Buku ajar kelas 6

1. ‫الوافية‬ ‫القراءة‬
‫السادس‬ ‫للفصل‬ ‫ّر‬
‫ر‬‫المق‬
‫أحمد‬ ‫سوباكر‬ ‫إمام‬ ّ
‫ج‬‫الحا‬ ‫األستاذ‬ ‫إعداد‬

2. 1
‫مة‬ّ
‫د‬‫المق‬
‫الحمد‬
‫هلل‬
.‫نهاية‬ ‫بال‬ ‫والباقي‬ ‫بداية‬ ‫بال‬ ‫القديم‬ ،‫وحده‬
‫دنا‬ّ
‫ي‬‫س‬ ّ
‫ن‬‫أ‬ ‫وأشهد‬ ،‫ة‬ّ
‫ي‬‫البر‬ ‫هذه‬ ‫خالق‬ ‫هللا‬ ّ
‫إال‬ ‫إله‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫أشهد‬
ّ
‫ل‬‫ص‬ ّ
‫م‬‫الله‬ .‫االقيامة‬ ‫يوم‬ ‫إلى‬ ‫المبعوث‬ ‫ورسوله‬ ‫عبده‬ ‫دا‬ّ
‫م‬‫مح‬
،‫هداه‬ ‫تبع‬ ‫ومن‬ ‫وأصحابه‬ ‫آله‬ ‫وعلى‬ ‫د‬ّ
‫م‬‫مح‬ ‫دنا‬ّ
‫ي‬‫س‬ ‫على‬ ‫م‬ّ
‫وسل‬
.‫وبعد‬
"‫الوافية‬ ‫"القراءة‬ ‫المطالعة‬ ‫كتاب‬ ‫فهذا‬
ّ
‫ف‬‫للص‬ ‫ر‬ّ
‫ر‬‫المق‬
‫كونتور‬ ‫السالم‬ ‫دار‬ ‫معهد‬ ‫ة‬ّ
‫ي‬‫اإلسالم‬ ‫مين‬ّ
‫المعل‬ ‫ة‬ّ
‫ي‬‫بكل‬ ‫السادس‬
.‫الحديثة‬ ‫اإلسالمية‬ ‫للتربية‬
‫كتاب‬ ‫من‬ ‫رة‬ّ
‫و‬‫المط‬ ‫الطبعة‬ ‫إصدار‬ ‫وتوفيقه‬ ‫هللا‬ ‫بعون‬ ّ
‫م‬‫ت‬ ‫فقد‬
‫رغبة‬ ‫وذلك‬ ،‫السادس‬ ّ
‫ف‬‫للص‬ ‫ر‬ّ
‫ر‬‫المق‬ ‫الوافية‬ ‫القراءة‬ ‫المطالعة‬
‫أ‬ ‫المشاكل‬ ‫مواجهة‬ ‫في‬ ‫ب‬
ّ
‫الطال‬ ‫مساعدة‬ ‫في‬ ‫ا‬ّ
‫ن‬‫م‬
.‫الدراسة‬ ‫ثناء‬
‫موضوعاته‬ ‫كتابة‬ ‫بتنظيم‬ ‫قمنا‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫طلعنا‬ ‫إذ‬ ‫ونحن‬
‫المصادر‬ ‫إلى‬ ‫بالرجوع‬ ‫النصوص‬ ‫ة‬ّ
‫ح‬‫ص‬ ‫من‬ ‫د‬ّ
‫ك‬‫والتأ‬ ،‫رة‬ّ
‫ر‬‫المق‬
‫وإرفاق‬ ،‫ة‬ّ
‫ي‬‫واللغو‬ ‫ة‬ّ
‫ي‬‫المطبع‬ ‫األخطاء‬ ‫مراعاة‬ ‫مع‬ ‫الرئيسية‬
‫للموضوع‬ ‫المناسبة‬ ‫رة‬ّ
‫و‬‫المص‬ ‫اإلعالم‬ ‫بوسائل‬ ‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫مزيد‬
‫الصع‬ ‫المفردات‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫و‬
‫ب‬
ّ
‫الطال‬ ‫لدى‬ ‫بة‬
‫األسئلة‬ ‫وبعض‬
‫ثروتهم‬ ‫زيادة‬ ‫على‬ ‫ب‬ّ
‫الطال‬ ‫مساعدة‬ ‫في‬ ‫رغبة‬ ،‫للمناقشة‬
‫ة‬ّ
‫ي‬‫اللغو‬
.
‫وعظيم‬ ‫الشكر‬ ‫بخالص‬ ‫ه‬ّ
‫ج‬‫نتو‬ ‫أن‬ ‫المقام‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫يفوتنا‬ ‫وال‬
‫بعض‬ ‫زيادة‬ ‫في‬ ‫إسهام‬ ‫لهم‬ ‫الذين‬ ‫سين‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫سادة‬ ‫إلى‬ ‫التقدير‬
‫على‬ ‫نشكرهم‬ ‫كما‬ ،‫األخيرة‬ ‫المراجعة‬ ‫ووضع‬ ‫والتكميالت‬ ‫المالحظات‬
‫هذا‬ ‫إصدار‬ ّ
‫م‬‫يت‬ ‫ى‬ّ
‫ت‬‫ح‬ ‫فيه‬ ‫والتعديالت‬ ‫اإلصالحات‬ ‫بإدخال‬ ‫مهم‬ّ
‫ر‬‫تك‬
.‫الكتاب‬
‫نترك‬ ‫بل‬ ‫ألنفسنا‬ ‫الكمال‬ ‫عي‬ّ
‫د‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫نا‬ّ
‫فإن‬ ‫اآلخر‬ ‫الجانب‬ ‫وفي‬
‫في‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫إلكمال‬ ‫اء‬ّ
‫ن‬‫ب‬ ‫اقتراح‬ ّ
‫أي‬ ‫أمام‬ ‫الواسع‬ ‫المجال‬
‫نرجو‬ ‫المباركة‬ ‫العطرة‬ ‫دعواته‬ ‫مع‬ ‫وأخير‬ .‫المقبلة‬ ‫إصداراته‬
‫هذا‬ ‫نفع‬ ّ
‫م‬‫يع‬ ‫أن‬ ‫في‬
‫الكريم‬ ‫مولى‬ ‫من‬ ‫نرجو‬ ‫كما‬ ،‫ب‬
ّ
‫للطال‬ ‫الكتاب‬
‫التوفيق‬ ‫ولي‬ ‫ه‬ّ
‫إن‬ ،‫الكريم‬ ‫لوجهه‬ ‫خالصا‬ ‫العمل‬ ‫هذا‬ ‫يجعل‬ ‫أن‬
.‫والسداد‬
،‫كالياندا‬
1
‫ل‬ّ
‫و‬‫األ‬ ‫ربيع‬
1444
|
27
‫سبتمبر‬
2022

3. 2
‫الكلمات‬ ‫شرح‬ ‫طريقة‬
‫التالميذ‬ ‫عند‬ ‫الصعبة‬ ‫أو‬ ‫الجديدة‬ ‫الكلمات‬
1
.
‫تلفيظا‬ ‫شرحها‬ ‫أراد‬ ‫التي‬ ‫الكلمة‬ ‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫ظ‬ّ
‫ف‬‫يل‬
،‫واضحا‬
.‫ا‬ّ
‫ي‬‫جماع‬ ‫أو‬ ‫ا‬ّ
‫ي‬‫فرد‬ ‫محاكاتها‬ ‫التالميذ‬ ‫من‬ ‫يطلب‬ ّ
‫م‬‫ث‬
2
.
.‫ورة‬ّ
‫ب‬‫الس‬ ‫على‬ ‫الجديدة‬ ‫أو‬ ‫الصعبة‬ ‫الكلمة‬ ‫يكتب‬
3
.
.‫يفهموا‬ ‫لم‬ ‫أم‬ ‫الكلمة‬ ‫تلك‬ ‫معنى‬ ‫أفهموا‬ ‫يسأل‬
4
.
‫أن‬ ‫يفهم‬ ‫الذي‬ ‫التلميذ‬ ‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫يطلب‬ ،‫بعضهم‬ ‫فهم‬ ‫إذا‬
‫فهمه‬ ‫ق‬ّ
‫ليحق‬ ‫المفيدة‬ ‫الجملة‬ ‫في‬ ‫يضعها‬ ‫أو‬ ‫معناها‬ ‫يذكر‬
.‫الصحيح‬
5
.
‫ل‬ ‫إذا‬
:‫اآلتية‬ ‫بالطرق‬ ‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫يشرح‬ ،‫يفهموا‬ ‫م‬
‫أ‬
.
:‫منها‬ ،‫ّية‬
‫الحس‬ ‫اإليضاح‬ ‫بوسائل‬
1
)
‫نموذجه‬ ‫أو‬ ‫تماثله‬ ‫أو‬ ‫ذاته‬ ‫الشيئ‬
2
)
‫صورة‬ ‫ورة‬ّ
‫ب‬‫الس‬ ‫على‬ ‫صورة‬ ‫أو‬ ‫الشيئ‬ ‫ذلك‬ ‫صورة‬
‫ة‬ّ
‫ي‬‫تخطيط‬
(sketch)
3
)
)‫(اإلشارات‬ ‫المعنى‬ ‫على‬ ّ
‫ل‬‫تد‬ ‫بحركات‬
‫ب‬
.
:‫هي‬ ،‫اللغوية‬ ‫اإليضاح‬ ‫بوسائل‬
1
)
.‫للمعنى‬ ‫حة‬ّ
‫ض‬‫مو‬ ‫جملة‬ ‫في‬ ‫كلمة‬ ‫بوضع‬
2
)
‫إذا‬
،‫أخرى‬ ‫بجملة‬ ‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫أتى‬ ،‫يفهموا‬ ‫لم‬
.‫وهكذا‬
3
)
.‫البيان‬ ‫أو‬ ‫التعريف‬ ‫أو‬ ‫المثال‬ ‫بذكر‬
4
)
‫ما‬ ‫بجميع‬ ‫الكلمات‬ ‫يفهموا‬ ‫لم‬ ‫هم‬ّ
‫أن‬ ّ
‫ر‬‫اضط‬ ‫إذا‬
‫الكلمات‬ ‫معنى‬ ‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫يشرح‬ ‫أن‬ ‫يحوز‬ ،‫ذكر‬
:‫اآلتية‬ ‫بالشروط‬
‫أ‬
.
‫ى‬ّ
‫ت‬‫ح‬ )‫(األجنبية‬ ‫العربي‬ ‫الكلمة‬ ‫ر‬ّ
‫ر‬‫يك‬ ‫أن‬
.‫التالميذ‬ ‫أذهان‬ ‫في‬ ‫الجديدة‬ ‫الكلمة‬ ‫رسخت‬
‫ب‬
.
‫أن‬
‫خ‬ّ
‫تترس‬ ‫ى‬ّ
‫ت‬‫ح‬ ‫اإلندونيسية‬ ‫الكلمة‬ ‫ر‬ّ
‫ر‬‫يك‬ ‫ال‬
‫اإلندونيسية‬ ‫اللغة‬ ‫الدرس‬ ّ
‫ن‬‫أل‬ ،‫أذهانهم‬ ‫في‬
5
)
‫سعة‬ّ
‫ت‬‫م‬ ‫الفرصة‬ ّ
‫ن‬‫وأ‬ ‫فهموا‬ ‫هم‬ّ
‫أن‬ ‫ظهر‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫و‬
‫الكلمة‬ ‫وضع‬ ‫التالميذ‬ ‫بعض‬ ‫من‬ ‫يطلب‬ ‫أن‬ ‫س‬ّ
‫ر‬‫للمد‬
.‫بها‬ ‫فهمهم‬ ‫لتحقيق‬ ‫جملة‬ ‫في‬ ‫الجديدة‬
‫هذا‬ ‫وليس‬
‫أنسب‬ ‫بل‬ ّ
‫د‬‫الموا‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫الكلمات‬ ‫جميع‬ ‫في‬
.‫المحادثة‬ ‫درس‬ ‫في‬

4. 3
‫المطالعة‬ ‫ّس‬
‫ر‬‫المد‬ ‫بها‬ ‫يتصف‬ ‫أن‬ ‫يلزم‬ ‫التي‬ ‫الصفات‬
1
.
‫لمدارك‬ ‫ومالءمته‬ ‫فصاحته‬ ‫مع‬ ‫الكالم‬ ‫وسالسة‬ ‫اللسان‬ ‫طالقة‬
.‫التالميذ‬
2
.
.‫واضح‬ ‫وزين‬ ‫صوت‬ ‫له‬ ‫يكون‬ ‫أن‬
3
.
‫لمدارك‬ ‫المناسب‬ ‫التربوي‬ ‫الموضوع‬ ‫اختيار‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
.‫التالميذ‬
4
.
.‫اللغة‬ ‫في‬ ‫ر‬ّ
‫ح‬‫التب‬
5
.
.‫اإليضاح‬ ‫الوسائل‬ ‫استعمال‬ ‫في‬ ‫المهارة‬
6
.
‫التالميذ‬ ‫عند‬ ‫الغامضة‬ ‫الكلمات‬ ‫معنى‬ ‫يبان‬ ‫في‬ ‫المهارة‬
‫ح‬ّ
‫ض‬‫تو‬ ‫مفيدة‬ ‫جمل‬ ‫في‬ ‫بوضعها‬ ‫أو‬ ‫اإليضاح‬ ‫وسائل‬ ‫باستعمال‬
.‫معناها‬
7
.
‫واضحة‬ ‫صحيحة‬ ‫بعبارة‬ ‫الموضوع‬ ‫مضمون‬ ‫تلخيص‬ ‫في‬ ‫المهارة‬
.‫التالميذ‬ ‫معلومات‬ ‫لمستوى‬ ‫مالئمة‬
8
.
‫المفهومة‬ ‫غير‬ ‫العبارات‬ ‫أو‬ ‫الجمل‬ ‫بيان‬ ‫في‬ ‫المهارة‬
.‫التالميذ‬ ‫عند‬
9
.
.‫الدرس‬ ‫بموضوع‬ ‫قة‬ّ
‫المتعل‬ ‫معلوماته‬ ‫غزارة‬
‫المؤاشرات‬
1
.
‫في‬ ‫التالميذ‬ ‫قدرة‬
‫فصاحته‬ ‫مع‬ ‫الكالم‬ ‫وسالسة‬ ‫اللسان‬ ‫طالقة‬
‫نحو‬
.‫المقروءة‬ ‫النصوص‬
2
.
‫التالميذ‬ ‫يمتلك‬ ‫أن‬
‫صوت‬
‫ا‬
‫زين‬
‫ا‬
‫واضح‬
‫ا‬
.
3
.
‫ي‬ ‫أن‬
‫ر‬ّ
‫ح‬‫تب‬
‫التالميذ‬
‫في‬
.‫اللغة‬

5. 4
4
.
‫باستعمال‬ ‫الغامضة‬ ‫الكلمات‬ ‫معنى‬ ‫يبان‬ ‫في‬ ‫المهارة‬
.‫معناها‬ ‫ح‬ّ
‫ض‬‫تو‬ ‫مفيدة‬ ‫جمل‬ ‫في‬ ‫بوضعها‬ ‫أو‬ ‫اإليضاح‬ ‫وسائل‬
5
.
‫واضحة‬ ‫صحيحة‬ ‫بعبارة‬ ‫الموضوع‬ ‫مضمون‬ ‫تلخيص‬ ‫في‬ ‫المهارة‬
‫معلومات‬ ‫لمستوى‬ ‫مالئمة‬
‫هم‬
.
6
.
‫المفهومة‬ ‫غير‬ ‫العبارات‬ ‫أو‬ ‫الجمل‬ ‫بيان‬ ‫في‬ ‫المهارة‬
‫بينهم‬
.
7
.
‫األسئل‬ ‫إجابة‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
‫مضمون‬ ‫حسب‬ ‫المطلوبة‬ ‫ة‬
.‫الموضوع‬
8
.
.‫المتكاملة‬ ‫األسئلة‬ ‫بعض‬ ‫بتزويد‬ ‫اللغوية‬ ‫الثروة‬ ‫زيادة‬

6. 5
: ‫المطالعة‬ ‫تدريس‬ ‫خطوات‬
‫الخطوات‬
‫الخطوات‬ ‫تفصيل‬
‫التعارف‬
1
.
‫السالم‬ ‫إلقاء‬
2
.
‫يكن‬ ‫لم‬ ‫(إذا‬ ‫الفصل‬ ‫تنظيم‬
)‫ما‬ّ
‫منظ‬
3
.
‫وكتابة‬ ‫ة‬ّ
‫د‬‫الما‬ ‫عن‬ ‫السؤال‬
‫والميالدي‬ ‫الهجري‬ ‫التاريخ‬
‫بمشاركة‬
‫التالميذ‬
4
.
‫ألجل‬ ‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫موقف‬ ‫إعالن‬
‫العملية‬
‫مة‬ّ
‫د‬‫المق‬
‫الذي‬ ‫الموجز‬ ‫البيان‬ ‫أو‬ ‫األسئلة‬
‫درس‬ ‫إلى‬ ‫التالميذ‬ ‫أذهان‬ ‫ل‬ّ
‫ص‬‫يو‬
‫الموضوع‬ ‫كتابة‬ ّ
‫م‬‫ث‬ ،‫جديد‬
‫العرض‬
–
‫والربط‬
-
‫واالستنباط‬
‫شرح‬ ‫طريقة‬ ‫(انظر‬ ‫الكلمات‬ ‫شرح‬
‫الكلمات‬ ‫التالميذ‬ ‫ووضع‬ ،)‫الكلمات‬
‫احتاج‬ ‫إذا‬ ،‫مفيدة‬ ‫جمل‬ ‫في‬ ‫الجديدة‬
‫الفهم‬ ‫من‬ ‫د‬ّ
‫ك‬‫للتأ‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬
‫الربط‬ ‫مع‬ ‫الموضوع‬ ‫مضمون‬ ‫شرح‬
،‫والتشويقات‬ ‫بالمناقشة‬ ‫وتحليله‬
‫إذا‬ ‫المغزى‬ ‫بأخذ‬ ‫االستنباط‬ ّ
‫م‬‫ث‬
‫ذلك‬ ‫على‬ ‫الموضوع‬ ‫احتوى‬
‫نموذجا‬ ‫المقالة‬ ‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫قراءة‬
‫في‬ ‫الدرس‬ ‫موضوع‬ ‫معرفتهم‬ ‫للتالميذ‬
.‫كتبهم‬
‫واحدا‬ ‫المقالة‬ ‫التالميذ‬ ‫قراءة‬
‫اإلصالح‬ ‫مع‬ ‫فواحدا‬
‫وذلم‬ ،‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫من‬
)‫المفيدة‬ ‫(الجملة‬ ‫الكالم‬ ‫تمام‬ ‫بعد‬
‫بصوت‬ ‫المقالة‬ ‫التالميذ‬ ‫قراءة‬
‫الكلمات‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫مع‬ ‫صامت‬ /‫خافت‬
‫السؤال‬ ّ
‫م‬‫ث‬ ،‫مفهومة‬ ‫غير‬ ‫جمل‬ ‫أو‬
‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫إلى‬ ‫عنها‬
‫يفهموه‬ ‫لم‬ ‫ا‬ّ
‫م‬‫ع‬ ‫التالميذ‬ ‫من‬ ‫األسئلة‬
‫مضمون‬ ‫أو‬ ‫جملة‬ ‫أو‬ ‫كلمة‬ ‫من‬
‫من‬ ‫عنها‬ ‫اإلجابة‬ ّ
‫م‬‫ث‬ ،‫الموضوع‬
‫التالمي‬
‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫من‬ ‫أو‬ ‫اآلخرين‬ ‫ذ‬
‫العرض‬
–
‫والربط‬
-
‫واالستنباط‬
‫على‬ ‫ما‬ ‫التالميذ‬ ‫أو‬ ‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫قراءة‬
‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫من‬ ‫اإلصالح‬ ‫مع‬ ‫ورة‬ّ
‫ب‬‫الس‬
‫يالحظونه‬ ‫والتالميذ‬
‫ما‬ ‫ورة‬ّ
‫ب‬‫الس‬ ‫على‬ ‫ما‬ ‫التالميذ‬ ‫قراءة‬
‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫ومالحظة‬ ،‫اساتهم‬ّ
‫ر‬‫ك‬ ‫في‬
‫الغياب‬ ‫كشف‬ ‫قراءة‬ ّ
‫م‬‫ث‬ ،‫التالميذ‬

