More Related Content
Similar to درس في أهداف الشريعة ومقاصدها (4/5) | سعد السكندراني (20)
درس في أهداف الشريعة ومقاصدها (4/5) | سعد السكندراني
- 2. حيمَّالر ِالرحمن هللام ْبس
مقصو غري أو ،عللشار مقصود بأنه أمر على احلكمأمر له ٍد
إىل حيتاج ،ًاجد ٌخطريالفقه فقه(كشيالزر–الباحمليط حر.)أي
بعض ِّوضم اهتاروإشا النصوص دالالت يف الغوصإىل ها
﴾ ٍاصَّوَغَو ٍَّاءنَ﴿ب كلجبهود ،بعض[ص:37.]
- 3.
ابعار:والتش البيان داعي توفر مع الشارع سكوتيعر.
أوهلا:والتصر االبتدائي والنهي األمر جمردحيي.
ثانيا:والنهي األمر علل اعتبار.
ثالثا:التابعة املقاصد اعتبار(األ للمقاصد اخلادمةصلية.)
أوﱠلالكالم لَّفص منعرفُي جهات بعرأ َّدوحدمنها
هو عالشار مقصوداإلمامرمحه الشاطيبهللا(ت790ـه)
- 4.
الذي هودَصَقعنه النهي أو به األمر عالشاروأصالة ابتداءملو ،ًاتعضيد به ِّيأت
آخر ألمر.كونواجرإخ به ادرأ ،ًاتصرحيي األمرالذي األمرضمني يكونال ألنه ؛ًا
التأكيو التعضيد سبيل على ،الثاين بالقصد إال ًامقصود يكونيحرالص لألمر د.
مثال:لهوق:َالب اوُرَذَو َِّّاَّلل ِّرْكِّذ َىلِّإ اْوَعْاسَف﴿﴾َعْي[اجلمعة:9]عن النهي فإن
ال من فهو بالسعي؛ لألمر تأكيد هو بل ،مبتدأ ًاهني ليس البيعاملقصود نهي
ليس فالبيع ،الثاين بالقصدًامنهيهني كما،األول بالقصد عنهالزىنو بارال عن
االشتغال عند السعي تعطيل ألجل بل ،ًالمثبه.
أوهلا:والتصرحيي االبتدائي والنهي األمر جمرد.
- 5.
ةَّلالعمعلومة كانتإنتَعِّبُتاجدتُو فحيث ،جدُومقتضى
عدمه أو القصد من النهيو األمر.ف ،معلومة غري كانتوإنال
َّبدأنه عالشار على القطع عن التوقف مندَصَقكذاو كذا.
ظ امرتاح ضرورة إىل طويل حبث بعد الشاطيب وصلاهرو
ومن ،ومجود مغاالة غري من لكن ،تعطيلها وعدم النصوصغري
املصاحلو للعلل تنكرالثابتة.
ثانيا:األمر علل اعتباروالنهي.
- 6.
وهو ادفرم له( :األول القصد)و(الثاين القصد.)
او ،للحكم العلياو األوىل الغاية تعترب ،أساسية مقاصد هلا الشرعية ألحكامثانوية مقاصد هلا
هلا ومكملة ،لألوىل تابعة.
الس طلب ويليه ،األول القصد على للتناسل مشروع فإنه ،النكاح ذلك مثالالتعاونو ،كن
باحلالل االستمتاعو ،املصاحل على...ذلك أشبه وما.
هذه من عليه َّنص ما إنوم األصلي للمقصد تِّمثب هو ابعوالت املقاصدحلكمته ٍقو،
التعاطفو اصلوالتو احمرتال ايلولت ومستجلب ،وإدامته لطلبه ٍومستدعبه حيصل الذي ،
التناسل من األصلي عالشار مقصد.ع ينص ال ما كلأن على بذلك فاستدللناعالشار ليه
ًاأيض عللشار مقصود ،ذلك شأنه مما.
ثالثا:واملقاصد األصلية املقاصدالتبعية.
- 7.
املقصودُهَب ِّوجُم أن مع ،يعرتش وضع أو ،حكم إعطاء عن عالشار سكوت هنايِّضَاملقتُهَل
ٌمِّائَق.وبتنصيصهيدري إمنا القاعدة هذه على،البدع ضربالب وإغالقعلى زحفها أمام اب
وسننها وحدودها العبادات.بالنسب ،ًالجما أضيق املسلك هذا ان ًاأيض اضحووللمسالك ة
أمهية أقل فهو وهلذا ،األخرى.
