http://www.bu.edu.eg/staff/doaamohamed7

1. Benha University
Faculty of Science
Department of Zoology

2. 1-‫م‬ ‫وتعيش‬ ‫وجالسة‬ ‫بحرية‬ ‫اغلبها‬ ، ‫مائية‬ ‫حيوانات‬‫نفردة‬
‫مستعمرات‬ ‫هيئة‬ ‫على‬ ‫أو‬.
2-‫مختلف‬ ‫أنواع‬ ‫من‬ ‫جسمها‬ ‫ويتركب‬ ‫التماثل‬ ‫شعاعية‬‫من‬ ‫ة‬
‫واأل‬ ‫االكتوديرم‬ ‫هما‬ ‫طبقتين‬ ‫في‬ ‫تنتظم‬ ‫الخاليا‬‫ندوديرم‬
‫ه‬ ‫جيالتينية‬ ‫مادة‬ ‫من‬ ‫هالمية‬ ‫طبقة‬ ‫بينهما‬ ‫وتتكون‬‫ي‬
‫المتوسط‬ ‫الهالم‬(‫الميزوجليا‬.)
3-‫فى‬ ‫مثيل‬ ‫لها‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫متخصصة‬ ‫السعة‬ ‫خاليا‬ ‫لها‬‫أى‬
‫شعبة‬.

3. 4-‫الوعائى‬ ‫المعدى‬ ‫التجويف‬ ‫هو‬ ‫واحد‬ ‫داخلى‬ ‫تجويف‬ ‫لها‬.
5-‫سط‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫البسيط‬ ‫باالنتشار‬ ‫واالخراج‬ ‫التنفس‬ ‫يتم‬‫الجسم‬ ‫ح‬.
6-‫عصبي‬ ‫شبكة‬ ‫هيئة‬ ‫منتشرعلى‬ ‫شبكى‬ ‫عصبى‬ ‫جهاز‬ ‫لها‬‫أو‬ ‫ة‬
‫عصبية‬ ‫وحبال‬ ‫حلقات‬ ‫في‬ ‫مركز‬.
7-‫األم‬ ‫بتكوين‬ ً‫ا‬‫وجنسي‬ ‫بالتبرعم‬ ً‫ا‬‫الجنسي‬ ‫تتكاثر‬‫شاج‬.‫وتتواجد‬
‫ال‬ ‫دورة‬ ‫في‬ ‫شكلين‬ ‫أو‬ ‫صورتين‬ ‫على‬ ‫الجوفمعويات‬ ‫معظم‬، ‫حياة‬
‫الهيدرا‬ ‫ويشبه‬ ‫جالس‬ ‫ألنه‬ ‫الهدرى‬ ‫بالشكل‬ ‫يعرف‬ ‫أحدهما‬
‫طليقا‬ ‫يسبح‬ ‫الذي‬ ‫الميدوزى‬ ‫الشكل‬ ‫هو‬ ‫اآلخر‬ ‫والشكل‬.
8-‫ضخمة‬ ‫جيرية‬ ‫خارجية‬ ‫هياكل‬ ‫الجوفمعويات‬ ‫بعض‬ ‫تكون‬.

4. ‫الجوفمعويات‬ ‫شعبة‬
‫طائفة‬
‫الشعاعيات‬
‫طائفة‬
‫الفنجانيات‬
‫طائفة‬
‫الهدريات‬

5. ‫الحيوانية‬ ‫المملكة‬
‫عويلم‬:‫البعديات‬
‫شعبة‬:‫الجوفمعويات‬
‫طائفة‬:‫الهدريات‬
‫مثال‬:‫الهيدرا‬