7. 6
‫بعض‬ ‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫أمر‬
‫بقراءة‬ ‫التالميذ‬
‫تأكيدا‬ ‫اساتهم‬ّ
‫ر‬‫ك‬ ‫في‬ ‫كتبوه‬ ‫ما‬
‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫من‬ ‫اإلصالح‬ ‫مع‬ ‫الكتابة‬ ‫ة‬ّ
‫ح‬‫لص‬
‫كتابتهم‬ ‫يالحظون‬ ‫واآلخرون‬
‫صامتة‬ ‫الدرس‬ ‫ة‬ّ
‫د‬‫ما‬ ‫التالميذ‬ ‫قراءة‬
‫التطبيقية‬ ‫األسئلة‬ ‫إلجابة‬ ‫استعدادا‬
‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫يمسح‬ ّ
‫م‬‫ث‬ ‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫بإشراف‬
‫ورة‬ّ
‫ب‬‫الس‬
‫إقفال‬ ‫التالميذ‬ ‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫طلب‬
‫الكراسات‬
‫الكتب‬ ‫دون‬
‫التطبيق‬
1
.
‫واحدا‬ ‫جهرا‬ ‫الكتاب‬ ‫قراءة‬ ‫طلب‬
‫يطلب‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ّ
‫م‬‫(ث‬ ‫فواحدا‬
‫إقفال‬ ‫التالميذ‬ ‫من‬ ‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬
)‫الكتب‬
2
.
‫الموضوع‬ ‫مضمون‬ ‫عن‬ ‫األسئلة‬
3
.
‫ووضع‬ ‫الكلمات‬ ‫معنى‬ ‫عن‬ ‫األسئلة‬
‫مفيدة‬ ‫جمل‬ ‫في‬ ‫بعضها‬
4
.
‫تها‬ّ
‫م‬‫بر‬ ‫المقالة‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬
‫اإلمكان‬ ‫عند‬
‫االختتام‬
1
.
‫وتختلف‬ .‫والمواعظ‬ ‫اإلرشادات‬
‫باختالف‬ ‫والمواعظ‬ ‫اإلرشادات‬
‫الموضوع‬ ‫ومضمون‬ ‫المواد‬
2
.
‫بسالم‬ ‫تدريسه‬ ‫س‬ّ
‫ر‬‫المد‬ ‫اختتام‬

8. 7
:‫المفردات‬
‫ي‬
‫ت‬
‫و‬
‫ل‬
‫ى‬
‫ي‬ :
‫ق‬
‫و‬
‫م‬
‫ب‬

9. 8
ّ
‫ل‬‫محا‬
ّ
‫ل‬‫مح‬ ‫من‬ ‫جمع‬ :
‫موضع‬ :
‫الوصل‬ ‫همزة‬
‫الوسيط‬ :
‫والمشتري‬ ‫البائع‬ ‫بين‬
‫جمهور‬
‫الناس‬ ‫جماعة‬ :
‫صفقات‬
‫عقود‬ :
‫ق‬‫ف‬‫خ‬‫أ‬
‫ل‬‫ش‬‫ف‬ :
‫ي‬
‫و‬
‫ل‬
‫ي‬
‫ي‬ :
‫ه‬
‫ت‬
‫م‬
‫ب‬
‫م‬‫ز‬‫ل‬‫ت‬‫اس‬
‫ب‬‫ل‬‫ط‬‫ت‬ :
‫طوال‬
‫طول‬ :
‫حرفاء‬
‫حريف‬ ‫من‬ ‫جمع‬ :
‫عميل‬ :
‫جرم‬ ‫ال‬
ّ
‫شك‬ ‫ال‬ :
‫اللباقة‬
‫الحذق‬ :
‫يروم‬
‫يطلب‬ :
‫ى‬ّ
‫ن‬‫يتس‬
‫ر‬ّ
‫ي‬‫يتس‬:
‫إ‬
‫ل‬
‫م‬
‫ام‬
‫ب‬
:
‫ة‬‫ف‬‫ر‬‫ع‬‫م‬
‫ال‬‫م‬‫ت‬‫اس‬
‫ب‬‫ذ‬‫ج‬ :

10. 9

11. 10
‫الم‬
‫ث‬
‫ل‬
‫الك‬
‫ام‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ب‬
‫ائ‬
‫ع‬
‫يراد‬
‫بالبائع‬
‫م‬ ‫هنا‬
‫ن‬
‫يتول‬
‫عرض‬ ‫ى‬
‫البضائع‬
‫المشترين‬ ‫على‬
ّ
‫محال‬ ‫في‬
‫التجزئة‬
‫وي‬ ،
‫يه‬ّ
‫م‬‫س‬
‫بعض‬
‫اال‬
ّ
‫ي‬‫قتصاد‬
‫ي‬
‫ن‬
‫"عامل‬
‫البيع‬
‫و‬ "
‫هو‬
‫همزة‬
‫الوصل‬
‫بين‬
‫الم‬
‫نشأ‬
‫ة‬
ّ
‫ي‬‫التجار‬
‫ة‬
‫والجمهور‬
‫وعلى‬ ،‫المشتري‬
‫يد‬
‫ي‬
‫ه‬
‫تتم‬
‫صفقات‬
‫البيع‬
‫م‬ ‫لذلك‬ ‫فهو‬ ،
ّ
‫م‬‫أه‬ ‫ن‬
‫أركان‬
‫سة‬ّ
‫المؤس‬
،
‫ه‬ّ
‫ألن‬
‫تروج‬ ‫قد‬ ‫ا‬
‫رواج‬
‫ا‬
‫كبير‬
‫بمهارته‬ ‫ا‬
‫ت‬ ‫وقد‬ ،
‫خف‬
‫إخفاق‬ ‫ق‬
‫ذريع‬ ‫ا‬
‫ا‬
‫ب‬
‫سببه‬
.
‫ي‬ ‫لذلك‬
‫ول‬
‫رجال‬ ‫ي‬
‫األعمال‬
‫البائعين‬ ‫هؤالء‬
‫عناية‬
‫كبيرة‬
‫فيختارون‬
‫هم‬
‫م‬
‫ن‬ّ
‫م‬
‫ت‬
‫توافر‬
‫فيهم‬
‫صفات‬
ّ
‫ي‬‫ذات‬
‫ة‬
‫ة‬ّ
‫ص‬‫خا‬
‫وصفات‬ ،
ّ
‫ي‬ّ
‫ن‬‫ف‬
‫ة‬
‫ملحوظة‬
.
‫ف‬
‫الصفات‬ ‫من‬
ّ
‫ي‬‫الذات‬
‫ة‬
‫أن‬
‫يكون‬
‫سليم‬
‫الجسم‬
‫ب‬
‫ة‬ّ
‫ح‬‫ص‬
‫دة‬ّ
‫ي‬‫ج‬
.
‫فعمله‬
‫شاق‬
‫يستلزم‬ ‫قد‬
‫الوقوف‬
‫ط‬
‫وال‬
‫النهار‬
‫وسالمة‬ ،
‫جسمه‬
‫وجودة‬
‫ته‬ّ
‫ح‬‫ص‬
‫تساعدان‬
‫ه‬
‫أن‬ ‫وفي‬ ،‫ذلك‬ ‫في‬
‫ل‬ّ
‫م‬‫يتح‬
‫م‬
‫ضايقة‬
‫بعض‬
‫المشترين‬
‫بسعة‬
‫صدر‬
‫وضبط‬ ،
‫نفس‬
‫تساعدان‬ ‫كما‬ ،
‫ه‬
‫المواظبة‬ ‫في‬
‫على‬
‫عمله‬
‫فال‬ ،
‫ينقطع‬
‫م‬
‫حين‬ ‫ن‬
‫آخر‬ ‫إلى‬
‫العتال‬
‫ل‬
‫ته‬ّ
‫ح‬‫ص‬
‫و‬ ،
‫تكس‬
‫ب‬
‫انه‬
‫جالال‬
‫مظهر‬ ‫في‬
‫وت‬ ‫ه‬
‫يان‬ّ
‫و‬‫ق‬
ّ
‫ي‬‫ذات‬
‫ه‬‫ت‬
‫أمام‬
‫الحرفاء‬
‫تأثير‬ ‫ولذلك‬ ‫؟‬
‫نفسي‬
‫المشترين‬ ‫على‬
‫وال‬ .
‫جرم‬
‫فتناسب‬ ،
‫الشكل‬
‫مم‬
‫يرتاح‬ ‫ا‬
‫إليه‬
‫اإلنسان‬
‫والناس‬ .
‫بوجه‬
‫عام‬
‫ي‬ ‫ال‬
‫ميلون‬
‫كثير‬
‫األخذ‬ ‫إلى‬ ‫ا‬
‫والعطا‬
‫ء‬
‫ي‬ ‫ال‬ ‫من‬ ‫مع‬
‫ستميل‬
‫هم‬
‫بطالقة‬
‫وجه‬
‫ة‬ّ
‫ف‬‫وخ‬ ‫ه‬
ّ
‫ظل‬
.‫ه‬
‫وم‬
‫ن‬
‫الصفات‬
‫ال‬
ّ
‫ي‬‫خلق‬
‫ة‬
‫النظافة‬
‫وارتداء‬
‫مالبس‬
‫الئقة‬
،
‫واإلخالص‬
‫العمل‬ ‫في‬
‫والل‬
‫ب‬
‫اقة‬
‫والقدرة‬
‫اإلقناع‬ ‫على‬
‫و‬
‫مقابلة‬
‫المشترين‬
‫ببشاشة‬
‫وتغاض‬
‫األلفاظ‬ ‫عن‬
‫الناب‬
‫ي‬
‫ة‬
ّ
‫ال‬
‫تصدر‬ ‫قد‬ ‫تي‬
‫م‬
‫بعض‬ ‫ن‬
‫هم‬
‫أحيان‬
‫فبدون‬ .‫ا‬
ّ
‫كل‬ ‫ذلك‬
‫ت‬ ‫ه‬
‫سة‬ّ
‫المؤس‬ ‫على‬ ‫ضيع‬
‫صفقات‬
‫كثيرة‬
.
‫وعلى‬
‫البائع‬
‫أن‬
‫ي‬
‫تقن‬
‫فن‬
‫الحديث‬
‫يخاطب‬ ‫ى‬ّ
‫ت‬‫ح‬ ،
‫كل‬
‫شخص‬
‫يناسبه‬ ‫بما‬
‫فال‬ ،
‫يقول‬
‫دة‬ّ
‫ي‬‫لس‬
‫مة‬ّ
‫د‬‫متق‬
‫م‬ ّ
‫ن‬‫الس‬ ‫في‬
‫"إن‬ : ‫ثال‬
‫اللون‬
‫القاتم‬
‫يناسب‬
‫تجاوزت‬ ‫ها‬ّ
‫ألن‬ ‫ها‬
‫ربيع‬
‫الشباب‬
،
‫أ‬
‫و‬
‫أن‬
‫ي‬
‫يطلب‬ ‫من‬ ‫جيب‬
‫ص‬
ّ
‫بالمحل‬ ‫ليس‬ ‫نا‬ّ
‫ي‬‫مع‬ ‫نفا‬
‫ه‬ّ
‫بأن‬
‫غير‬
‫موجود‬
‫فحسب‬
،
‫بل‬
‫الوا‬
‫جب‬
‫أن‬
‫ي‬
‫عرض‬
‫عليه‬
‫أصناف‬
‫ا‬
‫مشاب‬
‫هة‬
،
‫فقد‬
‫ي‬
‫ستحسن‬
‫ها‬
‫المشتر‬
‫وير‬ ‫ي‬
‫فيه‬ ‫ى‬
‫بديال‬ ‫ا‬
‫مم‬
‫كان‬ ‫ا‬
‫يروم‬
.
‫البائع‬ ‫وعلى‬
‫احترام‬
‫المواعيد‬
‫والوعود‬
‫فال‬ ،
‫يعد‬
‫إال‬
‫إذا‬
‫واثق‬ ‫كان‬
‫ا‬
‫ن‬‫م‬
‫إمكان‬
‫التنفيذ‬
‫إذ‬ ،
‫إل‬
‫خالف‬
‫الوعد‬
‫أثر‬
‫ئ‬ّ
‫ي‬‫س‬
‫ف‬
‫ي‬
‫نفس‬
‫وس‬ ‫المشتري‬
‫م‬
‫عة‬
‫سة‬ّ
‫المؤس‬
.
‫وم‬
‫الواجب‬ ‫ن‬
‫أن‬
‫يكون‬
‫صادق‬
‫فيم‬ ‫ا‬
‫ي‬ ‫ا‬
‫ذكر‬
‫م‬
‫البيانات‬ ‫ن‬
‫لرؤوسائه‬
‫وجمهور‬
‫المشترين‬
‫فاألخبار‬ .
‫الكاذبة‬
‫أو‬
‫المحر‬
‫فة‬
‫تضر‬
‫المنشأة‬
‫ضرر‬
‫بليغ‬ ‫ا‬
‫وت‬ ،‫ا‬
ّ
‫ؤث‬
‫تأثير‬ ‫ر‬
‫كبير‬ ‫ا‬
‫ثقة‬ ‫في‬ ‫ا‬

12. 11
‫الجماهير‬
‫واألخبار‬ ،‫بها‬
‫الصادقة‬
‫له‬
‫أثر‬ ‫ا‬
‫كبير‬
‫رواج‬ ‫في‬
‫البضائع‬
‫وزيادة‬
‫اإلقبال‬
‫عليه‬
.‫ا‬
‫وم‬
‫الصفات‬ ‫ن‬
‫ة‬ّ
‫ي‬ّ
‫ن‬‫الف‬
‫إلمامه‬
ّ
‫بخواص‬
‫السلعة‬
ّ
‫ال‬
‫يبيعه‬ ‫تي‬
‫ا‬
،
‫ه‬ّ
‫فإن‬
‫كثير‬
‫يتلق‬ ‫ما‬ ‫ا‬
‫األسئلة‬ ‫ى‬
‫ة‬ّ
‫ص‬‫الخا‬
‫فينبغ‬ .‫بها‬
‫أن‬ ‫ي‬
‫ي‬
‫جي‬
‫ب‬
‫عنه‬
‫إجابة‬ ‫ا‬
‫م‬
‫قن‬
‫عة‬
،
‫إال‬ ‫ذلك‬ ‫له‬ ‫ى‬ّ
‫ن‬‫يتس‬ ‫وال‬
‫كان‬ ‫إذا‬
‫عل‬ ‫على‬
‫م‬
ّ
‫الخواص‬ ‫بتلك‬
‫ما‬ّ
‫ي‬‫س‬ ‫وال‬ ،
‫المزاي‬
‫البارزة‬ ‫ا‬
‫ي‬ ‫لما‬
‫عر‬
‫ض‬
.
‫فبائع‬
‫ارة‬ّ
‫ي‬‫الس‬
‫الصغيرة‬
‫عليه‬
‫أن‬
‫ن‬ّ
‫ي‬‫يب‬
‫ه‬ّ
‫أن‬
‫ت‬ ‫ا‬
‫ر‬ّ
‫ف‬‫و‬
‫الوقود‬
‫وعارض‬ ،
‫ارة‬ّ
‫ي‬‫الس‬
‫الكبيرة‬
‫ي‬
‫ه‬ّ
‫أن‬ ‫ظهر‬
‫أكثر‬
‫احتماال‬
‫وأطول‬
‫عمر‬
‫وأكثر‬ ‫ا‬
‫وتوفير‬
‫للراحة‬ ‫ا‬
.
‫يكون‬ ‫وبذلك‬
‫البائع‬
‫مثالي‬
‫فينجح‬ ‫ا‬
‫علمه‬ ‫في‬
‫ويرق‬
‫وتروج‬ ،‫ى‬
‫سة‬ّ
‫المؤس‬
‫ر‬ ‫بها‬ ‫يعمل‬ ‫التي‬
‫عظيم‬ ‫واجا‬
‫وت‬ ‫ا‬
‫أمواال‬ ‫ربح‬
‫وافرة‬
.
1
: ‫األسئلة‬
1
.
‫ال‬ ‫هو‬ ‫من‬
‫ب‬
‫ائع؟‬
2
.
‫فما‬ ،‫المتاعب‬ ‫بعض‬ ‫التجزئة‬ ّ
‫ل‬‫محا‬ ‫في‬ ‫البائع‬ ‫يصادف‬
‫عليها؟‬ ‫ب‬ّ
‫التغل‬ ‫في‬ ‫يساعده‬ ‫الذي‬
3
.
،‫يبيعها‬ ‫التي‬ ‫السلعة‬ ّ
‫بخواص‬ ‫اإللمام‬ ‫البائع‬ ‫واجبات‬ ‫من‬
‫هذا‬ ‫بين‬ ‫الرابطة‬ ‫فما‬
‫هذه‬ ‫به‬ ‫توضح‬ ‫مثاال‬ ‫اضرب‬ ‫وعلمه؟‬
‫الرابطة؟‬
4
.
‫التجارة؟‬ ‫رواج‬ ‫في‬ ‫ا‬ّ
‫م‬‫ها‬ ‫عامال‬ ‫البائع‬ ‫كان‬ ‫لماذا‬
5
.
‫البائع؟‬ ‫اختيار‬ ‫عليها‬ ‫يبنى‬ ‫التي‬ ‫األسس‬ ‫ما‬
1
‫األهرام‬ ‫جريدة‬ ‫من‬
-
‫ف‬ّ
‫ر‬‫بتص‬

