قد يظن البعض أن الإتيكيت، أحد مظاهر الحضارة الغربية،التى وصلتنا ضمن سلسلة من العادات والتقاليد، التي استوردناها من أوروبا، ولكن مثل هذا الاعتقاد ينطوي على مغالطة كبرى، فتراثنا الإسلامي يشتمل على الكثير من القيم، التي أرساها السلف الصالح، و تَنْدَرِجُ كُلَها في خانة "حُسْنُ التَصَرُفِ"، أو ما بات يُعْرَفُ بالإتيكيت!
و إذا كان ما وصلنا من الغرب عن الإتيكيت، يَقْتَصِرُ على المظاهر دون غيرها، كفن الملبس، أو فن المخاطبة، أو فن التصرف، في مختلف الحالات، و شتى المناسبات، ككيفية تناول الطعام، أو المشي، أو الجلوس، فإن ما حفل به تراثنا الإسلامي يذهب إلى أبعد من ذلك بكثير، إذ هو يربط بين {حُسْنِ الخُلُقِ} و {حُسْنٍ التَصَرُفِ}، و يرى أن{السُلُوكَ اللائقَ} لا يجب أن ينفصل {عن ًحُسْنٍ السلوك}.
قد يظن البعض أن الإتيكيت، أحد مظاهر الحضارة الغربية،التى وصلتنا ضمن سلسلة من العادات والتقاليد، التي استوردناها من أوروبا، ولكن مثل هذا الاعتقاد ينطوي على مغالطة كبرى، فتراثنا الإسلامي يشتمل على الكثير من القيم، التي أرساها السلف الصالح، و تَنْدَرِجُ كُلَها في خانة "حُسْنُ التَصَرُفِ"، أو ما بات يُعْرَفُ بالإتيكيت!
و إذا كان ما وصلنا من الغرب عن الإتيكيت، يَقْتَصِرُ على المظاهر دون غيرها، كفن الملبس، أو فن المخاطبة، أو فن التصرف، في مختلف الحالات، و شتى المناسبات، ككيفية تناول الطعام، أو المشي، أو الجلوس، فإن ما حفل به تراثنا الإسلامي يذهب إلى أبعد من ذلك بكثير، إذ هو يربط بين {حُسْنِ الخُلُقِ} و {حُسْنٍ التَصَرُفِ}، و يرى أن{السُلُوكَ اللائقَ} لا يجب أن ينفصل {عن ًحُسْنٍ السلوك}.
إن المتتبع لطرائق دراسة الشخصية، يجد أن كل طريقة أو أسلوب له مسبباته وجوانبه السلبية والإيجابية، ولكن القاسم المشترك بين كل تلك الأساليب والطرائق، هو فهم الشخصية الإنسانية وإزالة الغموض عن محددات السلوك وأسبابه.
والإنسان في بحثه الدؤوب عن ذاته وكيانه الفردى والاجتماعي، لا يحتاج إلى مفهوم إيجابي عن الذات فقط، ولكنه يحتاج أيضاً تأكيد ذاته في مواجهة ما يقابله من تحديات وصعوبات، ولقد أثبتت الدراسات أن إحجام الفرد عن التعبير عن مشاعره بصدق وأمانة في المواقف المختلفة، ومع الأشخاص المختلفين من الأسباب الرئيسية للاضطراب, مثال ذلك أن معتمدى المخدرات عموماً، والهيروين خصوصاً أقل توكيدية من المجموعات غير المتعاطية .
الجميع يعمل ولكن ليس الجميع يتميز، هناك مؤسسات تسعى للتقدم للأمام أكثر وأكثر والتحسين من إمكانياتها ووضعها، وهناك من يقف على أول درجة من درجات التطور ويرفض التقدم.
ومن أهم العوامل التي تساهم في نجاج وتميز المؤسسة هي إعداد خطة عمل ونموذج مهام تستطيع أن تحقق أهداف المؤسسة بفاعلية وكفاءة.
