1. ‫الرشيدة‬ ‫الحاكمية‬–‫اركم‬‫ر‬‫ق‬ ‫نامج‬‫ر‬‫ب‬
‫االولى‬ ‫ة‬‫ر‬‫الفق‬–‫يف‬‫ر‬‫التع‬‫و‬ ‫الترحيب‬
‫البلد‬ ‫اديو‬‫ر‬ ‫عبر‬ ‫اركم‬‫ر‬‫ق‬ ‫نامج‬‫ر‬‫ب‬ ‫من‬ ‫األولى‬ ‫بالحلقة‬ ‫مستمعينا‬ ‫بكم‬ ‫أهال‬4.29‫الذي‬
‫وسبل‬ ‫ومكوناتها‬ ‫ها‬‫وعناصر‬ ‫وخصائصها‬ ‫الرشيدة‬ ‫الحاكمية‬ ‫على‬ ‫كثب‬ ‫عن‬ ‫ة‬‫ر‬‫نظ‬ ‫يلقي‬
‫البلد‬ ‫اديو‬‫ر‬ ‫بين‬ ‫اكة‬‫ر‬‫ش‬ ‫ة‬‫ر‬‫كثم‬ ‫يأتيكم‬ ‫نامج‬‫ر‬‫الب‬ ،‫تحقيقها‬ ‫من‬ ‫المرجوة‬ ‫اإليجابيات‬‫و‬ ‫تطبيقها‬
‫ت‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫إيد‬ ‫آكشن‬ ‫ومنظمة‬2‫الرشيدة‬ ‫الحاكمية‬ ‫فعيل‬
( ‫حماد‬ ‫أماني‬ ‫لليوم‬ ‫حلقتنا‬ ‫وتستضيف‬‫منظمة‬ ‫في‬ ‫امج‬‫ر‬‫للب‬ ‫اإلقليمية‬ ‫ة‬‫ر‬‫المدي‬Action
Aid‫الحاكمية‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫اديو‬‫ر‬‫ال‬‫و‬ ‫المنظمة‬ ‫بين‬ ‫اكة‬‫ر‬‫الش‬ ‫عن‬ ‫أكثر‬ ‫للحديث‬ )
‫قام‬‫ر‬‫أ‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫نامج‬‫ر‬‫الب‬ ‫حول‬ ‫أسئلتكم‬ ‫ح‬‫وطر‬ ‫ائكم‬‫ر‬‫بآ‬ ‫المشاركة‬ ‫يمكنكم‬ ‫مستمعينا‬
‫اصل‬‫و‬‫الت‬9946444099-9696.66-9696.99
‫اديو‬‫ر‬ ‫ان‬‫و‬‫عن‬ ‫تحمل‬ ‫التي‬‫و‬ ‫فيسبوك‬ ‫موقع‬ ‫على‬ ‫صفحتنا‬ ‫على‬ ‫التعليقات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫أو‬
‫تويتر‬ ‫موقع‬ ‫على‬ ‫اديو‬‫ر‬‫ال‬ ‫حساب‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫أو‬ ‫البلد‬radio albalad 924

2. ‫الثانية‬ ‫ة‬‫ر‬‫الفق‬–‫الحلقة‬ ‫محور‬
‫اكة‬‫ر‬‫الش‬ ‫على‬ ‫الضوء‬ "‫كم‬ ‫ار‬‫ر‬‫"ق‬ ‫نامج‬‫ر‬‫ب‬ ‫من‬ ‫اليوم‬ ‫االولى‬ ‫حلقتنا‬ ‫تسلط‬‫منظمة‬ ‫بين‬
2‫البلد‬ ‫اديو‬‫ر‬‫و‬ ‫إيد‬ ‫أكشن‬