13. 12
6
.
‫أم‬ ‫كانت‬ ‫ذاتية‬ ‫ة‬ّ
‫ص‬‫خا‬ ‫بصفة‬ ‫ل‬ّ
‫يتمث‬ ‫أن‬ ‫البائع‬ ‫على‬ ‫لماذا‬
‫خليقة؟‬
7
.
‫للبائع؟‬ ‫الخلقية‬ ‫الصفات‬ ‫هي‬ ‫ما‬
8
.
‫لم‬ ‫السلعة‬ ‫من‬ ‫صنفا‬ ‫يطلب‬ ‫لمن‬ ‫للبائع‬ ‫يجب‬ ‫كيف‬
‫يكن‬
‫؟‬ّ
‫ل‬‫بالمح‬
9
.
‫والوعود؟‬ ‫المواعيد‬ ‫في‬ ‫البائع‬ ‫على‬ ‫يجب‬ ‫لماذا‬
10
.
!‫وافيا‬ ‫شرحا‬ ‫اشرح‬ ّ
‫م‬‫ث‬ ‫كامال‬ ‫ضبطا‬ ‫اآلتية‬ ‫العبارات‬ ‫اضبط‬
‫أ‬
.
‫وضبط‬ ،‫صدر‬ ‫بسعة‬ ‫المشترين‬ ‫بعض‬ ‫مضايقة‬ ‫يتحمل‬ ‫أن‬
‫عمله‬ ‫في‬ ‫المواظبة‬ ‫في‬ ‫تساعدانه‬ ‫كما‬ ،‫نفس‬
‫ب‬
.
‫التي‬ ‫السلعة‬ ّ
‫بخواص‬ ‫إلمامه‬ ‫ة‬ّ
‫ي‬ّ
‫ن‬‫الف‬ ‫الصفات‬ ‫ومن‬
‫يبيعها‬
‫ج‬
.
‫ال‬ ‫يكون‬ ‫وبذلك‬
‫بائع‬
،‫ويرقى‬ ‫علمه‬ ‫في‬ ‫فينجح‬ ‫ا‬ّ
‫ي‬‫مثال‬
‫وتربح‬ ‫عظيما‬ ‫رواجا‬ ‫بها‬ ‫يعمل‬ ‫التي‬ ‫سة‬ّ
‫المؤس‬ ‫وتروج‬
‫وافرة‬ ‫أمواال‬
11
.
!ّ
‫خط‬ ‫تحته‬ ‫ما‬ ‫مراعاة‬ ‫مع‬ ‫اآلتية‬ ‫الجمل‬ ‫تشبه‬ ‫جملة‬ ‫ن‬ّ
‫و‬‫ك‬
‫أ‬
.
‫ف‬
‫ي‬
‫ن‬
‫ب‬
‫غ‬
‫ي‬
‫أن‬
‫ي‬
‫ج‬
‫ي‬
‫ب‬
‫ع‬
‫ن‬
‫ه‬
‫إ‬ ‫ا‬
‫ج‬
‫اب‬
‫ة‬
‫م‬
‫ق‬
‫ن‬
‫ع‬
‫ة‬
،
‫و‬
‫ال‬
‫ي‬
‫ت‬
‫س‬
‫ن‬
‫ل‬ ‫ى‬
‫ه‬
‫ذل‬
‫ك‬
‫إال‬
‫إ‬
‫ذ‬
‫ا‬
‫ك‬
‫ان‬
‫ع‬
‫ل‬
‫عل‬ ‫ى‬
‫ب‬ ‫م‬
‫ت‬
‫ل‬
‫ك‬
‫الخ‬
‫و‬
ّ
‫اص‬
‫ب‬
.
‫و‬
‫ع‬
‫ل‬
‫ى‬
‫الب‬
‫ائ‬
‫ع‬
‫أ‬
‫ن‬
‫ي‬
‫ت‬
‫ق‬
‫ن‬
‫ف‬
‫ن‬
‫الح‬
‫د‬
‫يث‬
،
‫ح‬
‫ت‬
‫ى‬
‫ي‬
‫خ‬
‫اط‬
‫ب‬
‫ك‬
‫ل‬
‫ش‬
‫خ‬
‫ص‬
‫ب‬
‫م‬
‫ي‬ ‫ا‬
‫ن‬
‫اس‬
‫ب‬
‫ه‬
‫ج‬
.
‫و‬
‫م‬
‫ن‬
‫الو‬
‫اج‬
‫ب‬
‫أ‬
‫ن‬
‫ي‬
‫ك‬
‫و‬
‫ن‬
‫ص‬
‫اد‬
‫ق‬
‫ا‬
،
‫ف‬
‫األ‬
‫خ‬
‫ب‬
‫ار‬
‫الك‬
‫اذ‬
‫ب‬
‫ة‬
‫ت‬
‫ض‬
‫ر‬
‫الم‬
‫ن‬
‫ش‬
‫أ‬
‫ة‬
‫ض‬
‫ر‬
‫ار‬
‫ب‬ ‫ا‬
‫ل‬
‫ي‬
‫غ‬
،‫ا‬
‫و‬
‫ت‬
‫ؤ‬
ّ
‫ث‬
‫ر‬
‫ت‬
‫أ‬
‫ث‬
‫ي‬
‫ر‬
‫ك‬ ‫ا‬
‫ب‬
‫ي‬
‫ر‬
‫ا‬
‫ف‬
‫ي‬
‫ث‬
‫ق‬
‫ة‬
‫ال‬
‫ج‬
‫ماه‬
‫ي‬
‫ر‬
‫ب‬
‫ه‬
‫ا‬
‫النحو‬
1
.
!‫مثاال‬ ‫هات‬ ‫المفيدة؟‬ ‫الجملة‬ ‫هي‬ ‫ما‬
2
.
!‫اذكر‬ !‫للكلمة‬ ‫نوعا‬ ‫كم‬
3
.
‫االسمية؟‬ ‫والجملة‬ ‫الفعلية‬ ‫الجملة‬ ‫بين‬ ‫الفرق‬ ‫ما‬
4
.
‫المضارع؟‬ ‫الفعل‬ ‫يجزم‬ ‫متى‬
5
.
!‫الجملة‬ ‫هذه‬ ‫أعرب‬
‫أ‬
.
‫ان‬‫و‬‫ي‬‫الح‬ ‫د‬‫م‬‫ح‬‫م‬ ‫ب‬ّ
‫ذ‬‫ع‬‫ي‬ ‫ن‬‫ل‬
‫ب‬
.
‫ح‬‫ي‬‫ر‬‫ت‬‫س‬‫ي‬‫ل‬ ‫د‬‫ل‬‫الو‬ ‫س‬‫ل‬‫ج‬
‫الصرف‬
1
.
‫وما‬ ‫واضعه؟‬ ‫من‬ ‫الصرف؟‬ ‫علم‬ ‫هو‬ ‫وما‬ ‫لغة؟‬ ‫الصرف‬ ‫هو‬ ‫ما‬
‫موضوعه؟‬

14. 13
2
.
!‫الصرف‬ ‫علم‬ ‫دراسة‬ ‫فائدة‬ ‫ن‬ّ
‫ي‬‫ب‬
3
.
‫النحو؟‬ ‫وعلم‬ ‫الصرف‬ ‫علم‬ ‫بين‬ ‫الفرق‬ ‫ما‬

15. 14
:‫المفردات‬

16. 15
‫العجماوات‬
‫العجماء‬ ‫جمع‬ :
‫البهيمة‬ ‫وهي‬ :
:
‫الحيوان‬
‫ش‬
‫غ‬
‫ف‬
‫ت‬
‫به‬
‫أ‬ :
‫و‬
‫ل‬
‫ع‬
‫به‬ ‫ت‬
‫ه‬‫ت‬‫أحبب‬ :
‫البائسين‬
:
‫األشقياء‬
‫البؤس‬
:
‫الشقاء‬
‫يت‬
ّ
‫ك‬‫س‬
‫ع‬
‫بغير‬ ‫يمشي‬ :
‫هدف‬
‫آنا‬
‫حينا‬ :
‫ما‬ّ
‫ر‬‫متب‬
‫را‬ّ
‫ج‬‫متض‬ :
‫ملول‬
‫سآمة‬ ‫ذو‬ :
‫يركن‬
‫يميل‬ :
‫استسلم‬
:
‫ا‬
‫ستنقد‬
‫يقاومه‬
:
‫يخالفه‬
‫س‬ّ
‫م‬‫يتح‬
‫د‬ّ
‫د‬‫يتش‬ :

17. 16

18. 17
‫ال‬
‫حي‬
‫اة‬
‫الط‬
ّ
‫ي‬
‫ب‬
‫ة‬
‫ي‬
‫أن‬ ‫جب‬
‫يكون‬
‫غ‬ ‫لك‬
‫ر‬
‫ض‬
‫الحياة‬ ‫في‬
‫مشروع‬
‫محدود‬
ّ
‫م‬‫ث‬ ،
‫يكون‬
‫لك‬
‫تحقيقه‬ ‫في‬ ‫اهتمام‬
‫وتعاون‬
‫يشارك‬ ‫من‬ ‫مع‬
‫ك‬
‫منهجه‬ ‫في‬
ّ
‫يوس‬
‫ع‬
‫ث‬
‫قافت‬
‫د‬ّ
‫د‬‫ح‬ ‫فيما‬ ‫ك‬
‫غرض‬ ‫من‬ ‫ت‬
‫ش‬
‫غف‬
ّ
‫ت‬‫ح‬ ،‫به‬ ‫ت‬
‫ذ‬ّ
‫تتلذ‬ ‫ى‬
‫م‬
‫العمل‬ ‫ن‬
ّ
‫ال‬
‫ي‬ ‫ذي‬
ّ
‫ر‬‫ق‬
‫ف‬ .‫النجاح‬ ‫من‬ ‫ب‬
‫د‬ّ
‫د‬‫ح‬
‫الغرض‬
‫وارس‬ ،
‫م‬
‫منهج‬
‫ب‬ّ
‫ت‬‫ور‬ ،‫ه‬
‫مراحل‬
‫وأ‬ ،‫ه‬
‫ه‬ّ
‫ب‬‫ح‬
‫وأ‬
‫العمل‬ ّ
‫ب‬‫ح‬
‫للوصول‬
‫إليه‬
‫ت‬
‫شعر‬
‫بسعادة‬
‫ال‬
‫ر‬ّ
‫د‬‫تق‬
.
‫البائسين‬ ‫من‬ ‫كثيرا‬ ّ
‫ن‬‫إ‬
‫الحياة‬ ‫في‬
–
‫سبب‬
‫بؤسه‬
‫هم‬ّ
‫أن‬ ‫م‬
‫ي‬
‫عيشون‬
‫ي‬ ‫وال‬ ،
‫در‬
‫ل‬ ‫كون‬
‫وظيفت‬ ‫وما‬ ‫يعوشون؟‬ ‫م‬
‫هم‬
‫الحياة‬ ‫في‬
‫وما‬ ‫؟‬
‫غ‬
‫ر‬
‫ض‬
‫فيكون‬ ‫منها؟‬ ‫هم‬
‫كالسائر‬
‫الشارع‬ ‫في‬
‫بال‬
‫غ‬
‫ر‬
‫ض‬
‫ع‬ّ
‫ك‬‫يتس‬ ،
‫ه‬
‫نا‬
‫رأيت‬ ‫فإذا‬ .‫آنا‬ ‫وهناك‬ ،‫آنا‬
‫رجال‬
‫م‬ّ
‫ر‬‫متب‬
‫بالحياة‬ ‫ا‬
‫ق‬ّ
‫ي‬‫ض‬
‫الصدر‬
‫ملوال‬
‫ض‬
‫ج‬
‫ر‬
‫ي‬ ‫ا‬
‫غ‬
‫لب‬
‫عليه‬
‫الحزن‬
‫والك‬
‫د‬
‫ر‬
‫فاعلم‬ ،
‫ه‬ّ
‫أن‬
‫فقد‬
‫ع‬
‫ن‬
‫ص‬
‫ر‬
‫ا‬
‫عناصر‬ ‫من‬ ‫أساسا‬ ‫أو‬
‫الحياة‬
‫بة‬ّ
‫ي‬‫الط‬
.
‫فارغ‬ ‫ما‬ّ
‫إن‬ ‫فهو‬
‫ال‬
‫عمل‬
‫ي‬ ،‫له‬
‫مال‬ ‫على‬ ‫عتمد‬
‫موروث‬
‫مال‬ ‫أو‬
‫يأت‬
‫عمل‬ ‫من‬ ‫ي‬
‫غير‬
‫ه‬
،
‫وي‬
‫كتف‬
‫ويرك‬ ‫بهذا‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫البط‬ ‫إلى‬
‫ا‬
‫لة‬
،
‫هو‬ ‫أو‬
‫إنسان‬
‫ت‬
‫د‬ّ
‫و‬‫ع‬
‫أن‬
‫ير‬
‫ى‬
‫الحياة‬
‫ب‬
‫منظار‬
‫أسود‬
‫دائم‬
‫فاس‬ ،‫ا‬
‫ت‬
‫س‬
‫لم‬
‫ي‬ ‫ولم‬ ‫لهذا‬
‫قاو‬
‫م‬
‫ه‬
.
‫يعيش‬ ‫هو‬ ‫أو‬
‫لنفسه‬
‫فقط‬
‫فلم‬ ،
‫يش‬
‫ترك‬
‫عمل‬ ‫في‬
ّ
‫اجتماعي‬
‫يشعر‬
‫بالرحمة‬ ‫ه‬
‫والشفقة‬
‫النعم‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ،
‫الك‬
‫ب‬
‫ر‬
‫اإلنسان‬ ‫على‬ ‫ى‬
،
‫يعيش‬ ‫أو‬
‫بال‬
‫غ‬
‫ر‬
‫ض‬
‫س‬ّ
‫م‬‫يتح‬ ‫وال‬
‫لعمل‬
‫وال‬
‫غاية‬ ‫إلى‬ ‫ينظر‬
،
‫و‬
ّ
‫ت‬‫ح‬
‫ى‬
‫ل‬
‫ك‬
‫أ‬
‫ن‬
‫ه‬
‫م‬
‫الع‬ ‫ن‬
‫ج‬
‫م‬
‫اوات‬
‫أضل‬ ‫بل‬
‫سبيال‬
‫لجحوده‬
‫ع‬ ‫هللا‬ ‫م‬‫ع‬‫أن‬
‫ليه‬
‫ون‬
‫ك‬
‫ر‬
‫انه‬
‫الواجب‬
‫عليه‬
‫لنفسه‬
‫و‬
‫ه‬‫أسرت‬
‫وطنه‬
‫ومجتمع‬
‫ودين‬ ‫ه‬
.‫ه‬
2
:‫األسئلة‬
1
.
‫حياتك؟‬ ‫في‬ ‫محدود‬ ‫غرض‬ ‫لك‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫لماذا‬
2
.
‫حياته؟‬ ‫في‬ ‫البائسين‬ ‫البؤس‬ ‫سبب‬ ‫ما‬
3
.
‫الشارع‬ ‫في‬ ‫السائر‬ ‫مثل‬ ‫البائس‬ ‫كان‬ ‫لماذا‬
‫غرض؟‬ ‫بال‬
2
‫الخاطر‬ ‫فيض‬ ‫من‬
–
‫سادس‬
-
‫ف‬ّ
‫ر‬‫بتص‬

19. 18
4
.
‫ضجرا‬ ‫ملوال‬ ‫الصدر‬ ‫ق‬ّ
‫ي‬‫ض‬ ‫بالحياة‬ ‫ما‬ّ
‫ر‬‫متب‬ ‫رجال‬ ‫رأيت‬ ‫"فإذا‬
‫أو‬ ‫عنصرا‬ ‫فقد‬ ‫ه‬ّ
‫أن‬ ‫فاعلم‬ ،‫والكدر‬ ‫الحزن‬ ‫عليه‬ ‫يغلب‬
!ّ
‫النص‬ ‫هذا‬ ‫بين‬ "‫بة‬ّ
‫ي‬‫الط‬ ‫الحياة‬ ‫عناصر‬ ‫من‬ ‫أساسا‬
5
.
‫بالحياة؟‬ ‫الرجل‬ ‫ل‬‫م‬‫ع‬ ‫كيف‬
6
.
!‫وافيا‬ ‫شرحا‬ ‫اشرح‬ ّ
‫م‬‫ث‬ ‫كامال‬ ‫ضبطا‬ ‫اآلتية‬ ‫العبارات‬ ‫اضبط‬
‫أ‬
.
‫من‬ ‫وارسم‬ ،‫الغرض‬ ‫د‬ّ
‫د‬‫فح‬
‫ه‬ّ
‫ب‬‫وأح‬ ،‫مراحله‬ ‫ب‬ّ
‫ت‬‫ور‬ ،‫منهجه‬
‫ر‬ّ
‫د‬‫تق‬ ‫ال‬ ‫بسعادة‬ ‫تشعر‬ ‫إليه‬ ‫للوصول‬ ‫العمل‬ ّ
‫ب‬‫وأح‬
‫ب‬
.
‫أو‬ ‫موروث‬ ‫مال‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ،‫له‬ ‫عمل‬ ‫ال‬ ‫فارغ‬ ‫ما‬ّ
‫إن‬ ‫فهو‬
‫غيره‬ ‫عمل‬ ‫من‬ ‫يأتي‬ ‫مال‬
‫ج‬
.
،‫آنا‬ ‫هنا‬ ‫ع‬ّ
‫ك‬‫يتس‬ ،‫غرض‬ ‫بال‬ ‫الشارع‬ ‫في‬ ‫كالسائر‬ ‫فيكون‬
‫آنا‬ ‫وهناك‬
7
.
!ّ
‫خط‬ ‫تحته‬ ‫ما‬ ‫مراعاة‬ ‫مع‬ ‫اآلتية‬ ‫الجمل‬ ‫تشبه‬ ‫جملة‬ ‫ن‬ّ
‫و‬‫ك‬
‫أ‬
.
‫ي‬
‫أن‬ ‫جب‬
‫يكون‬
‫لك‬
‫غرض‬
‫في‬
‫الحياة‬
‫مشروع‬
‫محدود‬
،
ّ
‫م‬‫ث‬
‫لك‬ ‫يكون‬
‫تحقيقه‬ ‫في‬ ‫اهتمام‬
‫ب‬
.
‫من‬ ‫كثيرا‬ ّ
‫ن‬‫إ‬
‫البائسين‬
‫في‬
‫الحياة‬
–
‫سبب‬
‫بؤسه‬
‫م‬
ّ
‫أن‬
‫هم‬
‫ي‬
‫عيشون‬
،
‫وال‬
‫ي‬
‫در‬
‫ل‬ ‫كون‬
‫يعوشون؟‬ ‫م‬
‫ج‬
.
‫أ‬
‫و‬
‫ه‬
‫و‬
‫ي‬
‫ع‬
‫ي‬
‫ش‬
‫ل‬
‫ن‬
‫ف‬
‫س‬
‫ه‬
‫ف‬
‫ق‬
‫ط‬
‫ح‬ ،
‫ت‬
‫ل‬ ‫ى‬
‫ك‬
‫أ‬
‫ن‬
‫ه‬
‫م‬
‫ن‬
‫الع‬
‫ج‬
‫م‬
‫او‬
‫ات‬
‫ب‬
‫ل‬
‫أ‬
‫ض‬
‫ل‬
‫س‬
‫ب‬
‫ي‬
‫ال‬
‫النحو‬
1
.
!‫المفيدة‬ ‫الجملة‬ ‫في‬ ‫مثاال‬ ‫هات‬ ‫بإال؟‬ ‫المستثنى‬ ‫يجب‬ ‫متى‬
2
.
!‫وحاش‬ ‫وعدا‬ ،‫بخال‬ ‫المستثنى‬ ‫إعراب‬ ‫أحوال‬ ‫بين‬
3
.
‫المنادى‬ ‫فيها‬ ‫مفيدة‬ ‫جملة‬ ‫كون‬ ‫المنادى؟‬ ‫ينصب‬ ‫متى‬
‫نصب؟‬ ‫حال‬ ‫في‬
4
.
‫الجملة‬ ‫في‬ ‫وضعها‬ ‫الصرف‬ ‫من‬ ‫الممنوع‬ ‫من‬ ‫مثاال‬ ‫هات‬
‫المفيدة؟‬
5
.
‫يأتي‬ ‫فيم‬ ‫الوصفية‬ ‫الجملة‬ ‫حول‬
!‫مفرد‬ ‫نعت‬ ‫إلى‬
‫أ‬
.
‫أ‬
‫ح‬
‫ب‬
‫ك‬
‫ل‬
‫ع‬
‫ام‬
‫ل‬
‫ي‬
‫ت‬
‫ق‬
‫ن‬
‫ع‬
‫م‬
‫ل‬
‫ه‬
‫الصرف‬
1
.
!‫الكلمات‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫والمفعول‬ ‫الفاعل‬ ‫اسم‬ ‫هات‬
‫أ‬
.
‫ض‬‫ع‬
‫ل‬‫ي‬‫ك‬‫و‬‫ت‬
‫ا‬‫ث‬‫ر‬‫و‬
‫ب‬
.
‫ب‬‫ج‬‫ي‬
‫اء‬‫ق‬‫ل‬‫ت‬
‫ج‬
.
‫ان‬‫ك‬
‫ة‬‫د‬‫اع‬‫و‬‫م‬
‫د‬
.
‫ة‬‫ش‬‫ي‬‫ع‬‫م‬
‫س‬‫م‬‫ح‬‫ت‬
‫ه‬
.
‫ة‬‫ي‬‫ش‬‫خ‬
‫م‬
‫ت‬
ّ
‫ك‬‫س‬
‫ع‬
2
.
!‫اآلتية‬ ‫الكلمات‬ ‫صيغة‬ ‫عين‬
‫أ‬
.
‫ة‬‫ك‬‫ار‬‫ش‬‫م‬
‫ة‬‫ب‬ّ
‫ي‬ّ
‫الط‬
‫ش‬‫ع‬
‫ع‬‫م‬‫ت‬‫ج‬‫م‬

