يعتبر الوسائط المتعددة مهم لتسويق المنتج و جذب الجمهور إليه , و يتم هذا العرض عن طريق العروض التقديمية أو الملصقات أو النشرات المكتبية أو مواقع الويب .
تعريف الإعلال:
تغيير يطرأ على حروف العلة الثلاثة:
أـ قلب الحرف إلى حرف آخر.
ب ـ بحذف الحركة ( أي تسكين الحرف ).
جـ ـ حذف الحرف
ويكون خاصًّا بحروف العلة الثلاثة.
إذا وقعت الواو أو الياء في المواضع التالية تقلب إلى همزة:
أ ـ إذا وقعت الواو أو الياء متطرفة بعد ألف زائدة: سماء، بناء، دعاء/ أصلها : سماو، دعاو، بناي.( حلاوة، قَاوَل، غزْو).
ب ـ إذا وقعت الواو أو الياء عيناً لاسم فاعل بشرط أن يكون الفعل أجوف. قال/ قائل ، باع/ بائع( عاور).
جـ ـ إذا وقعت الواو أو الياء بعد ألف مفاعيل أو ما يشبه هذا الجمع، بشرط أن تكون الواو أو الياء مدة ثالثة في المفرد. صحيفة / صحائف، عجوز/ عجائز، وتنطبق هذه القاعدة على الألف بهذا الشرط. قلادة/ قلائد.( قساوِر، معايش)، و ( منائر، مصائب).
ترقبوا قريبا جدا جدا – هام وعاجل وضروري – موقع ومرصد سوري تيشوري تخصصي بفضح الفساد وتشخيص مشاكل الادارة العامة والوظيفة العامة ووضع الحلول
لماذا الموقع السوري التيشوري الاداري؟؟؟
لماذا المرصد التيشوري؟؟؟؟
- اولا لان سورية بحاجة ماسة الى الادارة المهنية التخصصية الاحترافية
- ثانيا لاننا نؤمن بالتخصص والتحفيز وكل تجارب العالم الناجحة انطلقت من هنا
- لاننا ليس لدينا خلفية صحفية وسياسية لاننا مهنيين ونؤمن بالتخصص وبمبدأ الرجل الصالح
- لاننا موظفين عموميين ومواطنين شرفاء في هذا الوطن العظيم يجب ان لا نسكت على الاخطاء والكوارث في بيئتنا الادارية
- نحن لا ننتقد من اجل النقد بل بمنطق الحرص على الاصلاح والانتماء الوطني لسورية
- نحن ضد ظاهرة – الحجي – وعقدة الخواجا – والمعلم – في قطاعنا العام والخاص
- سورية مليئة بقصص الفشل الاداري ونحن هنا ضدها
- نحن هنا للاستفادة من معاهد ومدارس الادارة
- نحن ضد المسؤول الفاسد الكاذب المنافق
- نحن ضد ابدية الادارات
- نحن مع طرح مفاهيم ومبادئ ومدارس الادارة الحديثة داخل سورية
- نحن ضد واقعنا الاداري المرير الورقي الاجرائي السقيم الهادر للمال العام والطارد للكفاءات
- نحن مع مشروع الرئيس الاسد التطويري التغييري الذي طرحه عام 2000 واكده عام 2007 واكده برنامج الحل السياسي 6\1\2013 ونحن احد ادوات تنفيذ هذا المشروع
- نحن مع .................
- نحن ضد.................. للحديث تتمة
عبد الرحمن تيشوري
تعريف الإعلال:
تغيير يطرأ على حروف العلة الثلاثة:
أـ قلب الحرف إلى حرف آخر.
ب ـ بحذف الحركة ( أي تسكين الحرف ).
جـ ـ حذف الحرف
ويكون خاصًّا بحروف العلة الثلاثة.
إذا وقعت الواو أو الياء في المواضع التالية تقلب إلى همزة:
أ ـ إذا وقعت الواو أو الياء متطرفة بعد ألف زائدة: سماء، بناء، دعاء/ أصلها : سماو، دعاو، بناي.( حلاوة، قَاوَل، غزْو).
ب ـ إذا وقعت الواو أو الياء عيناً لاسم فاعل بشرط أن يكون الفعل أجوف. قال/ قائل ، باع/ بائع( عاور).
جـ ـ إذا وقعت الواو أو الياء بعد ألف مفاعيل أو ما يشبه هذا الجمع، بشرط أن تكون الواو أو الياء مدة ثالثة في المفرد. صحيفة / صحائف، عجوز/ عجائز، وتنطبق هذه القاعدة على الألف بهذا الشرط. قلادة/ قلائد.( قساوِر، معايش)، و ( منائر، مصائب).
