الفصل الاول المسؤولية - كتاب عمارة الأرض في الإسلام ,الدكتور جميل عبدالقادر أكبر ,جميل أكبر ,عمارة الأرض ,عمارة الأرض في الإسلام ,كتاب ,المسؤولية ,عمارة ,العمارة ,البيئة ,عمارة البيئة ,عمارة المسكن

1. University of Dammam
College of architecture & planning
Department of architecture
Housing and settlements
Fourth year, 1st semester 2016/17
Abdulaziz Alzuriq - Yazeed Alshiddi - Sadeq Alsalami - Omar Bayousef
214 000 3629 214 000 1724 213 000 9386 213 000 9386
‫االسالم‬ ‫في‬ ‫االرض‬ ‫عمارة‬ ‫كتاب‬ ‫تلخيص‬
‫األول‬ ‫الفصل‬

2. :‫مقدمة‬
•‫والمؤسسات‬ ‫االفراد‬ ‫بواسطة‬ ‫وتتغير‬ ‫تنمو‬ ‫البيئة‬
•.‫واالقتصادية‬ ‫االجتماعية‬ ‫العوامل‬ ‫و‬ ‫بهم‬ ‫المحيطة‬ ‫الظروف‬ ‫حسب‬ ‫يتصرفون‬ ‫والمؤسسات‬ ‫االفراد‬
•‫ن‬Z‫م‬ ‫هم‬Z‫ت‬‫جتمعا‬Z‫م‬ ‫ر‬Z‫ط‬‫ا‬ ‫ل‬Z‫خ‬‫دا‬ ‫ون‬Z‫ك‬‫ر‬Z‫ح‬‫يت‬ ‫هم‬Z‫ف‬، ‫بيئة‬Z‫ل‬‫ا‬ ‫ر‬Z‫ص‬‫عنا‬Z‫ل‬ ‫دم‬Z‫ه‬‫ال‬ ‫او‬ ‫بناء‬Z‫ل‬‫ا‬Z‫ب‬ ‫سات‬Z‫س‬‫مؤ‬Z‫ل‬‫ا‬ ‫او‬ ‫راد‬Z‫ف‬‫اال‬ ‫يام‬Z‫ق‬ ‫ند‬Z‫ع‬
‫اخرين‬ ‫اشخاص‬ ‫مع‬ ‫او‬ ‫االعراف‬ ‫او‬ ‫االنظمة‬ ‫هذه‬ ‫مع‬ ‫للصدامات‬ ‫يؤدي‬ ‫وقد‬ ،‫واعراف‬ ‫وقوانين‬ ‫انظمة‬
:‫البيئة‬ ‫حركية‬
•‫%تمكن‬‫ي‬ ‫%ها‬‫ل‬‫%ال‬‫خ‬ ‫%ن‬‫م‬ ‫%تي‬‫ل‬‫وا‬ ،‫%بيئية‬‫ل‬‫ا‬ ‫%قرارات‬‫ل‬‫ا‬ ‫%خاذ‬‫ت‬‫ا‬ ‫%لسل‬‫س‬‫ت‬ ‫%بلور‬‫ت‬ ‫%تي‬‫ل‬‫ا‬ ‫%ظمة‬‫ن‬‫واال‬ ‫%راف‬‫ع‬‫اال‬ ‫%ي‬‫ه‬“
”.‫عقاراتهم‬ ‫حقوق‬ ‫هي‬ ‫وما‬ ‫عمله‬ ‫عليهم‬ ‫محضور‬ ‫هو‬ ‫وما‬ ‫مسموح‬ ‫ماهو‬ ‫معرفة‬ ‫من‬ ‫االفراد‬
•‫واجبات‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ‫وما‬ ‫حقوق‬ ‫من‬ ‫للفرد‬ ‫وما‬ ‘IDEOLIGIES’ ‫الفكرية‬ ‫التجمعات‬ ‫بمذاهب‬ ‫تتاثر‬ ‫البيئة‬ ‫حركية‬
