)‫الخلية) التركيب والوظيفة‬
The Cell structure and
Function

‫الخلية: الوحدة التركيبية والوظيفية للكائنات‬
‫الحية‬
The cell: Structural and)
functional unit of all living
(organisms
‫أول من أطلق اسم الخلية )‪ (Cell‬هو العالم روبرت هوك‬
‫)‪(Robert Hooke‬‬
‫منذ الكتشاف الول للخلية توالت الدراسات بالمجهر‬
‫الضوئي على خلايا السنسجة المختلفة في النبات والحيوان‬
‫ووجد أسنها تتكون من خلايا. وايعتبر العالمان‬
‫اللماسنيان) شوان ‪ (Schwann‬و)شليدن‬
‫)‪ (Schleiden‬أول من قال بأن الحيواسنات والنباتات‬
‫تتكون من خلايا وذلك بعد الدراسات المجهراية التي أجروها‬
‫كل على حدة سنة 8381م وسنة 9381م وعلى أسنواع‬
‫مختلفة من الجنة الحيواسنية )شوان( والنباتية )شليدن(.‬
‫وقد سنتج عن ذلك ظهور سنظراية الخلية )‪Cell theory‬‬
‫” تشترك كل الكائنات الحية في اسنها تتكون من خلايا‬

‫أو الخلية هي وحدة بناء الكائن الحي ”‬
‫ثم توالت الدراسات بعد ذلك وكان من بين الدراسات الهامة‬
‫تلك التي أجراها العالم فيرشو )‪ (Virchow‬سنة 5581م،‬
‫حيث اثبت أن الخلايا الجدايدة تأتي عن طرايق اسنقسام خلايا‬
‫سابقة. كما أن الخلايا ل ايمكن أن تتولد تلقائيا من مواد غير‬
‫ ً‬
‫حية. ومنذ ذلك الوقت توالت الدراسات المستفيضة على‬
‫الخلية ومن جميع الزواايا )النمو، الوراثة، التكواين، ....(، إلى‬
‫أن أصبحت في الوقت الحاضر علم قائم بذاته ايعرف بعلم‬
‫الخلية )‪ (Cytology‬أو كما ايعرف حدايثا )‪Cell‬‬
‫ ً‬
‫‪.(biology‬‬
‫كان للمجاهر الضوئية دورا كبيرا في معرفة‬
‫مكوسنات الخلية من العضيات.‬
‫تعتبر المجاهر الوسيلة الولى التي أمكن استخدامها في‬
‫دراسة الخلية. ولعلها احد أهم السباب التي ساعدت‬
‫ومازالت تساعد الباحثين في الكشف عن أسرار الخلية.‬
‫وهناك سنوعين من المجاهر المستخدمة في دراسة الخلية،‬
‫وهي المجاهر الضوئية )‪(The light microscopes‬‬
‫والمجاهر اللكتروسنية )‪.(Electron microscopes‬‬
‫– المجهر الضوئي البسيط )‪ :(Simple light microscopes‬وهو أول‬
‫وابسط المجاهر التي أستخدمت في دراسة الخلية. وايتكون المجهر البسيط من‬
‫عدسة زجاجية واحدة محدبة الوجهين. ومصدر الضاءة فيه ضوء الشمس أو‬
‫الضوء الكهربائي، وقوة التكبير فيه ل تزايد عن 52 مرة. ولم ايعد استخدام مثل‬
‫هذا النوع من المجاهر شائعا في الوقت الحالي.‬
‫ ً‬
‫2 - المجهر الضوئي المركب )‪The compound light‬‬
‫‪ :(microscope‬ايمتاز هذا النوع من المجاهر الضوئية بقوة تكبير عالية قد‬
‫تصل إلى ألف مرة. و ايعتبر المجهر الضوئي المركب أكثر تعقيدا من المجهر‬
‫ ً‬
‫الضوئي البسيط حيث ايعتمد سنظام التكبير فيه على مرور الضوء خلل العينة‬
‫)‪ (Specimen‬المراد فحصها إلى سنوعين من العدسات، الول ايعرف‬
‫بالعدسات الشيئية )‪ (Objective lenses‬وهي القرايبة من العينة. أما النوع‬
‫الثاسني فيعرف بالعدسات العينية )‪ (Ocular lenses‬وهي العدسات التي‬
‫ايمكن رؤاية صورة العينة من خللها.‬
‫ ً‬
‫ب - المجاهر اللكتروسنية )‪ :(Electron microscopes‬تمتاز هذه المجاهر بقوة تكبير عالية جدا‬
‫قد تصل إلى أكثر من مليون مرة، كما أن مصدر الضاءة فيها عبارة عن حزم من اللكتروسنات،‬
‫والعدسات المستخدمة فيها هي عدسات كهرومغناطيسية، بالضافة إلى أسعارها المرتفعة. ومنها‬
‫السنواع التالية:‬
‫ المجهر اللكتروسني النافذ )‪ :(Transmission electron microscope‬وهو من أول المجاهر‬‫اللكتروسنية التي تم استخدامها في دراسة الخلية. حيث بدأ العلماء باستخدام هذا النوع من المجاهر‬
