يزود هذا المساق الطلبة بأحدث التطورات والممارسات في مجال نظم المعلومات الإدارية. وهو يتضمن مناقشات موسعة عن شبكات التواصل الاجتماعي وأمن تكنولوجيا المعلومات والحوسبة المتنقلة، حيث يستكشف الطلبة العديد من العناصر الرئيسية لعصر المعلومات التي تتراوح من ممارسة الأعمال عبر الإنترنت إلى ذكاء الأعمال. وتتعلق الموضوعات بمجالات: المالية والأشخاص والتسويق والجودة المتخصصة، فضلاً عن اشتمالها على الاستخدام العملي للبرمجيات المستخدمة لإدارة تلك المجالات.
يزود هذا المساق الطلبة بأحدث التطورات والممارسات في مجال نظم المعلومات الإدارية. وهو يتضمن مناقشات موسعة عن شبكات التواصل الاجتماعي وأمن تكنولوجيا المعلومات والحوسبة المتنقلة، حيث يستكشف الطلبة العديد من العناصر الرئيسية لعصر المعلومات التي تتراوح من ممارسة الأعمال عبر الإنترنت إلى ذكاء الأعمال. وتتعلق الموضوعات بمجالات: المالية والأشخاص والتسويق والجودة المتخصصة، فضلاً عن اشتمالها على الاستخدام العملي للبرمجيات المستخدمة لإدارة تلك المجالات.
تبذل وزارات التربية والتعليم جهودا كبيرة لتطوير سياساتها التعليمية ونظم تعليمها، ويشمل ذلك تطوير وثائق المناهج واستراتيجيات التدريس؛ متطلعة إلى أن يكون التعليم فيها محورا رئيسا وفارقا في التنمية المستدامة والمنافسة الدولية.
ولا تنفك وزارات التربية والتعليم تبحث عن حلول إستراتيجية لمنظومة التعليم عامة، فتلجأ أحيانا إلى تبني التوجهات الكبرى في التعليم والتعلم؛ أملا
في النهوض بالتعليم وعملياته ومخرجاته؛ ولكن هذه الآمال قد تتعثر نتيجة وجود فجوة حقيقية بين مستوى أداء المعلمين وما تأمل وزارات التربية والتعليم تحقيقه
في الواقع التعليمي، وقد يكون من أسباب ذلك ضعف مخرجات كليات التربية، أو أن واقع إعداد المعلمين يميل إلى الجوانب النظرية مغفلا التركيز على الممارسات العملية، وما أثبت البحث العلمي وفعاليته.
اتسم العقدان الأخيرين بسرعة وحدة وعمق المتغيرات العالمية التي تعمل في ظلها المنظمات على اختلاف نوعياتها ، الأمر الذي لم تعد تصلح معه نظم وأساليب التخطيط التقليدية المعتمدة على التنبؤ والخبرة الماضية للمخطط في تحليل الأحداث التاريخية ، فلم تعد هذه الآليات قادرة على مواجهة تحديات المستقبل والتكيف مع المتغيرات العالمية المتلاحقة ، كما انخفضت الأهمية النسبية للمعايير الداخلية التي وضعتها المنظمة لنفسها ، مقارنة بتلك المعايير الخارجية التي فرضها وحددها أفضل المنظمات الإستراتيجية العالمية وحين يضل الإنسان طريقه ويريد أن يصل إلى هدفه لابد له من خريطه توضح له معالم المكان الذى فيه ثم يحتاج إلى بوصلة تحدد
له الاتجاهات فبدون بوصله أو هادٍ يبين الوجهه له لن يستطيع أن يفك طلاسم الخريطه وسيصبح وجودها كالعدم . ويأتي التوجه الاستراتيجيي ليكون البوصلة التى توجه الشركه ويحدد لها الاتجاه الصحيح التى يجب أن تسير فيه ويعرف التوجه الاستراتيجي
بأنه جهد منظم للوصول إلى قرارات و نظم وخطط استراتيجيه للحصول على النتائج الربحية المطلوبة وتحقيق هدف المؤسسة
فى اشباع احتياجات الفئه المستهدفه من العملاء .
