Mémoire fin cycle

1. 1

2. ‫شهادة‬ ‫نيل‬ ‫متطلبات‬ ‫ضمن‬ ‫مقدمة‬ ‫مذكرة‬
‫الماستر‬
‫من‬
‫إعداد‬
‫الطالبتين‬
:
‫إشراف‬ ‫تحت‬
‫المناقشة‬ ‫لجنة‬
‫السنة‬
‫الجامعية‬
2020/2019
‫بتيبازة‬ ‫هللا‬ ‫عبد‬ ‫مرسلي‬ ‫الجامعي‬ ‫المركز‬
‫والتجارية‬ ‫االقتصادية‬ ‫العلوم‬ ‫معهد‬
‫التسي‬ ‫وعلوم‬
‫ير‬
‫قسم‬
:
‫التسيير‬ ‫علوم‬
‫المؤسسة‬ ‫داخل‬ ‫القرار‬ ‫اتخاذ‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫االتصال‬ ‫دور‬
‫حالة‬ ‫دراسة‬
:
‫لوالية‬ ‫الجزائر‬ ‫بريد‬ ‫مؤسسة‬
‫تيبازة‬
‫رئيس‬
‫اللجنة‬
‫ومقررا‬ ‫مشرفا‬
‫ممتحنا‬
2
‫تخصص‬
:
‫أعمال‬ ‫إدارة‬

3. ‫من‬
‫منا‬
‫لم‬
‫يتخذ‬
‫قرار‬
‫بان‬
‫ينجز‬
‫عمال‬
‫معينا‬
‫سواء‬
‫في‬
‫الحياة‬
‫اليومية‬
،‫عامة‬
‫ا‬
‫و‬
‫في‬
‫المنظمات‬
،‫خاصة‬
‫ونفس‬
‫الشيء‬
‫بالنسبة‬
،‫لالتصال‬
‫فهما‬
‫عنصران‬
‫اساسيان‬
‫لت‬
‫حقيق‬
‫ما‬
‫قامت‬
‫المنظمة‬
‫بتسطيره‬
‫من‬
‫اهداف‬
‫وغايات‬
.
‫فالتصال‬
‫يعتبر‬
‫احد‬
‫عناصر‬
‫قيامها‬
‫ولديه‬
‫أهمية‬
‫كبيرة‬
‫من‬
‫خالل‬
‫جوانب‬
‫مخت‬
،‫لفة‬
‫فبدونه‬
‫ال‬
‫تستطيع‬
‫العمل‬
‫كوحدة‬
‫واحدة‬
‫بل‬
‫قد‬
‫تفشل‬
‫وتموت‬
‫األجزاء‬
‫في‬
‫المنظم‬
‫ة‬
‫التي‬
‫ال‬
‫تصلها‬
‫المعلومات‬
‫والبيانات‬
‫بشكل‬
،‫صحيح‬
‫حيث‬
‫يضمن‬
‫االتصال‬
‫تفاعل‬
‫إيجا‬
‫بي‬
‫وتبادل‬
‫مشترك‬
‫بين‬
‫مجموعات‬
‫العمل‬
‫واألنظمة‬
‫الفرعية‬
‫وصوال‬
‫الى‬
‫افضل‬
‫صيغ‬
‫العمل‬
‫وأ‬
‫كثرها‬
،‫كفاءة‬
‫وبدوره‬
‫يؤثر‬
‫على‬
‫عملية‬
‫اتخاذ‬
،‫القرار‬
‫حيث‬
‫يتخذ‬
‫القرار‬
‫بناءا‬
‫على‬
‫المع‬
‫لومات‬
‫والبيانات‬
‫التي‬
‫كانت‬
‫نتيجة‬
‫لي‬
‫االتصال‬
‫الفعال‬
.
‫الدراسة‬ ‫لموضوع‬ ‫مقدمة‬
3