‫اللكتروسنية في الخمسينات من القرن الماضي وقد كان للمجهر اللكتروسني النافذ الدور الكبير في دراسة‬
‫التركيب الدقيق للخلية واكتشاف العدايد من عضياتها المتناهية في الصغر والتي كان من المتعذر رؤايتها‬
‫بواسطة المجهر الضوئي مثل الراايبوزومات )‪ (Ribosomes‬والجسام الهاضمة )‪.(Lysosomes‬‬
‫ المجهر اللكتروسني الماسح )‪ :(Scanning electron microscope‬وهو من المجاهر الحدايثة.‬‫تركيب المجهر اللكتروسني الماسح والذي ايشبه المجهر اللكتروسني النافذ من حيث مصدر الضاءة والعدسات‬
‫المستخدمة، إل أسنه ايختلف عن النافذ في كيفية إظهار صورة العينة. حيث ايعتمد إظهار الصورة في هذا‬
‫النوع من المجاهر اللكتروسنية على اللكتروسنات المرتدة من على سطح العينة لتظهر على شاشة تلفزايوسنية.‬
‫وعادة ما ايستخدم المجهر اللكتروسني الماسح في دراسة العينة كاملة أو جزء منها لذلك ل ايشترط أن تكون‬
‫العينات رقيقة.‬
‫تركيب الخلية النباتية‬

‫الجدار الخلوي ‪Cell Wall‬‬
‫البروتوبلتست ‪protoplast‬‬
‫ا لجدار الخلوي ) ‪(Cell Wall‬‬
‫ايوجد في الخلايا النباتية فقط‬
‫خارج غشاء الخلية محيطا بها‬
‫من جميع الجهات.‬
‫ايتكون من مادة السليولوز‬
‫)‪ (Cellulose‬ومواد‬
‫كربوهيدراتية أخرى توجد بكميات‬
‫قليلة.‬
‫ايتخلل الجدار الخلوي‬
‫البلزمودايزماتا‬
‫)‪ (Plasmodesmata‬واصل‬
‫الخلايا المجاورة بعضها ببعض.‬
‫البلزمودايزمات خيوط رفيعة من‬
‫السيتوبلزم تمر من خلية إلى‬
‫أخرى عبر الجدار الخلوي.‬
‫ايعمل الجدار الخلوي على إعطاء‬
‫الشكل الخاص بالخلية كما ايحميها‬
‫وايعضدها.‬
‫مكونات الجدار الخلوي‬
‫1- الصفيحة الوتسطى‬
‫يتكون من مادة بكتات الكالسيوم و‬
‫بكتات المغنسيوم‬
‫الجدار الولي ‪Primary Wall‬‬
‫و يتكون من : جزيئات السليلوز ‪ Cellululose‬عل هيئة‬
‫لويفات.‬
‫تتراكب بدون نظام.‬
‫يدخل في تركيبه أيضا: الهيميسيليلوز ‪Hemicellulose‬‬
‫:ً‬
‫البكتين – البروتين – الماء.‬

‫ماهي مميزاته؟‬
‫مميزات الجدار الولي‬
‫أول جدار قبل أن تبدأ الخلية بالزيادة.‬
‫له القدرة على زيادة تسطحه ( علل)؟‬
‫يسمح بنفاذ الماء و الذائبات (علل) ؟‬
‫يتبادل الماء و المواد الغذائية مع الخليا المجاورة.‬
‫الجدار الثانوي ‪Secondary Wall‬‬
‫يتكون بتقدم الخلية في السن.‬
‫غير قابل لزيادة السطح.‬
‫لويفات تسليلوزية مترتبة بشكل متوازي.‬
‫تمتلئ المسافة بين اللويفات بمواد مثل : اللجنين ‪, Lignin‬‬
‫و السوبرين ‪ Suberin‬و الكيوتين ‪Cutine‬‬
‫البروتوبلتست‬
‫ محتويات حية ‪Protoplasm‬‬‫ محتويات غير حية ‪Non‬‬‫‪Protoplasmic‬‬
‫المحتويات الحية‬
‫1-غشاء الخلية‬
‫يحيط غشاء الخلية بالسيتوبلمزم.‬
‫خاصة نفاذ تفاضلية )‪( Differential permeability‬‬
‫تعمل على تنظيم مرور المواد من والى الخلية.‬
‫يتكون غشاء الخلية من طبقتين من الدهن الفسفوري يرتبط‬
‫بهما جزئيات من البروتين وجزئيات من مركب بروتين‬
‫الكربوهيدرات تسمى الكربوهيدرات المخاطية‪Mucopoly‬‬
‫‪saccharides‬‬
‫غشاء الخلية‬
‫2- السيتوبلمزم - ‪Cytoplasm‬‬
‫محلول غروي حقيقي‬
‫%09-58 ماء.‬
‫أنواع مختلفة من‬
‫البروتينات و الدهون في‬
‫حالة غروية – سكريات‬
‫و أمل ح ذائبة‬
‫يسمى سيتوسول‬
‫‪Cytosol‬‬
‫3- النواة‬
‫تتكون من:‬
‫الغشاء النووي )‪Nuclear‬‬
‫‪(membrane‬‬
‫الشبكة الكروماتينة‬
‫) ‪Chromatin‬‬
‫‪.(reticulum‬‬
‫الكرومومزومات‬
‫)‪.(Chromosomes‬‬
