-‫الدماطى‬‫دندرة‬ ‫بمعبد‬ ‫مسخنت‬ ‫ست‬ ‫قاعة‬ ، ‫ممدوح‬(‫لغوية‬ ‫دينية‬ ‫دراسة‬)‫كلية‬ ، ‫ماجستير‬ ‫رسالة‬ ،‫اآلث‬‫ار‬،
، ‫القاهرة‬ ، ‫القاهرة‬ ‫جامعة‬1989.
-El Damaty Mammdouh , Sokar – Osiris – Kapale im Tempel von
Dandara, Hamburg, 1995.
- Wilkinson, Richard H., The Complete Temples of Ancient
Egypt, Thames and Hudson, Ltd, 2000.
- Aboulfotouh Hossam , The Relativistic Tilts of Giza Pyramids
Entrance – Passages , MAA .( Mediterranean Archaeology and
Archaeometry) , Vol .7. No. 1, Greece, 2007 , PP.23-37.
‫الموقع‬-‫التاريخية‬ ‫الخلفية‬-‫؟‬ ‫األكتشاف‬ ‫وتاريخ‬
‫الموقع‬:‫تقع‬‫دندرة‬‫على‬‫الضفة‬‫الغر‬‫بية‬
‫للنيل‬‫فى‬‫مواجهة‬‫مدينة‬‫قنا‬‫ويبعد‬‫ع‬‫نها‬
‫المعبد‬‫بحوالى‬4‫كم‬‫وحوالى‬(650
‫كليومتر‬‫جنوب‬‫القاهرة‬)‫وهى‬‫عاصمة‬
‫األقليم‬‫السادس‬‫من‬‫أقاليم‬‫مصر‬‫العل‬‫يا‬.
‫أما‬‫موقع‬‫معبد‬‫دندرة‬‫فهو‬‫على‬‫بعد‬
‫حوالى‬19‫كم‬‫جنوب‬‫كالبشة‬‫و‬77‫كم‬
(48‫ميل‬)‫جنوب‬‫أسوان‬.
‫والموقع‬‫الحالى‬‫للمعبد‬‫هونفس‬‫الموق‬‫ع‬
‫القديم‬‫الذى‬‫تم‬‫إنشاؤه‬‫فيه‬‫منذ‬‫عصر‬
‫األسرة‬‫الرابعة‬‫عهد‬‫الملك‬‫خوفو‬‫ثانى‬
‫ملوكها‬‫وتميز‬‫هذا‬‫الموقع‬‫بقربه‬‫من‬
‫وادى‬‫الحمامات‬‫مركز‬‫استخراج‬‫الفيروز‬
‫الذى‬‫كان‬‫من‬‫أهم‬‫ألقاب‬‫حتحور‬.
‫األكتشاف‬ ‫وتاريخ‬ ‫التاريخية‬ ‫الخلفية‬:
‫الدولة‬ ‫عصر‬ ‫منذ‬ ‫المعبد‬ ‫لها‬ ‫المكرس‬ ‫حتحور‬ ‫المعبودة‬ ‫عبادة‬ ‫مقر‬ ‫هى‬ ‫دندرة‬
‫تحتم‬ ‫عهد‬ ‫فى‬ ‫تشيده‬ ‫وأعيد‬ ‫خوفو‬ ‫الملك‬ ‫عصر‬ ‫الرابعة‬ ‫األسرة‬ ‫القديمة‬‫س‬
‫بيب‬ ‫الملك‬ ‫بعده‬ ‫ومن‬ ‫خوفو‬ ‫الملك‬ ‫وضعه‬ ‫الذى‬ ‫للتصميم‬ ً‫ا‬‫وفق‬ ‫الثالث‬‫من‬ ‫األول‬ ‫ى‬
‫الغر‬ ‫السرداب‬ ‫جدران‬ ‫على‬ ‫لنا‬ ‫ورد‬ ‫أثرى‬ ‫بنص‬ ‫وهذا‬ ‫السادسة‬ ‫األسرة‬ ‫ملوك‬‫بى‬
‫رقم‬(3)‫بأسم‬ ‫المعروف‬ ‫وهو‬ ‫بالمعبد‬(‫األرشيف‬ ‫سرداب‬)‫يذكر‬ ‫و‬:
(‫البلدين‬ ‫سيد‬ ، ‫والسفلى‬ ‫العليا‬ ‫مصر‬ ‫ملك‬(‫خبررع‬ ‫من‬)‫س‬ ، ‫رع‬ ‫أبن‬ ،‫يد‬
‫التجلى‬(‫مس‬ ‫جحوتى‬)‫دندر‬ ‫سيدة‬ ‫أمه‬ ‫حتحور‬ ‫أمه‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫آثاره‬ ‫شيد‬ ‫لقد‬‫ة‬
‫حو‬ ‫األله‬ ‫أتباع‬ ‫عصر‬ ‫منذ‬ ‫الجلد‬ ‫من‬ ‫رق‬ ‫على‬ ‫مكتوبة‬ ‫مقدسة‬ ‫وثائق‬ ‫ضمن‬، ‫ر‬
‫س‬ ، ‫والسفلى‬ ‫العليا‬ ‫مصر‬ ‫ملك‬ ‫وقت‬ ‫منذ‬ ‫الملكى‬ ‫البيت‬ ‫قمة‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫وجد‬‫يد‬
‫البلدين‬(‫رع‬ ‫مرى‬)‫التجلى‬ ‫سيد‬ ‫الشمس‬ ‫أبن‬ ،(‫األول‬ ‫بيبى‬)‫ا‬ ‫فليعط‬‫لحياة‬
‫األبد‬ ‫إلى‬ ‫رع‬ ‫مثل‬ ‫واألستقرار‬.
‫الملك‬ ‫لعصر‬ ‫تعود‬ ‫فهى‬ ‫بالمعبد‬ ‫عليها‬ ‫عثر‬ ‫التى‬ ‫الخراطيش‬ ‫اقدم‬ ‫عن‬ ‫أما‬(‫بطليمو‬‫س‬
‫عشر‬ ‫الثانى‬)‫كتب‬ ‫البطلمى‬ ‫العصر‬ ‫فى‬ ‫المعبد‬ ‫تأسيس‬ ‫إعاده‬ ‫نص‬ ‫على‬ ‫وعثر‬
‫بالهيروغليفية‬(‫العام‬ ‫من‬ ‫المجيد‬ ‫اليوم‬ ‫هذا‬ ‫فى‬27‫اليوم‬ ‫فى‬14‫فتره‬ ‫إبيب‬ ‫شهر‬ ‫من‬
‫والسفلى‬ ‫العليا‬ ‫مصر‬ ‫جاللة‬ ‫صاحب‬ ‫حكم‬(‫ي‬ ‫الذى‬ ‫بتاح‬ ‫مختار‬ ، ‫المنقذ‬ ‫اإلله‬ ‫واليث‬‫حقق‬
‫رع‬ ‫عدالة‬.........‫أستمر‬ ‫التنفيذ‬ ‫وإيسه‬ ‫بتاح‬ ‫محبوب‬ ‫لألبد‬ ‫فليحيا‬34ً‫ا‬‫عام‬. )...
