- التربية المكثفة للفروج (الجزء 1):
التزاوج بين ديك الكورنيش و دجاجة البلايموث روك يعطي الهجين كورنيش روك، الذي انحدرت منه الهجن الحديثة للفروج. ونتيجة التحسين الوراثي الذي استمر حوالي 4 عقود فقط، أُختصرت فترة تربية الفروج من حوالي 60 إلى 30 يوماً للحصول عليه بوزن حي يصل إلى حوالي 2 كغ!
أهم الأسس في تربية الفروج هي التحكم بالحرارة و الرطوبة، التحكم بالتهوية و نوعية الهواء، التحكم بالإضاءة وبرامجها، التحكم بالعلف والمعالف والتعليف، والتحكم بالماء والمشارب والإرواء.
يربى الفروج بنظام التربية الأرضية، أو بالأقفاص الطابقية، وأهم مزايا هذه الأخيرة، هي كثافة الطيور العالية في وحدة المساحة الأرضية. فالكثافة المثالية في نظام التربية الأرضية هي 35كغ/ م2، وفي الطقس الحار تخفض إلى حوالي 30 كغ / م2، وبوجود نظام جيد للتهوية. أما في نظام التربية بالأقفاص، فترتفع الكثافة بالمتر المربع من أرضية القفص الشبكية إلى حوالي 50 كغ / م2، بزيادة 25% تقريباً، مقارنة بالكثافة في نظام التربية الأرضية.
أهم النقاط الواجب مراعاتها في نظام التربية الأرضية هو العناية بالفرشة، خصوصاً فيما يتعلق بـ نسبة الرطوبة فيها، والحد من انطلاق وانتشار غاز الأمونيا الضار منها.
اهتم الإنسان بسلامة الغذاء، وذلك لتجنب آثار ومخاطر الأمراض وملوثات الأغذية، واستمر في هذا النهج عبر عدد من الاحتياطات اللازمة، وأُنشأت العديد من اللجان والمنظمات حول العالم لضبط صحة وسلامة الأغذية، والهدف من كل هذه الجهود إزالة المخاطر التي تسبب الأمراض التي قد تؤدي لإنهاء حياة الإنسان نتيجة تناول الغذاء الفاسد أو الملوث بالجراثيم المُمرضة أو السموم، حيث إن أهم المقومات الثلاثة للغذاء الصالح هي أولًا خلوه من الأمراض البيولوجية والكيميائية والفيزيائية، وثانيًا اكتمال العناصر الغذائية في الغذاء وثالثًا أن يكون الغذاء مغذي للإنسان.
وزاد الاهتمام بصحة وسلامة الغذاء في السنين الأخيرة، وذلك لظهور أمراض السرطانات بمعدلات كبيرة، فضلًا عن الأغذية المحورة وراثيًا، وبقية الأمراض الأخرى، والتي غالبًا تعزى إلى نوع ونمط الغذاء المستهلك، لذا زاد الاهتمام بسلامة الغذاء، وثم الاستفادة من بعض التجارب والخبرات السابقة فأفرزت عدداً من الإجراءات الصحية من تطبيق الجودة الشاملة والممارسة الصحية الجيدة في التصنيع إلى الوصول إلى تصنيع الغذاء الخالي من العيوب ويسمى الآن نظام الحسب، ومن ثم الأيزو 22000 الذي يعتمد على نظام الحاسب بصورة رئيسية.
- التربية المكثفة للفروج (الجزء 1):
التزاوج بين ديك الكورنيش و دجاجة البلايموث روك يعطي الهجين كورنيش روك، الذي انحدرت منه الهجن الحديثة للفروج. ونتيجة التحسين الوراثي الذي استمر حوالي 4 عقود فقط، أُختصرت فترة تربية الفروج من حوالي 60 إلى 30 يوماً للحصول عليه بوزن حي يصل إلى حوالي 2 كغ!
أهم الأسس في تربية الفروج هي التحكم بالحرارة و الرطوبة، التحكم بالتهوية و نوعية الهواء، التحكم بالإضاءة وبرامجها، التحكم بالعلف والمعالف والتعليف، والتحكم بالماء والمشارب والإرواء.
يربى الفروج بنظام التربية الأرضية، أو بالأقفاص الطابقية، وأهم مزايا هذه الأخيرة، هي كثافة الطيور العالية في وحدة المساحة الأرضية. فالكثافة المثالية في نظام التربية الأرضية هي 35كغ/ م2، وفي الطقس الحار تخفض إلى حوالي 30 كغ / م2، وبوجود نظام جيد للتهوية. أما في نظام التربية بالأقفاص، فترتفع الكثافة بالمتر المربع من أرضية القفص الشبكية إلى حوالي 50 كغ / م2، بزيادة 25% تقريباً، مقارنة بالكثافة في نظام التربية الأرضية.
أهم النقاط الواجب مراعاتها في نظام التربية الأرضية هو العناية بالفرشة، خصوصاً فيما يتعلق بـ نسبة الرطوبة فيها، والحد من انطلاق وانتشار غاز الأمونيا الضار منها.
اهتم الإنسان بسلامة الغذاء، وذلك لتجنب آثار ومخاطر الأمراض وملوثات الأغذية، واستمر في هذا النهج عبر عدد من الاحتياطات اللازمة، وأُنشأت العديد من اللجان والمنظمات حول العالم لضبط صحة وسلامة الأغذية، والهدف من كل هذه الجهود إزالة المخاطر التي تسبب الأمراض التي قد تؤدي لإنهاء حياة الإنسان نتيجة تناول الغذاء الفاسد أو الملوث بالجراثيم المُمرضة أو السموم، حيث إن أهم المقومات الثلاثة للغذاء الصالح هي أولًا خلوه من الأمراض البيولوجية والكيميائية والفيزيائية، وثانيًا اكتمال العناصر الغذائية في الغذاء وثالثًا أن يكون الغذاء مغذي للإنسان.
وزاد الاهتمام بصحة وسلامة الغذاء في السنين الأخيرة، وذلك لظهور أمراض السرطانات بمعدلات كبيرة، فضلًا عن الأغذية المحورة وراثيًا، وبقية الأمراض الأخرى، والتي غالبًا تعزى إلى نوع ونمط الغذاء المستهلك، لذا زاد الاهتمام بسلامة الغذاء، وثم الاستفادة من بعض التجارب والخبرات السابقة فأفرزت عدداً من الإجراءات الصحية من تطبيق الجودة الشاملة والممارسة الصحية الجيدة في التصنيع إلى الوصول إلى تصنيع الغذاء الخالي من العيوب ويسمى الآن نظام الحسب، ومن ثم الأيزو 22000 الذي يعتمد على نظام الحاسب بصورة رئيسية.
The Cobb Broiler Management Guide is part of our technical information service, which includes Hatchery, Grand Parent, Breeder, Vaccination & Nutrition Guides, Technical Bulletins and a full range of performance charts. Our recommendations are based on current scientific knowledge and practical experience from around the world. You should always be aware of local legislation, which may influence the management practice that you choose to adopt.
This paper will discuss types of substances with hormonal activity currently in use or under
investigation, their effects, mechanism of action, metabolism/elimination, tissue levels, risks to
the consumer and their economic importance.
the liver is the central laboratory of a chicken’s body. It is
essential that this organ is kept in an excellent condition in
order to maintain a healthy bird. Understanding the metabolic
function and causes of disruptions in liver functions helps us
to provide the birds with the right feed and health treatment.