ َ َ َ يُب ضلِ ُّ ِهِۦك َ ثِيٗو اَيَهۡدِيبِهِۦك َ ثِيٗاۚوماَ َيُب ضلِ ُّ ِهِۦٓ إِ َّ ٱل ۡ فٰ َ سِقِيَ٢٦ٱلِ َّ ينَيَنقض ُ ُ وع ن َ َ هۡدَٱِ َّ منۢ ِبعۡ َدِ مِيثٰ َ قِهِۦوَيَق ۡ طعُ َوما ن ٓ َ َ أ َ مرَ َٱُ َّ بِهِۦٓأ َ نيُوو صلَ َ َيُف ۡ سدُ ِون َ فِٱل َ ۡ ۡرضۚ ِأ ُ وْلٰٓ َ ئِك َ ه ُ مُٱل ۡ خٰ َ سُ ِون َ ٢٧ك َ يۡف َ ت َ ك ۡ فرُ ُ وب نِ َ ٱِ َّ وَك ُ نتمۡ ُأ َ مۡوٰ َت ٗ ف ا َ أ َ حۡيٰ َك ُ مۖۡثمَّ ُ يُمِيتُك ُ مۡ ثمَّ ُ ي ۡ ُ يِيك ُ مۡثمَّ ُ إِلۡ َ هِترۡ ُ جعُ َون َ ٢٨ه ُ وَٱلِ َّ يخلقَ َ َ ل َ ك ُ م مَّف اِٱل َ ۡ ۡرج ضِ َ ِيعٗثم اَّ ُ ٱسۡتوَ َىٰٓإِ َ ٱلسمَ َّاءِ ٓ فسوَّ َ َٰهُسب نۡ َ َّسم عٰ َ َ َوٰ َتٖۚوَه ُ ب وِ َك ُ لِ ّ شۡ َ ءٍع َ لِيمٞ٢٩ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
6.
ذ ۡ ق َ ال َ ربُّ َك َ لل ۡ ِملٰٓ َ َئِك َ ةِإِنِ ّ جاعل ٞ ِ َفِٱل َ ۡ ۡرخل ضِ َ ِيفةۖ ٗ َ ق َ الوٓ ُ ا ْ أ َ ت ۡ َ عل ُ َفِيهَم اَنيُف ۡ سدُ ِفِيهَو اَيَسۡفِك ُ ٱلِّمَاءَ ٓ ون ۡ َ َنسبح نُ ِ ّ َ ُ ُ بمۡ َ ِدِكَل ونقدس َ ُ ِ ّ َ ُ َكۖ َ قال َ َ إِنٓ ِ ّ أ َ ع ۡ تع ما لمۡ َ َ َ ُ َ لمُ َ ون َ ٣٠وعلمَ َّ َ َ ءاَدمَ َ ٱل َ ۡ سۡمَاءَ ٓ ك َّ ُ هَعرض ثم ا َ َ َ َّ ُ هُمَۡ َ ٱل ۡ ملٰٓ َ َئِك َ ف ة َ ِقال َ َ أ َ بُِٔونِبِأ َ سۡمَاءِ ٓ هٰٓ َ ؤ ُٓ َ ءِإِنك ُ نتمۡ ُصٰ َ دِقِيَ٣١ق َ الو ُ ا ْ سبۡ ُحٰ َنَك َ عل ۡ ِ َ لا م ٓ َ َ َإِعلم ماۡ َّ َ َ َّ تناۖ ٓ َ َإِن َّ ك َ أ َ نتَٱل ۡ علِ َيمُٱلَ ۡ كِيمُ٣٢قال َ َ يٰٓ َ ـَٔادمُ َ أ َ بِئۡهُب مِأ َ سۡما ٓ َئِهِمۖۡفلما ٓ َّ َ َ أ َ بَأ َ ه ُ ب مِأ َ سۡما ٓ َئِهِمۡقال َ َ أ َ لمۡ َ أ َ قل ُ ل َّ ك ُ مۡإِنٓ ِ ّ أ َ ع ۡ غ لم َ ُ َ يۡبَٱلسمٰ َ َّوٰ َو تَ ِٱل َ ۡ ۡرو ضَ ِأ َ ع ۡ تب ما لمۡ َُ ُ َ دُون َ وماَ َك ُ نتمۡ ُت َ ك ۡ تمُ ُون َ ٣٣ذ ۡ قل ۡ ُ لل نا ۡ ِ َملٰٓ َ َئِك َ ةِٱسۡجدُ ُوا ْ دمَ َ فسجدُ َ َ َ وا ْ ٓإِ ٓ َّ إِبۡلِيسَأ َ بٰ َ وَٱسۡتَك ۡ و بَ َ َك َ من نَ ِ َ ٱل ۡ كٰ َ فِرِينَ٣٤وقل ۡ ُ َناَ يٰٓ َ ـَٔادمُ َ ٱسۡك ُ نۡأ َ وزو نتۡ ََ َجُك َ ٱلَ ۡ و نةَ َ ََّ ُ من ۡ ِهَرغد اً َ َح اَيۡث ُ شئ ۡ ِتق و تما ۡ َ َ َ َ ُرباَ َهٰ َ ذِهِٱلفت شجرةَ َ َ َ َ َّ ك ُ ون َ من اَ ِٱلظٰ َّ لِمِيَ٣٥ف َ أ َ زل َّ َهُماَ ٱلش َّ يۡطٰ َعن ن ۡ َ ُهَف ا َ أ َ خ ۡ رجَ َهُمما ماَّ ِ َك َ نا َ فِيهِۖوقل ۡ ُ َناَٱه ۡ بطُ ِوا ْ بعۡ َض ُ ك ُ مۡ لعۡ َ ِضٍع َ دوۖ ّٞ ُول َ َك ُ مۡفِٱل َ ۡ ۡرمس ضۡ ُ ِتقر ّٞ َ َوَمتٰ َ َعٌإِٰ َ حِيٖ٣٦فتلقٰٓ َّ َ َ َ ءاَم دمِ ُ َ نربِ ّ َّهِۦكِ َ مٰ َتٖعل فتاب َ َ َ َ َ يۡهِۚإِن َّ هُۥه ُ وَٱلَّوابُ َّٱلرحِ َّيمُ٣٧ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
7.