‫اضيفت‬ ‫حيث‬ ‫المسيحى‬ ‫العصر‬ ‫بدايات‬ ‫حتى‬ ‫للعبادة‬ ً‫ا‬‫مكان‬ ‫دندرة‬ ‫معبد‬ ‫وأستمر‬‫القرن‬ ‫فى‬
‫يق‬ ‫المكان‬ ‫وأستمر‬ ‫الرومانى‬ ‫الماميزى‬ ‫جنوب‬ ‫الواقعة‬ ‫الكنسية‬ ‫له‬ ‫الميالدى‬ ‫الخامس‬‫صجة‬
‫عث‬ ‫حيث‬ ‫الحفائر‬ ‫عليه‬ ‫دلتنا‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ‫لمصر‬ ‫األسالمى‬ ‫الفتح‬ ‫مع‬ ‫المسلمون‬ ‫العرب‬‫على‬ ‫ر‬
‫والمؤرخ‬ ‫الرحالة‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫دندرة‬ ‫إلى‬ ‫وأشار‬ ‫المملوكى‬ ‫الفاطمى‬ ‫بالعصر‬ ‫تورخ‬ ‫عمله‬‫ين‬
‫األرشاد‬ ‫وتحفة‬ ‫األعشى‬ ‫صبح‬ ‫كتب‬ ‫فى‬ ‫وورد‬ ‫واليعقوبى‬ ‫الرومى‬ ‫أبن‬ ‫مثل‬ ‫العرب‬‫ودفاتر‬
‫وبعض‬ ‫الحالى‬ ‫للمعبد‬ ‫كأساس‬ ‫القديم‬ ‫البناء‬ ‫أحجار‬ ‫إستخدام‬ ‫وتم‬ ‫القديمة‬ ‫الرزمانه‬ً‫ا‬‫أيض‬
‫الكنيسة‬ ‫بناء‬ ‫فى‬ ‫أستخدمت‬ ‫إيزيس‬ ‫معبد‬ ‫احجار‬ ‫من‬.
‫ذكرها‬ ‫حيث‬ ‫الوسطى‬ ‫العصور‬ ‫إلى‬ ‫دندرة‬ ‫لمعبد‬ ‫األبحاث‬ ‫تاريخ‬ ‫ويرجع‬(‫أفريكان‬ ‫ليون‬ ‫جين‬)‫م‬ ‫اول‬ ، ‫لمصر‬ ‫وصفه‬ ‫عن‬ ‫كتابه‬ ‫فى‬‫رسم‬ ‫ن‬
‫هو‬ ‫كان‬ ‫تخطيطا‬ ‫للمعبد‬(‫لوكاس‬ ‫باول‬)‫سنة‬1714‫بعده‬ ‫ومن‬(‫بوكوك‬ ‫ريتشارد‬)‫الرئيسى‬ ‫المعبد‬ ‫أبعاد‬ ‫عن‬ ‫اكثر‬ ‫بدقة‬ ‫تحدث‬ ‫الذى‬
‫الفرنسية‬ ‫الحملة‬ ‫علماء‬ ‫ويلكنسون‬ ‫جاردنر‬ ‫وجون‬ ‫شاميليون‬ ‫فرانسوا‬ ‫جان‬ ‫فيمابعد‬ ‫وتبعه‬ ، ‫له‬ ‫األفقية‬ ‫والمساقط‬.
‫إلى‬ ‫يرجع‬ ‫المعبد‬ ‫رسوم‬ ‫حول‬ ‫الصحيح‬ ‫بالمعنى‬ ‫علمى‬ ‫بحث‬ ‫أول‬ ‫ولكن‬(‫ليبسيوس‬ ‫ريتشارد‬ ‫كارل‬)‫كتابه‬ ‫فى‬(‫وأثو‬ ‫مصر‬ ‫آثار‬‫يبا‬)‫من‬ ‫وتبعه‬
‫قام‬ ‫حتى‬ ‫المعبد‬ ‫ونقوش‬ ‫بنصوصو‬ ‫ارتبطت‬ ‫التى‬ ‫األبحاث‬ ‫من‬ ‫عديد‬ ‫بعدها‬(‫مارييت‬ ‫اوجست‬)‫وم‬ ‫المعبد‬ ‫ومناظر‬ ‫نصوص‬ ‫بنشر‬‫يعود‬ ‫بعده‬ ‫ن‬
‫الفضل‬(‫شاسيتا‬ ‫ألميل‬)‫فيها‬ ‫وشاركه‬ ‫دندرة‬ ‫معبد‬ ‫ومناظر‬ ‫لنصوص‬ ‫نشر‬ ‫وأدق‬ ‫أحدث‬ ‫إنجاز‬ ‫فى‬(‫دوما‬ ‫فرانسوا‬. )
‫العبادة‬ ‫له‬ ‫المكرس‬ ‫الرئيسى‬ ‫المعبود‬:
‫المعبوده‬ ‫هو‬‫حتحور‬‫يشاهد‬ ‫ما‬ ‫كثر‬ ‫من‬ ‫للعيان‬ ‫يظهر‬ ‫وهذا‬‫ه‬
‫المعبد‬ ‫جدران‬ ‫على‬ ‫ولرموزها‬ ‫لها‬ ‫تجسيد‬ ‫من‬ ‫الزائر‬
‫األبدى‬ ‫ثالوثها‬ ‫مع‬ ‫لحتحور‬ ‫العباده‬ ‫وتكرست‬:
•‫زوجها‬ ‫و‬ ‫حتحور‬:‫ادفو‬ ‫حور‬–‫أبنها‬:‫إيحى‬(‫حور‬
‫تاوى‬ ‫سما‬)
‫نفس‬ ‫ينال‬ ‫ال‬ ‫ولكن‬ ‫القربان‬ ‫له‬ ‫ويقدم‬ ‫آخر‬ ‫ثالوث‬ ‫وهناك‬
‫وهو‬ ‫وثالوثها‬ ‫حتحور‬ ‫تناله‬ ‫الذى‬ ‫التقديس‬:
•‫ا‬‫وزيريس‬–‫زوجته‬:‫ايسه‬–‫ابنهما‬:‫حورس‬.
‫المعمارى‬ ‫الوصف‬
‫والتخطيط‬
‫مختص‬ ‫بشكل‬ ‫التخطيط‬‫ر‬
‫ملحقا‬ ‫ويضم‬ ‫يضمه‬ ‫ضخم‬ ‫بسور‬ ‫محاط‬ ‫المعبد‬‫ته‬
، ‫األثر‬ ‫لحرم‬ ‫األول‬ ‫الحماية‬ ‫عامل‬ ‫يوفر‬ ‫مما‬
‫الرومانى‬ ‫العصر‬ ‫من‬ ‫كبرى‬ ‫بوابة‬ ‫من‬ ‫الدخول‬
‫ارتفاعها‬12‫وعرضها‬ ‫متر‬35‫يعقبها‬ ‫متر‬
‫رأس‬ ‫شكل‬ ‫علىى‬ ‫اعمدة‬ ‫ستة‬ ‫من‬ ‫المعبد‬ ‫واجهة‬
‫الرمز‬ ‫صالصل‬ ‫او‬ ‫سيستروم‬ ‫بشكل‬ ‫حتحور‬
‫للمعبودة‬ ‫الرئيسى‬
‫من‬ ‫مكونة‬ ‫كبرى‬ ‫أعمدة‬ ‫صالة‬ ‫إلى‬ ‫تؤدى‬ ‫الواجهة‬ ‫او‬ ‫المدخل‬24‫األعمدة‬ ‫طراز‬ ‫من‬ ‫عمود‬
‫م‬ ‫التجلى‬ ‫صالة‬ ‫يليها‬ ‫والفلكية‬ ‫الدينية‬ ‫المناظر‬ ‫واروع‬ ‫بأجمل‬ ‫مزينة‬ ‫الحتحورية‬‫من‬ ‫كونة‬6
‫جانبيها‬ ‫على‬ ‫أعمدة‬6‫والتى‬ ‫القرابين‬ ‫صالة‬ ‫إلى‬ ‫نصل‬ ‫بعدها‬ ‫جانب‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫ثالث‬ ‫قاعات‬‫فى‬
‫الق‬ ‫صالة‬ ‫بعد‬ ‫ومن‬ ‫المعبد‬ ‫سطح‬ ‫إلى‬ ‫توصل‬ ‫ساللم‬ ‫والغربى‬ ‫الشرقى‬ ‫جدرانها‬ ‫اقصى‬‫رابين‬
‫بأألختام‬ ‫أبوابه‬ ‫تقفل‬ ‫كانت‬ ‫والذى‬ ‫األقداس‬ ‫قدس‬ ‫إلى‬ ‫التى‬ ‫التاسوع‬ ‫صالة‬ ‫نصل‬.
