كل السنة حديث وليس كل الحديث سنة، ومن هنا فانا ادعو الى كتاب موحد للسنة وليس للحديث لان الحديث منه باطل ومنه حق اما السنة فكلها حق. والسنة تظهر بشكل حديث. وهو كتاب موحد بان جميع المسلمين يرجعون اليه ويحتجون به. وهو كتاب واحد لأنه سنة من اوله الى اخره وكل أحاديثه حق وعلم وكلها سنة وبالاتفاق بين جميع المسلمين وليس هناك كتاب اخر يشتمل على السنة من اوله الى اخره غيره فهو كتاب واحد وحيد في السنة. وهو للسنة وليس للحديث لان الحجة هو السنة بعد القران وليس الحديث أي ليس مطلق الحديث، فهو كتاب للحجة وهي السنة وليس للحديث الذي يحمل السنة ويمكن وصف عبار اته بانها أحاديث. فيكون لدينا قران في المصحف يتكون من آيات ولدينا سنة في الكتاب يتكون من أحاديث اي لدينا (مصحف القران الكريم) ولدينا (كتاب السنة الشريفة). وكل مسلم يرجع اليه باطمئنان كامل انه السنة كما يرجع الى المصحف باطمئنان كامل انه القران.
كل السنة حديث وليس كل الحديث سنة، ومن هنا فانا ادعو الى كتاب موحد للسنة وليس للحديث لان الحديث منه باطل ومنه حق اما السنة فكلها حق. والسنة تظهر بشكل حديث. وهو كتاب موحد بان جميع المسلمين يرجعون اليه ويحتجون به. وهو كتاب واحد لأنه سنة من اوله الى اخره وكل أحاديثه حق وعلم وكلها سنة وبالاتفاق بين جميع المسلمين وليس هناك كتاب اخر يشتمل على السنة من اوله الى اخره غيره فهو كتاب واحد وحيد في السنة. وهو للسنة وليس للحديث لان الحجة هو السنة بعد القران وليس الحديث أي ليس مطلق الحديث، فهو كتاب للحجة وهي السنة وليس للحديث الذي يحمل السنة ويمكن وصف عبار اته بانها أحاديث. فيكون لدينا قران في المصحف يتكون من آيات ولدينا سنة في الكتاب يتكون من أحاديث اي لدينا (مصحف القران الكريم) ولدينا (كتاب السنة الشريفة). وكل مسلم يرجع اليه باطمئنان كامل انه السنة كما يرجع الى المصحف باطمئنان كامل انه القران.
كنت قد كتبت في جوانب متعددة من علوم القرآن مجموعة من الكتب، وبعد تمام الرؤية والفكرة رأيت من المفيد جمعها في كتب بعد تسلسل افكارها وتأليفها، فكانت مجموعة فصول هي نتاج الحاجة لأجل تطبيقات الفقه العرضي من ابحاث خصائص والفاظ وعبارات ومضامين وتيسير ومعاني وفقه للقرآن. والله الموفق.