قل ۡ ُ ناَٱه ۡ بطُ ِوا ْ من ۡ ِهَج اِ َ يعٗاۖف َ إِماَّيَأ ۡ تِيَنَّك ُ م مِّنِ ّه ُ د ٗ ىفمَ َ نتبعَ ِ َ ه ُ داَيَخو فۡ َ َ َ ف ٌ عل َ َ يۡهِمۡو َ َه ُ مۡي ۡ َ زن ُ َون َ ٣٨وَٱلِ َّ ينَك َ فرُ َ وا ْ وَك َ ذبُ َّ وا ْ يٰ َ تنَ ِا ٓ أولٰٓ َ ْ ُ ئِك َ أ َ صۡحٰ َبُٱلَّارِۖه ُ مۡفِيهَخ اٰ َ لُ ِون َ ٣٩ يٰ َ بنٓ ِ َإِسۡرٰٓ َءِيل َ ٱذ ۡ ك ُ رُوا ْ نعۡ ِمتَ ِ َٱل َّ تٓ ِأ َ ن ۡ عمۡ َعل ت َ َ ُيۡك ُ مۡوَأ َ وۡف ُ وا ْ بعَ ِهۡدِيٓ أ ُ وبع فَ ِ ِهۡدِك ُ مۡيٰ َّ يَف َ ٱرۡه َ بُونِ٤٠وَءامِ َنُوا ْ بما ٓ َ ِأ َ نزل ۡ َمصدق ت ٗ ِ ّ َ ُ ُا لِ ّ مع ماَ َ َك ُ مۡت و َ َ َك ُ ون ُ وا ْ ٓأ َ ول َ َّك َ فرِۢ ِبِهِۦۖتش و ۡ َ َ َتُ َ وا ْ يٰ َ تِ ثمنٗ َ َ قل اِ َ ي ٗ يٰ َّ يَف َ ٱتق ُ َّ ونِ٤١تل و ۡ َ َ َبسُ ِوا ْ ٱلَ ۡ ب قِ َّٱل ۡ بٰ َوت طل َ َ ِ ِك ۡ تمُ ُوا ْ ٱلَ ۡ و قَ َّأ َ نتمۡ ُتعۡ َ لمُ َ ون َ ٤٢وَأ َ قِيمُوا ْ ٱلصل َ َّوٰو ةَ َ ءاَت ُ وا ْ ٱلزَّك َ وٰة َ وَٱرۡك َ عُوا ْ معَ َٱلرٰ َّكِعِيَ٤٣۞أ َ ت َ أ ۡ مرُ ُون َ ٱلَّب اسِ َٱل ۡ بِ ّ ِ وتنسوۡ ََ َ ن َ أنف ُ َ سَك ُ مۡوَأ َ نتمۡ ُتت ۡ َ ل ُ ون َ ٱل ۡ كِتٰ َ بۚ َأ َ تع فۡ َ َ َ قل ُ ِون َ ٤٤ وَٱسۡتَعِينُوا ْ بِٱلصبِ ۡ َّوَٱلصل َ َّوٰةِۚن َّ هَل ا َ ك َ بِيَةٌإِ َ َ َّ ٱل ۡ خٰ َ شِعِيَ ٤٥ٱلِ َّ ينَيَظنُّ ُ ون َ أ َ ن َّ هُم مُّلٰ َ ق ُ وا ْ ربِ ّ َهِمۡوَأ َ ن َّ هُمۡإِلۡ َ هِرٰ َجعُ ِون َ ٤٦ يٰ َ بنٓ ِ َإِسۡرٰٓ َءِيل َ ٱذ ۡ ك ُ رُوا ْ نعۡ ِمتَ ِ َٱل َّ تٓ ِأ َ ن ۡ عمۡ َعل ت َ َ ُيۡك ُ مۡوَأ َ نِ ّ فضل ۡ َّ َ تُك ُ مۡ َ َ ٱل ۡ عٰ َ ل َ مِيَ٤٧وٱت َّ َق ُ وا ْ يَوۡمٗت ا ۡ َ َّ زِينف ۡ َ سٌع َ ننف ۡ َّ سٖش َ ي ۡ ٔ ٗ ا وََ يُق ۡ من بل ۡ ِ ُ َهَشف اٰ َ َ عة ٞ َوََ يُؤ ۡ من خذ ۡ ِ ُ َ هَعد اۡ َ ل ٞ وََ ه ُ مۡيُنصُ َون َ ٤٨ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
8.
ذ ۡ نَّ َ يۡنٰ َك ُ م مِّنۡءاَفر لۡ ِ ِعوۡ َ ن َ يَسُومُون َ ك ُ مۡسُوءَ ٓٱل ۡ عذابِ َ َ يُذبُ ِ ّ َ ون َ أ َ بۡنا ٓ َءَك ُ مۡوَيَسۡتحۡ َيُونسا ن ٓ َ ِ َ ءَك ُ مۚ ۡوَفِذَٰ لِك ُ ب م ٓ َ َءٞ مِّنربِ ّ َّك ُ مۡعظِ َ يمٞ٤٩ذ ۡ فرق ۡ َ َ ب ناِ َك ُ مُٱلَ ۡ حۡف ر َ َأ َ نَيۡنٰ َك ُ مۡ وَأ َ غ ۡ رق ۡ َنا ٓ َءاَفر لۡ ِ َ عوۡ َ و نَ َ أ َ نتمۡ ُتنظرُ ُ َ ون َ ٥٠ذ ۡ وٰ َعدۡ َ م ناُ َ وسٰٓ َ أ َ رۡبَعِيَلۡ َ لة ٗ َ ثمَّ ُ ٱتذ ۡ َ َّ تمُ ُ ٱل ۡ عجۡ ِمن لۢ ِ َ بعۡ َدِهِۦوَأ َ نتمۡ ُظٰ َ لمُ ِون َ ٥١عفو ثمۡ ََّ َ ُ عن نا َ َ ك ُ م مِّنۢبعۡ َذ دَٰ ِلِك َ لعل َّ َ َ ك ُ مۡتش ۡ َ ك ُ رُون َ ٥٢ ذ ۡ ءاَت َ يۡم ناُ َوسَٱل ۡ كِتٰ َ و بَ َٱل ۡ فرۡ ُ لعل قان َّ َ َ َ َ ك ُ مۡت َ هۡتدُ َون َ ٥٣ ذ ۡ قال َ َ مُوسٰ َلقوۡ َ ِمِهِۦيٰ َ قوۡ َ مِإِن َّ ك ُ مۡظلمۡ َ َ تمۡ ُأ َ نفسَ ُ ك ُ ب مِٱتاذِ َ ِ ّ ك ُ مُ ٱل ۡ عجۡ ِفت لُ َ َ وبُوا ْ ٓإِٰ َ بارئِ ِ َك ُ مۡف َ ٱق ۡ تل ُ ُوا ْ ٓأ َ نفسَ ُ ك ُ مۡذَٰ لِك ُ مۡ خ َ يۡٞل َّ ك ُ مۡعندَ ِبارئِ ِ َك ُ مۡعل فتاب َ َ َ َ َ يۡك ُ مۚ ۡإِن َّ هُۥه ُ وَٱلَّوابُ َّ ٱلرحِ َّيمُ٥٤ذ ۡ قل ۡ ُ تمۡ ُيٰ َ مُوسٰ َل َ نن ُّ ؤ ۡ ل من َ َ ِك َ حتٰ َّ َنرَ َ ىٱَ َّ جَهۡرة ٗ َف َ أ َ خ َ ذت ۡ َ ك ُ مُٱلصٰ َّ و عقةَ ُ َ ِأ َ نتمۡ ُتنظرُ ُ َ ون َ ٥٥بعث ثم ۡ َ َ َّ ُ نٰ َك ُ م مِّنۢبعۡ َمو دۡ َ ِتِك ُ مۡلعل َّ َ َ ك ُ مۡتش ۡ َ ك ُ رُون َ ٥٦وظلل ۡ َّ َ َعل نا َ َ َيۡك ُ مُ ٱل ۡ و غمامَ ََ َ أ َ نزلَ ۡ َعل ا َ َ يۡك ُ مُٱل ۡ و منَ َّ َٱلسل ۡ َّوَىٰۖك ُ ُ وا ْ مِنطَيِ ّبٰ َتِ رزق ما ۡ َ ََنٰ َك ُ مۚ ۡظلم وماُ َ َ َ َوول ناَٰ َ َ كِنك َ ن ُ وا ْ ٓأ َ نفسَ ُ هُمۡيَظ ۡ لمُ ِون َ ٥٧ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
9.