20. 19
‫ب‬
.
‫م‬‫ي‬‫ح‬‫ر‬
‫الش‬
‫ف‬
‫ق‬
‫ة‬
‫اح‬‫ت‬‫ف‬‫م‬
‫ان‬‫ر‬‫ك‬‫ن‬
‫ج‬
.
‫ة‬‫اء‬‫ر‬‫ق‬
‫اع‬‫ج‬‫ش‬
‫ال‬‫و‬‫ل‬‫م‬
3
.
!‫اآلتية‬ ‫الكلمات‬ ‫من‬ ‫المضارع‬ ‫الفعل‬ ‫عين‬
‫ى‬‫ر‬‫س‬‫م‬
ّ
‫ض‬‫ع‬
ّ
‫ك‬‫ز‬‫م‬
‫ن‬‫م‬‫ت‬‫ؤ‬‫م‬

21. 20
:‫المفردات‬
‫الخدم‬
‫الخادم‬ ‫جمن‬ :
‫ل‬ّ
‫المذل‬
‫الصعوبات‬ ‫على‬ ‫ل‬ّ
‫ه‬‫المس‬ :
‫د‬‫س‬‫ان‬
:
‫ق‬‫ل‬‫غ‬‫ان‬
ّ
‫ر‬‫اضط‬
‫إلى‬
:
‫إلى‬ ‫دفع‬
‫يحوط‬
‫يحفظ‬ :
‫مخدومون‬
‫سادة‬ :
‫النصب‬
‫التعب‬ :
‫اللغوب‬
‫واألعباء‬ ‫التعب‬ :
‫ق‬ّ
‫و‬‫التش‬
‫ع‬ّ
‫التطل‬ :
‫العزل‬
‫الم‬ ‫رفع‬ :
‫ر‬
‫منصبه‬ ‫عن‬ ‫أو‬ ‫عمله‬ ‫من‬ ‫ء‬
)‫(طرد‬
‫د‬‫ق‬‫ن‬
‫ال‬ّ
‫ج‬‫مع‬ ‫نقدا‬ ‫اه‬ّ
‫ي‬‫إ‬ ‫أعطاه‬ :
‫مواساة‬
:
‫تخفيف‬
‫أربى‬
‫أعطى‬ ‫مما‬ ‫أكثر‬ ‫أخذ‬ :
‫األجراء‬
:
‫بأجرة‬ ‫العاملون‬
‫تقهر‬
:
‫تهزم‬
‫تنهر‬
‫تزجر‬ :
‫دون‬
‫الناس‬
‫أمام‬ :
‫الناس‬

22. 21

23. 22
ّ
‫ر‬‫ال‬
‫ف‬
‫ق‬
‫ب‬
‫الخ‬
‫د‬
‫م‬
‫و‬
‫الض‬
‫ع‬
‫ف‬
‫اء‬
‫الخدم‬ ّ
‫ن‬‫إ‬
‫هم‬
‫المساعدون‬
‫األعمال‬ ‫في‬
‫والم‬
‫ل‬ ‫لون‬ّ
‫ذل‬
‫طرق‬
‫ه‬
،‫ا‬
‫والم‬
‫ع‬
‫اونون‬
‫إنجاز‬ ‫على‬
‫ه‬
‫ا‬
‫ولو‬ .
‫الن‬ ‫هم‬ ‫ال‬
‫غلق‬
‫دون‬
‫الناس‬
‫باب‬
‫م‬
‫الرحمة‬ ‫ن‬
‫كبير‬
‫و‬
‫ان‬
‫سد‬
‫أمام‬
‫هم‬
‫طريق‬
‫م‬
‫النعمة‬ ‫ن‬
‫فسيح‬
.
‫واضط‬
‫ر‬
‫بأعمال‬ ‫القيام‬ ‫إلى‬ ‫وا‬
‫كثيرة‬
‫ت‬
‫شغ‬
‫عن‬ ‫لهم‬
‫واجبات‬
‫ه‬
‫م‬
‫ة‬ّ
‫م‬‫الها‬
‫ة‬ّ
‫ي‬‫األساس‬
.
‫وم‬
‫ثل‬
‫الخدم‬
‫اإلنسان‬ ‫من‬
‫م‬
‫ث‬
‫ل‬
‫الجوارح‬
‫الجسد‬ ‫من‬
‫ف‬ .
‫ه‬
‫م‬
‫ا‬
‫لي‬
‫د‬
‫ت‬ ‫التي‬
‫نفع‬
‫ي‬ ‫الذي‬ ‫والساعد‬
‫ع‬
‫ونفعهم‬ .‫ين‬
‫جزيل‬
‫عظي‬
‫في‬ .‫م‬
‫على‬ ‫جب‬
‫المرء‬
‫أن‬
‫يحمد‬
‫هللا‬
‫عز‬
‫وجل‬
‫ر‬ّ
‫سخ‬ ‫ما‬ ‫على‬
‫م‬ ‫له‬
‫نهم‬
‫وأن‬ ،
‫ي‬
‫ح‬
‫وط‬
‫هم‬
‫بعنايت‬
‫ه‬
ّ
‫ويتفق‬
‫د‬
‫وي‬ ‫هم‬
‫ر‬
‫فق‬
‫بهم‬
‫م‬‫ه‬‫يهمل‬ ‫وال‬
‫بشر‬ ‫هم‬ّ
‫فإن‬ .
‫ي‬
‫م‬
‫هم‬ّ
‫س‬
‫م‬
‫النصب‬ ‫ن‬
‫والل‬
‫غوب‬
‫السآمة‬ ‫ومن‬ ،
‫والف‬
‫تور‬
‫سائر‬ ّ
‫يمس‬ ‫ما‬
‫البشر‬
.
‫والخدم‬
‫ال‬
‫ي‬
‫مخدوم‬ ‫نصحون‬
‫ي‬
‫وال‬ ‫هم‬
‫ي‬
ّ
‫إال‬ ‫لهم‬ ‫خلصون‬
‫إذا‬
‫هم‬ّ
‫أن‬ ‫قوا‬ّ
‫تحق‬
‫ش‬
‫ركاء‬
‫لهم‬
‫مأمن‬ ‫في‬ ‫هم‬ّ
‫وأن‬ ،‫النعمة‬ ‫في‬
‫العزل‬ ‫من‬
‫والصرف‬
.
‫وم‬
‫أجل‬ ‫ن‬
‫و‬ ‫هذا‬
‫جب‬
‫أن‬
‫تكون‬
‫معاملت‬
‫ة‬ّ
‫ي‬‫مبن‬ ‫هم‬
‫أساس‬ ‫على‬
‫م‬
‫ن‬
‫العطف‬
‫والرحمة‬
‫بأ‬ .
‫ن‬
‫يكون‬
‫العمل‬
ّ
‫ال‬
‫ي‬ ‫ذي‬
‫كل‬
‫فه‬
‫الخدم‬
‫محدود‬
‫ا‬
‫طاقت‬ ‫وفي‬
‫هم‬
‫القيام‬
‫إرشاد‬ ‫مع‬ ‫به‬
‫طريقة‬ ‫إلى‬ ‫هم‬
‫العمل‬
ّ
‫ي‬‫المرض‬
‫ة‬
‫وشكر‬ ،
‫اإلحسان‬ ‫عند‬ ‫هم‬
‫ونقد‬
‫هم‬
‫األ‬
‫جر‬
‫كامال‬
‫زمن‬ ‫في‬
‫ه‬
‫المحدود‬
‫وإعطائ‬
‫حين‬ ‫من‬ ‫هم‬
‫ي‬ ‫ما‬ ‫آخر‬ ‫إلى‬
ّ
‫تيس‬
‫ر‬
‫زائد‬
‫على‬ ‫ا‬
‫أجر‬
‫تشجيع‬ ،‫هم‬
‫اإلخالص‬ ‫على‬ ‫لهم‬ ‫ا‬
‫العمل‬ ‫في‬
.
‫وتجب‬
‫مواسات‬
‫ة‬ّ
‫د‬‫الش‬ ‫في‬ ‫هم‬
‫وعيادت‬
‫الم‬ ‫عند‬ ‫هم‬
‫ر‬
‫ض‬
‫ودعاء‬
‫الطبيب‬
‫حاله‬ ‫ساءت‬ ‫إذا‬ ‫لهم‬
.‫م‬
‫المخدوم‬ ‫وعلى‬
‫أن‬
‫ي‬
‫رش‬
‫د‬
‫خدم‬
‫مواقع‬ ‫إلى‬ ‫ه‬
‫الصواب‬
‫وما‬
‫أن‬ ‫ينبغي‬
‫ص‬ّ
‫ت‬‫ي‬
‫وأن‬ .‫به‬ ‫فوا‬
‫ي‬
ّ
‫ب‬‫ر‬
‫ي‬
‫باللط‬ ‫هم‬
‫ف‬
‫والح‬
‫ز‬
‫م‬
‫ي‬ ‫وال‬ ،
‫ه‬
‫ي‬
‫ن‬
‫هم‬
‫ب‬
‫بذ‬
‫يئ‬
‫الكالم‬
‫و‬
‫ج‬
‫اف‬
‫اللفظ‬ ‫ي‬
‫مم‬
‫يجرح‬ ‫ا‬
‫قلوب‬
‫وي‬ ‫هم‬
‫ذ‬
‫ل‬
‫نفوس‬
‫ه‬
،‫م‬
‫إذ‬
‫د‬ّ
‫ي‬‫للس‬ ‫ليس‬
‫أن‬
‫ي‬
‫تسل‬
‫ط‬
‫خادم‬ ‫على‬
‫شرع‬ ‫ال‬ ‫بذلك‬ ‫ه‬
‫ع‬ ‫وال‬ ‫ا‬
‫رف‬
‫ا‬
.
‫وعليه‬
‫كذلك‬
‫أن‬
‫يسمح‬
‫للخادم‬
‫بساعة‬
‫من‬
‫النهار‬
‫ح‬ّ
‫و‬‫يتر‬
‫فيه‬
‫وأن‬ ،‫ا‬
‫ي‬
‫جر‬
‫ي‬
‫عليه‬
‫رزق‬
‫يك‬ ‫ا‬
‫ه‬ّ
‫ف‬
‫التشو‬ ‫عن‬
‫ق‬
‫قد‬ ‫ما‬ ‫إلى‬
‫ي‬
‫سر‬
‫ق‬
‫ه‬
‫وي‬
‫ختل‬
‫س‬
‫ه‬
‫فإن‬ .
‫ي‬ ‫ما‬
‫نقص‬
‫ه‬
‫د‬ّ
‫ي‬‫الس‬
‫م‬ ‫من‬
‫به‬ّ
‫ت‬‫ر‬
‫رب‬
‫اخ‬ ‫ما‬
‫تل‬
‫س‬
‫من‬
‫مال‬
‫ه‬
‫بل‬ ،
ّ
‫ب‬‫ر‬
‫أ‬ ‫ما‬
‫ر‬
‫ب‬
‫وأن‬ ،‫ى‬
‫يزيد‬
‫أجر‬ ‫في‬
‫كل‬ ‫ه‬
‫رآه‬ ‫ما‬
‫يزيد‬
‫ف‬
‫ي‬
‫صدق‬
‫الخدمة‬
‫وح‬
‫سن‬
‫المعاملة‬
‫وم‬ .
‫الرحمة‬ ‫ظاهر‬
‫بالضعفاء‬
‫ت‬
‫ختلف‬
‫باختالف‬
‫الضعفاء‬ ‫هؤالء‬
‫وت‬
‫ن‬
‫ع‬ّ
‫و‬
‫أسباب‬
‫ض‬
‫عف‬
‫ه‬
‫وحاجت‬ ‫م‬
‫ه‬
‫م‬
:
‫فم‬
‫ن‬
‫هم‬
‫وقد‬ ‫الخدم‬
‫يجب‬ ‫ما‬ ‫شرحنا‬
‫ق‬ ‫لهم‬
‫ب‬
‫ل‬
‫األ‬ ‫ومنهم‬ .‫مخدوميهم‬
‫ج‬
‫راء‬
‫البيوت‬ ‫في‬
‫والعملة‬
‫المستأج‬
‫رون‬
‫ألغراض‬
‫أ‬
‫خ‬
‫ر‬
.‫ى‬