الأمازيغية المعيارية بين اختلاق لغة جديدة وصناعة الوهم الأيديولوجيحسن قروق
ظهرت القضية الأمازيغية إلى الوجود أول مرة أواخر الستينيات من القرن الماضي، وذلك في سياق التحولات الجذرية التي عرفتها البلدان المغاربية في القرن العشرين، ونشوء الدولة الحديثة في المنطقة نتيجة التدخل الاستعماري، مع ما رافق ذلك من تحوّلات عميقة على مختلف المستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية، وهو ما أدى إلى بروز سؤال الهوية أول مرة في المنطقة كتعبير عن المخاض العسير لتلك التحوّلات.
في هذه الظروف ولِدت القضية الأمازيغية كردّة فعل على الخطاب الهوياتي المتبنَّى من طرف دولة الاستقلال في البلدان المغاربية، حيث نسبة مهمة من الناطقين باللغات الأمازيغية، وخاصة في المغرب والجزائر.
كانت القضية الأمازيغية في بداياتها الأولى عبارة عن قضية ثقافية، حملتها مجموعة من النخب المتعلمة من أبناء الفئات التقليدية في المناطق الناطقة باللغات الأمازيغية، وهي المجموعة التي حاولت إيصال صوت أولئك المهمَّشين والمقصيّين في لغتهم وثقافتهم في الفضاء العام، عن التعليم والإدارة والإعلام...إلخ، وإيصال صوت المكوِّن الثقافي الأمازيغي الذي هو جزء رئيس من مكوِّنات الهوية المغاربية، وهوية الإنسان بشكل عام في بلاد المغرب الكبير. وكان هؤلاء في مجملهم باحثين في قضايا التراث والثقافة الأمازيغية، ينتظمون في جمعيات ثقافية غرضها التعريف بهذا التراث الثقافي الذي يشكّل جزءًا مهمًّا من هوية المجتمع وتاريخه، وإن يكن مغيَّبًا عن الفضاء العام. هكذا بدأت القضية التي ستأخذ في ما بعد أبعادًا وامتدادات أكبر ابتداءً من ثمانينيات القرن العشرين، حيث سيتزايد عدد المهتمين بها بشكل كبير وملحوظ، وستتحوّل من قضية ثقافية إلى قضية ذات أبعاد سياسية، مع ارتفاع الأصوات المنادية بالاعتراف السياسي بالقضية، ودسترة اللغة والثقافة الأمازيغية ضمن دساتير ديمقراطية.
تبذل وزارات التربية والتعليم جهودا كبيرة لتطوير سياساتها التعليمية ونظم تعليمها، ويشمل ذلك تطوير وثائق المناهج واستراتيجيات التدريس؛ متطلعة إلى أن يكون التعليم فيها محورا رئيسا وفارقا في التنمية المستدامة والمنافسة الدولية.
ولا تنفك وزارات التربية والتعليم تبحث عن حلول إستراتيجية لمنظومة التعليم عامة، فتلجأ أحيانا إلى تبني التوجهات الكبرى في التعليم والتعلم؛ أملا
في النهوض بالتعليم وعملياته ومخرجاته؛ ولكن هذه الآمال قد تتعثر نتيجة وجود فجوة حقيقية بين مستوى أداء المعلمين وما تأمل وزارات التربية والتعليم تحقيقه
في الواقع التعليمي، وقد يكون من أسباب ذلك ضعف مخرجات كليات التربية، أو أن واقع إعداد المعلمين يميل إلى الجوانب النظرية مغفلا التركيز على الممارسات العملية، وما أثبت البحث العلمي وفعاليته.
اتسم العقدان الأخيرين بسرعة وحدة وعمق المتغيرات العالمية التي تعمل في ظلها المنظمات على اختلاف نوعياتها ، الأمر الذي لم تعد تصلح معه نظم وأساليب التخطيط التقليدية المعتمدة على التنبؤ والخبرة الماضية للمخطط في تحليل الأحداث التاريخية ، فلم تعد هذه الآليات قادرة على مواجهة تحديات المستقبل والتكيف مع المتغيرات العالمية المتلاحقة ، كما انخفضت الأهمية النسبية للمعايير الداخلية التي وضعتها المنظمة لنفسها ، مقارنة بتلك المعايير الخارجية التي فرضها وحددها أفضل المنظمات الإستراتيجية العالمية وحين يضل الإنسان طريقه ويريد أن يصل إلى هدفه لابد له من خريطه توضح له معالم المكان الذى فيه ثم يحتاج إلى بوصلة تحدد
له الاتجاهات فبدون بوصله أو هادٍ يبين الوجهه له لن يستطيع أن يفك طلاسم الخريطه وسيصبح وجودها كالعدم . ويأتي التوجه الاستراتيجيي ليكون البوصلة التى توجه الشركه ويحدد لها الاتجاه الصحيح التى يجب أن تسير فيه ويعرف التوجه الاستراتيجي
بأنه جهد منظم للوصول إلى قرارات و نظم وخطط استراتيجيه للحصول على النتائج الربحية المطلوبة وتحقيق هدف المؤسسة
فى اشباع احتياجات الفئه المستهدفه من العملاء .