ترقبوا قريبا جدا جدا – هام وعاجل وضروري – موقع ومرصد سوري تيشوري تخصصي بفضح الفساد وتشخيص مشاكل الادارة العامة والوظيفة العامة ووضع الحلول
لماذا الموقع السوري التيشوري الاداري؟؟؟
لماذا المرصد التيشوري؟؟؟؟
- اولا لان سورية بحاجة ماسة الى الادارة المهنية التخصصية الاحترافية
- ثانيا لاننا نؤمن بالتخصص والتحفيز وكل تجارب العالم الناجحة انطلقت من هنا
- لاننا ليس لدينا خلفية صحفية وسياسية لاننا مهنيين ونؤمن بالتخصص وبمبدأ الرجل الصالح
- لاننا موظفين عموميين ومواطنين شرفاء في هذا الوطن العظيم يجب ان لا نسكت على الاخطاء والكوارث في بيئتنا الادارية
- نحن لا ننتقد من اجل النقد بل بمنطق الحرص على الاصلاح والانتماء الوطني لسورية
- نحن ضد ظاهرة – الحجي – وعقدة الخواجا – والمعلم – في قطاعنا العام والخاص
- سورية مليئة بقصص الفشل الاداري ونحن هنا ضدها
- نحن هنا للاستفادة من معاهد ومدارس الادارة
- نحن ضد المسؤول الفاسد الكاذب المنافق
- نحن ضد ابدية الادارات
- نحن مع طرح مفاهيم ومبادئ ومدارس الادارة الحديثة داخل سورية
- نحن ضد واقعنا الاداري المرير الورقي الاجرائي السقيم الهادر للمال العام والطارد للكفاءات
- نحن مع مشروع الرئيس الاسد التطويري التغييري الذي طرحه عام 2000 واكده عام 2007 واكده برنامج الحل السياسي 6\1\2013 ونحن احد ادوات تنفيذ هذا المشروع
- نحن مع .................
- نحن ضد.................. للحديث تتمة
عبد الرحمن تيشوري
والاحتياجات التدريبية هي مجموع التغييرات المطلوب إحداثها في معلومات وقدرات وخبرات العاملين مهما اختلفت مستوياتهم ومسمياتهم الوظيفية ....
د. حسين محمد أحمد عبد الباسط
أهمية تعليم البرمجة للأطفال في العصر الرقمي.pdfelmadrasah8
في العصر الرقمي الحالي، أصبحت البرمجة مهارة أساسية تتجاوز كونها مجرد أداة تقنية، بل تعد مفتاحًا لفهم العالم المتصل بالإنترنت والتفاعل معه. تعليم البرمجة للأطفال ليس مجرد تعلم لغة البرمجة، بل هو تطوير لمجموعة واسعة من المهارات الأساسية التي يمكن أن تساعدهم في المستقبل.
تعزيز التفكير المنطقي وحل المشكلات
البرمجة تتطلب التفكير المنطقي وحل المشكلات بطرق منهجية. عند تعلم البرمجة، يتعلم الأطفال كيفية تحليل المشكلات وتقسيمها إلى أجزاء أصغر يمكن إدارتها. هذه المهارات ليست مفيدة فقط في مجال التكنولوجيا، بل تمتد إلى مختلف جوانب الحياة الأكاديمية والمهنية.
تحفيز الإبداع والابتكار
من خلال البرمجة، يمكن للأطفال تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس. سواء كان ذلك بإنشاء لعبة، أو تطوير تطبيق، أو تصميم موقع ويب، يتيح لهم البرمجة التعبير عن إبداعهم بشكل فريد. هذا يحفز الأطفال على التفكير خارج الصندوق وتطوير حلول مبتكرة للتحديات التي يواجهونها.
توفير فرص مستقبلية
مع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا في جميع القطاعات، ستكون مهارات البرمجة من بين الأكثر طلبًا في سوق العمل المستقبلي. تعلم البرمجة من سن مبكرة يمنح الأطفال ميزة تنافسية كبيرة في سوق العمل ويزيد من فرصهم في الحصول على وظائف متميزة في المستقبل.
