هذه محاضرة الى الاستاذ الدكتور / رجب الكلزة وكان العرض لى ومجموعة زملاء العمل فى الدبلومة المهنية عام 2010 قسم مناهج وطرق تدريس تحية الى جميع الاساتذة والدكاترة لى فى جامعة الاسكندرية
هناء أحمد محمد إبراهيم معلم حاسب آلى باحثة ماجيستر مناهج وطرق تدريس حاسب آلى معهد الدراسات والبحوث التربوية جامعة القاهرة
لقد تعلمنا كيف يكون التطوير من أستاذنا رحمة الله علية رجب الكلزة
هذه محاضرة الى الاستاذ الدكتور / رجب الكلزة وكان العرض لى ومجموعة زملاء العمل فى الدبلومة المهنية عام 2010 قسم مناهج وطرق تدريس تحية الى جميع الاساتذة والدكاترة لى فى جامعة الاسكندرية
هناء أحمد محمد إبراهيم معلم حاسب آلى باحثة ماجيستر مناهج وطرق تدريس حاسب آلى معهد الدراسات والبحوث التربوية جامعة القاهرة
لقد تعلمنا كيف يكون التطوير من أستاذنا رحمة الله علية رجب الكلزة
what kind of reform Abdel Wahab did if the screwed up faith of great Ulama by set of Idols. Now having screwed Arab counties, they are going after far east and Europe converting them to - not Islam of Prophet Muhammad - but Islam via glasses of M. Abdel wahhab that introduce new comers into the same melting pot (a metaphor for a heterogeneous society becoming more homogeneous, the different elements "melting together" into a harmonious whole.) No wonder 1000s of salafi fighters in ISIS are from Europe
Shaikh Yusuf Estes is good except in following m. ibn abdelwahhab's the idol of the 6th upper direction
My wife Anne was like him and she was saved Al Hamdulillah
6. تأملات عن المنهج
﴾24 : أفَلََ يَتَدَبارُونَ ٱلْقُرْءَانَ أَمْ عَلَ ى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَ ا ﴿محمد 47
لقد كسرنا جميع الَّقفال التي على القلوب وفتحناها لعلنا نفهم رسالة الله الخالدة.
وتحررنا من كل القيود واجتهدنا. هذه الدراسة اجتهاد بشري قد يصيب وقد
يخطئ نفتح به حوارا كي نفهم رسالة الله الخاتمة، فلا أحد يملك الحقيقة
المطلقة.
المقالة منشورة على الموقع:
http://islam.misrians.com/issues?. تأملات في المنهج pdf
eahelal@gmail.com ... عزت هلال
http://www.misrians.com
6 عزت هلال
Editor's Notes
يرتكز المنهج على مرتكزات ثلاثة: العلم والعمل والدعوة. ويكتسب الإنسان التراكم المعرفي من خلال العلاقات البينية بين الثلاثة مكونات.
فنور المصباح وهو العلم ليس له جنسية (لا شرقية ولا غربية) ويأتي ضياء المصباح (العلم) بأن تمسه نار (العلم السببي العقلي) وبدون أن تمسسه نار (الإلهام والكشف الرباني).
العمل يأتي بعد العلم إن لم يكن مصاحبا له.. ربط الله جل جلاله الإيمان بالعمل الصالح فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب. فالإيمان وحده لا يكفي.
الدعوة هي نشر العلم والمعرفة بين الناس فكما أنه لا فائدة من علم بلا عمل، فإن حبس العلم في ذات العالم تعني عدم وجوده فالعلم يصبح علما إذا عرفه الناس (الآخرون). ونشره لا يعني مجرد الإخبار به بل إقناع الناس بصحته وفائدته. ولأن الدعوة مثل العمل، وظيفة اجتماعية فهي ليست حرة مثل العلم بل تخضع لقيود مجتمعية يفرضها المجتمع على الوسائل في أغلبها وليس على الموضوع.
«في البدء كانت الكلمة» لكننا لم نشهد هذه البداية. بَدَءَ إدراكُنا بمشهد التفاعل بين العلم والعمل والدعوة ... يؤثر كل منهم في الآخر ويتأثر به. فالدعوة لما حصلنا عليه من علم ونشره والجدل حوله قد ينفي معلومة ويثبت أخرى ويصحح ثالثة. ونفس الأثر تحدثه التجربة والعمل. بهذه الديناميكية تنتقل الحياة من حالة إلى حالة ... ومن طور إلى طور ... من العصر الحجري إلى عصر الاتصالات والمعلومات.