6. •‫والن‬ ‫بالصخور‬ ‫ملتصقة‬ ‫الهيدرا‬ ‫تعيش‬‫باتات‬
‫الع‬ ‫المياه‬ ‫ومستنقعات‬ ‫برك‬ ‫فى‬ ‫المائية‬‫ذبة‬
•‫لالنقباض‬ ‫وقابل‬ ‫اسطوانى‬ ‫الهيدرا‬ ‫جسم‬
‫واالنثناء‬ ‫والتمدد‬.‫مسد‬ ‫السفلى‬ ‫الطرف‬‫ود‬
‫ويعرف‬‫القاعدى‬ ‫بالقرص‬‫يل‬ ‫وبواسطته‬‫تصق‬
‫بالنباتات‬.‫مخرو‬ ‫العلوى‬ ‫الطرف‬ ‫بينما‬‫طى‬
‫ويعرف‬ ‫الشكل‬‫فمى‬ ‫بالمخروط‬‫ف‬ ‫ويوجد‬‫وق‬
‫قمته‬‫الفم‬ ‫فتحة‬.‫يوجد‬6-8‫لوامس‬‫حول‬
‫الفمى‬ ‫المخروط‬.

8. ‫يسمى‬ ‫وعائى‬ ‫معدى‬ ‫بتجويف‬ ‫ويحيط‬ ‫رقيق‬ ‫الجسم‬ ‫جدار‬‫المعى‬ ‫جوف‬
‫اللوامس‬ ‫داخل‬ ‫أيضا‬ ‫ويمتد‬.
‫هما‬ ‫طبقتين‬ ‫من‬ ‫الهيدرا‬ ‫حيوان‬ ‫في‬ ‫الجسم‬ ‫جدار‬ ‫يتركب‬‫االكتودرم‬
‫و‬‫اإلندودرم‬‫تعرف‬ ‫جيالتينية‬ ‫مادة‬ ‫بينهما‬ ‫ويوجد‬‫اله‬ ‫أو‬ ‫بالميزوجليا‬‫الم‬
‫المتوسط‬‫الطبقتين‬ ‫هاتين‬ ‫خاليا‬ ‫وتفرزها‬.
(1‫االكتودرم‬ ‫طبقة‬:‫اآلتية‬ ‫الخاليا‬ ‫أنواع‬ ‫من‬ ‫تتكون‬:
‫الخاليا‬‫الطالئية‬‫العضلية‬:‫وهى‬‫خاليا‬‫مخروطية‬‫الشكل‬‫أطرافها‬
‫الخارجية‬‫عريضة‬‫تتالمس‬‫مع‬‫بعضها‬‫فتكون‬ً‫ء‬‫غطا‬ً‫ال‬‫متص‬‫ل‬‫لجسم‬
(‫خاليا‬‫طالئية‬).‫وتتصل‬‫أطرافها‬‫الداخلية‬‫بالهالم‬‫المتوسط‬‫ب‬‫واسطة‬
‫ذيول‬‫عضلية‬‫ولذلك‬‫فهى‬‫تتحكم‬‫فى‬‫حركة‬‫الحيوان‬‫وانثناء‬‫ج‬‫سمه‬
(‫خاليا‬‫عضلية‬).

10. ‫البينية‬ ‫الخاليا‬:‫الخال‬ ‫بين‬ ‫تقع‬ ‫مستديرة‬ ‫صغيرة‬ ‫خاليا‬ ‫وهى‬‫الطالئية‬ ‫يا‬
‫الخال‬ ‫من‬ ‫آخر‬ ‫نوع‬ ‫أى‬ ‫الى‬ ‫تتحول‬ ‫أن‬ ‫الخاليا‬ ‫لهذه‬ ‫ويمكن‬ ‫العضلية‬‫يا‬
‫ت‬ ‫أنها‬ ‫كما‬ ‫الجسم‬ ‫خاليا‬ ‫من‬ ‫يفقد‬ ‫ما‬ ‫بتعويض‬ ‫تقوم‬ ‫فهى‬ ‫ولذلك‬‫كون‬
‫التكاثر‬ ‫فترة‬ ‫أثناء‬ ‫األمشاج‬.
‫الخيط‬ ‫مولدات‬(‫الالسعة‬ ‫الخاليا‬:)‫اللوامس‬ ‫فى‬ ‫الخاليا‬ ‫هذه‬ ‫تكثر‬
‫منه‬ ‫وتمتد‬ ‫الجسم‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫أطرافها‬ ‫بأحد‬ ‫منها‬ ‫خلية‬ ‫كل‬ ‫وتبرز‬
‫صغيرة‬ ‫شعيرة‬‫الزناد‬ ‫أو‬ ‫اللمس‬ ‫بشعيرة‬ ‫تعرف‬.‫الخلي‬ ‫وبداخل‬‫يوجد‬ ‫ة‬
‫يعرف‬ ‫السع‬ ‫كيس‬‫الخيطى‬ ‫بالكيس‬‫اصط‬ ‫أو‬ ‫للدفاع‬ ‫كأداة‬ ‫يعمل‬‫ياد‬
‫الغذاء‬‫االلتصاق‬ ‫أو‬.‫فى‬ ‫الخيطية‬ ‫األكياس‬ ‫من‬ ‫أنواع‬ ‫أربعة‬ ‫وهناك‬
‫الهيدرا‬‫والصغيرة‬ ‫الكبيرة‬ ‫والالصقة‬ ‫واللولبية‬ ‫الثاقبة‬ ‫هى‬