بالنسبةاءرلالستقما ذكره الشاطيب فإنافوامل اءزأج يف مرة املئة يقاربقاتلكن ،بعةراأل
هو ًالمستق عليه َّنص الذيعاشور ابن.
ابعار:سكوتالشارع.
- 9. نوعني على عنده وهي:عللها املعروفة األحكام اءراستقمت كثريةًالعل يناراستق إذا ألننا ،ضابطة كوهنايف ماثلة
بأهنا فنجزم ،احدةو حكمة منها نستخلص أن أمكن ،متحدة حلكمةمقصد.مثال:أحد مبقدار اجلهل
العوضنيةَنَابز ُمال عن النهي علة(ًاروتقدي ًاظن بالتمر الرطب بيع.)وعنبيعُاجل،افزالعقود سائر إىل باإلضافة
ًااحدو ًامقصد منها استخلصنا كلهاالعلل هذه علمنا إذا ،نفسها بالعلة تشرتك اليت املاليةوهو ،الغرر إبطاليف
املعاوضات.غرر أو خطر على اشتمل تعاوض كلأن يف خالف َيبق فلمفهوباطل ٌتعاوض.
أماالثاين النوعمتنوعة ألحكام أدلة اءراستق فهو ،يقرالط هذا منواحدة علة يف كتاشرتحب ،عندنا حيصل يث
عللشار مقصد العلة تلك بأن يقني.مثاله:األسواق يف الطعام رواجعلة هيالنهيبيع عنقبل الطعام،قبضه
نسيئة بالطعام الطعام بيع عن النهيو،عن النهيواالحتكار.العل حيصل اءراالستق فبهذابأن مالطعام رواج
ًالأص فنجعله املقصد هذا إىل فنعمد ،يعةرالش مقاصد من مقصد لهوتنا وتيسري.
هلاَّأواءراالستق:وهوحُّتصفاجل وتتبع ،ليحكم ئيات؛ز
كليعلى حبكمهايشملها.
- 10.
اليتاالست حبسب ظاهرها هو ما غري منها ادرامل يكون أن احتمال يضعفعمال
العريب.نفسه على َيدخل أن شاء من إال منها ادرامل يف يشك ال حبيثعتدُي ال ًاشك
به.لهوق من يؤخذ ما مثل:﴾َادَسَفال ُّبُِّحي َال َُّاَّللَ﴿و[البقرة:205]،ٌةَرِّازَو ُرِّزَت َالَ﴿و
ىَرُْخأ َرْزِّو﴾[األنعام:164]
َعِّوقُي ْنَأ ُناَطَّْيالش ُيدِّرُي اََّمنِّإ﴿ ،َضْغَالبَو َةَاوَدَالع ُمُكَنْيَبِّيف َاء
َعَو َِّّاَّلل ِّرْكِّذ ْنَع ْمُكَّدُصَيَو ِّرِّسْي
َ
املَو ِّرْمَاخلَنوُهَتْنُم ْمُتَْنأ لَهَف ِّة َالَّالص ِّن﴾[املائدة:91.]ففي
مقصد على تنبيه أو شرعي مبقصد يحرتص اآليات هذه من آية كل.
ثانيا:اضحةوال القرآن أدلةالداللة.
- 11.
وهذاحالني يف إال مثال له يوجد ال يقرالط:
األول احلال:املعنوي املتواترالنيب من ًالعم الصحابة عموم مشاهدة من احلاصل،
ه وإىل ،املشاهدين مجيع فيه يستوي ذلك يف يعربتش علم هلم فيحصلقسم يرجع احلال ذا
بالضرو املعلوم من يبرالق الشرعي العمل وقسم بالضرورة الدين من املعلومرة.هذا أمثلةو
الصالة بعد العيدين خطبة ككونكثريةالعبادات يف العمل.
احلالوالثاين:عملي تواتررس أعمال مشاهدة تكرر من الصحابة آلحاد حيصلهللا ول
ًامقصد جمموعها من يستخلص حبيثمع األسلمي برزة أيب كقصة،ًاشرعيفرسه.
ثالثا:املتواترة السنة.
- 13.