٣١ ‫صفحة‬ ،‫االول‬ ‫الفصل‬ ،‫االسالم‬ ‫في‬ ‫االرض‬ ‫عمارة‬ ‫كتاب‬
‫عمر‬

3. :‫األمم‬ ‫ثروات‬
•،‫لك‬ZZ‫س‬‫ال‬ ،‫مصباح‬ZZ‫ل‬‫ا‬ ،‫ط‬ZZ‫ئ‬‫حا‬ZZ‫ل‬‫ا‬ ،‫كتاب‬ZZ‫ل‬‫ا‬ ،‫سقف‬ZZ‫ل‬‫ا‬ ‫ثل‬ZZ‫م‬ (‫ات‬ZZ‫ي‬‫ماد‬ZZ‫ل‬‫ا‬ ) ‫ة‬ZZ‫س‬‫ملمو‬ZZ‫ل‬‫ا‬ ‫%هم‬‫ن‬‫%يا‬‫ع‬‫وأ‬ ‫هم‬ZZ‫ت‬‫متلكا‬ZZ‫م‬ ‫ي‬ZZ‫ف‬ ‫نة‬ZZ‫م‬‫ا‬ZZ‫ك‬
.‫الشجرة‬ ‫و‬ ،‫الواجهة‬
•،‫ط‬ZZZ‫ئ‬‫حا‬ZZZ‫ل‬‫ا‬ ،‫كتاب‬ZZZ‫ل‬‫ا‬ ،‫سقف‬ZZZ‫ل‬‫ا‬ :‫ثل‬ZZZ‫م‬ ”.‫%بيئة‬%‫ل‬‫ا‬ ‫%ي‬%‫ف‬ ‫%يزا‬%‫ح‬ ‫%شغل‬%‫ي‬ ‫%لموس‬%‫م‬ ‫%ادي‬%‫م‬ ‫%نصر‬%‫ع‬ ‫%ل‬%‫ك‬“ :‫ي‬ZZZ‫ه‬ ‫عين‬ZZZ‫ل‬‫ا‬
.‫الشجرة‬ ‫و‬ ،‫الواجهة‬ ،‫السلك‬ ،‫المصباح‬
•‫شارع‬Z‫ل‬‫وا‬ ،‫ط‬Z‫ئ‬‫حوا‬Z‫ل‬‫ا‬Z‫ب‬ ‫اال‬ ‫د‬Z‫ج‬‫و‬Z‫ت‬‫ال‬ ‫ة‬Z‫ف‬‫غر‬Z‫ل‬‫ا‬ ،‫مثال‬Z‫ف‬ ،‫يان‬Z‫ع‬‫ا‬ ‫ن‬Z‫م‬ ‫ة‬Z‫ن‬‫كو‬Z‫م‬ ‫قيقتها‬Z‫ح‬ ‫ي‬Z‫ف‬ ‫نا‬Z‫ل‬‫و‬Z‫ح‬ ‫ن‬Z‫م‬ (‫ة‬Z‫ي‬‫معمار‬Z‫ل‬‫)ا‬ ‫ات‬Z‫غ‬‫فرا‬Z‫ل‬‫ا‬
.‫وهكذا‬ ،‫بالمباني‬
‫االعيان‬ ‫حالة‬
‫األعيان‬ ‫توزيع‬
‫البيئة‬ ‫في‬
:‫مثل‬ ،‫اهمالها‬ ‫وعدم‬ ‫بها‬ ‫االهتمام‬ ‫هو‬
‫املنزل‬ ‫و‬ ‫والسيارة‬ ‫باالشجار‬ ‫العناية‬
.‫الخاص‬
‫وطريقة‬ ‫توجدها‬ ‫اماكن‬ ‫دراسة‬ ‫هو‬
،‫املستخدمني‬ ‫وبني‬ ‫البيئة‬ ‫في‬ ‫توزيعها‬
.‫االشجار‬ ‫توزيع‬ :‫مثل‬
٣٢ ‫صفحة‬ ،‫االول‬ ‫الفصل‬ ،‫االسالم‬ ‫في‬ ‫االرض‬ ‫عمارة‬ ‫كتاب‬

4. :‫األعيان‬ ‫توزيع‬
.(‫)االسالمية‬ ‫الحديثة‬ ‫والمدن‬ ‫التقليدية‬ ‫المدن‬ ‫في‬ ‫االشجار‬ ‫توزيع‬ :‫مثال‬
:‫التقليدية‬ ‫المدينة‬
‫عقاراتها‬ ‫داخل‬ ‫اعيانها‬
:‫الحديثة‬ ‫البيئة‬
‫المجتمع‬ ‫ثروات‬ ‫من‬ ‫الكثير‬
‫الخاصة‬ ‫الملكية‬ ‫خارج‬ ‫تستثمر‬
:‫البيئة‬ ‫لحركية‬ ‫مثال‬
”‫االشجار؟‬ ‫تغرس‬ ‫اين‬ ،٤٠٠ ‫وعددهم‬ ‫شجرة‬ ١٠٠ ‫على‬ ‫قرية‬ ‫سكان‬ ‫حصل‬ ‫“اذا‬