‫النوية ) ‪.(Nucleolus‬‬
‫السائل النووي )‪Nuclear‬‬
‫‪. (sap‬‬
‫الغشاء النووي‬
‫يحيط الغشاء النووي بالنواة.‬
‫يتكون من طبقتين من الغشية.‬
‫تتخلل الغشاء ثقوب نووية )‪.(Nuclear pores‬‬
‫يحط بالنواة وينظم حركة مرور المواد بين النواة و‬
‫السيتوبلمزم.‬
‫متصل بالشبكة الندوبلمزمية وغشاء الخلية.‬
‫يتكون من البروتينات والدهون الفوتسفورية.‬
Nuclear pore complex
‫الشبكة الكروماتينية و الكرومومزومات:‬
‫الشبكة الكروماتينية هي المظهر الذي تتخذه الكرومومزومات في الطور البيني‬
‫للخلية.‬
‫تتكون من خيوط دقيقة متشابكة تمل فراغ النواة.‬
‫حين انقسام الخلية تقصر هذه الخيوط الدقيقة وتسمك بالتدريج متخذة شكل‬
‫الكرومومزومات.‬
‫الكرومومزومات أشكال عصوية لها عدد معين خاص بكل نوع من الكائنات‬
‫الحية.‬
‫توجد على هيئة أمزواج متماثلة.‬
‫يتكون كل كرومومزوم من الحامض النووي )‪ (DNA‬ونوع )أنواع( من‬
‫البروتين متصلة بالحامض.‬
‫تحمل الكرومومزومات الجينات التي توجه عمليات الوراثة و بالتالي توجه وتنظم‬
‫جميع العمليات الخلوية‬
‫السائل النووي:‬
‫يحيط بجميع محتويات النواة.‬
‫يوجد به النزيمات اللمزمة لتكوين )‪ (DNA‬والنواع‬
‫المختلفة من )‪. (RNA‬‬
‫يوجد به أيضا المواد اللمزمة لتكوين النيوكليوتيدات الداخلة‬
‫فى تكوين )‪ ، (DNA‬و )‪.(RNA‬‬
‫يتكون معظمه من الماء و القواعد النتروجينية – تسكر‬
‫الرايبومز- داي أوكسي رايبومز. حمض الفوسفوريك -‬
‫بروتينات‬
‫3 - الشبكة الندوبلمزمية )‪Endoplasmic‬‬
‫‪:(Reticulum‬‬
‫شبكة من الغشية تتخذ شكل أنابيب و الوعية الدقيقة‬
‫المتشابكة.‬
‫تغزو هذه الشبكة جميع أجزاء السيتوبلمزم )السيتوتسول(.‬
‫تتصل بكل من غشاء الخلية وغشاء النواة.‬
‫هذه الشبكة تمر من خلية إلى أخرى.‬
‫توجد في جميع الخليا ما عدا البكتيريا و البكتيريا الخضراء‬
‫المزرقة ‪Cyanobacteria‬‬

‫هناك نوعان لهذه الشبكة:‬
‫الشبكة الدندوبلمزمية المحببة )‪Rough‬‬
‫‪:(endoplasmic reticulum‬‬
‫الرايبوسومات.‬

‫يوجد على سطحها‬
‫يجرى عند سطح الشبكة الدندوبلمزمية المحببة عملية تكوين البروتينات.‬
‫الشبكة الدندوبلمزمية الملساء )‪Smooth Endoplasmic‬‬
‫‪(Reticulum‬‬

‫‪ ‬يخلو سطحها من الرايبوسومات.‬
‫‪ ‬يجرى عند سطحها عملية تكوين كل‬
‫من الدهون و الكربوهيدرات.‬
‫‪ ‬تقوم الشبكة الدندوبلمزمية المحببة‬
‫والملساء بالربط بين جميع أجزاء الخلية‬
‫وذلك بنقل المواد المختلفة من مكان لرخر‬
‫في الخلية أو رخارج الخلية‬
‫4- الميتوكودندريا ) ‪:(Mitochondria‬‬
‫عضيات سيتوبلمزمية كروية أو اسطوادنية الشكل.‬
‫محاطة بغشاءين أحدهما رخارجي والرخر في دارخله.‬
‫ينثني الغشاء الدارخلي عدة ثنيات يعرف كل واحدة منها بالثنية‬
‫) ‪.(Crista‬‬
‫تعمل على مزيادة السطح الدارخلي للميتوكودندريا.‬
‫يتم في الميتوكودندريا إدنتاج المركب الكيميائي ثلثي فوسفات‬
‫الدينوسين )‪.(ATP‬‬
‫الميتوكودندريا هي مركز إدنتاج الطاقة وتخزينها في )‪(ATP‬‬
‫كما يوجد في الميتوكودندريا ) ‪RNA‬و ‪ (DNA‬رخاصان بها‬
‫ويتكودنان دارخلها ولهما دور في وراثة الميتوكودندريا.‬
‫في الخليا الحيوادنية و النباتية ما عدا البكتيريا و البكتيريا‬
‫الخضراء المزرقة و كريات الدم الحملراء في الثديات.‬
‫5- الرايبوسومات ) ‪:(Ribosomes‬‬
‫حبيبات كروية الشكل تتكون‬
‫من الرايبومزومى ‪(RNA‬‬
‫محاط بغلف بروتيني.‬
‫يوجد بها الدنزيمات اللمزمة‬
‫لتفاعلت تكوين البروتين.‬
‫توجد متصلة بالشبكة‬
‫الدندوبلمزمية المحببة أو‬
