‫ير‬‫ر‬‫ألتقا‬‫عدأد‬‫أ‬
‫كاديمي‬‫أال‬‫وأالعتماد‬‫للتقويم‬‫ألوطنية‬‫ألهيئة‬‫لمعايير‬ ً‫وفقا‬
‫عرض‬
‫د‬
/
‫ألشهري‬‫علي‬‫بن‬ ‫منصور‬
‫د‬
/
‫رجب‬‫يزه‬‫ز‬‫ع‬
www.n-global.com info@n-global.com
‫العام‬ ‫الهدف‬
:
‫التقارير‬‫وتقديم‬ ‫إلعداد‬‫المتدربين‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومها‬ ‫معارف‬‫تنمية‬
.
‫التفصيلية‬ ‫الأهداف‬
:
•
‫نج‬‫وعوأمل‬‫نوأعها‬‫وأ‬،‫أتصال‬‫وسيلة‬‫بوصفها‬،‫ير‬‫ر‬‫ألتقا‬ ‫همية‬‫أ‬‫تحديد‬
‫احها‬
.
•
‫ير‬‫ر‬‫ألتق‬‫عدأد‬‫أ‬‫خطوأت‬‫تطبيق‬
.
•
‫تابة‬‫للك‬‫وألموضوعية‬‫ألشكلية‬ ‫ط‬‫و‬‫ألشر‬ ‫تطبيق‬
.
•
‫ير‬‫ر‬‫ألتق‬‫تقديم‬‫ط‬‫و‬‫شر‬ ‫تطبيق‬
.
‫أالتصال‬‫بيئة‬
‫االتصال‬ ‫عملية‬ ‫منظومة‬
‫ألمرسل‬
‫أالتصال‬‫قناة‬
‫ألمستقبل‬
‫الرسالة‬
‫األثر‬
‫أالتصال‬‫معوقات‬
‫ا‬
.
‫الحربي‬‫فالح‬
‫االتصال‬ ‫معوقات‬
•
‫والمستقبل‬‫المرسل‬‫مصدرها‬ ‫معوقات‬
.

‫ذاتية‬
(
‫معوقات‬
‫ناتجة‬
‫عن‬
‫اته‬‫ر‬‫قد‬
‫ية‬ِ‫ق‬
ْ
‫الخل‬
‫كسالمة‬
‫الحواس‬
‫والذكاء‬
،
‫و‬‫ا‬
‫معوقات‬
‫سببها‬
‫مست‬
‫وى‬
‫معارفه‬
‫اته‬‫ر‬‫وقد‬
‫تسبة‬‫المك‬
،
‫ويقصد‬
‫بها‬
‫ته‬‫ر‬‫قد‬
‫على‬
‫اءة‬‫ر‬‫ق‬
‫الرسالة‬
‫في‬
‫لغتها‬
‫توبة‬‫المك‬
‫بها‬
،
‫وكذلك‬
‫قدرة‬
‫عل‬
‫ى‬
‫تابة‬‫الك‬
‫إلجابة‬
‫المرسل‬
)

‫نفسية‬
(
‫بهما‬‫المحيطة‬‫البيئة‬‫مع‬‫والمستقبل‬‫المرسل‬‫تفاعالت‬‫عن‬‫وتنتج‬
.)
•
‫الرسالة‬‫مصدرها‬ ‫معوقات‬
.
◄
‫الرسالة‬‫شكل‬
(
‫الرسالة‬‫به‬‫ترسل‬‫الذي‬‫الشكل‬
.)
◄
‫الرسالة‬‫مضمون‬
(
‫الرسالة‬‫عرض‬‫طريقة‬
)
•
‫االتصال‬ ‫قناة‬‫مصدرها‬ ‫معوقات‬
(
‫طولها‬ ،‫فعاليتها‬‫عدم‬ ،‫وجودها‬‫عدم‬
.)
•
‫معوقات‬
‫مصدرها‬
‫بيئة‬
‫االتصال‬
.
(
‫المحيط‬
‫المادي‬
‫الذي‬
‫تتم‬
‫فيه‬
‫عملية‬
‫االتصال‬
–
‫اء‬‫ر‬‫اإلج‬
‫ات‬
‫اإلدارية‬
)
.
‫االتصاالت‬ ‫وسائل‬
‫كتابية‬
‫شفهية‬
‫آلية‬
‫مصورة‬
•
‫الخارجية‬‫الرسالة‬
•
‫الداخلية‬‫المذكرة‬
•
‫التقرير‬
•
‫التعميم‬
•
‫ار‬‫ر‬‫الق‬
•
‫البرقية‬
•
‫االجتماع‬
•
‫الندوة‬
•
‫الخطبة‬
•
‫المحاضرة‬
•
‫لي‬
‫آ‬
‫اال‬‫الحاسب‬
•
‫الهاتف‬
•
‫المبرقات‬
•
‫التلكس‬
•
‫اق‬‫ر‬‫و‬‫اال‬‫نقل‬‫عربات‬
•
‫الثابتة‬‫ر‬‫الصو‬
•
‫المتحركة‬‫ر‬‫الصو‬
•
‫الرسومات‬
•
‫المجسمات‬
‫ير؟‬‫ر‬‫ألتق‬‫ماهو‬
•
:
‫كلمة‬
"
‫تقرير‬
"
‫هي‬
‫في‬
‫صل‬‫اال‬
‫مشتقة‬
‫من‬
‫الفعل‬
َ‫ر‬ّ‫ر‬َ‫ق‬
‫بمعنى‬
‫ر‬ّ‫قر‬
‫لة‬‫المسا‬
‫و‬‫ا‬
‫ال‬
،‫ي‬‫ا‬‫ر‬
‫ى‬‫ا‬
‫قه‬ّ‫حق‬
‫حه‬ّ‫ض‬‫و‬‫و‬
.
•
‫التقرير‬
:
Report
‫هو‬
‫عرض‬
‫تابى‬‫ك‬
‫للبيانات‬
‫والمعلومات‬
‫والحقائق‬
‫الخاصة‬
‫بموضوع‬
‫مع‬
‫ين‬
‫و‬‫ا‬
‫مشكلة‬
‫ما‬
‫عرضا‬
‫تحليليا‬
،
‫سلوب‬‫وبا‬
‫مبسط‬
‫منظم‬
،
‫مع‬
‫ذكر‬
‫النتائج‬
‫احات‬‫ر‬‫واالقت‬
‫ال‬
‫تي‬
‫تم‬
‫التوصل‬
‫إليها‬
"
.
‫وقد‬
‫ف‬ّ‫عر‬
‫البعض‬
‫التقرير‬
‫نه‬‫با‬
(
‫وسيلة‬
‫اتصال‬
‫خاصة‬
‫بوصف‬
‫موضوع‬
‫معين‬
،
‫ويتضمن‬
‫حقائق‬
‫وبيانات‬
‫ومعلومات‬
‫تعرض‬
‫على‬
‫ئ‬‫القار‬
،
‫من‬
‫جل‬‫ا‬
‫اتخاذ‬
‫توصية‬
،
‫و‬‫ا‬
‫ار‬‫ر‬‫ق‬
،
‫وهي‬
‫ما‬‫ا‬
‫ن‬‫ا‬
‫تكون‬
‫شفهية‬
،
‫و‬‫ا‬
‫تحريرية‬
،
‫وهو‬
‫وثيقة‬
‫إدارية‬
‫لالتصال‬
‫تابي‬‫الك‬
‫والشفوي‬‫ا‬
‫بين‬
‫مختلف‬
‫المستويات‬
‫اإل‬
‫دارية‬
‫تتضمن‬
‫عرضا‬
‫وافيا‬
‫للمعلومات‬
‫المتعلقة‬
‫بموضوع‬
‫معين‬
.
‫التقارير‬ ‫تابة‬‫ك‬‫هداف‬‫ا‬
‫المستويا‬‫بين‬ ‫المعلومات‬‫ونقل‬‫لالتصال‬ ‫فعالة‬ ‫وسيلة‬‫التقارير‬ ‫عد‬ُ‫ت‬
‫حدات‬‫و‬‫و‬ ‫اإلدارية‬‫ت‬
‫يلي‬ ‫ما‬ ‫هداف‬‫اال‬ ‫هذه‬‫هم‬‫ا‬ ‫ومن‬، ‫ة‬‫المنشا‬‫داخل‬ ‫المختلفة‬ ‫النشاط‬
:-

‫والمعلومات‬‫الحقائق‬‫توفير‬‫في‬ ‫اإلدارة‬ ‫مساعدة‬
.

‫القائمة‬‫المشكالت‬‫حل‬‫في‬‫اإلسهام‬
.

‫المؤسسة‬‫في‬ ‫العاملين‬‫فاءة‬‫ك‬ ‫زيادة‬‫على‬‫العمل‬
.

‫معينة‬‫ظاهرة‬‫تحليل‬
.

‫اللجان‬ ‫من‬‫لجنة‬ ‫و‬‫ا‬ ‫إدارة‬‫و‬‫ا‬‫قسم‬‫ات‬‫ز‬‫إنجا‬‫عرض‬
.

‫بالتفصيل‬ ‫معرفتها‬‫المطلوب‬‫والحقائق‬‫البيانات‬‫تحليل‬
.
‫التقارير‬‫تابة‬‫ك‬ ‫هداف‬‫ا‬

‫اإلقناع‬‫طريق‬ ‫عن‬‫خرين‬
‫آ‬
‫اال‬‫سلوك‬‫تحريك‬
.

‫ات‬‫ر‬‫ا‬‫ر‬‫الق‬‫التخاذ‬ ‫المسئولين‬ ‫إرشاد‬
.

‫المنظمة‬‫في‬‫يحدث‬‫بما‬ ‫والعلم‬ ‫اإلحاطة‬
.

‫المنظمة‬‫في‬‫والضعف‬ ‫القوة‬ ‫مواطن‬‫تحليل‬
.

‫الجديدة‬ ‫فكار‬‫اال‬‫وتقديم‬ ‫التساؤالت‬ ‫على‬‫الرد‬
.
‫المرجعية‬ ‫المعلومات‬‫توفير‬

‫عات‬‫و‬‫المشر‬‫بين‬ ‫التنسيق‬
.

‫التسجيل‬‫و‬ ‫التوثيق‬
.

‫الميدانية‬‫المعطيات‬ ‫على‬‫بناء‬ ‫ات‬‫ر‬‫ا‬‫ر‬‫الق‬ ‫إصدار‬
.

‫للعمل‬ ‫الزمة‬‫إدارية‬ ‫معلومات‬‫إعطاء‬
.

‫العمل‬ ‫بمستقبل‬‫تبطة‬‫ر‬‫م‬ ‫ظاهرة‬‫تفسير‬
.

‫العمل‬‫لتحسين‬‫جديدة‬ ‫فكار‬‫ا‬‫عرض‬
.
‫التقرير‬‫همية‬‫ا‬
‫عل‬ ‫يعتمد‬‫فهو‬، ‫المهمة‬‫تابي‬‫الك‬‫االتصال‬‫وسائل‬ ‫إحدى‬‫يعتبر‬‫التقرير‬‫ن‬‫ال‬
‫في‬‫كبير‬‫بشكل‬ ‫يه‬
‫يلي‬ ‫فيما‬ ‫هميته‬‫ا‬‫وتتلخص‬ ‫ات‬‫ر‬‫ا‬‫ر‬‫الق‬‫واتخاذ‬، ‫اإلدارية‬ ‫عمال‬‫اال‬
:
•
‫وبيانا‬ ‫معلومات‬‫من‬‫يوفره‬‫لما‬ ، ‫اإلدارية‬ ‫العمليات‬‫على‬ ‫الجيد‬‫ثيره‬‫تا‬ ‫له‬
‫االعتماد‬‫يمكن‬‫ت‬
‫عليها‬
.
•
‫والب‬ ‫فكار‬‫اال‬‫لعرض‬ ‫العلمي‬ ‫سلوب‬‫اال‬‫على‬ ‫العتماده‬ ‫فعالة‬‫اتصال‬ ‫وسيلة‬
‫يانات‬
‫والمعلومات‬
.
•
‫ار‬‫ر‬‫الق‬‫متخذي‬‫وقت‬‫يوفر‬
.
‫االتصال‬‫ايا‬‫ز‬‫بم‬‫يتمتع‬‫فهو‬‫سلوبه‬‫ا‬‫في‬ ‫وشامل‬‫متخصص‬‫نه‬‫ا‬‫إلى‬ ‫باإلضافة‬
‫وهي‬‫تابي‬‫الك‬
:
‫التقرير‬‫همية‬‫ا‬
•
‫يعطي‬
‫االتصال‬
‫تابي‬‫الك‬
‫فرصة‬
‫للتفكير‬
‫تابة‬‫والك‬
‫سلوب‬‫باال‬
‫الجي‬
‫د‬
.
•
‫االتصال‬
‫تابي‬‫الك‬
‫قليل‬
‫التكلفة‬
‫نة‬‫ر‬‫مقا‬
‫بوسائل‬
‫االتصال‬
‫ى‬‫خر‬‫اال‬
.
•
‫ينتج‬
‫عنه‬
‫وثائق‬
‫تحفظ‬
‫ن‬ ِ
ّ‫وتكو‬
‫قاعدة‬
‫معلومات‬
‫جيدة‬
.
•
‫ينقل‬
‫موضوع‬
‫االتصال‬
‫إلى‬
‫ثر‬‫ك‬‫ا‬
‫من‬
‫مستقبل‬
‫دون‬
‫ن‬‫ا‬
‫يتغير‬
‫شكله‬
‫و‬‫ا‬
‫م‬
‫ضمونه‬
.
•
‫يؤكد‬
‫االتصال‬
‫الشفهي‬
‫ه‬‫ز‬‫ويعز‬
.
‫التقرير‬‫متطلبات‬

‫الموضوعي‬‫التفكير‬
.

‫المنطقي‬‫االستنتاج‬
.

‫السليمة‬‫اللغوية‬ ‫الصياغة‬
.

‫والمعلومات‬ ‫المعطيات‬‫مع‬‫التعامل‬‫على‬ ‫القدرة‬
.

‫العمل‬‫بيئة‬‫في‬ ‫اإلنسانية‬ ‫االتجاهات‬‫وفهم‬ ‫معرفة‬
.

‫التقرير‬‫مضمون‬‫على‬ ‫ئ‬‫القار‬‫فعل‬ ‫ردود‬‫توقع‬
.
‫التقارير‬‫نواع‬‫ا‬
•
‫ير؟‬‫ر‬‫ألتق‬‫نوع‬‫يحدد‬‫ألذي‬‫ما‬
‫تية‬
‫آ‬
‫اال‬ ‫سباب‬‫اال‬‫هي‬ ‫التقرير‬‫نوع‬ ‫يحدد‬ ‫الذي‬‫ن‬‫ا‬‫الواقع‬‫في‬
:

-
‫الموضوع‬‫نوع‬
(
‫منه‬‫الغرض‬
)
.

-
‫صعوبتها‬ ‫و‬‫ا‬‫معالجته‬ ‫وسهولة‬،‫تعقيده‬ ‫و‬‫ا‬‫بساطته‬ ‫مدى‬
.

-
‫التقرير‬‫عن‬ ‫المسئولة‬‫الجهة‬‫لدى‬‫قيمته‬
.