‫التطور‬ ‫على‬ ‫اتها‬‫ر‬‫وتأثي‬ ،‫االردن‬ ‫في‬ ‫الرشيدة‬ ‫الحكامية‬ ‫اقع‬‫و‬ ‫سنناقش‬ ‫اليوم‬ ‫حلقة‬ ‫في‬
2‫التنمية‬‫و‬
‫االردن؟‬ ‫في‬ ‫الحكامية‬ ‫ممارسة‬ ‫اطن‬‫و‬‫الم‬ ‫يستطيع‬ ‫هل‬ ‫ونتساءل‬
‫الحاكمة‬ ‫للسلطات‬ ‫ومسائل‬ ‫اقب‬‫ر‬‫وم‬ ‫ار‬‫ر‬‫الق‬ ‫صناعة‬ ‫في‬ ‫مشارك‬ ‫اطن‬‫و‬‫الم‬ ‫يصبح‬ ‫وكيف‬
‫تها؟‬‫ر‬‫ا‬‫ر‬‫وق‬
‫وما‬‫فيه‬ ‫بما‬ ‫تها‬‫ر‬‫ا‬‫ر‬‫لق‬ ‫الحاكمة‬ ‫السلطات‬ ‫تطبيق‬ ‫اطن‬‫و‬‫الم‬ ‫بها‬ ‫يضمن‬ ‫التي‬ ‫اآللية‬ ‫هي‬
‫اطن؟‬‫و‬‫الم‬‫و‬ ‫الوطن‬ ‫مصلحة‬
‫ونرحب‬ ‫كما‬ ،‫االستديو‬ ‫في‬ ‫هنا‬ ‫ضيوفنا‬ ‫مع‬ ‫ها‬‫وغير‬ ‫االسئلة‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫سنيجب‬
‫قامنا‬‫ر‬‫ا‬ ‫على‬ ‫وتعليقاتكم‬ ‫بمشاركاتكم‬
9946444099-9696.66-9696.99
‫صفحت‬ ‫على‬ ‫التعليقات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫أو‬‫اديو‬‫ر‬ ‫ان‬‫و‬‫عن‬ ‫تحمل‬ ‫التي‬‫و‬ ‫فيسبوك‬ ‫موقع‬ ‫على‬ ‫نا‬
‫تويتر‬ ‫موقع‬ ‫على‬ ‫اديو‬‫ر‬‫ال‬ ‫حساب‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫أو‬ ‫البلد‬radio albalad 924

3. ‫الثالثة‬ ‫ة‬‫ر‬‫الفق‬–‫الحلقة‬ ‫ير‬‫ر‬‫تق‬
‫مفهوم‬ ‫تطور‬ ‫حول‬ ‫ير‬‫ر‬‫لتق‬ ‫نستمع‬‫ا‬‫القرن‬ ‫ثالثينيات‬ ‫في‬ ‫نشأتها‬ ‫منذ‬ ‫الرشيدة‬ ‫لحاكمية‬
2‫االن‬ ‫وحتى‬ ‫الماضي‬
‫ان‬‫و‬‫ر‬ ‫إعداد‬ ‫من‬ ‫ير‬‫ر‬‫التق‬‫ة‬‫ز‬‫الع‬
‫الحلقة‬ ‫ير‬‫ر‬‫تق‬
‫لضمان‬ ‫االقتصادية‬ ‫للمؤسسات‬ ‫تنظيمية‬ ‫ة‬‫ر‬‫كفك‬ ‫بدأت‬ ‫فالحاكمية‬ ‫ير‬‫ر‬‫التق‬ ‫ذكر‬ ‫كما‬ ‫اذن‬
‫ء‬‫جز‬ ‫كونهم‬ ‫ار‬‫ر‬‫الق‬ ‫صنع‬ ‫الموظفين‬ ‫ومشاركة‬ ‫كلف‬ ‫بأقل‬ ‫نتائج‬ ‫أفضل‬ ‫على‬ ‫الحصول‬
‫اطنين‬‫و‬‫الم‬ ‫لمطالبات‬ ‫كاستجابة‬ ‫السياسة‬ ‫لعالم‬ ‫انسحب‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫المؤسسة‬ ‫من‬ ‫أصيل‬