ذ ۡ قل ۡ ُ ناَٱد ۡ خل ُ ُ وا ْ هٰ َ ذِهِٱل ۡ قرۡ َ يَف ة َ َ ك ُ ُ وا ْ من ۡ ِهَح اَيۡشئ ث ۡ ِ ُ تمۡ ُ رغد ٗ َ َو اَٱد ۡ خل ُ ُ وا ْ ٱلَ ۡ سجد اب ٗ َّ ُ َو اَق ُ ول ُ وا ْ حطة ٞ َّ ِنغ ۡ َّ فرۡ ِل َ ك ُ مۡ خطٰ َ َ يٰ َك ُ مۚ ۡوسنِ َ َ َيدُٱل ۡ محۡ ُسِنِيَ٥٨ف َ بدل َ َّ َٱلِ َّ ينَ ظلمُ َ َ وا ْ قوۡ ًَ غ َ يَ ۡٱلِ َّ يقِيل ل َ َ هُمۡف َ أ َ نزلَ ۡ َا َ َ ٱلِ َّ ينَظلمُ َ َ وا ْ رجۡ ِزٗمن اَ ِّٱلسمَ َّاءِ ٓ بماَ ِك َ ن ُ وا ْ يَف ۡ سق ُ ُون َ ٥٩۞ذِٱسۡتسۡ َ قٰ َ مُوسٰ َلقوۡ َ ِمِهِۦفقل ۡ ُ َ نَٱ اضِ ۡ بعصا بَ َ ِ ّكَٱلَ ۡ جرۖ َ َف َ ٱنفجرت ۡ َ َ َ من ۡ ِهُٱث ۡ عش نتاَ ۡ ََ َع ة َ َ يۡنٗاۖقدۡ َ علمَ ِ َ ك ُّ ُ أ ُ ناسٖ َ مشَ ۡ َّبَهُمۖۡك ُ ُ وا ْ وَٱشَ ۡ بُوا ْ مِنرزۡ ِ ّقِٱِ َّ تع وۡ َ َ َث َ وا ْ ۡفِٱل َ ۡ ۡرمف ض ۡ ُ ِسِدِينَ٦٠ ذ ۡ قل ۡ ُ تمۡ ُيٰ َ مُوسٰ َل َ ننصۡ َّ بَ ِٰ َ َ طعااٖ َ َوٰ َحدٖ ِف َ ٱد ۡ لا عَ َ ُ ربَّ َك َ ي ۡ ُ رِج ۡ ت مما لا ُ َّ ِ َ َ بتُ ِٱل َ ۡ ۡرض ُ منۢ ِبق ۡ َلِهَوقثا ا ٓ َّ ِ َئِهَا وف ُ َومِهَوعدس اِ َ َ َهَوبصل اِ َ َ َهَاۖقال َ َ أ َ تسۡ َ تبۡ َ دل ُ ِون َ ٱلِ َّ يه ُ وَ أ َ د ۡ نٰ َ بِٱلِ َّ يه ُ خ و َ َيۚ ٌ ۡٱه ۡ بطُ ِوا ْ مصٗ ۡ ِف ا َ إِل ن َ َّ ك ُ م مَّس اَأ َ لُ ۡ مۗ ۡ وضبتۡ َ ِ ُ َعل َ َ يۡهِمُٱلِ ّ لة ُ َّ وَٱل ۡ مسۡ َك َ وبا نة ٓ َ َ ُ َءُوبغضبٖ َ َ ِمنَ ِّ ٱِۗ َّ ذَٰ لِك َ بِأ َ ن َّ هُمۡك َ ن ُ وا ْ يَك ۡ فرُ ُ ون َ يٰ َ تِٱِ َّ وَيَق ۡ تل ُ ُون َ ٱلبِ َّيِ ّ ۧنَبغ َ ِيِ ۡٱلَ ۡ قِۗ ّذَٰ لِك َ عص بماَ َ َ ِوا ْ وَّك َ ن ُ وا ْ يَعۡتدُ َون َ ٦١ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
10.
إِن َّ ٱلِ َّ ينَءامَ َنُوا ْ وَٱلِ َّ ينَه َ اد ُ وا ْ وَٱلَّصٰ َ رَىٰوَٱلصٰ َّ بِِٔيَمَنۡ ءامَ َب نِ َٱِ َّ وَٱلَ ۡ وۡمِٱص وعمل خرٰ َ َ ِ َ َ ِ ِلِحٗفل ا َ َ هُمۡأ َ جۡرُه ُ مۡعندَ ِ ربِ ّ َهِمۡخو وۡ ََ َ ف ٌ عل َ َ يۡهِمۡو َ َه ُ مۡي ۡ َ زن ُ َون َ ٦٢ذ ۡ أ َ خذ ۡ َ نا َ مِيثٰ َ ق َ ك ُ مۡورفعۡ َ َ َفو ناۡ َ َق َ ك ُ مُٱلطُّوخذ ر ُ ُ َوا ْ ما ٓ َءاَت َ يۡنٰ َك ُ م بِقوةٖ َّ ُ وٱَذ ۡ ك ُ رُوا ْ ماَفِيهِلعل َّ َ َ ك ُ مۡتتق ُ َّ َ ون َ ٦٣تول ثمۡ َّ َ َ َّ ُ تُم منۢ ِّبعۡ َذ دَٰ ِلِكۖ َ فلوۡ َ َ فض ۡ َ َ ل ُ ٱِ َّ عل َ َ يۡك ُ مۡورحَ ۡ َ َتُهُۥل َ ك ُ نتُم مِّنَ ٱل ۡ خٰ َ سِ ِينَ٦٤ولقدۡ َ َ َعلمۡ ِ َ تمُ ُٱلِ َّ ينَٱع ۡ تدَ َوا ْ ۡمنكمۡ ُ ِفِٱلسبۡ َّتِ فقل ۡ ُ َ ل نا َ َهُمۡك ُ ون ُ وا ْ قردة ً َ َ ِخٰ َ سِِٔيَ٦٥فجعل ۡ َ َ َ نٰ َهَن ا َ كٰ َٗ لماَ ِ ّ بَيَ ۡ يَدَيۡهَخل وما ا ۡ َ َ َف َ هَومو اۡ ََعظة ٗ َ ِلل ۡ ِ ّ متَّ ُقِيَ٦٦ذ ۡ قال َ َ مُوسٰ َلقوۡ َ ِمِهِۦٓإِن َّ ٱَ َّ يَأ ۡ مرُ ُك ُ مۡأ َ نتذ ۡ َ بُ َ وا ْ بقرةۖ ٗ َ َ َق َ ال ُ وٓا ْ أ َ تتخذنا َ َُ ِ َّه ُ زوٗ ُاۖقال َ َ أ َ عُوب ذِ ُ ٱِ َّ أ َ ن ۡ أ َ ك ُ ومن نَ ِ َ ٱل ۡ جٰ َهِلِيَ ٦٧ق َ الو ُ ا ْ ٱد ۡ رب لا عَّ َ َ َ ُ ك َ يُبَيِ ّما لاَ َ َّ هۚ َ ِقال َ َ إِن َّ هُۥيَق ُ ول ُ إِن َّ هَا بقرة ٞ َ َ َفارض ٞ ِ َ َّ وَبِ َ ك ۡ رٌعوانۢ ُ َ َ بَيَ ۡ ذَٰ لِكۖ َ ف َ ٱف ۡ عل ُ َوا ْ ماَ ت ُ ؤ ۡ مرُ َون َ ٦٨ق َ الو ُ ا ْ ٱد ۡ رب لا عَّ َ َ َ ُ ك َ يُبَيِ ّلو ما لاۡ َ َ َ َّ ن ُ هَاۚقال َ َ إِن َّ هُۥ يَق ُ ول ُ إِن َّ هَبقرة ا ٞ َ َ َصف ۡ َرَاءُ ٓ فاقعٞ ِ َ لوۡ َّ ن ُ هَتس اُّ ُ َ ٱلنٰ َّ ظِرِينَ٦٩ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
11.