‫حوله‬ ‫يدور‬ ‫والذى‬11‫واألحتفاال‬ ‫الدينية‬ ‫بالطقوس‬ ‫ألرتباطهم‬ ‫المعبد‬ ‫اجزاء‬ ‫أهم‬ ‫هم‬ ‫قاعة‬‫ت‬
‫بحتحور‬ ‫الخاصة‬ ‫واألعياد‬.
‫المعبد‬ ‫ملحقات‬:‫الثالثين‬ ‫األسرة‬ ‫عصر‬ ‫من‬ ‫القديمة‬ ‫مصر‬ ‫عرفته‬ ‫للوالدة‬ ‫كشك‬ ‫اقدم‬‫للملك‬
‫للملك‬ ‫الرومانى‬ ‫العصر‬ ‫من‬ ‫الوالدة‬ ‫كشك‬ ، ‫نختانبو‬(‫اكتافيوس‬)‫ا‬ ‫للمعبودة‬ ‫معبد‬، ‫يزيس‬
‫المقدس‬ ‫المركب‬ ‫مقصورة‬(‫زو‬ ‫مقر‬ ‫ادفو‬ ‫إلى‬ ‫دندرة‬ ‫من‬ ‫تنقلها‬ ‫والتى‬ ‫بحتحور‬ ‫الخاصة‬‫جها‬
‫ادفو‬ ‫حور‬ ‫المعبود‬)‫الخ‬ ‫المخازن‬ ، ‫المقدسة‬ ‫البحيرة‬ ، ‫القبطية‬ ‫الكنيسة‬ ، ‫المصحة‬ ،‫اصة‬
‫بالمعبد‬.
‫المناظر‬ ‫أجمل‬ ‫و‬ ‫المعبد‬ ‫يميز‬ ‫ما‬ ‫أهم‬
‫لحريق‬ ‫تعرض‬ ‫دندرة‬ ‫معبد‬ ‫ان‬ ‫المعروف‬ ‫من‬
‫اختفت‬ ‫آثره‬ ‫وعلى‬ ‫الرومانى‬ ‫بالعصر‬ ‫هائل‬
‫او‬ ‫الكربونية‬ ‫الطبقات‬ ‫تحت‬ ‫نقوشة‬ ‫اجمل‬
‫السناج‬.
‫ب‬ ‫القيام‬ ‫تم‬ ‫التى‬ ‫المحاوالت‬ ‫كل‬ ‫وفشلت‬‫ها‬
‫مصر‬ ‫فريق‬ ‫جاء‬ ‫حتى‬ ‫الطبقات‬ ‫هذة‬ ‫ألزاله‬‫ى‬
‫سنة‬ ‫فى‬2011‫من‬ ‫مكون‬50‫قاموا‬ ‫فرد‬
‫مادة‬ ‫بأستخدام‬(GMZ)‫مخترعها‬ ‫إلى‬ ‫نسبة‬
‫بأبتكار‬ ‫قام‬ ‫الذى‬ ‫محجوب‬ ‫جمال‬ ‫دكتور‬
‫آث‬ ‫ألزالة‬ ‫استخدامها‬ ‫تم‬ ‫التى‬ ‫التركيبة‬‫ار‬
‫سلبى‬ ‫أثر‬ ‫آى‬ ‫دون‬ ‫الكربونية‬ ‫الطبقات‬‫على‬
‫المعبد‬ ‫نقوش‬.
‫الزوديك‬
‫بسق‬ ‫اوزيريس‬ ‫االمعبود‬ ‫هيكل‬ ‫سقف‬ ‫الزوديك‬ ‫زين‬‫ف‬
‫النجوم‬ ‫خريطة‬ ‫او‬ ‫الفلكية‬ ‫البروج‬ ‫ويمثل‬ ‫المعبد‬
‫و‬ ‫نساء‬ ‫بشكل‬ ‫األربعة‬ ‫جهاتها‬ ‫من‬ ‫ارتبطت‬36‫من‬
‫السنة‬ ‫أليام‬ ً‫ا‬‫رمز‬ ‫االرواح‬365‫العلماء‬ ‫أرخه‬ ،‫يوم‬
‫ب‬50‫ق‬.‫الخاص‬ ‫الفلك‬ ‫علماء‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫تركيبة‬ ‫وتم‬ ‫م‬‫ين‬
‫السنة‬ ‫هذة‬ ‫فى‬ ‫الخسوف‬ ‫حادثة‬ ‫لحدوث‬ ‫بالمعبد‬.
‫سنة‬ ‫اللوفر‬ ‫لمتحف‬ ‫المنظر‬ ‫هذا‬ ‫أصل‬ ‫نقل‬ ‫وتم‬1820
‫ع‬ ‫الثامن‬ ‫لويس‬ ‫عهد‬ ‫فى‬ ‫الملكية‬ ‫المكتبة‬ ‫إلى‬ ‫ومنه‬‫شر‬
1822‫ب‬ ‫فيما‬ ‫الفرنسية‬ ‫المكتبة‬ ‫اصبحت‬ ‫والتى‬‫عد‬
‫نس‬ ‫مكانه‬ ‫ووضعت‬ ‫اللوفر‬ ‫لمتحف‬ ‫نقله‬ ‫تم‬ ‫وبعدها‬‫خة‬
‫الجبس‬ ‫من‬.
‫للملكة‬ ‫اهداه‬ ‫اسماعيل‬ ‫الخديوى‬ ‫ان‬ ‫تذكر‬ ‫اراء‬ ‫وهناك‬
‫سنة‬ ‫اوجينى‬1869‫للمكتبة‬ ‫نقله‬ ‫تم‬ ‫وبعدها‬.
‫الشعلة‬ ‫منظر‬:
‫سراديب‬ ‫او‬ ‫أنفاق‬ ‫اهم‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫داخل‬
‫منظر‬ ‫عليه‬ ‫أطلق‬ ‫منظر‬ ‫نجد‬ ‫المعبد‬
‫وعالمات‬ ‫تصويره‬ ‫لغرابة‬ ‫الشعلة‬
‫عن‬ ‫العلماء‬ ‫حيرت‬ ‫التى‬ ‫األستفهام‬
‫معين‬ ‫اسطورة‬ ‫تعكس‬ ‫التى‬ ‫رمزيته‬‫ة‬
‫القدي‬ ‫المصرى‬ ‫الدينى‬ ‫الفكر‬ ‫فى‬‫م‬
‫تفسيرالمنظرعل‬ ‫البعض‬ ‫وتناول‬‫انه‬ ‫ى‬
‫بأستخد‬ ‫بالكهرباء‬ ‫لألنارة‬ ‫محاولة‬‫ام‬
‫المصرى‬ ‫له‬ ‫رمز‬ ‫التى‬ ‫القوه‬ ‫عمود‬
‫الجد‬ ‫بعمود‬ ‫القديم‬.
‫واب‬ ‫السابعة‬ ‫كليوباتر‬ ‫الملكة‬ ‫منظر‬‫نها‬
‫عشر‬ ‫الخامس‬ ‫بطليموس‬ ‫أو‬ ‫قيصرون‬
‫من‬ ‫الجنوبى‬ ‫الجدار‬ ‫على‬ ‫صور‬
‫فى‬ ‫ابنها‬ ‫مع‬ ‫الملكة‬ ‫دندرة‬ ‫معبد‬
‫فى‬ ‫نوعه‬ ‫من‬ ‫ونادر‬ ‫فريد‬ ‫منظر‬
‫المصرية‬ ‫الحضارة‬.