‫ل‬ ‫القانونية‬ ‫المسائلة‬‫و‬ ‫الشفافية‬ ‫مبدا‬ ‫تفعيل‬‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫ليتخذ‬ ‫الحكومة‬‫و‬ ‫الدولة‬ ‫مؤسسات‬
‫تطبيقه‬ ‫بعد‬ ‫المسائلة‬‫و‬ ‫ار‬‫ر‬‫الق‬ ‫صنع‬ ‫في‬ ‫اطنين‬‫و‬‫الم‬ ‫مشاركة‬ ‫على‬ ‫يقوم‬ ‫الذي‬ ‫الحالي‬ ‫شكله‬

4. ‫ابعة‬‫ر‬‫ال‬ ‫ة‬‫ر‬‫الفق‬–‫وضد‬ ‫مع‬ ‫اء‬‫ر‬‫ا‬
‫أن‬ ‫بية‬‫ر‬‫الع‬ ‫الدول‬ ‫في‬ ‫الحاكمية‬ ‫لتطبيق‬ ‫المؤيدون‬ ‫الباحثون‬ ‫ى‬‫ير‬ ‫الصدد‬ ‫هذا‬ ‫في‬
‫مؤ‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫تقوم‬ ‫الرشيدة‬ ‫الحاكمية‬‫لحاجات‬ ‫تستجيب‬ ‫عالية‬ ‫كفاءة‬ ‫ذات‬ ‫سسات‬
‫اتاحة‬‫و‬ ‫لها‬ ‫المالية‬ ‫الذمم‬ ‫اشهار‬ ‫شفافية‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫االجتماعية‬ ‫العدالة‬ ‫وتعزز‬ ‫السكان‬
‫حيث‬ ‫للوطن‬ ‫االنتماء‬ ‫شعور‬ ‫اطن‬‫و‬‫الم‬ ‫لدى‬ ‫يعزز‬ ‫مما‬ ‫عنها‬ ‫للمساءلة‬ ‫اطن‬‫و‬‫للم‬ ‫المجال‬
‫ية‬‫ر‬‫البش‬ ‫االمكانيات‬‫و‬ ‫الطاقة‬ ‫استغالل‬‫و‬ ‫المجتمعات‬ ‫تنمية‬ ‫على‬ ‫الحاكمية‬ ‫تعمل‬‫المادية‬‫و‬
‫الفساد‬ ‫ومكافحة‬ ‫االستغالل‬ ‫ونبذ‬ ‫االجتماعي‬‫و‬ ‫االقتصادي‬ ‫اقع‬‫و‬‫ال‬ ‫لتطوير‬ ‫المتاحة‬
‫عليه‬ ‫خالف‬ ‫ال‬ ‫امر‬ ‫هي‬ ‫ة‬‫ر‬‫كفك‬ ‫الحاكمية‬ ‫ان‬ ‫معهم‬ ‫النقيض‬ ‫على‬ ‫يقف‬ ‫من‬ ‫ى‬‫ير‬ ‫بينما‬
‫تحفظ‬ ‫يبقى‬ ‫ولكن‬ ‫بها‬ ‫يفتخر‬ ‫نتائج‬ ‫تحقق‬ ‫سليم‬ ‫بشكل‬ ‫تطبيقها‬ ‫حال‬ ‫في‬ ‫انها‬ ‫حيث‬ ‫من‬
‫لتطب‬ ‫المتحمسين‬ ‫غير‬ ‫الباحثين‬‫التي‬ ‫السلطوي‬ ‫اإلرث‬ ‫على‬ ‫بي‬‫ر‬‫الع‬ ‫الوطن‬ ‫في‬ ‫يقها‬
‫مؤسسات‬ ‫استقاللية‬ ‫عدم‬ ‫على‬ ‫الحرص‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫شعوبها‬ ‫الحكومات‬ ‫به‬ ‫تعامل‬
