من قصص القرآن الكريم تحكي عن قصة سيدنا يونس عليه السلام وماذا فعل مع قومه بدو...
Résumé ibdaa p3
1. تطور مفهوم التعليمية :
)التعليمية = الديداكتيك(
التعليمية لغة : إن كلمة التعليمية في اللغة العربية مصدر صناعي لكلمة تعليم المشتقة من علم
أي وضع علمة على الشيء لتدل عليه وتنوبه ونعني عن إحضاره إلى مرآة العين.
أما في اللغة الفرنسية فإن كلمة ديداكتيك مشتقة من الصل اليوناني DIDACTIQUE
وتعني فلنتعلم أي يعلم بعضنا أو أتعلم منك وأعلمك. وكلمة ديداسكو DIDASKO
وتعني أتعلم، وكلمة ديداسكن وتعني التعليم.
التعليمة اصطلحا : تعني فن التعليم، استعمل مصطلح التعليمية بهذا المعنى في علم التربية
أول مرة عام 3161 في بحث حول نشاطات التعليمية للتربية: راتيش وعنوان هذا البحث – تقرير
مختصر في الديداكتيكا أو فن التعليم عند راتيش –.
في سنة 7561 استخدم كومينوس هذا لمصطلح بنفس المعنى في كتابه – الديداكتيكا الكبرى –
حيث يقول عنه إنه "فن لتعليم الجميع مختلف المواد التعليمية "ويضيف"بأنها ليست فنا للتعليم
فقط بل للتربية أيضا."
• من فن التعليم إلى نظرية التعليم :
في أوائل القرن التاسع عشر للميلد وضع العالم اللماني هربرت السس العلمية التعليمية
كنظرية للتعليم تستهدف تربية الفرد، فهي نظرية تخص النشاطات المتعلقة بالتعليم فقط أي كل
ما يقوم به المعلم من نشاط.
• من التعليم إلى التعلم:
في القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين ظهر تيار جديد في التربية بزعامة جون 2591
أعطى الهمية لنشاط التعلم في العملية التعليمية واعتبر التعليمية / ديوي 9581 نظرية للتعلم ل
للتعليم مستبدل المفاهيم الهرباتية بتطوير النشاطات الخاصة بالمتعلمين وانحصرت وظيفة
التعليمية في تحليل نشاطات المتعلم ، وأن التعلم وظيفة من وظائف التعليم .
• التفاعل بين التعليم والتعلم:
نتيجة لتطور البحث في التربية أثناء القرن العشرين اتضح أن النظرة الحادية لمفهوم التعليمية
عند كل من هربرت، وجون ديوي كانت نظرة قاصرة لنهما فصل التعليم عن التعلم وأكدت تلك
الدراسات أن نشاطات كل طرف في العملية التعليم ية يربطها التفاعل النطقي مع لطرف الخر.
2. ومن ثمة فإن هذا الفهم الجديد للعملية التعليمية أدى إلى اعتبار التعليمية نظاما من الحكام
والفرضيات المصححة والمحققة ونظاما من أساليب تحليل وتوجيه الظواهر المتعلقة بعمليتي
التعليم والتعلم. والخلصة، فإن التع ليمية هي أسلوب بحث في التفاعل القائم بين المعرف
والمعلم والمتعلم، وهي عند البعض مقاربة لظواهر التعليم وتحليلها ودراستها دراسة علمية
موضوعها الساسي البحث في شروط تنظيم وإعداد الوضعيات التعليمية / التعلمية.
التمييز بين البيداغوجيا والتعليمية :
• مفهوم البيداغوجيا:
إن مصطلح بيداغوجيا من أصل يوناني مكون من كلمتين PEDوتعني الطفل AGOGIEوتعني
القيادة والتوجيه.
• وظيفة البيداغوجيا:
كان المربي في عهد الغريق هو الشخص – وفي أغلب الحيان – هو الخادم الذي يرافق الطفل
في طريقه إلى المعلمين، فلم يكن البيداغوجي معلما إنما كان مربيا فهو الذي يسهر على رعاية
الطفل والخذ بيده وهو الذي يختار له المعلم ونوع التعليم الذي يراه ملئما حسب تصوره.