يعد كيفية إعداد خطة عمل إدارية أمراً مهماً لكل مؤسسة شخص عندهم الرغبة في إجراء الأعمال، حيث أن خطة العمل هي الطريق الذي يسير عليه العمل، لذلك يجب أن توضع بشكل دقيق وصحيح، لتساعد على إعطاء نتائج ترضي صاحب العمل. ويحتاج إعداد خطة عمل إدارية أشخاص لديهم الخبرة الكافية في هذا المجال، حيث يجب أن يتم وضع خطة العمل بناء على مجموعة من الأسس، ومن خلال السير وفق خطوات معينة وذلك نظراً لأهمية إعداد خطة عمل إدارية، ودورها الكبير في نجاح الأعمال
كتاب فن الخدمة الفندقية لكل العاملين بالمطاعم والفنادق ولكل من يهتم بالضيافة . اهدية الي كل من مد لي يد العون بعلمه وعمله راجيا ان يعوضه الله تعبه خيرا . وان يديم الله نعمه التي لاتعد ولا تحصي . وان يجعل الفائدة عامة وللجميع.
تُعدّ دراسة الشخصيات من المواضيع التي اهتمت بها العلوم القديمة والحديثة كعلم النفس، وبالرغم من تعدد الحضارات، والثقافات، والديانات، والعادات، وأساليب التنشئة الأسرية؛ فإنّ هناك ملامح عامة تحدّد نمط الشخصية، وهي على ارتباط وثيقٍ بجميع مراحل الإنسان الحياتية، فالشخصية هي نتاج تجارب، ومواقف، وأحداثٍ، وتصرفاتٍ عدة تبلورت عبر فترةٍ زمنيةٍ لتشكّل شخصية الفرد، ولكلٍّ منها أساليب وطرق فعّالة للتعامل معها. يعتبر الأفراد لكل منهم شخصية ونمط مختلف عن غيره، ولكل منهم أسلوبه في التعامل مع الآخرين، فهذا يبتعد عن مواجهة الآخرين خوفًا من الانتقادات المتوقعة، وهذا يستعطف الآخرين بالمبالغة في إظهار المعاناة، وهذا يلقي بأخطائه على الآخرين...إلخ، وقد تحدث مشكلة من أحد الأفراد أو سلوكًا غريبًا، فنستغرب هذه التصرفات، وربما نتعامل معها بأسلوبٍ خاطئ، فيوجد لكل الشخصيات أنماط وصفات، فلابد من التعرف على كافة الأنماط ومعرفة كيفية التعامل معها لتحديد الأنماط الشخصيّة بشكلٍ أساسي تبعًا للسلوكيّات الّتي يقوم بها الأفراد إلى جانب مجموعة الأفكار والعواطف الّتي يُظهرونها، والّتي تُتيح الفرصة للقدرة على فهم سلوكيّاتهم والتنبّؤ بالسّلوكيات المُستقبليّة لهم، ومن جهةٍ أخرى؛ فإن الأنماط الشخصيّة قد تكون نتيجةً لتأثير مجموعة من العوامل منها العامل الجيني للفرد، أو تتأثّر بشكلٍ ما بطريقة تنشئة وتربية الأهل لأبنائهم، دون الإغفال عن أثر البيئة المُحيطة بالفرد في ذلك، أو الثّقافة الّتي يتربّى عليه، ولذلك؛ كانت هناك حاجة ماسة لعمل هذا البرنامج لمعرفة أنماط الشخصية وكيفية التعامل معها.
إن المتتبع لطرائق دراسة الشخصية، يجد أن كل طريقة أو أسلوب له مسبباته وجوانبه السلبية والإيجابية، ولكن القاسم المشترك بين كل تلك الأساليب والطرائق، هو فهم الشخصية الإنسانية وإزالة الغموض عن محددات السلوك وأسبابه.
والإنسان في بحثه الدؤوب عن ذاته وكيانه الفردى والاجتماعي، لا يحتاج إلى مفهوم إيجابي عن الذات فقط، ولكنه يحتاج أيضاً تأكيد ذاته في مواجهة ما يقابله من تحديات وصعوبات، ولقد أثبتت الدراسات أن إحجام الفرد عن التعبير عن مشاعره بصدق وأمانة في المواقف المختلفة، ومع الأشخاص المختلفين من الأسباب الرئيسية للاضطراب, مثال ذلك أن معتمدى المخدرات عموماً، والهيروين خصوصاً أقل توكيدية من المجموعات غير المتعاطية .
