بحث مشروع التخرج

1. ‫التخرج‬ ‫مشروع‬ ‫بحث‬
-1-
‫اهــــــــــداء‬
‫أمي‬ ‫إلى‬..
‫أبي‬..
‫اخواني‬..
‫الطريق‬ ‫رفاق‬..
‫السائلين‬ ‫إلى‬..
‫الحياة‬ ‫في‬ ‫األخرى‬ ‫التفاصيل‬ ‫إلى‬..

2. ‫التخرج‬ ‫مشروع‬ ‫بحث‬
-2-
‫المقـــــــــدمة‬
‫أ‬ ‫على‬ ‫والسالم‬ ‫والصالة‬ ‫هلل‬ ‫الحمد‬‫سيدنا‬ ‫هللا‬ ‫خلق‬ ‫شرف‬‫بعد‬ ‫أما‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫صلى‬ ‫محمد‬:
‫من‬ ‫العمارة‬ ‫علم‬ ‫يعتبر‬‫أ‬‫األرض‬ ‫وجه‬ ‫على‬ ‫العلوم‬ ‫قدم‬‫ف‬‫له‬ ‫ويعمر‬ ‫يبني‬ ‫الحيوان‬ ‫كان‬ ‫الخليقة‬ ‫نشأة‬ ‫منذ‬
‫كور‬‫ك‬‫والتط‬ ‫كور‬‫ك‬‫يط‬ ‫أن‬ ‫كتطال‬‫ك‬‫اس‬ ‫كا‬‫ك‬‫م‬ ‫كور‬‫ك‬‫وط‬ ‫كم‬‫ك‬‫العل‬ ‫كذا‬‫ك‬ ‫كي‬‫ك‬‫ف‬ ‫كدل‬‫ك‬‫اب‬ ‫و‬ ‫كان‬‫ك‬‫اانس‬ ‫كا‬‫ك‬‫ج‬ ‫كم‬‫ك‬‫ا‬ ‫كأوى‬‫ك‬‫والم‬ ‫ن‬ ‫ك‬‫ك‬‫المس‬
‫عليها‬ ‫ومن‬ ‫األرض‬ ‫هللا‬ ‫يرث‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫مستمر‬.
‫ال‬ ‫علم‬ ‫العمارة‬ ‫فعلم‬‫ينضك‬‫قافيكة‬ ‫ال‬ ‫والملتمعكاة‬ ‫مخكر‬ ‫إلكى‬ ‫جيكل‬ ‫مكن‬ ‫مسكتمر‬ ‫والتطكور‬ ‫فيكه‬ ‫والتقكدم‬
‫الخاصة‬‫تطوير‬ ‫على‬ ‫تساعد‬ ‫بحيث‬ ‫التطور‬ ‫ذلك‬ ‫ملال‬ ‫في‬ ‫األول‬ ‫الرئيسي‬ ‫المصدر‬ ‫ي‬ ‫الملال‬ ‫بهذا‬
‫و‬ ‫كة‬‫ك‬‫المعماري‬ ‫كار‬‫ك‬ ‫األف‬‫م‬‫ك‬‫ك‬‫كان‬ ‫ا‬ ‫كوا‬‫ك‬‫س‬ ‫كدول‬‫ك‬‫ال‬ ‫كين‬‫ك‬‫ب‬ ‫كة‬‫ك‬‫مقارن‬ ‫كار‬‫ك‬‫المعم‬ ‫كن‬‫ك‬‫الف‬ ‫كال‬‫ك‬‫مل‬ ‫كي‬‫ك‬‫ف‬ ‫كيحاة‬‫ك‬‫الص‬ ‫كر‬‫ك‬‫خ‬
‫يتعكرض‬ ‫التكي‬ ‫واانسكانية‬ ‫البيويكة‬ ‫المشكاكل‬ ‫كل‬ ‫علكى‬ ‫اللهكاة‬ ‫ذه‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫تساعد‬ ‫وأيضا‬ ‫ال‬ ‫أم‬ ‫متطورة‬
‫ط‬ ‫اانسان‬ ‫لها‬‫الناميكة‬ ‫الكدول‬ ‫مكن‬ ‫نعتبكر‬ ‫ونحكن‬ ‫ومرككن‬ ‫مقكر‬ ‫لهكا‬ ‫كون‬ ‫ي‬ ‫أن‬ ‫أولكى‬ ‫باب‬ ‫فمن‬ ‫ياته‬ ‫ول‬
‫وج‬ ‫عن‬ ‫هلل‬ ‫مال‬ ‫وال‬ ‫مال‬ ‫ال‬ ‫درجة‬ ‫إلى‬ ‫لنصل‬ ‫التطور‬ ‫السريعة‬ ‫الدول‬ ‫من‬ ‫تعتبر‬ ‫والتي‬‫ل‬..
‫هوف‬ ‫ال‬ ‫منذ‬ ‫تاريخية‬ ‫عالقة‬ ‫العالقة‬ ‫فهذه‬ ‫واللدار‬ ‫اانسان‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫الحسبان‬ ‫في‬ ‫نضع‬ ‫أن‬ ‫وعلينا‬
‫الحوا‬ ‫ظهور‬ ‫إلى‬‫النجاجية‬ ‫ئط‬..‫ذ‬ ‫وأن‬‫ا‬‫مايكة‬ ‫فكي‬ ‫يرا‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫سا‬ ‫الحائط‬‫نفك‬ ‫فكي‬ ‫وتقسكيمها‬ ‫البلكدان‬
‫ها‬ ‫إنفتا‬ ‫أو‬ ‫نفسها‬ ‫على‬ ‫وإغالقها‬ ‫الوق‬..‫الكذ‬ ‫العظكيم‬ ‫التطور‬ ‫ذا‬ ‫إلى‬ ‫ننظر‬ ‫أن‬ ‫بنا‬ ‫يلدر‬ ‫نا‬ ‫ومن‬
‫أو‬ ‫له‬ ‫دراسة‬ ‫أو‬ ‫بتخطيط‬ ‫آلخر‬ ‫أو‬ ‫لهدف‬ ‫فقط‬ ‫يوضع‬ ‫كان‬ ‫ائط‬ ‫أو‬ ‫جدار‬ ‫من‬ ‫اللدار‬ ‫ياة‬ ‫في‬ ‫صل‬
‫تك‬ ‫بدونها‬‫خاللهكا‬ ‫مكن‬ ‫نحكن‬ ‫التكي‬ ‫العمكارة‬ ‫أو‬ ‫العمكران‬ ‫أو‬ ‫المعمكار‬ ‫علكم‬ ‫العلكم‬ ‫كذا‬ ‫و‬ ‫الفكن‬ ‫كذا‬ ‫نبكع‬ ‫ى‬
‫ويرضى‬ ‫يح‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫والسداد‬ ‫التوفيق‬ ‫هللا‬ ‫وأسأل‬ ‫األفضل‬ ‫نحو‬ ‫المهنة‬ ‫بهذه‬ ‫الرقي‬ ‫إلى‬ ‫نسعى‬.
‫كرول‬‫ك‬‫مش‬ ‫كال‬‫ك‬‫مل‬ ‫فكي‬ ‫كوض‬‫ك‬‫يخ‬ ‫الكذ‬ ‫كل‬‫ك‬‫العم‬ ‫كذا‬ ‫كن‬‫ك‬‫م‬ ‫كا‬‫ك‬‫اانته‬ ‫بعكد‬ ‫كروعي‬‫ك‬‫مش‬ ‫إنلكار‬ ‫كى‬‫ك‬‫إل‬ ‫يكوفقني‬ ‫وأن‬
‫ل‬ ‫سكا‬ ‫منطقكة‬ ‫تطكوير‬‫كي‬‫ك‬‫الت‬ ‫العمرانيكة‬ ‫المشكاريع‬ ‫كذه‬‫ك‬ ‫كل‬ ‫بم‬ ‫مكايتعلق‬ ‫ككل‬ ‫كع‬‫ك‬‫وجم‬ ‫جكدة‬ ‫مدينكة‬ ‫كط‬‫ك‬‫بوس‬ ‫ية‬
‫البيوككة‬ ‫وإيلككاد‬ ‫كا‬‫ك‬‫وتخطيطي‬ ‫ومعماريككا‬ ‫كاريا‬‫ك‬‫ض‬ ‫و‬ ‫عمرانيككا‬ ‫بالمدينككة‬ ‫كي‬‫ك‬‫الرق‬ ‫إلككى‬ ‫كا‬‫ك‬‫خالله‬ ‫مككن‬ ‫كعى‬‫ك‬‫نس‬
‫للعيش‬ ‫الصالحة‬ ‫المناسبة‬‫ا‬ ‫إرتياد‬ ‫عند‬ ‫اانسان‬ ‫يسعد‬ ‫التي‬.‫فكنن‬ ‫العمل‬ ‫لصالح‬ ‫يوفقني‬ ‫أن‬ ‫هللا‬ ‫وأسأل‬
‫و‬ ‫هللا‬ ‫فمن‬ ‫أصب‬‫الشيطان‬ ‫ومن‬ ‫نفسي‬ ‫فمن‬ ‫أخطأة‬ ‫إن‬.
‫المعماري‬:
‫السحاقي‬ ‫ريد‬