‫مبعثرة في السيتوبلمزم.‬
‫الرايبومزومات هي موضع‬
‫تكوين البروتينات في الخلية.‬

‫‪ Polysomes‬مجاميع مرتبطة‬
‫مع بعضبواسطة ‪RNA‬‬
‫6- أجسام جولجى )‪(Golgi Bodies‬‬
‫على هيئة رصات متتالية‬
‫بعضها فوق بعض.‬
‫توجد أجسام جولجي في الخلية‬
‫الحيوادنية مركزة أعلى النواة.‬
‫في الخلية النباتية تنتشر في‬
‫مناطق عديدة من السيتوبلمزم.‬
‫وتقوم أجسام جولجي بتهيئة‬
‫البروتينات و الكربوهيدرات‬
‫والدهون المكودنة في الشبكة‬
‫الدندوبلمزمية المحببة‬
‫والملساء على هيئة إفرامزات‬
‫محتواة في فجوات غشائية.‬
‫7- البلستيدات ) ‪(Plastids‬‬
‫عضيات مستديرة أو عدسية أو قرصية الشكل.‬
‫توجد في معظم الطحالب والنبات الرخضر فقط.‬
‫هناك ثل ث أدنواع من البلستيدات تختلف عن بعضها البعض بحسب‬
‫دنوع الصبغة الموجودة في كل دنوع. وهذه الدنواع هي:‬
‫البلستيدات البيضاء ) ‪(Leucoplasts‬‬
‫وهى بلستيدات تفتقر إلى وجود أي دنوع من الصبغات وتعمل‬
‫كمراكز لتخزين النشا.‬
‫البلستيدات الملودنة )‪(Chromoplasts‬‬
‫وهى بلستيدات تحتوى على صبغات جزرادنية‬
‫) ‪ ( Carotenoids‬أى حمراء أو صفراء أو برتقالية مثل التي‬
‫يعزى لها اللون الحمر فى ثمرة الطماطم واللون البرتقالي في‬
‫الجزر.‬
‫البلستيدات الخضراء )‪(Chloroplasts‬‬
‫تحتوى على صبغة اليخضور )الكلورفيل ‪ (Chlorophyll‬بكميات كبيرة إلى‬
‫جادنب وجود صبغات أرخرى ولكن بكميات قليلة جدا.‬
‫يعزى اللون الرخضر في الوراق و أجزاء أرخرى من النبات إلى هذا النوع من‬
‫البلستيدات.‬
‫هي أهم أدنواع البلستيدات حيث أدنها موضع عملية التمثيل الضوئي‬
‫)‪.(Photosynthesis‬‬
‫يوجد بها )‪ (DNA‬و ‪ RNA‬رخاص بها.‬
‫تتكون من غشاء رخارجي مزدوج وطبقات متراصة من الغشية الدارخلية على‬
‫هيئة صفائح.‬
‫هناك مناطق كثيفة من هذه الصفائح تعرف بمناطق الحبيبات ) ‪( Grana‬‬
‫ويوجد بها مادة اليخضور )الكلوروفيل(.‬
‫مناطق رقيقة تعرف بالصفائح ) ‪. (Lamellae‬‬
‫يسمى تجويف البلستيدة التي تنغمس فيه هذه الغشية بالحشوة او السداة‬
‫) ‪. (Stroma‬‬
Red algae

Leucoplast
‫8 - الفجوات العصارية )‪(Vacuoles‬‬
‫أماكن في السيتوبلمزم تقوم‬
‫بوظائف مختلفة مثل:‬
‫تخزين النشا أو الدهون أو الماء‬
‫أو بعض الصبغات.‬
‫دنقل إفرامزات رخلوية إلى رخارج‬
‫الخلية.‬
‫دنقل مواد غذائية من رخارج‬
‫الخلية إلى دارخلها عند اقتراب‬
‫هذه المواد من سطح الخلية.‬
‫الفجوات العصارية موجودة في‬
‫الحيوان والنبات ولكنها في‬
‫النبات أكبر بكثير مما هي في‬
‫الحيوان.‬
‫3- النوية:‬
‫تتكون من حبيبات من البروتين والحامض النووي‬
‫)‪.( RNA‬‬
‫تعمل الكرومومزومات على تكوين النوية.‬
‫يوجد بكل دنواة عدد معين من الدنوية.‬
‫النوية هي موضع تكوين الرايبومزومات.‬
‫شكل الخلية النباتية‬
‫المكونات غير الحية السائلة‬
‫العصير الخلوي.‬
‫الزيوت.‬
‫اللبن النباتي.‬
‫النيولين‬
‫الزيوت‬
‫نبات الخروع‬
‫بذرة القطن‬
‫الزنجبيل‬
‫القرفة‬
‫الكراوية‬
‫الفلفل‬
‫اللبن النباتي‬
‫النيولين‬
‫كربوهيدرات معقدة‬
‫في نباتات الداليا‬
‫حبيبات النشا‬
‫حبيبات الليرون‬
‫بلورات فردية‬
‫البلورات البرية‬
‫البلورات الوريدية‬
‫كربونات الكالسيوم‬
Cell
Cell
Cell
Cell
Cell
Cell
Cell

Cell

  • 1.
    )‫الخلية) التركيب والوظيفة‬ TheCell structure and Function ‫الخلية: الوحدة التركيبية والوظيفية للكائنات‬ ‫الحية‬ The cell: Structural and) functional unit of all living (organisms
  • 2.
