التأثير الضار للاشعة فوق البنفسجية

1. ‫البنفس‬ ‫فوق‬ ‫لالشعة‬ ‫الضار‬ ‫التأثير‬‫جية‬
UV ‫االنسان‬ ‫جلد‬ ‫علي‬
Reham abdelfatah

2. ‫طبيعتها‬:
• ‫هي‬‫من‬ ‫أطول‬ ‫لكنها‬ ‫المرئي‬ ‫الضوء‬ ‫من‬ ‫أقصر‬ ‫موجي‬ ‫طول‬ ‫ذات‬ ‫كهرومغناطيسية‬ ‫موجة‬
‫بين‬ ‫األقصر‬ ‫هو‬ ‫البنفسجي‬ ‫اللون‬ ‫موجة‬ ‫طول‬ ‫ألن‬ ‫البنفسجية‬ ‫بفوق‬ ‫سميت‬ ‫السينية‬ ‫األشعة‬
‫الطيف‬ ‫ألوان‬.‫من‬ ‫يبدأ‬ ‫موجاتها‬ ‫وطول‬10‫إلى‬ ‫نانومتر‬400‫من‬ ‫تبدأ‬ ‫وطاقتها‬ ،‫نانومتر‬3
‫إلى‬124‫فولت‬ ‫إلكترون‬.

3. ‫اكتشافها‬
‫لض‬ ‫ضها‬ّ‫تعر‬ ‫بعد‬ ‫أكثر‬ ‫داكنة‬ ‫تصبح‬ ‫الفضة‬ ‫أمالح‬ ‫بأن‬ ‫علمية‬ ‫بمشاهدة‬ ‫متعلقا‬ ‫البنفسجية‬ ‫فوق‬ ‫األشعة‬ ‫اكتشاف‬ ‫كان‬‫وء‬
‫الشمس‬.‫عام‬ ‫ففي‬1801‫اللون‬ ‫من‬ ‫أقصر‬ ‫موجتها‬ ‫طول‬ ،‫مرئية‬ ‫غير‬ ‫أشعة‬ ‫رايتران‬ ‫فيلهلم‬ ‫جون‬ ‫األلماني‬ ‫الفيزيائي‬ ‫الحظ‬
‫البنفسجي‬-‫المرئي‬ ‫الطيف‬ ‫نهاية‬ ‫هي‬ ‫التي‬-‫ف‬ ‫بالكلوريد‬ ‫المشبع‬ ‫الفضة‬ ‫ورق‬ ‫لون‬ ‫دكانة‬ ‫زيادة‬ ‫في‬ ‫خاص‬ ‫بشكل‬ ‫ناجحة‬ ،‫قام‬
‫بتسميتها‬"‫المؤكسدة‬ ‫األشعة‬"‫عن‬ ‫ولتمييزها‬ ‫الكيميائي‬ ‫تفاعلها‬ ‫على‬ ‫ليشدد‬"‫الحارة‬ ‫األشعة‬"‫م‬ ‫اآلخر‬ ‫بالطرف‬ ‫هي‬ ‫التي‬‫ن‬
‫الطيف‬.
‫االسم‬ ‫اعتماد‬ ‫تم‬"‫الكيميائية‬ ‫االشعة‬"‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫خالل‬ ‫االستعمال‬ ‫قيد‬ ‫االسم‬ ‫هذا‬ ‫وبقي‬ ‫وجيزة‬ ‫بفترة‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬.‫ف‬‫ي‬
‫البنفسجية‬ ‫فوق‬ ‫األشعة‬ ‫التعبيران‬ ‫واستعمل‬ ‫حارة‬ ‫وأشعة‬ ‫كيميائية‬ ‫أشعة‬ ‫التعبيران‬ ‫االستعمال‬ ‫من‬ ‫سقط‬ ‫األمر‬ ‫نهاية‬

4. ‫البنفسجية‬ ‫فوق‬ ‫األشعة‬ ‫من‬ ‫الطبيعية‬ ‫المصادر‬
‫والقصيرة‬ ‫والمتوسطة‬ ‫الطويلة‬ ‫الموجات‬ ‫من‬ ‫أحزمة‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫الشمس‬ ‫من‬ ‫بنفسجية‬ ‫فوق‬ ‫األشعة‬ ‫تنبعث‬,
‫لها‬ ‫العليا‬ ‫الجو‬ ‫الطبقة‬ ‫آوزون‬ ‫امتصاص‬ ‫بسبب‬ ‫ولكن‬,‫فإن‬99%‫األرض‬ ‫سطح‬ ‫يصل‬ ‫الذي‬ ‫اإلشعاع‬ ‫من‬
‫الطويلة‬ ‫الحزمة‬ ‫من‬ ‫يكون‬( .‫لها‬ ‫تكون‬ ‫بنفسجية‬ ‫فوق‬ ‫الموجات‬ ‫من‬ ‫والقصيرة‬ ‫المتوسطة‬ ‫الحزم‬ ‫فإن‬ ‫للعلم‬
‫اآلوزون‬ ‫طبقة‬ ‫لتكوين‬ ‫المباشرة‬ ‫المسؤولية‬.)