‫بتحضي‬ ‫العيد‬ ‫تسبق‬ ‫التى‬ ‫الليلة‬ ‫فى‬ ‫الجديدة‬ ‫السنة‬ ‫لعيد‬ ‫بالتحضير‬ ‫يقومون‬ ‫الكهنة‬ ‫كان‬‫الطقوس‬ ‫ادوات‬ ‫ر‬
‫القاعات‬ ‫جوانب‬ ‫على‬ ‫الموجودة‬ ‫المظلمة‬ ‫األنفاق‬ ‫او‬ ‫السراديب‬ ‫عبر‬ ‫المعبد‬ ‫لسطح‬ ً‫ال‬‫لي‬ ‫والصعود‬
‫كو‬ ‫من‬ ‫إال‬ ‫ضوء‬ ‫اى‬ ‫من‬ ‫ذكرنا‬ ‫كما‬ ‫والخالية‬ ‫الحفل‬ ‫تفاصيل‬ ‫تصور‬ ‫بنقوش‬ ‫اآلن‬ ‫حتى‬ ‫والمحتفظة‬‫فى‬ ‫ات‬
‫ترت‬ ‫يتم‬ ‫حيث‬ ‫الطاهرة‬ ‫الغرفة‬ ‫حتى‬ ‫حتحور‬ ‫بتمثال‬ ‫الصعود‬ ‫فى‬ ‫تساعدهم‬ ‫الجانبيبة‬ ‫الفتحات‬‫طقوس‬ ‫يبات‬
‫األعال‬ ‫حملة‬ ‫مع‬ ‫ليصعودوا‬ ‫التمثال‬ ‫يحملوا‬ ‫ثم‬ ‫والتبخير‬ ‫للتطيب‬ ‫المعبودة‬ ‫وتحضير‬ ‫األحتفال‬‫والكهنة‬ ‫م‬
‫األناش‬ ‫يتلوا‬ ‫وهم‬ ‫والملكة‬ ‫الملك‬ ‫ويسبقهم‬ ‫القرابنين‬ ‫ويحملون‬ ‫المعبودات‬ ‫اقنعة‬ ‫يرتدون‬ ‫الذين‬‫اثناء‬ ‫يد‬
‫قد‬ ‫بها‬ ‫رسمت‬ ‫التى‬ ‫بألوانها‬ ‫محتفظة‬ ‫الزالت‬ ‫والتى‬ ‫المعبد‬ ‫بسطح‬ ‫األعياد‬ ‫مقصورة‬ ‫إلى‬ ‫الصعود‬‫وكان‬ ً‫ا‬‫يم‬
‫جوانبه‬ ‫غطت‬ ‫ركائز‬ ‫بأربعة‬ ‫مدعم‬ ‫الذهب‬ ‫من‬ ‫سقف‬ ‫يعلوه‬ ‫الذهب‬ ‫من‬ ‫قاعدة‬ ‫من‬ ‫مكون‬ ‫ناووس‬ ‫بها‬
‫برأس‬ ‫طائر‬ ‫يمثل‬ ‫الذهب‬ ‫من‬ ‫تمثال‬ ‫بداخله‬ ‫وضع‬ ‫نحاس‬ ‫قضبان‬ ‫على‬ ‫معلقة‬ ‫كتان‬ ‫بستائر‬ ‫األربعه‬‫بشرى‬
‫المس‬ ‫فى‬ ً‫ا‬‫حاضر‬ ‫الناووس‬ ‫هذا‬ ‫وكان‬ ‫حتحور‬ ‫للمعبودة‬ ً‫ال‬‫تمثي‬ ‫قرنان‬ ‫له‬ ‫الشمس‬ ‫قرص‬ ‫مع‬ ‫متوج‬‫كل‬ ‫اء‬
‫جديدة‬ ‫سنة‬ ‫رأس‬ ‫يوم‬.
‫الصباح‬ ‫وفى‬
‫مع‬ ‫الشمس‬ ‫قرص‬ ‫يتحد‬
ً‫ال‬‫حتحورتمثي‬ ‫تمثال‬
‫كما‬ ‫األتحاد‬ ‫ألسطورة‬
‫جدران‬ ‫مناظر‬ ‫لنا‬ ‫صورتها‬
‫بالتفصيل‬ ‫المقصورة‬
‫واألبراج‬ ‫الصالصل‬ ‫منظر‬
‫لحتحور‬ ‫رمز‬ ‫الكبرى‬ ‫بالصالة‬
‫وبعث‬ ‫موت‬ ‫منظر‬
‫اوزيريس‬
‫المقدسة‬ ‫البحيرة‬
‫القبطية‬ ‫الكنيسة‬:
‫للقرن‬ ‫وترجع‬
‫الميالدى‬ ‫الخامس‬
‫دندرة‬ ‫معبد‬ ‫وترميم‬ ‫تطوير‬ ‫مشروع‬2008
‫تكلف‬ ‫المشروع‬20‫المعبد‬ ‫م‬ ‫اما‬ ‫الواقعة‬ ‫المنطقة‬ ‫استغالل‬ ‫ألعادة‬ ‫مصرى‬ ‫جنية‬ ‫مليون‬
‫واستغرق‬ ً‫ا‬‫الكتروني‬ ‫وتأمينها‬ ً‫ا‬‫وخارجي‬ ً‫ا‬‫داخلي‬ ‫وتطويرها‬3‫المجلس‬ ‫مع‬ ‫بالتنسيق‬ ‫سنوات‬
‫المنطقة‬ ‫وأهالى‬ ‫قنا‬ ‫ومحافظة‬ ‫لآلثار‬ ‫األعلى‬
‫المسطح‬ ‫ليصبح‬ ‫التنسيق‬ ‫مشروع‬ ‫إلى‬ ‫المعبد‬ ‫امام‬ ‫الموجودة‬ ‫الحديقة‬ ‫المشروع‬ ‫ضم‬40
ً‫ا‬‫تقريب‬ ‫متر‬ ‫الف‬4‫األثر‬ ‫حماية‬ ‫مع‬ ‫يتوافق‬ ‫بما‬ ‫السابقة‬ ‫المساحة‬ ‫امثال‬BUFFER ZONE
‫الوس‬ ‫بكافة‬ ‫مجهز‬ ‫للترميم‬ ‫ومبنى‬ ‫للزوار‬ ‫ومركز‬ ‫كافتيريا‬ ‫عمل‬ ‫المساحة‬ ‫هذة‬ ‫واتاحت‬‫ائل‬
‫و‬ ‫المنشأت‬ ‫وسالمة‬ ‫تأمين‬ ‫لضمان‬ ‫واالثار‬ ‫السياحة‬ ‫لشرطة‬ ‫ومبنى‬ ‫الحديثة‬30‫بازار‬.
‫ولوح‬ ‫الرئيسى‬ ‫المدخل‬ ‫عند‬ ‫للمشاه‬ ‫واضح‬ ‫بصرى‬ ‫محور‬ ‫إيجاد‬ ‫التصميم‬ ‫فى‬ ‫ورعى‬‫ات‬
‫للمعبد‬ ‫األفقى‬ ‫المسقط‬ ‫وتشرح‬ ‫المبانى‬ ‫امكان‬ ‫له‬ ‫وتضح‬ ‫الزائر‬ ‫تساعد‬ ‫جرافيك‬
‫است‬ ‫للمعبد‬ ‫الموصل‬ ‫والطريق‬ ‫المعبد‬ ‫تاريخ‬ ‫على‬ ‫الزائر‬ ‫يتعرف‬ ‫الزوار‬ ‫مركز‬ ‫وداخل‬‫غل‬
‫والسنترا‬ ‫والبريد‬ ‫واألسعاف‬ ‫السيارات‬ ‫ألنتظار‬ ‫مركز‬ ‫إعداد‬ ‫تم‬ ‫و‬ ‫متحفية‬ ‫كحديقة‬‫ل‬
‫األثرى‬ ‫الشكل‬ ‫مع‬ ‫ويتناغم‬ ‫المكان‬ ‫طبيعة‬ ‫مع‬ ‫يتناسب‬ ‫بما‬ ‫المحافظة‬ ‫وإستراحة‬
Dandara temple  presentation
Dandara temple  presentation

Dandara temple presentation

  • 3.