4. ‫االشكالية‬ ‫طرح‬
‫الرئيسي‬ ‫التساؤل‬ ‫نطرح‬ ‫السياق‬ ‫هذا‬ ‫وفي‬
:
‫القر‬ ‫اتخاذ‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫االتصال‬ ‫دور‬ ‫هو‬ ‫ما‬
‫ار‬
‫لوالية‬ ‫الجزائر‬ ‫بريد‬ ‫مؤسسة‬ ‫داخل‬
‫تيباز‬
‫ة‬
‫؟‬
‫التساؤل‬
‫الرئيسي‬
4

5. ‫الفرعية‬ ‫االسئلة‬
‫الفرعية‬ ‫األسئلة‬ ‫نطرح‬ ‫اإلشكالية‬ ‫بجوانب‬ ‫اكثر‬ ‫ولإللمام‬
‫التالية‬
:
‫بري‬ ‫مؤسسة‬ ‫في‬ ‫السائد‬ ‫االتصال‬ ‫نوع‬ ‫دور‬ ‫تأثير‬ ‫مدى‬ ‫ما‬
‫د‬
‫القرار؟‬ ‫اتخاذ‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫الجزائر‬
‫بريد‬ ‫مؤسسة‬ ‫في‬ ‫السائد‬ ‫االتصال‬ ‫أسلوب‬ ‫يؤثر‬ ‫كيف‬
‫القرار؟‬ ‫اتخاذ‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫الجزائر‬
1
2
5

6. ‫الدراسة‬ ‫فرضيات‬
‫الفرعية‬ ‫واألسئلة‬ ‫الرئيسية‬ ‫االشكالية‬ ‫على‬ ‫ولإلجابة‬
‫التالية‬ ‫الفرضيات‬ ‫نطرح‬
:
‫للقيام‬ ‫الجزائر‬ ‫بريد‬ ‫مؤسسة‬ ‫ساعد‬ ‫األفقي‬ ‫االتصال‬
‫بع‬
‫م‬
‫لية‬
‫القرار‬ ‫اتخاذ‬
.
‫عم‬ ‫في‬ ‫الجزائر‬ ‫بريد‬ ‫مؤسسة‬ ‫يساعد‬ ‫الكتابي‬ ‫االتصال‬
‫لية‬
‫القرار‬ ‫اتخاذ‬
.
1
2
6

7. ‫الدراسة‬ ‫اهمية‬
‫في‬ ‫دراستنا‬ ‫اهمية‬ ‫تبرز‬
:
‫هذه‬ ‫أهمية‬ ‫تكمن‬
‫كون‬ ‫الدراسة‬
‫االتصال‬ ‫موضوع‬
‫الموضوعات‬ ‫أحد‬
‫حظيت‬ ‫التي‬ ‫المهمة‬
‫تزال‬ ‫وال‬
‫تحظى‬
‫قبل‬ ‫من‬ ‫بالغ‬ ‫باهتمام‬
‫بهذا‬ ‫المهتمين‬
. ‫المجال‬
.
‫نوع‬ ‫عن‬ ‫الكشف‬
‫في‬ ‫المعتمد‬ ‫االتصال‬
‫بريد‬
‫الجزائر‬
–
‫تيبازة‬
-
‫للحصول‬
‫المعلومات‬ ‫على‬
‫اجل‬ ‫من‬ ‫الكافية‬
‫اتخاذ‬ ‫بعملية‬ ‫القيام‬
‫القرار‬
.
‫أهمية‬ ‫تنبع‬ ‫كما‬
‫الدراسة‬ ‫هذه‬
‫بين‬ ‫تجمع‬ ‫كونها‬
‫ذوي‬ ‫متغيرين‬
‫لكل‬ ‫بالنسبة‬ ‫أهمية‬
‫المنظمات‬
.
7

8. ‫الدراسة‬ ‫أهداف‬
‫في‬ ‫دراستنا‬ ‫أهداف‬ ‫تبرز‬
:
‫بتسلسل‬ ‫التعريف‬
‫للقيام‬ ‫المراحل‬
‫اتخاذ‬ ‫بعملية‬
‫القرار‬
.
‫مفهوم‬ ‫تحديد‬
‫االتصال‬ ‫اساليب‬
‫في‬ ‫المعتمدة‬
‫لتحقيق‬ ‫المنظمة‬
‫االهداف‬
‫المسطرة‬
.
‫على‬ ‫التعرف‬
‫االتصال‬ ‫انواع‬
‫المختلفة‬
‫على‬ ‫المتواجدة‬
‫المنظمة‬ ‫مستوى‬
.
8