‫مؤسسات‬ ‫تقوم‬ ‫ان‬ ‫بالحاكمية‬ ‫فاالساس‬ ‫علني‬ ‫وليس‬ ‫ضمني‬ ‫بشكل‬ ‫ذلك‬ ‫كان‬ ‫ان‬‫و‬ ‫الدولة‬
‫أ‬ ‫حول‬ ‫ية‬‫ر‬‫دو‬ ‫ير‬‫ر‬‫تقا‬ ‫بتقديم‬ ‫المحاسبة‬ ‫ان‬‫و‬‫بدي‬ ‫المتمثلة‬ ‫العليا‬ ‫المالية‬ ‫قابة‬‫ر‬‫ال‬‫الحكومة‬ ‫داء‬
‫كونها‬ ‫من‬ ‫ية‬‫ر‬‫اإلدا‬ ‫سلطتها‬ ‫امتلك‬ ‫كونها‬ ‫الدولة‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومقد‬ ‫اطنين‬‫و‬‫الم‬ ‫ال‬‫و‬‫بأم‬ ‫فها‬‫ر‬‫وتص‬
‫ان‬ ‫يرون‬ ‫الباحثين‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫فان‬ ‫وبهذا‬ ، ‫البلد‬ ‫ات‬‫ر‬‫مقد‬ ‫ة‬‫ر‬‫الدا‬ ‫الشعب‬ ‫عن‬ ‫وكيل‬
‫دور‬ ‫لتمارس‬ ‫الكفاية‬ ‫فيه‬ ‫بما‬ ‫مستقلة‬ ‫غير‬ ‫بية‬‫ر‬‫الع‬ ‫البلدان‬ ‫في‬ ‫قابية‬‫ر‬‫ال‬ ‫المؤسسات‬
‫المطلو‬ ‫بالشكل‬ ‫المحاسبة‬‫منها‬ ‫ب‬

5. ‫الخامسة‬ ‫ة‬‫ر‬‫الفق‬–‫الحلقة‬ ‫ضيف‬
‫األول‬ ‫المحور‬–‫إيد‬ ‫األكشن‬‫و‬ ‫اديو‬‫ر‬‫ال‬ ‫بين‬ ‫اكة‬‫ر‬‫الش‬
‫لتغطية‬ ‫اطنين‬‫و‬‫الم‬ ‫وبين‬ ‫المدني‬ ‫المجتمع‬ ‫نشاطات‬ ‫بين‬ ‫الوصل‬ ‫حلقة‬ ‫هو‬ ‫اإلعالم‬
‫اطنين‬‫و‬‫للم‬ ‫جهودها‬ ‫از‬‫ر‬‫ب‬‫ا‬‫و‬ ‫نشاطاتها‬
‫ال‬ ‫ع‬‫موضو‬ ‫بتناول‬ ‫يلي‬ "‫اركم‬‫ر‬‫ق‬ ‫نامج‬‫ر‬‫"ب‬ ‫لليوم‬ ‫نامجنا‬‫ر‬‫ب‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫فعلى‬‫حاكمية‬
‫الضوء‬ ‫لتسليط‬ ‫البلد‬ ‫اديو‬‫ر‬‫و‬ ‫ايد‬ ‫أكشن‬ ‫منظمة‬ ‫بين‬ ‫االولى‬ ‫التعاون‬ ‫ة‬‫ر‬‫كثم‬ ‫جاء‬ ‫الرشيدة‬
‫أوفى‬ ‫بشكل‬ ‫ع‬‫الموضو‬ ‫على‬
62‫الوعي‬ ‫يادة‬‫ز‬ ‫في‬ ‫المدني‬ ‫المجتمع‬ ‫منظمات‬ ‫بين‬ ‫اإلعالمي‬ ‫التعاون‬ ‫يقدم‬ ‫ماذا‬
‫؟؟‬ ‫معينة‬ ‫ة‬‫ر‬‫ظاه‬ ‫أو‬ ‫ة‬‫ر‬‫فك‬ ‫أو‬ ‫مبدأ‬ ‫حول‬
.2‫ة‬‫ر‬‫الفك‬ ‫بإيصال‬ ‫الجماعي‬ ‫العمل‬ ‫يفيد‬ ‫مدى‬ ‫أي‬ ‫إلى‬‫أي‬ ‫عليها‬ ‫يقوم‬ ‫التي‬