ق َ الو ُ ا ْ ٱد ۡ رب لا عَّ َ َ َ ُ ك َ يُبَيِ ّما لاَ َ َّ هَ ِإِن َّ ٱلَ ۡ تش قرٰ َ َ َ َ بَهَع َ ل َ يۡناَنا ٓ َّ إِنش َ اءَ ٓ ٱُ َّ لمُ َ هۡتدُ َون َ ٧٠قال َ َ إِن َّ هُۥيَق ُ ول ُ إِن َّ هَبقرة ا ٞ َ َ َذل ُ َ َّ ول ٞ تثِ ُ يُٱل َ ۡ ۡرتس و ضۡ َ َ َ َ قِٱلَ ۡ رۡمسلمة ث ٞ َ َّ َ ُ َ شِ َّ يَة َ فِيهَاۚق َ الو ُ ا ْ ٱل ۡ جئ نۡ ِ َب تِ َٱلَ ۡ قِۚ ّفذبُ َ ََ وه َ وما اَ َك َ د ُ وا ْ يَف ۡ عَل ُ ون َ ٧١ذ ۡ قتل ۡ َ َ تمۡ ُنف ۡ َ سٗف ا َ ٱدٰ َّ تمۡ ُ فِيهَاۖوَٱُ َّ م ۡ ُ رجٞ ِماَّكنتمۡ ُ ُ ت َ ك ۡ تمُ ُون َ ٧٢فقل ۡ ُ َ نَٱ اضِ ۡ بُوهُببعۡ َ ِضِهَاۚك َ ذٰ َ لِك َ يُحِ ۡ ٱُ َّ ٱل ۡ موۡ َتٰ َ وَيُرِيك ُ مۡ ءاَيٰ َ تِهِۦلعل َّ َ َ ك ُ مۡتعۡ َ قل ُ ِون َ ٧٣قست ثمۡ َ َ َّ ُ قل ُ ُ وبُك ُ ممنۢ ِّبعۡ َذ دَٰ ِلِك َ ف َ هَ ِك َ ٱلِ ۡ جارةِ َ َأ َ وۡأ َ قس شدۡ َ ُّ َ وةۚ ٗ َمن نَ ِ َّ ٱلِ ۡ لما جارةَ ََ ِ َيَتفجرُ َّ َ َ من ۡ ِهُٱل َ ۡ ن ۡ هٰ َرۚ ُمن ن ۡ ِ َّ هَلما اَ َ يَف شقق َ ُ َّ َّ يَخ ۡ من رج ۡ ِ ُ ُهُٱل ۡ مَاءُۚ ٓ ن َّ من ۡ ِهَلما اَ َ يَهۡم بطِ ُ ِنۡخش ۡ َ يَةِٱِۗ َّ وماَ َٱُ َّ بغٰ َ ِفلٍ ِع َ تع ماۡ َ َّمل ُ َون َ ٧٤۞أ َ فتطۡ َ َ معُ َون َ أ َ نيُؤ ۡ منُ ِوا ْ ل َ ك ُ مۡوقدۡ َ َك َ فر نِ َ َ يقٞمن ۡ ِّهُمۡ يَسۡمعُ َون َ ك َ لٰ َ مَٱِ َّ ثمَّ ُ يَ ُ رف ُ ِ ّون َ هُۥمنۢ ِبعۡ َعقل ما د ُ َ َ َ ِوهُوَه ُ مۡ يَعۡلمُ َ ون َ ٧٥لق ذا ُ َ َ وا ْ ٱلِ َّ ينَءامَ َنُوا ْ ق َ الوٓ ُ ا ْ ءامَ َناَّذا َ بع خۡ َ َ َ ض ُ هُمۡإِٰ َ بعۡ َضٖق َ الوٓ ُ ا ْ أ َ تدث ُ ِ ّ َ ُ ون َ هُفتح بما مَ َ َ َ ِٱُ َّ عل َ َ يۡك ُ مۡلُ ِحا ٓ َجُّوك ُ ب مِهِۦعندَ ِربِ ّ َك ُ مۚ ۡأ َ تع فۡ َ َ َ قل ُ ِون َ ٧٦ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
12.
أ َ و َ َيَعۡلمُ َ ون َ أ َ ن َّ ٱَ َّ يَعۡما لمَ ُ َ يُسُّ ِووما نَ َ َ يُعۡلنُ ِون َ ٧٧ ومن ۡ ِ َهُمۡأ ُ مِّيُّون َ َ يَعۡلمُ َ ون َ ٱل ۡ كِتٰ َ بَإِ ٓ َّ أ َ مانَّ ِ َن ۡ ه ُ مۡ إِ َّ يَظنُّ ُ ون َ ٧٨فوَ َ يۡل ٞ للِ ِ َّ ّ ينَيَك ۡ تبُ ُون َ ٱل ۡ كِتٰ َ ب بِ َأ َ يۡدِيهِمۡ ثمَّ ُ يَق ُ ول ُ ون َ هٰ َ م ذاِ َ نۡعندِ ِٱِ َّ لِيَش ۡ تُ َ وا ْ بِهِۦثمنٗ َ َ اقلِ َ يۖ ٗ فوَ َ يۡل ٞ ل َّ هُم مِّماَّك َ تبتۡ َ َأ َ يۡدِيهِمۡووَ َيۡل ٞ ل َّ هُم مِّماَّيَك ۡ سبُ ِون َ ٧٩وق َ َالو ُ ا ْ ل َ نتمسناَ َّ َ َ ٱلَّارُإِ ٓ َّ أ َ يَّامٗمع اۡ َّدُودةۚ ٗ َ قل ۡ ُ أ َ تذ ۡ َ َّ تمۡ ُ عندَ ِٱِ َّ ع َ هۡد ٗ فل ا َ َ ني ۡ ُ لف َ ِٱُ َّ ع َ هۡدَهُۖۥٓأ َ م ۡ تق ُ َ ول ُ ون َ َ َ ٱِ َّ ما َ َتعۡ َ لمُ َ ون َ ٨٠بلۚ ٰ َ َمَنك َ س سبَ َ َيِ ّئة ٗ َ وَأ َ حٰ َطتۡ َبِهِۦخطِ َ ي ٓ َٔتُهُۥف َ أولٰٓ َ ْ ُ ئِك َ أ َ صۡحٰ َبُٱلَّارِۖه ُ مۡ فِيهَخ اٰ َ لُ ِون َ ٨١وَٱلِ َّ ينَءامَ َنُوا ْ وعمل ُ ِ َ َوا ْ ٱلصٰ َّ لحٰ َ ِتِ أولٰٓ َ ْ ُ ئِك َ أ َ صۡحٰ َبُٱلَ ۡ نةِۖ َّه ُ مۡفِيهَخ اٰ َ لُ ِون َ ٨٢ذ ۡ أ َ خذ ۡ َ نا َ مِيثٰ َ بن قٓ ِ َ َإِسۡرٰٓ َءِيتع لۡ َ َ َ بدُ ُون َ إِ َّ ٱَ َّ وبِ َٱل ۡ وٰ َلَ ِيۡنِ إِحۡسان ٗ َو اَذِيٱل ۡ قرۡ ُ بٰ َ وَٱلَ ۡ تٰ َ مٰ َوَٱل ۡ مسٰ َ َكِيِوق ُ َول ُ وا ْ حس للناسۡ ُ ِ َِّنٗو اَأ َ قِيمُوا ْ ٱلصل َ َّوٰو ةَ َ ءاَت ُ وا ْ ٱلزَّك َ وٰثم ةَّ ُ َ تولۡ َّ َ َ تمۡ ُإِقلِ َ َّ ي ٗ منِّك ُ مۡوَأنتُ َ م مُّعۡرض ُ ِون َ ٨٣ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
13.