9. ‫للدراسة‬ ‫اإلجرائية‬ ‫المفاهيم‬
‫لموضوعنا‬ ‫اإلجرائية‬ ‫المفاهيم‬ ‫تتمثل‬
‫في‬
:
‫المنظمة‬
:
‫معينة‬ ‫اهداف‬ ‫تحقيق‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫تشكيله‬ ‫يتم‬ ‫متكامل‬ ‫كيان‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هي‬
‫االفراد‬ ‫بين‬ ‫متبادل‬ ‫تفاعل‬ ‫بوجود‬ ‫وتتسم‬
.
‫اتخاذ‬ ‫عملية‬
‫القرا‬
‫ر‬
:
‫دراسة‬ ‫بعد‬ ‫يتم‬ ‫بدائل‬ ‫عدة‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫بديل‬ ‫اختيار‬ ‫عملية‬ ‫هو‬
‫المؤسسة‬ ‫مصالح‬ ‫يخدم‬ ‫معين‬ ‫هدف‬ ‫تحقيق‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫فعل‬ ‫الى‬ ‫ليترجم‬ ‫موسعة‬
.
9
‫ا‬
‫التصال‬
:
‫االتصال‬
‫هو‬
‫عملية‬
‫يتم‬
‫من‬
‫خاللها‬
‫استخدام‬
‫الكلمات‬
‫والحرك‬
‫ات‬
‫وغيرها‬
‫من‬
،‫الرموز‬
‫لتبادل‬
،‫المعلومات‬
‫األفكار‬
‫واآلراء‬
‫وذلك‬
‫عبر‬
‫مخت‬
‫لف‬
‫الوسائل‬
‫سواء‬
‫كانت‬
،‫كتابية‬
‫شفوية‬
‫او‬
‫غير‬
،‫لفظية‬
‫في‬
‫جميع‬
‫ات‬
‫جاهات‬
‫االتصال‬
،‫الصاعد‬
‫النازل‬
‫او‬
،‫االفقي‬
‫بهدف‬
‫اعالم‬
‫االخر‬
‫او‬
‫الطلب‬
‫اجرا‬
‫ء‬
‫عمل‬
‫ما‬
‫او‬
‫تعديل‬
‫سلوك‬
‫معين‬
.

10. 10
‫الدراسة‬ ‫هيكل‬
‫سعيا‬
‫لإلجابة‬
‫على‬
‫اإلشكالية‬
‫تم‬
‫تقسيم‬
‫الدراسة‬
‫الى‬
‫ثالث‬
‫فصول‬
‫حيث‬
‫اشتمل‬
‫موضوعنا‬
‫مختلف‬
،‫الجوانب‬
‫جانب‬
‫نظري‬
‫في‬
‫الفصل‬
‫االول‬
،‫والثاني‬
‫وجانب‬
‫تطبيقي‬
‫في‬
‫الفصل‬
‫الثالث‬
‫كالتالي‬
:
‫األول‬ ‫الفصل‬
‫الثاني‬ ‫الفصل‬
‫الثالث‬ ‫الفصل‬
‫القرار‬ ‫اتخاذ‬ ‫عملية‬ ‫حول‬ ‫اساسيات‬
‫االتصال‬ ‫حول‬ ‫اساسيات‬
‫الجزائر‬ ‫بريد‬ ‫مؤسسة‬ ‫حالة‬ ‫دراسة‬
‫لوالية‬
‫تيبازة‬