كان البيداغوجي في الصل مربيا وقد ارتبطت التربية بتهذيب الخلق بالمعنى الواسع، أما التعليم
فقد ارتبط بالتحصيل المعرفي بالمعنى الضيق.
وبمرور الوقت تحول البيداغوجي لسباب عدة من المربي بالمفهوم الواسع إلى المعلم ناقل
المعرفة دون التساؤل عن نمط المواطن الذي يسعى إلى تكوينه وبذلك تحولت البيداغوجيا من
معناها الصلي المرتبط بإشباع القيم التربوية إلى منهجية في تقديم المعرفة وارتبط ذلك بما
يعرف بفن التدريس وانصب الهتمام على اقتراح الطرائق المختلفة للتعليم وظهرت بيداغوجيات
كثيرة عرفت بأصحابها هربرت ومنتسوري ولم تتمكن البيداغوجيا من بناء نظرية موحدة لتحليل
وضعيات التدريس أو القسم فخلت بذلك من البعد العلمي.
أما التعليمية فإنها تهدف إلى التأسيس العقلني لمدرسة شاملة قادرة على تحقيق النجاح في
كل التخصصات لجميع المتعلمين بإضافة البعد العلمي الذي تفتقده البيداغوجيا وتسعى إلى
عقلنة الفعل التعليمي من خلل الجابة عن التساؤلت المتعلقة بكيف نعلم محتوى تعليميا
معينا ؟ فهي في الصل تفكير منهجي .
الفرق الذي يفصل بين البحث الديداكتيكي والبحث البيداغوجي
3. غير أن السؤال الذي ل يزال يعتريه بعض الغموض واللبس، وهو بحاجة إلى إجابة دقيقة
متمثل في الفرق الذي يفصل بين البحث الديداكتيكي والبحث البيداغوجي، ذلك أن هذين
التخصصين يجمعهما مثلث ديداكتيكي بحثي واحد الشامل لعناصر المعرفة ،والتلميذ، والمعل م .
وعليه ،فإن نموذج النظام البيداغوجي والنموذج الديداكتيك ي )Le modèle du système
( pédagogique ou didactiqueنموذجان متماثلن من حيث محاور البحث العامة، ويبقى
الفاصل الذي يفصل بينهما متمثل في طرق تناول هذه المواضيع أو المحاور الكبرى، حيث تركز
الديداكتيكية في أبحاثها على السيرورات أي سيرورات التعليم، و سيرورات التعلم، و سيرورات
التكوين، التي تحكم الموقف التعليمي، مستعينة في ذلك بتصميم نماذج تعليمية تتسم
) 46 ،،( Michel Develay,1995pفي حين ،ل يزال البحث البيداغوجي ينقصه كثيرا البعد المباشر
والبعد التطبيقي في دراساته ، وبالتالي ل يزال الجانب النظري يطغى على دراساته، مما
يدفعنا إلى القو ل :
أن النماذج البيداغوجية لم ترق إلى مستوى النماذج الديداكتيكية في تشخيص موطن الخلل
وتوضيحه وشرحه بالطريقة العلمية الدقيقة التي توصلت إليها التعليمية في أبحاثها ودراساتها
والتي ساعدت المعلم بشكل كبير في فهم أسباب الخطأ وكيفية تجاوز ه .