كتابصاحب(الشرع باألدلة وعالقتها اإلسالمية يعةرالش مقاصدية)ألقيو ،
أض لكن ،عاشور ابن من اقتبسه الذي اخلامس مسلكه على هنا الضوءعليه اف
يقرط وهو ،األمثلة يف أكثر استفاضو(( :يست اليت اتريالتعب،املقاصد منها فاد
وحن النفعو اخلري بلفظ التعبريو الشرعيةو ادةرباإل كالتعبريومها)).اليويب اعترب فقد
معر يف نص أنهو الشرعية املقاصد معرفة طرق أهم من األخري يقرالطمقصود فة
هللا أخرب ما ألن ع؛الشارًاقطع له مقصود فهو ًاشرع يدهري أنه.ا ومنألمثلة
لهوق أوردها اليت:ِّرُي َالَو َرْسُالي ُمُكِّب َُّاَّلل ُيدِّرُ﴿ي﴾َرْسُالع ُمُكِّب ُيد[البقرة:
185]لهووق ،:ْمُكْيَلَع َلَعْجَيِّل َُّاَّلل ُيدِّرُي اَ﴿م﴾ٍجَرَح ْنِّم[املائدة:6.]
أوال:اليويب حممد الدكتور.
- 14. صاحبكتاب( :جديدة بأبعاد يعةرالش مقاصد.)املفيد ومنكيزالرتالر مسلكه علىابع(مسلك
النبوي العمل)عاشور البن الثالث يقرالط من اقتبسه قد كانإن الذيو ،( :املت السنةاترةو)أنه إال ،
على الضوء طَّلس هذا بطرحهالتطبيقية العملية الداللةجانب إىل عالشار خلطاباملسالك من املعهود
ليةوالق اللفظية.اعترب فقدأنظ ائنربق أو بذاهتا تكون أن ميكن النبوية األفعالًامسلك اهلاوأحو روفها
النيب حضرة ألن وذلك الشرعي؛ املقصد منه يعرفعندمامناسبات يف ما فعل إتيان على يداوم
تلك أن فيها للناظر منها لَّيتحص املداومة تلك فإن ،خمتلفة ظروف ويف متعددةكانتإمنا األفعال
م إذن عرفُفي ،منها الشرعي املقصد هو وذلك ،وتكررت وقعت أجله من هدف لتحقيقذات خالل ن
املتكررة األفعال تلك.رمح عن تنحصر ال الفعلية األمثلة تكاد املثال سبيل فعلىتهالشجرو بالبشر
وبالعاملني بل املخالفنيو باملخطئني ورمحته ،اتوالعجماو.ت جمتمعة األفعال هذهقابل غري ًايقين كدؤ
لهوبق عليه التنصيص عن ًالفض ،الرمحة وهو أال عام مقصد حتدد للشك:َّالِّإ َاكَلنَسَْرأ اَمَ﴿وًةَْمحَر
﴾َنيِّمَلاَلعِّل[البقرة:208.]
ثانيا:ارَّالنج يدِاجمل عبد الدكتور
- 15. حوطرد.القرضاوييقةرطالكلي املوضوعي النظرالهؤس عرب(( :يرط استخدام ميكن هلأخرى قة
اإلمام يقةرط غري ،يعةرالش مقاصد إىل للوصولايلزالغ..ن أساس وضع إىل هبا انتهى الذياليت املقاصد يةرظ
العصور الوط اإلسالمي العقل هبا التزماملاضية..؟.))
ًالقائ بنفسه هو عليه أجاب الؤالس هذا(( :احملدث أرىو ،بالفعل اقعوو ممكن هذا أن أعتقد،ينراملعاصو ني
بالكليات يتقيدون ال القرآن مقاصد أو ،احملمدية الرسالة أو اإلسالم مقاصد عن يتحدثون حنيوما اخلمسة
عنها عتفر.))كتابهيف القرضاوي ذكر هذا ابهوج على ًوبناء( :القرآن مع نتعامل كيف)سللقرآن مقاصد بعة.
اآلخر كتابهيف أماو(اإلسالم ملعرفة مدخل)مقاصد مخسة يف حصرها فقد.
حتدث وقديدِشَراَضِر(ت1935م)عنالشهري كتابهيف وذلك ،القرضاوي قبل القرآن مقاصد(الوحي
احملمدي)لينيواألص يقةرط غري أخرى يقةربط يةرالبش إلصالح مقاصد عشرة ذكر حيث ،اجململة.ابن أماو
تفسريه يف أراستق فقد عاشور(التنويرو يررالتح)الكرمي للقرآن مثانية مقاصد.