الأمازيغية المعيارية بين اختلاق لغة جديدة وصناعة الوهم الأيديولوجيحسن قروق
ظهرت القضية الأمازيغية إلى الوجود أول مرة أواخر الستينيات من القرن الماضي، وذلك في سياق التحولات الجذرية التي عرفتها البلدان المغاربية في القرن العشرين، ونشوء الدولة الحديثة في المنطقة نتيجة التدخل الاستعماري، مع ما رافق ذلك من تحوّلات عميقة على مختلف المستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية، وهو ما أدى إلى بروز سؤال الهوية أول مرة في المنطقة كتعبير عن المخاض العسير لتلك التحوّلات.
في هذه الظروف ولِدت القضية الأمازيغية كردّة فعل على الخطاب الهوياتي المتبنَّى من طرف دولة الاستقلال في البلدان المغاربية، حيث نسبة مهمة من الناطقين باللغات الأمازيغية، وخاصة في المغرب والجزائر.
كانت القضية الأمازيغية في بداياتها الأولى عبارة عن قضية ثقافية، حملتها مجموعة من النخب المتعلمة من أبناء الفئات التقليدية في المناطق الناطقة باللغات الأمازيغية، وهي المجموعة التي حاولت إيصال صوت أولئك المهمَّشين والمقصيّين في لغتهم وثقافتهم في الفضاء العام، عن التعليم والإدارة والإعلام...إلخ، وإيصال صوت المكوِّن الثقافي الأمازيغي الذي هو جزء رئيس من مكوِّنات الهوية المغاربية، وهوية الإنسان بشكل عام في بلاد المغرب الكبير. وكان هؤلاء في مجملهم باحثين في قضايا التراث والثقافة الأمازيغية، ينتظمون في جمعيات ثقافية غرضها التعريف بهذا التراث الثقافي الذي يشكّل جزءًا مهمًّا من هوية المجتمع وتاريخه، وإن يكن مغيَّبًا عن الفضاء العام. هكذا بدأت القضية التي ستأخذ في ما بعد أبعادًا وامتدادات أكبر ابتداءً من ثمانينيات القرن العشرين، حيث سيتزايد عدد المهتمين بها بشكل كبير وملحوظ، وستتحوّل من قضية ثقافية إلى قضية ذات أبعاد سياسية، مع ارتفاع الأصوات المنادية بالاعتراف السياسي بالقضية، ودسترة اللغة والثقافة الأمازيغية ضمن دساتير ديمقراطية.
صدرت حديثاً عن منشورات المتوسط – إيطاليا، وبالتعاون مع "المركز العلمي العربي للأبحاث والدراسات الإنسانية" – المغرب، موسوعة المفاهيم الأساسية في العلوم الإنسانية والفلسفة. وهي من تأليف الفيلسوف والمفكر المغربي محمد سبيلا، والاقتصادي المغربي البارز نوح الهرموزي. كما ساهم في تأليفها كلّ من محمد تمالدو في العلوم الاقتصادية، وفي العلوم السياسية: إدريس لكريني، أحمد مفيد، وفي علم الاجتماع: عبد الرحيم العطري، في علم النفس: عبد اللطيف بوجملة، وفي الفلسفة: محمد الشركة، ومحمد مزيان، عادل حدجامي. وجميعهم من الباحثين والأكاديميين المتخصصين.