-
‫لتنفيذه‬‫الالزم‬ ‫الزمن‬‫مدى‬
.
-
‫عليه‬‫تب‬‫ر‬‫يت‬ ‫ما‬ ‫ة‬‫ر‬‫خطو‬ ‫مدى‬
.
‫التقارير‬‫نواع‬‫ا‬
•
‫هناك‬
‫العديد‬
‫من‬
‫التقارير‬
‫التي‬
‫تنتج‬
‫وتتداول‬
‫داخل‬
‫مؤسساتنا‬
‫المختلفة‬
،
‫وتختلف‬
‫هذه‬
‫التقارير‬
‫باختالف‬
‫توقيت‬
‫إصدارها‬
‫ومحتواها‬
‫والشكل‬
‫التي‬
‫تظهر‬
‫به‬
،
‫بما‬
‫ي‬
‫خدم‬
‫الهدف‬
‫منها‬
‫ويحقق‬
‫احتياجات‬
‫ئها‬‫ر‬‫قا‬
‫و‬‫ا‬
‫المستفيد‬
‫منها‬
.
‫ويمكن‬
‫تقسيم‬
‫التقارير‬
‫إ‬
‫لى‬
‫نواع‬‫ا‬
‫كما‬
‫يلي‬
:
‫التقرير‬ ‫لكتابة‬ ‫التحضير‬
‫مبادرة‬
‫من‬
‫الكاتب‬
‫تجاه‬
‫موضوع‬
‫معين‬
‫و‬‫ا‬
‫مشكلة‬
‫معينه‬
،
‫والمنطلق‬
‫الثاني‬
‫يكون‬
‫بتكليف‬
‫رسمي‬
‫بناء‬
‫على‬
‫مذكرة‬
‫رسمية‬
‫وشفهية‬‫ا‬
‫و‬‫ا‬
‫بموجب‬
‫نظمة‬‫اال‬
‫والل‬
‫وائح‬
‫والتعليمات‬
‫المنظمة‬
‫للعمل‬
،
‫ن‬‫كا‬
‫نص‬ُ‫ي‬
‫على‬
‫رة‬‫و‬‫ضر‬
‫تقديم‬
‫تقرير‬
‫عند‬
‫حدوث‬
‫وقائع‬
‫م‬
‫عينة‬
‫و‬‫ا‬
‫في‬
‫نهاية‬
‫مرحلة‬
‫عمل‬
‫و‬‫ا‬
‫تاريخ‬
‫معين‬
.
‫الهدف‬ ‫تحديد‬
:
•
‫يجب‬
‫على‬
‫الكاتب‬
‫الجيد‬
‫المكلف‬
‫بإعداد‬
‫تقرير‬
‫ن‬‫ا‬
‫يحدد‬
‫هدف‬
‫التقرير‬
‫الذي‬
‫تبه‬‫سيك‬
‫بكل‬
‫وضوح‬
،
‫وباإلمكان‬
‫ن‬‫ا‬
‫يتم‬
‫ذلك‬
‫من‬
‫خالل‬
‫طرحه‬
‫على‬
‫نفسه‬
‫مجموعة‬
‫من‬
‫سئلة‬‫اال‬
‫و‬
‫إجابتها‬
‫بكل‬
‫دقة‬
‫واهتمام‬
‫و‬
‫منها‬
:
•
‫من‬
‫ا‬‫ر‬‫سيق‬
‫التقرير؟‬
•
‫لماذا‬
‫يريد‬
‫ئ‬‫القار‬
‫هذا‬
‫التقرير؟‬
•
‫ما‬
‫هي‬
‫الجوانب‬
‫التي‬
‫يرغب‬
‫ئ‬‫القار‬
‫في‬
‫معرفتها؟‬
•
‫ما‬
‫هي‬
‫ر‬‫مو‬‫اال‬
‫التي‬
‫ال‬
‫يرغب‬
‫ئ‬‫القار‬
‫في‬
‫معرفتها؟‬
•
‫ما‬
‫مقدار‬
‫معرفته‬
‫بموضوع‬
‫التقرير؟‬
‫التقرير‬‫إعداد‬ ‫احل‬‫ر‬‫م‬
:
•
‫ألمشكلة‬‫و‬‫أ‬‫ألموضوع‬ ‫تحديد‬
((
‫ين؟‬‫ا‬ ‫متى؟‬ ‫كيف؟‬ ‫لماذا؟‬ ‫من؟‬
)
•
‫ألعام‬‫طار‬‫أال‬ ‫تصميم‬
.
‫م‬‫المعد‬ ‫ن‬ِ
ّ‫يمك‬‫المرحلة‬ ‫هذه‬ ‫في‬‫الجيد‬‫والتصميم‬
‫تحليل‬‫ن‬
‫س‬‫علمية‬ ‫بطريقة‬‫المقترحات‬‫إلى‬‫والوصول‬‫النتائج‬‫واستخالص‬‫المشكلة‬
‫ليمة‬
.
‫اتب‬‫للتقرير‬‫العام‬‫الهيكل‬‫تصميم‬‫عند‬‫عليه‬ ‫ينبغي‬‫ذلك‬‫ولتحقيق‬
‫تي‬
‫آ‬
‫اال‬ ‫اع‬
:
–
‫من‬‫تيبا‬‫ر‬‫ت‬‫تيبها‬‫ر‬‫وت‬‫التقرير‬ ‫موضوع‬‫في‬‫ئيسة‬‫ر‬‫ال‬‫البنود‬ ‫تحديد‬
‫متسلسال‬‫طقيا‬
.
–
‫ا‬‫البنود‬ ‫من‬‫بند‬‫كل‬‫في‬‫لها‬‫سيتعرض‬‫التي‬‫الفرعية‬ ‫النقاط‬ ‫تحديد‬
‫تيب‬‫ر‬‫وت‬‫ئيسة‬‫ر‬‫ل‬
‫بند‬‫لكل‬‫الفرعية‬‫النقاط‬
.
–
‫الترقيم‬ ‫ق‬‫طر‬‫بإحدى‬‫البنود‬‫ترقيم‬
.
‫التقرير‬‫إعداد‬ ‫احل‬‫ر‬‫م‬
:
•
‫ألعمل‬ ‫خطة‬‫عدأد‬‫أ‬
.
‫التقرير‬‫إعداد‬ ‫احل‬‫ر‬‫م‬
:
‫جمع‬
‫ألبيانات‬
‫وألمعلومات‬
‫وتصنيفها‬
.
‫وتشتمل‬
‫هذه‬
‫المرحلة‬
‫على‬
:

‫وضع‬
‫الخطة‬
‫المناسبة‬
‫لجمع‬
‫البيانات‬
‫والمعلومات‬
.
‫حيث‬
‫يجب‬
‫على‬
‫مع‬
‫د‬
‫التقرير‬
‫معرفة‬
‫ق‬‫الطر‬
‫المختلفة‬
‫تشاف‬‫الك‬
‫وتجميع‬
‫البيانات‬
‫والمعلومات‬
‫بما‬
‫يمكنه‬
‫من‬
‫الحصول‬
‫على‬
‫المعلومات‬
‫التي‬
‫يريدها‬
‫بسرعة‬
.

‫تنفيذ‬
‫الخطة‬
.
‫يجب‬
‫ن‬‫ا‬
‫يحرص‬
‫الكاتب‬
‫على‬
‫ام‬‫ز‬‫االلت‬
‫بالوقت‬
‫عند‬
‫الب‬
‫دء‬
‫في‬
‫جمع‬
‫البيانات‬
‫والمعلومات‬
.

‫تقييم‬
‫العناصر‬
‫التي‬
‫تم‬
‫الحصول‬
‫عليها‬
.
‫والكاتب‬
‫هو‬
‫الذي‬
‫يجب‬
‫ن‬‫ا‬
‫ي‬
‫تولى‬
‫التقييم‬
،
‫اجع‬‫ر‬‫في‬
‫ما‬
‫تم‬
‫جمعه‬
،
‫ر‬‫ليقر‬
‫مدى‬
‫فايتها‬‫ك‬
.
‫التقرير‬‫إعداد‬‫احل‬‫ر‬‫م‬
:
‫تحليل‬
‫ألبيانات‬
‫وألمعلومات‬
.
‫ق‬‫وطر‬
‫التحليل‬
‫عديدة‬
‫يتوقف‬
‫اختيار‬
‫ي‬‫ا‬
‫منها‬
‫على‬
‫نوعية‬
‫المشكلة‬
‫و‬‫ا‬
‫المو‬
‫ضوع‬
‫اد‬‫ر‬‫الم‬
‫إعداد‬
‫تقرير‬
،‫عنه‬
‫ولكن‬
‫من‬
‫المهم‬
‫في‬
‫جميع‬
‫ق‬‫الطر‬
‫عدم‬
‫الوقوع‬
‫في‬
‫بعض‬
‫اال‬
‫خطاء‬
‫ة‬‫ر‬‫المتكر‬
‫عند‬
‫تحليل‬
‫البيانات‬
‫وهي‬
:

‫الوصول‬
‫إلى‬
‫توصيات‬
‫متسرعة‬
.

‫وضع‬
‫اضات‬‫ر‬‫افت‬
‫خاطئة‬
‫لبعض‬
‫المالحظات‬
.

‫االعتماد‬
‫على‬
‫إحصائيات‬
‫غير‬
‫سليمة‬
.

‫اض‬‫ر‬‫افت‬
‫سباب‬‫ا‬
‫خاطئة‬
‫لبعض‬
‫الظواهر‬
‫موضوع‬
‫البحث‬
‫والمالحظة‬
.

‫إهمال‬
‫بعض‬
‫العوامل‬
‫ات‬‫ر‬‫والمتغي‬
‫عند‬
‫تفسير‬
‫الحقائق‬
‫والمعلومات‬
.
‫ألبيانات‬
‫ألمعلومات‬
‫حقائق‬
‫غير‬
‫منظمة‬
‫ال‬
‫تفيد‬
‫مباش‬
‫رة‬
‫في‬
‫اتخاذ‬
‫ات‬‫ر‬‫ا‬‫ر‬‫الق‬
.
‫حقائق‬
‫منظمه‬
‫تفيد‬
‫مباشرة‬
‫في‬
‫ص‬
‫نع‬
‫ات‬‫ر‬‫ا‬‫ر‬‫الق‬
.
‫بمثابة‬
‫مادة‬
‫خام‬
‫في‬
‫نظام‬
‫المعلوما‬
‫ت‬
.
‫بمثابة‬
‫المنتج‬
‫في‬
‫نظام‬
‫المعلوم‬
‫ات‬
.
‫مدخالت‬
‫لنظام‬
‫المعلومات‬
.
‫مخرجات‬
‫لنظام‬
‫المعلومات‬
.
‫التقرير‬‫إعداد‬ ‫احل‬‫ر‬‫م‬
:
‫ير‬‫ر‬‫ألتق‬‫تابة‬‫ك‬
.
‫هذه‬
‫المرحلة‬
‫تمر‬
‫بخطوتين‬
:
‫ولى‬‫اال‬
‫تابة‬‫ك‬
‫المسودة‬
‫والثانية‬
‫تابة‬‫ك‬
‫التقري‬
‫ر‬
‫في‬
‫ته‬‫ر‬‫صو‬
‫النهائية‬
.
‫وفي‬
‫التقارير‬
‫االستشارية‬
‫فإن‬
‫هذه‬
‫المرحلة‬
‫تنقسم‬
‫إلى‬
‫خطوتي‬
‫ن‬
‫هما‬
‫تابة‬‫ك‬
‫التقرير‬
‫المبدئي‬
‫ومناقشته‬
‫مع‬
‫الجهة‬
‫طالبة‬
‫االستشارة‬
،
‫ثم‬
‫الخطوة‬
‫التالية‬
‫تاب‬‫ك‬
‫ة‬
‫التقرير‬
‫ته‬‫ر‬‫بصو‬
‫النهائية‬
.
‫التقرير‬‫إعداد‬ ‫احل‬‫ر‬‫م‬
:
‫ير‬‫ر‬‫ألتق‬‫وتقديم‬‫عرض‬
.
‫بعد‬
‫نهاية‬
‫إعداد‬
‫التقرير‬
‫يحتاج‬
‫البعض‬
‫منها‬
‫إلى‬
‫عرض‬
‫قبل‬
‫تقديمه‬
‫بشكل‬
‫نهائي‬
،
‫وبعض‬
‫منها‬
‫يقدم‬
‫مباشرة‬
‫ولكن‬
‫في‬
‫كلتا‬
‫الحالتين‬
‫فإن‬
‫هناك‬
‫طا‬‫و‬‫شر‬
‫وطرقا‬
‫للعرض‬
‫والتقديم‬
.
‫التقرير‬‫اء‬‫ز‬‫ج‬‫ا‬
‫ألغالف‬‫صفحة‬
:
‫وتحوي‬
:

‫عنوان‬
‫الجهة‬
.

‫التقرير‬‫عنوان‬
.

‫الجهة‬
‫المقدم‬
‫لها‬
.

‫المعد‬‫اسم‬
.

‫تاريخ‬
‫اإلعداد‬
.
‫التقرير‬‫اء‬‫ز‬‫ج‬‫ا‬
‫قائمة‬
‫ألمحتويات‬
:
–
‫المقدمة‬
:
‫ويذكر‬
‫بها‬
‫سبب‬
‫إعداد‬
‫التقرير‬
‫اءه‬‫ز‬‫ج‬‫وا‬
‫وطريقة‬
‫البحث‬
‫والصعوبات‬
‫التي‬
‫و‬
‫اجهها‬
،‫المعد‬
‫وتتكون‬
‫اء‬‫ز‬‫ج‬‫ا‬
‫المقدمة‬
‫مما‬
‫يلي‬
:
–
‫سبب‬
‫عدأد‬‫أ‬
‫ير‬‫ر‬‫ألتق‬
:
‫ن‬‫كا‬
‫يكون‬
"
‫بناء‬
‫على‬
.....
–
‫أء‬‫ز‬‫ج‬‫أ‬
‫ير‬‫ر‬‫ألتق‬
:
‫يسرد‬
‫معد‬
‫التقرير‬
‫اء‬‫ز‬‫ج‬‫ا‬
‫التقرير‬
‫دون‬
‫تفصيل‬
.
–
‫منهجية‬
‫أسة‬‫ر‬‫ألد‬
:
‫في‬
‫هذه‬
‫ئية‬‫ز‬‫الج‬
‫يعطي‬
‫معد‬
‫التقرير‬
‫ئ‬‫القار‬
‫معلومات‬
‫واضحة‬
‫عن‬
‫ا‬
‫لمنهج‬
‫الذي‬
‫تبعه‬‫ا‬
‫في‬
‫استه‬‫ر‬‫د‬
‫للمشكلة‬
‫و‬‫ا‬
‫موضوع‬
‫تابة‬‫الك‬
.
–
‫ألصعوبات‬
‫ألتي‬
‫وأجهها‬
‫ألمعد‬
:
‫يبين‬
‫المعد‬
‫الصعوبات‬
‫التي‬
‫واجهها‬
،
‫وكيف‬
‫تعامل‬
‫معها‬
،
‫فيبين‬
‫تلك‬
‫التي‬
‫ها‬‫ز‬‫تجاو‬
‫وتلك‬
‫التي‬
‫لم‬
‫يتمكن‬
‫من‬
‫حلها‬
.
–
‫شكر‬
:
‫يقدم‬
‫معد‬
‫التقرير‬
‫في‬
‫المقدمة‬
‫شكره‬
‫لمن‬
‫سهم‬‫ا‬
‫معه‬
‫و‬‫ا‬
‫ساعده‬
‫على‬
‫إنجاز‬
‫هذا‬
‫ال‬
‫تقرير‬
.
‫التقرير‬‫اء‬‫ز‬‫ج‬‫ا‬
•
‫متن‬
‫ير‬‫ر‬‫ألتق‬
:
•
‫يحتوي‬
‫متن‬
‫التقرير‬
‫على‬
‫البيانات‬
‫والمعلومات‬
‫عن‬
‫المشكلة‬
‫و‬‫ا‬
‫الموض‬
‫وع‬
‫قيد‬
‫تابة‬‫الك‬
‫والنتائج‬
‫والتوصيات‬
‫التي‬
‫تم‬
‫التوصل‬
‫إليها‬
،
‫وهذا‬
‫الجزء‬
‫هو‬
‫كبر‬‫ا‬
‫جز‬‫ا‬
‫اء‬
‫التقرير‬
،
‫لذا‬
‫لتسهيل‬
‫اءته‬‫ر‬‫ق‬
‫وفهم‬
‫محتواه‬
‫يستلزم‬
‫مر‬‫اال‬
‫تقسميه‬
‫إلى‬
‫عناصر‬
‫سا‬‫ا‬
‫سية‬
‫ثم‬
‫فرعية‬
‫ثم‬
‫فرعية‬
‫من‬
‫فرعية‬
‫حسب‬
‫حجم‬
‫التقرير‬
‫ونوعه‬
،
‫وهذه‬
‫التقسيمات‬
‫هي‬
‫ما‬
‫ي‬
‫عرف‬
‫بواب‬‫باال‬
‫والفصول‬
.
‫التقرير‬‫اء‬‫ز‬‫ج‬‫ا‬
‫ير‬‫ر‬‫ألتق‬‫متن‬
:
‫ويمكن‬
‫تقسم‬
‫متن‬
‫التقرير‬
‫إلى‬
:

‫المناقشة‬
:
‫يسرد‬
‫معد‬
‫التقرير‬
‫البيانات‬
‫والوقائع‬
‫والحقائق‬
‫ثم‬
‫يقوم‬
‫ب‬
‫مناقشتها‬
‫وتحليها‬
‫وتفسيرها‬
‫ويبين‬
‫عالقة‬
‫هذه‬
‫البيانات‬
‫و‬‫ا‬
‫الوقائع‬
‫و‬‫ا‬
‫الحقائق‬
‫بعضها‬
‫ب‬
‫بعض‬
‫ثر‬‫وا‬
‫بعضها‬
‫في‬
‫بعض‬
.