إن البحث في مجال الديداكتيكية يتطور بشكل متجدد ومتواصل مركزا في أبحاثه على مختلف
الطرق التي يواجه بها المتعلم تلقي المعارف والمعلومات أثناء خضوعه لعملية التعليم
والتعل م . يفهم من هذا ، أن الديداكتيكية ل تركز - كما هو الحال مع البيداغوجيا - على تفاعل
المعلم بالمتعلم فقط، بل تتجاوز ذلك إلى التركيز على مسألة الطرق التعليمية المتباينة
المستعملة من قبل كل متعلم في عملية التعلم ،جاعلة أمام نصب أعينها المتعلم المسؤول
كما يمتاز البحث الديداكتيكي بتكيفه السريع والمتجدد لسيما في ظل النفجار المعرفي
العلمي الذي تشهده الساحة العلمية في كل مجالت تخصصاتها العديدة كل يوم، مما يبرهن
اكثر على مدى القدرة العلمية الفائقة التي يمتاز بها الخبراء الديداكتيكيين في قراءة هذا
الرصيد العلمي المعرفي الهائل، واستغلله بشكل محكم في أبحاثه والذي انعكس بشكل
إيجابي على التطوير المستمر للمتناولت البحثية التطبيقية، وكذا في التصميم الجيد والفعال
للنماذج الديداكتيكية فيما يخص كل عنصر من عناصر المادة التعليمية سواء تعلق المر
بمضمونها أو تطبيقها في أي وضع تعليمي بيداغوجي محدد مستعملة في ذلك طرق ووسائل
تقنية ساعدت المعلمين بشكل مباشر في حل المشكلت التي يعانون منها في التعليم، ويعود
سبب ذلك إلى انطلق التعليمية من القسم مباشرة ، وكذا معايشتها الميدانية للمشاكل في
محيطها الطبيع ي . وبهذا فإن الستراتيجية المتبناة من قبل الديداكتيكية يقوم أساسها على
) ( Michel Develay,1995p 73) (C’est une science d’action directeانطلقا من التجديدات
المستحدثة من قبل الديداكتيكية منذ نشوئها إلى وقتنا الراهن، يمكن استخلص أن هذا
التخصص الفتي قد استطاع بفضل جهود خبرائه الباحثين الذين ينتمون إلى تخصصات متباينة
ومتكاملة فيما بينها، أن يؤسسوا بالفعل نظرية عامة للديداكتيكية في مجالها النظري التطبيقي
التي سمحت لهذا الحقل البحثي أن يفرض نفسه كتخصص جديد في علوم التربية، لسيما بعد
النجاح المتميز الذي حققه هذا التخصص في الختيار الدقيق سواء للموضوع أو منهج دراست ه .
4. الديداكتيكيين المؤيد لستقللية هذا التخصص بذاته عن تخصصات علوم التربية الخرى،
وبالتالي القول في نهاية مطاف هذا البحث أن الديداكتيكية علم قائم بحد ذات ه.
خلصة أوجه الختلف بين التعليمية والبيداغوجيا:
البيداغوجيا التعليمية
- ل تهتم بدراسة وضعيات التعليم والتعلم - تهتم بالجانب المنهجي لتوصيل
من زاوية خصوصية المحتوى، بل تهتم المعرفة مع مراعات خصوصيتها في
بالبعد المعرفي للتعلم وبأبعاد أخرى عمليتي التعليم والتعلم
نفسية اجتماعية - تتناول منطق التعلم انطلقا من
- تتناول منطق التعلم من منطق القسم منطق المعرفة
) معلم / متعلم(. - يتم التركيز على شروط اكتساب
- يتم التركيز على الممارسة المهنية وتنفيذ المتعلم للمعرفة.
الختيارات التعليمية التي تسمح بقيادة - تهتم بالعقد التعليمي من منظور
القسم في أبعاده المختلفة. العلقة التعليمية ) تفاعل المعرفة /
- تهتم بالعلقة لتربوية من منظور التفاعل المعلم/ المتعلم( .
داخل القسم ) معلم / متعلم(.
موضوع التعليمية العامة وتعليمية المواد: •
• موضوع التعليمية العامة:
مر موضوع التعليمية العامة بثلث مراحل:
- في الستينات من القرن العشرين انصب الهتمام في مجال التعليمية على النشاط التعليمي.
- في السبعينيات والثمانينات تحول ذلك الهتمام إلى النشاط التعلمي.
- في التسعينات انتقل الهتمام إلى التفاعل القائم بين النشاط التعليمي والتعلمي.
ومنه يتضح أن موضوع التعليمية العامة هو دراسة الظواهر التفاعلية بين معارف
ثلثة ه ي:
- المعرفة العلمية.
- المعرفة الموضوعة للتدريس.
- المعرفة المتعلمة.
• موضوع تعليمية المواد:
هي التعليمية التي تهتم بتخطيط العملية التعليمية التعلمية لمادة خاصة ولتحقيق مهارات خاصة
وبوسائل خاصة لمجموعة خاصة من التلميذ وهي تنقسم إلى:
أ - تعليمية أحادية : وهي تعليمية تهتم بمادة دراسية واحدة.
5. ب – تعليمية المواد المتعاقبة : وهي تعليمية تهتم بالمهارات الببداغوجية التي تستعمل المواد
كحجة تعليمية
ج - تعليمية المواد المتداخلة : وهي تعليمية تهتم بالتقاطع الحاصل بين المواد الدراسية.
