2. تنوجاوا سوسومو
ولد عام 1939 فى اليابان
معهد ما سوسسيت للتكنولوجيا
كمبريدج -الولايات المتحدة الامريكية
حصل على جائزة نوبل عام 1987
لتفسيره مدى التنوع فى انتاج الاجسام
المضادة
على اساس وراثى
3. الإنسان محاط بالفيروسات البكتريا والكائنات الدقيقه
والتي تهدد الحياة والصحة
عندما تدخل هذه الكائنات إلى داخل الجسم يتعرف
عليها
الجسم ويهاجمها بالجهاز المناعي
احد أهم الوسائل للتعرف على هؤلاء الدخلاء
B الأجسام المضادة تنتجها خلايا الدم البيضاء
)lymphocytes)
4. الأجزاء التي يعمل من الكائن الدقيق
والتي يعمل ضدها الجسم المضاد
)Antigen) تسمى انتحين
عدد الانتجينات المختلفة التي يمكن أن
تدخل إلى الجسم عدد مهول
5. نحن نتعامل مع مئات الملايين من
المواد كل منها له خصائصه التركيبية
ومن العجيب أن الجهاز المناعي في
يده أجسام مضادة
يستطيع أن يتعرف على كل هذه
الجزيئات
ويبدأ في قيامه بهجوم مضاد
هذه المئات من الملايين من الأجسام
المضادة المختلفة الجاهزة في الجسم
6. هذه المئات من الملايين من الأجسام المضادة المختلفة
الجاهزة في الجسم
جاهزة في تحفز من قبل أن ترى
الانتجين الذي يمكن أن تتفاعل
ضده
هذه القدرة للأجسام المضادة على
التغير معلومة منذ فتره
الخلفية الوراثية التي تسمح بهذا
الاختلاف فزوره غير محلوله
تركيب الجسم المضاد تحدده
جينات
7. كما هو معروف جينات الإنسان
حوالي مائة ألف جين
من الواضح انه غير منطقي
انهايمكنها
أن تنتج بلايين الأجسام المضادة
الرجل الذي حل هذا اللغز العالم
الياباني )سوسومو تنوجاوا(
8. في دراسة رائده نشرت عام 1976
خلال سلسله من التجارب أظهر كيف
أن أجزاء من الجينوم يعاد توزيعها
تحت تأثير)الاختلافات(
او التفاضل الذي يحدث
B lymphocyte من خليه جنينيه إلى خلية
منتجه للجسم المضاد
9. أثناء السنين أكمل تنوجاوابحث هذه المنطقة
واستطاع بكثير من التفصيل والتوضيح أن يبين
كيف أن هذه الأجزاء من
الجينوم تعطى الجسم المضاد
بتحرك سهل من اجل السماح
)B) lymphocyte لكل
لإنتاج جسمها المضاد الفريد
10. اكتشافات تنوجاوا زادت معلوماتنا
عن تركيب الجهاز المناعي الخاص بنا
فتحت الباب أمام إمكانية زيادة الاستجابة المناعية
ضد مسببات المرض من خلال التحصين
وكذلك لمنع الاستجابة المناعية غير المرغوب فيها
11. الجسم المضاد جزئ له العديد من
الأوجه
الجسم المضاد بروتين فيه أحجار بناء
عبارة عن أحماض أمينيه
مكون من أربع
طويلة )polypeptides) سلاسل
ومتماثلة
12.