12. ‫الخاليا‬‫العصبية‬:‫تقع‬‫بين‬‫خاليا‬‫االكتوديرم‬‫ويمتد‬‫م‬‫ن‬‫كل‬‫خلية‬
‫عدد‬‫من‬‫الزوائد‬‫تتصل‬‫بزوائد‬‫الخاليا‬‫المجاورة‬‫لتكون‬‫ش‬‫بكة‬
‫عصبية‬‫تنتشر‬‫على‬‫السطح‬‫الخارجى‬‫للهالم‬‫المتوسط‬‫ح‬‫ول‬
‫الجسم‬‫كله‬‫واللوامس‬.
‫الخاليا‬‫الحسية‬:‫وهى‬‫خاليا‬‫عمودية‬‫ضيقة‬‫تبرز‬‫بأطراف‬‫ها‬
‫على‬‫السطح‬‫وتتصل‬‫قواعدها‬‫بالشبكة‬‫العصبية‬.
‫الخاليا‬‫التناسلية‬:‫تنشأ‬‫فى‬‫الحيوان‬‫اليافع‬‫من‬‫تكاث‬‫ر‬‫الخاليا‬
‫البينية‬‫وهى‬‫تكون‬‫المناسل‬‫أى‬‫الخصى‬‫والمبايض‬.
‫الخاليا‬‫المخاطية‬:‫تكثر‬‫فى‬‫االكتوديرم‬‫وخاصة‬‫عند‬‫الق‬‫رص‬
‫القاعدى‬‫وتساعد‬‫فى‬‫تثبيت‬‫الحيوان‬‫بما‬‫تفرزه‬‫من‬‫ماد‬‫ة‬‫مخاطية‬
‫لزجة‬‫وتوجد‬ً‫ا‬‫أيض‬‫حول‬‫الفم‬‫لتسهل‬‫دخول‬‫الطعام‬.

13. 2.‫االندودرم‬:
‫العضلية‬ ‫الغذائية‬ ‫الخاليا‬:‫عض‬ ‫ذيول‬ ‫لها‬ ‫طويلة‬ ‫عمودية‬ ‫خاليا‬ ‫وهى‬‫لية‬
‫الجسم‬ ‫استطالة‬ ‫الى‬ ‫انقباضها‬ ‫يؤدى‬.‫والب‬ ً‫ا‬‫أسواط‬ ‫يحمل‬ ‫وبعضها‬‫عض‬
‫غذائية‬ ‫فجوات‬ ‫على‬ ‫يحتوى‬ ‫وكالهما‬ ‫كاذبة‬ ً‫ال‬‫أرج‬ ‫اآلخر‬.
‫الخاليا‬‫الغدية‬:‫وهى‬‫خاليا‬‫محببة‬‫وتقوم‬‫بافراز‬‫االنزيمات‬‫فى‬‫ال‬‫تجويف‬
‫المعدى‬‫الوعائى‬.
‫وتوجد‬ً‫ا‬‫أيض‬‫فى‬‫طبقة‬‫االندوديرم‬‫بعض‬‫الخاليا‬‫البينية‬‫والع‬‫صبية‬‫وقليل‬
‫من‬‫الخاليا‬‫الحسية‬‫وبعض‬‫الخاليا‬‫المخاطية‬‫حول‬‫الفم‬.

