الاستاذ حسين مصطفي:
شرح لمادة الحديث المقرر على الشهادة الثانوية
وهو عمل لا أدعي فيه الكمال ، فالكمال لله وحده ، وإنى أوجه الشكر لأساتذتي ، وأخص بالذكر الأستاذين الجليلين :
الأستاذ الكبير / محمد الصاوي والأستاذ الكبير / على حسن محمد ،
ولا أنسى أن أوجه الشكر والتحية لجميع الأساتذة الذين قدموا لنا المساعدة على مدي سنوات عديدة كالأستاذ الجليل أحمد بهدر والأستاذ أحمد رشاد والأستاذ سيد إبراهيم والأستاذ محمد ابراهيم عبد الونيس والأستاذ حسام الجيزي والأستاذ عصام الطوخي ..... وغيرهم من العلماء الأفاضل
رابط تحميل
http://www.mediafire.com/download/9n32apfr7luj1e2/%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB+3%D8%AB+.rar
الاستاذ حسين مصطفي:
شرح لمادة الحديث المقرر على الشهادة الثانوية
وهو عمل لا أدعي فيه الكمال ، فالكمال لله وحده ، وإنى أوجه الشكر لأساتذتي ، وأخص بالذكر الأستاذين الجليلين :
الأستاذ الكبير / محمد الصاوي والأستاذ الكبير / على حسن محمد ،
ولا أنسى أن أوجه الشكر والتحية لجميع الأساتذة الذين قدموا لنا المساعدة على مدي سنوات عديدة كالأستاذ الجليل أحمد بهدر والأستاذ أحمد رشاد والأستاذ سيد إبراهيم والأستاذ محمد ابراهيم عبد الونيس والأستاذ حسام الجيزي والأستاذ عصام الطوخي ..... وغيرهم من العلماء الأفاضل
رابط تحميل
http://www.mediafire.com/download/9n32apfr7luj1e2/%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB+3%D8%AB+.rar
الهدف من الرحلة الكريمة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يَجِيءُ النبيُّ يومَ القيامةِ ومعه الرجلُ، والنبيُّ ومعه الرجلانِ، والنبيُّ ومعه الثلاثةُ، وأكثرُ من ذلك، فيُقالُ له: هل بَلَّغْتَ قومَك ؟ فيقولُ: نعم، فيُدْعَى قومُه، فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَكم هذا ؟ فيقولونَ: لا، فيُقالُ له: مَن يَشْهَدُ لك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فيُدْعَى مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَ هذا قومَه ؟ فيقولونَ: نعم، فيُقالُ: وما عِلْمُكُم بذلك ؟ فيقولونَ: جاءنا نبيُّنا، فأَخْبَرَنا أنَّ الرُّسُلَ قد بَلَّغُوا فصَدَّقْناه، فذلك قولُه: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) (صحيح).
- قال تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدا) (143 البقرة).
تعلَّقتُ جداً بهذا الحديث الشريف، فصرت أبحث في سيرة الأنبياء الكرام العطرة وحياتهم ومعاناتهم مع أقوامهم ... وكيف نُسْقِط ذلك على أرض الواقع ونطبقه لنستفيد من عبرهم ... وكيف نتعلم من حياتهم وواقعهم ... حتى نكون شهداء يوم القيامة .... نعم شهداء حق لا شهداء باطل.
فأيُّ أمانة ... وأي مسؤولية تناط بنا عندما نشهد لننصر أنبياء الله عز وجل على أقوامهم ؟؟ رغم أننا لم نعاصرهم ونشهد الأحداث التي حصلت معهم بأم أعيننا ... ولكننا قرأنا كتاب الله وقرآنه الكريم، فكفانا ذلك الكلام المحكم المنَزَّل من عند الحق سبحانه وتعالى، فآمنَّا به وصدقناه، وتيقنَّا أنه كتابٌ لا ريب فيه هدىً للمتقين، نزل بلسانٍ عربيٍّ مبين، على خير أنبياء الأرض وأطهرهم والذي شرَّفَنَا المولى أن نكون من أمته ...
فشعرتُ بالمسؤولية لأتحملها ... فبدأت بنفسي ... ومن ثم كل من قرأ هذه السطور ... وكل من ركب معنا سفينة النجاة في هذه الرحلة الكريمة ... ليكون من شهداء الحق يوم القيامة.