    ‫أول من أطلقاسم الخلية )‪ (Cell‬هو العالم روبرت هوك‬ ‫)‪(Robert Hooke‬‬ ‫منذ الكتشاف الول للخلية توالت الدراسات بالمجهر‬ ‫الضوئي على خلايا السنسجة المختلفة في النبات والحيوان‬ ‫ووجد أسنها تتكون من خلايا. وايعتبر العالمان‬ ‫اللماسنيان) شوان ‪ (Schwann‬و)شليدن‬ ‫)‪ (Schleiden‬أول من قال بأن الحيواسنات والنباتات‬ ‫تتكون من خلايا وذلك بعد الدراسات المجهراية التي أجروها‬ ‫كل على حدة سنة 8381م وسنة 9381م وعلى أسنواع‬ ‫مختلفة من الجنة الحيواسنية )شوان( والنباتية )شليدن(.‬
  • 3.
    ‫وقد سنتج عنذلك ظهور سنظراية الخلية )‪Cell theory‬‬ ‫” تشترك كل الكائنات الحية في اسنها تتكون من خلايا‬ ‫أو الخلية هي وحدة بناء الكائن الحي ”‬ ‫ثم توالت الدراسات بعد ذلك وكان من بين الدراسات الهامة‬ ‫تلك التي أجراها العالم فيرشو )‪ (Virchow‬سنة 5581م،‬ ‫حيث اثبت أن الخلايا الجدايدة تأتي عن طرايق اسنقسام خلايا‬ ‫سابقة. كما أن الخلايا ل ايمكن أن تتولد تلقائيا من مواد غير‬ ‫ ً‬ ‫حية. ومنذ ذلك الوقت توالت الدراسات المستفيضة على‬ ‫الخلية ومن جميع الزواايا )النمو، الوراثة، التكواين، ....(، إلى‬ ‫أن أصبحت في الوقت الحاضر علم قائم بذاته ايعرف بعلم‬ ‫الخلية )‪ (Cytology‬أو كما ايعرف حدايثا )‪Cell‬‬ ‫ ً‬ ‫‪.(biology‬‬
  • 4.
    ‫كان للمجاهر الضوئيةدورا كبيرا في معرفة‬ ‫مكوسنات الخلية من العضيات.‬ ‫تعتبر المجاهر الوسيلة الولى التي أمكن استخدامها في‬ ‫دراسة الخلية. ولعلها احد أهم السباب التي ساعدت‬ ‫ومازالت تساعد الباحثين في الكشف عن أسرار الخلية.‬ ‫وهناك سنوعين من المجاهر المستخدمة في دراسة الخلية،‬ ‫وهي المجاهر الضوئية )‪(The light microscopes‬‬ ‫والمجاهر اللكتروسنية )‪.(Electron microscopes‬‬
  • 5.
    ‫– المجهر الضوئيالبسيط )‪ :(Simple light microscopes‬وهو أول‬ ‫وابسط المجاهر التي أستخدمت في دراسة الخلية. وايتكون المجهر البسيط من‬ ‫عدسة زجاجية واحدة محدبة الوجهين. ومصدر الضاءة فيه ضوء الشمس أو‬ ‫الضوء الكهربائي، وقوة التكبير فيه ل تزايد عن 52 مرة. ولم ايعد استخدام مثل‬ ‫هذا النوع من المجاهر شائعا في الوقت الحالي.‬ ‫ ً‬ ‫2 - المجهر الضوئي المركب )‪The compound light‬‬ ‫‪ :(microscope‬ايمتاز هذا النوع من المجاهر الضوئية بقوة تكبير عالية قد‬ ‫تصل إلى ألف مرة. و ايعتبر المجهر الضوئي المركب أكثر تعقيدا من المجهر‬ ‫ ً‬ ‫الضوئي البسيط حيث ايعتمد سنظام التكبير فيه على مرور الضوء خلل العينة‬ ‫)‪ (Specimen‬المراد فحصها إلى سنوعين من العدسات، الول ايعرف‬ ‫بالعدسات الشيئية )‪ (Objective lenses‬وهي القرايبة من العينة. أما النوع‬ ‫الثاسني فيعرف بالعدسات العينية )‪ (Ocular lenses‬وهي العدسات التي‬ ‫ايمكن رؤاية صورة العينة من خللها.‬
  • 6.
    ‫ ً‬ ‫ب -المجاهر اللكتروسنية )‪ :(Electron microscopes‬تمتاز هذه المجاهر بقوة تكبير عالية جدا‬ ‫قد تصل إلى أكثر من مليون مرة، كما أن مصدر الضاءة فيها عبارة عن حزم من اللكتروسنات،‬ ‫والعدسات المستخدمة فيها هي عدسات كهرومغناطيسية، بالضافة إلى أسعارها المرتفعة. ومنها‬ ‫السنواع التالية:‬ ‫ المجهر اللكتروسني النافذ )‪ :(Transmission electron microscope‬وهو من أول المجاهر‬‫اللكتروسنية التي تم استخدامها في دراسة الخلية. حيث بدأ العلماء باستخدام هذا النوع من المجاهر‬ ‫اللكتروسنية في الخمسينات من القرن الماضي وقد كان للمجهر اللكتروسني النافذ الدور الكبير في دراسة‬ ‫التركيب الدقيق للخلية واكتشاف العدايد من عضياتها المتناهية في الصغر والتي كان من المتعذر رؤايتها‬ ‫بواسطة المجهر الضوئي مثل الراايبوزومات )‪ (Ribosomes‬والجسام الهاضمة )‪.(Lysosomes‬‬ ‫ المجهر اللكتروسني الماسح )‪ :(Scanning electron microscope‬وهو من المجاهر الحدايثة.‬‫تركيب المجهر اللكتروسني الماسح والذي ايشبه المجهر اللكتروسني النافذ من حيث مصدر الضاءة والعدسات‬ ‫المستخدمة، إل أسنه ايختلف عن النافذ في كيفية إظهار صورة العينة. حيث ايعتمد إظهار الصورة في هذا‬ ‫النوع من المجاهر اللكتروسنية على اللكتروسنات المرتدة من على سطح العينة لتظهر على شاشة تلفزايوسنية.‬ ‫وعادة ما ايستخدم المجهر اللكتروسني الماسح في دراسة العينة كاملة أو جزء منها لذلك ل ايشترط أن تكون‬ ‫العينات رقيقة.‬
  • 7.