٣٢:٣٥ ‫صفحة‬ ،‫االول‬ ‫الفصل‬ ،‫االسالم‬ ‫في‬ ‫االرض‬ ‫عمارة‬ ‫كتاب‬
‫العامة‬ ‫الطرق‬ ‫في‬‫االشخاص‬ ‫عدد‬ ‫حسب‬
‫الواحد‬ ‫المنزل‬ ‫في‬
‫الغرس‬ ‫مكان‬ ‫اشتراط‬
•‫االهتمام‬ ‫قل‬
•‫توزيع‬ ‫مشاكل‬
‫والري‬ ‫الثمار‬
•‫ظالل‬ ‫بدون‬ ‫الطرق‬
•‫اقتصادي‬ ‫حل‬ ‫افضل‬
‫الموارد‬ ‫على‬ ‫للحفاظ‬
•‫الفردي‬ ‫االهمال‬
*.‫الفناء‬ ‫في‬ ‫لالشجار‬
‫المالصقة‬ ‫المنطقة‬ :‫*الفناء‬
.‫الطريق‬ ‫في‬ ‫العقار‬ ‫او‬ ‫للمنزل‬

5. :‫السكنية‬ ‫األحياء‬ ‫و‬ ‫المدينة‬ ‫على‬ ‫جماليا‬ ‫تأثر‬ ‫مختلفة‬ ‫مناظر‬ ‫عنها‬ ‫ينتج‬ ‫األشجار‬ ‫توزيع‬
‫المدينة‬ ‫في‬ ‫لألشجار‬ ‫التوزيع‬ ‫طريقة‬ ‫في‬ ‫إحتماالن‬ ‫يوجد‬
‫منتظمة‬ ‫بطريقة‬ ‫التوزيع‬
(‫البلدية‬ ‫مثل‬ ‫مركزية‬ ‫سلطة‬ ‫)بواسطة‬
‫مختلفة‬ ‫و‬ ‫متفاوته‬ ‫بطريقة‬ ‫التوزيع‬
(‫نفسهم‬ ‫السكان‬ ‫)بواسطة‬
‫تفضيالتهم‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ‫الناس‬ ‫آراء‬ ‫وتهمل‬ ‫البلدية‬ ‫لرئيس‬ ‫القرار‬
‫الناس‬ ‫تفضيالت‬ ‫تحترم‬
‫اليها‬ ‫األطفال‬ ‫و‬ ‫الرجال‬ ‫:تجذب‬ ‫يتحقق‬ ‫الوظيفي‬ ‫مفعولها‬
‫الدار‬ ‫اهل‬ ‫تخدم‬ ‫يتحقق‬ ‫الوظيفي‬ ‫مفعولها‬
٣٦ ‫صفحة‬ ،‫االول‬ ‫الفصل‬ ،‫االسالم‬ ‫في‬ ‫االرض‬ ‫عمارة‬ ‫كتاب‬
.‫األعيان‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫ينطبق‬ ‫المثال‬
‫صادق‬

6. :‫الثالثة‬ ‫الحالة‬
‫احد‬ ‫إسكان‬ ‫مشروع‬ ‫ضمن‬ ‫كانت‬ ‫حالة‬ ‫في‬
.‫لساكنيها‬ ‫الشقق‬ ‫تمليك‬ ‫وتم‬ ‫الدولة‬ ‫قطاعات‬
‫المستخدمين‬ ‫بين‬ ‫مشتركة‬ ‫مسؤولية‬ ‫الصيانة‬
.‫ممر‬ ‫لكل‬
:‫الثانية‬ ‫الحالة‬
‫يسكنها‬ ‫و‬ ‫المالك‬ ‫ألحد‬ ‫كانت‬ ‫حالة‬ ‫في‬
.‫ابناؤه‬
.‫االبناء‬ ‫على‬ ‫تكون‬ ‫الصيانة‬
:‫األولى‬ ‫الحالة‬
‫إسكان‬ ‫مشروع‬ ‫ضمن‬ ‫كانت‬ ‫حالة‬ ‫في‬
.‫الدولة‬ ‫قطاعات‬ ‫احد‬