نعلم يقيناً أنَّ الشهادة لا تكون إلا من ثقاتٍ عدولٍ، لذا فلنستعد من الآن ونهيئ أنفسنا لنكون أهلاً لهذه الشهادة ... فأعتقد أنها ستكون أعظم وأصدق شهادة على وجه الأرض ... فهي شهادة مصيرية مع أنبياءٍ كرامٍ، خير خلق الله عز وجل ... رسلُ ربِّ السماء على شعوبٍ ظالمةٍ طاغية ... والمصير فيها نهائي لا رجعة فيه ولا استئناف ... إما جنَّة عرضها السماوات والأرض، وإما جهنم مسعرة وبئس المصير.
فهيا بنا معاً نركب سفينة النجاة ... لنبحر عبر التاريخ إلى تلك الأزمنة الماضية ... فنرى على أرض الواقع بالكلمة والصوت والصورة وشواهد وآيات القرآن الكريم ماذا فعل هؤلاء الأنبياء العظام الكرام مع أقوامهم ... وكيف سطَّروا ملاحم المجد بالدعوة والنصيحة تارة ... وبالمعجزات الخارقة وبالدم والتضحيات تارةً أخرى ... حتى تبقى راية التوحيد (لا إله إلا الله) هي الوحيدة الخالدة في هذا الكون. ثم نأتي يوم الحساب لِنَعبُر الصراط إلى جنةٍ عرضها السماوات والأرض ... سائرين في الركب بصحبة هؤلاء الأخيار، يقودنا في المقدمة خير البرية وصاحب الشفاعة الأبدية ... أول طارق لأبواب الجنة ... نبينا وحبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وختاماً ... ما كان من خير فمن الله .. وما كان من خطأ أو نسيان فمن نفسي ومن الشيطان ... وكل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب العصمة صلوات ربي وسلامه عليه.
الهدف من الرحلة الكريمة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يَجِيءُ النبيُّ يومَ القيامةِ ومعه الرجلُ، والنبيُّ ومعه الرجلانِ، والنبيُّ ومعه الثلاثةُ، وأكثرُ من ذلك، فيُقالُ له: هل بَلَّغْتَ قومَك ؟ فيقولُ: نعم، فيُدْعَى قومُه، فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَكم هذا ؟ فيقولونَ: لا، فيُقالُ له: مَن يَشْهَدُ لك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فيُدْعَى مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَ هذا قومَه ؟ فيقولونَ: نعم، فيُقالُ: وما عِلْمُكُم بذلك ؟ فيقولونَ: جاءنا نبيُّنا، فأَخْبَرَنا أنَّ الرُّسُلَ قد بَلَّغُوا فصَدَّقْناه، فذلك قولُه: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) (صحيح).
- قال تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدا) (143 البقرة).
تعلَّقتُ جداً بهذا الحديث الشريف، فصرت أبحث في سيرة الأنبياء الكرام العطرة وحياتهم ومعاناتهم مع أقوامهم ... وكيف نُسْقِط ذلك على أرض الواقع ونطبقه لنستفيد من عبرهم ... وكيف نتعلم من حياتهم وواقعهم ... حتى نكون شهداء يوم القيامة .... نعم شهداء حق لا شهداء باطل.
فأيُّ أمانة ... وأي مسؤولية تناط بنا عندما نشهد لننصر أنبياء الله عز وجل على أقوامهم ؟؟ رغم أننا لم نعاصرهم ونشهد الأحداث التي حصلت معهم بأم أعيننا ... ولكننا قرأنا كتاب الله وقرآنه الكريم، فكفانا ذلك الكلام المحكم المنَزَّل من عند الحق سبحانه وتعالى، فآمنَّا به وصدقناه، وتيقنَّا أنه كتابٌ لا ريب فيه هدىً للمتقين، نزل بلسانٍ عربيٍّ مبين، على خير أنبياء الأرض وأطهرهم والذي شرَّفَنَا المولى أن نكون من أمته ...
فشعرتُ بالمسؤولية لأتحملها ... فبدأت بنفسي ... ومن ثم كل من قرأ هذه السطور ... وكل من ركب معنا سفينة النجاة في هذه الرحلة الكريمة ... ليكون من شهداء الحق يوم القيامة.
نعلم يقيناً أنَّ الشهادة لا تكون إلا من ثقاتٍ عدولٍ، لذا فلنستعد من الآن ونهيئ أنفسنا لنكون أهلاً لهذه الشهادة ... فأعتقد أنها ستكون أعظم وأصدق شهادة على وجه الأرض ... فهي شهادة مصيرية مع أنبياءٍ كرامٍ، خير خلق الله عز وجل ... رسلُ ربِّ السماء على شعوبٍ ظالمةٍ طاغية ... والمصير فيها نهائي لا رجعة فيه ولا استئناف ... إما جنَّة عرضها السماوات والأرض، وإما جهنم مسعرة وبئس المصير.