كلواالع بتعدد العلمية الساحة يثري ،النظر اياوز اختالف من يأيت تنوع اختالف ذلكوتنوع اترتبا
الصياغات.النظر من العامة املقاصد استنتاج يف تأيت إمنا األخرية يقةرالط أن املالحظوملوضوعات الكلية ات
األدل من اخلاصة أو ئيةزاجل املقاصد باستخالص تأيت قبلها اليت الطرق بينما ،عالشرالتفصيلية ة.
ثالثا:د.القرضاوي يوسف
- 16. اعتربأنكتبهعما جخير مل الشاطيب على الالحقون أورده ما.مجي اوجتاهل أهنموالسابقون رهَّقر ما ًاع
من الشاطيب علىوالفطرة العقل دورغيا حالة يف املفاسدو املصاحل معرفة يفالنص ب.أخذو
على أدلة يعطيالقطعي النص غياب حال يف والفطرة بةروالتج العقل اعتبارالكتاب من
،والسنةلل بكالم ًاأيض أيهر مَّودع ،االستدالل عن الشافعيو للجويين بكالمالسالم عبد بن عز
املعنو اءراالستق أمساه ما عن للشاطيب وبكالم ،القيم ابن وتلميذه تيمية ابنوالوبأق استشهدو ،ي
ينرملعاص.
أن على ةَّيعط نبه وقدبعينها طرق يف حمصورة ليست املقاصد معرفة طرقالؤالس أن إىل ًاريمش ،
املقاص على الداللة يف االستقالل الطرق هذه من لكل كانإذا ما هو ليس هنا يرد الذيوإمنا د؟
يف:الطرق تعدد مبدأ قبول أن ذلك االستقالل؟ هلذا تشرتط اليت الشروط هي ماملعرفة املوصلة
إذن ويبقى ،بالداللة منها أي استقالل إمكان بذاته يعين ،احنصارها وعدم املقاصدالشروط معرفة
لالستدالل ًايقرط مستقلة اعتمادها ميكن حىت منها كليف افرهاوت اجبوال.وخأن ًامنوه مبحثه تم
االستدال يدزت ًابعض بعضها يعضد حبيث املقصد على االستدالل طرق تعددادرانف كانوإن ،قوة ل
املقصد اعتبار من ينقص ال بالداللة احدو يقرطوقيمته.
ابعار:عطية الدين مجال
- 17.
اساترالد منالعميقة املتخصصةكتابه:(طرقالشارع مقاصد عن الكشف)ومَّقس قد
إىل استهردبابني:
الباباألول:النصوص منطوق من املقاصد استخالص عن فيه مَّلتكومفهومها.
الثاين الباب:الذيوالصفحات عدد حيث من ًايبرتق اسةرالد ثلث يعادل_خصصها فقد
اءراالستق عن للكالم.مباحث من به يتعلق وما اعهوأنو ومفهمومه.
ن هي عالشار مقاصد على التعرف يف العمدة أن إىل جغيم خلص اخلامتة ويفصوصه
يف النظر من فهمه حسن على املعينة املوالع اعاةرم مع ،ومعقوهلا مبنطوقهاالذي السياق
اليت املوالع آخر إىل املقاصد مع تتفق اليت املآالت اعتبار كذاو به جاءتاملنهج حتقق
العلمياملتكامل.
خامسا:جغيم نعمان
- 18.
إضافيني مسلكني:الص وعمل اإلمجاعحابة
اإلمجاع:يفأمجع حالعلى العلماءقطع ًامسلك يعترب فهذا ،عالشار مقاصد من مقصد حتديدلقطعية ًاي
باإلمجاع االحتجاج.للتأكيد تهرذك بداهته من بالرغم وهذاعليه.