تنمية مهارات العمل الجماعي والتواصل
تعلم البرمجة غالبًا ما يتضمن العمل في فرق ومشاركة الأفكار والمشاريع مع الآخرين. هذا يساهم في تنمية مهارات العمل الجماعي والتواصل الفعّال لدى الأطفال. كما يساعدهم على تعلم كيفية التعاون والتفاعل مع الآخرين لتحقيق أهداف مشتركة.
فهم أفضل للتكنولوجيا
تعلم البرمجة يساعد الأطفال على فهم كيفية عمل التكنولوجيا من حولهم. بدلاً من أن يكونوا مجرد مستخدمين للتكنولوجيا، يصبحون قادرين على تحليلها وفهم الأساسيات التي تقوم عليها. هذا الفهم العميق يمنحهم القدرة على التفاعل مع التكنولوجيا بطرق أكثر فعالية وكفاءة.
تعليم البرمجة للأطفال في العصر الرقمي ليس رفاهية، بل ضرورة لتأهيلهم لمستقبل مشرق. من خلال تطوير مهارات التفكير المنطقي، الإبداع، والتواصل، يتم إعداد الأطفال ليكونوا مبتكرين وقادة في العالم الرقمي المتطور. البرمجة تفتح لهم أبوابًا واسعة من الفرص والتحديات التي يمكنهم تجاوزها بمهاراتهم ومعرفتهم المتقدمة.
والاحتياجات التدريبية هي مجموع التغييرات المطلوب إحداثها في معلومات وقدرات وخبرات العاملين مهما اختلفت مستوياتهم ومسمياتهم الوظيفية ....
د. حسين محمد أحمد عبد الباسط
أهمية تعليم البرمجة للأطفال في العصر الرقمي.pdfelmadrasah8
في العصر الرقمي الحالي، أصبحت البرمجة مهارة أساسية تتجاوز كونها مجرد أداة تقنية، بل تعد مفتاحًا لفهم العالم المتصل بالإنترنت والتفاعل معه. تعليم البرمجة للأطفال ليس مجرد تعلم لغة البرمجة، بل هو تطوير لمجموعة واسعة من المهارات الأساسية التي يمكن أن تساعدهم في المستقبل.
تعزيز التفكير المنطقي وحل المشكلات
البرمجة تتطلب التفكير المنطقي وحل المشكلات بطرق منهجية. عند تعلم البرمجة، يتعلم الأطفال كيفية تحليل المشكلات وتقسيمها إلى أجزاء أصغر يمكن إدارتها. هذه المهارات ليست مفيدة فقط في مجال التكنولوجيا، بل تمتد إلى مختلف جوانب الحياة الأكاديمية والمهنية.
تحفيز الإبداع والابتكار
من خلال البرمجة، يمكن للأطفال تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس. سواء كان ذلك بإنشاء لعبة، أو تطوير تطبيق، أو تصميم موقع ويب، يتيح لهم البرمجة التعبير عن إبداعهم بشكل فريد. هذا يحفز الأطفال على التفكير خارج الصندوق وتطوير حلول مبتكرة للتحديات التي يواجهونها.
توفير فرص مستقبلية
مع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا في جميع القطاعات، ستكون مهارات البرمجة من بين الأكثر طلبًا في سوق العمل المستقبلي. تعلم البرمجة من سن مبكرة يمنح الأطفال ميزة تنافسية كبيرة في سوق العمل ويزيد من فرصهم في الحصول على وظائف متميزة في المستقبل.
تنمية مهارات العمل الجماعي والتواصل
تعلم البرمجة غالبًا ما يتضمن العمل في فرق ومشاركة الأفكار والمشاريع مع الآخرين. هذا يساهم في تنمية مهارات العمل الجماعي والتواصل الفعّال لدى الأطفال. كما يساعدهم على تعلم كيفية التعاون والتفاعل مع الآخرين لتحقيق أهداف مشتركة.
فهم أفضل للتكنولوجيا
تعلم البرمجة يساعد الأطفال على فهم كيفية عمل التكنولوجيا من حولهم. بدلاً من أن يكونوا مجرد مستخدمين للتكنولوجيا، يصبحون قادرين على تحليلها وفهم الأساسيات التي تقوم عليها. هذا الفهم العميق يمنحهم القدرة على التفاعل مع التكنولوجيا بطرق أكثر فعالية وكفاءة.
تعليم البرمجة للأطفال في العصر الرقمي ليس رفاهية، بل ضرورة لتأهيلهم لمستقبل مشرق. من خلال تطوير مهارات التفكير المنطقي، الإبداع، والتواصل، يتم إعداد الأطفال ليكونوا مبتكرين وقادة في العالم الرقمي المتطور. البرمجة تفتح لهم أبوابًا واسعة من الفرص والتحديات التي يمكنهم تجاوزها بمهاراتهم ومعرفتهم المتقدمة.