فهيا بنا معاً نركب سفينة النجاة ... لنبحر عبر التاريخ إلى تلك الأزمنة الماضية ... فنرى على أرض الواقع بالكلمة والصوت والصورة وشواهد وآيات القرآن الكريم ماذا فعل هؤلاء الأنبياء العظام الكرام مع أقوامهم ... وكيف سطَّروا ملاحم المجد بالدعوة والنصيحة تارة ... وبالمعجزات الخارقة وبالدم والتضحيات تارةً أخرى ... حتى تبقى راية التوحيد (لا إله إلا الله) هي الوحيدة الخالدة في هذا الكون. ثم نأتي يوم الحساب لِنَعبُر الصراط إلى جنةٍ عرضها السماوات والأرض ... سائرين في الركب بصحبة هؤلاء الأخيار، يقودنا في المقدمة خير البرية وصاحب الشفاعة الأبدية ... أول طارق لأبواب الجنة ... نبينا وحبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وختاماً ... ما كان من خير فمن الله .. وما كان من خطأ أو نسيان فمن نفسي ومن الشيطان ... وكل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب العصمة صلوات ربي وسلامه عليه.
An exponential function has the form y = a · bx, where a and b are constants and b must be greater than 0. This document discusses exponential functions through examples and explanations. It explores how changing the constants a and b impact the graph of the function. It also introduces the equality property of exponential functions, which states that if the bases are the same, the exponents can be set equal to solve equations. Several examples demonstrate how to use this property to solve equations involving exponential functions.
This document discusses properties and laws of logarithms. It contains the following key points:
1. Logarithms represent exponents - the logarithm of a number is the exponent that the base must be raised to to produce that number.
2. Basic properties of logarithms include: logarithms are only defined for positive values; log 1 = 0 and log b = 1 for any base b; and the property that b^log(x) = x.
3. The product and quotient laws state that for logarithms with the same base, log(ab) = log(a) + log(b) and log(a/b) = log(a) - log(b).
The Earth is composed of several concentric layers. The inner core is solid and suspended in the molten outer core, which generates the Earth's magnetic field through convection. Below this is the lower mantle, composed primarily of silicon, magnesium and oxygen. The upper mantle extends from 10-400km deep and includes olivine and pyroxene minerals, and may partially be molten. Above this is the transition region that includes basaltic magmas and minerals like garnet. The outermost layers are the oceanic and continental crusts, the former made of basalt from sea floor spreading and the latter composed mainly of low-density minerals like quartz and feldspar.
The document describes the different layers that make up the Earth's interior. The mantle is made up of three layers from outer to inner: the lithosphere, asthenosphere, and mesosphere. The outer core is composed of molten metal which drives the Earth's magnetic field. The inner core is a solid ball of iron and nickel alloy around 1,228 km in radius with temperatures as high as the sun's surface due to extreme pressure deep within the Earth.
The document summarizes key information about the structure and composition of the Earth. It describes the four major layers from the center out - the inner core, outer core, mantle, and crust. The crust is divided into tectonic plates that move via three processes at their boundaries: convergent, divergent, and sliding. Earthquakes and volcanoes occur as results of this plate tectonic activity and the movement of molten rock within the Earth.
This document summarizes key concepts from an electrochemistry chapter, including:
- Redox reactions involve the gain or loss of electrons. Voltaic cells harness redox reactions to produce electric currents.
- Standard reduction potentials indicate the tendency of half-reactions to gain or lose electrons under standard conditions.
- Electrochemical cells use spontaneous redox reactions to generate voltage. Applications include batteries, electrolysis, corrosion prevention, and pH meters.
أهمية تعليم البرمجة للأطفال في العصر الرقمي.pdfelmadrasah8
في العصر الرقمي الحالي، أصبحت البرمجة مهارة أساسية تتجاوز كونها مجرد أداة تقنية، بل تعد مفتاحًا لفهم العالم المتصل بالإنترنت والتفاعل معه. تعليم البرمجة للأطفال ليس مجرد تعلم لغة البرمجة، بل هو تطوير لمجموعة واسعة من المهارات الأساسية التي يمكن أن تساعدهم في المستقبل.