‫النتائج‬
:
‫يعرض‬
‫الكاتب‬
‫النتائج‬
‫التي‬
‫توصل‬
‫إليها‬
.

‫التوصيات‬
:
‫بناء‬
‫على‬
‫النتائج‬
.
‫التقرير‬‫اء‬‫ز‬‫ج‬‫ا‬
‫ألملخص‬
:
‫ويتضمن‬
‫خالصة‬
‫التقرير‬
.
•
‫لتلخيص‬
‫عملية‬
‫مهمة‬
‫وصعبة‬
‫تحتاج‬
‫إلى‬
‫مهارة‬
‫وذلك‬
‫لتحقيق‬
‫ط‬‫و‬‫شر‬
‫المل‬
‫خص‬
‫الجيد‬
‫وهي‬
:

‫ن‬‫ا‬
‫يكون‬
‫ا‬‫ر‬‫مختص‬
.

‫ن‬‫ا‬
‫يكون‬
‫شامال‬
‫لمحتوى‬
‫التقرير‬
.

‫ن‬‫ا‬
‫يكون‬
‫واضحا‬
.

‫ن‬‫ا‬
‫يفيد‬
‫ئ‬‫القار‬
‫المشغول‬
‫الذي‬
‫ليس‬
‫لديه‬
‫وقت‬
‫كاف‬
‫اءة‬‫ر‬‫لق‬
‫كامل‬
‫التقرير‬
.
‫ف‬
‫يتخذ‬
‫اره‬‫ر‬‫ق‬
‫على‬
‫ضوء‬
‫ذلك‬
‫ن‬‫با‬
‫التقرير‬
‫مفيد‬
‫له‬
‫ه‬‫ا‬‫ر‬‫ويق‬
‫كامال‬
‫و‬‫ا‬
‫ا‬‫جزء‬
،‫منه‬
‫و‬‫ا‬
‫ن‬‫ا‬
‫التق‬
‫رير‬
‫ال‬
‫يفي‬
‫بما‬
‫يرغب‬
‫في‬
‫الحصول‬
‫عليه‬
‫من‬
‫معلومات‬
.
‫التقرير‬‫اء‬‫ز‬‫ج‬‫ا‬
‫ألملخص‬‫نوأع‬‫أ‬
‫ا‬
-
‫وصفي‬ ‫ملخص‬
.

‫النص‬‫اء‬‫ز‬‫ج‬‫ا‬‫يصف‬
.

‫المتبع‬ ‫سلوب‬‫اال‬،‫منه‬ ‫الهدف‬‫يوضح‬
.
‫ب‬
-
‫بياني‬ ‫ملخص‬
.

‫ساسية‬‫اال‬ ‫والنقاط‬ ‫المعلومات‬‫ز‬‫يبر‬
.

‫التوصيات‬‫و‬‫والنتائج‬ ‫المتبع‬ ‫سلوب‬‫اال‬،‫منه‬ ‫الهدف‬‫يوضح‬
..
‫التقرير‬‫اء‬‫ز‬‫ج‬‫ا‬
‫ألفعال‬ ‫ألملخص‬‫تابة‬‫ك‬‫خطوأت‬
‫تية‬
‫آ‬
‫اال‬‫الخطوات‬‫إتباع‬‫يمكن‬ ،‫فعال‬‫ملخص‬‫تابة‬‫لك‬
:

‫الملخص‬‫تابة‬‫ك‬ ‫مستهدفا‬ ،‫جيدا‬‫المحتوي‬‫اجع‬‫ر‬
.

‫توبة‬‫المك‬ ‫المادة‬‫الي‬‫الرجوع‬‫بدون‬‫ولي‬‫ا‬ ‫مسودة‬‫تابة‬‫ك‬ ‫ابدا‬
.

‫وت‬ ‫الهدف‬‫تحقيق‬،‫التكامل‬،‫ابط‬‫ر‬‫الت‬،‫التناسق‬ ‫اعاة‬‫ر‬‫لم‬‫المسودة‬‫اجع‬‫ر‬
‫االنطباع‬‫رك‬
‫المطلوب‬
.

