محتوى الفصل الثامن
بيئة التعليم والأنشطة التعليمية من كتاب _أساسيات التصميم التعليمي ربط المبادئ الرئيسة مع الطريقة والممارسة _
تأليف : Abbie Brown & Timothy D. Green
ترجمة د.عثمان بن تركي التركي
تصميم العرض الطالبتان : فاتن السكران وعهود العمري
إشراف د.عثمان التركي
العام الدراسي 1437-1438هـ
فضاء المعلمات و المعلمين - المشروع بالقسم التحضيريImed Ilahi
زملائي زميلاتي منشطي الأقسام التحضيرية والمنشطات السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته
إنّ التنشيط بالأقسام التحضيرية يعتمد أساسا على بيداغوجيا المشروع ، وكلّ مجالات الأنشطة المدرجة بالبرنامج الرسمي الوارد بالوثيقة الإطارية يجب أن تندرج ضمن مشروع يستجيب لاحتياجات الطفل ويساعده على فهم محيطه والانخراط فيه بفعالية وإيجابية .لهذا الغرض أعددت وثيقة تتصل بهذا الموضوع ساهمت بها في اللقاء التكويني الذي انتظم أخيرا بمدرّسي الأقسام التحصيرية بالمدرسة الابتدائية 02 مارس 34 مارث ، وأردت نشرها حتّى تعمّ الفائدة . وما توفيقنا جميعا إلاّ بالله العليّ القدير .
محتوى الفصل الثامن
بيئة التعليم والأنشطة التعليمية من كتاب _أساسيات التصميم التعليمي ربط المبادئ الرئيسة مع الطريقة والممارسة _
تأليف : Abbie Brown & Timothy D. Green
ترجمة د.عثمان بن تركي التركي
تصميم العرض الطالبتان : فاتن السكران وعهود العمري
إشراف د.عثمان التركي
العام الدراسي 1437-1438هـ
فضاء المعلمات و المعلمين - المشروع بالقسم التحضيريImed Ilahi
زملائي زميلاتي منشطي الأقسام التحضيرية والمنشطات السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته
إنّ التنشيط بالأقسام التحضيرية يعتمد أساسا على بيداغوجيا المشروع ، وكلّ مجالات الأنشطة المدرجة بالبرنامج الرسمي الوارد بالوثيقة الإطارية يجب أن تندرج ضمن مشروع يستجيب لاحتياجات الطفل ويساعده على فهم محيطه والانخراط فيه بفعالية وإيجابية .لهذا الغرض أعددت وثيقة تتصل بهذا الموضوع ساهمت بها في اللقاء التكويني الذي انتظم أخيرا بمدرّسي الأقسام التحصيرية بالمدرسة الابتدائية 02 مارس 34 مارث ، وأردت نشرها حتّى تعمّ الفائدة . وما توفيقنا جميعا إلاّ بالله العليّ القدير .
تقنيات الواقع الافتراضي في تنمية المهارات الحياتية لأطفال اضطراب طيف التوحد ذوي الأداء الوظيفي العالي، أسامة فاروق مصطفى سالم، وكيل كلية التربية الخاصة لخدمة المجتمع وشؤن البيئة، رئيس قسم الاضطرابات الانفعالية والسلوكية، كلية التربية الخاصة – جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا
تقنيات الواقع الافتراضي في تنمية المهارات الحياتية لأطفال اضطراب طيف التوحد ذوي الأداء الوظيفي العالي، أسامة فاروق مصطفى سالم، وكيل كلية التربية الخاصة لخدمة المجتمع وشؤن البيئة، رئيس قسم الاضطرابات الانفعالية والسلوكية، كلية التربية الخاصة – جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا
أهمية تعليم البرمجة للأطفال في العصر الرقمي.pdfelmadrasah8
في العصر الرقمي الحالي، أصبحت البرمجة مهارة أساسية تتجاوز كونها مجرد أداة تقنية، بل تعد مفتاحًا لفهم العالم المتصل بالإنترنت والتفاعل معه. تعليم البرمجة للأطفال ليس مجرد تعلم لغة البرمجة، بل هو تطوير لمجموعة واسعة من المهارات الأساسية التي يمكن أن تساعدهم في المستقبل.
تعزيز التفكير المنطقي وحل المشكلات
البرمجة تتطلب التفكير المنطقي وحل المشكلات بطرق منهجية. عند تعلم البرمجة، يتعلم الأطفال كيفية تحليل المشكلات وتقسيمها إلى أجزاء أصغر يمكن إدارتها. هذه المهارات ليست مفيدة فقط في مجال التكنولوجيا، بل تمتد إلى مختلف جوانب الحياة الأكاديمية والمهنية.
تحفيز الإبداع والابتكار
من خلال البرمجة، يمكن للأطفال تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس. سواء كان ذلك بإنشاء لعبة، أو تطوير تطبيق، أو تصميم موقع ويب، يتيح لهم البرمجة التعبير عن إبداعهم بشكل فريد. هذا يحفز الأطفال على التفكير خارج الصندوق وتطوير حلول مبتكرة للتحديات التي يواجهونها.
توفير فرص مستقبلية
مع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا في جميع القطاعات، ستكون مهارات البرمجة من بين الأكثر طلبًا في سوق العمل المستقبلي. تعلم البرمجة من سن مبكرة يمنح الأطفال ميزة تنافسية كبيرة في سوق العمل ويزيد من فرصهم في الحصول على وظائف متميزة في المستقبل.
تنمية مهارات العمل الجماعي والتواصل
تعلم البرمجة غالبًا ما يتضمن العمل في فرق ومشاركة الأفكار والمشاريع مع الآخرين. هذا يساهم في تنمية مهارات العمل الجماعي والتواصل الفعّال لدى الأطفال. كما يساعدهم على تعلم كيفية التعاون والتفاعل مع الآخرين لتحقيق أهداف مشتركة.
فهم أفضل للتكنولوجيا
تعلم البرمجة يساعد الأطفال على فهم كيفية عمل التكنولوجيا من حولهم. بدلاً من أن يكونوا مجرد مستخدمين للتكنولوجيا، يصبحون قادرين على تحليلها وفهم الأساسيات التي تقوم عليها. هذا الفهم العميق يمنحهم القدرة على التفاعل مع التكنولوجيا بطرق أكثر فعالية وكفاءة.
تعليم البرمجة للأطفال في العصر الرقمي ليس رفاهية، بل ضرورة لتأهيلهم لمستقبل مشرق. من خلال تطوير مهارات التفكير المنطقي، الإبداع، والتواصل، يتم إعداد الأطفال ليكونوا مبتكرين وقادة في العالم الرقمي المتطور. البرمجة تفتح لهم أبوابًا واسعة من الفرص والتحديات التي يمكنهم تجاوزها بمهاراتهم ومعرفتهم المتقدمة.