تعزيز التفكير المنطقي وحل المشكلات
البرمجة تتطلب التفكير المنطقي وحل المشكلات بطرق منهجية. عند تعلم البرمجة، يتعلم الأطفال كيفية تحليل المشكلات وتقسيمها إلى أجزاء أصغر يمكن إدارتها. هذه المهارات ليست مفيدة فقط في مجال التكنولوجيا، بل تمتد إلى مختلف جوانب الحياة الأكاديمية والمهنية.
تحفيز الإبداع والابتكار
من خلال البرمجة، يمكن للأطفال تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس. سواء كان ذلك بإنشاء لعبة، أو تطوير تطبيق، أو تصميم موقع ويب، يتيح لهم البرمجة التعبير عن إبداعهم بشكل فريد. هذا يحفز الأطفال على التفكير خارج الصندوق وتطوير حلول مبتكرة للتحديات التي يواجهونها.
توفير فرص مستقبلية
مع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا في جميع القطاعات، ستكون مهارات البرمجة من بين الأكثر طلبًا في سوق العمل المستقبلي. تعلم البرمجة من سن مبكرة يمنح الأطفال ميزة تنافسية كبيرة في سوق العمل ويزيد من فرصهم في الحصول على وظائف متميزة في المستقبل.
تنمية مهارات العمل الجماعي والتواصل
تعلم البرمجة غالبًا ما يتضمن العمل في فرق ومشاركة الأفكار والمشاريع مع الآخرين. هذا يساهم في تنمية مهارات العمل الجماعي والتواصل الفعّال لدى الأطفال. كما يساعدهم على تعلم كيفية التعاون والتفاعل مع الآخرين لتحقيق أهداف مشتركة.
فهم أفضل للتكنولوجيا
تعلم البرمجة يساعد الأطفال على فهم كيفية عمل التكنولوجيا من حولهم. بدلاً من أن يكونوا مجرد مستخدمين للتكنولوجيا، يصبحون قادرين على تحليلها وفهم الأساسيات التي تقوم عليها. هذا الفهم العميق يمنحهم القدرة على التفاعل مع التكنولوجيا بطرق أكثر فعالية وكفاءة.
تعليم البرمجة للأطفال في العصر الرقمي ليس رفاهية، بل ضرورة لتأهيلهم لمستقبل مشرق. من خلال تطوير مهارات التفكير المنطقي، الإبداع، والتواصل، يتم إعداد الأطفال ليكونوا مبتكرين وقادة في العالم الرقمي المتطور. البرمجة تفتح لهم أبوابًا واسعة من الفرص والتحديات التي يمكنهم تجاوزها بمهاراتهم ومعرفتهم المتقدمة.
2. المجاز المرسل
هو اللفظ المستعمل في غير ما وضع له لعلاقة غير المشابهة ، ويجب أن
تكون هناك قرينة تمنع المعنى الأصلي للفظ .
أو هو كلمة لها معنى أصلي لكنها تستعمل في معنى آخر على أن يوجد
علاقة بين المعنيين دون أن تكون علاقة مشابهة ، وتعرف تلك العلاقة من
المعنى الجديد المستخدمة فيه الكلمة .
3. مثال
" قبضنا على عين من عيون الأعداء" فلفظ عين هنا ليس المقصود منها
العين الحقيقية وإنما المقصود منها الجاسوس ، و القرينة التي تمنع المعنى
الأصلي للفظ هنا أنه لا يمكن القبض على العين فقط دون بقية جسد
الجاسوس
4. التسمية
؟ : لماذا سمي المجاز بالمجاز المرسل
جـ : سمي المجاز بالمجاز المرسل ؛ لأنه غير مقيد بعلاقة واحدة ، كما هو الحال
في الاستعارة المقيدة بعلاقة المشابهة فقط ، ولأن علاقاته كثيرة .
5. وعلاقات المجاز المرسل كثيرة
الكلية
الجزئية
الحالية
المحلية
السببية
المسببة
اعتبار ما كان
اعتبار ما يكون
أهمها :
6. ال ك لية
. عندما نعبر بالكل ونريد الجزء
مثال :
ـ قال تعالى: )يجعلون أصابعهم في آذانهم( فــ ) أصابعهم( مجاز مرسل
علاقته الكلية ؛ لأنه عبر بالكل )أصابعهم( وأراد الجزء )أناملهم أي أطراف
أصابعهم( .
ـ شربتُ ماء زمزم . فــ ) ماء زمزم( مجاز مرسل علاقته الكلية ؛ لأنه عبر
بالكل )ماء زمزم( وأراد الجزء )زجاجة ماء مثلا ا( .