الفعل، والصفح، وأزمة عالمٍ متصحّر في أُفق اكتشاف سياسي للإنسان عند آراندتحسن قروق
الملخص:
نُحاول في هذه الدراسة التعرّفَ على واحدة من المقاربات التي أنجزتها الفلسفة السياسية المعاصرة لمشكلة الفعل السياسي والحرية، والتي بلورت في أعقابها الفيلسوفة حنة آراندت تشخيصاً لوضعية الإنسان المأزوم في العالم المعاصر. لم تكن هذه الفيلسوفة في جملة الفلاسفة المؤمنين بأنّ تغيير العالم من مهام الفلسفة، وفضلت، في مقابل ذلك، الاكتفاء بالعمل على فهمه، معتقدة أنّ أقصى ما يمكن للوعي الإنساني المعاصر أن يدركه هو فهم العالم وما ينضح به من أحداث. تتحدث آراندت عن أزمة الإنسان الحديث ذات الطابع السياسي بامتياز، عن تسللها إلى مستويات قبل سياسية كالتربية، وعن تصاعد أنظمة شمولية غير مسبوقة في التاريخ السياسي للبشرية، أتت على كلّ مكونات الحرية الإنسانية، وأحدثت تغيراً جذرياً في نظام الشرط الإنساني. وقد اقتضى منها ذلك تفكيك تجليات هذه الأزمة ووضع اليد على أسبابها، وخوض مجازفة فهم الشرط الإنساني وبيان مكانة الحرية فيه، وإنجاز قراءة لتاريخ هذا المفهوم على ضوء تشخيصها لنشأة الحداثة الغربية وعلاقتها بالأحداث الثلاثة الكبرى المؤسسة لها؛ اكتشاف أمريكا والإصلاح الديني واختراع التلسكوب. ومتى علمنا أنّ الفعل ظلَّ، عند آراندت، النشاط المحتكر للحرية، فهمنا صلة الوصل التي تقيمها بين ما طال الشرط الإنساني من انقلاب في نظام أنشطته المتعلقة بالحياة النشيطة، وبين أفول الفعل السياسي في العالم الحديث والمعاصر؛ إنّ الحديث عن الإنسان المنسحب من الفضاء العام، فضاء الظهور والفعل السياسي، إنّما هو توصيف لهذا العوز الوجودي الذي بات الإنسان المعاصر يعاني منه بعد أن وجد نفسه ملقى في ذاتيته الصامتة والقاتلة، بعيداً عن شرط الظهور الذي يحدد معنى كينونته السياسية. بذلك تكون الحداثة نسياناً لكينونة الإنسان وعمقه السياسي، ويكون التفكير في وضع الحرية المأزوم فصلاً من فصول نقد الحداثة وإعادة ترتيب أوضاعها، وهذا تحديداً ما أتت آراندت على إنجازه في كلّ ما ألفته عن الفعل والحرية.
في هذا السياق، تحديداً، يمكن أن نفهم إسهابها في إظهار قيمة ملكة التعهد والصفح؛ إذ بتواريهما فقَدَ الإنسان الحديث قدرته على خلق الثقة وصناعة المستقبل وتجاوز قسوة الماضي الأليم، فانزوى إلى ذاته بحثاً عن حرية جوّانية كرّست فيه تبرّمه المزمن من السياسة ومجالها، الأمر الذي أفرغه من جوهره السياسي ورسّخ فيه الشعور بأنّه ليس أكثر من بهيمة مشتغلة (على حد تعبير ماركس).
وقد حاولنا في هذه الدراسة بيان بعض ملامح تشخيص آراندت لأزمة الفعل والحرية في السياسة، وعلاقة ذلك بنقدها لتصور هيدجر للإنسان والوجود معاً، ومحاولاتها الرامية إلى الخروج من الباراديغم الهيدجري الذي بات يتقدم، في ذلك الإبّان، إلى مشهد الثقافة الغربية في صورة فكر الوجود وقدر الغرب. يعني هذا القول أنّ فلسفة آراندت، أو بالأحرى فلسفتها السياسية، كانت محاولة لتذكر الشرط السياسي للإنسان الذي أسقطته الحداثة الغربية في طي النسيان، وهذا ما تبدّى جليّاً في مراجعتها لأرسخ مفاهيم الفكر الفلسفي في التقليد الغربي؛ كمفاهيم الحرية، والفعل، والسلطة، والعنف، والتاريخ، والفكر، والإرادة، والإنسان. وليست هذه الدراسة إلا محاولة لإظهار جانب من جوانب عملية تذكر الإنسان والسياسة التي هجست بها كلّ أعمال هذه الفيلسوفة.
النظريةاشكالية توظيف النظرية في البحوث الاجتماعية حسن قروق
موضوع الورشة التدريب لهذا اليوم هو مساعدة طلاب وطالبات الدراسات العليا في الاجتماع والخدمة الاجتماعية علي توظيف النظرية بشكل سليم في أطروحاتهم العلمية .