    ‫تركيب الخلية النباتية‬ ‫الجدارالخلوي ‪Cell Wall‬‬ ‫البروتوبلتست ‪protoplast‬‬
  • 8.
    ‫ا لجدار الخلوي) ‪(Cell Wall‬‬ ‫ايوجد في الخلايا النباتية فقط‬ ‫خارج غشاء الخلية محيطا بها‬ ‫من جميع الجهات.‬ ‫ايتكون من مادة السليولوز‬ ‫)‪ (Cellulose‬ومواد‬ ‫كربوهيدراتية أخرى توجد بكميات‬ ‫قليلة.‬ ‫ايتخلل الجدار الخلوي‬ ‫البلزمودايزماتا‬ ‫)‪ (Plasmodesmata‬واصل‬ ‫الخلايا المجاورة بعضها ببعض.‬ ‫البلزمودايزمات خيوط رفيعة من‬ ‫السيتوبلزم تمر من خلية إلى‬ ‫أخرى عبر الجدار الخلوي.‬ ‫ايعمل الجدار الخلوي على إعطاء‬ ‫الشكل الخاص بالخلية كما ايحميها‬ ‫وايعضدها.‬
  • 11.
    ‫مكونات الجدار الخلوي‬ ‫1-الصفيحة الوتسطى‬ ‫يتكون من مادة بكتات الكالسيوم و‬ ‫بكتات المغنسيوم‬
  • 12.
    ‫الجدار الولي ‪PrimaryWall‬‬ ‫و يتكون من : جزيئات السليلوز ‪ Cellululose‬عل هيئة‬ ‫لويفات.‬ ‫تتراكب بدون نظام.‬ ‫يدخل في تركيبه أيضا: الهيميسيليلوز ‪Hemicellulose‬‬ ‫:ً‬ ‫البكتين – البروتين – الماء.‬ ‫ماهي مميزاته؟‬
  • 13.
    ‫مميزات الجدار الولي‬ ‫أولجدار قبل أن تبدأ الخلية بالزيادة.‬ ‫له القدرة على زيادة تسطحه ( علل)؟‬ ‫يسمح بنفاذ الماء و الذائبات (علل) ؟‬ ‫يتبادل الماء و المواد الغذائية مع الخليا المجاورة.‬
  • 15.
    ‫الجدار الثانوي ‪SecondaryWall‬‬ ‫يتكون بتقدم الخلية في السن.‬ ‫غير قابل لزيادة السطح.‬ ‫لويفات تسليلوزية مترتبة بشكل متوازي.‬ ‫تمتلئ المسافة بين اللويفات بمواد مثل : اللجنين ‪, Lignin‬‬ ‫و السوبرين ‪ Suberin‬و الكيوتين ‪Cutine‬‬
  • 19.
    ‫البروتوبلتست‬ ‫ محتويات حية‪Protoplasm‬‬‫ محتويات غير حية ‪Non‬‬‫‪Protoplasmic‬‬
  • 20.
    ‫المحتويات الحية‬ ‫1-غشاء الخلية‬ ‫يحيطغشاء الخلية بالسيتوبلمزم.‬ ‫خاصة نفاذ تفاضلية )‪( Differential permeability‬‬ ‫تعمل على تنظيم مرور المواد من والى الخلية.‬ ‫يتكون غشاء الخلية من طبقتين من الدهن الفسفوري يرتبط‬ ‫بهما جزئيات من البروتين وجزئيات من مركب بروتين‬ ‫الكربوهيدرات تسمى الكربوهيدرات المخاطية‪Mucopoly‬‬ ‫‪saccharides‬‬
  • 21.
  • 23.
    ‫2- السيتوبلمزم -‪Cytoplasm‬‬ ‫محلول غروي حقيقي‬ ‫%09-58 ماء.‬ ‫أنواع مختلفة من‬ ‫البروتينات و الدهون في‬ ‫حالة غروية – سكريات‬ ‫و أمل ح ذائبة‬ ‫يسمى سيتوسول‬ ‫‪Cytosol‬‬
  • 24.
    ‫3- النواة‬ ‫تتكون من:‬ ‫الغشاءالنووي )‪Nuclear‬‬ ‫‪(membrane‬‬ ‫الشبكة الكروماتينة‬ ‫) ‪Chromatin‬‬ ‫‪.(reticulum‬‬ ‫الكرومومزومات‬ ‫)‪.(Chromosomes‬‬ ‫النوية ) ‪.(Nucleolus‬‬ ‫السائل النووي )‪Nuclear‬‬ ‫‪. (sap‬‬
  • 27.