ذ ۡ أ َ خذ ۡ َ م ناِ َ يثٰ َ ق َ ك ُ مۡتسۡ َ َ فِك ُ ودما ن ٓ َ ِ َ ءَك ُ مۡت و ۡ ُ َ َرجُ ِون َ أنف ُ َ سَك ُ م مِّندِيٰ َ رِك ُ مۡثمَّ ُ أ َ ق ۡ ررۡ َتمۡ ُ وَأنتُ َ مۡتش ۡ َ هَدُون َ ٨٤ ثمَّ ُ أنتُ َ مۡهٰٓ َ ؤ ُٓ َ ءِتق ۡ َ تل ُ ُون َ أنف ُ َ سَك ُ مۡوَت ۡ ُ رجُ ِون َ فرِ َ يق ٗ ا منِّك ُ م مِّندِيٰ َ رِهِمۡتظٰ َ َ هَرُوعل ن َ َ َ يۡهِب مِٱلِ ۡ ث ۡ و مَ ِٱل ۡ عدۡ ُوٰ َنِ نيَأ ۡ ت ُ وك ُ مۡأ ُ سٰ َ رَىٰتفٰ َ ُ دُوه ُ مۡوَه ُ مرم وٌ َّ ََ ُ عل َ َ يۡك ُ مۡ إِخ ۡ راجُ َهُمۚ ۡأ َ فتُ َ ؤ ۡ منُ ِوببع نۡ َ ِ َ ضِٱل ۡ كِتٰ َ وت ب َ َ ِك ۡ فرُ ُ وببع نۡ َ ِ َ ضۚ ٖ جز فماَ َ َ َ ا ٓ ءُمَنيَف ۡ ذ علَٰ ُ َلِك َ منِك ُ مۡإِخزۡ ِ َّ يٞفِٱلَ ۡ يَوٰةِ ٱلُّن ۡ يَاۖوَيَوۡمَٱل ۡ قِيٰ َمةِ َيُرد ُّ َون َ إِٰٓ َ أ َ شدِ ّ َ ٱل ۡ عذابِۗ َ َوماَ َٱُ َّ بغٰ َ ِفلٍ ِع َ تع ماۡ َ َّمل ُ َون َ ٨٥أولٰٓ َ ْ ُ ئِك َ ٱلِ َّ ينَٱش ۡ توا ْ ُ َ َ ٱلَ ۡ يَوٰة َ ٱلُّن ۡ يَب اِٱخرةِۖ َ ِف َ َ ي َ ُ عن فف ۡ َ ُ َّ هُمُٱل ۡ و عذاب َ َ ُ َ َه ُ مۡيُنصوُ َن َ ٨٦ولقدۡ َ َ َءاَت َ يۡم ناُ َوسَٱل ۡ كِتٰ َ وقف ب َّ َ َ َيۡناَمنۢ ِبعۡ َدِهِۦ بِٱلرسلِۖ ُ ُّوَءاَت َ يۡع ناِ َيسَٱبۡمر نۡ ََيَمَٱلَ ۡ يِ ّنٰ َو تَ ِأ َ يَّدۡنٰ َ هُبرُ ِوحِ ٱل ۡ قدسۗ ِ ُ ُ أ َ ف َ ك َّ ُ جا ما ٓ َ َءَك ُ مۡرسُ َول ۢ ُ ت بما َ َ َ ِهۡوَىٰٓأنف ُ َ سُك ُ مُ ٱسۡتَك ۡ بۡ َتمۡ ُ ففرِ َ َ يق ٗ اك َ ذبۡ َّ تمۡ ُوفرِ َ َيق ٗ تق ا ۡ َ تل ُ ُون َ ٨٧وق َ َالو ُ ا ْ قل ُ ُ وبناَ ُ غل ۡ ُ فۢ ُ ۚبَل ل َّ عنَ َهُمُٱُ َّ بِك ُ ف ۡ رِهِمۡفقلِ َ َ ي ٗ ماَّيُؤ ۡ منُ ِون َ ٨٨ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
14.
جا ولما ٓ َ َّ َ َءَه ُ مۡكِتٰ َ بٞمِّنۡعندِ ِٱِ َّ مصَ ُدق ٞ ِ ّمع لماَ َ َ ِ ّ هُمۡ وَك َ ن ُ وا ْ مِنقبۡ َ ل ُ يَسۡتف ۡ َتحُ ِون َ َ َ ٱلِ َّ ينَك َ فرُ َ وا ْ فلماَّ َ َ جا ٓ َءَه ُ م مَّعرف ا ُ َ َ وا ْ ك َ فرُ َ وا ْ بِهِۦۚفلعۡ َ َ نة ُ َٱِ ََّ َ ٱل ۡ كٰ َ فِرِينَ ٨٩بئ ۡ ِسمَ َٱ اش ۡ تَ َ وا ْ ۡبِهِۦٓأنف ُ َ سَهُمۡأ َ نيَك ۡ فرُ ُ وا ْ بما ٓ َ ِأ َ نزل َ َٱُ َّ بغ ۡ َيًأ ا َ نيُنل َ ِ ّ َ ٱُ َّ مِنفض ۡ َ لِهِۦٰ َ َ مَنيَش َ اءُ ٓ مِع نِ ۡبادِ َهِۦۖ فبا ٓ َ َ ءُوبغضبٍ َ َ ِٰ َ َ غضبٖۚ َ َ ولل ۡ ِ َكٰ َ فِرِينَعذابٞ َ َ مُّهِيٞ ٩٠ذا َ قِيل َ ل َ هُمۡءامِ َنُوا ْ بما ٓ َ ِأ َ نزل َ َٱُ َّ ق َ الو ُ ا ْ ن ُ ؤ ۡ بما من ٓ َ ِ ُ ِأ ُ نزل َ ِ عل َ َ يۡو ناَ َيَك ۡ فرُ ُ وورا بما ن ٓ َ َ َ ِ َ ءَهُۥوَه ُ وَٱلَ ۡ مصدق ق ٗ ِ ّ َُّ ُلما اَ ِ ّ معَ َهُمۗ ۡقل ۡ ُ تق فلم ۡ َ َ ِ َ تل ُ ُون َ أ َ بِيَاءَ ٓ ٱِ َّ مِنقبۡ َ ل ُ إِنكنتمُ ُ مُّؤ ۡ مِنِيَ٩١۞ولقدۡ َ َ َجا ٓ َءَك ُ م مُّوسٰ َبِٱلَ ۡ يِ ّنٰ َثم تَّ ُ ِ ٱت َ َّ ذ ۡ تمُ ُ ٱل ۡ عجۡ ِل َ منۢ ِبعۡ َدِهِۦوَأنتُ َ مۡظٰ َ لمُ ِون َ ٩٢ذ ۡ أ َ خذ ۡ َ م ناِ َ يثٰ َ ق َ ك ُ مۡورفعۡ َ َ َفو ناۡ َ َق َ ك ُ مُٱلطُّوخذ ر ُ ُ َوا ْ ما ٓ َءاَت َ يۡنٰ َك ُ ب مِقوةٖ َّ ُ وَٱسۡمعُ َواۖ ْ ق َ الو ُ ا ْ سمعۡ ِ َوعص ناَ َ َ َيۡناَ وَأ ُ شِ ۡ بُوا ْ فِقل ُ ُ وبِهِمُٱل ۡ عجۡ ِب لِ َ ك ُ ف ۡ رِهِمۚ ۡقل ۡ ُ بئ ۡ ِسماَ َ يَأ ۡ مرُ ُك ُ ب مِهِۦٓإِيمٰ َنُك ُ مۡإِنكنتمُ ُ مُّؤ ۡ مِنِيَ٩٣ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
15.
