لقد عرفت البشرية التنظيم الإداري منذ نشأتها ؛ ووضعت الأعراف والأديان لأتباعها ومعتنقيها مبادئ هامه وقواعد كلية، وضوابط يمكن من خلالها تأسيس النظريات الإدارية والقيادية.
إن القيادة ليست وظيفة من الوظائف العادية، بل هي أسلوب للحياة، ومنهج للتطبيق، فالقيادة الناجحة تمثل حجر الزاوية في نجاح العملية الإدارية، والتأثير الإيجابي على الجماعة وفق أهداف المؤسسة أو المنظمة أو الوحدة، ولقد كانت إسهامات الشباب في كل العصور تمثل دَفعة نحو الأمام وإن شئت فانظر إلى: خالد بن الوليد، وأسامة بن زيد، وسعد بن معاذ، وغيرهم من إسهامات شباب الصحابة-رضوان الله عليهم-والقادة ممن جاء بعدهم كصلاح الدين الأيوبي، كل أولئك القادة رسموا بمواقفهم العديدة صورة القائد المحنك، الذي فهم جماعته وظروف تماسكها وعوامل حفزها ودفعها نحو الأهداف المعلن، وتقلد زمام القيادة لا يعد شرفًا بل هو مسؤولية لذلك سنركز في هذا البرنامج التدريبي على القيادة الواعدة وأهميتها ، وكيفية تطويرها
إنّ غرس القيم ليس مسؤولية مؤسسة بعينها، بل هي مسؤولية كل الأجهزة والمؤسسات في المجتمع بمختلف مواقعها المتعددة؛ وهو ليس أحد المواد المقررة
في المدرسة؛ وإنما هي مسؤولية كل جوانب العمل التربوي في جزئياته وكلياته. ولإيصال القيم الأصيلة إلى أفراد المجتمع لا بد من البحث عن أساليب تربوية جديدة لا تخرج عن الأطر الإسلامية لغرس القيم وتدريسها للطلاب بما يتناسب مع مراحلهم العمرية، ونظرا لهذه الأهمية التي تحتلها القيم والوظائف التي تقوم بها،كان لا بد من الإنتقال بها من مستوى التنظير إلى مستوى التطبيق لذا كانت هناك حاجة ماسة إلى مثل هذا البرنامج التدريبي نتعرف فيه على القيم وأهميتها وطرق غرسها في أبنائنا الطلاب ونتعرف أيضا على المهارات الحياتية للطلاب ونسأل الله التوفيق والسداد.
تُعد دراسة شخصيات الإنسان من المواضيع التي لاقت اهتمامًا كبيرًا خاصةً من قبل علماء النفس؛ وتعرف الشخصية على أنها طريقة نمطية شخصية للتفكير والشعور والتصرف، ويعبر عنها من خلال المزاج والرأي والسلوك، وتتكون الشخصية الفردية بناءً على التجارب الحياتية والمواقف والأحداث التي مرّ بها الشخص سابقًا ويمر بها يوميًا، إذ قد تتغير مع الزمن بناءً على هذه العوامل، لذا يدرس علماء النفس الوظائف والعمليات التي تندرج تحتها الدوافع والاهتمامات والأنماط الشخصية مع التركيز على التغيرات الطارئة عليها وما ينتج عنها من معطيات ومستجدات
Explains the leadership traits of leaders and managers and their role in enhancing the performance of subordinates, positively or negatively, according to the prevailing features of that organization.
لقد عرفت البشرية التنظيم الإداري منذ نشأتها ؛ ووضعت الأعراف والأديان لأتباعها ومعتنقيها مبادئ هامه وقواعد كلية، وضوابط يمكن من خلالها تأسيس النظريات الإدارية والقيادية.
إن القيادة ليست وظيفة من الوظائف العادية، بل هي أسلوب للحياة، ومنهج للتطبيق، فالقيادة الناجحة تمثل حجر الزاوية في نجاح العملية الإدارية، والتأثير الإيجابي على الجماعة وفق أهداف المؤسسة أو المنظمة أو الوحدة، ولقد كانت إسهامات الشباب في كل العصور تمثل دَفعة نحو الأمام وإن شئت فانظر إلى: خالد بن الوليد، وأسامة بن زيد، وسعد بن معاذ، وغيرهم من إسهامات شباب الصحابة-رضوان الله عليهم-والقادة ممن جاء بعدهم كصلاح الدين الأيوبي، كل أولئك القادة رسموا بمواقفهم العديدة صورة القائد المحنك، الذي فهم جماعته وظروف تماسكها وعوامل حفزها ودفعها نحو الأهداف المعلن، وتقلد زمام القيادة لا يعد شرفًا بل هو مسؤولية لذلك سنركز في هذا البرنامج التدريبي على القيادة الواعدة وأهميتها ، وكيفية تطويرها
إنّ غرس القيم ليس مسؤولية مؤسسة بعينها، بل هي مسؤولية كل الأجهزة والمؤسسات في المجتمع بمختلف مواقعها المتعددة؛ وهو ليس أحد المواد المقررة
في المدرسة؛ وإنما هي مسؤولية كل جوانب العمل التربوي في جزئياته وكلياته. ولإيصال القيم الأصيلة إلى أفراد المجتمع لا بد من البحث عن أساليب تربوية جديدة لا تخرج عن الأطر الإسلامية لغرس القيم وتدريسها للطلاب بما يتناسب مع مراحلهم العمرية، ونظرا لهذه الأهمية التي تحتلها القيم والوظائف التي تقوم بها،كان لا بد من الإنتقال بها من مستوى التنظير إلى مستوى التطبيق لذا كانت هناك حاجة ماسة إلى مثل هذا البرنامج التدريبي نتعرف فيه على القيم وأهميتها وطرق غرسها في أبنائنا الطلاب ونتعرف أيضا على المهارات الحياتية للطلاب ونسأل الله التوفيق والسداد.
تُعد دراسة شخصيات الإنسان من المواضيع التي لاقت اهتمامًا كبيرًا خاصةً من قبل علماء النفس؛ وتعرف الشخصية على أنها طريقة نمطية شخصية للتفكير والشعور والتصرف، ويعبر عنها من خلال المزاج والرأي والسلوك، وتتكون الشخصية الفردية بناءً على التجارب الحياتية والمواقف والأحداث التي مرّ بها الشخص سابقًا ويمر بها يوميًا، إذ قد تتغير مع الزمن بناءً على هذه العوامل، لذا يدرس علماء النفس الوظائف والعمليات التي تندرج تحتها الدوافع والاهتمامات والأنماط الشخصية مع التركيز على التغيرات الطارئة عليها وما ينتج عنها من معطيات ومستجدات
Explains the leadership traits of leaders and managers and their role in enhancing the performance of subordinates, positively or negatively, according to the prevailing features of that organization.
Abdull Rahman Taishouri – Curriculum Vitae
Supervisor, Trainer, Author, Researcher
Personal Details
Name: Abdull Rahman Taishoori, Address: Tartous – Syria, e-mail: alrahmanabd@gmail.com, Cell Phone: +963932575464 / Fixed Line: +96343352298 / +96343357847.
Date and Place of Birth: Tartous, 27/09/1965.
Nationality: Syrian.
Civil Status: Married to Mrs. Fahida Mustafa.
Visa Status: national passport valid till 2016.
Education
- December, 2007: MPA - Masters of Public Administration, INA-NIPA Damascus.
- December, 2004: Preparatory Diploma of Finance, Law, and Business Administration.
- December, 2003: Masters degree of International Economic Relations, Tishreen
University, Latakia-Syria.
Abdull Rahman Taishouri – Curriculum Vitae
Supervisor, Trainer, Author, Researcher
Personal Details
Name: Abdull Rahman Taishoori, Address: Tartous – Syria, e-mail: alrahmanabd@gmail.com, Cell Phone: +963932575464 / Fixed Line: +96343352298 / +96343357847.
Date and Place of Birth: Tartous, 27/09/1965.
Nationality: Syrian.
Civil Status: Married to Mrs. Fahida Mustafa.
Visa Status: national passport valid till 2016.
Education
- December, 2007: MPA - Masters of Public Administration, INA-NIPA Damascus.
- December, 2004: Preparatory Diploma of Finance, Law, and Business Administration.
- December, 2003: Masters degree of International Economic Relations, Tishreen
University, Latakia-Syria.
3. النظام الاجتماعي ينظم الأفراد والجماعات بإعطائهم مكانة معينة في البناء الاجتماعي يتوقف عليها تحديد علاقاتهم بعضهم مع بعض دور الفرد في المجتمع : هو السلوك المتوقع لشخص ما في مكانة أو وظيفة معينة وهو يتضمن مسؤوليات وواجبات مصاحبة
4. 3 _ الدور الإرشادي المتمركز حول المسترشد 4 _ الدور الإرشادي غير المباشر / المتمركز حول المسترشد
10. الصفات الشخصية للمرشد التي تؤثر في العلاقات الإرشادية 1 _ معتقدات المرشد نحو الآخرين 8 _ المرشد النشط الفعال 7 _ الخبرة السابقة 2 _ الجنس والعمر 3 _ التسامح 4 _ التعصب العقائدي 5 _ المرح والدعابة 6 _ الشفافية
11. أولا : دراسة كازنكونيدت : _ فهم الذات _ الدافعية الشخصية _ يمتلك قيم السعادة والتفاؤل _ المشاركة الوجدانية مع الآخرين ثانيا : دراسة سهام ابو عطية ونادية شريف : _ ارتفاع نسبة الذكاء _ منفتح ويتقبل الآخرين _ بسيط غير متصنع وغير معقد _ ينمو ويتطور بالعمل الجماعي * يتصف المرشد بشكل عام : _ ودود ومهتم بالآخرين _ متزن انفعاليا وواقعيا _ مرح _ قوي الإرادة ومثابر _ يحب لقاء الناس _ جاذب للاهتمام _ مبتكر _ رباطة الجأش _ شديد العناية بالتفاصيل
12. ثالثا دراسة سليمان الريحاني وصالح الخطيب ( 1985 ) : - اجتماعيون - أكثر ذكاء - ثبات ونضج من الناحية العاطفية - أكثر استقلالا - أكثر مغامرة وشجاعة رابعا دراسة ماهر محمود عمر ( 1984 ) : صفات المرشد النفسي في المنظومة الإسلامية _ مساعدة الآخرين وإيثارهم على النفس _ حب الاختلاط بالناس وحسن المعاملة _ الصبر _ الإخلاص _ الصدق _ التعاطف والرفق والرحمة _ الثبات الانفعالي _ التسامح _ حسن الخلق
13. الكفاءة = المعرفة والعلم + التطبيق يجب أن يتميز المرشد التربوي وفق دراسة سهام أبو عيطة ونادية الشريف ( 1986 بدولة الكويت بالكفاءات التالية : _ أولا القدرة على إعداد برنامج إرشادي : 1 – الإلمام بأساليب جمع المعلومات المختلفة 2 _ الإلمام بنظريات وطرق الإرشاد 3 – الإلمام بمتطلبات مرحلة النمو التي يمر بها الطالب 4 – الإلمام بكفاءة الاختبارات المستخدمة في عملية الإرشاد 5 – تطبيق الاختبارات وتفسير نتائجها
14. ثانيا تحقيق أهداف البرنامج الإرشادي : 1 – تعريف المسترشد بالمجالات الدراسية التي تناسبه 2- تعريف المسترشد بمجالات العمل التي تناسبه 3 – تعريف المسترشد بمتطلبات المهن المختلفة 4 – مساعدة المسترشد على التغلب على مشكلا ت الحياة اليومية 5 - تحويل المسترشد الى المؤسسات التي تقدم خدمات مكملة للعملية الإرشادية 6 – تكوين علاقات جيدة مع المدرسين وادارة المدرسة والعاملين بها
15. ثالثا إدارة الجلسة الإرشادية : 1 – توجيه الأسئلة التي تتعلق بمشكلة المسترشد 2 – استخدام أساليب السلوك الغير لفظي 3 – استخدام أساليب السلوك اللفظي 4 – الإصغاء الجيد وحسن الانتباه 5 – القدرة على التفكير والنقاش المرن رابعا تكوين الثقة مع المسترشدين : 1 – القدرة على إنشاء علاقة تتصف بالفاعلية مع الآخرين 2 – القدرة على الاحتفاظ بسرية العمل 3 – تقبل المسترشد كفرد له صفاته وإمكانياته 4 – إصدار أحكام موضوعية باستخدام أسلوب القيادة الديمقراطية
16. خامسا اتخاذ القرارات السليمة : 1 – مساعدة المسترشد في تحديد اهدافه 2 – تقديم التعليمات اللازمة لزيادة وعي المسترشد بمشكلاته 3 – توضيح نواحي القوة والضعف لدى المسترشد 4 – تشجيع المسترشد على الإستمرار في العملية الإرشادية حتى تتحقق اهدافه 5 – تقديم المساعدة للمسترشد للتعبير عما يجول بنفسه حتى تتضح مشكلته سادسا تفهم السلوك الإجتماعي : 1 – القدرة على تفهم الأخرين 2 – تفهم مقتضيات وابعاد الوسط الإجتماعي والثقافي الذي يعيش فيه 3 – تقبل التغير الإجتماعي 4 – تفهم القيم الأخلاقية 5 – الإستفادةمن الخبرات السابقة
17. المسؤولية الإرشادية ان مسؤولية التوجيه والإرشاد لا تقع على عاتق فرد واحد وانما هي مسؤولية جماعية منظمة متداخلة يصعب وضع حدود فاصلة جامدة بين مسؤوليات فريق الإرشاد .