‫ع؟؟‬‫المشرو‬
‫الثاني‬ ‫المحور‬–‫اكة‬‫ر‬‫الش‬ ‫سبب‬
‫الوعي‬ ‫يادة‬‫ز‬‫و‬ ‫الضوء‬ ‫لتسليط‬ ‫جاءت‬ ‫إيد‬ ‫األكشن‬ ‫منظمة‬ ‫وبين‬ ‫البلد‬ ‫اديو‬‫ر‬ ‫بين‬ ‫اكة‬‫ر‬‫الش‬
‫ي‬‫إدار‬ ‫كنظام‬ ‫الرشيدة‬ ‫الحاكمية‬ ‫مفهوم‬ ‫حول‬
62‫ها‬‫افكار‬‫و‬ ‫قناعاتها‬ ‫اليصال‬ ‫ايد‬ ‫األكشن‬ ‫ـ‬‫ك‬ ‫منظمات‬ ‫تملكها‬ ‫التي‬ ‫الوسائل‬ ‫ما‬
‫ف‬ ‫وترسيخها‬‫؟‬ ‫المجتمع‬ ‫ي‬
.2‫ها‬‫افكار‬ ‫ايصال‬ ‫في‬ ‫المنظمات‬ ‫منها‬ ‫تعاني‬ ‫التي‬ ‫القصور‬ ‫انب‬‫و‬‫ج‬ ‫هي‬ ‫ما‬

6. ‫الثالث‬ ‫المحور‬–‫المنطقة‬‫و‬ ‫األردن‬ ‫في‬ ‫الرشيدة‬ ‫الحاكمية‬
‫وكمعيار‬ ‫الدولة‬ ‫مؤسسات‬ ‫ة‬‫ر‬‫إلدا‬ ‫كأساس‬ ‫الرشيدة‬ ‫للحاكمية‬ ‫المنطقة‬ ‫دول‬ ‫أغلب‬ ‫تتجه‬
‫وتن‬ ‫الخارجي‬‫و‬ ‫الداخلي‬ ‫الجمهور‬ ‫مع‬ ‫بالتعامل‬ ‫المؤسسة‬ ‫لنجاح‬‫الخدمة‬ ‫وتطوير‬ ‫مية‬
‫تقدمها‬ ‫التي‬
‫باألردن‬ ‫المؤسسات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫في‬ ‫ائج‬‫ر‬‫و‬ ‫معتمد‬ ‫أصبح‬ ‫ة‬‫ر‬‫إدا‬ ‫كنظام‬ ‫الرشيدة‬ ‫الحاكمية‬
‫عامة‬ ‫خدمات‬ ‫تقدم‬ ‫ومؤسسات‬ ‫عالجية‬ ‫او‬ ‫غذائية‬ ‫اء‬‫و‬‫س‬ ‫سلع‬ ‫تقدم‬ ‫مؤسسات‬ ‫ومنها‬
22 ‫اطنين‬‫و‬‫للم‬
62‫الرشيدة‬ ‫الحاكمية‬ ‫مفهوم‬ ‫مع‬ ‫األردن‬ ‫في‬ ‫المؤسسات‬ ‫تجارب‬ ‫أين‬‫ر‬‫تق‬ ‫كيف‬
‫وتطبيق‬‫ه؟؟‬
.2‫الحاكمية‬ ‫بند‬ ‫تحت‬ ‫بالفعل‬ ‫ج‬‫يندر‬ ‫األردن‬ ‫في‬ ‫الشركات‬ ‫بعض‬ ‫تمارسه‬ ‫ما‬ ‫هل‬
‫ولكنها‬ ‫الحاكمية‬ ‫نهج‬ ‫على‬ ‫للسير‬ ‫الت‬‫و‬‫محا‬ ‫بأنها‬ ‫نصفها‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫او‬ ‫؟‬ ‫الرشيدة‬
‫؟؟‬ ‫ا‬‫ر‬‫كثي‬ ‫تصب‬ ‫لم‬
32‫؟؟‬ ‫المنطقة‬ ‫دول‬ ‫بين‬ ‫الحاكمية‬ ‫تطبيق‬ ‫خارطة‬ ‫في‬ ‫األردن‬ ‫يقع‬ ‫أين‬