    ‫الغشاء النووي‬ ‫يحيط الغشاءالنووي بالنواة.‬ ‫يتكون من طبقتين من الغشية.‬ ‫تتخلل الغشاء ثقوب نووية )‪.(Nuclear pores‬‬ ‫يحط بالنواة وينظم حركة مرور المواد بين النواة و‬ ‫السيتوبلمزم.‬ ‫متصل بالشبكة الندوبلمزمية وغشاء الخلية.‬ ‫يتكون من البروتينات والدهون الفوتسفورية.‬
  • 29.
  • 31.
    ‫الشبكة الكروماتينية والكرومومزومات:‬ ‫الشبكة الكروماتينية هي المظهر الذي تتخذه الكرومومزومات في الطور البيني‬ ‫للخلية.‬ ‫تتكون من خيوط دقيقة متشابكة تمل فراغ النواة.‬ ‫حين انقسام الخلية تقصر هذه الخيوط الدقيقة وتسمك بالتدريج متخذة شكل‬ ‫الكرومومزومات.‬ ‫الكرومومزومات أشكال عصوية لها عدد معين خاص بكل نوع من الكائنات‬ ‫الحية.‬ ‫توجد على هيئة أمزواج متماثلة.‬ ‫يتكون كل كرومومزوم من الحامض النووي )‪ (DNA‬ونوع )أنواع( من‬ ‫البروتين متصلة بالحامض.‬ ‫تحمل الكرومومزومات الجينات التي توجه عمليات الوراثة و بالتالي توجه وتنظم‬ ‫جميع العمليات الخلوية‬
  • 33.
    ‫السائل النووي:‬ ‫يحيط بجميعمحتويات النواة.‬ ‫يوجد به النزيمات اللمزمة لتكوين )‪ (DNA‬والنواع‬ ‫المختلفة من )‪. (RNA‬‬ ‫يوجد به أيضا المواد اللمزمة لتكوين النيوكليوتيدات الداخلة‬ ‫فى تكوين )‪ ، (DNA‬و )‪.(RNA‬‬ ‫يتكون معظمه من الماء و القواعد النتروجينية – تسكر‬ ‫الرايبومز- داي أوكسي رايبومز. حمض الفوسفوريك -‬ ‫بروتينات‬
  • 34.
    ‫3 - الشبكةالندوبلمزمية )‪Endoplasmic‬‬ ‫‪:(Reticulum‬‬ ‫شبكة من الغشية تتخذ شكل أنابيب و الوعية الدقيقة‬ ‫المتشابكة.‬ ‫تغزو هذه الشبكة جميع أجزاء السيتوبلمزم )السيتوتسول(.‬ ‫تتصل بكل من غشاء الخلية وغشاء النواة.‬ ‫هذه الشبكة تمر من خلية إلى أخرى.‬ ‫توجد في جميع الخليا ما عدا البكتيريا و البكتيريا الخضراء‬ ‫المزرقة ‪Cyanobacteria‬‬ ‫هناك نوعان لهذه الشبكة:‬
  • 35.
    ‫الشبكة الدندوبلمزمية المحببة)‪Rough‬‬ ‫‪:(endoplasmic reticulum‬‬ ‫الرايبوسومات.‬ ‫يوجد على سطحها‬ ‫يجرى عند سطح الشبكة الدندوبلمزمية المحببة عملية تكوين البروتينات.‬
  • 36.
    ‫الشبكة الدندوبلمزمية الملساء)‪Smooth Endoplasmic‬‬ ‫‪(Reticulum‬‬ ‫‪ ‬يخلو سطحها من الرايبوسومات.‬ ‫‪ ‬يجرى عند سطحها عملية تكوين كل‬ ‫من الدهون و الكربوهيدرات.‬ ‫‪ ‬تقوم الشبكة الدندوبلمزمية المحببة‬ ‫والملساء بالربط بين جميع أجزاء الخلية‬ ‫وذلك بنقل المواد المختلفة من مكان لرخر‬ ‫في الخلية أو رخارج الخلية‬
  • 37.
    ‫4- الميتوكودندريا )‪:(Mitochondria‬‬ ‫عضيات سيتوبلمزمية كروية أو اسطوادنية الشكل.‬ ‫محاطة بغشاءين أحدهما رخارجي والرخر في دارخله.‬ ‫ينثني الغشاء الدارخلي عدة ثنيات يعرف كل واحدة منها بالثنية‬ ‫) ‪.(Crista‬‬ ‫تعمل على مزيادة السطح الدارخلي للميتوكودندريا.‬ ‫يتم في الميتوكودندريا إدنتاج المركب الكيميائي ثلثي فوسفات‬ ‫الدينوسين )‪.(ATP‬‬ ‫الميتوكودندريا هي مركز إدنتاج الطاقة وتخزينها في )‪(ATP‬‬ ‫كما يوجد في الميتوكودندريا ) ‪RNA‬و ‪ (DNA‬رخاصان بها‬ ‫ويتكودنان دارخلها ولهما دور في وراثة الميتوكودندريا.‬ ‫في الخليا الحيوادنية و النباتية ما عدا البكتيريا و البكتيريا‬ ‫الخضراء المزرقة و كريات الدم الحملراء في الثديات.‬
  • 39.