قل ۡ ُ إِنك َ نتۡ َ ل َ ك ُ مُٱلَّارُٱخرةُ َ ِعندَ ِٱِ َّ خ َ الِصة ٗ َمِّن د ُ ونِٱلَّفتمنوا اس ْ ُ َّ َ َ َ ِٱل ۡ موۡ َت َ إِنكنتمۡ ُ ُ صٰ َ دِقِيَ٩٤ول َ َن يَتمنوۡ ََّ َهُأ َ بدَۢ َاقدمت بماۡ َ َّ َ َ ِأ َ يۡدِيهِمۚ ۡوَٱُ َّ ع َ لِيمۢ ُبِٱلظٰ َّ لِمِيَ ٩٥ولجدن َّ َ ِ َ َ َهُمۡأ َ حۡرصَ َٱلَّاسِٰ َ َ حَيَوٰةٖومنَ ِ َٱلِ َّ ينَأ َ شَ ۡ ك ُ واۚ ْ يَود ُّ َأ َ حدُ َه ُ مۡلوۡ َ يُعمرُ َّ َأ َ ل ۡ سنة فٖ َ َ َ وماَ َه ُ بمزح وۡ َ ُ ِ َزحِ ِهِۦمنَ ِ ٱل ۡ عذابِ َ َأ َ نيُعمرۗ َ َّ َوَٱُ َّ بصِ َيۢ ُبماَ ِيَعۡمل ُ َون َ ٩٦قل ۡ ُ مَن ك َ عدو ن ّٗ ُ َ َ ل اِ ّ ـجبِ ۡ ِيف ل َ َ إِن َّ هُۥنزلُ َ َّ َ ۥٰ َ َ قل ۡ َ بِك َ بِإِذ ۡ نِ ٱِ َّ مصدق ٗ ِ ّ َ ُب لما اَ َ ِ ّ يَ ۡ يَدَيۡهِوَه ُ د ٗ ىوَبشَ ۡ ُىٰلل ۡ ِمُؤ ۡ مِنِيَ ٩٧مَنك َ عدو ن ّٗ ُ َ َ اِِ َّ ّ وَملٰٓ َ َئِك َ تِهِۦورسلِ ُ ُ َهِۦوجبِ ۡ ِ َيل َ ومِ َيك َٰل َ ف َ إِن َّ ٱَ َّ عدو ّٞ ُ َ لل ۡ ِ ّ كٰ َ فِرِينَ٩٨ولقدۡ َ َ َأ َ نزلَ ۡ َا ٓ إِلۡ َ ك َ ءاَيٰ َ تِۢبَيِ ّنٰ َتٖۖوماَ َيَك ۡ ب فرِ ُ ُ هَا ٓ إِ َّ ٱل ۡ فٰ َ سق ُ ِون َ ٩٩ أ َ وَك َّ ُ ع ماٰ َ َهَدُوا ْ ع َ هۡد ٗ نبذ ا َ َ َّ هُۥفرِ َ يقٞمن ۡ ِّهُمۚبل ۡ َأ َ ك ۡ ثُ َ ه ُ مۡ َ يُؤ ۡ منُ ِون َ ١٠٠جا ولما ٓ َ َّ َ َءَه ُ مۡرسُ َول ٞ مِّنۡعندِ ِٱِ َّ مصدق ٞ ِ ّ َ ُ مع لماَ َ َ ِ ّ هُمۡفر نبذِ َ َ َ َ يقٞمنَ ِّٱلِ َّ ينَأ ُ وت ُ وا ْ ٱل ۡ كِتٰ َ بَ كِتٰ َ بَٱِ َّ ورَ َاءَ ٓ ظ ُ هُورِهِمۡك َ أ َ ن َّ هُمَۡ يَعۡلمُ َ ون َ ١٠١ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
16.
وٱت َّ َبعُ َوا ْ تت ما ۡ َ َل ُ وا ْ ٱلش َّ يٰ َطِيُٰ َ َ مل ۡ ُكِسل َ ُيۡمٰ َنۖ َوماَ َك َ فرَ َ سل َ ُيۡمٰ َول نَٰ َ ُكِنَّٱلش َّ يٰ َطِيَك َ فرُ َ وا ْ يُعلمُ ِ ّ َون َ ٱلَّاسَ ٱلسحۡ ِّوما ر ٓ َ َ َأ ُ نزل َ َ َ ِٱل ۡ مل َ َك َ يِ ۡ ببابل َ ِ ِ َهٰ َ رُووم تٰ َ َ َ رُوتۚ َ وماَ َيُعلمَ ِ ّ َام نِ ِنۡأ َ حدٍ َحَتٰ َّيَق ُ و ٓ َ إِن نما ۡ َ َ َّ فت ن ۡ ِ ُنة ٞ َف َ َ ت َ ك ۡ فرۖ ۡ ُ ف َ يَتعل َّ َ َمُومن ن ۡ ِ َ هُما ماَ َيُفرق ُ ِ ّ َ وب نِ َ هِۦبَيَ ۡ ٱل ۡ مرۡ َءِ وزوۡ َ َجِهِۦۚوماَ َه ُ بضا م ٓ َ ِرِ ّيب نِ َهِۦمِنۡأ َ حدٍ َإِبِ َّ إِذ ۡ نِٱِۚ َّ وَيَتعلمُ َّ َ َوما نَ َ يَضُّ ُه ُ مۡو َ َيَنفعُ َ هُمۚ ۡولقدۡ َ َ َعلمُ ِ َ وا ْ لمنِ َ َ ٱش ۡ تَ َٰهُل ماُ َ َۥفِٱخرةِ َ ِمِنۡخلٰ َ َ قٖۚولئ ۡ ِ َ َش ما سَ َ َ َوا ْ ۡبِهِۦٓ أنف ُ َ سَهُمۚ ۡلوۡ َ ك َ ن ُ وا ْ يَعۡلمُ َ ون َ ١٠٢ولوۡ ََ أ َ ن َّ هُمۡءامَ َنُوا ْ وٱت َّ َق َ وا ْ ۡ لمث ُ َ َ وبة ٞ َمِّنۡعندِ ِٱِ َّ خ َ يۡ ۚ ٞل َّ وۡك َ ن ُ وا ْ يَعۡلمُ َ ون َ ١٠٣ يٰٓ َ أ َ يُّهَاٱلِ َّ ينَءامَ َنُوا ْ تق ُ َ َ ول ُ وا ْ رٰ َعِوق نا ُ َ َول ُ وا ْ ٱنظرۡ ُ نا َ وَٱسۡمعُ َواۗ ْ ولل ۡ ِ َكٰ َ فِرِينَعذابٌ َ َ أ َ لِمٞ١٠٤مَّايَود ُّ َ ٱلِ َّ ينَك َ فرُ َ وا ْ مِنۡأ َ ه ۡ لِٱل ۡ كِتٰ َ و ب َ َ ِٱل ۡ مشِ ۡ ُكِيَ أ َ نيُعل نل َ َ َ َّ َ يۡك ُ م مِّنۡخ َ يٖ ۡمِّنربِ ّ َّك ُ مۚ ۡوَٱُ َّ ي ۡ َ تصُّ َ برحَ ۡ َ ِتِهِۦمَنيَش َ ا ٓ ءُۚوَٱُ َّ ذو ُ ٱل ۡ فض ۡ َ لِٱل ۡ عظِ َيمِ١٠٥ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
17.
