أصبح بناء وتجهيز صف ثاني من القيادات الإدارية هاجساً يؤرق مؤسسات القطاع الخاص والعام على حد سواء وحتى سنوات قليلة خلت، لم يحظ التفكير في استراتيجيات تعاقب القيادات باهتمام المؤسسات. حيث ساد الاعتقاد بأن لا ضرورة للتفكير في عملية تعاقب القيادات ما لم يكن الجيل السابق من القادة قد استنفذ دوره تماماً، وهنا تأتي اهمية النظر في تأهيل قيادات الصف الثاني.
يهدف البرنامج التدريبي الى مساندة الإدارات لإعداد وتنمية صف ثان ذو كفاءة وفعالية، وحتى تتمكن من الإحلال التدريجي لشاغلي الوظائف القيادية.
صلاحيات واختصاصات المجالس البلدية
وآلية عمل المجالس البلدية
والعلاقة بين المجلس البلدي والجهاز التنفيذي
ورقة عمل مقدمة منالمستشار الدكتورمال الله جعفر عبدالملك الحمادي
بعد أن اتسع استخدام التخطيط الإستراتيجي، وانتشر لدى الكثير من المؤسسات بمختلف أنواعها وقطاعاتها، وبدأ يأخذ مكانته في اهتماماتها، ويحتل أولويةً في مناهج عملها، وحيث إن الخطة التنفيذية تشكل القلب العملي لما تحتويه الخطة الإستراتيجية للمؤسسة من رؤيةٍ ورسالةٍ وقيمٍ وشعار، وما تجسده من أهدافه، وحيث إن التخطيط التشغيلي، يحتل الأساس العملي في تطبيق الخطة التنفيذية، فإن تحويل جميع البرامج والأنشطة التنفيذية إلى مجموعةٍ من الخطوات والإجراءات اليومية، التي تبين كيفية التطبيق الفعلي لكل نشاط تنفيذي على أرض الواقع، هو ما يطلق عليه الخطة التشغيلية للمؤسسة . والتخطيط الإستراتيجي يتم تعريفه على أنه وضع تصورٍ كاملٍ ومنهجي لشيءٍ أو أمرٍ ما متوقعٌ تنفيذه أو القيام به في المستقبل لكي يتم تطبيقه بشكلٍ صحيح ومتفق مع الأهداف التي تم وضعها خلال فترة زمنية معينة، كما أن التخطيط هو عملية تسخير الموارد والإمكانيات المتاحة واستغلالها بشكلٍ جيد يحقق المطلوب والمرجو منها.
صلاحيات واختصاصات المجالس البلدية
وآلية عمل المجالس البلدية
والعلاقة بين المجلس البلدي والجهاز التنفيذي
ورقة عمل مقدمة منالمستشار الدكتورمال الله جعفر عبدالملك الحمادي
بعد أن اتسع استخدام التخطيط الإستراتيجي، وانتشر لدى الكثير من المؤسسات بمختلف أنواعها وقطاعاتها، وبدأ يأخذ مكانته في اهتماماتها، ويحتل أولويةً في مناهج عملها، وحيث إن الخطة التنفيذية تشكل القلب العملي لما تحتويه الخطة الإستراتيجية للمؤسسة من رؤيةٍ ورسالةٍ وقيمٍ وشعار، وما تجسده من أهدافه، وحيث إن التخطيط التشغيلي، يحتل الأساس العملي في تطبيق الخطة التنفيذية، فإن تحويل جميع البرامج والأنشطة التنفيذية إلى مجموعةٍ من الخطوات والإجراءات اليومية، التي تبين كيفية التطبيق الفعلي لكل نشاط تنفيذي على أرض الواقع، هو ما يطلق عليه الخطة التشغيلية للمؤسسة . والتخطيط الإستراتيجي يتم تعريفه على أنه وضع تصورٍ كاملٍ ومنهجي لشيءٍ أو أمرٍ ما متوقعٌ تنفيذه أو القيام به في المستقبل لكي يتم تطبيقه بشكلٍ صحيح ومتفق مع الأهداف التي تم وضعها خلال فترة زمنية معينة، كما أن التخطيط هو عملية تسخير الموارد والإمكانيات المتاحة واستغلالها بشكلٍ جيد يحقق المطلوب والمرجو منها.
يملك الدكتور وائل عزيز خبرة أكثر من 25 عاماً في تقديم الاستشارات والتدريب الاحترافي في مختلف مجالات التميز. وهو حاصل على عشرات الشهادات المتخصصة والجوائز في مجالات القيادة الاستراتيجية والتميز المؤسسي والذكاء الصناعي والحكومة الإلكترونية وإدارة المواهب وإدارة المعرفة والتسويق الدولي وهيكلة المؤسسات وأنظمة الجودة.
يشهد العالم-وبشكلٍ مستمر-تطوراتٍ متلاحقةٍ وسريعةٍ أثّرت في بيئة الأعمال ووضع المنظمات، حيث يُطلب منها أن تتواكب في أدائها مع ما تفرضه هذه المتغيرات من متطلبات، فلم يعد البقاء في السوق للمنظمات الأصلح فقط؛ بل للمنظمات المحققة للتميز والتي تتسم بالمقدرة التنافسية.
وارتكازًا إلى الدور الذي تضطلع به القيادات التنفيذية في المنظمات وتحمُّلها القدر الأكبر من المسؤولية في تخطيط سياسات العمل وصناعة القرارات، والتي يتوقف عليها نجاح المنظمة في تحقيق أهدافها؛ فإن الأمر يتطلب نبذ التقاليد الإدارية الموروثة التي لا تعتمد على الفكر الإداري المتطور ولا تتلاءم مع التطورات التقنية المتسارعة، والاهتمام بتجديد وتنمية مهارات هذه القيادات ودعمها بالمنهجية العلمية المستجدة في الفكر الإداري، والتجارب الناجحة للممارسات القيادية التطبيقية
اتخاذ القرارات الإدارية من المهام الجوهرية للمدير لذى وصفت هذه العملية بأنها قلب الإدارة كما تعتبر محور العملية الإدارية لا تقل أهمية عن عملية التنفيذ
على القائد أن يركز على أسس وأساليب لاتخاذ القرارات وإجراءات تنفيذها و الوصول إلى مشاركة الأفراد والجماعات في عملية اتخاذ القرارات
تحية طيبة وبعد
أصدرت ( مؤسسة محمد وعبدالله السبيعي الخيرية ) دليل التخطيط التنفيذي ، وبإمكان كافة الجهات الربحية وغير الربحية الاستفادة من هذه الإصدارات المتميزة، التي بذل فيها الكثير من الوقت والجهد والمال.
مع الاحترام
يملك الدكتور وائل عزيز خبرة أكثر من 25 عاماً في تقديم الاستشارات والتدريب الاحترافي في مختلف مجالات التميز. وهو حاصل على عشرات الشهادات المتخصصة والجوائز في مجالات القيادة الاستراتيجية والتميز المؤسسي والذكاء الصناعي والحكومة الإلكترونية وإدارة المواهب وإدارة المعرفة والتسويق الدولي وهيكلة المؤسسات وأنظمة الجودة.
يشهد العالم-وبشكلٍ مستمر-تطوراتٍ متلاحقةٍ وسريعةٍ أثّرت في بيئة الأعمال ووضع المنظمات، حيث يُطلب منها أن تتواكب في أدائها مع ما تفرضه هذه المتغيرات من متطلبات، فلم يعد البقاء في السوق للمنظمات الأصلح فقط؛ بل للمنظمات المحققة للتميز والتي تتسم بالمقدرة التنافسية.
وارتكازًا إلى الدور الذي تضطلع به القيادات التنفيذية في المنظمات وتحمُّلها القدر الأكبر من المسؤولية في تخطيط سياسات العمل وصناعة القرارات، والتي يتوقف عليها نجاح المنظمة في تحقيق أهدافها؛ فإن الأمر يتطلب نبذ التقاليد الإدارية الموروثة التي لا تعتمد على الفكر الإداري المتطور ولا تتلاءم مع التطورات التقنية المتسارعة، والاهتمام بتجديد وتنمية مهارات هذه القيادات ودعمها بالمنهجية العلمية المستجدة في الفكر الإداري، والتجارب الناجحة للممارسات القيادية التطبيقية
اتخاذ القرارات الإدارية من المهام الجوهرية للمدير لذى وصفت هذه العملية بأنها قلب الإدارة كما تعتبر محور العملية الإدارية لا تقل أهمية عن عملية التنفيذ
على القائد أن يركز على أسس وأساليب لاتخاذ القرارات وإجراءات تنفيذها و الوصول إلى مشاركة الأفراد والجماعات في عملية اتخاذ القرارات
تحية طيبة وبعد
أصدرت ( مؤسسة محمد وعبدالله السبيعي الخيرية ) دليل التخطيط التنفيذي ، وبإمكان كافة الجهات الربحية وغير الربحية الاستفادة من هذه الإصدارات المتميزة، التي بذل فيها الكثير من الوقت والجهد والمال.
مع الاحترام