11. 11
‫االول‬ ‫الفصل‬ ‫خطة‬
‫خطة‬ ‫قسمت‬
‫الفصل‬
‫األول‬
:
‫اساسيات‬
‫اتخاذ‬ ‫عملية‬ ‫حول‬
‫ثالثة‬ ‫الى‬ ‫القرار‬
‫مباحث‬
‫االول‬ ‫المبحث‬
:
‫عملية‬ ‫ماهية‬
‫القرار‬ ‫اتخاذ‬
‫الثاني‬ ‫المبحث‬
:
‫عملية‬ ‫مراحل‬
‫القرار‬ ‫اتخاذ‬
‫الثالث‬ ‫المبحث‬
:
‫عملي‬ ‫محددات‬
‫ة‬
‫القرار‬ ‫اتخاذ‬

12. 12
‫الفصل‬ ‫خطة‬
‫الثاني‬
‫خطة‬ ‫قسمت‬
‫الفصل‬
‫الثاني‬
:
‫اساسيات‬
‫الى‬ ‫االتصال‬ ‫حول‬
‫مباحث‬ ‫ثالثة‬
‫االول‬ ‫المبحث‬
:
‫االتصال‬ ‫ماهية‬
‫الثاني‬ ‫المبحث‬
:
‫اال‬ ‫تقنيات‬
‫تصال‬
‫الثالث‬ ‫المبحث‬
:
‫محددات‬
‫االتصال‬

13. 13
13
‫الفصل‬ ‫خطة‬
‫الثالث‬
‫خطة‬ ‫قسمت‬
‫الثالث‬ ‫الفصل‬
:
‫حالة‬ ‫دراسة‬
‫بريد‬ ‫مؤسسة‬
‫لوالية‬ ‫الجزائر‬
‫تيبازة‬
‫مبحث‬ ‫الى‬
‫ين‬
‫االول‬ ‫المبحث‬
:
‫حول‬ ‫عام‬ ‫تقديم‬
‫لوالية‬ ‫الجزائر‬ ‫بريد‬ ‫مؤسسة‬
‫تيبازة‬
‫الثاني‬ ‫المبحث‬
:
‫المنهج‬
‫الدراس‬ ‫في‬ ‫المتبعة‬ ‫والتقنيات‬
‫ة‬

14. 14
‫لوالية‬ ‫الجزائر‬ ‫بريد‬ ‫مؤسسة‬ ‫تقديم‬
‫تيبازة‬
‫هيكلة‬ ‫اعادة‬ ‫شملت‬ ‫اصالحات‬ ‫لعدة‬ ‫نتيجة‬ ‫الجزائر‬ ‫بريد‬ ‫مؤسسة‬ ‫نشأة‬
‫التصرف‬ ‫حرية‬ ‫بذلك‬ ‫الدولة‬ ‫اعطت‬ ‫بحيث‬ ،‫والمواصالت‬ ‫البريد‬ ‫قطاع‬
‫واالجتماعي‬ ‫االقتصادي‬ ‫النمو‬ ‫في‬ ‫للمشاركة‬ ‫االقتصادي‬ ‫المتعامل‬ ‫لهذا‬ ‫الكاملة‬
‫لدولة‬
.
‫ذو‬ ‫وتجاري‬ ‫صناعي‬ ‫طابع‬ ‫ذات‬ ‫عمومية‬ ‫مؤسسة‬ ‫هي‬ ‫الجزائر‬ ‫بريد‬
‫صيغة‬
‫خدماتية‬
‫الخدمة‬ ‫توفير‬ ‫الى‬ ‫ترمي‬ ‫وطنية‬ ‫سياسة‬ ‫بضمان‬ ‫مكلفة‬ ‫هي‬،
‫حاجات‬ ‫لتلبية‬ ‫والمالية‬ ‫البريدية‬
‫الزبائن‬
.
‫المتواجد‬ ‫الجزائر‬ ‫بريد‬ ‫يعتبر‬
‫بتيبازة‬
‫بوسط‬ ‫يقع‬ ‫الفروع‬ ‫احد‬
‫الوالية‬
.

