في عصر العولمة وما يصاحبه من تحديات كبيرة يتضاعف احتياج منظمات العمل وخصوصًا إدارة الموارد البشرية، للاستفادة من كل أداة تطبيقية مُقَننة تقدِّم للمساعدة في مواجهة ضغوط العمل والمنافسة المفتوحة وتقليص عملية الدمج والخصخصة، وإعادة الهيكلة وخفض حجم الإنفاق ومواجهة التغيير المتسارع في أساليب ونظم العمل، والاستجابة لمقتضياته وتوفير خدمات مميزة للعملاء والمستفيدين من أنشطة المنظمة، في ضوء هذا المناخ العملي تزداد أهمية اختيار الفرد المناسب في المكان المناسب سواء في المراكز القيادية أو غيرها.
يبقى القلب هو المسيطر على سلوكيات البشر، وتبقى المشاعر هي اللسان المتحدث عن الإنسان، وإن غلبهُ الصمت.
ورغم التطور المذهل في العلوم الطبيعية والإنسانية؛ فإن التفوق يبقى الهاجس الأقوى لدى الإنسان، ورغبته في الوصول لأهدافه هي المحرك الأساسي لعجلة الحياة، ولن يكون هناك تفوق ولا أهداف إن لم يستطع هذا الإنسان التفوق على ذاته وحل مشكلاته والتغلب على التحديات التي تواجهه.
ونحن كلما فهمنا مشاعرنا وتقبلناها ووجهناها بشكلٍ حقيقي وإيجابي، وكلما استطعنا تحويل تلك المشاعر المزعجة أثناء تعاملاتنا المختلفة إلى مشاعر دافعة نحو تحقيق أهدافنا، وكلما فهمنا مشاعر الآخرين وتقبلناها.. أصبحنا قادرين بجدارة على التفوق على مصاعب الحياة وتحديات الواقع وجروح الآخرين.
في عصر العولمة وما يصاحبه من تحديات كبيرة يتضاعف احتياج منظمات العمل وخصوصًا إدارة الموارد البشرية، للاستفادة من كل أداة تطبيقية مُقَننة تقدِّم للمساعدة في مواجهة ضغوط العمل والمنافسة المفتوحة وتقليص عملية الدمج والخصخصة، وإعادة الهيكلة وخفض حجم الإنفاق ومواجهة التغيير المتسارع في أساليب ونظم العمل، والاستجابة لمقتضياته وتوفير خدمات مميزة للعملاء والمستفيدين من أنشطة المنظمة، في ضوء هذا المناخ العملي تزداد أهمية اختيار الفرد المناسب في المكان المناسب سواء في المراكز القيادية أو غيرها.
يبقى القلب هو المسيطر على سلوكيات البشر، وتبقى المشاعر هي اللسان المتحدث عن الإنسان، وإن غلبهُ الصمت.
ورغم التطور المذهل في العلوم الطبيعية والإنسانية؛ فإن التفوق يبقى الهاجس الأقوى لدى الإنسان، ورغبته في الوصول لأهدافه هي المحرك الأساسي لعجلة الحياة، ولن يكون هناك تفوق ولا أهداف إن لم يستطع هذا الإنسان التفوق على ذاته وحل مشكلاته والتغلب على التحديات التي تواجهه.
ونحن كلما فهمنا مشاعرنا وتقبلناها ووجهناها بشكلٍ حقيقي وإيجابي، وكلما استطعنا تحويل تلك المشاعر المزعجة أثناء تعاملاتنا المختلفة إلى مشاعر دافعة نحو تحقيق أهدافنا، وكلما فهمنا مشاعر الآخرين وتقبلناها.. أصبحنا قادرين بجدارة على التفوق على مصاعب الحياة وتحديات الواقع وجروح الآخرين.