‫لغويا‬ ‫اجعها‬‫ر‬‫و‬ ‫النهائية‬‫النسخة‬‫تب‬‫اك‬
.
‫التقرير‬‫اء‬‫ز‬‫ج‬‫ا‬
‫ألمالحق‬
:
‫وتتضمن‬
‫ائط‬‫ر‬‫الخ‬
‫والجداول‬
‫والرسوم‬
‫والمعلومات‬
‫توبة‬‫المك‬
‫التي‬
‫ى‬‫ير‬
‫المع‬
‫د‬
‫نها‬‫ا‬
‫مهمة‬
‫ئ‬‫للقار‬
‫ولكن‬
‫ال‬
‫تصل‬
‫بها‬
‫هميتها‬‫ا‬
‫ن‬‫ال‬
‫توضع‬
‫ضمن‬
‫صلب‬
‫التقرير‬
.
‫وألجدأول‬ ‫ألتوضيحية‬‫شكال‬‫أال‬ ‫في‬‫أعاتها‬‫ر‬‫م‬‫يجب‬ ‫ألتي‬ ‫ر‬‫مو‬‫أال‬
‫شكال‬‫أال‬
‫ا‬
-
‫احرص‬
‫على‬
‫ن‬‫ا‬
‫يحتوي‬
‫الشكل‬
‫على‬
‫البيانات‬
‫التي‬
‫ن‬ِ
ّ‫ك‬َ‫م‬ُ‫ت‬
‫من‬
‫اءته‬‫ر‬‫ق‬
‫و‬‫ا‬
‫فهمه‬
‫ب‬
‫دون‬
‫الحاجة‬
‫للرجوع‬
‫إلى‬
‫جزء‬
‫من‬
‫اء‬‫ز‬‫ج‬‫ا‬
‫التقرير‬
.
‫لذلك‬
‫ينبغي‬
‫ن‬‫ا‬
‫يكون‬
‫ى‬َّ‫سم‬ ُ‫م‬
‫الشكل‬
‫و‬‫ا‬
‫الجدول‬
‫واضحا‬
‫توبا‬‫ومك‬
‫على‬‫ا‬
‫و‬‫ا‬
‫دنى‬‫ا‬
‫و‬‫ا‬
‫بجوار‬
‫الشكل‬
‫و‬‫ا‬
‫الجدول‬
.
‫وكذلك‬
‫يجب‬
‫ن‬‫ا‬
‫تكون‬
‫وحدات‬
‫القياس‬
‫موضحة‬
‫في‬
‫الجد‬
‫ول‬
‫و‬‫ا‬
‫الشكل‬
.
‫في‬
‫حالة‬
‫الرسومات‬
‫التخطيطية‬
‫فالبد‬
‫من‬
‫تابة‬‫ك‬
‫مفتاح‬
‫الشكل‬
‫و‬‫ا‬
‫الرسم‬
‫مث‬
‫ل‬
‫ن‬‫ا‬
“
‫ا‬
”
‫تعني‬
‫كذا‬
‫و‬
”
‫ب‬
”
‫تعني‬
‫كذا‬
‫و‬
”
‫ت‬
”
‫تعني‬
‫كذا‬
.
‫في‬
‫حالة‬
‫استخدام‬
‫مقياس‬
‫رسم‬
‫فيتم‬
‫توضيحه‬
‫ف‬
‫ي‬
‫الرسم‬
‫وفي‬
‫حالة‬
‫الرسومات‬
‫البيانية‬
‫البد‬
‫من‬
‫تابة‬‫ك‬
‫اسم‬
‫ر‬‫المحاو‬
.
‫وألجدأول‬ ‫ألتوضيحية‬‫شكال‬‫أال‬ ‫في‬‫أعاتها‬‫ر‬‫م‬‫يجب‬ ‫ألتي‬ ‫ر‬‫مو‬‫أال‬
‫ب‬
-
‫شرح‬
‫الجدول‬
‫و‬‫ا‬
‫الشكل‬
‫في‬
‫التقرير‬
‫يكون‬
‫سابقا‬
‫للجدول‬
‫و‬‫ا‬
‫الشكل‬
‫حتى‬
‫ال‬
‫يتفاجا‬
‫ا‬
‫ئ‬‫لقار‬
‫بجدول‬
‫و‬‫ا‬
‫ال‬
‫عالقة‬
‫له‬
‫بالفقرة‬
‫السابقة‬
‫له‬
‫في‬
‫التقرير‬
‫و‬‫ا‬
‫البحث‬
.
‫الحظ‬
‫ن‬‫ا‬
‫شرح‬
‫الجدول‬
‫و‬‫ا‬
‫الشكل‬
‫قد‬
‫يوضح‬
‫كيفية‬
‫حساب‬
‫و‬‫ا‬
‫قياس‬
‫بعض‬
‫البيانات‬
‫في‬
‫الجدول‬
‫و‬‫ا‬
‫الرسم‬
‫البياني‬
,
‫وقد‬
‫يوضح‬
‫ما‬
‫يمكن‬
‫ن‬‫ا‬
‫نست‬
‫نتجه‬
‫من‬
‫تلك‬
‫رقام‬‫اال‬
‫و‬‫ا‬
‫الرسومات‬
‫وقد‬
‫يوضح‬
‫طريقة‬
‫عمل‬
‫الجهاز‬
‫الموضح‬
‫بالشكل‬
,
‫و‬‫ا‬
‫ما‬
‫يالحظ‬
‫في‬
‫ر‬‫الصو‬
‫الرقمية‬
‫و‬‫ا‬
‫افية‬‫ر‬‫الفوتوغ‬
.
‫في‬
‫جميع‬
‫حوال‬‫اال‬
‫ينبغي‬
‫على‬
‫كاتب‬
‫التقرير‬
‫ن‬‫ا‬
‫يشرح‬
‫الشكل‬
‫و‬‫ا‬
‫الجدول‬
‫و‬‫ا‬
‫ة‬‫ر‬‫الصو‬
‫حسب‬
‫الغرض‬
‫منها‬
‫و‬
‫ال‬
‫تفي‬‫يك‬
‫بمالحظة‬
‫ئ‬‫القار‬
‫ج‬
-
‫إذا‬
‫كانت‬
‫البيانات‬
‫و‬‫ا‬
‫بعضها‬
‫قد‬
‫تم‬
‫الحصول‬
‫عليه‬
‫من‬
‫مصدر‬
‫ما‬
‫مثل‬
‫تقارير‬
‫دولية‬
‫و‬‫ا‬
‫بح‬
‫ث‬
‫سابق‬
‫فيتم‬
‫توضيح‬
‫ذلك‬
‫بجوار‬
‫و‬‫ا‬
‫سفل‬‫ا‬
‫الشكل‬
‫و‬‫ا‬
‫الجدول‬
‫وألجدأول‬ ‫ألتوضيحية‬‫شكال‬‫أال‬ ‫في‬‫أعاتها‬‫ر‬‫م‬‫يجب‬ ‫ألتي‬ ‫ر‬‫مو‬‫أال‬
‫د‬
-
‫تجنب‬
‫التعقيد‬
‫ضع‬‫و‬‫و‬
‫بيانات‬
‫و‬‫ا‬
‫شكال‬‫ا‬
‫و‬‫ا‬
‫تفاصيل‬
‫ال‬
‫فائدة‬
‫منها‬
.
‫ه‬
-
‫كن‬
‫مينا‬‫ا‬
‫في‬
‫عرض‬
‫البيانات‬
‫فال‬
‫تحاول‬
‫استخدام‬
‫رسومات‬
‫بيانية‬
‫تع‬
‫رض‬
‫البيانات‬
‫بطريقة‬
‫ضلل‬ُ‫ت‬
‫ئ‬‫القار‬
‫وال‬
‫تحاول‬
‫عرض‬
‫بعض‬
‫البيانات‬
‫التي‬
‫تدعم‬
‫وجه‬
‫ة‬
‫نظرك‬
‫خفي‬ُ‫وت‬
‫تلك‬
‫التي‬
‫ضعف‬ُ‫ت‬
‫يك‬‫ا‬‫ر‬
.
‫ال‬
‫تتعمد‬
‫تقريب‬
‫رقام‬‫اال‬
‫إلخفاء‬
‫معلومات‬
‫ما‬
.
‫هذ‬
‫ا‬
‫بالطبع‬
‫ناهيك‬
‫عن‬
‫ن‬‫ا‬
‫غير‬ُ‫ت‬
‫رقام‬‫اال‬
‫نفسها‬
‫فهذا‬
‫عتبر‬ُ‫ي‬
‫إخالل‬
‫مانة‬‫باال‬
.
‫وألجدأول‬ ‫ألتوضيحية‬‫شكال‬‫أال‬ ‫في‬‫أعاتها‬‫ر‬‫م‬‫يجب‬ ‫ألتي‬ ‫ر‬‫مو‬‫أال‬
‫ألجدأول‬
‫ا‬
-
‫ينبغي‬
‫تيب‬‫ر‬‫ت‬
‫الصفوف‬
‫عمدة‬‫واال‬
‫في‬
‫الجدول‬
‫بما‬
‫يخدم‬
‫الفكرة‬
‫و‬‫ا‬
‫الحقيقي‬
‫ة‬
‫التي‬
‫تريد‬
‫توضيحها‬
.
‫فمثال‬
‫إذا‬
‫كان‬
‫الجدول‬
‫وضح‬ُ‫ي‬
‫ثير‬‫تا‬
‫كل‬
‫سبب‬
‫من‬
‫عطال‬‫ا‬
‫الماكينات‬
‫على‬
‫توقف‬
‫عدات‬ُ‫الم‬
‫فقد‬
‫يكون‬
‫تيب‬‫ر‬‫الت‬
‫لي‬‫ز‬‫التنا‬
‫للتوقفات‬
‫مناسبا‬
‫نه‬‫ال‬
‫ظهر‬ُ‫ي‬
‫اال‬
‫سباب‬
‫هم‬‫اال‬
‫في‬
‫الصفوف‬
‫ولى‬‫اال‬
.
‫ب‬
-
‫رقام‬‫اال‬
‫ينبغي‬
‫ن‬‫ا‬
‫تب‬‫ك‬ُ‫ت‬
‫بالدقة‬
‫المناسبة‬
‫لطبيعة‬
‫رقام‬‫اال‬
‫وطبيعة‬
‫الت‬
‫قرير‬
‫بمعنى‬
‫ن‬‫ا‬
‫يتم‬
‫تقريب‬
‫رقام‬‫اال‬
‫للرقم‬
‫ي‬‫العشر‬
‫المناسب‬
‫فال‬
‫يتم‬
‫تابة‬‫ك‬
‫رقام‬‫اال‬
‫لثالث‬
‫رقم‬
‫عش‬
‫ي‬‫ر‬
‫بدون‬
‫داع‬
‫وال‬
‫يتم‬
‫إهمالها‬
‫في‬
‫حالة‬
‫الحاجة‬
‫إليها‬
.
‫ينبغي‬
‫ن‬‫ا‬
‫يتم‬
‫إتباع‬
‫سياسية‬
‫واحدة‬
‫في‬
‫ت‬
‫قريب‬
‫رقام‬‫ا‬
‫المقياس‬
‫الواحد‬
.
‫وألجدأول‬ ‫ألتوضيحية‬‫شكال‬‫أال‬ ‫في‬‫أعاتها‬‫ر‬‫م‬‫يجب‬ ‫ألتي‬ ‫ر‬‫مو‬‫أال‬
‫ج‬
-
‫حاول‬
‫استخدام‬
‫شكل‬
‫موحد‬
‫في‬
‫تابة‬‫ك‬
‫عناوين‬
‫الجداول‬
‫وعناوين‬
‫عمدة‬‫اال‬
‫من‬
‫حيث‬
‫شكل‬
‫الخط‬
‫وحجمه‬
‫في‬
‫التقرير‬
‫الواحد‬
‫و‬‫ا‬
‫البحث‬
‫الواحد‬
.
‫د‬
-
‫إن‬
‫كان‬
‫من‬
‫الممكن‬
‫تجميع‬
‫ثر‬‫ك‬‫ا‬
‫من‬
‫جدول‬
‫في‬
‫جدول‬
‫واحد‬
‫فافعل‬
‫ما‬
‫لم‬
‫يتعار‬
‫ض‬
‫مع‬
‫تيب‬‫ر‬‫ت‬
‫التقرير‬
.
‫فمثال‬
‫يمكن‬
‫دمج‬
‫جدولين‬
‫حدهما‬‫ا‬
‫يوضح‬
‫عمار‬‫ا‬
‫وتخصصات‬
‫العمالء‬
‫الذين‬
‫ردوا‬
‫على‬
‫استبيان‬
‫خدمة‬
‫العمالء‬
‫والجدول‬
‫خر‬
‫آ‬
‫اال‬
‫الذي‬
‫يوضح‬
‫الحالة‬
‫االجتماع‬
‫ية‬
‫والدخل‬
‫لنفس‬
‫العينة‬
.
‫والجداول‬ ‫التوضيحية‬ ‫شكال‬‫اال‬‫في‬‫اعاتها‬‫ر‬‫م‬‫يجب‬ ‫التي‬ ‫ر‬‫مو‬‫اال‬
‫وألتخطيطية‬ ‫ألبيانية‬‫ألرسومات‬
‫ا‬
-
‫حاول‬
‫ن‬‫ا‬
‫تستخدم‬
‫رسومات‬
‫تخطيطية‬
‫مبسطة‬
‫بحيث‬
‫تحتوي‬
‫على‬
‫التف‬
‫اصيل‬
‫رية‬‫و‬‫الضر‬
‫فقط‬
.
‫فال‬
‫تستخدم‬
‫رسومات‬
‫تفصيلية‬
‫طالما‬
‫ن‬‫ا‬
‫التفاصيل‬
‫ال‬
‫عالقة‬
‫لها‬
‫بموضوع‬
‫التقرير‬
.
‫ب‬
-
‫ينبغي‬
‫اعاة‬‫ر‬‫م‬
‫ن‬‫ا‬
‫التقرير‬
‫قد‬
‫يتم‬
‫تصويره‬
‫لوان‬‫باال‬
‫بيض‬‫اال‬
‫سود‬‫واال‬
‫ف‬
‫ال‬
‫تستخدم‬
‫لوان‬‫ا‬
‫يصعب‬
‫تمييزها‬
‫في‬
‫حالة‬
‫التصوير‬
‫بيض‬‫باال‬
‫سود‬‫واال‬
.
‫والجداول‬ ‫التوضيحية‬ ‫شكال‬‫اال‬‫في‬‫اعاتها‬‫ر‬‫م‬‫يجب‬ ‫التي‬ ‫ر‬‫مو‬‫اال‬
‫ج‬
-
‫شكال‬‫اال‬
‫البيانية‬
‫هي‬
‫وسيلة‬
‫جيدة‬
‫في‬
‫حيان‬‫ا‬
‫ثيرة‬‫ك‬
‫لعرض‬
‫البيانات‬
‫ولكن‬
‫يجب‬
‫ن‬‫ا‬
‫ت‬
‫ستخدم‬
‫بطريقة‬
‫جيدة‬
.
‫شكال‬‫اال‬
‫البيانية‬
‫تستخدم‬
‫لعرض‬
‫البيانات‬
‫بطريقة‬
‫سهلة‬
‫وليس‬
‫الهدف‬
‫منها‬
‫تزي‬
‫ين‬
‫التقرير‬
.
‫وبالتالي‬
‫فالشكل‬
‫البياني‬
‫الذي‬
‫يوضح‬
‫البيانات‬
‫بطريقة‬
‫جيدة‬
‫هو‬
‫الشكل‬
‫المناسب‬
.
‫فمثال‬
‫معظم‬
‫شكال‬‫اال‬
‫البيانية‬
‫ذات‬
‫الثالثة‬
‫بعاد‬‫ا‬
‫ال‬
‫تضيف‬
‫شيائ‬
‫نها‬‫ال‬
‫في‬
‫الواقع‬
‫ذات‬
‫بعدين‬
‫إذ‬
‫إن‬
‫البعد‬
‫الثالث‬
‫ال‬
‫يع‬
‫بر‬
‫عن‬
‫ي‬‫ا‬
‫شيء‬
.
‫باإلضافة‬
‫إلى‬
‫ذلك‬
‫فإن‬
‫تدوير‬
‫الشكل‬
‫اوية‬‫ز‬‫ب‬
‫ما‬
‫يجعل‬
‫إحساس‬
‫ئ‬‫القار‬
‫بالبيانات‬
‫مختلف‬
.
‫لذلك‬
‫ال‬
‫نصح‬ُ‫ي‬
‫باستخدام‬
‫شكال‬‫اال‬
‫الدائرية‬
‫ذات‬
‫ثالثة‬
‫بعاد‬‫ا‬
‫وكذلك‬
‫عمدة‬‫اال‬
‫ذات‬
‫ثالثة‬
‫بعاد‬‫ا‬
‫والتي‬
‫عادة‬
‫م‬
‫ا‬
‫تكون‬
‫متاحة‬
‫في‬
‫امج‬‫ر‬‫ب‬
‫مثل‬
‫إكسل‬
.
‫والجداول‬ ‫التوضيحية‬ ‫شكال‬‫اال‬‫في‬‫اعاتها‬‫ر‬‫م‬‫يجب‬ ‫التي‬ ‫ر‬‫مو‬‫اال‬
‫د‬
-
‫استخدم‬
‫الرسم‬
‫البياني‬
‫المناسب‬
‫لما‬
‫تريد‬
‫توضيحه‬
‫ب‬َ‫جن‬َ‫وت‬
‫استخدام‬
‫الرسوم‬
‫ات‬
‫البيانية‬
‫التي‬
‫ال‬
‫ضيف‬ٌ‫ت‬
‫شيائ‬
‫فالرسم‬
‫البياني‬
‫غاية‬
‫وليس‬
‫وسيلة‬
.
‫قد‬
‫يكون‬
‫من‬
‫المعلوم‬
‫لديك‬
‫ن‬‫ا‬
‫اء‬َّ‫قر‬
‫التقرير‬
-
‫العاملين‬
‫في‬
‫الشركة‬
‫مثال‬
-
‫ال‬
‫يفهمون‬
‫نوعا‬
‫ما‬
‫من‬
‫نواع‬‫ا‬
‫الرسومات‬
‫البيانية‬
‫فيكون‬
‫من‬
‫فضل‬‫اال‬
‫ن‬‫ا‬
‫تتجنب‬
‫استخدامه‬
.
‫ه‬
-
‫إن‬
‫استخدمت‬
‫خطوط‬
‫الشبكة‬
-
‫وهي‬
‫الخطوط‬
‫الطولية‬
‫والعرضية‬
‫التي‬
‫تظهر‬
‫خلف‬
‫ال‬
‫رسم‬
‫البياني‬
-
‫فاستخدمها‬
‫بحيث‬
‫يستطيع‬
‫ئ‬‫القار‬
‫معرفة‬
‫قيم‬
‫نقاط‬
‫الرسم‬
‫بالتقريب‬
.
‫ال‬
‫تجعل‬
‫ه‬
‫ذه‬
‫الخطوط‬
‫ثيرة‬‫ك‬
‫جدا‬
‫و‬‫ا‬
‫سميكة‬
‫بحيث‬
‫تجعل‬
‫الرسم‬
‫يبدو‬
‫مزعجا‬
‫و‬‫ا‬
‫تطغى‬
‫على‬
‫خطوط‬
‫الرسم‬
‫البياني‬
.
‫والجداول‬ ‫التوضيحية‬ ‫شكال‬‫اال‬‫في‬‫اعاتها‬‫ر‬‫م‬‫يجب‬ ‫التي‬ ‫ر‬‫مو‬‫اال‬
‫أفية‬‫ر‬‫وألفوتوغ‬ ‫ألرقمية‬‫ر‬‫ألصو‬
‫ا‬
-
‫ة‬‫ر‬‫الصو‬‫تجعل‬‫ن‬‫ا‬ ‫حاول‬
‫واضحة‬
.
‫ب‬
-
‫ما‬ ‫عقدة‬ُ‫الم‬‫ر‬‫الصو‬‫تجنب‬
‫مكن‬‫ا‬
.
‫ج‬
-
‫دائ‬‫بوضع‬ ‫ة‬‫ر‬‫الصو‬‫في‬‫الهام‬‫الجزء‬‫توضح‬ ‫ن‬‫ا‬ ‫حيانا‬‫ا‬ ‫المناسب‬ ‫من‬‫يكون‬ ‫قد‬
‫رة‬
‫حوله‬
.
‫التقرير‬‫تابة‬‫ك‬
‫التقرير‬
‫كما‬
‫عرفنا‬
‫إحدى‬
‫وسائل‬
‫االتصال‬
‫تابي‬‫الك‬
،
‫يتم‬
‫إعداده‬
‫وفق‬
‫خطو‬
‫ات‬
‫فنية‬
‫متتالية‬
‫البد‬
‫من‬
‫تتبعها‬
‫بكل‬
‫دقة‬
‫لتحقيق‬
‫الهدف‬
‫المنشود‬
،
‫تابة‬‫وك‬
‫ا‬
‫لتقرير‬
‫تعتبر‬
‫من‬
‫الخطوات‬
‫خيرة‬‫اال‬
‫في‬
‫عملية‬
‫اإلعداد‬
،
‫غم‬‫ر‬‫و‬
‫نها‬‫ا‬
‫في‬
‫الغالب‬
‫خذ‬‫تا‬
‫وقتا‬
‫وج‬
‫هدا‬
‫قل‬‫ا‬
‫مما‬
‫بذل‬
‫في‬
‫احل‬‫ر‬‫الم‬
‫السابقة‬
،
‫إال‬
‫نها‬‫ا‬
‫قد‬
‫تكون‬
‫السبب‬
‫المباشر‬
‫لفشل‬
‫الت‬
‫قرير‬
‫في‬
‫تحقيق‬
‫هدفه‬
‫حتى‬
‫وإن‬
‫كانت‬
‫جميع‬
‫الخطوات‬
‫السابقة‬
‫تم‬
‫داؤها‬‫ا‬
‫على‬
‫مستوى‬
‫عالي‬
‫م‬
‫ن‬
‫فاءة‬‫الك‬
.
‫التقرير‬‫تابة‬‫ك‬
ً‫وال‬‫أ‬
:
‫ط‬‫و‬‫ألشر‬
‫ألشكلية‬
.
•
‫ط‬‫و‬‫الشر‬
‫الشكلية‬
‫تابة‬‫للك‬
‫تعني‬
‫مجموعة‬
‫ط‬‫و‬‫الشر‬
‫الواجب‬
‫توافرها‬
‫عند‬
‫الك‬
‫تابة‬
،
‫من‬
‫حيث‬
‫رق‬‫الو‬
‫المستخدم‬
‫والهوامش‬
‫والتنسيق‬
،
‫وكل‬
‫ذلك‬
‫من‬
‫جل‬‫ا‬
‫ضمان‬
‫تحقق‬
‫شرط‬
‫ا‬
‫ثير‬‫لتا‬
‫اإليجابي‬
‫لدى‬
‫ئ‬‫القار‬
‫تمال‬‫واك‬
‫عملية‬
‫االتصال‬
‫بذلك‬
.
‫وهي‬
‫تتكون‬
‫من‬
‫العناص‬
‫ر‬
‫التالية‬
:
‫أختيار‬
‫رق‬‫ألو‬
‫ألمالئم‬
:
‫بناء‬
‫على‬
‫ار‬‫ر‬‫ق‬
‫مجلس‬
‫اء‬‫ر‬‫ز‬‫الو‬
‫رقم‬
(
126
)
‫وتاريخ‬
8/6/1406
‫ه‬
‫فقد‬
‫د‬‫ر‬‫و‬
‫في‬
‫الدليل‬
‫اإلرشادي‬
‫رق‬‫لو‬
‫تابة‬‫الك‬
‫المستخدم‬
‫في‬
‫المكاتبات‬
‫الحكومية‬
‫على‬
‫نه‬‫ا‬
‫يجب‬
‫توافر‬
‫الخواص‬
‫التالية‬
‫في‬
‫رق‬‫و‬
‫تابة‬‫الك‬
.
‫التقرير‬‫تابة‬‫ك‬
1
.
‫ألمظهر‬
:
1/1
‫ن‬‫ا‬
‫يكون‬
‫ذا‬
‫ملمس‬
‫ناعم‬
‫ومتجانس‬
‫اللون‬
.
1/2
‫ن‬‫ا‬
‫يكون‬
‫نظيفا‬
‫وخاليا‬
‫من‬
‫وساخ‬‫اال‬
‫والبقع‬
‫الزيتية‬
‫والمواد‬
‫الغ‬
‫ريبة‬
.
1/3
‫ن‬‫ا‬
‫يكون‬
‫مستويا‬
‫وذا‬
‫سمك‬
‫وشكل‬
‫منتظمين‬
‫وخاليا‬
‫عموما‬
‫من‬
‫الو‬
‫صالت‬
‫والثقوب‬
‫والتمزقات‬
‫والقطوع‬
‫والثنيات‬
‫والخدوش‬
‫والناسلة‬
‫والعيوب‬
‫الس‬
‫طحية‬
‫ى‬‫خر‬‫اال‬
‫مثل‬
‫التسليخ‬
‫والتبثر‬
‫والتجعد‬
‫والتقوس‬
‫والتموج‬
.
‫تابة‬‫الك‬‫تنسيق‬
‫التقرير‬
‫كما‬
‫عرفنا‬
‫إحدى‬