5. ‫لها‬ ‫التعرض‬ ‫اضرار‬:
‫للبشر‬ ‫مسرطن‬ ‫عامل‬ ‫بيئيا‬ ‫يعتبر‬ ‫الشمس‬ ‫ضوء‬ ‫مع‬ ‫تأتي‬ ‫التي‬ ‫بنفسجية‬ ‫فوق‬ ‫ألشعة‬ ‫لتعرض‬.‫ل‬ ‫السام‬ ‫التأثير‬‫فوق‬
‫البشرية‬ ‫للصحة‬ ‫مقلقان‬ ‫أمران‬ ‫هما‬ ‫االصطناعي‬ ‫العالج‬ ‫مصابيح‬ ‫أو‬ ‫الشمس‬ ‫ضوء‬ ‫من‬ ‫الناشئ‬ ‫البنفسجي‬,‫فتأثيرات‬
‫الجسم‬ ‫المناعة‬ ‫جهاز‬ ‫وإضعاف‬ ‫الشمس‬ ‫ولفح‬ ‫الجلد‬ ‫والتهابات‬ ‫الحروق‬ ‫التهاب‬ ‫تشمل‬ ‫الجلد‬ ‫على‬ ‫الخطيرة‬ ‫اإلشعاع‬.
‫الجلد‬ ‫بشيخوخة‬ ‫يسرع‬ ‫وبالتالي‬ ‫الكوالجين‬ ‫بروتين‬ ‫ألياف‬ ‫يدمر‬ ‫ان‬ ‫البنفسجي‬ ‫فوق‬ ‫إشعاع‬ ‫يستطيع‬.

6. ‫خطورة‬ ‫األقل‬ ‫بأنها‬ ‫السابق‬ ‫في‬ ‫إليها‬ ‫ينظر‬ ‫كان‬ ‫فقد‬ ، ‫الطويلة‬ ‫بالموجة‬ ‫نبدأ‬,‫بسر‬ ‫تعجل‬ ‫بأنها‬ ‫تعرف‬ ‫اليوم‬ ‫ولكنها‬‫طان‬
‫بالجل‬ ‫احمرار‬ ‫وال‬ ‫الشمس‬ ‫حروق‬ ‫تسبب‬ ‫ال‬ ‫لكنها‬ ‫بعمق‬ ‫تنتشر‬ ‫فهي‬ ‫النووي‬ ‫للحمض‬ ‫مباشر‬ ‫غير‬ ‫تخريب‬ ‫خالل‬ ‫الجلد‬‫د‬
‫معها‬ ‫المتوسطة‬ ‫االشعة‬ ‫واعتراض‬ ‫اعتراضها‬ ‫من‬ ‫يتمكن‬ ‫الشمسي‬ ‫الواقي‬ ‫ولكن‬ ‫لها‬ ‫طبيا‬ ‫فحص‬ ‫يوجد‬ ‫وال‬.‫أنها‬ ‫وبما‬
‫شد‬ ‫كيميائي‬ ‫وسط‬ ‫توليد‬ ‫تستطيع‬ ‫ولكنها‬ ‫والقصيرة‬ ‫المتوسطة‬ ‫كاألشعة‬ ‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫النووي‬ ‫الحمض‬ ‫تخرب‬ ‫ال‬‫يد‬
‫النووي‬ ‫حمض‬ ‫بتدمير‬ ‫بدورها‬ ‫تساهم‬ ‫والتي‬ ‫واألكسجين‬ ‫هيدروكسيل‬ ‫جذور‬ ‫مثل‬ ،‫التفاعل‬.‫العلماء‬ ‫بعض‬ ‫ألقى‬ ‫وقد‬
‫الموجة‬ ‫لتلك‬ ‫مرشحات‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫سببه‬ ‫الشمسية‬ ‫الواقيات‬ ‫مستخدمي‬ ‫أصابت‬ ‫التي‬ ‫الخطيرة‬ ‫الجلد‬ ‫أمراض‬ ‫بأن‬ ‫اللوم‬
‫الواقيات‬ ‫في‬

7. ‫التخريب‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ، ‫ابطأ‬ ‫ولكن‬ ‫الكوالجين‬ ‫ألياف‬ ‫وتدمر‬ ‫الجلد‬ ‫للسرطان‬ ‫مسببة‬ ‫فهي‬ ‫المتوسطة‬ ‫الموجة‬ ‫أما‬
‫النووي‬ ‫للحمض‬ ‫المباشر‬.‫شاذة‬ ‫تساهمية‬ ‫بروابط‬ ‫مسببة‬ ،‫الجلد‬ ‫خاليا‬ ‫في‬ ‫النووي‬ ‫الحمض‬ ‫جزيئات‬ ‫يهيج‬ ‫فاإلشعاع‬
‫ثنائية‬ ‫وحدات‬ ‫ومنتجة‬ ‫السيتوزين‬ ‫قواعد‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫تتشكل‬.‫الج‬ ‫هذا‬ ‫فتيلة‬ ‫من‬ ‫ليزيد‬ ‫بوليميريز‬ ‫دنا‬ ‫يأتي‬ ‫فعندما‬‫من‬ ‫زء‬
‫الجين‬ ‫الطفرة‬ ‫تظهر‬ ‫وقد‬ ‫الثايمدين‬ ‫ثنائي‬ ‫إلى‬ ‫الثايمين‬ ‫البيانات‬ ‫قاعدة‬ ‫روابط‬ ‫تشكيل‬ ‫بإعادة‬ ‫مسببا‬ ‫أي‬ ‫أن‬ ‫الدي‬‫مما‬ ‫ية‬
‫السرطاني‬ ‫بالنمو‬ ‫يسبب‬,‫بزرا‬ ‫مالحظتها‬ ‫السهولة‬ ‫من‬ ‫بنفسجية‬ ‫الفوق‬ ‫األشعة‬ ‫من‬ ‫المسببة‬ ‫الجينية‬ ‫الطفرة‬ ‫تلك‬‫عة‬
‫البكتيريا‬,‫اآلوزون‬ ‫ثقب‬ ‫ظهور‬ ‫حول‬ ‫لالهتمام‬ ‫تدعو‬ ‫التي‬ ‫األسباب‬ ‫من‬ ‫يعتبر‬ ‫السرطاني‬ ‫الرابط‬ ‫هذه‬.