العلاقات الانسانية
تعريفها
تُعدّ العلاقات الإنسانية التي تكونها على المستوى المهني أو الشخصي بمثابة –الكنز- والشخص الذي لديه قدرة على تكوين علاقات إنسانية متينة يتمتع بذكاء اجتماعي فهل تملكه أنت؟ إن تكوين علاقات إنسانية إيجابية على المستوى المهني أو الشخصي لبناء مستقبل مشرق وحياة متوازنة. غالبية الموظفين لا يقدرون أهمية العلاقات الإنسانية:
يعتمد استقرار المستقبل الوظيفي للموظف على مدى بنائه العلاقات الإيجابية في بيئة العمل أو حياته الخاصة؛ فالكثير من الموظفين يقدرون قيمة الذكاء الفني، ولكنهم يجهلون قيمة الذكاء الاجتماعي، عموماً يمكن القول: إن جودة أية علاقة تنعكس على إنتاجية الشخص سواء كانت إيجابية أو سلبية.
اهمية العلاقات الانسانية
تقوم العلاقة الإنسانية بين طرفين، وهذه العلاقة هي بمثابة الاتصال بين الناس وأفضل الطرق الموضوعة للحكم على العلاقات الإنسانية، هو التركيز على نوعية العلاقة بغض النظر عن شخصيات طرفي هذه العلاقة.
وتتمثل اهية العلاقات الانسانية في ما يلي
التنمية المهنية عبر الانترنت: أداة لتطوير الأداء التدريسي للمعلمHisham Hussein
كتاب التنمية المهنية عبر الانترنت: أداة لتطوير الأداء التدريسي للمعلم، يناقش أهمية التنمية المهنية وضرورة الاعتماد على الانترنت كأحد أدواتها لتطوير أداء المعلم
تدريس الاستدلال الرياضي في المرحلة الثانويةHisham Hussein
هذا تعريب لكتاب
Karin Brodie :
Teaching Mathematical Reasoning in Secondary School Classrooms”"
2010@ Springer
يستعرض هذا الكتاب أحد أهم الموضوعات في تعليم وتعلم الرياضيات، ألا وهو تدريس الاستدلال الرياضي، وتكمن أهمية هذا الكتاب في اتجاهه مباشرة إلى الاستدلال الرياضي كجزء من البنية الرياضية، وهو من الموضوعات الحيوية في تعليم وتعلم الرياضيات، ورغم هذه الأهمية إلا أنه لطالما ندر تناوله في أدبيات تعليم وتعلم الرياضيات باللغة العربية. ومن المثير في هذا الكتاب أنه يؤكد على مشاركة المتعلم وتفاعله في عملية الاستدلال الرياضي بدون النظر للرياضيات كغابة مفزعة من الرموز والارقام والحقائق في مناهج ومقررات للحفظ والاستظهار وليس للفهم. وبهذا الشكل يمكن أن نبتعد عن حالة الصمت الشائعة في فصول الرياضيات إلى المشاركة الايجابية بين المعلم والمتعلم، ونوجد جيل جديد من متعلمي الرياضيات يحبها ويتفاعل معها ولا يحرم من التعلم والاستفادة من الرياضيات الحقيقية الممتعة.
من هنا كانت المحاولة لتعريب هذا الكتاب المهم:
Teaching Mathematical Reasoning in Secondary School Classrooms”"
" لمؤلفته كارين بوردي " Karin Brodie" أستاذ تعليم الرياضيات المشارك ونائب عميد كلية الدراسات العليا التربوية بجامعة Witwatersrand بجوهانسبرج بجنوب أفريقيا، وهي قد حصلت على الدكتوراة في تعليم الرياضيات عام 2004 من أهم الجامعات الأمريكية Stanford University، والكتاب صدر حديثاً في العام 2010 عن إحدى كبريات دور النشر العالمية " Springer".
يقع الكتاب الأصلي في (225) صفحة ويتضمن اثني عشر فصلاً موزعة على ثلاثة أجزاء
التدريس الفعال في تعليم الموهوبين: من خلال مدخل المدرسة المتكاملةHisham Hussein
هذه ترجمة مأذون بها لكتاب:
Wendy Robinson and Jim Campbell: Effective Teaching In Gifted Education : Using a whole school approach, Routledge, 270 Madison Avenue, New York, NY 10016, 2010, ISBN 0-203-85506-X : 371.95’6 ,
وقد نشره مركز الترجمة بجامعة الملك سعود بالرياض، المملكة العربية السعودية.