‫وسائل‬
‫االتصال‬
‫الكتابي‬
،
‫يتم‬
‫إعداده‬
‫وف‬
‫ق‬
‫خطوات‬
‫فنية‬
‫متتالية‬
‫البد‬
‫من‬
‫تتبعها‬
‫بكل‬
‫دقة‬
‫لتحقيق‬
‫الهدف‬
‫المن‬
‫شود‬
،
‫وكتابة‬
‫التقرير‬
‫تعتبر‬
‫من‬
‫الخطوات‬
‫األخيرة‬
‫في‬
‫عملية‬
‫اإلعداد‬
،
‫ورغم‬
‫أنها‬
‫في‬
‫الغالب‬
‫تأخذ‬
‫وقتا‬
‫وجهدا‬
‫أقل‬
‫مما‬
‫بذل‬
‫في‬
‫المراحل‬
‫السابقة‬
،
‫إال‬
‫أنها‬
‫قد‬
‫تكون‬
‫السبب‬
‫المباشر‬
‫لفشل‬
‫التقرير‬
‫في‬
‫تحقيق‬
‫هدفه‬
‫حتى‬
‫وإن‬
‫كانت‬
‫جميع‬
‫الخط‬
‫وات‬
‫السابقة‬
‫تم‬
‫أداؤها‬
‫على‬
‫مستوى‬
‫عال‬
‫من‬
‫الكفاءة‬
.
‫فهي‬
‫كما‬
‫عرفنا‬
‫في‬
‫منظومة‬
‫االتصال‬
‫الوسيلة‬
‫التي‬
‫تنقل‬
‫التي‬
‫ت‬
‫نقل‬
‫محتوى‬
‫االتصال‬
،
‫تنقل‬
‫ما‬
‫تم‬
‫التوصل‬
‫إليه‬
‫من‬
‫معلومات‬
‫وأفكار‬
‫ونتائج‬
‫حيال‬
‫المشكلة‬
‫أو‬
‫الموضوع‬
‫قيد‬
‫الكتابة‬
‫إلى‬
‫المتلقي‬
،
‫ومحاطة‬
‫بمعوقات‬
‫يجب‬
‫تجنب‬
‫ها‬
‫والحذر‬
‫منها‬
.
‫تتمثل‬
‫تلك‬
‫المعوقات‬
‫في‬
‫نوعين‬
‫األولى‬
‫ناتجة‬
‫عن‬
‫شكلية‬
‫الكت‬
‫ابة‬
‫والثانية‬
‫ناتجة‬
‫عن‬
‫مضمون‬
‫الرسالة‬
‫وطريقة‬
‫عرض‬
‫األفكار‬
،
‫لذا‬
‫فإن‬
‫هناك‬
‫شروطا‬
‫لشكلية‬
‫المادة‬
‫المكتوبة‬
‫وشروطا‬
‫لتحرير‬
‫المضمون‬
‫إذا‬
‫توافرت‬
‫ضمن‬
‫الكاتب‬
‫فعالية‬
‫كتابته‬
‫وتأثيرها‬
‫على‬
‫المتلقي‬
.
‫تابة‬‫الك‬‫بداية‬‫خط‬
‫اليمنى‬‫الورقة‬‫وحافة‬‫بينه‬
3
‫قل‬‫اال‬‫على‬‫سم‬
‫ات‬‫ر‬‫الفق‬‫بداية‬‫خط‬
(
‫تابة‬‫الك‬‫وخط‬‫بينه‬‫الذي‬‫اغ‬‫ر‬‫الف‬
=
‫سنتي‬‫ونصف‬‫واحد‬
، ‫متر‬
‫حروف‬‫بخمس‬
)
‫ألفقرتين‬‫بين‬ ‫ألمسافة‬
=
‫غ‬‫ر‬‫فا‬‫سطر‬
‫ألمالئم‬ ‫رق‬‫ألو‬ ‫أختيار‬
•
‫رق‬‫الو‬‫نوع‬
•
‫رق‬‫الو‬‫لون‬
•
‫المناسبة‬‫المساحة‬
‫ألهوأمش‬‫تنسيق‬
•
‫تعريفها‬
•
‫مسافاتها‬
•
‫هميتها‬‫ا‬
‫تابة‬‫ألك‬‫تنسيق‬
•
‫ات‬‫ر‬‫الفق‬‫تعريف‬
•
‫ات‬‫ر‬‫الفق‬‫تحديد‬
•
‫المرقمة‬‫ات‬‫ر‬‫الفق‬
‫تابة‬‫للك‬‫الشكلية‬ ‫ط‬‫و‬‫الشر‬
‫التقرير‬‫تابة‬‫ك‬
2
.
‫ألتشذيب‬
(
‫ألقص‬
)
:
•
‫ن‬‫ا‬
‫يكون‬
‫القص‬
‫متعامدا‬
‫على‬
‫الجوانب‬
‫ربعة‬‫اال‬
‫ن‬‫وا‬
‫تكون‬
‫الحواف‬
‫نظيفة‬
‫وملساء‬
‫وم‬
‫قصوصة‬
‫بانتظام‬
.
3
.
‫ألمقاس‬
:
•
3/1
‫ن‬‫ا‬
‫يستخدم‬
‫رق‬‫الو‬
‫بيض‬‫اال‬
‫غير‬
‫المدموغ‬
‫مقاس‬
‫ا‬
4
(
210
‫مم‬
×
297
‫مم‬
)
‫ن‬‫ز‬‫و‬‫و‬
‫ساسي‬‫ا‬
80
‫جم‬
/
‫م‬
2
‫في‬
‫مخاطبة‬
‫جهزة‬‫اال‬
‫الحكومية‬
‫المستقلة‬
‫فيما‬
‫بينها‬
‫وفي‬
‫مخاطبتها‬
‫ال‬
‫جهات‬
‫الخاصة‬
.
•
3/2
‫ن‬‫ا‬
‫يستخدم‬
‫رق‬‫الو‬
‫بيض‬‫اال‬
‫غير‬
‫المدموغ‬
‫مقاس‬
‫ا‬
5
(
148
‫مم‬
×
210
‫مم‬
)
‫ومقاس‬
‫ب‬
5
(
176
‫مم‬
×
250
‫مم‬
)
‫ن‬‫ز‬‫و‬‫و‬
‫ساسي‬‫ا‬
70
‫جم‬
/
‫م‬
2
‫للتخاطب‬
‫داخل‬
‫الجهاز‬
‫الحكومي‬
‫الواحد‬
.
•
3/3
‫ن‬‫ا‬
‫تستخدم‬
‫رق‬‫الو‬
‫بيض‬‫اال‬
‫غير‬
‫المدموغ‬
‫مقاس‬
‫ا‬
6
(
105
‫مم‬
×
148
‫مم‬
)
‫ن‬‫ز‬‫و‬‫و‬
‫ساسي‬‫ا‬
60
‫جم‬
/
‫م‬
2
‫لإلحاالت‬
‫ح‬‫و‬‫والشر‬
.
‫واستخداماتها‬‫اق‬‫ر‬‫و‬‫اال‬ ‫مقاسات‬
‫قة‬‫ر‬‫ألو‬ ‫مقاس‬
‫أستخدأماته‬
(
‫أ‬
4
()
210
‫مم‬
×
297
‫مم‬
)
‫ب‬‫فيما‬ ‫ألمستقلة‬ ‫ألحكومية‬‫جهزة‬‫أال‬ ‫مخاطبة‬
‫وفي‬‫ينها‬
‫ألخاصة‬‫ألجهات‬ ‫مخاطبتها‬
.
(
‫أ‬
5
()
148
‫مم‬
×
210
‫مم‬
)
‫ألوأحد‬ ‫ألحكومي‬‫ألجهاز‬‫دأخل‬‫للتخاطب‬
.
(
‫أ‬
6
()
105
‫مم‬
×
148
‫مم‬
)
‫ح‬‫و‬‫وألشر‬ ‫حاالت‬‫لال‬
.
‫ير‬‫ر‬‫ألتقا‬‫عدأد‬‫ال‬‫عامة‬‫قوأعد‬
•
1
-
‫التقارير‬ ‫إعداد‬‫في‬‫العربية‬ ‫اللغة‬‫تستخدم‬
•
2
-
‫العربي‬‫المتن‬‫صف‬‫في‬‫يستخدم‬
"
‫المبسط‬‫العربي‬ ‫الخط‬
(Simplified Arabic)
"
‫مقاس‬ ‫ي‬‫اإلنجليز‬‫وللمتن‬
١٢
"Times New Roman"
•
3
-
‫الث‬ ‫سود‬‫اال‬‫النمط‬‫باستخدام‬ ‫والمالحق‬ ‫ئيسة‬‫ر‬‫ال‬‫بواب‬‫اال‬‫عناوين‬‫تابة‬‫ك‬‫ينبغي‬
‫قيل‬
(Bold)
‫بمقاس‬
16
‫مقاس‬‫و‬ ‫العربية‬ ‫للغة‬
14
‫الصفحة‬ ‫على‬‫ا‬‫تتوسط‬ ‫ن‬‫ا‬ ‫على‬‫اإلنجليزية‬ ‫للغة‬
.
‫ما‬‫ا‬
‫الطرف‬‫على‬‫تابتها‬‫ك‬ ‫فيتعين‬ ‫الفرعية‬‫والفصول‬ ‫الفصول‬‫عناوين‬‫يختص‬‫فيما‬
‫من‬‫يسر‬‫اال‬‫و‬‫ا‬‫يمن‬‫اال‬
‫سود‬‫اال‬‫بالنمط‬ ‫التقرير‬‫لغة‬ ‫حسب‬ ‫الصفحة‬
.
‫ير‬‫ر‬‫ألتقا‬‫عدأد‬‫ال‬‫عامة‬‫قوأعد‬
•
4
-
‫وبمق‬‫المتن‬‫نمط‬‫باستخدام‬‫ر‬‫والصو‬ ‫شكال‬‫واال‬ ‫الجداول‬‫عناوين‬‫تب‬‫تك‬
‫اس‬
١٦
‫و‬ ‫العربية‬‫للغة‬
١٢
‫الجد‬ ‫بداية‬ ‫من‬ ‫تبدا‬ ‫و‬‫ا‬‫تتوسط‬ ‫ن‬‫ا‬‫على‬ ‫اإلنجليزية‬‫للغة‬
‫و‬‫ا‬‫ول‬
‫ا‬‫الجدول‬‫وفوق‬‫ة‬‫ر‬‫والصو‬‫الشكل‬‫تحت‬ ‫مباشرة‬‫وتوضع‬،‫ة‬‫ر‬‫الصو‬‫و‬‫ا‬‫الشكل‬
‫لذي‬
‫به‬‫تتعلق‬
.
‫قوسين‬ ‫داخل‬ ‫رقامهما‬‫با‬‫المتن‬ ‫داخل‬‫والشكل‬‫الجدول‬‫إلى‬‫ويشار‬
‫الشك‬‫و‬‫ا‬‫الجدول‬‫رقم‬‫تب‬‫فيك‬‫الشكل‬‫و‬‫ا‬‫الجدول‬‫عنوان‬‫في‬ ‫ما‬‫ا‬ ،‫هالليين‬
‫بدون‬‫ل‬
‫سيتان‬‫ا‬‫ر‬‫نقطتان‬ ‫وتليه‬ ‫قواس‬‫ا‬
":".
‫ير‬‫ر‬‫ألتقا‬‫عدأد‬‫ال‬‫عامة‬‫قوأعد‬
5
-
‫توضع‬
‫الجداول‬
‫شكال‬‫واال‬
‫ر‬‫والصو‬
‫والرسوم‬
‫البيانية‬
‫بالقرب‬
‫من‬
‫موضع‬
‫ذكر‬
‫ها‬
‫فإذا‬
‫كان‬
‫الجدول‬
‫و‬‫ا‬
‫الشكل‬
‫و‬‫ا‬
‫ة‬‫ر‬‫الصو‬
‫صغيرة‬
‫ا‬‫نسبي‬
‫فباإلمكان‬
‫وضعها‬
‫داخل‬
‫النص‬
.
‫ما‬‫ا‬
‫شكال‬‫اال‬
‫والجداول‬
‫ر‬‫والصو‬
‫التي‬
‫يزيدحجمها‬
‫عن‬
‫صفحة‬
‫فإنها‬
‫توضع‬
‫في‬
‫المالحق‬
.
6
-
‫ترسم‬
‫شكال‬‫اال‬
‫والخطوط‬
‫البيانية‬
‫بواسطة‬
‫الحاسب‬
‫لي‬
‫آ‬
‫اال‬
‫و‬‫ا‬
‫باستخدام‬
‫دو‬‫ا‬
‫ات‬
‫الرسم‬
‫بحيث‬
‫تكون‬
‫واضحة‬
‫مع‬
‫عدم‬
‫تابة‬‫الك‬
‫باليد‬
‫عليها‬
.
7
-
‫إذا‬
‫تضمن‬
‫التقرير‬
‫ا‬‫ر‬‫صو‬
‫فعلى‬
‫الباحث‬
‫العمل‬
‫على‬
‫مسحها‬
‫ا‬‫ضوئي‬
‫وطب‬
‫عها‬
‫على‬
‫رق‬‫و‬
‫طباعة‬
‫صقيل‬
.
‫ير‬‫ر‬‫ألتقا‬‫عدأد‬‫ال‬‫عامة‬‫قوأعد‬
8
-
‫ينبغي‬
‫ال‬‫ا‬
‫تترك‬
‫ي‬‫ا‬
‫اغات‬‫ر‬‫ف‬
‫بين‬
‫الفقرة‬
‫والفقرة‬
‫التي‬
،‫تليها‬
‫ويترك‬
‫اغ‬‫ر‬‫ف‬
‫سطرين‬
‫ب‬
‫عد‬
‫عناوين‬
‫بواب‬‫اال‬
‫وما‬
‫يتبعها‬
‫من‬
،‫المتن‬
‫ما‬‫ا‬
‫عناوين‬
‫الفصول‬
‫ئيسة‬‫ر‬‫ال‬
‫و‬‫ا‬
‫الفرعية‬
‫فيترك‬
‫اغ‬‫ر‬‫ف‬
‫بمقدار‬
‫سطر‬
‫واح‬
‫د‬
‫قبلها‬
‫فقط‬
.
9
-
‫ترقم‬
‫جميع‬
‫الصفحات‬
‫ا‬‫تسلسلي‬
‫على‬
‫ن‬‫ا‬
‫يتوسط‬
‫الرقم‬
‫سفل‬‫ا‬
‫الصفحة‬
‫في‬
‫حالة‬
‫إعد‬
‫اد‬
‫التقرير‬
‫باللغة‬
‫العربية‬
‫و‬‫ا‬
‫ن‬‫ا‬
‫يكون‬
‫في‬
‫الركن‬
‫يمن‬‫اال‬
‫العلوي‬
‫للصفحة‬
‫في‬
‫حال‬
‫إعداد‬
‫التقرير‬
‫باللغة‬
‫اإل‬
‫نجليزية‬
.
‫ويكون‬
‫الترقيم‬
‫باستخدام‬
‫ف‬‫و‬‫الحر‬
‫للصفحات‬
‫المتضمنة‬
‫لصفحة‬
‫الشكر‬
‫والتعريف‬
‫بالمنحة‬
‫ول‬
‫قائمة‬
‫المحتويات‬
‫وقائمة‬
‫الرسومات‬
‫ر‬‫والصو‬
‫شكال‬‫واال‬
‫في‬
‫حال‬
‫تمإعداد‬
‫التقرير‬
‫باللغة‬
‫العربية‬
‫رقام‬‫وباال‬
‫الر‬
‫مانية‬‫و‬
‫عند‬
‫إعداد‬
‫التقرير‬
‫باللغة‬
‫اإلنجليزية‬
.
10
-
‫اعى‬‫ر‬‫ي‬
‫اجعة‬‫ر‬‫م‬
‫التقرير‬
‫ا‬‫لغوي‬
‫وكذلك‬
‫ا‬‫طباعي‬
.
‫التقرير‬‫تابة‬‫ك‬
‫مقاومة‬
‫أالنتشار‬
:
•
‫ن‬‫ا‬
‫يكون‬
‫رق‬‫الو‬
‫صالحا‬
‫تابة‬‫للك‬
‫بالحبر‬
‫بحيث‬
‫تكون‬
‫جميع‬
‫ف‬‫و‬‫الحر‬
‫وال‬
‫خطوط‬
‫توبة‬‫المك‬
‫واضحة‬
‫المعالم‬
‫وخالية‬
‫من‬
‫االنتشار‬
.
‫ضبط‬
‫ألهوأمش‬
:
•
‫الهوامش‬
‫هي‬
‫اغات‬‫ر‬‫الف‬
‫كة‬‫و‬‫المتر‬
‫بين‬
‫تابة‬‫الك‬
‫و‬
‫حواف‬
‫قة‬‫ر‬‫الو‬
‫ربعة‬‫اال‬
(
‫اليم‬
‫نى‬
‫ى‬‫واليسر‬
‫والعليا‬
‫والسفلى‬
)
،
‫ويجب‬
‫ن‬‫ا‬
‫تحقق‬
‫الهوامش‬
‫ما‬
‫يلي‬
:
•
‫المحافظة‬
‫على‬
‫محتويات‬
‫قة‬‫ر‬‫الو‬
‫عند‬
‫الحفظ‬
‫والتداول‬
.
•
‫إعطاء‬
‫قة‬‫ر‬‫الو‬
‫ا‬‫ر‬‫منظ‬
‫جماليا‬
،
‫فتكون‬
‫ا‬‫ر‬‫إطا‬
‫جميال‬
‫ا‬ ًّ‫معد‬
‫تابة‬‫للك‬
.
‫التقرير‬‫تابة‬‫ك‬
‫لذلك‬
‫فإن‬
‫مسافة‬
‫الهوامش‬
‫تقدر‬
‫بحد‬
‫دنى‬‫ا‬
‫كما‬
‫يلي‬
:
•
‫يسر‬‫اال‬
‫والعلوي‬
‫والسفلي‬
=
2
‫سم‬
•
‫يمن‬‫اال‬
=
3
‫سم‬
،
‫حيث‬
‫يؤخذ‬
‫في‬
‫االعتبار‬
‫تخريم‬
‫قة‬‫ر‬‫الو‬
‫للحفظ‬
.
‫الهوامش‬
‫تعريفها‬
:
‫هي‬
‫اغات‬‫ر‬‫الف‬
‫المتروكة‬
‫بين‬
‫حواف‬
‫الورقة‬
‫ربعة‬‫اال‬
‫وبداية‬
‫ونه‬
‫اية‬
‫تابة‬‫الك‬
‫داخل‬
‫الورقة‬
،
‫وتقدر‬
‫مساحة‬
‫الهوامش‬
‫كما‬
‫يلي‬
:
‫يمن‬‫اال‬
‫والعلوي‬
‫والسفلي‬
=
3
‫سم‬
‫يسر‬‫اال‬
=
2
‫سم‬
3
‫سم‬
3
‫سم‬
3
‫سم‬
2
‫سم‬
‫فوائدها‬
:
.1
‫تحافظ‬
‫على‬
‫محتويات‬
‫الورقة‬
‫عند‬
‫الحفظ‬
‫والت‬
‫داول‬
.
.2
‫تعطي‬
‫الورقة‬
‫ا‬‫ر‬‫منظ‬
‫ا‬ًّ‫جمالي‬
‫فهي‬
‫كاإلطار‬
‫ال‬
‫جميل‬
‫للصورة‬
.
‫عودة‬
‫التقرير‬‫تابة‬‫ك‬
‫تنسيق‬
‫تابة‬‫ألك‬
:
•
‫يقصد‬
‫بالتنسيق‬
‫تيب‬‫ر‬‫ت‬
‫تابة‬‫ك‬
‫الموضوع‬
‫بشكل‬
‫عام‬
‫تابة‬‫وك‬
‫الصف‬
‫حة‬
‫الواحدة‬
‫بشكل‬
‫خاص‬
.
‫ويتم‬
‫تحقيق‬
‫التنسيق‬
‫الجيد‬
‫تابة‬‫للك‬
‫من‬
‫خالل‬
‫تقسيم‬
‫المو‬
‫ضوع‬
‫الواحد‬
‫إلى‬
‫عدة‬
‫فكار‬‫ا‬
‫وتصاغ‬
‫كل‬
‫فكرة‬
‫في‬
‫فقرة‬
‫مستقلة‬
‫تكون‬
‫مميزة‬
‫ئ‬‫للقار‬
‫بت‬
‫رك‬
‫سطر‬
‫اغ‬‫ر‬‫ف‬
‫بينها‬
‫والفقرة‬
‫التي‬
‫تليها‬
،
‫وكذلك‬
‫ترك‬
‫اغ‬‫ر‬‫ف‬
‫يقدر‬
‫ب‬
(
1.5
‫سم‬
)
‫و‬‫ا‬
‫خمسة‬
‫ف‬‫و‬‫حر‬
‫عند‬
‫بداية‬
‫السطر‬
‫ول‬‫اال‬
‫من‬
‫كل‬
‫فقرة‬
(
‫انظر‬
‫الشكل‬
‫التالي‬
)
:
..........................................................................
................................................................................
.........................................................................
..........................................................................
................................................................................
................................................................................
...........................................................
‫الكتابة‬ ‫بداية‬ ‫خط‬
‫اليم‬ ‫الورقة‬ ‫وحافة‬ ‫بينه‬
‫نى‬
3
‫األقل‬ ‫على‬ ‫سم‬
‫الفقرات‬ ‫بداية‬ ‫خط‬
(
‫وخط‬ ‫بينه‬ ‫الذي‬ ‫الفراغ‬
‫الكتابة‬
=
‫ونصف‬ ‫واحد‬
‫حروف‬ ‫بخمس‬ ،‫سنتيمتر‬
)
‫الفقرتين‬ ‫بين‬ ‫المسافة‬
=
‫فارغ‬ ‫سطر‬
‫التقرير‬‫تابة‬‫ك‬
‫ترقيم‬
‫أت‬‫ر‬‫فق‬
‫ير‬‫ر‬‫ألتق‬
:
•
‫في‬
‫بعض‬
‫الحاالت‬
‫يكون‬
‫مهما‬
‫ترقيم‬
‫ات‬‫ر‬‫الفق‬
‫لتوضيح‬
‫العالقة‬
‫بين‬
‫ها‬
‫و‬‫ا‬
‫تيبها‬‫ر‬‫لت‬
‫حسب‬
‫همية‬‫اال‬
،
‫عند‬
‫ذلك‬
‫نتبع‬
‫الطريقة‬
‫التالية‬
:
•
‫الطريقة‬
‫البسيطة‬
‫كما‬
‫يلي‬
:
‫ا‬‫ال‬‫أو‬
‫ثاني‬
‫ا‬‫ا‬
‫تابة‬‫للك‬‫الموضوعية‬ ‫ط‬‫و‬‫الشر‬
•
‫بالمعنى‬‫المخل‬‫غير‬‫االختصار‬
.
•
‫والبساطة‬‫السهولة‬
.
•
‫وة‬ ‫الق‬
.
•
‫المخاطبة‬‫في‬‫الصدق‬
.
‫تابة‬‫للك‬‫الموضوعية‬ ‫ط‬‫و‬‫الشر‬
‫بالمعنى‬‫ألمخل‬‫غير‬‫أالختصار‬