14. ‫تتحرك‬‫الهيدرا‬‫باالنزالق‬،‫المشى‬،‫الشقلبة‬‫والطفو‬.
‫االنزالق‬:‫أبسط‬‫طرق‬‫الحركة‬‫فى‬‫الهيدرا‬‫وبواسطة‬‫االنزالق‬‫تت‬‫حرك‬
‫ببطء‬‫على‬‫سطح‬‫المرتكز‬‫بمساعدة‬‫افراز‬‫مخاطى‬‫وأرجل‬‫كاذبة‬‫م‬‫ن‬
‫خالل‬‫اكتوديرم‬‫القرص‬‫القاعدى‬.
‫المشى‬:‫أكثر‬‫الطرق‬‫التى‬‫تتبعها‬‫الهيدرا‬‫فى‬‫حركتها‬‫إذ‬‫يمد‬‫ال‬‫حيوان‬
‫جسمه‬‫ثم‬‫ينثنى‬‫حتى‬‫تالمس‬‫لوامسه‬‫المرتكز‬‫وتلتصق‬‫به‬‫ب‬‫الخيوط‬
‫اللزجة‬‫لألكياس‬‫الخيطية‬‫الالصقة‬‫الصغيرة‬‫ثم‬‫يتحرر‬‫القر‬‫ص‬
‫القاعدى‬‫ويتثبت‬‫بالقرب‬‫من‬‫اللوامس‬‫وتتحرر‬‫اللوامس‬‫وينت‬‫صب‬
‫الحيوان‬ً‫ا‬‫قائم‬‫وبتكرار‬‫هذه‬‫العملية‬‫يتحرك‬‫الحيوان‬‫خطوة‬‫خط‬‫وة‬.

15. ‫الشقلبة‬:‫يمد‬‫الحيوان‬‫جسمه‬‫ويثنيه‬‫لتلتصق‬‫اللوامس‬‫بالمر‬‫تكز‬‫ثم‬‫يتحرر‬
‫القرص‬‫القاعدى‬‫ويتأرجح‬‫فى‬‫حركة‬‫نصف‬‫دائرية‬‫حول‬‫اللوامس‬
‫ليتثبت‬‫على‬‫المرتكز‬‫فى‬‫الجانب‬‫اآلخر‬‫وينتصب‬‫جسم‬‫الحي‬‫وان‬ً‫ا‬‫قائم‬
‫مرة‬‫أخرى‬.
‫الطفو‬:‫وهى‬‫طريقة‬‫نادرة‬‫الحدوث‬‫إذ‬‫يترك‬‫الحيوان‬‫مكان‬‫التصاقه‬
‫بالمرتكز‬‫ليطفو‬‫على‬‫سطح‬‫الماء‬ً‫ا‬‫مستخدم‬‫بعض‬‫فقاعات‬‫الهو‬‫اء‬‫التى‬
‫تتعلق‬‫باالفراز‬‫المخاطى‬‫لخاليا‬‫القرص‬‫القاعدى‬‫وهكذا‬‫يتحرك‬‫الحيوان‬
‫من‬‫مكان‬‫الى‬‫آخر‬.