۞ننسخ ما ۡ ََ َمِنۡءاَيَةٍأ َ وۡننسِ ُ هَن ا َ أ ۡ ب ت َ ِ ِيٖ ۡمن ۡ ِّهَا ٓ أ َ وۡمث ۡ ِلِهَۗا ٓ أ َ لمۡ َ تعۡ َ لمۡ َ أ َ ن َّ ٱَ َّٰ َ َ كِ ّ ُ شۡ َ ءٖقدِ َ يرٌ١٠٦أ َ لمۡ َ تعۡ َ لمۡ َ أ َ ن َّ ٱَ َّ لُ َ ۥمل ۡ ُك ُ ٱلسمٰ َ َّوٰ َو تَ ِٱل َ ۡ ۡرضۗ ِل وما َ َ َك ُ م مِّند ُ ونِ ٱِ َّ مِو نَلٖ ّ ِوَنصِ َ َ يٍ١٠٧أ َ م ۡ ترِ ُ يدُون َ أ َ نتس ۡ َ َٔل ُ وا ْ رسُ َول َ ك ُ مۡ ك َ م سئل ماُ َ ِ ُ َوسٰ َمِنقبۡ َ لۗ ُ ومَ َنيَتبدلِ َّ َ َ ٱل ۡ ك ُ ف ۡ ب رِ َٱلِ ۡ يمٰ َنِ فقدۡ َ َ سو ضلَ َ َّ َ اءَ ٓ ٱلسبِ َّيلِ١٠٨ود َّ َك َ ثِيٞمِّأ ن َ ۡه ۡ لِٱل ۡ كِتٰ َ بِ لوۡ َ يَرد ُّ ُون َ ك ُ ممنۢ ِّبعۡ َدِإِيمٰ َنِك ُ مۡك ُ فارً َّ ح اَسد ٗ َا مِّع نِ ۡندِأنف ُ َ سِهِممنۢ ِّبعۡ َتب ما دَ ََ ِيَ َّل َ هُمُٱلَ ۡ قۖ ُّف َ ٱع ۡ ف ُ وا ْ وَٱصۡفحُ َ وا ْ حتٰ َّ َيَأ ۡ تَ ِٱُ َّ بِأ َ مۡرِهِۦۗٓإِن َّ ٱَ َّٰ َ َ كِ ّ ُ شۡ َ ءٖ قدِ َ يرٞ١٠٩وَأ َ قِيمُوا ْ ٱلصل َ َّوٰو ةَ َ ءاَت ُ وا ْ ٱلزَّك َ وٰةۚ َ تقدم وماُ ِ ّ َ ُ َ َوا ْ ل َ ِنف ُ سِك ُ م مِّخ ن َ ۡيٖ ۡتدُ ِ َ وهُعندَ ِٱِۗ َّ إِن َّ ٱَ َّ تع بماۡ َ َ ِمل ُ َون َ بصِ َيٞ١١٠وق َ َالو ُ ا ْ ل َ نيَدۡخل َ ُ ٱلَ ۡ نة َ َّإِمَ َّ نك َ ن َ ه ُ ود ً ا أ َ وۡنصٰ َ َ رَىٰۗتل ۡ ِك َ أ َ مانِ َيُّهُمۗ ۡقل ۡ ُ ه َ ات ُ وا ْ برۡ ُهٰ َ نَك ُ مۡإِنكنتمۡ ُ ُ صٰ َ دِقِيَ١١١بَلۚ ٰ َ مَأ ن َ ۡسۡوج لمۡ َ َ َ هَهُۥِِ َّ وَه ُ م و ۡ ُ َسنٞ ِفل َ َ هُۥٓ أ َ جۡرُهُۥعندَ ِربِ ّ َهِۦخو وۡ ََ َ ف ٌ عل َ َ يۡهِمۡو َ َه ُ مۡي ۡ َ زن ُ َون َ ١١٢ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
18.
وَقال َ َ تِٱلَ ۡ هُول د َ ُ يۡستِ َٱلَّصٰ َ رَىٰٰ َ َ شۡ َ ءٖوَقال َ َ تِٱلَّصٰ َ رَىٰ ل َ يۡستِ َٱلَ ۡ هُود ُٰ َ َ شۡ َ ءٖوَه ُ مۡيَت ۡ ل ُ ون َ ٱل ۡ كِتٰ َ بۗ َك َ ذٰ َ لِك َ قال َ َ ٱلِ َّ ينََ يَعۡلمُ َ ومث ن ۡ ِ َ قو لۡ َ َ لِهِمۚ ۡف َ ٱُ َّ ي ۡ َ ك ُ ب مَ ُيۡنَهُمۡ يَوۡمَٱل ۡ قِيٰ َمةِ َفِيماَك َ ن ُ وا ْ فِيهِي ۡ َ تلف ُ ِ َون َ ١١٣ومَ َأ ن َ ۡظ ۡ مم لمَّ ِ ُ َ ن مَّمس نعٰ َ َ َ َجدَ ِٱِ َّ أ َ نيُذ ۡ ك َ رَفِيهَٱ اسۡمُهُۥوسعٰ َ َ َفِخرابِ َ َ هَاۚ ٓ أولٰٓ َ ْ ُ ئِك َ ماَك َ ل ن َ َ هُمۡأ َ نيَدۡخل ُ ُ وه َ ا ٓ إِخا ٓ َ َّ ئِفِيۚ َل َ هُمۡفِ ٱلُّن ۡ يَخز اۡ ِيٞوَل َ هُمۡفِٱعذاب خرةٌ َ َ ِ َ ِعظِ َ يمٞ١١٤وَِِ َّ ٱل ۡ مشِ ۡ َق ُ وَٱل ۡ مغ ۡ َربۚ ُ ِف َ أ َ يۡتول نما ُّ َ ُ َ َوا ْ وج فثمۡ َ َّ َ َ هُٱِۚ َّ إِن َّ ٱَ َّ وٰ َسعٌ ِع َ لِيمٞ١١٥ وق َ َالو ُ ٱ ا ْ تذ َ َ َّ ٱُ َّ ولٗ َ َاۗسبۡ ُحٰ َنَهُۖۥبَل لُ َّ ۥف ماِ َٱلسمٰ َ َّوٰ َتِ وَٱل َ ۡ ۡرضۖ ِك ّ ُٞ لُ َّ ۥقٰ َ نتُ ِون َ ١١٦بدِ َيعُٱلسمٰ َ َّوٰ َو تَ ِٱل َ ۡ ۡرضۖ ِ قض ذآٰ َ َ َ أ َ مۡرٗف ا َ إِنماَ َّ يَق ُ ول لُ َ ُ ۥك ُ نف َ يَك ُ ون ُ ١١٧وَقال َ َ ٱلِ َّ ينََ يَعۡلمُ َ ولو نۡ َ ََ يُك َ لمناَ ُ ِ ّ ٱُ َّ أ َ وۡت َ أ ۡ تِينَا ٓ ءاَيَةۗ ٞ ك َ ذٰ َ لِك َ قال َ َ ٱلِ َّ ينَمِنقبۡ َ لِهِم مِّث ۡ قو لۡ َ َ لِهِمۘۡتشٰ َ َ بَهَتۡ قل ُ ُ وبُهُمۗ ۡقدۡ َ بَيَّناَّٱيٰ َ لقو تۡ َ ِ ِاٖيُوقنُ ِون َ ١١٨إِنا ٓ َّ أ َ رۡسل ۡ َنٰ َك َ بِٱلَ ۡ قِ ّبشِ َيٗو اَنذِ َ يرٗاۖوََ تس ۡ ُ َٔع ل َ ُ أ ن َ ۡصۡحٰ َبِٱلحِ َ ۡ يمِ١١٩ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
19.