‫ال‬
‫عليها‬‫تجيب‬‫التي‬ ‫الرسالة‬‫في‬‫جاء‬‫ما‬‫كل‬ ‫ر‬‫تكر‬
.

‫وهي‬‫لها‬ ‫حاجة‬‫ال‬‫التي‬ ‫المعلومات‬‫و‬‫ا‬‫الكلمات‬ ‫استعمال‬‫تجنب‬
:
‫ئ‬‫القار‬‫فهم‬‫إلى‬‫شيائ‬‫تضيف‬ ‫ال‬‫التي‬‫الكلمات‬
.
‫الموضوع‬‫عن‬‫الخارجة‬ ‫المعلومات‬
.
‫تابة‬‫للك‬‫الموضوعية‬ ‫ط‬‫و‬‫الشر‬
‫وألبساطة‬ ‫ألسهولة‬
:

‫لإلبهار‬‫وليس‬‫لالتصال‬‫تب‬‫اك‬
.

‫والعامة‬‫الخاصة‬‫يفهمها‬ ‫سهلة‬‫كلمات‬‫استعمل‬
.

‫ج‬‫تب‬‫واك‬،‫للفاعل‬‫قريب‬‫الفعل‬‫يكون‬‫بحيث‬ ‫ابطة‬‫ر‬‫مت‬‫تابتك‬‫ك‬ ‫اجعل‬
‫ات‬‫ر‬‫وفق‬‫مال‬
‫المع‬ ‫عليه‬‫يختلف‬‫ن‬‫ا‬‫دون‬ ‫فكار‬‫اال‬‫بين‬‫ينتقل‬ ‫ئ‬‫القار‬‫واجعل‬، ‫قصيرة‬
‫نى‬
.

‫فكار‬‫لال‬ ‫المنطقي‬‫تيب‬‫ر‬‫الت‬
.
‫ا‬‫والحقائق‬‫البيانات‬ ‫بفقرة‬ ‫تبدا‬ ‫ن‬‫ا‬‫وهو‬
‫والبسيطة‬‫لوفة‬‫لما‬
‫تالية‬ ‫ات‬‫ر‬‫فق‬ ‫و‬‫ا‬ ‫فقرة‬‫في‬‫النتائج‬‫تستخلص‬‫ثم‬
.
‫تابة‬‫للك‬‫الموضوعية‬ ‫ط‬‫و‬‫الشر‬
‫ألقوة‬
:
•
‫فيه‬ ‫تب‬‫ستك‬ ‫ألذي‬‫بالموضوع‬‫ألعالقة‬‫ذأت‬ ‫نظمة‬‫أال‬‫أعرف‬
.
•
‫ذكرها‬‫قبل‬ ‫نقطة‬‫تشرح‬‫و‬‫أ‬‫تفسر‬‫ال‬
.
•
‫مع‬‫بعدة‬‫تفسيرها‬‫يمكن‬‫و‬‫أ‬ ،‫ألشك‬ ‫تثير‬‫ألتي‬‫ألكلمات‬‫تستعمل‬‫ال‬
‫مثل‬ ٍ
‫ان‬
:
‫على‬
‫يكون‬‫ما‬ ً‫عادة‬،‫ظن‬‫أ‬ ،‫أعتقادي‬‫في‬ ،‫يبدو‬‫ما‬
.
‫تابة‬‫للك‬‫الموضوعية‬ ‫ط‬‫و‬‫الشر‬
•
‫ألمخاطبة‬‫في‬ ‫ألصدق‬
:
•
‫ام‬‫ر‬‫واحت‬‫بلطف‬‫الناس‬‫خاطب‬
(
‫ر‬ُّ‫كب‬َ‫ت‬ ‫وال‬ ‫ل‬ ُّ‫بذ‬َ‫ت‬ ‫ال‬
.)
•
‫ه‬‫ر‬‫تبر‬ ‫وال‬‫بالخطا‬ ‫اعترف‬
.
•
‫ض‬‫ا‬‫في‬ ‫إال‬‫المعنى‬‫تضخم‬‫التي‬‫والكلمات‬‫كيدات‬‫بالتا‬ ‫ئ‬‫القار‬‫تغمر‬ ‫ال‬
‫مثل‬ ‫الحدود‬ ‫يق‬
:
‫شك‬‫دنى‬‫ا‬‫دون‬، ‫جدا‬،‫للغاية‬، ‫سمى‬‫ا‬، ‫ثر‬‫اال‬ ‫عمق‬‫ا‬
.
‫تابة‬‫للك‬‫الموضوعية‬ ‫ط‬‫و‬‫الشر‬
‫أستخدأم‬
‫عالمات‬
‫ألترقيم‬
:
‫وتسمى‬
‫يضا‬‫ا‬
‫عالمات‬
‫الفصل‬
‫والوصل‬
،
‫و‬
‫منها‬
‫النقطة‬
‫والفاصلة‬
‫وعالمة‬
‫ا‬
‫لتنصيص‬
‫واالستفهام‬
‫والتعجب‬
‫وبقية‬
‫العالمات‬
.
‫وهي‬
‫دوات‬‫ا‬
‫ساسية‬‫ا‬
‫لمساعدة‬
‫ئ‬‫القار‬
‫على‬
‫فهم‬
‫مقصد‬
‫الكاتب‬
،
‫وتجعله‬
‫يتنقل‬
‫بين‬
‫الجمل‬
‫فكار‬‫واال‬
‫بكل‬
‫سهولة‬
‫دون‬
‫إج‬
‫هاده‬
‫في‬
‫تفسير‬
‫مقاصد‬
‫الكاتب‬
‫إذا‬
‫تداخلت‬
‫عليه‬
‫تلك‬
‫فكار‬‫اال‬
‫و‬‫ا‬
‫الجمل‬
،
‫فقد‬
‫يؤ‬
‫دي‬
‫ذلك‬
‫التداخل‬
‫إلى‬
‫تكوين‬
‫مفهوم‬
‫خطا‬
‫يقلل‬
‫فعالية‬
‫المادة‬
‫توبة‬‫المك‬
‫و‬‫ا‬
‫قد‬
‫يتع‬
‫دى‬
‫إلى‬
‫ن‬‫ا‬
‫يؤدي‬
‫إلى‬
‫انتفاء‬
‫ثر‬‫اال‬
‫اإليجابي‬
‫لتلك‬
‫المادة‬
.
‫الترقيم‬‫عالمات‬
‫ألمسافة‬
*
‫أستخدأمها‬
‫ألعالمة‬
‫بعده‬
‫ا‬
‫قبله‬
‫ا‬
××
-
‫ألكالم‬ ‫أنتهاء‬ ‫عند‬،‫ألتامة‬‫ألجملة‬‫نهاية‬‫عند‬‫للوقوف‬
.
‫ألنقطة‬
×
×
‫وأحدة‬‫بجملة‬ ‫تبطة‬‫ر‬‫م‬‫أت‬‫ر‬‫عبا‬ ‫بين‬‫ألصغير‬‫للوقفة‬
،
‫ألفاصلة‬
××
-
‫وفعله‬‫ألقول‬‫بين‬، ‫قسامه‬‫وأ‬ ‫ألشيء‬‫بين‬
:
‫ألتوضيح‬‫عالمة‬
××
-
‫أالستفهامية‬‫ألجملة‬‫بعد‬
.
‫؟‬
‫أالستفهام‬‫عالمة‬
-
)
×
×
(
-
‫ألعامية‬‫و‬‫أ‬‫بية‬‫ر‬‫ألع‬‫غير‬‫ألكلمات‬‫لحصر‬، ‫رقام‬‫أال‬‫لحصر‬
) (
‫ألحصر‬‫عالمتا‬
-
"
×
×
"
-
‫ألمنقول‬ ‫ألنص‬‫لحصر‬
.
" "
‫ألتنصيص‬‫عالمتا‬
××
-
‫أب‬‫ر‬‫وأالستغ‬‫ألدهشة‬‫و‬‫أ‬ ‫ألتحذير‬‫و‬‫أ‬ ‫ألتعجب‬‫جملة‬‫خر‬‫أ‬
!
‫ألتعجب‬‫عالمة‬
××
×
‫مثل‬ ‫وألنص‬ ‫ألترقيم‬‫بين‬، ‫أضية‬‫ر‬‫أالعت‬‫ألجملة‬ ‫لتحديد‬
(
1
-
‫ألنص‬
)
-
‫ألشرطة‬
‫الترقيم‬‫عالمات‬
•
‫هميتها‬‫ا‬ ‫على‬‫مثال‬
:
•
‫س‬‫إلى‬‫ينفى‬‫ن‬‫با‬ ‫الدولة‬‫رجال‬‫حد‬‫ا‬ ‫على‬‫بالحكم‬ ‫ا‬‫ر‬‫م‬‫ا‬‫سيا‬‫و‬‫ر‬‫قيصر‬ ‫إسكندر‬ ‫القيصر‬ ‫صدر‬‫ا‬
‫يبيريا‬
.
•
‫ال‬‫بخط‬‫وهو‬ ‫مر‬‫اال‬‫في‬‫فنظرت‬،‫حياته‬‫تنقذ‬ ‫ن‬‫ا‬‫ادت‬‫ر‬‫فا‬ ‫للقيصرة‬‫مقربا‬‫الرجل‬‫هذا‬ ‫وكان‬
‫سفل‬‫ا‬‫في‬‫ملك‬
‫فيه‬‫جاء‬‫وقد‬ ‫الرجل‬‫ذلك‬‫عن‬ ‫العفو‬‫يطلب‬ ‫إليه‬‫المقدم‬‫التقرير‬
:
•
"
‫مستحيل‬‫عفونا‬
.
‫يا‬‫ر‬‫سيبي‬ ‫لى‬‫أ‬‫يرسل‬
"
•
‫ال‬‫هذه‬ ‫قبل‬ ‫مستحيل‬‫كلمة‬ ‫بعد‬ ‫الموجودة‬‫النقطة‬ ‫نقلت‬‫نها‬‫ا‬ ‫القيصرة‬ ‫صنعته‬‫ما‬ ‫وكل‬
‫مر‬‫اال‬‫صبح‬‫فا‬ ‫كلمة‬
‫هكذا‬
:
•
"
‫عفونا‬
.
‫يا‬‫ر‬‫سيبي‬ ‫لى‬‫أ‬‫يرسل‬‫مستحيل‬
"
•
‫الصغيرة‬ ‫النقطة‬‫هذه‬‫بسبب‬ ‫القاتل‬‫النفي‬‫من‬‫الرجل‬‫نجا‬ ‫وهكذا‬
.
•
‫التقرير‬‫وعرض‬‫تقديم‬‫قواعد‬
‫التقرير‬‫تقديم‬
•
‫تقديم‬
‫ير‬‫ر‬‫ألتق‬
:
•
‫نقصد‬
‫بتقديم‬
‫التقرير‬
‫نقله‬
‫من‬
‫المعد‬
‫إلى‬
‫طالبه‬
‫و‬‫ا‬
‫المعنيين‬
‫في‬
‫موضوع‬
‫التقرير‬
.
‫وفي‬
‫كلتا‬
‫الحالتين‬
‫يجب‬
‫ن‬‫ا‬
‫يولي‬
‫المعد‬
‫عناية‬
‫خاصة‬
‫لعملية‬
‫التقديم‬
‫فهي‬
‫تعتبر‬
‫ا‬
‫لمرحلة‬
‫خيرة‬‫اال‬
‫في‬
‫عملية‬
‫االتصال‬
‫فربما‬
‫تقديمه‬
‫بشكل‬
‫غير‬
‫سليم‬
‫يفقد‬
‫التقرير‬
‫فعاليته‬
‫و‬‫ا‬
‫يقللها‬
.
‫وهذه‬
‫من‬
‫خطاء‬‫اال‬
‫التي‬
‫يقع‬
‫فيها‬
‫بعض‬
‫المعدين‬
،
‫فتجده‬
‫يصب‬
‫كل‬
‫اهتماماته‬
‫على‬
‫م‬
‫رحلة‬
‫اإلعداد‬
،
‫ويقدم‬
‫التقرير‬
‫ية‬‫با‬
‫ة‬‫ر‬‫صو‬
‫كانت‬
.
‫التقرير‬‫عرض‬ ‫و‬‫تقديم‬
‫ولنجاح‬
‫ألتالية‬‫ألنقاط‬‫أعاة‬‫ر‬‫م‬‫يجب‬ ‫ألتقديم‬ ‫عملية‬
:

‫ال‬‫هذا‬‫سيعطى‬‫حيث‬،‫التقرير‬‫معه‬‫مرفق‬ ‫رسمي‬‫بخطاب‬ ‫التقرير‬‫تقديم‬‫من‬‫البد‬
‫إلى‬ ‫إشارة‬‫خطاب‬
‫عن‬‫وإثباتات‬‫حقائق‬‫يعطي‬ ‫وكذلك‬ ،‫بتقريره‬‫وثقته‬ ‫عد‬ُ‫الم‬‫باهتمام‬ ‫المتلقي‬
‫التقرير‬‫نهاية‬
‫وتسليمه‬
.

‫وهو‬
‫ال‬ ‫الجهة‬ ‫إلى‬‫تقريره‬ ‫الكاتب‬ ‫فيها‬‫يقدم‬ ‫داخلية‬ ‫مذكرة‬ ‫شكل‬‫على‬ ‫الغالب‬‫في‬
‫المعنية‬‫و‬‫ا‬ ‫طالبة‬
‫يدخل‬ ‫ن‬‫ا‬‫دون‬ ‫ا‬‫ر‬‫مختص‬‫يكون‬ ‫ن‬‫ا‬‫ويجب‬ ،‫مهمة‬‫إنجاز‬‫وثيقة‬‫لة‬‫ز‬‫بمن‬‫وهو‬،‫بالتقرير‬
‫في‬ ‫ئ‬‫القار‬
‫التقرير‬ ‫صلب‬‫ضمن‬ ‫موجودة‬‫تفاصيل‬
.
‫التقرير‬‫عرض‬ ‫و‬‫تقديم‬
‫أعاة‬‫ر‬‫م‬
‫ف‬‫و‬‫ألظر‬
‫ألتي‬
‫يقدم‬
‫بها‬
‫ير‬‫ر‬‫ألتق‬
.
‫وهي‬
:

‫ال‬
‫تقدم‬
‫التقرير‬
‫إلى‬
‫المشغول‬
‫فيضيع‬
‫بن‬
‫اقه‬‫ر‬‫و‬‫ا‬
‫و‬‫ا‬
‫نه‬‫ا‬
‫يرجئ‬
‫قر‬
‫اءته‬
،
‫فمثال‬
‫عند‬
‫مالحظتك‬
‫ن‬‫ا‬
‫طالب‬
‫التقرير‬
‫مشغول‬
‫ن‬‫كا‬
‫يقول‬
"
‫نا‬‫ا‬
‫ن‬
‫آ‬
‫اال‬
‫وقتي‬
‫ما‬
‫يسمح‬
‫ضعه‬
‫على‬
‫تب‬‫المك‬
‫و‬‫ا‬
‫ناوله‬
‫تير‬‫ر‬‫السك‬
‫وسوف‬
‫ه‬‫ؤ‬‫قر‬‫ا‬
‫الحقا‬
"
‫اعتذ‬
‫ر‬
‫بلطف‬
‫وبين‬
‫ن‬‫ا‬
‫لديك‬
‫مالحظات‬
‫تريد‬
‫ن‬‫ا‬
‫تبديها‬
‫وسوف‬
‫تحضر‬
‫مرة‬
‫ى‬‫خر‬‫ا‬
‫ومعك‬
‫الت‬
‫قرير‬
‫في‬
‫وقت‬
‫يحدده‬
‫هو‬
.

‫ال‬
‫تقدم‬
‫التقرير‬
‫في‬
‫ف‬‫و‬‫ظر‬
‫نفسية‬
‫غير‬
‫مناسبة‬
‫لطالب‬
‫التقرير‬
‫تعلمها‬
‫جيدا‬
،
‫ن‬‫كا‬
‫يكون‬
‫تحت‬
‫ضغط‬
‫عمل‬
،
‫يكون‬
‫تحت‬
‫قلق‬
‫اإلعداد‬
‫تيب‬‫ر‬‫والت‬
‫ل‬
‫زيارة‬
‫مسئول‬
‫وما‬
‫إلى‬
‫ذلك‬
،
‫رجئ‬‫فا‬
‫التقديم‬
‫إلى‬
‫وقت‬
‫خر‬
‫آ‬
‫ا‬
‫مناسب‬
.
‫التقرير‬‫عرض‬
:
‫تقارير‬
‫اسات‬‫ر‬‫الد‬
‫التي‬
‫توصلت‬
‫إلى‬
‫نتائج‬
‫تب‬‫ر‬‫يت‬
‫عليها‬
‫ات‬‫ر‬‫تغيي‬
‫تنظ‬
‫يمية‬
‫و‬‫ا‬
‫ائية‬‫ر‬‫إج‬
‫في‬
‫العمل‬
‫لذا‬
‫فقد‬
‫يتطلب‬
‫مر‬‫اال‬
‫عرضها‬
‫على‬
‫المعنيين‬
‫في‬
‫ات‬‫ر‬‫التغيي‬
،
‫و‬
‫ما‬
‫العرض‬
‫إال‬
‫حد‬‫ا‬
‫نواع‬‫ا‬
‫االتصال‬
‫الهادف‬
‫إلى‬
‫إيصال‬
‫محتوى‬
‫التقرير‬
‫وإقناع‬
‫خرين‬
‫آ‬
‫اال‬
‫وكذلك‬
‫ا‬
‫لتعرف‬
‫على‬
‫ردة‬
‫فعلهم‬
‫ومالحظاتهم‬
‫على‬
‫العمل‬
،
‫وما‬
‫دام‬
‫كذلك‬
‫فإنه‬
‫يجب‬
‫الحرص‬
‫على‬
‫ت‬
‫وافر‬
‫عوامل‬
‫نجاح‬
‫هذا‬
‫االتصال‬
‫من‬
‫خالل‬
‫تيب‬‫ر‬‫الت‬
‫واإلعداد‬
‫الجيد‬
‫للعرض‬
‫وتنف‬
‫يذه‬
‫بكل‬
‫دقة‬
‫و‬
‫فعالية‬
،
‫ويتم‬
‫ذلك‬
‫من‬
‫خالل‬
‫إتباع‬
‫الخطوات‬
‫التالية‬
:
‫التقرير‬‫عرض‬
:
‫للعرض‬ ‫الجيد‬‫التخطيط‬
:

‫عرض‬‫م‬‫ا‬‫التقرير‬‫تبسيط‬‫هو‬ ‫هل‬ ‫العرض‬‫هدف‬‫تحديد‬ ‫البداية‬‫في‬‫يستلزم‬ ‫وهذا‬
‫ردة‬‫ومعرفة‬‫؟‬
‫التقري‬‫محتوى‬‫تجاه‬ ‫المعنيين‬‫تصويبات‬ ‫على‬ ‫الحصول‬‫م‬‫ا‬‫خر‬
‫آ‬
‫اال‬ ‫الطرف‬‫فعل‬
‫ر‬
.

‫يستطي‬ ‫الذي‬‫الوقت‬‫من‬‫قصى‬‫اال‬‫الحد‬ ‫هم؟‬‫ن‬َ‫م‬،‫مامهم‬‫ا‬‫ض‬‫و‬‫المعر‬ ‫على‬ ‫التعرف‬
‫ن‬‫ا‬‫عون‬
‫العرض‬‫فترة‬‫خالل‬‫يقضوه‬
.
‫و‬‫اهتماماتهم؟‬ ‫تخصصاتهم؟‬ ‫تعليمهم؟‬ ‫مستوى‬
‫يفيد‬‫ما‬‫كل‬
‫عرضه‬‫نجاح‬ ‫لضمان‬ ‫العرض‬‫مقدم‬
.
‫مثال‬
:
‫ن‬‫ا‬‫نعرف‬
(
‫س‬
)
ُّ‫هم‬ ‫مجادل‬ ‫ر‬‫الحضو‬‫من‬
‫ول‬‫اال‬‫ه‬
‫ل‬ ‫الالزمة‬ ‫الخطة‬‫نضع‬ ‫لذلك‬ ، ‫ر‬‫للحضو‬ ‫المفيد‬‫تقديم‬‫وليس‬ ‫ر‬‫الظهو‬‫خير‬‫واال‬
‫مع‬ ‫لتعامل‬
‫المفيدة‬‫غير‬‫تدخالته‬
.
‫التقرير‬‫عرض‬
:

‫عدأد‬‫أ‬
‫مادة‬
‫ألعرض‬
:
‫وهي‬
‫يجب‬
‫ن‬‫ا‬
‫تكون‬
‫من‬
‫محتوى‬
‫التقرير‬
‫نفسه‬
،
‫فيختار‬
‫الم‬
‫عد‬
‫النقاط‬
‫ساسية‬‫اال‬
‫التي‬
‫ى‬‫ير‬
‫رة‬‫و‬‫ضر‬
‫عرضها‬
‫تبها‬‫ويك‬
‫كعناوين‬
‫كبيرة‬
‫تي‬‫ويا‬
‫تفصيل‬
‫ها‬
‫عن‬
‫بشرح‬
‫من‬
‫العارض‬
‫نفسه‬
.
‫وهذه‬
‫نقطة‬
‫مهمة‬
‫حيث‬
‫يقع‬
‫البعض‬
‫في‬
‫خطا‬
‫كبير‬
‫عند‬
‫إعداد‬
‫ما‬
‫دة‬
‫العرض‬
‫من‬
‫نصوص‬
‫طويلة‬
‫وبخطوط‬
‫صغيرة‬
‫هي‬
‫تقريبا‬
‫كامل‬
‫التقرير‬
.

‫كد‬‫ألتا‬
‫من‬
‫توأفر‬
‫دوأت‬‫أ‬
‫ألعرض‬
‫ومناسبتها‬
،
‫وكذلك‬
‫المكان‬
‫الذي‬
‫يتسع‬
‫للح‬
‫ر‬‫ضو‬
‫ات‬‫ز‬‫والتجهي‬
‫الالزمة‬
‫و‬
‫طريقة‬
‫تيب‬‫ر‬‫ت‬
‫المقاعد‬
،
‫وكذلك‬
‫مناسبة‬
‫بيئة‬
‫المكان‬
‫ل‬
‫ر‬‫لحضو‬
‫من‬
‫حيث‬
‫درجة‬
‫دة‬‫و‬‫البر‬
‫والنظافة‬
‫وما‬
‫إلى‬
‫ذلك‬
.
‫التقرير‬‫عرض‬
:
‫ه‬
.
‫كد‬‫التا‬
‫من‬
‫عملية‬
‫تبليغ‬
‫المعنيين‬
‫ر‬‫بالحضو‬
‫في‬
‫المعلومات‬
‫الالزمة‬
‫ع‬
‫ن‬
‫العرض‬
‫من‬
‫حيث‬
‫وقته‬
،
‫مكانه‬
،
‫والكيفية‬
‫التي‬
‫تم‬
‫بها‬
‫إبالغهم‬
،
‫هل‬
‫كان‬
‫توبا‬‫مك‬
‫؟‬
‫م‬‫ا‬
‫نه‬‫ا‬
‫شفاهة؟‬
‫ن‬َ‫وم‬
‫هو‬
‫الذي‬
‫كلفهم‬
‫ر‬‫بالحضو‬
‫وما‬
‫مستوى‬
‫مركزه‬
‫في‬
‫اإلدارة‬
‫و‬‫ا‬
‫الجهاز‬
.
‫وهذا‬
‫ي‬
‫ساعد‬
‫في‬
‫التحديد‬
‫الدقيق‬
‫للمتوقع‬
‫هم‬‫ر‬‫حضو‬
‫ومستوى‬
‫ر‬‫الحضو‬
.
‫العرض‬‫تنفيذ‬
:

‫أالفتتاح‬
:
‫يبدا‬
‫من‬
‫سيعرض‬
‫التقرير‬
‫كالمه‬
‫بالبسملة‬
،
‫ثم‬
‫يقدم‬
‫نفسه‬
‫ومن‬
‫معه‬
‫م‬
‫ن‬
‫زمالئه‬
،
‫ثم‬
‫كلمة‬
‫تعريفية‬
‫يجب‬
‫ن‬‫ا‬
‫تكون‬
‫قصيرة‬
،
‫ثم‬
‫يرحب‬
‫ر‬‫بالحضو‬
،
‫ويشكر‬
‫دون‬
‫مجاملة‬
‫من‬
‫يستحق‬
‫الشكر‬
‫في‬
‫ثناء‬‫ا‬
‫مرحلة‬
‫إعداد‬
‫التقرير‬
‫و‬‫ا‬
،‫العرض‬
‫ثم‬
‫يبين‬
‫الموضوع‬
،
‫والهدف‬
‫من‬
‫الع‬
‫رض‬
،
‫وتعريف‬
‫بالعمل‬
‫ض‬‫و‬‫المعر‬
.
‫ونقطة‬
‫مهمة‬
‫يجب‬
‫ن‬‫ا‬
‫يبين‬
‫طريقة‬
‫النقاش‬
‫وقواعده‬
‫لكي‬
‫تصبح‬
‫نظاما‬
‫متفقا‬
‫عليه‬
‫يلتزم‬
‫به‬
‫الكل‬
.