    -‫الدماطى‬‫دندرة‬ ‫بمعبد‬ ‫مسخنت‬‫ست‬ ‫قاعة‬ ، ‫ممدوح‬(‫لغوية‬ ‫دينية‬ ‫دراسة‬)‫كلية‬ ، ‫ماجستير‬ ‫رسالة‬ ،‫اآلث‬‫ار‬، ، ‫القاهرة‬ ، ‫القاهرة‬ ‫جامعة‬1989. -El Damaty Mammdouh , Sokar – Osiris – Kapale im Tempel von Dandara, Hamburg, 1995. - Wilkinson, Richard H., The Complete Temples of Ancient Egypt, Thames and Hudson, Ltd, 2000. - Aboulfotouh Hossam , The Relativistic Tilts of Giza Pyramids Entrance – Passages , MAA .( Mediterranean Archaeology and Archaeometry) , Vol .7. No. 1, Greece, 2007 , PP.23-37.
  • 5.
  • 7.
    ‫الموقع‬:‫تقع‬‫دندرة‬‫على‬‫الضفة‬‫الغر‬‫بية‬ ‫للنيل‬‫فى‬‫مواجهة‬‫مدينة‬‫قنا‬‫ويبعد‬‫ع‬‫نها‬ ‫المعبد‬‫بحوالى‬4‫كم‬‫وحوالى‬(650 ‫كليومتر‬‫جنوب‬‫القاهرة‬)‫وهى‬‫عاصمة‬ ‫األقليم‬‫السادس‬‫من‬‫أقاليم‬‫مصر‬‫العل‬‫يا‬. ‫أما‬‫موقع‬‫معبد‬‫دندرة‬‫فهو‬‫على‬‫بعد‬ ‫حوالى‬19‫كم‬‫جنوب‬‫كالبشة‬‫و‬77‫كم‬ (48‫ميل‬)‫جنوب‬‫أسوان‬. ‫والموقع‬‫الحالى‬‫للمعبد‬‫هونفس‬‫الموق‬‫ع‬ ‫القديم‬‫الذى‬‫تم‬‫إنشاؤه‬‫فيه‬‫منذ‬‫عصر‬ ‫األسرة‬‫الرابعة‬‫عهد‬‫الملك‬‫خوفو‬‫ثانى‬ ‫ملوكها‬‫وتميز‬‫هذا‬‫الموقع‬‫بقربه‬‫من‬ ‫وادى‬‫الحمامات‬‫مركز‬‫استخراج‬‫الفيروز‬ ‫الذى‬‫كان‬‫من‬‫أهم‬‫ألقاب‬‫حتحور‬.
  • 8.
    ‫األكتشاف‬ ‫وتاريخ‬ ‫التاريخية‬‫الخلفية‬: ‫الدولة‬ ‫عصر‬ ‫منذ‬ ‫المعبد‬ ‫لها‬ ‫المكرس‬ ‫حتحور‬ ‫المعبودة‬ ‫عبادة‬ ‫مقر‬ ‫هى‬ ‫دندرة‬ ‫تحتم‬ ‫عهد‬ ‫فى‬ ‫تشيده‬ ‫وأعيد‬ ‫خوفو‬ ‫الملك‬ ‫عصر‬ ‫الرابعة‬ ‫األسرة‬ ‫القديمة‬‫س‬ ‫بيب‬ ‫الملك‬ ‫بعده‬ ‫ومن‬ ‫خوفو‬ ‫الملك‬ ‫وضعه‬ ‫الذى‬ ‫للتصميم‬ ً‫ا‬‫وفق‬ ‫الثالث‬‫من‬ ‫األول‬ ‫ى‬ ‫الغر‬ ‫السرداب‬ ‫جدران‬ ‫على‬ ‫لنا‬ ‫ورد‬ ‫أثرى‬ ‫بنص‬ ‫وهذا‬ ‫السادسة‬ ‫األسرة‬ ‫ملوك‬‫بى‬ ‫رقم‬(3)‫بأسم‬ ‫المعروف‬ ‫وهو‬ ‫بالمعبد‬(‫األرشيف‬ ‫سرداب‬)‫يذكر‬ ‫و‬: (‫البلدين‬ ‫سيد‬ ، ‫والسفلى‬ ‫العليا‬ ‫مصر‬ ‫ملك‬(‫خبررع‬ ‫من‬)‫س‬ ، ‫رع‬ ‫أبن‬ ،‫يد‬ ‫التجلى‬(‫مس‬ ‫جحوتى‬)‫دندر‬ ‫سيدة‬ ‫أمه‬ ‫حتحور‬ ‫أمه‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫آثاره‬ ‫شيد‬ ‫لقد‬‫ة‬ ‫حو‬ ‫األله‬ ‫أتباع‬ ‫عصر‬ ‫منذ‬ ‫الجلد‬ ‫من‬ ‫رق‬ ‫على‬ ‫مكتوبة‬ ‫مقدسة‬ ‫وثائق‬ ‫ضمن‬، ‫ر‬ ‫س‬ ، ‫والسفلى‬ ‫العليا‬ ‫مصر‬ ‫ملك‬ ‫وقت‬ ‫منذ‬ ‫الملكى‬ ‫البيت‬ ‫قمة‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫وجد‬‫يد‬ ‫البلدين‬(‫رع‬ ‫مرى‬)‫التجلى‬ ‫سيد‬ ‫الشمس‬ ‫أبن‬ ،(‫األول‬ ‫بيبى‬)‫ا‬ ‫فليعط‬‫لحياة‬ ‫األبد‬ ‫إلى‬ ‫رع‬ ‫مثل‬ ‫واألستقرار‬.
  • 9.
    ‫الملك‬ ‫لعصر‬ ‫تعود‬‫فهى‬ ‫بالمعبد‬ ‫عليها‬ ‫عثر‬ ‫التى‬ ‫الخراطيش‬ ‫اقدم‬ ‫عن‬ ‫أما‬(‫بطليمو‬‫س‬ ‫عشر‬ ‫الثانى‬)‫كتب‬ ‫البطلمى‬ ‫العصر‬ ‫فى‬ ‫المعبد‬ ‫تأسيس‬ ‫إعاده‬ ‫نص‬ ‫على‬ ‫وعثر‬ ‫بالهيروغليفية‬(‫العام‬ ‫من‬ ‫المجيد‬ ‫اليوم‬ ‫هذا‬ ‫فى‬27‫اليوم‬ ‫فى‬14‫فتره‬ ‫إبيب‬ ‫شهر‬ ‫من‬ ‫والسفلى‬ ‫العليا‬ ‫مصر‬ ‫جاللة‬ ‫صاحب‬ ‫حكم‬(‫ي‬ ‫الذى‬ ‫بتاح‬ ‫مختار‬ ، ‫المنقذ‬ ‫اإلله‬ ‫واليث‬‫حقق‬ ‫رع‬ ‫عدالة‬.........‫أستمر‬ ‫التنفيذ‬ ‫وإيسه‬ ‫بتاح‬ ‫محبوب‬ ‫لألبد‬ ‫فليحيا‬34ً‫ا‬‫عام‬. )... ‫اضيفت‬ ‫حيث‬ ‫المسيحى‬ ‫العصر‬ ‫بدايات‬ ‫حتى‬ ‫للعبادة‬ ً‫ا‬‫مكان‬ ‫دندرة‬ ‫معبد‬ ‫وأستمر‬‫القرن‬ ‫فى‬ ‫يق‬ ‫المكان‬ ‫وأستمر‬ ‫الرومانى‬ ‫الماميزى‬ ‫جنوب‬ ‫الواقعة‬ ‫الكنسية‬ ‫له‬ ‫الميالدى‬ ‫الخامس‬‫صجة‬ ‫عث‬ ‫حيث‬ ‫الحفائر‬ ‫عليه‬ ‫دلتنا‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ‫لمصر‬ ‫األسالمى‬ ‫الفتح‬ ‫مع‬ ‫المسلمون‬ ‫العرب‬‫على‬ ‫ر‬ ‫والمؤرخ‬ ‫الرحالة‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫دندرة‬ ‫إلى‬ ‫وأشار‬ ‫المملوكى‬ ‫الفاطمى‬ ‫بالعصر‬ ‫تورخ‬ ‫عمله‬‫ين‬ ‫األرشاد‬ ‫وتحفة‬ ‫األعشى‬ ‫صبح‬ ‫كتب‬ ‫فى‬ ‫وورد‬ ‫واليعقوبى‬ ‫الرومى‬ ‫أبن‬ ‫مثل‬ ‫العرب‬‫ودفاتر‬ ‫وبعض‬ ‫الحالى‬ ‫للمعبد‬ ‫كأساس‬ ‫القديم‬ ‫البناء‬ ‫أحجار‬ ‫إستخدام‬ ‫وتم‬ ‫القديمة‬ ‫الرزمانه‬ً‫ا‬‫أيض‬ ‫الكنيسة‬ ‫بناء‬ ‫فى‬ ‫أستخدمت‬ ‫إيزيس‬ ‫معبد‬ ‫احجار‬ ‫من‬.