24. 23
‫خ‬ ‫وهؤالء‬
‫رسول‬ ‫هم‬ّ
‫ص‬
‫هللا‬
‫صل‬
‫هللا‬ ‫ى‬
‫عليه‬
‫م‬ّ
‫وسل‬
‫قول‬ ‫في‬
: ‫ه‬
‫"أ‬
‫ع‬
‫ط‬
‫و‬
‫ا‬
‫األ‬
‫ج‬
‫ي‬
‫ر‬
‫أ‬
‫ج‬
‫ر‬
‫ه‬
‫ق‬
‫ب‬
‫ل‬
‫أ‬
‫ن‬
‫ي‬
‫ج‬
‫ف‬
‫ع‬
‫ر‬
‫ق‬
‫ه‬
"
‫وم‬
‫الضعفاء‬ ‫ن‬
‫األطفال‬ :
‫الصغار‬
‫سواء‬ ،
‫أبناء‬ ‫أكانوا‬
‫المرء‬
‫أم‬
‫أجان‬
‫ب‬
‫عنه‬
‫الرحمة‬ ‫عليهم‬ ‫وتجب‬ ،
‫وم‬ .‫بهم‬
‫أجل‬ ‫ن‬
‫م‬
‫ورد‬ ‫ا‬
‫في‬
‫قول‬ ‫ذلك‬
‫ه‬
‫"ل‬ :‫م‬ّ
‫وسل‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫ى‬ّ
‫صل‬
‫ي‬
‫س‬
‫م‬
‫ن‬
‫م‬ ‫ا‬
‫ن‬
‫ال‬
‫ي‬
‫ر‬
‫ح‬
‫م‬
‫ص‬
‫غ‬
‫ي‬
‫ر‬
‫ن‬
‫ا‬
‫و‬
‫ي‬
‫و‬
ّ
‫ق‬
‫ر‬
‫ك‬
‫ب‬
‫ي‬
‫ر‬
‫ن‬
‫و‬ ‫ا‬
‫ي‬
‫أ‬
‫م‬
‫ر‬
‫ب‬
‫الم‬
‫ع‬
‫ر‬
‫و‬
‫ف‬
‫و‬
‫ي‬
‫ن‬
‫ه‬
‫ع‬ ‫ى‬
‫ن‬
‫الم‬
‫ن‬
‫ك‬
‫ر‬
."
‫وم‬
‫الضعفاء‬ ‫ن‬
‫اليتيم‬ :
‫والمسكين‬
‫والبائس‬
‫والفقير‬
‫ويجب‬ ،
‫العطف‬
‫واإلشفاق‬ ‫عليهم‬
‫ب‬
‫حاله‬
‫م‬
‫والرحمة‬
: ‫تعالى‬ ‫قال‬ ،‫بهم‬
"
‫ف‬
‫أ‬
‫م‬
‫الي‬ ‫ا‬
‫ت‬
‫ي‬
‫م‬
‫ف‬
‫ال‬
‫ت‬
‫ق‬
‫ه‬
‫ر‬
‫و‬ ،
‫أ‬
‫م‬
‫الس‬ ‫ا‬
‫ائ‬
‫ل‬
‫ف‬
‫ال‬
‫ت‬
‫ن‬
‫ه‬
‫ر‬
"
.
‫وص‬
‫ف‬
‫ر‬
‫ة‬
‫القول‬
‫ه‬ّ
‫أن‬ ،
‫يجب‬
‫اإلنسان‬ ‫على‬
‫أن‬
‫يقوم‬
‫للع‬
‫ج‬
‫ز‬
‫ة‬
‫والضعفاء‬
‫والمستضع‬
‫الرجال‬ ‫من‬ ‫فين‬
‫والنساء‬
‫والو‬
‫لد‬
‫ا‬
‫ن‬
‫بأوفر‬
‫ن‬
‫صيب‬
‫المساعدة‬ ‫من‬
‫والرحمة‬
‫والرأفة‬
ّ
‫وأال‬ .
‫يكون‬
‫فظ‬
‫غليظ‬ ‫ا‬
‫القلب‬
‫قاسي‬
‫بل‬ ‫عليهم‬ ‫ا‬
‫ي‬
‫أن‬ ‫جب‬
‫يكون‬
‫رؤوف‬
‫عطوف‬ ‫ا‬
‫ن‬ّ
‫ي‬‫ل‬ ‫ا‬
‫الجانب‬
‫متواض‬
‫ع‬
‫محب‬ ‫ا‬
‫ا‬
‫الخير‬
‫قال‬ .‫لهم‬
‫صل‬
‫هللا‬ ‫ى‬
‫عليه‬
‫م‬ّ
‫وسل‬
‫"ال‬ :
‫ي‬
‫د‬
‫خ‬
‫ل‬
‫الج‬
‫ن‬
‫ة‬
‫إ‬
‫ال‬
‫ر‬
‫ح‬
‫ي‬
‫م‬
."
‫وقد‬
‫ه‬ّ
‫ب‬‫ن‬
‫الشارع‬
‫الرفق‬ ‫على‬
‫بالخدم‬
‫فقال‬ ،
‫صل‬
‫ى‬
‫هللا‬
‫علي‬
‫ه‬
‫م‬ّ
‫وسل‬
‫"م‬ :
‫خ‬ ‫ا‬
‫ف‬
‫ف‬
‫ت‬
‫ن‬‫ع‬
‫خ‬
‫اد‬
‫م‬
‫ك‬
‫ف‬
‫ع‬ ‫ي‬
‫م‬
‫ل‬
‫ه‬
‫ف‬
‫ه‬
‫و‬
‫أ‬
‫ج‬
‫ر‬
‫ل‬
‫ك‬
‫ف‬
‫م‬ ‫ي‬
‫و‬
‫از‬
‫ي‬
‫ن‬
‫ك‬
‫ي‬
‫و‬
‫م‬
‫الق‬
‫ي‬
‫ام‬
‫ة‬
‫ات‬ :‫وقال‬ ."
‫ق‬
‫هللا‬ ‫وا‬
‫ف‬
‫ي‬
‫م‬
‫م‬ ‫ا‬
‫ل‬
‫ك‬
‫ت‬
‫أ‬
‫ي‬
‫م‬
‫ان‬
‫ك‬
‫م‬
‫أ‬ ،
‫ط‬
‫ع‬
‫م‬
‫و‬
‫ه‬
‫م‬
‫م‬
‫م‬
‫ت‬ ‫ا‬
‫أ‬
‫ك‬
‫ل‬
‫و‬
‫ن‬
‫و‬ ،
‫اك‬
‫س‬
‫و‬
‫ه‬
‫م‬
‫م‬
‫م‬
‫ت‬ ‫ا‬
‫ل‬
‫ب‬
‫س‬
‫و‬
‫ن‬
‫و‬ ،
‫ال‬
‫ت‬
‫ك‬
ّ
‫ل‬
‫ف‬
‫و‬
‫ه‬
‫م‬
‫م‬
‫ن‬
‫الع‬
‫م‬
‫ل‬
‫م‬
‫ا‬
‫ال‬
‫ي‬
‫ط‬
‫ي‬
‫ق‬
‫و‬
‫ن‬
،
‫ف‬
‫م‬
‫أ‬ ‫ا‬
‫ح‬
‫ب‬
‫ب‬
‫ت‬
‫م‬
‫ف‬
‫ام‬
‫س‬
‫ك‬
‫و‬
‫و‬ ،‫ا‬
‫م‬
‫ك‬ ‫ا‬
‫ر‬
‫ه‬
‫ت‬
‫م‬
‫ف‬
‫ب‬
‫ي‬
‫ع‬
‫و‬
‫و‬ ،‫ا‬
‫ال‬
‫ت‬
‫ع‬
ّ
‫ذ‬
‫ب‬
‫و‬
‫خ‬ ‫ا‬
‫ل‬
‫ق‬
‫هللا‬
‫ف‬ ،
‫إ‬
‫ن‬
‫هللا‬
‫م‬
‫ل‬
‫ك‬
‫ك‬
‫م‬
‫إ‬
‫ي‬
‫اه‬
‫م‬
،
‫و‬
‫ل‬
‫و‬
‫ش‬
‫اء‬
‫م‬‫ه‬‫ك‬‫ل‬‫م‬‫ل‬
‫إ‬
‫ي‬
‫اك‬
‫م‬
."
‫وقال‬
ّ
‫د‬‫مح‬
‫ث‬
‫قال‬ :
ّ
‫ر‬‫ذ‬ ‫أبو‬
‫"إ‬ :‫عنه‬ ‫هللا‬ ‫رضي‬ ‫الغفاري‬
ّ
‫ن‬
‫س‬ ‫ي‬
‫ا‬
‫ب‬
‫ب‬
‫ت‬
‫ر‬
‫ج‬
‫ال‬
‫ف‬ ،
‫ش‬
‫ك‬
‫ان‬
‫إ‬ ‫ي‬
‫ل‬
‫الن‬ ‫ى‬
‫ب‬
ّ
‫ي‬
‫ص‬
‫ل‬
‫هللا‬ ‫ى‬
‫ع‬
‫ل‬
‫ي‬
‫ه‬
‫و‬
‫س‬
‫ل‬
‫م‬
‫ف‬ ،
‫ق‬
‫ال‬
‫الن‬
‫ب‬
‫ي‬
:
‫أ‬
‫ع‬
‫ي‬
‫ر‬
‫ت‬
‫ه‬
‫ب‬
‫أ‬
ّ
‫م‬
‫ه‬
‫إ‬ ‫؟‬
‫ن‬
‫ك‬
‫ام‬
‫ر‬
‫ؤ‬
‫ف‬
‫ي‬
‫ك‬
‫ج‬
‫اه‬
‫ل‬
‫ي‬
‫ة‬
"
ّ
‫م‬‫ث‬
‫م‬ : ‫قال‬
‫م‬ ‫ا‬
‫ع‬
‫ن‬
‫اه‬
:
"
‫إ‬
‫ن‬
‫إ‬
‫خ‬
‫و‬
‫ان‬
‫ك‬
‫م‬
‫خ‬
‫د‬
‫م‬
‫ك‬
‫م‬
‫ج‬ ،
‫ع‬
‫ل‬
‫ه‬
‫م‬
‫هللا‬
‫ت‬
‫ح‬
‫ت‬
‫أ‬
‫ي‬
‫د‬
‫ي‬
‫ك‬
‫م‬
.
‫ف‬
‫م‬
‫ن‬
‫ك‬
‫ان‬
‫أ‬
‫خ‬
‫و‬
‫ه‬
‫ت‬
‫ح‬
‫ت‬
‫ي‬
‫د‬
‫ه‬
‫ف‬
‫ل‬
‫ي‬
‫ط‬
‫ع‬
‫م‬
‫ه‬
‫م‬
‫م‬
‫ي‬ ‫ا‬
‫أ‬
‫ك‬
‫ل‬
‫و‬
‫ل‬
‫ي‬
‫ل‬
‫ب‬
‫س‬
‫ه‬
‫م‬
‫م‬
‫ي‬ ‫ا‬
‫ل‬
‫ب‬
‫س‬
‫و‬ ،
‫ال‬
‫ت‬
‫ك‬
ّ
‫ل‬
‫ف‬
‫و‬
‫ه‬
‫م‬
‫م‬
‫م‬
‫ا‬
‫ي‬
‫غ‬
‫ل‬
‫ب‬
‫ه‬
‫م‬
‫ف‬ ،
‫إ‬
‫ن‬
‫ك‬
‫ل‬
‫ف‬
‫ت‬
‫م‬
‫و‬
‫ه‬
‫م‬
‫م‬
‫ي‬ ‫ا‬
‫غ‬
‫ل‬
‫ب‬
‫ه‬
‫م‬
‫ف‬
‫أ‬
‫ع‬
‫ي‬
‫ن‬
‫وه‬
‫م‬
.
"
‫وهذه‬
ّ
‫ي‬‫وص‬
‫ة‬
ّ
‫ي‬‫ق‬
‫مة‬
‫م‬ ‫رفعت‬
‫شأن‬ ‫ن‬
‫الخدم‬
‫درجة‬ ‫إلى‬
‫المخدومين‬
‫والسادة‬
‫فالخدم‬ .
‫وم‬
‫ن‬
‫حكم‬ ‫في‬
‫ه‬
‫م‬
‫إخوان‬
‫الدين‬ ‫في‬
‫واإل‬
ّ
‫ي‬‫نسان‬
‫ة‬
.
‫الرفق‬ ‫فيجب‬
‫واألخذ‬ ‫بهم‬
‫بأ‬
‫يد‬
‫ومعاملت‬ ‫يهم‬
‫بالعدل‬ ‫هم‬
‫والح‬
‫سن‬
.‫ى‬
3
3
‫العربية‬ ‫المطالعة‬ ‫من‬
–
‫رابع‬
-
‫ف‬ّ
‫ر‬‫بتص‬

25. 24
‫األسئلة‬
1
.
‫الخدم؟‬ ‫هو‬ ‫من‬
2
.
‫الخدم؟‬ ‫خلق‬ ‫حكمة‬ ‫ما‬
3
.
‫الخدم‬ ‫يخلص‬ ‫متى‬
‫لمخدومهم؟‬
4
.
‫لخدمهم؟‬ ‫المخدومين‬ ‫معاملة‬ ‫تبنى‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫أساس‬ ّ
‫أي‬ ‫على‬
!‫المعاملة‬ ‫مظاهر‬ ‫هذه‬ ‫اذكر‬
5
.
‫العمل؟‬ ‫في‬ ‫اإلخالص‬ ‫على‬ ‫خدمه‬ ‫المخدوم‬ ‫ع‬ّ
‫ج‬‫يش‬ ‫كيف‬
6
.
‫حالة‬ ‫في‬ ‫الخدم‬ ‫كان‬ ‫عندما‬ ‫المخدوم‬ ‫على‬ ‫يجب‬ ‫ماذا‬
‫المرض؟‬ ‫أو‬ ‫ة‬ّ
‫د‬‫الش‬
7
.
‫خدمه؟‬ ‫أجر‬ ‫المخدوم‬ ‫يزيد‬ ‫متى‬
8
.
‫الضعفاء؟‬ ‫هم‬ ‫من‬
9
.
‫اآلية‬ ‫من‬ ‫دليال‬ ‫هات‬ ‫حقوقهم؟‬ ‫ماذا‬
‫الكريمة‬
‫والحديث‬
‫الحقوق؟‬ ‫من‬ ‫الضعفاء‬ ‫لهؤالء‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫ن‬ّ
‫يدال‬ ‫الشريف‬
10
.
‫والمستضعفين؟‬ ‫والضعفاء‬ ‫للعجزة‬ ‫اإلنسان‬ ‫على‬ ‫يجب‬ ‫ماذا‬
11
.
!‫وافيا‬ ‫شرحا‬ ‫اشرح‬ ّ
‫م‬‫ث‬ ‫كامال‬ ‫ضبطا‬ ‫اآلتية‬ ‫العبارات‬ ‫اضبط‬

26. 25
‫أ‬
.
‫ولو‬
‫كبير‬ ‫الرحمة‬ ‫من‬ ‫باب‬ ‫الناس‬ ‫دون‬ ‫النغلق‬ ‫هم‬ ‫ال‬
‫و‬
‫ان‬
‫فسيح‬ ‫النعمة‬ ‫من‬ ‫أمامهم‬ ّ
‫د‬‫س‬
‫ب‬
.
ّ
‫وأال‬
‫بل‬ ‫عليهم‬ ‫قاسيا‬ ‫القلب‬ ‫غليظ‬ ‫ا‬ّ
‫فظ‬ ‫يكون‬
‫ي‬
‫أن‬ ‫جب‬
‫متواض‬ ‫الجانب‬ ‫ن‬ّ
‫ي‬‫ل‬ ‫عطوفا‬ ‫رؤوفا‬ ‫يكون‬
‫ع‬
ّ
‫ب‬‫مح‬ ‫ا‬
‫ا‬
‫الخير‬
‫لهم‬
‫ج‬
.
‫وال‬ ‫شرعا‬ ‫وال‬ ‫بذلك‬ ‫خادمه‬ ‫على‬ ‫ط‬ّ
‫يتسل‬ ‫أن‬ ‫د‬ّ
‫ي‬‫للس‬ ‫ليس‬ ‫إذ‬
‫ع‬
‫رفا‬
12
.
!ّ
‫خط‬ ‫تحته‬ ‫ما‬ ‫مراعاة‬ ‫مع‬ ‫اآلتية‬ ‫الجمل‬ ‫تشبه‬ ‫جملة‬ ‫ن‬ّ
‫و‬‫ك‬
‫أ‬
.
‫إ‬
‫ن‬
‫الخ‬
‫د‬
‫م‬
‫ه‬
‫م‬
‫الم‬
‫س‬
‫اع‬
‫د‬
‫و‬
‫ن‬
‫و‬
‫الم‬
‫ذ‬
ّ
‫ل‬
‫ل‬
‫و‬
‫ن‬
‫ل‬
‫ط‬
‫ر‬
‫ق‬
‫ه‬
،‫ا‬
‫و‬
‫الم‬
‫ع‬
‫او‬
‫ن‬
‫و‬
‫ن‬
‫ع‬
‫ل‬
‫ى‬
‫إ‬
‫ن‬
‫ج‬
‫از‬
‫ه‬
‫م‬
‫ب‬
.
‫و‬
‫م‬
‫ث‬
‫ل‬
‫الخ‬
‫د‬
‫م‬
‫م‬
‫ن‬
‫اإل‬
‫ن‬
‫س‬
‫ان‬
‫م‬
‫ث‬
‫ل‬
‫الج‬
‫و‬
‫ارح‬
‫م‬
‫ن‬
‫ا‬
‫لج‬
‫س‬
‫د‬
‫ج‬
.
‫و‬
‫ع‬
‫ل‬
‫ي‬
‫ه‬
‫أ‬
‫ن‬
‫ي‬
‫س‬
‫م‬
‫ح‬
‫ل‬
‫ل‬
‫خ‬
‫اد‬
‫م‬
‫ب‬
‫س‬
‫اع‬
‫ة‬
‫م‬
‫ن‬
‫الن‬
‫ه‬
‫ار‬
‫ي‬
‫ت‬
‫ر‬
‫و‬
‫ح‬
‫ف‬
‫ي‬
‫ه‬
،‫ا‬
‫و‬
‫أ‬
‫ن‬
‫ي‬
‫ج‬
‫ر‬
‫ي‬
‫ع‬
‫ل‬
‫ي‬
‫ه‬
‫ر‬
‫ز‬
‫ق‬
‫ي‬ ‫ا‬
‫ك‬
‫ف‬
‫ه‬
‫ع‬
‫ن‬
‫ا‬
‫لت‬
‫ش‬
‫و‬
‫ق‬
‫إ‬
‫ل‬
‫م‬ ‫ى‬
‫ا‬
‫ق‬
‫د‬
‫ي‬
‫سر‬
‫ق‬
‫ه‬
‫و‬
‫ي‬
‫خ‬
‫ت‬
‫ل‬
‫س‬
‫ه‬
‫النحو‬
1
.
‫مثاال‬ ‫وهات‬ ‫األفعال‬ ‫تلك‬ ‫اذكر‬ ‫وأخواتها؟‬ ‫كان‬ ‫تدخل‬ ‫عالم‬
!ّ
‫ل‬‫لك‬
2
.
!‫مثاال‬ ‫هات‬ !‫وأخواتها‬ ‫إن‬ ‫عمل‬ ‫بين‬
3
.
‫في‬ ‫مثاال‬ ‫هات‬ ‫منعوته؟‬ ‫النعت‬ ‫يتبع‬ ‫وفيم‬ ‫النعت؟‬ ‫هو‬ ‫ما‬
‫المفيدة؟‬ ‫الجملة‬
4
.
‫مثاال‬ ‫هات‬ !‫والمنقوص‬ ‫المقصور‬ ‫هو‬ ‫ق‬ّ
‫ر‬‫ف‬
‫الجملة‬ ‫في‬ ّ
‫ل‬‫لك‬
!‫المفيدة‬
5
.
‫مجزوم‬ ‫اآلخر‬ ‫صحيح‬ ‫مضارع‬ ‫فعل‬ ‫منها‬ ّ
‫ل‬‫ك‬ ‫في‬ ‫جمليتين‬ ‫كون‬
!‫األمر‬ ‫بالم‬ ‫اآلخر‬ ‫ومعتل‬ ‫بلما‬
‫الصرف‬
1
.
!‫أنواعها‬ ‫اذكر‬ ‫واصطالحا؟‬ ‫لغة‬ ‫الصيغة‬ ‫ما‬
2
.
‫المثال‬ ‫مع‬ ‫اذكر‬ ‫زمنه؟‬ ‫باعتبار‬ ‫الفعل‬ ‫ينقسم‬ ‫قسما‬ ‫كم‬
!ّ
‫ل‬‫ك‬
3
.
‫المثال‬ ‫مع‬ ‫اذكر‬ ‫معناه؟‬ ‫باعتبار‬ ‫الفعل‬ ‫ينقسم‬ ‫قسما‬ ‫كم‬
!ّ
‫ل‬‫ك‬

27. 26
:‫المفردات‬
‫عبئ‬
‫ثقيل‬ ‫حمل‬ :

28. 27
‫يطاق‬ ‫ال‬
‫ل‬ّ
‫م‬‫يتح‬ ‫ال‬ :
‫حمى‬
‫د‬ :
‫ف‬
‫ع‬
-
‫الضجر‬
:
‫ال‬
‫قلق‬
‫على‬ ‫ى‬‫ش‬‫م‬‫ت‬
‫على‬ ‫سار‬ :
‫قوانين‬
:
‫و‬ ‫ع‬‫ائ‬‫ر‬‫ش‬
‫ن‬
‫ظ‬
‫م‬
‫مترفون‬
‫مون‬ّ
‫ع‬‫متن‬ :
ّ
‫ي‬‫الخ‬
‫رين‬
:
‫الكر‬
‫ماء‬
‫عريض‬ ‫جاه‬
:
‫ظهير‬ ‫شرف‬
‫منفذ‬
:
‫مخرج‬
‫ل‬‫و‬‫ح‬‫ت‬
‫ل‬‫د‬‫ب‬‫ت‬ :
‫النفس‬ ‫تحطيم‬
:
‫تكسير‬
‫تفسيد‬ ‫أي‬
‫النفس‬
‫إلى‬ ‫آل‬
‫إلى‬ ‫ى‬ّ
‫د‬‫أ‬ :
‫الخلل‬
:
‫ا‬
‫والضعف‬ ‫لفساد‬