ATTITUDES OF SAUDI UNIVERSITIES FACULTY MEMBERS TOWARDS USING LEARNING MANAGE...Hisham Hussein
The research aims to identify the Attitudes of faculty members at Saudi Universities towards using E-learning Management System JUSUR, which follows the National Center for E-learning. A descriptive analysis was used as a research methodology. (90) participants in this research were asked to complete a 5-point Likert scale questionnaire, which consists of (34) items, classified in three main categories, and (2) items as probe statements. Validity and reliability of the questionnaire were ensured. Statistical treatments such as percentages, means, frequencies, and analysis of variance ANOVA were conducted. The results showed a positive Attitudes of the members of the faculty at Saudi University towards E-learning management system JUSUR, although it has not activated in a sufficient way yet, the results showed how their needs for training in using the system and in particular learning content management and file sharing, forums, and Questions Bank. Moreover, results showed no difference in attitudes towards using the system among the faculty members regarding gender or the types of colleges humanitarian, scientific and health. The paper has 9 tables, 9 shapes, and 20 references.
http://www.tojet.net/articles/v10i2/1025.pdf
SAUDI SECONDARY SCHOOL TEACHERS ATTITUDES' TOWARDS USING INTERACTIVE WHITEBOA...Hisham Hussein
The research aims at investigating the Saudi Secondary school Teachers' Attitudes towards using Interactive Whiteboard in the classrooms. The research uses the Quasi- Experimental approach, with one group (100) teachers, and limited to the Secondary school Teachers that enrolled in the first semester of (2011/2012) academic year. The research uses Interactive Whiteboard Attitude Survey, observation skill card for using Interactive Whiteboard in the classrooms and structured interviews with students. The results indicated that there were appositive attitude towards using Interactive Whiteboard. But a few number of teachers used effectively the Interactive Whiteboard effectively in the classrooms. These results indicated that the teachers need a professional development program for effective using of Interactive Whiteboard effectively to help them in improving their Teaching skills and the students learning. More details of the results are discussed in the study.
USING BLENDED LEARNING IN DEVELOPING STUDENT TEACHERS TEACHI…Hisham Hussein
The research aims to determine the effectiveness of using blended learning Approach in developing student teachers teaching skills, and defining teaching skills that confront students of teachers college at King Saud University need it. The research uses the Quasi- Experimental approach, with four experimental groups (Mathematics (21) – Science (15) – computer (20) – Quran (15)). The research is limited to the students of practical course in the second term of (2010/2011) academic year. Additionally, it investigates teaching skills that are not excelled by student teachers. The research uses observation skill card for teaching skills with pre-post applied, while preparing and implementing a suggested proposal for developing skills of teaching implementation of student teachers, Results of statistical treatment indicated that there were significant differences between means of pre-post treatment in Experimental groups in favor of post treatment. As Students thought, these results indicated that Blended Learning helped them to improve their Teaching skills. More details of the results are discussed in the study.
EFFECTIVENESS OF INSTRUCTIONAL DESIGN MODEL (ISMAN - 2011) IN DEVELOPING THE...Hisham Hussein
The new instructional design model (Isman - 2011) aims at planing, developing, implementing, evaluating, and
organizing full learning activities effectively to ensure competent performance by students. The theoretical
foundation of this model comes from behaviorism, cognitivism and constructivism views. And it’s based on
active learning. During teaching and learning activities, learner is active and uses cognitive learning to construct
new knowledge. To construct new knowledge, educational technology materials are used. These materials are
connected with goals and objectives. This study examines the effectiveness of the instructional design model
(Isman - 2011) in developing the students teaching skills (Planning Teaching Domain) by redesign “General
teaching methods course – curr 233-“, which taught to the sixth level students at teachers' college, King Saud
University. The sample of the study consisted of 80 students that enrolled in the second semester 2010/2011,
they were divided into two groups of 40 students each, (an experimental group and a control group). The result
comes by administered pre- post teaching skills test to find out the model has strong effectiveness in achieving
the research aims especially in developing the student teaching skills.
Keywords: instructional design, teaching skills, Isman 2011 instructional design model.