  • 10.
    ‫ذكرها‬ ‫حيث‬ ‫الوسطى‬‫العصور‬ ‫إلى‬ ‫دندرة‬ ‫لمعبد‬ ‫األبحاث‬ ‫تاريخ‬ ‫ويرجع‬(‫أفريكان‬ ‫ليون‬ ‫جين‬)‫م‬ ‫اول‬ ، ‫لمصر‬ ‫وصفه‬ ‫عن‬ ‫كتابه‬ ‫فى‬‫رسم‬ ‫ن‬ ‫هو‬ ‫كان‬ ‫تخطيطا‬ ‫للمعبد‬(‫لوكاس‬ ‫باول‬)‫سنة‬1714‫بعده‬ ‫ومن‬(‫بوكوك‬ ‫ريتشارد‬)‫الرئيسى‬ ‫المعبد‬ ‫أبعاد‬ ‫عن‬ ‫اكثر‬ ‫بدقة‬ ‫تحدث‬ ‫الذى‬ ‫الفرنسية‬ ‫الحملة‬ ‫علماء‬ ‫ويلكنسون‬ ‫جاردنر‬ ‫وجون‬ ‫شاميليون‬ ‫فرانسوا‬ ‫جان‬ ‫فيمابعد‬ ‫وتبعه‬ ، ‫له‬ ‫األفقية‬ ‫والمساقط‬. ‫إلى‬ ‫يرجع‬ ‫المعبد‬ ‫رسوم‬ ‫حول‬ ‫الصحيح‬ ‫بالمعنى‬ ‫علمى‬ ‫بحث‬ ‫أول‬ ‫ولكن‬(‫ليبسيوس‬ ‫ريتشارد‬ ‫كارل‬)‫كتابه‬ ‫فى‬(‫وأثو‬ ‫مصر‬ ‫آثار‬‫يبا‬)‫من‬ ‫وتبعه‬ ‫قام‬ ‫حتى‬ ‫المعبد‬ ‫ونقوش‬ ‫بنصوصو‬ ‫ارتبطت‬ ‫التى‬ ‫األبحاث‬ ‫من‬ ‫عديد‬ ‫بعدها‬(‫مارييت‬ ‫اوجست‬)‫وم‬ ‫المعبد‬ ‫ومناظر‬ ‫نصوص‬ ‫بنشر‬‫يعود‬ ‫بعده‬ ‫ن‬ ‫الفضل‬(‫شاسيتا‬ ‫ألميل‬)‫فيها‬ ‫وشاركه‬ ‫دندرة‬ ‫معبد‬ ‫ومناظر‬ ‫لنصوص‬ ‫نشر‬ ‫وأدق‬ ‫أحدث‬ ‫إنجاز‬ ‫فى‬(‫دوما‬ ‫فرانسوا‬. )
  • 12.
    ‫العبادة‬ ‫له‬ ‫المكرس‬‫الرئيسى‬ ‫المعبود‬: ‫المعبوده‬ ‫هو‬‫حتحور‬‫يشاهد‬ ‫ما‬ ‫كثر‬ ‫من‬ ‫للعيان‬ ‫يظهر‬ ‫وهذا‬‫ه‬ ‫المعبد‬ ‫جدران‬ ‫على‬ ‫ولرموزها‬ ‫لها‬ ‫تجسيد‬ ‫من‬ ‫الزائر‬ ‫األبدى‬ ‫ثالوثها‬ ‫مع‬ ‫لحتحور‬ ‫العباده‬ ‫وتكرست‬: •‫زوجها‬ ‫و‬ ‫حتحور‬:‫ادفو‬ ‫حور‬–‫أبنها‬:‫إيحى‬(‫حور‬ ‫تاوى‬ ‫سما‬) ‫نفس‬ ‫ينال‬ ‫ال‬ ‫ولكن‬ ‫القربان‬ ‫له‬ ‫ويقدم‬ ‫آخر‬ ‫ثالوث‬ ‫وهناك‬ ‫وهو‬ ‫وثالوثها‬ ‫حتحور‬ ‫تناله‬ ‫الذى‬ ‫التقديس‬: •‫ا‬‫وزيريس‬–‫زوجته‬:‫ايسه‬–‫ابنهما‬:‫حورس‬.
  • 13.
  • 16.
    ‫مختص‬ ‫بشكل‬ ‫التخطيط‬‫ر‬ ‫ملحقا‬‫ويضم‬ ‫يضمه‬ ‫ضخم‬ ‫بسور‬ ‫محاط‬ ‫المعبد‬‫ته‬ ، ‫األثر‬ ‫لحرم‬ ‫األول‬ ‫الحماية‬ ‫عامل‬ ‫يوفر‬ ‫مما‬ ‫الرومانى‬ ‫العصر‬ ‫من‬ ‫كبرى‬ ‫بوابة‬ ‫من‬ ‫الدخول‬ ‫ارتفاعها‬12‫وعرضها‬ ‫متر‬35‫يعقبها‬ ‫متر‬ ‫رأس‬ ‫شكل‬ ‫علىى‬ ‫اعمدة‬ ‫ستة‬ ‫من‬ ‫المعبد‬ ‫واجهة‬ ‫الرمز‬ ‫صالصل‬ ‫او‬ ‫سيستروم‬ ‫بشكل‬ ‫حتحور‬ ‫للمعبودة‬ ‫الرئيسى‬
  • 20.