29. 28

30. 29
‫الع‬
‫م‬
‫ل‬
‫قدر‬ ‫هو‬
‫البد‬
‫ل‬ ‫منه‬
ّ
‫لغني‬
‫والفقير‬
‫والرجل‬ ،
‫والمرأة‬
.
‫وبد‬
‫ون‬
‫ه‬
‫ت‬
‫صبح‬
‫الحياة‬
‫ع‬
‫ب‬
‫ئ‬
‫ثقيال‬ ‫ا‬
‫ال‬
‫ي‬
‫طاق‬
‫إن‬ ‫بل‬ ،
‫العمل‬
‫واجب‬
‫م‬
‫ناحية‬ ‫ن‬
‫الدين‬
‫واألخالق‬
‫فم‬ .
‫م‬ ‫أكل‬ ‫ن‬
‫مال‬ ‫ن‬
‫ة‬ّ
‫م‬‫األ‬
‫واجب‬
‫ي‬ ‫أن‬
ّ
‫د‬‫ق‬
‫م‬
‫أجر‬ ‫لها‬
‫م‬
‫أكل‬ ‫ا‬
.
‫العمل‬
‫أيض‬
‫واجب‬ ‫ا‬
‫م‬
‫ن‬
‫ال‬
‫ناحية‬
‫ة‬ّ
‫ي‬‫النفس‬
‫فالطبيعة‬ ،
‫نفس‬
‫ها‬
‫فرضت‬
‫ه‬
‫فرض‬
‫خ‬ ‫ها‬ّ
‫ألن‬ ،‫ا‬
‫لقت‬
‫اإلنسان‬
‫اجتماعي‬
‫ب‬ ‫ا‬
‫طب‬
‫ع‬
‫نف‬ ‫وحمت‬ .‫ه‬
‫س‬
‫ها‬
‫بالعمل‬
‫يعمل‬ ‫لم‬ ‫فمن‬ .
‫عاقبت‬
‫ه‬
‫بالسآمة‬
‫والم‬
‫ل‬
‫ل‬
‫والض‬
‫ج‬
‫ر‬
‫ل‬
‫مخالفت‬
‫ه‬
‫وك‬ .‫ها‬‫قوانين‬
‫ل‬
‫كان‬ ‫ما‬
‫العمل‬
‫لنفع‬
‫الناس‬
‫كان‬ ،
‫الجزاء‬
‫عليه‬
‫أوف‬
‫ه‬ّ
‫ألن‬ ،‫ى‬
‫أغراض‬ ‫مع‬ ‫ى‬ّ
‫يتمش‬
‫ه‬
‫م‬ ‫ا‬
‫بقاء‬ ‫ن‬
‫المجتمع‬
‫ه‬ّ
‫ي‬‫ورق‬
‫وع‬ ،
‫ب‬
‫رة‬
‫التاريخ‬ ‫في‬ ‫ذلك‬
‫نفس‬
‫ه‬
‫لم‬ ‫فهو‬ .
‫يحفظ‬
‫لن‬
‫أسما‬ ‫ا‬
‫ء‬
‫األغنياء‬
‫والوزراء‬
‫الم‬
‫ت‬
‫ر‬
‫بقد‬ ‫فين‬
‫ر‬
‫م‬
‫حفظ‬ ‫ا‬
‫أسماء‬ ‫لنا‬
‫كبار‬
‫الع‬
‫ا‬
‫مل‬
‫ال‬ ‫ين‬
ّ
‫خي‬
‫ر‬
‫ي‬
‫ن‬
‫انظ‬ .
‫ر‬
‫العالم‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬
‫الشهير‬
‫"ابن‬
‫ال‬
‫ح‬
‫ز‬
‫م‬
‫األ‬
‫ن‬
‫د‬
‫ل‬
‫و‬
‫س‬
ّ
‫ي‬
‫وف‬ ،‫كبيرا‬ ‫عالما‬ ‫كان‬ ‫ه‬ّ
‫إن‬ ."
‫ك‬ ‫ي‬
‫رم‬
‫ال‬
‫خ‬
‫لق‬
‫عظ‬
‫يم‬
‫ا‬
.
‫م‬ ‫وكان‬
‫بيت‬ ‫ن‬
‫كبير‬
،
‫فقد‬
‫أبوه‬ ‫كان‬
‫وزير‬
‫قيل‬ .‫ا‬
‫اسم‬ ‫"ما‬ :
‫أبيه‬
‫؟‬
"
‫أ‬
‫ج‬
‫ي‬
‫ب‬
:
"
‫نسي‬
‫الناس‬
‫ذلك‬
"
:‫قيل‬ ،
"
‫لعبرة‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ّ
‫ن‬‫إ‬
"
.
‫ل‬
‫حفظ‬ ‫قد‬
‫الناس‬
‫اسم‬
‫العامل‬
‫ونس‬
‫و‬
‫اسم‬ ‫ا‬
‫الوزير‬
‫ذا‬ ‫كان‬ ‫الذي‬
‫عريض‬ ‫جاه‬
‫ال‬
‫أحد‬
‫يذكر‬
‫األغنياء‬
‫حت‬
‫عه‬ ‫في‬ ‫ى‬
‫د‬
‫القريب‬ ‫نا‬
‫لكن‬ .
‫يذكر‬
‫الناس‬
‫الشيخ‬
‫عبد‬ ‫د‬ّ
‫م‬‫مح‬
ّ
‫ي‬‫والس‬ ‫ه‬
‫د‬
‫جمال‬
‫الدين‬
‫األ‬
‫فغان‬
‫ي‬
.‫هما‬‫وأمثال‬
‫إذ‬
‫تكاسل‬ ‫ا‬
‫ت‬
‫تعمل‬ ‫ولم‬
‫فال‬
‫أحد‬
‫يعاقب‬
‫ك‬
‫ت‬ ‫كما‬
‫عاق‬
‫ب‬
‫ك‬
‫الطبيعة‬
‫فقد‬
‫منحت‬
‫ك‬
‫القدرة‬
‫العمل‬ ‫على‬
‫لم‬ ‫فإذا‬ ،
‫تجد‬
‫له‬
‫ا‬
‫منفذ‬
‫لت‬ّ
‫و‬‫تح‬ ‫ا‬
‫العمل‬ ‫من‬
‫الخارج‬ ‫في‬
‫العمل‬ ‫إلى‬
‫في‬
‫تحطيم‬
‫النفس‬
‫الداخل‬ ‫في‬
‫تهد‬ ‫إلى‬ ‫ذلك‬ ‫آل‬ ّ
‫م‬‫ث‬ .
‫م‬
‫األعصاب‬
‫والخ‬
‫ل‬
‫ل‬
‫فالحياة‬ .
‫ب‬
‫عمل‬ ‫ال‬
‫حياة‬
ّ
‫ي‬‫م‬
‫تة‬
‫فلس‬ ‫إذن‬ ،
‫ت‬
‫أنت‬
‫م‬
‫خ‬
ّ
‫ي‬
‫ر‬
‫ا‬
‫أن‬ ‫في‬
‫تعمل‬
‫أ‬
‫ال‬ ‫و‬
‫تعمل‬
‫فالطبيعة‬ .
‫تمنح‬ ‫لم‬
‫االختيار‬ ‫هذا‬ ‫ك‬
‫وكل‬ ،
‫اختيار‬
‫ما‬ّ
‫إن‬ ‫ك‬
‫نوع‬ ‫في‬ ‫هو‬
‫العمل‬
ّ
‫ال‬
‫يصلح‬ ‫ذي‬
‫وتصلح‬ ،‫لك‬
‫ل‬
.‫ه‬
4
:‫األسئلة‬
4
‫فيض‬ ‫من‬
‫الخاطر‬
–
‫سادس‬
-
‫ف‬ّ
‫ر‬‫بتص‬

31. 30
1
.
‫العمل؟‬ ‫هو‬ ‫ما‬
2
.
‫عاقب‬ ‫بم‬
‫ت‬
‫يعمل؟‬ ‫لم‬ ‫من‬ ‫الطبيعة‬
‫لماذا؟‬
3
.
‫عليه‬ ‫الجزاء‬ ‫كان‬ ‫الناس‬ ‫لنفع‬ ‫العمل‬ ‫كان‬ ‫ما‬ّ
‫كل‬ ‫لماذا‬
‫أوفى؟‬
4
.
‫ولماذا‬
‫أبيه‬ ‫ونسوا‬ "‫األندلوسي‬ ‫حزم‬ ‫"ابن‬ ‫اسم‬ ‫الناس‬ ‫حفظ‬
‫الوزير؟‬
5
.
‫تلك‬ ‫إهمال‬ ‫عاقبة‬ ‫ما‬ ‫اإلنسان؟‬ ‫الطبيعة‬ ‫منحت‬ ‫ماذا‬
‫المنحة؟‬
6
.
‫االختيار؟‬ ‫يكون‬ ‫فيم‬ ،‫بعمله‬ ‫ر‬ّ
‫ي‬‫مخ‬ ‫اإلنسان‬
7
.
!‫وافيا‬ ‫شرحا‬ ‫اشرح‬ ّ
‫م‬‫ث‬ ‫كامال‬ ‫ضبطا‬ ‫اآلتية‬ ‫العبارات‬ ‫اضبط‬
‫أ‬
.
‫للغني‬ ‫منه‬ ّ
‫د‬‫الب‬ ‫قدر‬ ‫هو‬
.‫والمرأة‬ ‫والرجل‬ ،‫والفقير‬
‫يطاق‬ ‫ال‬ ‫ثقيال‬ ‫عبئا‬ ‫الحياة‬ ‫تصبح‬ ‫وبدونه‬
‫ب‬
.
‫بالسآمة‬ ‫عاقبته‬ ‫يعمل‬ ‫لم‬ ‫فمن‬ .‫بالعمل‬ ‫نفسها‬ ‫حمت‬ ‫ومن‬
‫قوانينها‬ ‫لمخالفته‬ ‫والضجر‬ ‫والملل‬
‫ج‬
.
‫الخارج‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫من‬ ‫لت‬ّ
‫و‬‫تح‬ ‫منفذا‬ ‫لها‬ ‫تجد‬ ‫لم‬ ‫فإذا‬
‫العمل‬ ‫إلى‬
‫في‬
‫الداخل‬ ‫في‬ ‫النفس‬ ‫تحطيم‬
8
.
‫اآلتية‬ ‫الجمل‬ ‫تشبه‬ ‫جملة‬ ‫ن‬ّ
‫و‬‫ك‬
!ّ
‫خط‬ ‫تحته‬ ‫ما‬ ‫مراعاة‬ ‫مع‬
‫أ‬
.
‫ف‬
‫الح‬
‫ي‬
‫اة‬
‫ب‬
‫ال‬
‫ع‬
‫م‬
‫ل‬
‫ح‬
‫ي‬
‫اة‬
‫م‬
ّ
‫ي‬
‫ت‬
‫ة‬
‫إ‬ ،
‫ذ‬
‫ن‬
‫ف‬
‫ل‬
‫س‬
‫ت‬
‫أ‬
‫ن‬
‫ت‬
‫م‬
‫خ‬
‫ي‬
‫ر‬
‫ف‬ ‫ا‬
‫ي‬
‫أ‬
‫ن‬
‫ت‬
‫ع‬
‫م‬
‫ل‬
‫أ‬
‫و‬
‫ال‬
‫ت‬
‫ع‬
‫م‬
‫ل‬
‫ب‬
.
‫إ‬
‫ذ‬
‫ا‬
‫تكاسل‬
‫ت‬
‫و‬
‫ل‬
‫م‬
‫ت‬
‫ع‬
‫م‬
‫ل‬
‫ف‬
‫ال‬
‫أ‬
‫ح‬
‫د‬
‫ي‬
‫ع‬
‫اق‬
‫ب‬
‫ك‬
‫ك‬
‫م‬
‫ا‬
‫ت‬
‫ع‬
‫اق‬
‫ب‬
‫ك‬
‫الط‬
‫ب‬
‫ي‬
‫ع‬
‫ة‬
‫ف‬
‫ق‬
‫د‬
‫م‬
‫ن‬
‫ح‬
‫ت‬
‫ك‬
‫الق‬
‫د‬
‫ر‬
‫ة‬
‫ع‬
‫ل‬
‫الع‬ ‫ى‬
‫م‬
‫ل‬
‫ج‬
.
‫و‬
‫ك‬
‫ل‬
‫اخ‬
‫ت‬
‫ي‬
‫ار‬
‫ك‬
‫إ‬
‫ن‬
‫م‬
‫ا‬
‫ه‬
‫و‬
‫ف‬
‫ي‬
‫ن‬
‫و‬
‫ع‬
‫الع‬
‫م‬
‫ل‬
‫ال‬
‫ذ‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ص‬
‫ل‬
‫ح‬
‫ل‬
‫ك‬
،
‫و‬
‫ت‬
‫ص‬
‫ل‬
‫ح‬
‫ل‬
‫ه‬
‫النحو‬
1
.
‫الرفع‬ ‫حالة‬ ‫من‬ ‫اآلتية‬ ‫الجمل‬ ‫في‬ ‫المضارعة‬ ‫األفعال‬ ‫ل‬ّ
‫و‬‫ح‬
!‫الجزم‬ ‫حالة‬ ‫إلى‬ ‫ثم‬ ‫النصب‬ ‫حالة‬ ‫إلى‬
‫أ‬
.
‫ثان‬ّ
‫د‬‫يتح‬ ‫الرجالن‬
‫ب‬
.
‫ويبيعونه‬ ‫القطن‬ ‫حون‬
ّ
‫الفال‬ ‫يجني‬
‫ج‬
.
‫يا‬ ‫أنت‬
‫تلعبين‬ ‫فاطمة‬
2
.
‫جملة‬ ‫في‬ ‫تناسبها‬ ‫أسماء‬ ‫إلى‬ ‫مضافة‬ ‫اآلتية‬ ‫األسماء‬ ‫اجعل‬
!‫مفيدة‬
‫أ‬
.
‫كتابان‬
‫ب‬
.
‫قلمان‬
‫ج‬
.
‫مون‬ّ
‫معل‬
‫د‬
.
‫خادمون‬
3
.
‫الجملة‬ ‫في‬ ‫منهما‬ ّ
‫ل‬‫ك‬ ‫مثاال‬ ‫هات‬ ‫والمعرفة؟‬ ‫النكرة‬ ‫ف‬ّ
‫ر‬‫ع‬
!‫المفيدة‬
4
.
!‫يأتي‬ ‫ما‬ ‫أعرب‬

32. 31
‫أ‬
.
‫أ‬
‫ن‬
‫ت‬
‫م‬
‫ج‬
‫ت‬
‫ه‬
‫د‬
‫ب‬
.
‫اع‬
‫م‬
‫ل‬
‫الو‬ ‫ي‬
‫اج‬
‫ب‬
‫ج‬
.
‫أ‬
‫ر‬
‫ي‬
‫د‬
‫أ‬
‫ن‬
‫أ‬
‫ج‬
‫ت‬
‫ه‬
‫د‬
5
.
‫المبنية‬ ‫الجمل‬ ‫ل‬ّ
‫و‬‫ح‬
‫المبنية‬ ‫الجمل‬ ‫إللى‬ ‫اآلتية‬ ‫للمعلوم‬
!‫الفاعل‬ ‫نائب‬ ‫تعيين‬ ‫مع‬ ‫للمجهول‬
‫أ‬
.
‫أ‬
‫د‬
‫ب‬
‫ن‬
‫ر‬ ‫ي‬
ّ
‫ب‬
‫ف‬ ‫ي‬
‫أ‬
‫ح‬
‫س‬
‫ن‬
‫ت‬
‫أ‬
‫د‬
‫ي‬
‫ب‬
‫ي‬
‫ب‬
.
‫ت‬
‫ر‬
‫ي‬
‫د‬
‫و‬
‫ن‬
‫أ‬
‫ن‬
‫ت‬
‫ن‬
‫ال‬
‫الغ‬ ‫وا‬
‫اي‬
‫ة‬
‫ج‬
.
‫الت‬
‫ل‬
‫م‬
‫ي‬
‫ذ‬
‫ات‬
‫ي‬
‫ع‬
ّ
‫ل‬
‫م‬
‫ه‬
‫ن‬
‫األ‬
‫س‬
‫ت‬
‫اذ‬
‫الصرف‬
1
.
!‫اذكر‬ ‫األصلية؟‬ ‫حروفه‬ ‫باعتبار‬ ‫الفعل‬ ‫ينقسم‬ ‫قسما‬ ‫كم‬
2
.
‫ينقسم‬ ‫قسما‬ ‫كم‬
‫البيان‬ ‫مع‬ ‫اذكر‬ ‫بنائه؟‬ ‫باعتبار‬ ‫الفعل‬
!‫الواضح‬
3
.
‫مثاله؟‬ ‫وما‬ ‫الصناعي؟‬ ‫المصدر‬ ‫هو‬ ‫ما‬

33. 32
:‫المفردات‬

34. 33
‫ة‬ّ
‫جث‬
‫اإلنسان‬ ‫شخص‬ :
‫هامدة‬
‫تة‬ّ
‫ي‬‫م‬ :
‫ق‬ّ
‫ف‬‫يو‬ ‫لم‬
‫ينجح‬ ‫لم‬ :
‫اض‬‫خ‬
‫ل‬‫خ‬‫د‬ :
‫رائد‬
‫مرشد‬ ،‫دليل‬ :
‫مغنم‬
‫مكسب‬ :
‫مذموم‬
‫مكروه‬ :
)‫ممدوح‬ ّ
‫د‬‫(ض‬
‫إليه‬ ‫تهوي‬
‫تميل‬ :
‫إليه‬
‫يحوطونه‬
‫يحفظونه‬ :
‫دونه‬ّ
‫ه‬‫يتع‬
‫ان‬ّ
‫الرن‬ ‫األصغر‬
‫الذهب‬ :
‫تحبيذ‬
‫تقول‬ ‫أن‬ :
"‫ذا‬ّ
‫ب‬‫"ح‬ ‫لآلخر‬
‫عقيبيه‬ ‫على‬ ‫رجع‬
‫على‬ ‫رجع‬ :
‫الذي‬ ‫الطريق‬
‫منه‬ ‫جاء‬
‫الشيء‬ ‫قوام‬
‫وعماده‬ ‫نظامه‬ :
‫به‬ ‫الذي‬
‫يقوم‬
‫الغمر‬
‫الكثير‬ ‫الماء‬ :
‫القعر‬ ‫البعيد‬
‫خسر‬
‫الخسران‬ ‫شديد‬ :
‫إليه‬ ‫تهوي‬
‫إليه‬ ‫تميل‬ :
‫الوجدان‬
‫النفس‬ :
‫وقوامها‬
‫الباطنة‬
‫المثابرة‬
:
‫المواظبة‬
‫أ‬
‫ض‬
‫م‬
‫ر‬
‫أ‬ :
‫خ‬
‫ف‬
‫و‬ ‫ى‬
‫ر‬‫ت‬‫س‬
‫ذ‬‫ب‬‫ح‬
‫ح‬‫د‬‫م‬ :
‫ر‬‫ت‬‫ف‬‫ي‬
‫ف‬‫ع‬‫ض‬‫ي‬ :
‫ب‬‫أ‬‫د‬
‫ة‬‫اد‬‫ع‬ :