13. )polypeptides) مكون من أربع سلاسل
طويلة ومتماثلة
الاثنان الآخران قصار
وعلى نفس النمط تقريبا متماثلان
(Y) الاربعه معا يكون حرف
بالانجليزية (Y) شكل يشبه حرف
14. (T) سلسلتان طويلتان
( L) سلسلتان وحيدتان
يلتقيان معا بروابط من كباري الكبريت
)S-S ( (Sulpher bridges)
الجزء الذي يتغير من السلسة الطويلة
(V,D,j )
السلسلة الخفيفة 0
15. Y,j
معا يكونا مكان ارتباط الانتجين بالجسم
المضاد
في الإنسان هناك خمسة أنواع من
السلاسل الطويلة أعطيت أحرف
(M,D,G,A,E)
تسمية السلاسل الطويلة تكون أساس
لتسمية أنواع الأجسام المضادة
Immunoglobulin classes)
16. أثنان lambda السلاسل القصيرة لها نوعان
أثنان Kappa
هناك جزء )Y) لو اتجهنا إلى قاعدة
ثابت حيث أن تتابع الأحماض الامينيه
واحد في كل الأجسام المضادة
(Y) في النهايات الخارجية للزراعيين
هناك اختلاف هام في تتابع الأحماض
الامينيه
في هذا الجزء المختلف هناك ثلاث
أماكن يكون الاختلاف كبير جدا
هذه الأماكن تشكل جدران الجيب
الذي سيدخل إليه الانتجين ويرتبط به
17. (Y) في النهايات الخارجية للزراعيين
هناك اختلاف هام في تتابع الأحماض
الامينيه
في هذا الجزء المختلف هناك ثلاث
أماكن يكون الاختلاف كبير جدا
هذه الأماكن تشكل جدران الجيب
الذي سيدخل إليه الانتجين ويرتبط به
18.
19. ترتبط بالانتجين
من خلال شكله مناطق النهايات
لها مناسبة بطريقه أو بأخرى مع انتحين بعينه
كلما كانت المناسبة اكبر كلما كان الالتصاق
اكبر
وكان أكثر في الارتباط والحماية
كما أننا نواجه بعديد من الانتجينات
عندنا عدد كبير من الجزيئات
التي أجزائها المتغيرة توائم الانتجينات
المختلفة
الجزء الثابت في الجسم المضاد يحتوى على
وظائف بيولوجيه
20. بعد الارتباط بالانتجين يتغير الجسم
المضاد بطريقه
جزئه الثابت تحفز أجزاء من الجهاز
)complement) المناعي منها
والذي يستطيع مباشرة عمل ثقوب في
البكتريا أو الكائنات الأخرى
والذي يجذب كرات الدم البيضاء مثل
الميكروفاج إلى ساحة المعركة
21. الأجسام المضادة تنتجها خلايا دم بيضاء
)B)lymphocytes تسمى
فى الكائن البالغ يبلغ عددها مليون خليه
كيف تتكون الاجسام المضاده
فى الفرد لايمكن نظريا ان تتعدى عدد
)B)lymphocytes)
فى الكائن الواحد
احد الفرضيات تقترح
وجود جين واحد مسؤل عن كل نوع من
البوليببتيد في الجسم المضاد
22. هناك مشكله
الدفاع المناعى يملك مئات آلاف المرات من
أنواع الأجسام المضادة المختلفة
اكثر من العدد الكلى من الجينات الموجودة في خلايا
)B)
السؤال لم يضف جديدا
تركت هذه النظرية
استبدلت بنظريه أخرى
التي توضح القدرة الامحدوده للاختلاف في الأجسام
المضادة
)B cell) فى )DNA) كنتيجة لبعض التغيرات في
سوسومو تونوجاوا
كان الشخص الذي استطاع أن يجيب عن السؤال
(B) كيف أن المادة الوراثية في خلايا
يمكنها ان تخلق التراكيب الغير نهائيه فى العدد للأجسام
المضادة
فى عام 1976
23. استطاع بطريقه ذكيه
أن يبين كيف أن جينات الامينوجلوبيولين
المختلفة
والتي كانت متباعدة عن بعضها في الخلية
الجنينية
تحركت لتكون متجاورة في خلية الليمفوسيت
أثناء التطور من خليه جنينيه إلى خليه جسم
)B Lymphocyte) مضاد
الجينات المكونة للامينوجلوبيولين أعيد
توزيعها
أجزاء مختلفة قطع مختلفة من الجينوم أمكنها
التحرك بسهوله
وأعادت التحامها أو حتى فقدت لتعطى في
)DNA) النهاية
الموجود في B)lymphocyte