ول َ َنترۡ َ ضٰ َ عنك َ َ ٱلَ ۡ هُوو د َ َ ُ ٱلَّصٰ َ رَىٰحتٰ َّ َملت تتبعَ َّ ِ َ ِ َّ َ هُمۗ ۡقل ۡ ُ إِن َّ ه ُ دَىٱِ َّ ه ُ وَٱل ۡ هُدَىٰۗولئنِ ِ َ َٱت َّ بعۡ َتَأ َ ه ۡ وا ٓ َءَه ُ ب مَعۡدَٱلِ َّ ي جا ٓ َءَكَمنَ ِٱل ۡ عل ۡ ِما مَ ِل َ ك َ منَ ِٱِ َّ مِو نَلٖ ّ ِوََ نصِ َ يٍ١٢٠ٱلِ َّ ينَ ءاَت َ يۡنٰ َهُمُٱل ۡ كِتٰ َ بَيَت ۡ ل ُ ون َ هُۥوت ت حقِ َِ َ َّ َهِۦٓأولٰٓ َ ْ ُ ئِك َ يُؤ ۡ منُ ِوب نِ َ هِۦۗومَ َن يَك ۡ ف ُ رۡبِهِۦف َ أولٰٓ َ ْ ُ ئِك َ ه ُ مُٱل ۡ خٰ َ سُ ِون َ ١٢١يٰ َ بنٓ ِ َإسرٰٓ َ ۡ ِءِيل َ ٱذ ۡ ك ُ رُوا ْ نعۡ ِمتَ ِ َ ٱل َّ تٓ ِأ َ ن ۡ عمۡ َعل ت َ َ ُيۡك ُ مۡوَأ َ نِ ّ فضل ۡ َّ َ تُك ُ مَۡ َ ٱل ۡ عٰ َ ل َ مِيَ١٢٢وٱت َّ َق ُ وا ْ يَوۡمٗا ت ۡ َ َّ زِينف ۡ َ سٌع َ ننف ۡ َّ سٖش َ ي ۡ ٔ ٗ اوََ يُق ۡ من بل ۡ ِ ُ َهَعد اۡ َ ل ٞ وَتنفعُ َ َ َ هَا شفٰ َ َ عة ٞ َوََ ه ُ مۡيُنصوُ َن َ ١٢٣۞ذِٱبتلٰٓ َ َ ۡإِبۡرٰ َهِۧرب مُّ َ َهُۥبِك َ لمٰ َ ِتٖ ف َ أ َ تمَّ َ هُنۖ َّقال َ َ إِنِ ّ جاعل ُ ِ َك َ للناسِ َِّإِمامٗ َاۖقال َ َ ومِ َنذرِ ّ ُ يَّتۖ ِقال َ َ َ يَنَال ُ ع َ هۡدِيٱلظٰ َّ لِمِيَ١٢٤ذ ۡ جَعل ۡ َناَٱلَ ۡ يۡمثابة ت ٗ َ َ َ َللناسِ َّ ِ ّ وَأ َ مۡنٗاوٱتِ َّ َذ ُ وا ْ مِم نَّقامِ َ إبرٰ َ ۡ ِهِۧمَمصلۖ ّٗ َ ُوع َ َهِدۡنا ٓ َ إِٰٓ َ إبرٰ َ ۡ ِهِۧمَ سمعِ ٰ َ ۡيل َ أ َ نطَهِ ّب راَ َيۡتَ ِللطا ٓ َّ ِئِفِيَوَٱل ۡ عٰ َ كِفِيَوَٱلرُّك َّ عِٱلسجُ ُّودِ ١٢٥ذ ۡ قال َ َ إبرٰ َ ۡ ِهِۧمُربِ ّ َٱجۡعل ۡ َهٰ َ بل ذاً َ َ َ اءامِ َنٗو اَٱرۡزق ۡ ُأ َ ه ۡ ل َ هُۥ منَ ِٱلَّمرٰ َ َتِء منَ ۡ َامَمن ن ۡ ِ َهُب مِٱِ َّ وَٱلَ ۡ وۡمِٱخرِۚ ِقال َ َ ومَ َنك َ فرَ َ ف َ أ ُ متعُ ِ ّ َهُۥقلِ َ ي ٗ ثمَّ ُ أ َ ض ۡ طرُّ َهُۥٓإِٰ َ عذابِ َ َ ٱلَّارِۖوبئ ۡ ِ َسَٱلمصِ َ ۡ يُ١٢٦ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
20.
ذ ۡ يَرۡفعُ َ إبرٰ َ ۡ ِهِۧمُٱل ۡ من قواعدَ ِ َ ِ َ َ ٱلَ ۡ يۡتِسمعِ ٰ َ ۡيل ُ تقبل ربنا ۡ َّ َ َ َ َّ َ مناۖ ٓ َّ ِإِن َّ ك َ أنتَ َ ٱلسمِ َّيعُٱل ۡ علِ َيمُ١٢٧ربناَ َّ َوٱجۡ َعل ۡ َمس ناۡ ُ َلمَ ِيِ ۡ ل َ ك َ ومِ َنذرِ ّ ُ يَّتنا ٓ َ ِأ ُ مة ٗ َّمسۡ ُّلمة ٗ َ ِل َّ ك َ وَأ َ مناس رناِ َ َ َ ِك َ وتب ناۡ ُ َ َعل َ َ يۡناۖ ٓ َ إِن َّ ك َ أنتَ َ ٱلَّوابُ َّٱلرحِ َّيمُ١٢٨ربناَ َّ َوٱبۡ َعث ۡ َفِيهِمۡرسُ َو ٗ من ۡ ِّهُمۡ يَت ۡ ل ُ وا ْ عل َ َ يۡهِمۡءاَيٰ َ تِك َ وَيُعلمُ ِ ّ َهُمُٱل ۡ كِتٰ َ و بَ َٱلِ ۡ ك ۡ مة َ َ وَيُزَكِ ّ يهمۖۡ ِإِن َّ ك َ أنتَ َ ٱل ۡ عزِ َيزُٱلَ ۡ كِيمُ١٢٩ومَ َنيَرۡع غب َ ُ َ م نِّل َّ ةِ إبرٰ َ ۡ ِهِۧمَإِمَ َّ نسفِ َهَنف ۡ َ سَهُۥۚولقدِ َ َ َٱصۡطف َ َيۡنٰ َهُفِٱلُّن ۡ يَاۖ ن َّ هُۥفِٱلمن خرةَ ِ َ ِ َ ِٱلصٰ َّ لِحِيَ١٣٠إِذ ۡ قال َ َ لُ َ ۥربُّ َهُۥٓأ َ سۡلمۖۡ ِ قال َ َ أ َ سۡلمۡ َ لرب تِ ّ َ ِ ُٱل ۡ عٰ َ ل َ مِيَ١٣١ووصٰ َّ َ َبِهَا ٓ إبرٰ َ ۡ ِهِۧمُبنِ َيهِ وَيَعۡق ُ وبُيٰ َ بنَّ ِ َإِن َّ ٱَ َّ ٱصۡطفٰ َ َل َ ك ُ مُٱلِّينَتم فُ َ َ َ وتنَّ ُ إِوَ َّ أنتُ َ م مُّسۡلمُ ِون َ ١٣٢أ َ م ۡ كنتمۡ ُ ُ ش ُ هَدَاءَ ٓ إِذ ۡ حضَ َ َيَعۡق ُ وبَ ٱل ۡ موۡ َتُإِذ ۡ قال َ َ لَ ِنِيهِتع ماۡ َ َبدُ ُون َ منۢ ِبعۡ َدِيۖق َ الو ُ ا ْ نعۡ َ بدُ ُ إِلَٰ هَك َ لَٰ هَءاَبا ٓ َئِك َ إبرٰ َ ۡ ِهِۧمَسمعِ ٰ َ ۡيل َ سۡحٰ َقَإِلَٰ هٗا وٰ َحد ٗ ِو اَن ۡ َ ل نُ َ ُۥمسۡ ُلمُ ِون َ ١٣٣تل ۡ ِك َ أ ُ مة ٞ َّقدۡ َ خلتۖ ۡ َ َ ل َ هَما اَك َ سبتۡ َ َ ول َ َك ُ م مَّاك َ سبۡ َتمۖۡ ُو َ َتس ۡ ُ َٔل ُ وعما نَّ َ َ ك َ ن ُ وا ْ يَعۡمل ُ َون َ ١٣٤ ا�قرة سورة ا�ول ا�زء
Download now