    ‫من‬ ‫مكونة‬ ‫كبرى‬‫أعمدة‬ ‫صالة‬ ‫إلى‬ ‫تؤدى‬ ‫الواجهة‬ ‫او‬ ‫المدخل‬24‫األعمدة‬ ‫طراز‬ ‫من‬ ‫عمود‬ ‫م‬ ‫التجلى‬ ‫صالة‬ ‫يليها‬ ‫والفلكية‬ ‫الدينية‬ ‫المناظر‬ ‫واروع‬ ‫بأجمل‬ ‫مزينة‬ ‫الحتحورية‬‫من‬ ‫كونة‬6 ‫جانبيها‬ ‫على‬ ‫أعمدة‬6‫والتى‬ ‫القرابين‬ ‫صالة‬ ‫إلى‬ ‫نصل‬ ‫بعدها‬ ‫جانب‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫ثالث‬ ‫قاعات‬‫فى‬ ‫الق‬ ‫صالة‬ ‫بعد‬ ‫ومن‬ ‫المعبد‬ ‫سطح‬ ‫إلى‬ ‫توصل‬ ‫ساللم‬ ‫والغربى‬ ‫الشرقى‬ ‫جدرانها‬ ‫اقصى‬‫رابين‬ ‫بأألختام‬ ‫أبوابه‬ ‫تقفل‬ ‫كانت‬ ‫والذى‬ ‫األقداس‬ ‫قدس‬ ‫إلى‬ ‫التى‬ ‫التاسوع‬ ‫صالة‬ ‫نصل‬. ‫حوله‬ ‫يدور‬ ‫والذى‬11‫واألحتفاال‬ ‫الدينية‬ ‫بالطقوس‬ ‫ألرتباطهم‬ ‫المعبد‬ ‫اجزاء‬ ‫أهم‬ ‫هم‬ ‫قاعة‬‫ت‬ ‫بحتحور‬ ‫الخاصة‬ ‫واألعياد‬. ‫المعبد‬ ‫ملحقات‬:‫الثالثين‬ ‫األسرة‬ ‫عصر‬ ‫من‬ ‫القديمة‬ ‫مصر‬ ‫عرفته‬ ‫للوالدة‬ ‫كشك‬ ‫اقدم‬‫للملك‬ ‫للملك‬ ‫الرومانى‬ ‫العصر‬ ‫من‬ ‫الوالدة‬ ‫كشك‬ ، ‫نختانبو‬(‫اكتافيوس‬)‫ا‬ ‫للمعبودة‬ ‫معبد‬، ‫يزيس‬ ‫المقدس‬ ‫المركب‬ ‫مقصورة‬(‫زو‬ ‫مقر‬ ‫ادفو‬ ‫إلى‬ ‫دندرة‬ ‫من‬ ‫تنقلها‬ ‫والتى‬ ‫بحتحور‬ ‫الخاصة‬‫جها‬ ‫ادفو‬ ‫حور‬ ‫المعبود‬)‫الخ‬ ‫المخازن‬ ، ‫المقدسة‬ ‫البحيرة‬ ، ‫القبطية‬ ‫الكنيسة‬ ، ‫المصحة‬ ،‫اصة‬ ‫بالمعبد‬.
  • 27.
    ‫المناظر‬ ‫أجمل‬ ‫و‬‫المعبد‬ ‫يميز‬ ‫ما‬ ‫أهم‬
  • 28.
    ‫لحريق‬ ‫تعرض‬ ‫دندرة‬‫معبد‬ ‫ان‬ ‫المعروف‬ ‫من‬ ‫اختفت‬ ‫آثره‬ ‫وعلى‬ ‫الرومانى‬ ‫بالعصر‬ ‫هائل‬ ‫او‬ ‫الكربونية‬ ‫الطبقات‬ ‫تحت‬ ‫نقوشة‬ ‫اجمل‬ ‫السناج‬. ‫ب‬ ‫القيام‬ ‫تم‬ ‫التى‬ ‫المحاوالت‬ ‫كل‬ ‫وفشلت‬‫ها‬ ‫مصر‬ ‫فريق‬ ‫جاء‬ ‫حتى‬ ‫الطبقات‬ ‫هذة‬ ‫ألزاله‬‫ى‬ ‫سنة‬ ‫فى‬2011‫من‬ ‫مكون‬50‫قاموا‬ ‫فرد‬ ‫مادة‬ ‫بأستخدام‬(GMZ)‫مخترعها‬ ‫إلى‬ ‫نسبة‬ ‫بأبتكار‬ ‫قام‬ ‫الذى‬ ‫محجوب‬ ‫جمال‬ ‫دكتور‬ ‫آث‬ ‫ألزالة‬ ‫استخدامها‬ ‫تم‬ ‫التى‬ ‫التركيبة‬‫ار‬ ‫سلبى‬ ‫أثر‬ ‫آى‬ ‫دون‬ ‫الكربونية‬ ‫الطبقات‬‫على‬ ‫المعبد‬ ‫نقوش‬.
  • 30.
  • 33.
    ‫بسق‬ ‫اوزيريس‬ ‫االمعبود‬‫هيكل‬ ‫سقف‬ ‫الزوديك‬ ‫زين‬‫ف‬ ‫النجوم‬ ‫خريطة‬ ‫او‬ ‫الفلكية‬ ‫البروج‬ ‫ويمثل‬ ‫المعبد‬ ‫و‬ ‫نساء‬ ‫بشكل‬ ‫األربعة‬ ‫جهاتها‬ ‫من‬ ‫ارتبطت‬36‫من‬ ‫السنة‬ ‫أليام‬ ً‫ا‬‫رمز‬ ‫االرواح‬365‫العلماء‬ ‫أرخه‬ ،‫يوم‬ ‫ب‬50‫ق‬.‫الخاص‬ ‫الفلك‬ ‫علماء‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫تركيبة‬ ‫وتم‬ ‫م‬‫ين‬ ‫السنة‬ ‫هذة‬ ‫فى‬ ‫الخسوف‬ ‫حادثة‬ ‫لحدوث‬ ‫بالمعبد‬. ‫سنة‬ ‫اللوفر‬ ‫لمتحف‬ ‫المنظر‬ ‫هذا‬ ‫أصل‬ ‫نقل‬ ‫وتم‬1820 ‫ع‬ ‫الثامن‬ ‫لويس‬ ‫عهد‬ ‫فى‬ ‫الملكية‬ ‫المكتبة‬ ‫إلى‬ ‫ومنه‬‫شر‬ 1822‫ب‬ ‫فيما‬ ‫الفرنسية‬ ‫المكتبة‬ ‫اصبحت‬ ‫والتى‬‫عد‬ ‫نس‬ ‫مكانه‬ ‫ووضعت‬ ‫اللوفر‬ ‫لمتحف‬ ‫نقله‬ ‫تم‬ ‫وبعدها‬‫خة‬ ‫الجبس‬ ‫من‬. ‫للملكة‬ ‫اهداه‬ ‫اسماعيل‬ ‫الخديوى‬ ‫ان‬ ‫تذكر‬ ‫اراء‬ ‫وهناك‬ ‫سنة‬ ‫اوجينى‬1869‫للمكتبة‬ ‫نقله‬ ‫تم‬ ‫وبعدها‬.
  • 34.
    ‫الشعلة‬ ‫منظر‬: ‫سراديب‬ ‫او‬‫أنفاق‬ ‫اهم‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫داخل‬ ‫منظر‬ ‫عليه‬ ‫أطلق‬ ‫منظر‬ ‫نجد‬ ‫المعبد‬ ‫وعالمات‬ ‫تصويره‬ ‫لغرابة‬ ‫الشعلة‬ ‫عن‬ ‫العلماء‬ ‫حيرت‬ ‫التى‬ ‫األستفهام‬ ‫معين‬ ‫اسطورة‬ ‫تعكس‬ ‫التى‬ ‫رمزيته‬‫ة‬ ‫القدي‬ ‫المصرى‬ ‫الدينى‬ ‫الفكر‬ ‫فى‬‫م‬ ‫تفسيرالمنظرعل‬ ‫البعض‬ ‫وتناول‬‫انه‬ ‫ى‬ ‫بأستخد‬ ‫بالكهرباء‬ ‫لألنارة‬ ‫محاولة‬‫ام‬ ‫المصرى‬ ‫له‬ ‫رمز‬ ‫التى‬ ‫القوه‬ ‫عمود‬ ‫الجد‬ ‫بعمود‬ ‫القديم‬.
  • 37.
    ‫واب‬ ‫السابعة‬ ‫كليوباتر‬‫الملكة‬ ‫منظر‬‫نها‬ ‫عشر‬ ‫الخامس‬ ‫بطليموس‬ ‫أو‬ ‫قيصرون‬ ‫من‬ ‫الجنوبى‬ ‫الجدار‬ ‫على‬ ‫صور‬ ‫فى‬ ‫ابنها‬ ‫مع‬ ‫الملكة‬ ‫دندرة‬ ‫معبد‬ ‫فى‬ ‫نوعه‬ ‫من‬ ‫ونادر‬ ‫فريد‬ ‫منظر‬ ‫المصرية‬ ‫الحضارة‬.
  • 38.