‫الجانب‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫تكون‬ ‫الصيانة‬
.‫الحكومي‬
‫الى‬ ‫البيئة‬ ‫حركية‬ ‫من‬ ‫ذكرة‬ ‫سبق‬ ‫كلما‬ ‫عنه‬ ‫ينتج‬ ‫الذي‬ ‫اآلساس‬ ‫هو‬ :‫باملسؤولية‬ ‫االحساس‬
. ‫األعيان‬ ‫توزيع‬ ‫طرق‬ ‫و‬ ‫حاالت‬
‫نماذج‬ ‫في‬ ‫التغيير‬ .‫فيها‬ ‫يتحكمون‬ ‫اللتي‬ ‫األطر‬ ‫حسب‬ ‫على‬ ‫الجهات‬ ‫مختلف‬ ‫بني‬ ‫املسؤولية‬ ‫تتفاوت‬
.‫اعيانها‬ ‫من‬ ‫اإلستفادة‬ ‫من‬ ‫اكبر‬ ‫إمكانية‬ ‫األمة‬ ‫يعطي‬ ‫أيضا‬ ‫املسؤلية‬
‫سكنية‬ ‫عمارة‬ ‫في‬ ‫الممرات‬ ‫صيانة‬ ‫مثال‬
٣٧ ‫صفحة‬ ،‫االول‬ ‫الفصل‬ ،‫االسالم‬ ‫في‬ ‫االرض‬ ‫عمارة‬ ‫كتاب‬

7. •:‫مثل‬ ،‫اخرى‬ ‫جوانب‬ ‫عدة‬ ‫الى‬ ‫الدراسات‬ ‫وتتفرع‬ .‫والميول‬ ‫التقاليد‬ ‫و‬ ‫واألعراف‬ ‫البشرية‬ ‫الطبيعة‬ ‫لدراسة‬ ‫تمتد‬ ‫بل‬ ‫األعيان‬ ‫على‬ ‫فقط‬ ‫الدراسات‬ ‫تقتصر‬ ‫ال‬
.‫باألخرى‬ ‫عين‬ ‫كل‬ ‫صلة‬ ‫و‬ ‫اماكنها‬ ‫و‬ ‫االعيان‬ ‫مقاسات‬ ‫و‬ ‫باشكال‬ ‫تهتم‬ ،‫نوعية‬ ‫و‬ ‫كمية‬ ‫دراسات‬
‫تتحدث‬ ‫االعيان‬
‫األعيان‬ ‫إلهمال‬ ‫مثال‬ ‫و‬ ‫بالمسؤلية‬ ‫اإلحساس‬ ‫عدم‬
•‫عليها‬ ‫تنطوي‬ ‫و‬ ‫مستقل‬ ‫كيان‬ ‫االعيان‬ ‫بإعتبار‬ ‫للدارسة‬ ‫أخرى‬ ‫طرق‬ ‫توجد‬
.‫بها‬ ‫الخاصة‬ ‫مصالحها‬
•‫انتماء‬ ‫او‬ ‫جنس‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫بغض‬ ‫نفسها‬ ‫العين‬ ‫حالة‬ ‫هو‬ ‫فيه‬ ‫نهتم‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫ما‬
‫اخذها‬ ‫يجب‬ ‫العين‬ ‫مع‬ ‫بها‬ ‫يتعامل‬ ‫التي‬ ‫الطريقة‬ ‫ولكن‬ ‫المالك‬ ‫او‬ ‫المستخدم‬
.‫العين‬ ‫تلك‬ ‫تجاه‬ ‫بالمسؤولية‬ ‫إحساسة‬ ‫عن‬ ‫ينعكس‬ ‫ذلك‬ ‫ألن‬ ‫االعتبار‬ ‫في‬‫األعيان‬ ‫إلهمال‬ ‫مثال‬ ‫و‬ ‫بالمسؤلية‬ ‫اإلحساس‬ ‫عدم‬
‫نسبية‬ ‫السابقة‬ ‫الدراسات‬ ‫كل‬
٣٨:٤٠ ‫صفحة‬ ،‫االول‬ ‫الفصل‬ ،‫االسالم‬ ‫في‬ ‫االرض‬ ‫عمارة‬ ‫كتاب‬