عملالصحابة:هماملو اعدوللق األقوى فاملستند ،ًاوتطبيق ًاريتفك املقاصديني أولليةواألصو الفقهية سائل
فعل هوالصحابة.ًافُّلتك َّلَقأو ،اًعلم َأعمقو ،اًوبُلُق َّرَأب اوُناَكألهنم وذلكُن مل ا
َ
مل اَفيه اوُقَّوفُي َنأ َإىل َبَأقرو ،قَّفو
ا ةَاحَصَفو ،انََذهألا دُّقوَت من به َاىلَعَت َُّاَّلل مُهَّصَخ ا
َ
مل ؛ُن َحن ُهَلسنُوح ،َخذألا ةَلوُهُوس ،العلم عةَوس ،انَسلل
َعَت بَّالر قوىَتو ،صدَقال سنُوح ،مهَدَع َوأ ارضَاملع ةَّلوق ،تهَرعُوس اكَاإلدرليَوس مُهُتَبيعَط ُةَّيبَرَالعَف ؛ َاىل،مُهُتَق
ال َإىل هبم َةَاجَح َوال ،هلموُقُوع رهمَطف يف ٌةَوزُكرَم ُةَحيحَّالص اينَع
َ
املوديثَاحل لَلوع اةوُّالر الوَحأو ادَاإلسن يف رَظَّن
َنيليوُُصألا اعََوضأو ولُُصألا اعدوَق يف رَظَّنال َإىل َوال ،َّعديلتالو حرَاجلوَلكَذ نَع اوُنُغ دَق لَب ،هلُك(القيم ابن-إعالم
املوقعني.)لهوق عمر ابن عن روي قد كماو:«ُابََصحأب ََّسَتَليَف ًّانَستُم َناَكنَمٍدَّمَُُ...ُهللا ُمُهَارَاخت ٌومَق
هبيَن ةَحبُلصائقهمَرَطو قهم ََخالأب اوُهَّبَشَتَف ،دينه قلَنو..»(نعيم أبو-لياواأل حليةء.)
- 19. العلماءاوَّدحدعلى معتمدين املقاصد عن للكشف ومسالك ًاطرقالنصعرب وذلك ،األول باملقاماستاءرقالقرآنية اآليات
مبجرد األخذ وعرب ،عام ٍمقصد لتحديد اجلملة على ةَّيالنبو األحاديثوالتصرحيي والنهي األمرلأو ،داللته وقطعية وضوحه
الثابتة النصوص علل اتباعفهمها على املعينة املوالع اعاةرم مع العريب اللسان وفق وفهمها.كماعلى اوزَّكراجلانب
التطبيقيالنيب ألفعالأخرى بعبارة أو(العمليو املعنوي اتروالت.)الص اجتهاداتو عمل إىل باإلضافة هذاحابة.
ويفلدور الباب فتح مت النص وجود عدم حالوالفطرة اجملرد العقليف املفاسدو املصاحل معرفة يفالنص غياب حال.
لكنوجهني من نظر ُل األمر هذا يبقى:الن عن وحده بالعقل فقط االكتفاءو االستغناء ميكننا ال ًالفأوبرمحته هللا ألن صوص؛
يحرالص بالنص إما ،أحصاها إال كبريةوال صغرية يرتك فلم ،يعتهرش مَّمتو دينه لنا أكمل قد وحكمتهباب بفتح أو ،عليها
العامة األصول على القياسو االجتهاد.العقلي االمور كذاو ،منضبطة ليست الفطرة أن فهو الثاين الوجه أماالتفكري خيتلف اليت ة
ًالأص هِّلسد املقاصدي الفكر جاء الذي اخلالف لباب فتح هذا يسبب مما ،آلخر ٍشخص من هبا.
ًاختامناهارذك اليت الطرق هذه سلوك عليه بَّيتوج عَّارللش مقصد عن الكشف ادرأ من إنٍرتدبطوتنقيب ويلعميق
﴾َُّاَّلل ُمُكُمِّلَعُيَو ََّاَّلل اوُقَّاتَ﴿و[البقرة:282.]
خالصة
- 20. •والتصرحيي االبتدائي والنهي األمر جمرد.
•والتشريع البيان داعي توفر مع الشارع سكوت. النص
•النصوص اءراستق(الكلي املوضوعي النظر.)
•العلل اءراستق
اءراإلستق
•وسلم عليه هللا صلى للرسول والعملي املعنوي
•عنهم هللا رضي الصحابة عمل.
اترةواملت السنة
•معني مقصد حتديد على األمة إمجاع.
اإلمجاع
•والنهي األمر علل اعتبار.
•ال النص غياب حال يف والفطرة بةروالتج العقل اعتبارقطعي اإلجتهاد
•التابعة املقاصد اعتبار(األصلية للمقاصد اخلادمة.)
األدلة تعاضد
الشارع مقاصد عن الكشف طرق
Editor's Notes
- الآن مستوى متقدم أكثر
- الآن مستوى متقدم أكثر
- الآن مستوى متقدم أكثر
- الآن مستوى متقدم أكثر
- الآن مستوى متقدم أكثر
- الآن مستوى متقدم أكثر