    ‫بتحضي‬ ‫العيد‬ ‫تسبق‬‫التى‬ ‫الليلة‬ ‫فى‬ ‫الجديدة‬ ‫السنة‬ ‫لعيد‬ ‫بالتحضير‬ ‫يقومون‬ ‫الكهنة‬ ‫كان‬‫الطقوس‬ ‫ادوات‬ ‫ر‬ ‫القاعات‬ ‫جوانب‬ ‫على‬ ‫الموجودة‬ ‫المظلمة‬ ‫األنفاق‬ ‫او‬ ‫السراديب‬ ‫عبر‬ ‫المعبد‬ ‫لسطح‬ ً‫ال‬‫لي‬ ‫والصعود‬ ‫كو‬ ‫من‬ ‫إال‬ ‫ضوء‬ ‫اى‬ ‫من‬ ‫ذكرنا‬ ‫كما‬ ‫والخالية‬ ‫الحفل‬ ‫تفاصيل‬ ‫تصور‬ ‫بنقوش‬ ‫اآلن‬ ‫حتى‬ ‫والمحتفظة‬‫فى‬ ‫ات‬ ‫ترت‬ ‫يتم‬ ‫حيث‬ ‫الطاهرة‬ ‫الغرفة‬ ‫حتى‬ ‫حتحور‬ ‫بتمثال‬ ‫الصعود‬ ‫فى‬ ‫تساعدهم‬ ‫الجانبيبة‬ ‫الفتحات‬‫طقوس‬ ‫يبات‬ ‫األعال‬ ‫حملة‬ ‫مع‬ ‫ليصعودوا‬ ‫التمثال‬ ‫يحملوا‬ ‫ثم‬ ‫والتبخير‬ ‫للتطيب‬ ‫المعبودة‬ ‫وتحضير‬ ‫األحتفال‬‫والكهنة‬ ‫م‬ ‫األناش‬ ‫يتلوا‬ ‫وهم‬ ‫والملكة‬ ‫الملك‬ ‫ويسبقهم‬ ‫القرابنين‬ ‫ويحملون‬ ‫المعبودات‬ ‫اقنعة‬ ‫يرتدون‬ ‫الذين‬‫اثناء‬ ‫يد‬ ‫قد‬ ‫بها‬ ‫رسمت‬ ‫التى‬ ‫بألوانها‬ ‫محتفظة‬ ‫الزالت‬ ‫والتى‬ ‫المعبد‬ ‫بسطح‬ ‫األعياد‬ ‫مقصورة‬ ‫إلى‬ ‫الصعود‬‫وكان‬ ً‫ا‬‫يم‬ ‫جوانبه‬ ‫غطت‬ ‫ركائز‬ ‫بأربعة‬ ‫مدعم‬ ‫الذهب‬ ‫من‬ ‫سقف‬ ‫يعلوه‬ ‫الذهب‬ ‫من‬ ‫قاعدة‬ ‫من‬ ‫مكون‬ ‫ناووس‬ ‫بها‬ ‫برأس‬ ‫طائر‬ ‫يمثل‬ ‫الذهب‬ ‫من‬ ‫تمثال‬ ‫بداخله‬ ‫وضع‬ ‫نحاس‬ ‫قضبان‬ ‫على‬ ‫معلقة‬ ‫كتان‬ ‫بستائر‬ ‫األربعه‬‫بشرى‬ ‫المس‬ ‫فى‬ ً‫ا‬‫حاضر‬ ‫الناووس‬ ‫هذا‬ ‫وكان‬ ‫حتحور‬ ‫للمعبودة‬ ً‫ال‬‫تمثي‬ ‫قرنان‬ ‫له‬ ‫الشمس‬ ‫قرص‬ ‫مع‬ ‫متوج‬‫كل‬ ‫اء‬ ‫جديدة‬ ‫سنة‬ ‫رأس‬ ‫يوم‬.
  • 42.
    ‫الصباح‬ ‫وفى‬ ‫مع‬ ‫الشمس‬‫قرص‬ ‫يتحد‬ ً‫ال‬‫حتحورتمثي‬ ‫تمثال‬ ‫كما‬ ‫األتحاد‬ ‫ألسطورة‬ ‫جدران‬ ‫مناظر‬ ‫لنا‬ ‫صورتها‬ ‫بالتفصيل‬ ‫المقصورة‬
  • 43.
    ‫واألبراج‬ ‫الصالصل‬ ‫منظر‬ ‫لحتحور‬‫رمز‬ ‫الكبرى‬ ‫بالصالة‬
  • 44.
  • 45.
  • 46.
  • 47.
    ‫دندرة‬ ‫معبد‬ ‫وترميم‬‫تطوير‬ ‫مشروع‬2008
  • 48.
    ‫تكلف‬ ‫المشروع‬20‫المعبد‬ ‫م‬‫اما‬ ‫الواقعة‬ ‫المنطقة‬ ‫استغالل‬ ‫ألعادة‬ ‫مصرى‬ ‫جنية‬ ‫مليون‬ ‫واستغرق‬ ً‫ا‬‫الكتروني‬ ‫وتأمينها‬ ً‫ا‬‫وخارجي‬ ً‫ا‬‫داخلي‬ ‫وتطويرها‬3‫المجلس‬ ‫مع‬ ‫بالتنسيق‬ ‫سنوات‬ ‫المنطقة‬ ‫وأهالى‬ ‫قنا‬ ‫ومحافظة‬ ‫لآلثار‬ ‫األعلى‬ ‫المسطح‬ ‫ليصبح‬ ‫التنسيق‬ ‫مشروع‬ ‫إلى‬ ‫المعبد‬ ‫امام‬ ‫الموجودة‬ ‫الحديقة‬ ‫المشروع‬ ‫ضم‬40 ً‫ا‬‫تقريب‬ ‫متر‬ ‫الف‬4‫األثر‬ ‫حماية‬ ‫مع‬ ‫يتوافق‬ ‫بما‬ ‫السابقة‬ ‫المساحة‬ ‫امثال‬BUFFER ZONE ‫الوس‬ ‫بكافة‬ ‫مجهز‬ ‫للترميم‬ ‫ومبنى‬ ‫للزوار‬ ‫ومركز‬ ‫كافتيريا‬ ‫عمل‬ ‫المساحة‬ ‫هذة‬ ‫واتاحت‬‫ائل‬ ‫و‬ ‫المنشأت‬ ‫وسالمة‬ ‫تأمين‬ ‫لضمان‬ ‫واالثار‬ ‫السياحة‬ ‫لشرطة‬ ‫ومبنى‬ ‫الحديثة‬30‫بازار‬. ‫ولوح‬ ‫الرئيسى‬ ‫المدخل‬ ‫عند‬ ‫للمشاه‬ ‫واضح‬ ‫بصرى‬ ‫محور‬ ‫إيجاد‬ ‫التصميم‬ ‫فى‬ ‫ورعى‬‫ات‬ ‫للمعبد‬ ‫األفقى‬ ‫المسقط‬ ‫وتشرح‬ ‫المبانى‬ ‫امكان‬ ‫له‬ ‫وتضح‬ ‫الزائر‬ ‫تساعد‬ ‫جرافيك‬ ‫است‬ ‫للمعبد‬ ‫الموصل‬ ‫والطريق‬ ‫المعبد‬ ‫تاريخ‬ ‫على‬ ‫الزائر‬ ‫يتعرف‬ ‫الزوار‬ ‫مركز‬ ‫وداخل‬‫غل‬ ‫والسنترا‬ ‫والبريد‬ ‫واألسعاف‬ ‫السيارات‬ ‫ألنتظار‬ ‫مركز‬ ‫إعداد‬ ‫تم‬ ‫و‬ ‫متحفية‬ ‫كحديقة‬‫ل‬ ‫األثرى‬ ‫الشكل‬ ‫مع‬ ‫ويتناغم‬ ‫المكان‬ ‫طبيعة‬ ‫مع‬ ‫يتناسب‬ ‫بما‬ ‫المحافظة‬ ‫وإستراحة‬