92‫في‬ ‫الحاكمية‬ ‫مبدأ‬ ‫مع‬ ‫المؤسسات‬ ‫تتعامل‬ ‫كيف‬‫المبدأ‬ ‫هذا‬ ‫قوننة‬ ‫عدم‬ ‫ظل‬
‫؟؟‬ ‫امي‬‫ز‬‫إل‬ ‫ة‬‫ر‬‫إدا‬ ‫نظام‬ ‫ليس‬ ‫هو‬ ‫بالتالي‬

7. ‫ابع‬‫ر‬‫ال‬ ‫المحور‬-‫التنمية‬‫و‬ ‫اكة‬‫ر‬‫الش‬ ‫على‬ ‫الحاكمية‬ ‫ات‬‫ر‬‫تأثي‬
‫االجتماعية‬ ‫العدالة‬ ‫مبدأ‬ ‫تحقيق‬ ‫إلى‬ ‫الرشيدة‬ ‫الحاكمية‬ ‫تهدف‬ ‫بآخر‬ ‫أو‬ ‫بشكل‬
‫ة‬‫ر‬‫المتغي‬ ‫ومتطلباته‬ ‫المجتمع‬ ‫في‬ ‫اد‬‫ر‬‫لألف‬ ‫أكبر‬ ‫وتمكين‬
‫فإن‬ ‫لذا‬ ‫المجتمع‬ ‫في‬ ‫التنمية‬‫و‬ ‫التطور‬ ‫على‬ ‫ة‬‫ر‬‫بالضرو‬ ‫ينعكس‬ ‫العدالة‬ ‫وجود‬
‫في‬ ‫التنمية‬‫و‬ ‫التطور‬ ‫معدالت‬ ‫تفاع‬‫ر‬‫ا‬ ‫مع‬ ‫طردي‬ ‫بشكل‬ ‫يتناسب‬ ‫الحاكمية‬ ‫تطببيق‬
‫القطاع‬ ‫بين‬ ‫اكة‬‫ر‬‫ش‬ ‫من‬ ‫عليه‬ ‫يقوم‬ ‫لما‬ ‫وذلك‬ ‫النهج‬ ‫هذا‬ ‫تعتمد‬ ‫التي‬ ‫المؤسسات‬
‫ا‬ ‫على‬ ‫تنص‬ ‫التي‬‫و‬ ‫المدني‬ ‫المجتمع‬ ‫ومؤسسات‬ ‫العام‬‫و‬ ‫الخاص‬‫على‬ ‫قابة‬‫ر‬‫ل‬
‫شبهات‬ ‫أي‬ ‫حصول‬ ‫حال‬ ‫في‬ ‫المساءلة‬‫و‬ ‫ال‬‫و‬‫االم‬
62‫وبين‬ ‫الخاص‬‫و‬ ‫العام‬ ‫القطاع‬ ‫بين‬ ‫اكة‬‫ر‬‫ش‬ ‫عقد‬ ‫من‬ ‫اطن‬‫و‬‫الم‬ ‫يجنيه‬ ‫الذي‬ ‫ما‬
‫؟؟‬ ‫المدني‬ ‫المجتمع‬ ‫مؤسسات‬
.2‫فيها‬ ‫تجلى‬ ً‫ا‬‫إعالمي‬ ‫تغطيتها‬ ‫وتم‬ ‫ا‬‫ر‬‫مؤخ‬ ‫حصلت‬ ‫قضية‬ ‫من‬ ‫اآلن‬ ‫لننطلق‬
‫اضحة‬‫و‬ ‫ة‬‫ر‬‫بصو‬ ‫الرشيدة‬ ‫الحاكمية‬ ‫تطبيق‬
‫م‬ ‫الحكومة‬ ‫تمكن‬ ‫وهي‬‫مبلغ‬ ‫استعادة‬ ‫من‬ ‫الفساد‬ ‫مكافحة‬ ‫بهيئة‬ ‫تمثلة‬69
‫ذاتية‬ ‫لمصالح‬ ‫استغاللها‬ ‫تم‬ ‫العقبة‬ ‫في‬ ‫وممتلكات‬ ‫اضي‬‫ر‬‫ا‬‫و‬ ‫دينار‬ ‫مليون‬
‫إلى‬ ‫تحويلها‬ ‫بموجبها‬ ‫وتم‬ ‫الشركات‬ ‫هذه‬ ‫حول‬ ‫فساد‬ ‫شبهات‬ ‫أثار‬ ‫الذي‬ ‫األمر‬
‫ال‬‫و‬‫االم‬ ‫استرجاع‬‫و‬ ‫ع‬‫الموضو‬ ‫حول‬ ‫تحقيق‬ ‫فتح‬ ‫إلى‬ ‫ليصار‬ ‫الفساد‬ ‫مكافحة‬