• علقة التعليمية العامة بتعليمية المواد:
تهتم التعليمية العامة بجوهر العملية التعليمية وأهدافها والمبادئ العامة التي تستند إليها والعناصر
المكونة لهل " مناهج، طرائق التدريس، وسائل تعليمية، صيغ تنظيم العملية التعليمية، أساليب
التقويم ". ومن ثمة القوانين العامة التي تتحكم في تلك العناصر ووظائفها التعليمية وهي بذلك
تمثل الجانب النظري للعملية التعليمية في حين تمثل تعليمية المواد الجانب التطبيقي لتلك
القوانين، مع مراعاة خصوصية المادة.
ورشة صف
من خلل تجربتك الشخصية في التدريس اذكر ما يحضرك من طرق و أساليب تدريس مادتي المحادثة و القراءة
والصعوبات التي تعترض التلميذ
مادة المحادثة مادة القـــراءة
الطرق و الساليب الصعوبات الـــطـرق و الساليب الصعوبات
- طريقة اللوحات -عدم وضوح الصور)الكتاب - قراءة صامتة تتلوها محادثة ثم ١- داخلية
المدرسي( قراءة جهرية
- طريقة مخبرية )القيام بالعمل أ- حس ّة: قلة ال ّظر-ضعف
ن ي
و التعبير عنه شفويا ( -عدم التشويق في مادة الكتاب - العرض المسرحي للمستويات السمع
العليا
- تصوير بالدمى المغناطيسية - عدم تناسب الما ّة مع مستوى
د – ب-نفسية : الخجل
التلميذ - اللقاء و الخطا بة النسيان
- البناء التركيـبي للقصة
- الخجل - قراءة المد ّس ثم التلميذ
ر
- حوار المجموعات للصفوف ج- عضوية : النطـــق
- الفقر في المفردات الولى مع زيادة القراءة الجماعية
- اللقاء و الخطا بة للصفوف الدنيا ٢- خارجية
- قلة او عد م النتباه
- تقسيم الصف مجموعات - توزيع نص مس ّــقا
ب - السرة
حسب المستوى - وسائل تفتقر للجا ذبية - سوء الدارة الصفية
- تقطيع النص إلى فقـــرات -عدم قراءة الستاذ
- تقسيم الصف مجموعات
بدون اعتبار وإدخال - طريقة مشاهدة الفيديو الصامت
المجموعات في تنافس على ثم مناقشة ثم سماع الفيديو
أجمل
6. الضعف القرائي والكتابي وأساليب معالجتهما
الختبارات التشخيصية :
هي نوع من الختبارات التي يقصد منها تحديد نوع التأخر وتشخيص جوانبه والتعرف على السباب المؤدية إليه .
الضعف الكتابي : الضعف القرائي
هو عدم قدرة التلميذ على كتابة ورسم الكلمات رسما
التلميذ الضعيف في القراءة :
صحيحا ، كما يعني شيوع الخطاء الملئية في كتابات
هو الذي يبدي استجابات قرائية محدودة وتأخرا واضحا في
التلميذ "
إمكاناته العقلية مقارنة بمن هم فيعمره العقلي والزمني .
أسباب الضعف الكتابي :
أسباب ترجع للمعلم والدارة
أساليب تشخيص الضعف
المدرسيةوالنظام التعليمي مثل : في القراءة :
- ارهاق المعلم بكثرة الحصص .
- الكثافةالعالية للفصول .
- النقل اللي الذي يؤدي إلى انتقال التلميذ الضعيف مع - ملحظة المعلم المستمرة للتلميذ أثناء القراءة .
التلميذ القوي . - مقارنة تلك القراءة بقراءة زملئه في الفصل .
- عدم ادراك المعلم الخطاء الشائعة بين التلميذ . - ايجاد إجابة للسئلة التية :
- اهمال المعلم للتلميذ الضعيف وفقده المل في تحسين لماذا يقرأ التلميذ هكذا ؟ وما الذي يمكنه قراءته ؟
مستواه . - التعرف على مشكلت التلميذ وبيئته وظروفه الجتماعية
- عدم مراعاةالمعلم للفروق الفردية بين التلميذ بتوفير التي تؤثر على قدراته القرائية .
مناشط للضعاف - استخدام اختبارات قياس القدرة على القراءة .
- عدم استخدام الوسائطالتعليمية وتقنيات التعلم . - دراسةظروف التلميذ السرية وجمع معلومات عن تاريخ
السرة .
وهناك أسباب ترجع إلى التلميذ نفسه
مثل :
أسباب الضعف القرائي :
- عدم ثقة التلميذ بنفسه وفي صحة ما يكتبه فيتردد في
الكتابة . _ عوامل صحية مثل :
- عدم قدرة التلميذ على التمييز بين الحروف المتشابهة
_ عدم النضح في أية ناحية من نواحي النمو الجسمي أو
رسما ومخرجاوضعفه في القراءة .
النفعالي أو العقلي .
- ضعف الحواس وانخفاض مستوى الذكاء وعدم القدرة
_ ضعف البصر عند التلميذ . فإذا ما التقط الطفل الكلمة
على التركيز .
خاطئة ، اختل اختل الفهم وتغيرالمعنى .
أسباب تعود إلى طريقة التدريس : _ ضعف السمع .فإذا ما تعثر الطفل في سماع الكلمة أو
الجملة أوالعبارة ، أثر ذلك على قراءته لها .
7. - اهمال متابعة أخطاء التلميذ وعدم تقديم العلج المناسب
لها . _ نقص القدرة العقلية .
- اهمال أسس التهجي السليم ) التحليل ( الذي يعتمد على
رؤية الكلمة والستماع إليها والمران اليدوي على كتابتها . _ عوامل تربوية مثل :
- عدم تصويب الخطاء مباشرة في حصص الملء . 1- عدم الدقة في تركيب الجمل .
- عدم مشاركة التلميذ في تصويب الخطأ . 2- الخطأ في طريقة تعليم القراءة .
- عدم مراعاة النطق السليم للحروف عند الملء وعدم 3- السلبية في الضغط على التلميذ من أجل التقدم في
تمثيل الطول المناسب للحركات القصار والطوال . القراءة .
4- الضعف في تحليل الكلمات أو فهم معانيها .
أسباب ترجع لخصائص اللغة المكتوبة :
- اختلف صورة الحرف باختلف موضعه في _ عوامل نفسية مثل :
1- عدم الشعور بأهمية القراءة أو قيمتها .
الكلمة . 2 - عدم تركيز التلميذ أو النقص في انتباهه .
- العجام .مثل الرسم العثماني للمصحف يختلف عن الرسم
الملئي وفي ضوء عملية التشخيص ، يستطيع المعلم تحديد التلميذ
- وصل الحروف وفصلها الذي يحتاج إلى مساعدة وتحديد نوع العلج .
ولشك أن التشخيص ومعرفة السباب أول الخطوات في
العلج .
وتكمن اهمية التشخيص في تقديمه معلومات علمية تمكن
من وضع التلميذ حيث تمكنه مقدرته واستعداده ، مما يسهل
عملية علجه
أساليب لمعالجة الضعف لدى التلميذ
السلوب الفردي
تخصص حجرة في المدرسة ، يتناوب عليها المعلمون وفق جدول محدد ويأتيها التلميذ فردا فردا وفق مواعيد محددة .
السلوب الجماعي
يجمع التلميذ الذين يتماثلون في درجة الضعف ، حسب نتائج التشخيص في جماعة واحدة ويتلقون علجا خارج الحصص الصفية
وذلك قبل بدء الدوام أو بعده
التكليفات المنزلية الموجهة
نشاط يطلب من التلميذ انجازه مثل : حل تدريبات، تسجيل وحدات قرائية ، جمع كلمات ، ........الخ .
ارشادات لولي المر
تمكنه من مساعدة التلميذ في انجاز ما كلف به .
التدريس بطريقة المجموعات
أثناء الحصص الصفية يقسم تلميذ الفصل إلى مجموعات وفق مستوياتهم التحصيلية، وتقوم كل مجموعة بأنشطة تعلمية تلبي
حاجاتها .
هذه بعض النقاط اتمنى ان تفيد في معالجة شيء من الضعف الذي يعاني منه بعض التلميذ جمعته من بحث اعددته مع مجموعة
من الزميل