35. 34

36. 35
‫اإلخالص‬
‫العمل‬
‫جسم‬
‫وروح‬
‫اإلخالص‬ ‫ه‬
‫الجسم‬ ّ
‫ن‬‫إ‬ ،
‫مت‬
‫فارقت‬ ‫ى‬
‫ه‬
‫روح‬
‫ه‬
–
ّ
‫ال‬
‫ب‬ ‫تي‬
‫ق‬ ‫ها‬
‫وامه‬
–
‫ج‬ ‫كان‬
‫ث‬
‫ة‬
‫هامدة‬
‫حراك‬ ‫ال‬
‫فائدة‬ ‫وال‬ ‫فيها‬
‫ت‬
‫العمل‬ ‫فكذلك‬ .‫منها‬ ‫رجى‬
‫إذا‬
‫فارق‬
‫ه‬
‫اإلخالص‬
.
‫رأين‬ ‫كم‬
‫ا‬
‫قوم‬
‫يعملون‬ ‫ا‬
ّ
‫أن‬ ‫غيرنا‬ !
‫نر‬ ‫لم‬ ‫نا‬
‫أثر‬
‫صالح‬ ‫ا‬
‫ا‬
‫لعمله‬
‫وكثير‬ ،‫م‬
ّ
‫ف‬‫يو‬ ‫لم‬ ‫منهم‬
‫ق‬
‫قصد‬ ‫فيما‬
‫فظل‬ ،‫إليه‬
‫شا‬ ‫في‬
‫ط‬
‫ئ‬
‫ه‬
،
‫خاض‬ ‫أو‬
‫منه‬
‫قليال‬
‫ولم‬ ،
‫يستطع‬
‫يصل‬ ‫أن‬
‫الغم‬ ‫إلى‬
‫ر‬
‫فرجع‬ ،
‫على‬
‫عقبي‬
‫ه‬
‫خ‬
‫س‬
‫النصب‬ ‫ر‬
‫والذهب‬
.
‫وليس‬
‫ل‬
‫األمر‬ ‫هذا‬
‫إال‬ ،‫سبب‬ ‫من‬
‫أن‬
‫اإلخالص‬
‫يكن‬ ‫لم‬
‫رائد‬
‫ه‬
‫ذه‬
‫الفئة‬
‫تعمل‬ ‫لم‬ ‫ها‬ّ
‫ألن‬ ،
‫ل‬ ّ
‫إال‬
ّ
‫ر‬‫ج‬
‫أو‬ ،‫مذموم‬ ‫نم‬‫غ‬‫م‬
‫ل‬
‫كسب‬
‫شر‬
‫ف‬
‫موهوم‬
.
‫والسر‬
‫في‬
‫ذلك‬
ّ
‫ن‬‫أ‬
‫م‬
‫يعمل‬ ‫ن‬
‫م‬
‫خلص‬
‫في‬ ‫ا‬
‫عمل‬
‫ه‬
‫ت‬ّ
‫م‬‫أل‬
‫ه‬
‫ووطن‬
‫ه‬
‫تهو‬
‫إليه‬ ‫ي‬
‫أفئدة‬
‫الناس‬
‫وي‬ ،
‫حوطون‬
‫بالتشجيع‬ ‫ه‬
‫والت‬
‫ح‬
‫بيذ‬
‫أو‬
‫المعونة‬
‫والتنفيذ‬
‫ه‬ ‫بذلك‬ ‫فيزداد‬ ،
‫ونشاط‬ ‫ة‬ّ
‫م‬
‫وتنم‬ ‫ا‬
‫روح‬ ‫فيه‬ ‫و‬
ّ
‫د‬‫الج‬
‫والمثابرة‬
.‫العمل‬ ‫على‬
ّ
‫م‬‫أ‬
‫م‬ ‫غير‬ ‫يعمل‬ ‫من‬ ‫ا‬
‫خلص‬
ّ
‫فإن‬
‫ه‬
–
‫ي‬ ‫ما‬ ‫م‬‫ت‬‫ك‬ ‫وإن‬
‫مره‬‫ض‬
‫حين‬
‫ا‬
‫الده‬ ‫من‬
‫ر‬
–
ّ
‫د‬‫الب‬
‫أن‬
‫ينكشف‬
‫منه‬ ‫ر‬‫فينف‬ ،‫ه‬‫أمر‬ ‫ويفتضح‬ ،‫ه‬‫عيب‬
‫معين‬ ‫له‬ ‫كان‬ ‫ن‬‫م‬
‫وي‬ ،‫ا‬
‫م‬ ‫همله‬
‫ع‬ّ
‫ج‬‫ش‬ ‫ن‬
‫ذ‬ّ
‫ب‬‫وح‬ ‫ه‬
‫عمل‬
‫ف‬‫ع‬‫ض‬‫ت‬ ‫وبذلك‬ .‫ه‬
‫ه‬
‫ت‬ّ
‫م‬
‫وتفتر‬ ،‫ه‬
‫عز‬
‫يمت‬
‫فيدع‬ ،‫ه‬
‫يعمل‬ ‫كان‬ ‫ما‬
‫مضط‬ ‫ه‬
‫ر‬
‫وتكون‬ ،‫ا‬
‫عاقبة‬
‫أمر‬
‫ه‬
‫خسارة‬
‫ة‬ّ
‫د‬‫الما‬
‫واألدب‬
‫ويعيش‬
‫يشة‬‫ع‬
‫غير‬
‫راضية‬
.
‫واألمثال‬
‫كثيرة‬ ‫ذلك‬ ‫على‬
:
‫ات‬ّ
‫ي‬‫جمع‬ ‫رأينا‬ ‫فكم‬
‫قامت‬
‫لب‬ ‫فما‬ ،
‫ثت‬
‫أن‬
‫قعدت‬
‫شاهدنا‬ ‫فكم‬ ،
‫مشروعات‬
‫مكثت‬ ‫فما‬ ،‫نهضت‬
‫أن‬
‫سقطت‬
‫الحوادث‬ ‫هذه‬ ‫عداد‬‫وت‬ ،
‫صفحات‬ ‫إلى‬ ‫يحتاج‬
‫يسع‬ ‫ال‬ ،
‫صدر‬ ‫لها‬
‫الصفحات‬ ‫هذه‬
.
‫فكن‬
‫أي‬
‫الناشئ‬ ‫ها‬
‫م‬
‫خلص‬
‫عمل‬ ‫في‬ ‫ا‬
‫تبلغ‬ ،‫ك‬
‫أقصى‬
‫أ‬
‫مل‬
،‫ك‬
‫واحذر‬
‫تبيع‬ ‫أن‬
‫الوجدان‬
‫ب‬
‫األ‬
‫ص‬
‫ف‬
‫ر‬
‫الر‬
‫ان‬ّ
‫ن‬
‫دأب‬ ‫فذلك‬ ،
‫المنافقين‬
ّ
‫ال‬
‫ي‬ ‫ذين‬
‫ستبد‬
‫الدني‬ ‫لون‬
‫بالدين‬ ‫ا‬
‫والضالل‬
‫باليقين‬
.
‫وأ‬
‫باهلل‬ ‫عيذك‬
‫أن‬
‫ال‬
‫تكون‬
‫م‬
.‫المخلصين‬ ‫ن‬
5
:‫األسئلة‬
1
.
‫مخلص؟‬ ‫غير‬ ‫يعمل‬ ‫من‬ ‫وبين‬ ‫مخلصا‬ ‫يعمل‬ ‫من‬ ‫بين‬ ‫قارن‬
2
.
‫والجسم؟‬ ‫العمل‬ ‫بين‬ ‫التشابه‬ ‫وجه‬ ‫اذكر‬
5
‫الناشئين‬ ‫ة‬ّ
‫عظ‬
-
‫ف‬ّ
‫ر‬‫بتص‬

37. 36
3
.
:‫العبارة‬ ‫هذه‬ ‫اشرح‬
‫لبثت‬ ‫فما‬ ،‫قامت‬ ‫ات‬ّ
‫ي‬‫جمع‬ ‫رأينا‬ ‫فكم‬
‫أن‬ ‫مكثت‬ ‫فما‬ ،‫نهضت‬ ‫مشروعات‬ ‫شاهدنا‬ ‫فكم‬ ،‫قعدت‬ ‫أن‬
!‫سقطت‬
4
.
‫ووطنه؟‬ ‫ته‬ّ
‫م‬‫أل‬ ‫مخلصا‬ ‫يعمل‬ ‫من‬ ّ
‫ر‬‫س‬ ‫وما‬
5
.
‫ان؟‬ّ
‫الرن‬ ‫باألصفر‬ ‫الوجدان‬ ‫يبيع‬ ‫الذي‬ ‫من‬
6
.
!‫وافيا‬ ‫شرحا‬ ‫اشرح‬ ّ
‫م‬‫ث‬ ‫كامال‬ ‫ضبطا‬ ‫اآلتية‬ ‫العبارات‬ ‫اضبط‬
‫أ‬
.
‫فارقت‬ ‫متى‬ ‫الجسم‬ ّ
‫ن‬‫إ‬ ،‫اإلخالص‬ ‫وروحه‬ ‫جسم‬ ‫العمل‬
‫روحه‬ ‫ه‬
‫ب‬
.
‫في‬ ّ
‫ر‬‫والس‬
‫ذلك‬
ّ
‫ن‬‫أ‬
‫ته‬ّ
‫م‬‫أل‬ ‫عمله‬ ‫في‬ ‫مخلصا‬ ‫يعمل‬ ‫من‬
‫الناس‬ ‫أفئدة‬ ‫إليه‬ ‫تهوي‬ ‫ووطنه‬
‫ج‬
.
‫بأص‬ ‫الوجدان‬ ‫تبيع‬ ‫أن‬ ‫واحذر‬
‫ف‬
‫دأب‬ ‫فذلك‬ ،‫ان‬ّ
‫الرن‬ ‫ر‬
‫والضالل‬ ‫بالدين‬ ‫الدنيا‬ ‫يستبدلون‬ ‫الذين‬ ‫المنافقين‬
‫باليقين‬
7
.
!ّ
‫خط‬ ‫تحته‬ ‫ما‬ ‫مراعاة‬ ‫مع‬ ‫اآلتية‬ ‫الجمل‬ ‫تشبه‬ ‫جملة‬ ‫ن‬ّ
‫و‬‫ك‬
‫أ‬
.
‫ف‬
‫ك‬
‫ن‬
‫أ‬
‫ي‬
‫ه‬
‫ا‬
‫الن‬
‫اش‬
‫ئ‬
‫م‬
‫خ‬
‫ل‬
‫ص‬
‫ا‬
‫ف‬
‫ي‬
‫ع‬
‫م‬
‫ل‬
‫ك‬
‫ت‬ ،
‫ب‬
‫ل‬
‫غ‬
‫ف‬
‫ي‬
‫أ‬
‫ق‬
‫ص‬
‫ى‬
‫أ‬
‫م‬
‫ل‬
‫ك‬
‫ب‬
.
‫ف‬
‫ك‬
‫م‬
‫ر‬
‫أ‬
‫ي‬
‫ن‬
‫ج‬ ‫ا‬
‫م‬
‫ع‬
‫ي‬
‫ات‬
‫ق‬
‫ام‬
‫ت‬
،
‫ف‬
‫م‬
‫ا‬
‫ل‬
‫ب‬
‫ث‬
‫ت‬
‫أ‬
‫ن‬
‫ق‬
‫ع‬
‫د‬
‫ت‬
‫النحو‬
1
.
‫وتوكيد‬ ‫لفظي‬ ‫توكيد‬ ‫منهما‬ ّ
‫ل‬‫ك‬ ‫مفيدة‬ ‫جملتين‬ ‫كون‬
!‫معنوي‬
2
.
‫والمعية؟‬ ‫العطف‬ ‫واو‬ ‫بين‬ ‫الفرق‬ ‫ما‬
3
.
ّ
‫أي‬ ‫وفي‬ ،‫العطف‬ ‫واو‬ ‫ن‬ّ
‫ي‬‫تتع‬ ‫جملة‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫بين‬
‫واو‬ ‫جملة‬
!‫المعية‬
‫أ‬
.
‫ه‬‫و‬‫خ‬‫أ‬‫و‬ ‫د‬‫ال‬‫خ‬ ‫ن‬‫او‬‫ع‬‫ت‬
‫ب‬
.
‫ر‬‫م‬‫الق‬‫و‬ ‫ت‬‫س‬‫ل‬‫ج‬
‫ج‬
.
‫اب‬‫ت‬‫الك‬‫و‬ ‫ذ‬‫ي‬‫م‬‫ل‬‫الت‬ ‫ار‬‫س‬
4
.
!‫البدل‬ ‫أنواع‬ ‫اذكر‬ ‫البدل؟‬ ‫هو‬ ‫ما‬
5
.
:‫فيها‬ ‫مفيدة‬ ‫جملة‬ ‫ن‬ّ
‫و‬‫ك‬
‫أ‬
.
‫مطابق‬ ‫بدل‬
‫ب‬
.
‫كل‬ ‫من‬ ‫بعض‬ ‫بدل‬
‫ج‬
.
‫اشتمال‬ ‫بدل‬
‫الصرف‬
1
.
!‫اآلتية‬ ‫الكلمات‬ ‫بناء‬ ‫ما‬
‫أ‬
.
‫م‬‫س‬‫ج‬
‫ح‬‫و‬‫ر‬
‫ق‬‫ار‬‫ف‬
‫ة‬‫د‬‫ام‬‫ه‬
‫ب‬
.
‫ى‬‫ج‬‫ر‬‫ت‬
‫ر‬‫ن‬
‫م‬‫و‬‫م‬‫ذ‬‫م‬
‫ي‬‫و‬‫ه‬‫ت‬
2
.
!‫الكلمات‬ ‫هذه‬ ‫بناء‬ ‫ما‬
‫أ‬
.
‫د‬‫ص‬‫ق‬
‫ب‬‫س‬‫ك‬
‫م‬‫و‬‫ه‬‫و‬‫م‬
‫ف‬‫ر‬‫ش‬
‫ب‬
.
‫ل‬‫ظ‬
‫د‬‫ائ‬‫ر‬
‫الو‬
‫ج‬
‫د‬
‫ان‬
‫م‬
‫خ‬
‫ل‬
‫ص‬

38. 37
3
.
!‫اآلتية‬ ‫الكلمات‬ ‫وزن‬ ‫ما‬
‫أ‬
.
‫ى‬‫ص‬‫ق‬‫أ‬
‫ت‬‫غ‬‫ل‬‫ب‬
‫ل‬‫م‬‫أ‬
‫ع‬‫ب‬
‫ب‬
.
‫ر‬‫م‬‫ض‬‫أ‬
‫م‬‫ت‬‫اك‬
‫ة‬‫د‬‫ئ‬‫ف‬‫أ‬
‫اد‬‫د‬‫ز‬‫ي‬
‫ج‬
.
‫ذ‬‫ب‬‫ح‬
‫ات‬‫ع‬‫و‬‫ر‬‫ش‬‫م‬
‫ة‬‫م‬‫ي‬‫ز‬‫ع‬
‫ا‬‫ر‬‫ط‬‫ض‬‫م‬

39. 38
‫المفردات‬
:

40. 39
‫الطبع‬
‫الخلق‬ ،‫ة‬ّ
‫ي‬‫السج‬ :
‫الساخط‬
:
‫الغاضب‬
‫الشقاء‬
:
‫والعسر‬ ‫ة‬ّ
‫د‬‫الش‬
‫شرور‬
:
‫رذيلة‬
‫ة‬ّ
‫ر‬‫مس‬
:
‫مفرح‬
‫طبق‬
:
‫عليه‬ ‫يؤكل‬ ‫ما‬
‫ر‬‫س‬‫ك‬
‫م‬ّ
‫ط‬‫ح‬ :
‫نغمة‬
:
‫غناء‬
‫القراءة‬ ‫في‬ ‫الصوت‬ ‫وحسن‬
ّ
‫باش‬
‫ه‬‫ج‬‫الو‬ ‫ق‬‫ل‬‫ط‬ ‫كان‬ :
‫الهزيمة‬
‫االنتصار‬ ّ
‫د‬‫ض‬ :

41. 40
‫الط‬
‫ب‬
‫ي‬
‫ع‬
‫ة‬
‫الم‬
‫ت‬
‫ف‬
‫ائ‬
‫ل‬
‫ة‬

42. 41
‫الحياة‬ ‫في‬ ‫ترى‬
‫وجوه‬
‫الباسمة‬ ‫ها‬
‫وخ‬
‫يرات‬
‫الكثيرة‬ ‫ها‬
،
‫فكثير‬
‫أسباب‬ ‫من‬
‫الشقاء‬
‫يرجع‬
‫الطب‬ ‫إلى‬
‫ع‬
‫الساخط‬
‫الطبع‬ ،
ّ
‫ال‬
‫ذي‬
‫الحياة‬ ‫في‬ ‫يري‬ ‫ال‬
ّ
‫إال‬
‫مصائب‬
‫وشرور‬ ‫ها‬
‫وأحزان‬ ‫ها‬
‫الطبع‬ ،‫ها‬
ّ
‫ال‬
‫ذي‬
‫ي‬
‫خل‬
‫م‬ ‫ق‬
ّ
‫ل‬‫ك‬ ‫ن‬
‫سرور‬
‫بكاء‬
‫ة‬ّ
‫لذ‬ ّ
‫ل‬‫ك‬ ‫ومن‬ ،
‫ألم‬
،‫ا‬
‫ة‬ّ
‫ر‬‫مس‬ ّ
‫ل‬‫ك‬ ‫ومن‬
‫ح‬
‫زنا‬
،
‫الطبع‬
ّ
‫ال‬
‫أتي‬ ‫ذي‬
‫ب‬ ‫له‬ ‫ت‬
‫ع‬
‫شر‬
‫ين‬
‫ت‬
‫احة‬ّ
‫ف‬
ّ
‫كل‬
‫دة‬ّ
‫ي‬‫ج‬ ‫ها‬
‫ماعد‬
‫ا‬
‫واحدة‬
–
‫تقع‬ ‫ال‬
‫عين‬
‫إال‬ ‫ه‬
‫الفاسدة‬ ‫على‬
ّ
‫ال‬ ‫الطبع‬ .
‫ذي‬
‫إذا‬
‫كان‬
‫بيت‬ ‫في‬
‫كل‬ ‫ه‬
‫ي‬ ‫ما‬
‫سر‬
‫لم‬
‫يلتفت‬
ّ
‫ال‬ ‫الطبع‬ ،‫إليه‬
‫خلق‬ ‫ذي‬
‫الغض‬
‫ب‬
‫ق‬‫ب‬‫ط‬ ‫من‬
‫ك‬
‫س‬
‫ر‬
ّ
‫كرسي‬ ‫أو‬
‫موضع‬ ‫غير‬ ‫في‬
‫ي‬ ‫ال‬ ،‫ه‬
‫عج‬
‫ب‬
‫ه‬
‫من‬
‫الروايات‬
ّ
‫إال‬
‫الروايات‬
‫المبكية‬
‫النغمات‬ ‫من‬ ‫وال‬ ،
‫النغمات‬ ّ
‫إال‬
‫ال‬
‫حز‬
‫ين‬
‫ة‬
،
‫أصبحت‬ ‫ى‬ّ
‫ت‬‫ح‬
‫حيات‬
‫نفس‬ ‫ه‬
‫رواية‬ ‫ها‬
‫مبكية‬
‫ن‬ ‫أو‬
‫غ‬
‫مة‬
‫حزي‬
‫نة‬
.
ّ
‫م‬‫أ‬
‫ا‬
‫الطبع‬
‫الرض‬
‫المتفائل‬ ‫أو‬ ‫ا‬
‫ف‬
‫م‬
‫تسام‬
‫ح‬
‫ي‬‫ف‬
‫الصغا‬
‫ئ‬
‫ر‬
،
‫خالق‬
‫للسعادة‬
‫باش‬ ،
‫م‬
‫ستبش‬
‫ر‬
‫ي‬
‫ع‬ّ
‫توق‬
‫الخير‬
‫أكثر‬
‫مم‬
‫ي‬ ‫ا‬
ّ
‫توق‬
‫ع‬
‫الشر‬
‫يضحك‬ ،
ّ
‫ت‬‫ح‬
‫الهزيمة‬ ‫في‬ ‫ى‬
‫ى‬ّ
‫ت‬‫وح‬
‫الخسارة‬ ‫عند‬
‫ية‬ّ
‫د‬‫الما‬
‫يري‬ .
‫مسرح‬ ّ
‫ن‬‫أ‬
‫الحياة‬
‫كميدان‬
‫لعب‬
‫الكرة‬
‫ي‬ ،
‫كس‬
‫ا‬ ‫ب‬
‫ل‬
‫العب‬
‫في‬
‫م‬ّ
‫تبس‬
‫وي‬
‫فينظر‬ ‫خسر‬
‫الغل‬
‫بة‬
.
6
:‫األسئلة‬
1
.
‫إالم‬
‫الشقاء؟‬ ‫أسباب‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫يرجع‬
2
.
‫الساخط؟‬ ‫الطبع‬ ‫هو‬ ‫ما‬
3
.
‫الطبع‬ ‫هو‬ ‫وما‬
!‫بينهما‬ ‫قارن‬ ‫المتفائل؟‬
4
.
!‫وافيا‬ ‫شرحا‬ ‫اشرح‬ ّ
‫م‬‫ث‬ ‫كامال‬ ‫ضبطا‬ ‫اآلتية‬ ‫العبارات‬ ‫اضبط‬
6
‫الخاطر‬ ‫فيض‬ ‫من‬
–
‫سادس‬
-
‫ف‬ّ
‫ر‬‫بتص‬

