مواقف تسجيل في طريقة العمل مع الجماعات

3. عدم التسجيل بتسلسل الأحداث.

4. عدم شمول التسجيل على الدور الذي أداه الأخصائي بالنسبة للجماعة.

5. عدم الربط بين أجزاء التسجيل وبعضها.

6. الخلط بين الجانب القصصي و الجانب التحليلي والجانب التخطيطي.

7. التسجيل بأسلوب إنشائي عديم الفائدة يضيع الوقت والجهد.

8. عدم استعمال لغة سهلة، وجمل قصيرة ووجود الحشو والاسترسال.

9. استخدام لغة ركيكة في التسجيل ووجود الأخطاء اللغوية.

10. التسجيل بالعامية، فالمفروض أن يتم التسجيل باللغة العربية.

11. عدم إقتران الأفعال بأسماء فاعليها وليس بالضمائر.

13. جزء قصصي من تقرير دوري لجماعة النشاط بمركز شباب الزهورعند أخذ الأصوات على الأماكن التي يمكن التوجه إليها في الرحلة، حازت مدينة (القاهرة) على أعلى الأصوات. وعند الإعلان عن ذلك إعترض من كانوا يفضلون التوجهه لمدينة (الإسماعيلية) بالرغم من قلة عددهم. فأشرت لهم بالسكوت قائلاً: أن هذا رأي أغلب الأعضاء وعلينا الإمتثال له فما كان من العضو (سمير) إلا أن تركنا وخرج دون إستئذان ونادى عليه البعض ولم يلتفت إليهم. فقلت: هذا تصرف غير صحيح. وقال (محمد): أيوة إحنا متعودين على كده من (سمير). وعلق (سعيد) قائلاً: لا (سمير) ده واد تمام وما يعجبوش غير الصح.<br />فنهرته على ذلك وذكرت لهم أهمية الإمتثال لآراء الجماعة. ففي رأيي أن ما فعله العضو (سمير) من سلوك يعود لما تعود عليه من إستجابة لكل رغباته حيث أنه نشاء في أسرة غنية وكل ما يريده يجاب، وهذه المناقشة فرصة يجب أن تستثمر ليتعود الأعضاء على ممارسة الديمقراطية واحترام أرآء الأخرين، فالديموقراطية سلوك وليست أقوالاً بل هي أفعال وإلتزامات.. وإنني سوف أركز في المستقبل على مثل هذه المناقشات بحيث يعتاد الأعضاء على الديموقراطية في سلوكياتهم بعد ذلك. <br />