‫الملكية‬ ‫حق‬
‫للعين‬ ‫الشخص‬ ‫امتالك‬
‫بيت‬ ‫امتالك‬ ‫مثل‬ ‫نفسها‬
‫سيارة‬ ‫او‬
‫السيطرة‬ ‫حق‬
‫العين‬ ‫في‬ ‫التحكم‬ ‫حق‬
‫ملك‬ ‫كانت‬ ‫ولو‬ ‫حتى‬
‫من‬ ‫مستخدمة‬ ‫او‬ ‫للغير‬
‫مثل‬ ‫الغير‬ ‫قبل‬
‫في‬ ‫البلدية‬ ‫اشتراطات‬
‫او‬ ‫المباني‬ ‫ارتفاعات‬
‫استخداماتها‬
‫االستخدام‬ ‫حق‬
‫ولو‬ ‫االستخدام‬ ‫حق‬
‫او‬ ‫للغير‬ ‫ملك‬ ‫كانت‬
‫قبل‬ ‫من‬ ‫السيطرة‬ ‫كانت‬
‫الحق‬ ‫له‬ ‫لكن‬ ‫جهه‬ ‫أي‬
‫مثل‬ ‫العين‬ ‫بأستخدام‬
-‫)بيت‬ ‫المؤجرة‬ ‫العين‬
(‫غيرها‬ -‫سيارة‬
‫نظري‬ ‫كإطار‬ ‫المسؤولية‬
‫الحق‬ ‫شق‬ ‫في‬ ‫أنواع‬ ‫لثالثة‬ ‫تخضغ‬ ‫عين‬ ‫كل‬

8. ٤١،٤٢ ‫صفحة‬ ،‫االول‬ ‫الفصل‬ ،‫االسالم‬ ‫في‬ ‫االرض‬ ‫عمارة‬ ‫كتاب‬
‫عبدالعزيز‬
‫التام‬ ‫الملك‬
‫الناقص‬ ‫الملك‬
‫العين‬ ‫الشخص‬ ‫يملك‬ ‫أن‬ ‫وهو‬
‫التصرف‬ ‫في‬ ‫أي‬ ‫تاما‬ ‫ملكا‬
.‫نفسها‬ ‫للعين‬ ‫والملك‬
‫آخر‬ ‫شخص‬ ‫بها‬ ‫يتصرف‬ ‫ولكن‬ ‫العين‬ ‫الشخص‬ ‫يملك‬ ‫أن‬ ‫وهو‬
‫العين‬ ‫على‬ ‫كالوصي‬ ‫الملك‬ ‫دون‬ ‫التصرف‬ ‫يوجد‬ ‫مثل‬ .‫والعكس‬
‫دون‬ ‫الملك‬ ‫ويوجد‬ ،‫يملك‬ ‫ال‬ ‫لكن‬ ‫يتصرف‬ ‫فهو‬ ‫الوكيل‬ ‫أو‬
‫ال‬ ‫لكن‬ ‫العين‬ ‫يملكون‬ ‫فهم‬ ‫والمجانين‬ ‫كالصبيان‬ ‫التصرف‬
.‫يتصرفون‬
:‫االسالمية‬ ‫الشريعة‬ ‫في‬ ‫الملكية‬ ‫اقسام‬
*‫الفريق‬ ‫شق‬ ‫في‬ ‫أنواع‬ ‫لثالثة‬ ‫تخضغ‬ ‫عين‬ ‫كل‬
‫الملكية‬ ‫حق‬‫السيطرة‬ ‫حق‬‫االستخدام‬ ‫حق‬
‫مجموعة‬ ‫او‬ ‫فرد‬ ‫امتالك‬
‫مثل‬ ‫نفسها‬ ‫للعين‬ ‫افراد‬
.‫سيارة‬ ‫او‬ ‫بيت‬ ‫امتالك‬
،‫واحد‬ ‫فريق‬ ‫اال‬ ‫عليها‬ ‫يسيطر‬ ‫ال‬ ‫العين‬
‫عادات‬ ‫عليه‬ ‫يؤثر‬ ‫فريق‬ ‫أي‬ ‫قرار‬ ‫ولكن‬
‫العين‬ ‫او‬ ‫الفريق‬ ‫واهتمامات‬ ‫ومعايير‬
‫الى‬ ‫الشوارع‬ ‫احد‬ ‫تحويل‬ ‫قرار‬ ‫مثل‬ .‫نفسها‬