الجميع يعمل ولكن ليس الجميع يتميز، هناك مؤسسات تسعى للتقدم للأمام أكثر وأكثر والتحسين من إمكانياتها ووضعها، وهناك من يقف على أول درجة من درجات التطور ويرفض التقدم.
ومن أهم العوامل التي تساهم في نجاج وتميز المؤسسة هي إعداد خطة عمل ونموذج مهام تستطيع أن تحقق أهداف المؤسسة بفاعلية وكفاءة.
يعد كيفية إعداد خطة عمل إدارية أمراً مهماً لكل مؤسسة شخص عندهم الرغبة في إجراء الأعمال، حيث أن خطة العمل هي الطريق الذي يسير عليه العمل، لذلك يجب أن توضع بشكل دقيق وصحيح، لتساعد على إعطاء نتائج ترضي صاحب العمل. ويحتاج إعداد خطة عمل إدارية أشخاص لديهم الخبرة الكافية في هذا المجال، حيث يجب أن يتم وضع خطة العمل بناء على مجموعة من الأسس، ومن خلال السير وفق خطوات معينة وذلك نظراً لأهمية إعداد خطة عمل إدارية، ودورها الكبير في نجاح الأعمال
كتاب فن الخدمة الفندقية لكل العاملين بالمطاعم والفنادق ولكل من يهتم بالضيافة . اهدية الي كل من مد لي يد العون بعلمه وعمله راجيا ان يعوضه الله تعبه خيرا . وان يديم الله نعمه التي لاتعد ولا تحصي . وان يجعل الفائدة عامة وللجميع.
تُعدّ دراسة الشخصيات من المواضيع التي اهتمت بها العلوم القديمة والحديثة كعلم النفس، وبالرغم من تعدد الحضارات، والثقافات، والديانات، والعادات، وأساليب التنشئة الأسرية؛ فإنّ هناك ملامح عامة تحدّد نمط الشخصية، وهي على ارتباط وثيقٍ بجميع مراحل الإنسان الحياتية، فالشخصية هي نتاج تجارب، ومواقف، وأحداثٍ، وتصرفاتٍ عدة تبلورت عبر فترةٍ زمنيةٍ لتشكّل شخصية الفرد، ولكلٍّ منها أساليب وطرق فعّالة للتعامل معها. يعتبر الأفراد لكل منهم شخصية ونمط مختلف عن غيره، ولكل منهم أسلوبه في التعامل مع الآخرين، فهذا يبتعد عن مواجهة الآخرين خوفًا من الانتقادات المتوقعة، وهذا يستعطف الآخرين بالمبالغة في إظهار المعاناة، وهذا يلقي بأخطائه على الآخرين...إلخ، وقد تحدث مشكلة من أحد الأفراد أو سلوكًا غريبًا، فنستغرب هذه التصرفات، وربما نتعامل معها بأسلوبٍ خاطئ، فيوجد لكل الشخصيات أنماط وصفات، فلابد من التعرف على كافة الأنماط ومعرفة كيفية التعامل معها لتحديد الأنماط الشخصيّة بشكلٍ أساسي تبعًا للسلوكيّات الّتي يقوم بها الأفراد إلى جانب مجموعة الأفكار والعواطف الّتي يُظهرونها، والّتي تُتيح الفرصة للقدرة على فهم سلوكيّاتهم والتنبّؤ بالسّلوكيات المُستقبليّة لهم، ومن جهةٍ أخرى؛ فإن الأنماط الشخصيّة قد تكون نتيجةً لتأثير مجموعة من العوامل منها العامل الجيني للفرد، أو تتأثّر بشكلٍ ما بطريقة تنشئة وتربية الأهل لأبنائهم، دون الإغفال عن أثر البيئة المُحيطة بالفرد في ذلك، أو الثّقافة الّتي يتربّى عليه، ولذلك؛ كانت هناك حاجة ماسة لعمل هذا البرنامج لمعرفة أنماط الشخصية وكيفية التعامل معها.