15. 15
‫الدراسة‬ ‫منهج‬
‫على‬ ‫فاعتمدنا‬ ،‫الوصفي‬ ‫المنهج‬ ‫بإتباع‬ ‫قمنا‬ ‫موضوعنا‬ ‫ولدراسة‬
‫المنهج‬
‫موضوع‬ ‫او‬ ‫ظاهرة‬ ‫رصد‬ ‫على‬ ‫يقوم‬ ‫الذي‬ ‫النظري‬ ‫الجانب‬ ‫في‬ ‫الوصفي‬
‫وتفص‬ ‫دقيق‬ ‫بوصف‬ ‫يقوم‬ ‫فهو‬ ،‫مضمونه‬ ‫او‬ ‫مضمونها‬ ‫فهم‬ ‫بهدف‬ ‫محدد‬
‫يلي‬
‫و‬ ،‫معلومة‬ ‫زمنية‬ ‫فترات‬ ‫او‬ ‫فترة‬ ‫خالل‬ ‫معلومات‬ ‫على‬ ‫ويركز‬ ‫للظاهرة‬
‫ذلك‬
‫فهم‬ ‫في‬ ‫تساعد‬ ‫وتعميمات‬ ‫نتائج‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫اجل‬ ‫من‬
‫الواقع‬
.
‫تعذ‬ ‫التي‬ ‫االستمارة‬ ‫الميداني‬ ‫الجانب‬ ‫في‬ ‫استعمال‬ ‫تم‬ ‫حين‬ ‫في‬
‫علينا‬ ‫ر‬
‫لوالية‬ ‫الجزائر‬ ‫بريد‬ ‫بمؤسسة‬ ‫األفراد‬ ‫على‬ ‫توزيعها‬
‫تيبازة‬
.
‫بس‬
‫احوال‬ ‫بب‬
‫نستطي‬ ‫لم‬ ‫لذلك‬ ،‫النقل‬ ‫وسائل‬ ‫وتوقيف‬ ‫المؤسسات‬ ‫وغلق‬ ‫البالد‬
‫اختبار‬ ‫ع‬
‫الفرضيات‬ ‫صحة‬
.

16. 16
‫الدراسة‬ ‫تقنيات‬
‫اعتمدنا‬
‫في‬
‫اعداد‬
‫دراستنا‬
‫على‬
‫عدة‬
‫ادوات‬
‫منها‬
‫التدعيمية‬
‫وتمثلت‬
‫في‬
‫المقا‬
‫بلة‬
‫الشخصية‬
،‫والمالحظة‬
‫اما‬
‫االستمارة‬
(
‫االستبيان‬
)
‫فقد‬
‫كانت‬
‫التقنية‬
‫االساسي‬
‫ة‬
‫في‬
‫دراستنا‬
.
‫أوال‬
(
‫االستمارة‬
)
‫جمع‬ ‫االساليب‬ ‫اكثر‬ ‫من‬ ‫تعد‬
‫البيانات‬
‫لما‬ ‫الرؤية‬ ‫وضوح‬ ‫تحقيق‬ ‫الى‬ ‫عادة‬ ‫وتهدف‬ ،
‫هو‬
‫قائم‬
‫معينة‬ ‫معلومات‬ ‫الستنباط‬ ‫الباحث‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫وضعت‬ ‫اسئلة‬ ‫مجموعة‬ ‫تمثل‬ ،
‫او‬ ‫بموضوع‬ ‫تتعلق‬
‫محدد‬ ‫مشكلة‬
‫ة‬
.
‫االستمارة‬ ‫اسئلة‬ ‫تنوعت‬
‫قمنا‬ ‫التي‬
‫باعدادها‬
‫التي‬ ‫ووسائل‬ ‫اسلوب‬ ‫معرفة‬ ‫اجل‬ ‫من‬
‫حيث‬ ‫القرار‬ ‫اتخاذ‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫تؤثر‬
‫على‬ ‫احتوت‬
30
‫على‬ ‫مقسمة‬ ‫سؤال‬
‫محاور‬ ‫ثالث‬
‫يتعلق‬ ‫االول‬ ‫المحور‬ ‫اساسية‬
‫الشخصية‬ ‫بالبيانات‬
‫الثاني‬ ‫والمحور‬ ‫الدراسة‬ ‫لعينة‬
‫الى‬ ‫تطرقنا‬
‫باالتصال‬ ‫الخاصة‬ ‫البيانات‬
‫تضمن‬ ‫الثالث‬ ‫المحور‬ ‫اما‬
‫الخاصة‬ ‫البيانات‬
‫باتخاذ‬
‫القرار‬
.