‫لكن‬ ‫المسؤولون‬ ‫يختلف‬ ‫فقد‬ ‫مشاة‬ ‫طريق‬
.‫واحد‬ ‫النهاية‬ ‫في‬ ‫القرار‬
‫حالة‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬ ‫الفريق‬ ‫حجم‬
‫في‬ ‫القرار‬ ‫يملك‬ ‫ال‬ ‫ولكن‬ ،‫العين‬
.‫عليها‬ ‫والمسطر‬ ‫المالك‬ ‫اال‬ ‫العين‬
‫في‬ ‫كان‬ ‫اذا‬ ‫الكرسي‬ ‫حالة‬ ‫مثل‬
‫لحالة‬ ‫مساوي‬ ‫ليس‬ ‫المنزل‬ ‫حديقة‬
‫الحديقة‬ ‫في‬ ‫المستخدم‬ ‫الكرسي‬
.‫العامة‬
.‫االستخدام‬ ‫او‬ ،‫البناء‬ ‫او‬ ،‫البيع‬ ‫كقرار‬ ‫البيئة‬ ‫في‬ ‫افراد‬ ‫مجموعة‬ ‫او‬ ‫فرد‬ ‫يتخذه‬ ‫قرار‬ ‫*هو‬

9. ٤٢:٤٥ ‫صفحة‬ ،‫االول‬ ‫الفصل‬ ،‫االسالم‬ ‫في‬ ‫االرض‬ ‫عمارة‬ ‫كتاب‬
‫االذعانية‬ ‫النماذج‬
‫المتحد‬ ‫االذعاني‬ ‫النموذج‬
‫يتمتع‬ ‫الذي‬ ‫الفريق‬ ‫وهو‬
‫التملك‬ ) ‫الثالثة‬ ‫بالحقوق‬
.( ‫واالستخدام‬ ‫والسيطرة‬
‫مستخدموا‬ ‫أرادوا‬ ‫اذا‬ ‫مثل‬
‫دكة‬ ‫وضع‬ ‫نافذ‬ ‫غير‬ ‫طريق‬
‫اذن‬ ‫دون‬ ‫ذلك‬ ‫فلهم‬
.‫السلطات‬
:‫اقسام‬ ‫خمسة‬ ‫الى‬ ‫تنقسم‬ ،(‫والفريق‬ ‫)الحق‬ ‫البعض‬ ‫بعضهما‬ ‫مع‬ ‫السابقين‬ ‫الشقين‬ ‫ربط‬ ‫وهي‬
‫االذعاني‬ ‫النموذج‬
‫الترخيصي‬
‫المسيطر‬ ‫المالك‬ ‫أن‬ ‫هو‬
‫أن‬ ‫آخر‬ ‫لفريق‬ ‫فيه‬ ‫يسمح‬
‫مثل‬ .‫عنصره‬ ‫يستخدم‬
‫أو‬ ‫محل‬ ‫يستأجر‬ ‫شخص‬
‫تخزين‬ ‫مستودع‬
‫الحيازي‬ ‫االذعاني‬ ‫النموذج‬
‫حاز‬ ‫المستخدم‬ ‫الفريق‬ ‫أن‬ ‫هو‬
‫أن‬ ‫بد‬ ‫وال‬ ‫السيطرة‬ ‫حق‬ ‫على‬
‫الذي‬ ‫المالك‬ ‫الفريق‬ ‫مع‬ ‫يتعامل‬
‫مثل‬ .‫لهم‬ ‫القوانين‬ ‫يصدر‬
‫الدولة‬ ‫تملكها‬ ‫التي‬ ‫االراضي‬
‫عليها‬ ‫ويسيطر‬ ‫ويستخدمها‬
.‫المزارعون‬
‫المؤقت‬ ‫االذعاني‬ ‫النموذج‬
‫على‬ ‫فريق‬ ‫يسيطر‬ ‫أن‬ ‫وهو‬
.‫المالك‬ ‫يستخدمها‬ ‫عين‬
‫يتيم‬ ‫منزل‬ ‫على‬ ‫الحجر‬ ‫مثل‬
‫منزله‬ ‫يسكن‬ ‫اليتيم‬ ‫فالطفل‬
‫عليه‬ ‫يسيطر‬ ‫ال‬ ‫ولكن‬
‫الوصي‬ ‫هو‬ ‫فالمسيطر‬
.‫عليه‬