16. ‫الص‬ ‫القشريات‬ ‫على‬ ‫حيوانيا‬ ‫اغتذاء‬ ‫تتغذى‬ ‫وهى‬ ‫اللواحم‬ ‫من‬ ‫الهيدرا‬‫غيرة‬
‫الحشرات‬ ‫ويرقانات‬.
‫األكياس‬ ‫تنطلق‬ ‫الهيدرا‬ ‫لوامس‬ ‫احدى‬ ‫لمست‬ ‫و‬ ‫الفريسة‬ ‫اقتربت‬ ‫اذا‬‫الخيطية‬
‫الل‬ ‫الخيطية‬ ‫األكياس‬ ‫تساعدها‬ ‫ثم‬ ‫الفريسة‬ ‫جسم‬ ‫وتخترق‬ ‫الثاقبة‬‫ولبية‬
‫بالفريسة‬ ‫االمساك‬ ‫على‬ ‫والالصقة‬.‫الفر‬ ‫بتقريب‬ ‫اللوامس‬ ‫تقوم‬‫الفم‬ ‫من‬ ‫يسة‬.
‫ال‬ ‫الخاليا‬ ‫تنشط‬ ‫الوعائى‬ ‫المعدي‬ ‫التجويف‬ ‫إلى‬ ‫الفريسة‬ ‫بدخول‬‫وتفرز‬ ‫غدية‬
‫ويسمى‬ ‫جزئيا‬ ‫فتهضم‬ ‫الهاضمه‬ ‫االنزيمات‬‫الخاليا‬ ‫خارج‬ ‫بالهضم‬.‫ن‬‫تيجة‬
‫ال‬ ‫عليها‬ ‫تستحوذ‬ ‫صغيرة‬ ‫قطع‬ ‫إلى‬ ‫الفريسة‬ ‫تتفتت‬ ‫الهضم‬ ‫لهذا‬‫فجوات‬
‫ويعرف‬ ‫الغذائية‬‫الخاليا‬ ‫داخل‬ ‫بالهضم‬.
‫المعدى‬ ‫التجويف‬ ‫الى‬ ‫المهضومة‬ ‫غير‬ ‫البقايا‬ ‫تطرد‬ ‫الهضم‬ ‫اتمام‬ ‫بعد‬
‫الخارج‬ ‫الى‬ ‫ثم‬ ‫الفم‬ ‫الى‬ ‫ومنه‬ ‫الوعائى‬.

17. ‫البسيط‬ ‫االنتشار‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫واالخراج‬ ‫التنفس‬ ‫يتم‬.
‫ح‬ ‫الوعائى‬ ‫المعدى‬ ‫التجويف‬ ‫الى‬ ‫باالكسجين‬ ‫المحمل‬ ‫الماء‬ ‫يدخل‬‫يث‬
‫ا‬ ‫فى‬ ‫تيار‬ ‫احداث‬ ‫فى‬ ‫العضلية‬ ‫الغذائية‬ ‫الخاليا‬ ‫اسواط‬ ‫تساعد‬‫وبهذا‬ ‫لماء‬
‫اكس‬ ‫ثانى‬ ‫ويخرج‬ ‫والغذاء‬ ‫األكسجين‬ ‫من‬ ‫نصيبها‬ ‫خلية‬ ‫كل‬ ‫تأخذ‬‫يد‬
‫الخارج‬ ‫الى‬ ‫الطريقة‬ ‫بنفس‬ ‫االخراجية‬ ‫والمواد‬ ‫الكربون‬.

18. ‫بالتبرعم‬ ‫الالجنسى‬ ‫التكاثر‬:
‫ظرو‬ ‫وتكون‬ ‫الغذاء‬ ‫يتوفر‬ ‫عندما‬‫ف‬
‫الهي‬ ‫تتكاثر‬ ‫مناسبة‬ ‫الهيدرا‬‫درا‬
‫وتظهر‬ ‫بالتبرعم‬ ‫الجنسيا‬
‫فوق‬ ‫الجسم‬ ‫جدار‬ ‫على‬ ‫البراعم‬
‫الجسم‬ ‫من‬ ‫السفلي‬ ‫الثلث‬.‫ي‬‫نمو‬
‫وفت‬ ‫لوامس‬ ‫له‬ ‫وتظهر‬ ‫البرعم‬‫حة‬
‫األم‬ ‫جسم‬ ‫عن‬ ‫ينفصل‬ ‫ثم‬ ‫فم‬
‫يس‬ ‫ثم‬ ‫الماء‬ ‫في‬ ‫ويطفو‬ ‫تماما‬‫تقر‬
‫ويثبت‬.