7. الجزئية :
. عندما نعبر بالجزء ونريد الكل
مثال :
ـ قال تعالى: )فتحرير رقبة مؤمنة( فكلمة )رقبة ( مجاز
مرسل علاقته الجزئية ؛ لأنه عبر بالجزء )الرقبة( وأراد الكل )الإنسان
المؤمن( .
ـ قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ) أصدق كلمةٍ قالها شاعر كلمة لبيد : ألا
كُلُّ شيءٍ ما خلا الله باطلُ ( فــ ) كلمة( مجاز مرسل علاقته الجزئية ؛ لأنه
عبر بالجزء )كلمة( وأراد الكل )الكلام( .
8. المحلية :
عندما نعبر بلفظ المحل ونريد الموجود فيه
مثال :
ـ قال الشاعر : بلادي وإن جارت عليّ عزيزة وقومي وإن ضنوا عليّ كراما
فــ ) بلادي( مجاز مرسل علاقته المحلّية ؛ لأنه ذكر البلاد وأراد أهلها
فالعلاقة المحلية .
ـ قال تعالى: )واسأل القرية( فــ) القرية( مجاز مرسل علاقته المحلّية ؛ لأنه
ذكر القرية وأراد أهلها الذين محلهم ومكانهم القرية ، فالعلاقة المحلية .
9. الحاليّة :
. عندما نعبر بلفظ الحال ونريد المكان نفسه
مثال :
)إِنَّ األأأبرَارَ لَفِي نَعِيمٍ ( فقد استعمل )نعيم( وهو دال على حالهم ، وأراد محل
ومكان النعيم وهو الجنة.
ـ نزلتُ بالقوم فأكرموني . المجاز المرسل في كلمة القوم ؛ لأن القوم لا يُنزل
بهم ، وإنما يُنزل في المكان الذي يسكنه القوم ، فذكر الحال وهو )قوم( وأراد
المحل وهو المكان .
10. السببية :
. وهي تسمية الشيء باسم سببه ، أو عندما نعبر بالسبب عن المسبَّب
مثال :
ـ )رعت الماشية الغيث( المجاز في كلمة : الغيث ، فهي في غير معناها
الأصلي ؛ لأن الغيث لا يرعى ، وإنما الذي يرعى النبات . حيث أن الغيث
سبب للنبات فعُبِّر بالسبب عن المسبَّب .
11. المسبَّبِيّة :
. وهي تسمية الشيء باسم ما تسبب عنه
مثال :
ـ قال تعالى : ) هُوَ الَّذِي يُرِيكُأم آيَاتِهِ وَيُنَزِّلُ لَكُم مِّنَ السَّمَاء رِأزقاا ..( المجاز
في كلمة : رزقاا ، فهي في غير معناها الأصلي ؛ لأن الذي ينزل من السماء
المطر وليس الرزق ، وعبر بالرزق عن المطر؛ لأن الأول )الرزق( متسبب
عن الثاني)المطر( .
12. اعتبار ما كان
بأن يستعمل اللفظ الذي وضع للماضي في الحال
مثال :
قال تعالى : ) وآتوا اليتامى أموالهم ..( المجاز في كلمة : اليتامى ، فهي في
غير معناها الأصلي ؛ لأن اليتيم وهو : من فقد والده قبل الرشد لا يأخذ ماله ،
وإنما يأخذ المال عندما يتجاوز سن اليُتأم ويبلغ سن الرشد ، فاستعملت كلمة
يتامى وأريد بها الذين كانوا يتامى ، بالنظر إلى حالتهم السابقة .
13. اعتبار ما سيكون
. بأن يستعمل اللفظ الذي وضع للمستقبل في الحال
مثال :
قال تعالى : ) إنَّكَ ميتٌ وإنهم ميتون ( المجاز في كلمة : ميتٌ ، فهي في غير
معناها الأصلي ؛ لأن المخاطب بهذا هو النبي - صلى الله عليه وسلم - وقد
خوطب بلفظ )ميت( وهو لا يزال حياا بالنظر إلى ما سيصير إليه أي باعتبار
ما سيكون.
ـ قال تعالى: )إنّي أراني أعصر خمر اا( أي عصيراا سيتحول إلى الخمر،إذ هو
حال العصر لا يكون خمراا .
14. المجاز
سر جماله: الايجاز والدقة في اختيار العلاقة مع المبالغة المقبولة
15.
خاطر
الزناتي
كريم علاء
الشاذلي كان قاعد جمبي
احمد عادل جه متأخر