43. 42
‫أ‬
.
ّ
‫ال‬ ‫الطبع‬
ّ
‫إال‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫يري‬ ‫ال‬ ‫ذي‬
‫وشرورها‬ ‫مصائبها‬
‫وأحزانها‬
‫ب‬
.
ّ
‫م‬‫أ‬
‫ا‬
‫ف‬ ‫المتفائل‬ ‫أو‬ ‫الرضا‬ ‫الطبع‬
‫م‬
‫تسامح‬
‫في‬
‫الصغا‬
‫ئ‬
،‫ر‬
ّ
‫باش‬ ،‫للسعادة‬ ‫خالق‬
‫مستبشر‬
5
.
‫تحته‬ ‫ما‬ ‫مراعاة‬ ‫مع‬ ‫اآلتية‬ ‫الجمل‬ ‫تشبه‬ ‫جملة‬ ‫ن‬ّ
‫و‬‫ك‬
!ّ
‫خط‬
‫أ‬
.
‫الط‬
‫ب‬
‫ع‬
‫ال‬
‫ذ‬
‫ي‬
‫أ‬
‫ت‬
‫ي‬
‫ت‬
‫ل‬
‫ه‬
‫ب‬
‫ع‬
‫ش‬
‫ر‬
‫ن‬‫ي‬
‫ت‬
‫ف‬
‫اح‬
‫ة‬
‫ك‬
ّ
‫ل‬
‫ه‬
‫ج‬ ‫ا‬
ّ
‫ي‬
‫د‬
‫ة‬
‫م‬
‫اع‬
‫د‬
‫ا‬
‫و‬
‫اح‬
‫د‬
‫ة‬
‫ال‬
‫ت‬
‫ق‬
‫ع‬
‫ع‬
‫ي‬
‫ن‬
‫ه‬
‫إ‬
‫ال‬
‫ع‬
‫ل‬
‫الف‬ ‫ى‬
‫اس‬
‫د‬
‫ة‬
‫ب‬
.
‫ال‬
‫ي‬
‫ع‬
‫ج‬
‫ب‬
‫ه‬
‫ال‬‫إ‬
‫الر‬
‫و‬
‫اي‬
‫ات‬
‫الم‬
‫ب‬
‫ك‬
‫ي‬
‫ة‬
،
‫و‬
‫ال‬
‫م‬
‫ن‬
‫الن‬
‫غ‬
‫م‬
‫ات‬
‫إ‬
‫ال‬
‫الن‬
‫غ‬
‫م‬
‫ات‬
‫الح‬
‫ز‬
‫ن‬‫ي‬
‫ة‬
،
‫ح‬
‫ت‬
‫ى‬
‫أ‬
‫ص‬
‫ب‬
‫ح‬
‫ت‬
‫ح‬
‫ي‬
‫ات‬
‫ه‬
‫ن‬
‫ف‬
‫س‬
‫ه‬
‫ر‬ ‫ا‬
‫و‬
‫اي‬
‫ة‬
‫النحو‬
1
.
!‫مفيدة‬ ‫جملة‬ ‫في‬ ‫منها‬ ‫مثاال‬ ‫هات‬ ‫ثم‬ ‫اآلتية‬ ‫األمور‬ ‫بين‬
‫أ‬
.
‫المطلق‬ ‫المفعول‬
‫ب‬
.
‫ألجله‬ ‫المفعول‬
‫ج‬
.
‫فيه‬ ‫المفعول‬
2
.
‫مؤولة‬ ‫مصادر‬ ‫إلى‬ ‫اآلتية‬ ‫الجمل‬ ‫في‬ ‫الصريحة‬ ‫المصادر‬ ‫ل‬ّ
‫و‬‫ح‬
!‫العكس‬ ‫أو‬ ‫ومعموليها‬ ّ
‫ن‬‫أ‬ ‫من‬
‫أ‬
.
‫ولده‬ ‫ب‬ّ
‫د‬‫تأ‬ ‫الوالد‬ ‫يفرح‬
‫ب‬
.
‫ح‬ّ
‫الفال‬ ‫حزن‬
‫منخفض‬ ‫النيل‬ ّ
‫ن‬‫أل‬
‫ج‬
.
‫الدواء‬ ‫إفادة‬ ‫علمت‬
‫د‬
.
‫الكثير‬ ‫في‬ ‫تهمل‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫القليل‬ ‫تحسن‬ ‫أن‬
‫ه‬
.
‫صحيح‬ ‫الخبر‬ ّ
‫ن‬‫أ‬ ‫علمت‬
3
.
‫إن؟‬ ‫همزة‬ ‫تكسر‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫متى‬
4
.
‫نوع‬ ‫وبين‬ ‫اآلتية‬ ‫الجمل‬ ‫في‬ ‫وخير‬ ‫مبتدأ‬ ‫قبل‬ "ّ
‫ن‬‫"إ‬ ‫ضع‬
!‫السبب‬ ‫ذكر‬ ‫مع‬ ‫حركاتها‬
‫أ‬
.
‫الح‬
‫ي‬
‫اء‬
‫م‬
‫ن‬
‫اإل‬
‫ي‬
‫م‬
‫ان‬
‫ب‬
.
‫ر‬
‫ك‬
‫ب‬
‫ت‬
‫الق‬
‫ط‬
‫ار‬
‫ال‬
‫ذ‬
‫ه‬ ‫ي‬
‫و‬
‫س‬
‫ر‬
‫ي‬
‫ع‬
‫ج‬
.
‫ق‬
‫ال‬
‫األ‬
‫س‬
‫ت‬
‫اذ‬
‫الس‬
‫ع‬
‫اد‬
‫ة‬
‫في‬
‫الق‬
‫ن‬
‫اع‬
‫ة‬
5
.
‫ذكر‬ ‫مع‬ ‫همزتها‬ ‫نوع‬ ‫وبين‬ ‫اآلتية‬ ‫األفعال‬ ‫مصادر‬ ‫هات‬
!‫األسباب‬
‫أ‬
.
‫أ‬
‫ك‬‫ح‬‫ض‬
‫ب‬
.
‫ت‬‫ف‬‫ت‬‫ل‬‫ا‬
‫ج‬
.
‫ى‬‫ك‬‫ب‬‫أ‬
‫د‬
.
‫ا‬
‫ى‬‫ض‬‫ت‬‫ر‬
‫ه‬
.
‫أ‬
‫ب‬‫ج‬‫ع‬
‫الصرف‬
1
.
!‫مثاال‬ ‫هات‬ ‫وزنه؟‬ ‫ما‬ ‫المرة؟‬ ‫اسم‬ ‫هو‬ ‫ما‬
2
.
!‫مثاال‬ ‫هات‬ ‫وزنه؟‬ ‫ما‬ ‫الهيئة؟‬ ‫اسم‬ ‫هو‬ ‫ما‬

44. 43
3
.
!‫اصطالحيا‬ ‫تصريفا‬ ‫ف‬ّ
‫ر‬‫ص‬
‫أ‬
.
‫م‬‫س‬‫ب‬‫ت‬‫ي‬
‫ب‬
.
‫ر‬‫ش‬‫ب‬‫ت‬‫اس‬
‫ج‬
.
‫ر‬‫س‬
‫د‬
.
‫ح‬‫ب‬‫ص‬‫ي‬
‫ه‬
.
‫ام‬‫س‬‫ت‬‫م‬

45. 44
:‫المفردات‬

46. 45
‫الرجل‬ ‫رهط‬
‫قومه‬ :
‫وقبيلته‬
‫األدنون‬
:
‫األقربون‬
‫العشيرة‬ ‫أقرب‬ ‫أي‬
‫نسبا‬
‫مناص‬
ّ
‫ر‬‫مف‬ :
‫نواة‬
:
‫مركزي‬ ‫جزء‬
‫ة‬ّ
‫م‬‫األ‬ ّ
‫خواص‬
‫خيارهم‬ :
‫وأكابرهم‬
‫ف‬ّ
‫ر‬‫تتص‬
‫تعمل‬ :
‫ة‬ّ
‫ي‬ّ
‫ر‬‫بح‬
‫المناص‬
ّ
‫ر‬‫المف‬ :
‫والملجأ‬
‫الرياح‬ ‫أدراج‬ ‫يضيع‬
‫يضيع‬ :
‫الرياح‬ ‫مع‬
‫عنت‬
‫ة‬ّ
‫ومشق‬ ‫إرهاق‬ :
‫التدليل‬
:
‫التدليع‬
‫قرناء‬
‫أصحاب‬ :
‫القنوط‬
‫اليأس‬ :
‫ر‬‫م‬‫غ‬
‫في‬ ‫غ‬‫ال‬‫ب‬ :
‫اإلحسان‬
‫يشوب‬
‫يختلط‬ :
‫عقوق‬
‫عصيان‬ :
‫الكوارث‬
‫المصائب‬ :
‫تداعى‬
‫استجاب‬ :
‫واجتمع‬
‫ا‬‫ف‬‫ه‬
‫أخطأ‬
‫جاهداك‬
‫عليك‬ ّ
‫ح‬‫أل‬ :
‫كفالة‬
‫ضمان‬ :
‫ورعاية‬
‫السؤدد‬
‫الشرف‬ :

47. 46

48. 47
‫األ‬
‫س‬
‫ر‬
‫ة‬
‫األسرة‬
‫رهط‬
‫الرجل‬
‫األ‬
‫د‬
‫ن‬
‫و‬
‫ن‬
‫ن‬ّ
‫و‬‫وتتك‬ ،
‫المعتاد‬ ‫في‬
‫من‬
‫الزوج‬
‫ين‬
‫األوالد‬ ّ
‫م‬‫ث‬
‫يضاف‬ ‫وقد‬ ،
‫إليهم‬
‫اإلخوة‬
.
‫نواة‬ ‫وهي‬
‫المجتمع‬
،
‫و‬
‫قدر‬ ‫على‬
‫ارتقائ‬
‫تكون‬ ‫ها‬
‫خواص‬
‫ة‬ّ
‫م‬‫األ‬
‫وفضائل‬
.‫ها‬
‫ألفسح‬ ‫ها‬ّ
‫وإن‬
‫ميدان‬
‫لت‬
‫عويد‬
‫األطفال‬
‫المحامد‬
‫وتنميت‬
‫فكما‬ .‫ها‬
‫يكون‬
‫البيت‬
‫يكون‬
‫النشء‬
.
‫و‬
‫ي‬
‫ن‬
‫ش‬
‫أ‬
‫ن‬
‫اش‬
‫ئ‬
‫الف‬
‫ت‬
‫ي‬
‫ان‬
‫م‬
‫ن‬
‫ع‬ # ‫ا‬
‫ل‬
‫م‬ ‫ى‬
‫ك‬ ‫ا‬
‫ان‬
‫ع‬
‫و‬
‫د‬
‫ه‬
‫أ‬
‫ب‬
‫و‬
‫ه‬
‫أرد‬ ‫وإذا‬
‫أن‬ ‫نا‬
‫ن‬
‫صلح‬
‫المجتمع‬
‫أو‬
‫نعد‬
‫ال‬ ‫ه‬
‫ستقبال‬
‫اإل‬
‫صال‬
‫ح‬
‫مناص‬ ‫فال‬
‫م‬
‫إصالح‬ ‫ن‬
‫هات‬ّ
‫م‬‫األ‬
‫ه‬ّ
‫ألن‬
ّ
‫ن‬
‫م‬
‫يات‬ّ
‫ب‬‫ر‬
‫ي‬ ‫لم‬ ‫فإذا‬ .‫ه‬
‫صل‬
‫ح‬
‫فليس‬ ‫ن‬
‫رجاء‬ ‫هناك‬
‫لطفولت‬
‫ف‬ ‫ه‬
‫سالمة‬ ‫ي‬
‫جسم‬
‫عقل‬ ‫أو‬
‫روح‬ ‫أو‬
.
‫ل‬
‫ع‬ ‫هذا‬
‫ن‬
‫ي‬
‫الدين‬
‫اإلسالمي‬
‫بشأن‬
‫األسرة‬
‫عناية‬
‫ة‬ّ
‫ص‬‫خا‬
‫و‬ ،
‫جعل‬
‫ل‬
‫لمرأة‬
‫م‬
‫نز‬
‫لة‬
ّ
‫ي‬‫اجتماع‬
‫ة‬
ّ
‫ي‬‫واقتصاد‬
‫ة‬
ّ
‫ي‬‫وثقاف‬
‫ة‬
‫التك‬
‫اد‬
‫تجد‬
‫ف‬ ‫ها‬
‫ي‬
‫الشرائع‬
ّ
‫ي‬‫الوضع‬
‫ة‬
‫الحديثة‬
،
‫في‬ ‫ف‬ّ
‫ر‬‫وتتص‬ ‫جر‬ّ
‫ت‬‫وت‬ ‫ترث‬ ‫جعلها‬ ‫فقد‬
‫م‬
،‫ها‬‫لك‬
‫م‬ّ
‫وتتعل‬
‫إل‬
‫أقص‬ ‫ى‬
‫مراحل‬ ‫ى‬
‫م‬ّ
‫التعل‬
‫ولكن‬ ،
ّ
‫و‬‫ج‬ ‫في‬
‫تسود‬
‫ه‬
‫روح‬
‫الفضيلة‬
.
ّ
‫ولكل‬
‫فرد‬
‫من‬
‫أفراد‬
‫األسرة‬
‫حقوق‬
‫فأم‬ ،
‫حقوق‬ ‫ا‬
‫األوالد‬
‫ع‬
‫لى‬
‫فرعايت‬ ‫آبائهم‬
‫هم‬
‫وإكرام‬
‫بالتأديب‬ ‫هم‬
‫الحس‬
‫ن‬
‫والتربية‬
‫الصالحة‬
‫فاألدب‬ .
‫الحسن‬
‫أنفع‬
‫لألوالد‬
‫وأبق‬
‫م‬ ‫لهم‬ ‫ى‬
‫مال‬ ‫إرث‬ ‫ن‬
‫ي‬ ‫قد‬
‫فس‬
‫وي‬ ،‫دهم‬
‫ؤذ‬
‫وي‬ ،‫يهم‬
‫ضيع‬
‫أدراج‬
‫الرياح‬
‫يكون‬ ‫لم‬ ‫إذا‬
‫وا‬
‫مهذ‬
.‫بين‬
‫ت‬ ‫كما‬
‫مراقبت‬ ‫جب‬
‫ع‬ ‫غير‬ ‫في‬ ‫هم‬
‫ن‬
‫ت‬
‫تض‬ ‫وال‬
‫ي‬
‫يق‬
‫والب‬ ،‫عليهم‬
‫عد‬
‫عن‬
‫تد‬
‫ي‬ ‫وأن‬ ،‫ليلهم‬
‫تج‬
‫األخالق‬ ‫بوا‬ّ
‫ن‬
‫ئة‬ّ
‫ي‬‫الس‬
‫والعادات‬
‫ة‬ّ
‫ر‬‫الضا‬
،
‫وي‬
‫ب‬
‫ع‬
‫ق‬ ‫عن‬ ‫دوا‬
‫رناء‬
‫السوء‬
‫ول‬ .
‫ي‬
‫سو‬
‫التمييز‬ ّ
‫ن‬‫فأ‬ ،‫بينهم‬ ‫وا‬
‫كثير‬
‫ي‬ ‫ما‬ ‫ا‬
‫العداوة‬ ‫بينهم‬ ‫لقي‬
‫والبغضاء‬
‫يبعث‬ ‫أو‬
‫الغرور‬
‫ف‬
‫يم‬
‫ي‬ ‫ن‬
‫ؤث‬
‫والقنوط‬ ،‫رونه‬
.‫اآلخرين‬ ‫في‬
‫حقوق‬ ‫ا‬ّ
‫م‬‫أ‬
‫اآلباء‬
‫أوالده‬ ‫على‬
‫غم‬ ‫ما‬ ‫دون‬ ‫فهي‬ ‫م‬
‫رهم‬
‫اآلباء‬ ‫به‬
‫رعاية‬ ‫من‬
‫وفضل‬
‫ي‬ ‫مهما‬
‫تأديت‬ ‫في‬ ‫خلصوا‬
‫خير‬ ‫ها‬
‫أداء‬
.
‫فم‬
‫حب‬ ‫ذلك‬ ‫ن‬
‫وبر‬ ‫هما‬
‫واإلحسان‬ ‫هما‬
‫إحسان‬ ‫إليهما‬
‫ي‬ ‫ال‬ ‫ا‬
‫ش‬
‫و‬
‫ب‬
‫ه‬
‫شيئ‬
‫إساءة‬ ‫من‬
‫ة‬ّ
‫ي‬‫خف‬
‫ظاهرة‬ ‫أو‬
" :
‫وق‬
‫ض‬
‫ر‬ ‫ى‬
‫ب‬
‫ك‬
‫أال‬
‫ت‬
‫ع‬
‫ب‬
‫د‬
‫و‬
‫إ‬ ‫ا‬
‫ال‬
‫إ‬
‫ي‬
‫اه‬
‫و‬
‫ب‬
‫الو‬
‫ال‬
‫د‬
‫ي‬
‫ن‬
‫إ‬
‫ح‬
‫س‬
‫ان‬
‫و‬ ،‫ا‬
‫إ‬
‫م‬
‫ي‬ ‫ا‬
‫ب‬
‫ل‬
‫غ‬
‫ن‬
‫ع‬
‫ن‬
‫د‬
‫ك‬
‫الك‬
‫ب‬
‫ر‬
‫أ‬
‫ح‬
‫د‬
‫ه‬
‫م‬
‫أ‬ ‫ا‬
‫و‬
‫ك‬
‫ال‬
‫ه‬
‫م‬
‫ف‬ ‫ا‬
‫ال‬
‫ت‬
‫ق‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ه‬
‫م‬
‫أ‬ ‫ا‬
ّ
‫ف‬
‫و‬
‫ال‬
‫ت‬
‫ن‬
‫ه‬
‫ر‬
‫ه‬
‫م‬
‫و‬ ‫ا‬
‫ق‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ه‬
‫م‬
‫ق‬ ‫ا‬
‫و‬
‫ال‬
‫ك‬
‫ر‬
‫ي‬
‫م‬
‫ا‬
(
23
)
‫و‬
‫اخ‬
‫ف‬
‫ض‬
‫ل‬
‫ه‬
‫م‬
‫ج‬ ‫ا‬
‫ن‬
‫اح‬
‫الذ‬
ّ
‫ل‬
‫م‬
‫ن‬
‫الر‬
‫ح‬
‫م‬
‫ة‬
‫و‬
‫ق‬
‫ل‬
‫ر‬
ّ
‫ب‬
‫ا‬
‫ر‬
‫ح‬
‫م‬
‫ه‬
‫م‬
‫ك‬ ‫ا‬
‫م‬
‫ر‬ ‫ا‬
‫ب‬
‫ي‬
‫ان‬
‫ا‬
‫ص‬
‫غ‬
‫ي‬
‫ر‬
‫ا‬
(
24
)
"
‫وطاعت‬
‫هما‬
‫غائ‬
‫ي‬
‫ين‬
‫وشاهد‬
‫سر‬ ‫ين‬
‫وعالنية‬ ‫ا‬
‫غير‬ ‫في‬
:‫معصية‬
‫"و‬
‫إ‬
‫ن‬
‫ج‬
‫اه‬
‫د‬
‫اك‬
‫ع‬
‫ل‬
‫أ‬ ‫ى‬
‫ن‬
‫ت‬
‫ش‬
‫ر‬
‫ك‬
‫ب‬
‫م‬ ‫ي‬
‫ل‬ ‫ا‬
‫ي‬
‫س‬
‫ل‬
‫ك‬
‫ب‬
‫ه‬
‫ع‬
‫ل‬
‫م‬
‫ف‬
‫ال‬
‫ت‬
‫ط‬
‫ع‬
‫ه‬
‫م‬
‫ا‬
‫و‬
‫ص‬
‫اح‬
‫ب‬
‫ه‬
‫م‬
‫ف‬ ‫ا‬
‫الدن‬ ‫ي‬
‫ي‬
‫م‬ ‫ا‬
‫ع‬
‫ر‬
‫و‬
‫ف‬
."‫ا‬