تعلم البرمجة للأطفال- مفتاح المستقبل الرقمي.pdfelmadrasah8
مع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا في حياتنا اليومية، أصبحت البرمجة مهارة حيوية للأطفال. تعلم البرمجة للأطفال ليس مجرد تعلم كتابة الشيفرات، بل هو وسيلة لتعزيز التفكير النقدي، وحل المشكلات، والإبداع. من خلال تعلم البرمجة، يكتسب الأطفال أدوات تمكنهم من فهم العالم الرقمي المحيط بهم والتحكم فيه.
فوائد تعلم البرمجة للأطفال
تعزيز التفكير النقدي وحل المشكلات:
تعلم البرمجة يعلم الأطفال كيفية تقسيم المشاكل الكبيرة إلى أجزاء صغيرة يمكن التحكم فيها. يتعلمون كيفية التفكير بطرق منطقية ومنظمة، مما يساعدهم على إيجاد حلول فعالة للمشكلات.
تشجيع الإبداع:
من خلال البرمجة، يمكن للأطفال خلق أشياء جديدة مثل الألعاب، التطبيقات، والمواقع الإلكترونية. هذا يعزز إبداعهم ويشجعهم على التفكير خارج الصندوق لتطوير أفكار مبتكرة.
مهارات العمل الجماعي:
غالبًا ما تتطلب مشاريع البرمجة العمل الجماعي، مما يعلم الأطفال كيفية التعاون مع الآخرين، وتبادل الأفكار، والعمل بروح الفريق لتحقيق أهداف مشتركة.
إعدادهم للمستقبل:
في عالم يتجه نحو الرقمية بشكل متزايد، ستكون مهارات البرمجة من بين المهارات الأكثر طلبًا في المستقبل. تعلم البرمجة من سن مبكرة يمنح الأطفال ميزة تنافسية في سوق العمل المستقبلي.
طرق تعلم البرمجة للأطفال
البرامج والتطبيقات التعليمية:
هناك العديد من التطبيقات والبرامج المصممة خصيصًا لتعليم الأطفال البرمجة بطريقة ممتعة وتفاعلية. مثل "سكراتش" (Scratch) و"كوداكاديمي" (Codecademy) التي تستخدم واجهات بصرية بسيطة تسهل فهم المفاهيم الأساسية.
الدورات التعليمية عبر الإنترنت:
تقدم العديد من المنصات مثل "كود.أورغ" (Code.org) و"تيتوريالز بوينت" (TutorialsPoint) دورات مجانية ومدفوعة تعلم الأطفال البرمجة بأسلوب سهل ومشوق.
الروبوتات التعليمية:
استخدام الروبوتات مثل "ليغو ميندستورمز" (LEGO Mindstorms) و"سفيرو" (Sphero) يقدم للأطفال تجربة عملية وممتعة لتعلم البرمجة عن طريق برمجة الروبوتات لأداء مهام معينة.
الكتب والمجلات التعليمية:
هناك العديد من الكتب والمجلات المصممة لتعليم الأطفال البرمجة. تقدم هذه المصادر شرحًا مبسطًا ورسومًا توضيحية تجعل المفاهيم البرمجية سهلة الفهم للأطفال.
نصائح لأولياء الأمور
تشجيع الفضول:
دعوا أطفالكم يستكشفون البرمجة بأنفسهم. شجعوهم على طرح الأسئلة وتجربة حلول مختلفة.
توفير الموارد المناسبة:
ابحثوا عن الموارد التي تناسب أعمار أطفالكم ومستوياتهم. تأكدوا من أنها تفاعلية وممتعة لتحافظ على اهتمامهم.
المشاركة في التعلم:
كونوا جزءًا من تجربة تعلم أطفالكم. جربوا برمجة بعض المشاريع البسيطة معهم، وناقشوا ما يتعلمونه.
تعلم البرمجة للأطفال يفتح لهم آفاقًا جديدة ويزودهم بمهارات قيمة تساعدهم في حياتهم المستقبلية. إنه استثمار في قدراتهم ويمهد الطريق لهم ليكونوا جزءًا من الثورة الرقمية المستمرة. من خلال تقديم الدعم والموارد المناسبة، يمكن لأولياء الأمور والمعلمين تحفيز الأطفال على اكتشاف عالم البرمجة والإبداع فيه.