17. 17
‫ثانيا‬
(
‫المقابلة‬
‫الشخصية‬
)
‫الدراسة‬ ‫تقنيات‬
‫مع‬ ‫بمقابلة‬ ‫قمنا‬ ‫لقد‬
‫المسؤول‬
‫بالعمل‬ ‫القيام‬ ‫على‬ ‫الموافقة‬ ‫اجل‬ ‫من‬
‫وذات‬ ‫دقيقة‬ ‫معلومات‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫وبهدف‬ ‫بالمؤسسة‬ ‫التطبيقي‬
‫حول‬ ‫عامة‬ ‫لمحة‬ ‫يخص‬ ‫فيما‬ ‫مصداقية‬
‫المؤسسة‬
‫اعطاء‬ ‫اجل‬ ‫ومن‬ ،
‫وهدف‬ ‫موضوع‬ ‫حول‬ ‫مختصر‬ ‫وشرح‬ ‫اولية‬ ‫فكرة‬
‫لتجنب‬ ‫الدراسة‬
‫االخط‬
‫ا‬
‫ء‬
.
‫المقابلة‬
:
‫مجموعة‬ ‫او‬ ‫اخر‬ ‫وشخص‬ ‫الباحث‬ ‫بين‬ ‫تتم‬ ‫عملية‬ ‫هي‬
‫أشخاص‬
‫تلك‬ ‫على‬ ‫اجابتهم‬ ‫تسجيل‬ ‫ويتم‬ ‫اسئلة‬ ‫خاللها‬ ‫من‬ ‫تطرح‬ ،
‫المطروحة‬ ‫االسئلة‬
.

18. 18
‫الدراسة‬ ‫تقنيات‬
‫خالل‬ ‫من‬ ‫وهذا‬ ‫ومنهجية‬ ‫منظمة‬ ‫بصفة‬ ‫المالحظة‬ ‫استعمال‬ ‫تم‬ ‫لقد‬
‫قمنا‬ ‫التي‬ ‫االستطالعية‬ ‫الدراسة‬
‫بها‬
‫بالمؤسسة‬
‫من‬ ‫تمكنا‬ ‫حيث‬ ،
‫جهة‬ ‫من‬ ‫العمال‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫وطبيعة‬ ‫العمل‬ ‫سير‬ ‫كيفية‬ ‫مالحظة‬
‫عامة‬ ‫صورة‬ ‫اخذ‬ ‫من‬ ‫تمكنا‬ ‫ولذلك‬ ‫ثانية‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫باإلدارة‬ ‫وعالقتهم‬
‫المؤسس‬ ‫حول‬
‫ة‬
.
‫ع‬ ‫المالحظة‬ ‫تعتبر‬ ‫حيث‬
‫الظواهر‬ ‫لسلوك‬ ‫مشاهدة‬ ‫او‬ ‫مراقبة‬ ‫ملية‬
‫واألحداث‬ ‫والمشكالت‬
.
‫ثالثا‬
(
‫المالحظة‬
)

19. 19
‫الدراسة‬ ‫خالصة‬
‫اعتمادا‬
‫على‬
‫ما‬
‫تم‬
‫ذكره‬
‫سابقا‬
‫ومن‬
‫خالل‬
‫البحث‬
‫المعمق‬
‫توصلنا‬
‫الى‬
‫وجود‬
‫عالقة‬
‫متبادلة‬
‫بين‬
‫االتصال‬
‫وعملية‬
‫ات‬
‫خاذ‬
‫القرار‬
‫في‬
‫المؤسسة‬
‫الجزائرية‬
‫مهما‬
‫كان‬
‫نوعها‬
‫ومهما‬
‫كان‬
‫حجمها‬
.

20. 20