‫بها‬ ‫التالعب‬ ‫ومنع‬
‫الفساد‬ ‫مكافحة‬ ‫ألن‬ ‫وذلك‬ ‫جلي‬ ‫بشكل‬ ‫الحاكمية‬ ‫مبدأ‬ ‫تطبيق‬ ‫ى‬‫جر‬ ‫هنا‬ ‫إذن‬
‫إشهار‬ ‫الشركات‬ ‫على‬ ‫مفروض‬ ‫كما‬ ‫ار‬‫ر‬‫الق‬ ‫صنع‬ ‫بعلية‬ ‫اطني‬‫و‬‫الم‬ ‫أشركت‬

8. ‫الفساد‬ ‫شبهات‬ ‫يكشف‬ ‫أن‬ ‫المتتبع‬ ‫استطاع‬ ‫وبالتالي‬ ‫للعلن‬ ‫المالية‬ ‫ذممها‬
‫االمول‬ ‫تحصيل‬ ‫من‬ ‫الحكومة‬ ‫ها‬‫اثر‬ ‫على‬ ‫وتمكنت‬
-‫ت‬ ‫ينعكس‬ ‫كيف‬ ‫هنا‬ ‫ال‬‫ؤ‬‫الس‬‫اطن‬‫و‬‫الم‬ ‫عالقة‬ ‫على‬ ‫الرشيدة‬ ‫الحاكمية‬ ‫طبيق‬
‫؟؟‬ ‫خلل‬ ‫اي‬ ‫حدوث‬ ‫حال‬ ‫في‬ ‫المساءلة‬‫و‬ ‫ار‬‫ر‬‫الق‬ ‫عن‬ ‫ومسؤوليته‬ ‫بالدولة‬
-‫وبالتالي‬ ‫حوله‬ ‫من‬ ‫بالقضايا‬ ‫اطن‬‫و‬‫الم‬ ‫وعي‬ ‫يادة‬‫ز‬‫ب‬ ‫الحاكمية‬ ‫تساهم‬ ‫وكيف‬
‫مختلف‬ ‫في‬ ‫الحاكمية‬ ‫وتطبيق‬ ‫الوطن‬ ‫مصلحة‬ ‫على‬ ‫حرصه‬ ‫يادة‬‫ز‬
‫؟؟‬ ‫المؤسسات‬

9. ‫الخامس‬ ‫المحور‬–‫الرشيدة‬ ‫للحاكمية‬ ‫السليم‬ ‫الفهم‬
‫المنظمات‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫يقتصر‬ ‫ما‬ ‫حد‬ ‫الى‬ ‫الحاكمية‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫ال‬‫ز‬ ‫ما‬
‫او‬ ‫ع‬‫الشار‬ ‫لحديث‬ ‫اليوم‬ ‫حتى‬ ‫يتحول‬ ‫لم‬ ‫انه‬ ‫بحيث‬ ,, ‫المؤسسات‬ ‫او‬
‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫اطنين‬‫و‬‫الم‬ ‫لحديث‬
62‫الحاكمية‬ ‫مفهوم‬ ‫ايصال‬ ‫في‬ ‫تساهم‬ ‫ان‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫التي‬ ‫السبل‬ ‫ما‬
‫بشكل‬‫؟‬ ‫اطنين‬‫و‬‫للم‬ ‫ابسط‬
.2‫سيعود‬ ‫ما‬ ‫هو‬ ‫الحاكمية‬ ‫تطبيق‬ ‫بان‬ ‫قناعة‬ ‫إلى‬ ‫اطن‬‫و‬‫الم‬ ‫يصل‬ ‫كيف‬
‫؟‬ ‫المنفعة‬‫و‬ ‫بالفائدة‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫المؤسسات‬ ‫وعلى‬ ‫عليه‬