‫تقديم‬
‫مادة‬
‫ألعرض‬
:
‫يقدمها‬
‫بثبات‬
‫وتسلسل‬
‫حسب‬
‫الجدول‬
‫المرسوم‬
،
‫وال‬
‫يسمح‬
‫ب‬
‫التدخالت‬
‫في‬
‫هذه‬
‫المرحلة‬
‫بمعنى‬
‫يحاول‬
‫بقدر‬
‫ما‬
‫يستطيع‬
‫على‬
‫سالمة‬
‫االتصال‬
‫وتنقيته‬
‫من‬
‫ال‬
‫مشوشات‬
‫وهي‬
‫المقاطعات‬
،
‫ثرة‬‫وك‬
‫الحركة‬
‫و‬‫ا‬
‫السكون‬
‫ائد‬‫ز‬‫ال‬
‫من‬
‫المحاضر‬
،
‫داءة‬‫ر‬‫و‬
‫الصوت‬
‫سواء‬
‫كان‬
‫عا‬
‫ليا‬
‫و‬‫ا‬
‫منخفضا‬
،
‫ودخول‬
‫غير‬
‫المعنيين‬
‫للقاعة‬
‫مثل‬
‫اسلين‬‫ر‬‫الم‬
‫و‬‫ا‬
‫من‬
‫يقومون‬
‫بالخدمة‬
،
‫ع‬
‫دم‬
‫إعارة‬
‫خرين‬‫المتا‬
‫عن‬
‫بداية‬
‫العرض‬
‫ي‬‫ا‬
‫انتباه‬
‫بل‬
‫يجب‬
‫ار‬‫ر‬‫االستم‬
‫في‬
‫العرض‬
‫وإبعاد‬
‫النظر‬
‫عنهم‬
.
‫العرض‬ ‫تقييم‬
:

‫أ‬
-
‫تقييم‬
‫في‬
‫ثناء‬‫أ‬
‫ألعرض‬
.
‫كد‬‫يتا‬
‫المحاضر‬
‫بطريقته‬
‫الخاصة‬
‫من‬
‫وص‬
‫ول‬
‫المعلومة‬
‫إلى‬
‫المتلقي‬
‫ة‬‫ر‬‫بصو‬
‫صحيحة‬
‫عن‬
‫طريق‬
‫طرح‬
‫سئلة‬‫ا‬
‫مباشرة‬
‫و‬‫ا‬
‫استنبا‬
‫ط‬
‫ذلك‬
‫من‬
‫مناقشات‬
‫ر‬‫الحضو‬
‫سئلتهم‬‫وا‬
.
‫وهذا‬
‫مهم‬
‫للمحاضر‬
‫ن‬‫با‬
‫يجعله‬
‫يصحح‬
‫مس‬
‫ار‬
‫العرض‬
‫ويستخدم‬
‫وسائل‬
‫ق‬‫وطر‬
‫بديلة‬
‫غير‬
‫التي‬
‫استخدمها‬
.

‫ب‬
-
‫تقييم‬
‫بعد‬
‫ألعرض‬
:
‫عن‬
‫طريق‬
‫سئلة‬‫ا‬
‫مباشرة‬
‫لعينة‬
‫من‬
‫ر‬‫الحضو‬
،
‫ع‬
‫ن‬
‫طريق‬
‫استبانة‬
‫ع‬َّ‫ز‬‫تو‬
‫في‬
‫نهاية‬
‫العرض‬
.
‫الجيد‬ ‫التقرير‬ ‫إعداد‬ ‫شروط‬
•
‫خصائص‬‫ثالثة‬ ‫في‬‫الجيد‬‫التقرير‬ ‫ط‬‫و‬‫شر‬‫تلخيص‬ ‫يمكن‬
:
•
1
-
‫الوضوح‬
Clarity
•
2
-
‫الدقة‬
Accuracy
•
3
-
‫الموضوعية‬
Objectivity
•
4
-
‫اإليجاز‬
Concise
•
5
-
‫المعلومات‬‫عرض‬‫فى‬ ‫المنطقى‬‫التسلسل‬
•
5
-
‫اإلقناع‬
Convinced
‫الجيد‬ ‫التقرير‬ ‫إعداد‬ ‫شروط‬
•
‫ألوضوح‬
Clarity
•
‫وضوح‬
‫سلوب‬‫اال‬
‫وسهولته‬
‫هو‬
‫ساس‬‫ا‬
‫نجاح‬
‫عملية‬
‫االتصال‬
‫عن‬
‫طريق‬
‫تابة‬‫ك‬
‫التقارير‬
،
‫و‬
‫لتصل‬
‫الفكرة‬
‫التي‬
‫في‬
‫ذهن‬
‫مقدم‬
‫التقرير‬
‫إلى‬
‫ئه‬‫ر‬‫قا‬
‫البد‬
‫من‬
:
•
1
-
‫اختيار‬
‫المفردات‬
‫اللغوية‬
‫بشكل‬
‫سليم‬
‫وصحيح‬
‫واالبتعاد‬
‫عن‬
‫المصطلحات‬
‫العلمي‬
‫ة‬
‫المعقدة‬
‫والمفردات‬
‫اللغوية‬
‫صعبة‬
‫الفهم‬
.
•
2
-
‫ابط‬‫ر‬‫ت‬
‫ات‬‫ر‬‫عبا‬
‫ات‬‫ر‬‫وفق‬
‫التقرير‬
،
‫واستخدام‬
‫وسائل‬
‫ربط‬
‫الجمل‬
‫فكار‬‫واال‬
•
‫ألجيد‬‫ير‬‫ر‬‫ألتق‬‫عدأد‬‫أ‬ ‫ط‬‫و‬‫شر‬
‫ألدقة‬
Accuracy
‫سواء‬
‫فى‬
‫عرض‬
‫موضوع‬
،‫التقرير‬
‫و‬‫ا‬
‫عند‬
‫جمع‬
‫البيانات‬
‫والمعلومات‬
‫المتعلق‬
‫ة‬
‫به‬
‫واالعتماد‬
‫على‬
‫مصادر‬
‫المعلومات‬
‫الموثوق‬
‫فيها‬
.
‫ألموضوعية‬
Objectivity
‫و‬
‫تعنى‬
‫عدم‬
‫التحيز‬
‫عند‬
‫عرض‬
‫الحقائق‬
‫الخاصة‬
‫بالموضوع‬
‫و‬‫ا‬
‫النتائج‬
‫والت‬
‫وصيات‬
‫نه‬‫بشا‬
.
‫ألجيد‬‫ير‬‫ر‬‫ألتق‬‫عدأد‬‫أ‬ ‫ط‬‫و‬‫شر‬
‫االيجاز‬
Concise
1
-
‫ك‬ ‫بدقة‬ ‫والتقارير‬‫الوثائق‬ ‫اءة‬‫ر‬‫ق‬‫المؤسسة‬ ‫مدير‬ ‫و‬‫ا‬‫ل‬‫و‬‫للمسؤ‬‫يتسنى‬ ‫ال‬ ‫قد‬
‫يقلب‬‫وقد‬، ‫املة‬
‫وذلك‬ ‫همية‬‫اال‬‫بالغة‬‫كانت‬ ‫مهما‬ ‫فقط‬ ‫العناوين‬‫ا‬‫ر‬‫ويق‬ ‫كبيرة‬ ‫بسرعة‬‫صفحاتها‬
‫ف‬‫تابة‬‫الك‬‫في‬‫واإليجاز‬‫االختصار‬ ‫فضل‬‫اال‬‫من‬‫كان‬ ‫لذا‬،‫الصفحات‬ ‫عدد‬ ‫ثرة‬‫لك‬
‫غير‬‫هو‬‫ما‬‫كل‬
‫فكار‬‫اال‬‫من‬ ‫ساسي‬‫واال‬‫المهم‬ ‫قيمة‬ ‫من‬‫يقلل‬ ‫وهامشي‬ ‫ي‬‫ر‬‫و‬‫ضر‬
.
2
-
‫ف‬‫لعرضها‬ ‫المناسب‬‫المكان‬ ‫واختيار‬‫كيدها‬‫لتا‬ ‫الهامة‬ ‫فكار‬‫اال‬‫على‬ ‫التركيز‬
‫فمثال‬‫التقرير‬‫ي‬
‫نهايت‬ ‫و‬‫ا‬ ‫مثال‬ ‫الفقرة‬ ‫بداية‬‫في‬ ‫كيد‬‫التا‬‫إلى‬‫تحتاج‬‫التي‬ ‫العبارة‬‫تكون‬ ‫قد‬
‫استخدام‬‫ن‬‫ا‬‫كما‬ ،‫ها‬
‫س‬ ‫عن‬‫تختلف‬ ‫خطوط‬‫و‬‫ا‬ ‫عرض‬‫ا‬‫بخطوط‬‫تابتها‬‫وك‬ ‫المعبرة‬‫الكلمات‬ ‫من‬‫كبر‬‫ا‬ ‫عدد‬
‫باقي‬ ‫ياق‬
‫كيدها‬‫وتا‬ ‫ازها‬‫ر‬‫إب‬‫يحقق‬ ‫التقرير‬‫و‬‫ا‬‫النص‬‫كلمات‬
.
‫ألجيد‬‫ير‬‫ر‬‫ألتق‬‫عدأد‬‫أ‬ ‫ط‬‫و‬‫شر‬
‫االيجاز‬
Concise
3
-
‫إذا‬
‫ردنا‬‫ا‬
‫ضمان‬
‫النجاح‬
‫للتقارير‬
‫المقدمة‬
‫فمن‬
‫ي‬‫ر‬‫و‬‫الضر‬
‫في‬
‫إيصال‬
‫الرسالة‬
‫والهدف‬
‫ا‬
‫لمنشود‬
‫اعاة‬‫ر‬‫م‬
‫اإليجاز‬
‫لمساعدة‬
‫ئ‬‫القار‬
‫على‬
‫اإللمام‬
‫بالمحتويات‬
‫قل‬‫با‬
‫وقت‬
‫ممكن‬
.
4
-
‫ويمكن‬
‫تحقيق‬
‫اإليجاز‬
‫باختصار‬
‫لفاظ‬‫اال‬
‫ات‬‫ر‬‫والتعبي‬
‫واللجوء‬
‫إلى‬
‫ات‬‫ر‬‫العبا‬
‫المو‬
‫جزة‬
‫طالما‬
‫نها‬‫ا‬
‫ال‬
‫تخل‬
‫بالمعنى‬
‫المقصود‬
،
‫كذلك‬
‫إيجاز‬
‫ات‬‫ر‬‫الفق‬
‫وعدم‬
‫إطالتها‬
‫ن‬‫وا‬
‫تخدم‬
‫فكرة‬
‫واحدة‬
‫ب‬
‫مجموعة‬
‫من‬
‫الجمل‬
‫ابطة‬‫ر‬‫المت‬
.
‫ألجيد‬‫ير‬‫ر‬‫ألتق‬‫عدأد‬‫أ‬ ‫ط‬‫و‬‫شر‬
‫المعلومات‬‫عرض‬‫فى‬ ‫المنطقى‬ ‫التسلسل‬

Logical sequence for presenting information
‫خالل‬‫من‬‫وذلك‬ ،‫منظم‬ ‫منطقى‬ ‫بشكل‬ ‫التقرير‬‫وعرض‬ ‫تيب‬‫ر‬‫ت‬‫ى‬‫ر‬‫و‬‫الضر‬‫من‬
:

‫بالتقرير‬‫الواردة‬‫حداث‬‫لال‬ ‫الزمن‬ ‫تيب‬‫ر‬‫الت‬
.

‫ذلك‬‫مكن‬‫ا‬‫كلما‬ ،‫المكانى‬ ‫تيب‬‫ر‬‫الت‬
.

‫تعق‬‫ثر‬‫ك‬‫فاال‬‫المعقد‬‫إلى‬ ‫البسيط‬‫من‬‫الموضوعات‬‫عرض‬‫عند‬‫ج‬‫ر‬‫التد‬
‫يدا‬
.
‫الجيد‬ ‫التقرير‬ ‫إعداد‬ ‫شروط‬
‫أالقناع‬
Convinced

‫ويقصد‬
‫به‬
‫ذكر‬
‫الحقائق‬
‫كاملة‬
‫في‬
‫التقرير‬
‫دون‬
‫تغيير‬
‫حتى‬
‫ال‬
‫يتسرب‬
‫الملل‬
‫لذهن‬
‫ا‬
‫ئ‬‫لقار‬
‫وال‬
‫يقتنع‬
‫بما‬
‫يرد‬
‫فيه‬
،
‫وفي‬
‫هذا‬
‫ن‬‫الشا‬
‫ق‬‫يفر‬
‫كاتب‬
‫التقرير‬
‫بين‬
‫الحقائق‬
‫المطلوبة‬
‫اء‬‫ر‬
‫آ‬
‫واال‬
‫جهات‬‫و‬‫و‬
‫النظر‬
.

‫ولتحقيق‬
‫درجة‬
‫عالية‬
‫من‬
‫قناع‬‫أال‬
‫البد‬
‫من‬
‫أعاة‬‫ر‬‫م‬
‫ما‬
‫يلي‬
:

‫الموضوعية‬
‫وعدم‬
‫تدخل‬
‫اء‬‫ر‬
‫آ‬
‫اال‬
‫الشخصية‬
‫وترك‬
‫الحقائق‬
‫تتحدث‬
‫عن‬
‫نفسها‬
‫خاصة‬
‫في‬
‫ا‬
‫لتقارير‬
‫التي‬
‫تهدف‬
‫إلى‬
‫إعطاء‬
‫بيانات‬
‫وال‬
‫تهدف‬
‫إلى‬
‫تقديم‬
‫مقترحات‬
‫وتوصيات‬
.

‫السالمة‬
‫اللغوية‬
‫واستخدام‬
‫المفردات‬
‫والقواعد‬
‫اللغوية‬
‫بشكل‬
‫ابط‬‫ر‬‫مت‬
‫واضح‬
‫ودقيق‬
،
‫وذلك‬
‫ن‬‫ال‬
‫ثرة‬‫ك‬
‫خطاء‬‫اال‬
‫اللغوية‬
‫في‬
‫التقرير‬
‫تخل‬
‫بموضوعه‬
‫وما‬
‫يرد‬
‫به‬
‫من‬
‫فكار‬‫ا‬
‫هامة‬
.

‫االقتناع‬
‫الكامل‬
‫بما‬
‫تب‬‫تك‬
‫فإذا‬
‫كان‬
‫مقدم‬
‫التقرير‬
‫غير‬
‫مقتنعا‬
‫بما‬
‫تب‬‫يك‬
‫صعب‬
‫نقل‬
‫ذلك‬
‫إلى‬
‫الطرف‬
‫خر‬
‫آ‬
‫اال‬
.
‫لكم‬ ‫شكرا‬

إعداد وكتابة التقارير (1).ppt