‫المشتت‬ ‫االذعاني‬ ‫النموذج‬
‫فرق‬ ‫ثالث‬ ‫يشترك‬ ‫أن‬ ‫وهو‬
‫لكل‬ ‫أن‬ ‫بحيث‬ .‫واحد‬ ‫عنصر‬
‫يسيطر‬ ‫اولهما‬ ‫حق‬ ‫فريق‬
‫والثالث‬ ‫يملك‬ ‫والثاني‬
‫في‬ ‫الكرسي‬ ‫مثل‬ .‫يستخدم‬
‫الطالب‬ ‫يستخدمه‬ ‫المعهد‬
‫وتملكه‬ ‫المدير‬ ‫عليه‬ ‫ويسيطر‬
.‫الدوله‬

10. :‫اسباب‬ ‫لعدة‬ ‫االنسانية‬ ‫الغرائز‬ ‫ندرس‬ ،‫االنسانية‬ ‫الغرائز‬
٤٧:٤٩ ‫صفحة‬ ،‫االول‬ ‫الفصل‬ ،‫االسالم‬ ‫في‬ ‫االرض‬ ‫عمارة‬ ‫كتاب‬
‫يزيد‬
•
.‫مستقبال‬ ‫االعيان‬ ‫حاالت‬ ‫تتوقع‬
•
.‫املثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫املناخية‬ ‫العوامل‬ ‫مثل‬ ‫مؤقتة‬ ‫وليست‬ ،‫الوجود‬ ‫دائمة‬ ‫الغرائز‬
•.‫بااملجتمع‬ ‫وثيق‬ ‫ارتباط‬ ‫ارتباطها‬
‫التملك‬ ‫حب‬ ‫غريزة‬
‫بشكل‬ ‫االسكان‬ ‫على‬ ‫المؤثرة‬ ‫الغرائز‬ ‫احد‬
‫الى‬ ‫الجماعة‬ ‫او‬ ‫الفرد‬ ‫يتجه‬ ‫حيث‬ ،‫مباشر‬
‫سنحت‬ ‫اذا‬ ‫والتوسع‬ ‫النفوذ‬ ‫من‬ ‫الزيادة‬
.‫الفرصة‬
‫النظام‬ ‫وتالفي‬ ‫مخالفة‬ ‫غريزة‬
.‫املستخدمين‬ ‫باتفاق‬ ‫التشريعية‬ ‫الجهة‬ ‫يتبع‬ ‫ال‬ ‫جديد‬ ‫نظام‬ ‫وضع‬ ‫مثل‬
‫سكنية‬ ‫مجاورة‬ ‫او‬ ‫سكني‬ ‫مخطط‬ ‫سكان‬ ‫اتفاق‬ ‫هو‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫ومثال‬
‫من‬ ‫يوقف‬ ‫مما‬ ‫الفرعية‬ ‫او‬ ‫النافذة‬ ‫الشوارع‬ ‫في‬ ‫السيارات‬ ‫بوقوف‬
.‫استخدامها‬
‫التميز‬ ‫حب‬ ‫غريزة‬
‫وحتى‬ ‫واملسكن‬ ‫واملركب‬ ‫امللبس‬ ‫ويتضمن‬
‫بلون‬ ‫الخارجية‬ ‫الحوائط‬ ‫طالء‬ ‫مثل‬ ،‫املأكل‬
.‫مختلف‬ ‫بملمس‬ ‫معالجة‬ ‫او‬ ‫مختلف‬
‫الخلفية‬ ،‫الحضارة‬ ‫باختالف‬ ‫الغرائز‬ ‫تختلف‬
‫احداسباب‬ ‫وهذا‬ .‫الدين‬ ،‫التربية‬ ،‫العلمية‬
‫وتفاوت‬ ‫لتنوع‬ ‫استجابة‬ .‫االذعانية‬ ‫النماذج‬ ‫تعدد‬
.‫الجماعة‬ ‫وسلوك‬ ‫الغرائز‬
‫الفرعية‬ ‫الشوارع‬ ‫في‬ ‫السيارات‬ ‫وقوف‬