    ‫5- الرايبوسومات )‪:(Ribosomes‬‬ ‫حبيبات كروية الشكل تتكون‬ ‫من الرايبومزومى ‪(RNA‬‬ ‫محاط بغلف بروتيني.‬ ‫يوجد بها الدنزيمات اللمزمة‬ ‫لتفاعلت تكوين البروتين.‬ ‫توجد متصلة بالشبكة‬ ‫الدندوبلمزمية المحببة أو‬ ‫مبعثرة في السيتوبلمزم.‬ ‫الرايبومزومات هي موضع‬ ‫تكوين البروتينات في الخلية.‬ ‫‪ Polysomes‬مجاميع مرتبطة‬ ‫مع بعضبواسطة ‪RNA‬‬
  • 40.
    ‫6- أجسام جولجى)‪(Golgi Bodies‬‬ ‫على هيئة رصات متتالية‬ ‫بعضها فوق بعض.‬ ‫توجد أجسام جولجي في الخلية‬ ‫الحيوادنية مركزة أعلى النواة.‬ ‫في الخلية النباتية تنتشر في‬ ‫مناطق عديدة من السيتوبلمزم.‬ ‫وتقوم أجسام جولجي بتهيئة‬ ‫البروتينات و الكربوهيدرات‬ ‫والدهون المكودنة في الشبكة‬ ‫الدندوبلمزمية المحببة‬ ‫والملساء على هيئة إفرامزات‬ ‫محتواة في فجوات غشائية.‬
  • 41.
    ‫7- البلستيدات )‪(Plastids‬‬ ‫عضيات مستديرة أو عدسية أو قرصية الشكل.‬ ‫توجد في معظم الطحالب والنبات الرخضر فقط.‬ ‫هناك ثل ث أدنواع من البلستيدات تختلف عن بعضها البعض بحسب‬ ‫دنوع الصبغة الموجودة في كل دنوع. وهذه الدنواع هي:‬ ‫البلستيدات البيضاء ) ‪(Leucoplasts‬‬ ‫وهى بلستيدات تفتقر إلى وجود أي دنوع من الصبغات وتعمل‬ ‫كمراكز لتخزين النشا.‬ ‫البلستيدات الملودنة )‪(Chromoplasts‬‬ ‫وهى بلستيدات تحتوى على صبغات جزرادنية‬ ‫) ‪ ( Carotenoids‬أى حمراء أو صفراء أو برتقالية مثل التي‬ ‫يعزى لها اللون الحمر فى ثمرة الطماطم واللون البرتقالي في‬ ‫الجزر.‬
  • 42.
    ‫البلستيدات الخضراء )‪(Chloroplasts‬‬ ‫تحتوىعلى صبغة اليخضور )الكلورفيل ‪ (Chlorophyll‬بكميات كبيرة إلى‬ ‫جادنب وجود صبغات أرخرى ولكن بكميات قليلة جدا.‬ ‫يعزى اللون الرخضر في الوراق و أجزاء أرخرى من النبات إلى هذا النوع من‬ ‫البلستيدات.‬ ‫هي أهم أدنواع البلستيدات حيث أدنها موضع عملية التمثيل الضوئي‬ ‫)‪.(Photosynthesis‬‬ ‫يوجد بها )‪ (DNA‬و ‪ RNA‬رخاص بها.‬ ‫تتكون من غشاء رخارجي مزدوج وطبقات متراصة من الغشية الدارخلية على‬ ‫هيئة صفائح.‬ ‫هناك مناطق كثيفة من هذه الصفائح تعرف بمناطق الحبيبات ) ‪( Grana‬‬ ‫ويوجد بها مادة اليخضور )الكلوروفيل(.‬ ‫مناطق رقيقة تعرف بالصفائح ) ‪. (Lamellae‬‬ ‫يسمى تجويف البلستيدة التي تنغمس فيه هذه الغشية بالحشوة او السداة‬ ‫) ‪. (Stroma‬‬
  • 44.
  • 48.
    ‫8 - الفجواتالعصارية )‪(Vacuoles‬‬ ‫أماكن في السيتوبلمزم تقوم‬ ‫بوظائف مختلفة مثل:‬ ‫تخزين النشا أو الدهون أو الماء‬ ‫أو بعض الصبغات.‬ ‫دنقل إفرامزات رخلوية إلى رخارج‬ ‫الخلية.‬ ‫دنقل مواد غذائية من رخارج‬ ‫الخلية إلى دارخلها عند اقتراب‬ ‫هذه المواد من سطح الخلية.‬ ‫الفجوات العصارية موجودة في‬ ‫الحيوان والنبات ولكنها في‬ ‫النبات أكبر بكثير مما هي في‬ ‫الحيوان.‬
  • 49.
    ‫3- النوية:‬ ‫تتكون منحبيبات من البروتين والحامض النووي‬ ‫)‪.( RNA‬‬ ‫تعمل الكرومومزومات على تكوين النوية.‬ ‫يوجد بكل دنواة عدد معين من الدنوية.‬ ‫النوية هي موضع تكوين الرايبومزومات.‬
  • 50.
  • 51.
    ‫المكونات غير الحيةالسائلة‬ ‫العصير الخلوي.‬ ‫الزيوت.‬ ‫اللبن النباتي.‬ ‫النيولين‬
  • 52.
  • 53.
  • 54.
  • 55.
  • 57.
  • 58.
  • 59.
  • 60.
  • 61.