19. ‫الهيدرا‬ ‫فى‬ ‫التجدد‬
‫جسمها‬ ‫من‬ ‫اخرى‬ ‫وأجزاء‬ ‫لوامس‬ ‫من‬ ‫تفقده‬ ‫ما‬ ‫تعويض‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫للهيدرا‬
‫تكاثر‬ ‫طريق‬ ‫عن‬‫المتميزة‬ ‫غير‬ ‫البينية‬ ‫خالياها‬.‫جسم‬ ‫قطع‬ ‫لو‬ ‫حتى‬‫الحيوان‬
‫كامل‬ ‫حيوان‬ ‫إلي‬ ‫تنمو‬ ‫قطعة‬ ‫كل‬ ‫فان‬ ‫كثر‬ ‫وا‬ ‫قطعتين‬ ‫إلي‬.
‫الهيدرا‬ ‫فى‬ ‫الجنسى‬ ‫التكاثر‬
‫جنس‬ ‫الهيدرا‬ ‫تتكاثر‬ ‫أوتسوء‬ ‫بالحيوان‬ ‫المحيطة‬ ‫الظروف‬ ‫تتغير‬ ‫عندما‬ ‫وذلك‬‫يا‬.‫بعض‬
‫خصيات‬ ‫تكون‬ ‫ال‬ ‫أنها‬ ‫ولو‬ ‫خناث‬ ‫االخر‬ ‫والبعض‬ ‫الشق‬ ‫وحيد‬ ‫الهيدرا‬ ‫أنواع‬
‫الوقت‬ ‫نفس‬ ‫قى‬ ‫ومبايض‬.‫اله‬ ‫لجسم‬ ‫العلوي‬ ‫الثلث‬ ‫فى‬ ‫الخصيات‬ ‫وتظهر‬‫أما‬ ‫يدرا‬
‫للهيدرا‬ ‫القاعدي‬ ‫القرص‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫دائما‬ ‫تظهر‬ ‫المبايض‬.‫الخصي‬ ‫وتتكون‬‫ات‬
‫البينية‬ ‫الخاليا‬ ‫تكاثر‬ ‫نتيجة‬ ‫والمبايض‬.‫يتكون‬ ‫االخصاب‬ ‫يتم‬ ‫أن‬ ‫بعد‬‫الزيجوت‬.
‫االنقس‬ ‫يستمر‬ ‫ثم‬ ‫البالستولة‬ ‫ليكون‬ ‫انقسامات‬ ‫عدة‬ ‫الزيجوت‬ ‫وينقسم‬‫حتى‬ ‫ام‬
‫هذ‬ ‫فى‬ ‫الجنين‬ ‫ويسمى‬ ‫الخاليا‬ ‫من‬ ‫طبقتين‬ ‫من‬ ‫مكون‬ ‫الجسم‬ ‫جدار‬ ‫يصبح‬‫ه‬
‫بالجاسترولة‬ ‫المرحلة‬.‫وي‬ ‫واندودرم‬ ‫اكتودرم‬ ‫الى‬ ‫الجاسترولة‬ ‫خاليا‬ ‫تتميز‬‫تكون‬
‫حولها‬ ‫كيس‬.‫تي‬ ‫بواسطة‬ ‫وينقل‬ ‫األم‬ ‫جسم‬ ‫من‬ ‫المتكيس‬ ‫الجنين‬ ‫ينفصل‬‫الماء‬ ‫ار‬
‫القاع‬ ‫الى‬.‫ن‬ ‫بتثبيت‬ ‫ويقوم‬ ‫جديد‬ ‫فرد‬ ‫يتكون‬ ‫يالظروف‬ ‫تتحسن‬ ‫وعندما‬‫على‬ ‫فسه‬
ً‫ا‬‫ناضج‬ ً‫ا‬‫حيوان‬ ‫ليكون‬ ‫وينمو‬ ‫سطح‬ ‫أى‬.‫د‬ ‫فى‬ ‫حرة‬ ‫يرقانة‬ ‫أطوار‬ ‫تظهر‬ ‫وال‬‫ورة‬
‫الهيدرا‬ ‫الى‬ ‫يشار‬ ‫لذا‬ ‫الهيدرا‬ ‫حياة‬‫مباشر‬ ‫الجنينى‬ ‫تكوينها‬ ‫بأن‬.

22. http://www.bu.edu.eg/staff/doaamohamed7-courses
‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫لمزيد‬