وصف الموضوع
ظهرت الكثير من الامراض الوراثية نتيجة لقلة الوعي لدى المجتمع ، ونتيجة للتمسك ببعض العادات البالية القديمة
مثل زواج الأقارب وغيرها ، وفي هذا المقال سنوضح الأمراض المنتقلة وراثياً وأسبابها .
رابط الموضوع
http://www.ar-only4men.com/mens-health/genetic-diseases.html
وصف الموضوع
ظهرت الكثير من الامراض الوراثية نتيجة لقلة الوعي لدى المجتمع ، ونتيجة للتمسك ببعض العادات البالية القديمة
مثل زواج الأقارب وغيرها ، وفي هذا المقال سنوضح الأمراض المنتقلة وراثياً وأسبابها .
رابط الموضوع
http://www.ar-only4men.com/mens-health/genetic-diseases.html
المخدرات : هي مواد نباتيه أو كيميائية لها تأثيرها العقـلي والبدني على من يتعاطاها ، فتصيب جسمه بالفتور والخمول وتشــل نشاطه وتغطي عقلـه وتؤدي إلى حاله من الإدمان والتعـود عليـها .
برنامج تدريبي مكون من اربع جلسات
محاور البرنامج :
مقدمة في التفكير الإبداعي
تنمية وتطوير الخيال الإبداعي
العمليات المعرفية والوجدانية التي تسهم في تنمية التعبير الإبداعي
مراحل تطور برنامج سكامبر
نبذة عن مطور برنامج سكامبر
فلسفة برنامج سكامبر
أهداف برنامج سكامبر
تعريف برنامج سكامبر
قائمة (أدوات )سكامبر
رابط مقياس اللياقة
https://drive.google.com/file/d/1Pi6cSBRU_QC2JTqqPfXVEd3YrdBNt-Vt/view?usp=sharing
3- Implementing biosecurity measures تطبيق إجراءات الأمن الحيويDr. Riad Kussaibati
تعتبر النظافة العامة خارج وداخل المداجن والمفاقس، من أهم الخطوات في تطبيق إجراءات الأمن الحيوي. ويجب أن تكون كافة الإجراءات التطبيقية بسيطة وسهلة، لكن تنَّفَذ بدقة وبصرامة.
الوقاية من الأمراض أقل كلفة من العلاج، وغالباً لايوجد علاج ! خصوصاً عند انتشار الأمراض الفيروسية الخطرة مثل إنفلونزا الطيور (H5 N1) أو النيوكاسل أو الجمبورو وغيرها. لذلك لايمكن الوقاية من أمراض الدواجن دون تطبيق نظام فعال للأمن الحيوي، فهو الوسيلة الأقل كلفة والأكثر فعالية في الوقاية من هذه الأمراض المختلفة، لأن الخسائر الإقتصادية الناجمة عن انعدام أو اختراق هذا الأمن في المداجن والمفاقس قد تكون فادحة وأحياناً كارثية.
المخدرات هي الآفة التي غزت العالم بمختلف طبقاته، وقد حاول كثيرٌ من النّاس تشريعها وتعاطيها ولكن أبت أعراضها أن تكون مشروعة، حيث إنّها سببٌ في موت النّاس البطيء. "المخدرات تجارة الموت" هذا ما قاله النّاس عنها، وهذا توصيفها الحقيقي الذي لابدّ لكل إنسان الانتباه منه والابتعاد عنه، وتكمن خطورتها في عدم قدرة الأطباء على توقع تأثيراتها السلبية التي تؤدي في غالب الأحيان إلى موت المُدمن دون قدرة الأطباء على التدخل أو حتى إنقاذه، ومن المؤسف أنّ أكثر ضحايا المخدرات هم من الشباب واليافعين الذين يبحثون عن كل جديد محاولين تجربته.
تُعد المخدرات من أخطر المواد التي يتعرض الإنسان لها في حياته، والتي تؤدي إلى الإدمان، حيث لا يستطيع العيش من دونها، ما يؤدي إلى هلاك في أعصاب المتعاطي وجسده، وعدم القدرة على التوازن أو حتى أداء المهام اليومية بنجاح، وللمخدرات أنواع مختلفة، حيث تختلف التأثيرات الجانبية ما بين نوعٍ وآخر، فهي تختلف ما بين قوي وخفيف
المخدرات : هي مواد نباتيه أو كيميائية لها تأثيرها العقـلي والبدني على من يتعاطاها ، فتصيب جسمه بالفتور والخمول وتشــل نشاطه وتغطي عقلـه وتؤدي إلى حاله من الإدمان والتعـود عليـها .
برنامج تدريبي مكون من اربع جلسات
محاور البرنامج :
مقدمة في التفكير الإبداعي
تنمية وتطوير الخيال الإبداعي
العمليات المعرفية والوجدانية التي تسهم في تنمية التعبير الإبداعي
مراحل تطور برنامج سكامبر
نبذة عن مطور برنامج سكامبر
فلسفة برنامج سكامبر
أهداف برنامج سكامبر
تعريف برنامج سكامبر
قائمة (أدوات )سكامبر
رابط مقياس اللياقة
https://drive.google.com/file/d/1Pi6cSBRU_QC2JTqqPfXVEd3YrdBNt-Vt/view?usp=sharing
3- Implementing biosecurity measures تطبيق إجراءات الأمن الحيويDr. Riad Kussaibati
تعتبر النظافة العامة خارج وداخل المداجن والمفاقس، من أهم الخطوات في تطبيق إجراءات الأمن الحيوي. ويجب أن تكون كافة الإجراءات التطبيقية بسيطة وسهلة، لكن تنَّفَذ بدقة وبصرامة.
الوقاية من الأمراض أقل كلفة من العلاج، وغالباً لايوجد علاج ! خصوصاً عند انتشار الأمراض الفيروسية الخطرة مثل إنفلونزا الطيور (H5 N1) أو النيوكاسل أو الجمبورو وغيرها. لذلك لايمكن الوقاية من أمراض الدواجن دون تطبيق نظام فعال للأمن الحيوي، فهو الوسيلة الأقل كلفة والأكثر فعالية في الوقاية من هذه الأمراض المختلفة، لأن الخسائر الإقتصادية الناجمة عن انعدام أو اختراق هذا الأمن في المداجن والمفاقس قد تكون فادحة وأحياناً كارثية.
المخدرات هي الآفة التي غزت العالم بمختلف طبقاته، وقد حاول كثيرٌ من النّاس تشريعها وتعاطيها ولكن أبت أعراضها أن تكون مشروعة، حيث إنّها سببٌ في موت النّاس البطيء. "المخدرات تجارة الموت" هذا ما قاله النّاس عنها، وهذا توصيفها الحقيقي الذي لابدّ لكل إنسان الانتباه منه والابتعاد عنه، وتكمن خطورتها في عدم قدرة الأطباء على توقع تأثيراتها السلبية التي تؤدي في غالب الأحيان إلى موت المُدمن دون قدرة الأطباء على التدخل أو حتى إنقاذه، ومن المؤسف أنّ أكثر ضحايا المخدرات هم من الشباب واليافعين الذين يبحثون عن كل جديد محاولين تجربته.
تُعد المخدرات من أخطر المواد التي يتعرض الإنسان لها في حياته، والتي تؤدي إلى الإدمان، حيث لا يستطيع العيش من دونها، ما يؤدي إلى هلاك في أعصاب المتعاطي وجسده، وعدم القدرة على التوازن أو حتى أداء المهام اليومية بنجاح، وللمخدرات أنواع مختلفة، حيث تختلف التأثيرات الجانبية ما بين نوعٍ وآخر، فهي تختلف ما بين قوي وخفيف