التعدد الأجناسي في المنجز الروائي سؤال في مدارات التجريب
•Download as PPT, PDF•
1 like•178 views
التعدد الأجناسي في المنجز الروائي سؤال في مدارات التجريب د. صليحة بردي، جامعة الجيلالي بونعامة – خميس مليانة، الجزائر المؤتمر الدولي السنوي الخامس حول القضايا الراهنة للغات، علم اللغة، الترجمة و الأدب 3-2 فبرایر2021 ، الأهواز لمزید من المعلومات، ﯾرﺟﯽ زﯾﺎرة ﻣوﻗﻌﻧﺎ اﻹﻟﮐﺗروﻧﻲ: WWW.LLLD.IR
Recommended
More Related Content
Similar to التعدد الأجناسي في المنجز الروائي سؤال في مدارات التجريب
Similar to التعدد الأجناسي في المنجز الروائي سؤال في مدارات التجريب (14)
More from The Annual International Conference on Languages, Linguistics, Translation and Literature
More from The Annual International Conference on Languages, Linguistics, Translation and Literature (20)
التعدد الأجناسي في المنجز الروائي سؤال في مدارات التجريب
- 3. الرتمج ،اللغة علم ،للغات اهنةرال القضااي حول واألدب ،ة 2 - 3 ايرربف 2021 األهواز
- 6. 1 / اخلواص تعدد : الكتاب خصائص يف تعددا يقتضي اعواألن تعدد ة 2 / األنواع تداخل : يصعب حيث بينها الفاصلة احلدود حتديد ا يف لنص احدوال 3 / الكتابة عرب النوعية : ا إىل املهيمن النوع من العبور إىل تشري احلاضرة اعوألن 4 / الفنون وحدة : الذي االنسجام من بقدر التعدد هذا نتلقى أننا تعين يرتك ال املتعدد من أكثر احدوال بصدد كأننا و التشتت الستشعار جماال 5 / األنواع تفاعل : الوسو ،املعقدة العالقات من جمموعة عرب يتم الذي التقنية ائط املتعددة
- 7. االنزايح يسعه ال النص منتج إن كليا األدبية اهلوية عن االشتغال يف تقال عن به خيرج فريد يبرلتج حتقيقا األنواع؛ على النصي؛ املنجز يد ـل الداخلية ابآلليات حمكوم ألنه ذلك ( األ النصية العائلة دبية ) وهذا ح مهما النوعية خصوصيته يف متحكما النص جعل ما بعيدا قّل واالنفتاح التفاعل فضاءات يف .
- 9. الفين اخللق ومقولة الرواية : عرفت الرواية حتوالت كربى يف مشهدها ،التجرييب سامهت يف تشكيل خمتلف ،اهتارتيا ارمرو بعتبة اخللق الفين اليت تشتغل ضمن السري ورة العامة للتواصل النوعي؛ كون احلساسية األدبية منبثقة أصال من هذا الفعل التو اصلي الذي يصعب حتديد ،بداايته أو رصد مسبباته بشكل واضح؛ ارنظ ل لتدخل القوي للتجارب الفردية يف ،توجيهه والسلطة االستحواذية الكامنة يف العطاء الروائي هي اليت مكنته من مللمة شتات اإلبداع اإلنساين دون ع؛ مناز مهما ب لغت الفنون يف أدواهتا يةريالتعب والتقنية من التباين واالختالف
- 11. وعي حلظة الروائي يبرالتج ال ختلو ممارسة التعدد يف يبرالتج النصي من القصدية؛ حي ث يتعلق األمر أساسا بوعي ،الكتابة فيدرك منتج النص كيفية جعل اءزاألج وال عناصر إىل اروج بعضها ضمن عالقات كيبية تر حيكمها التناسق ،واالنسجام فال ن كاد نستشعر فروقا أو اختالفا يف اجلمع بني املتفرقات أو املتناقضات من ح يث الطبيعة النوعية اخلاصة هبا . واهلدف الوظيفة يف معينة رؤية إىل ييبرالتج األدب حيتكم املنهج؛ كذلك و ،
- 13. متفصالت الروائي املشهد يف ييبرالتج النشاط 1 / استحداث عوامل متخيلة ،جديدة مغايرة ملألوف املتخيل ،السردي مل يسبق للسردايت ا الهتداء ،إليها عوامل طافحة بروح اخللق واالبتكار يف منطقها ،الداخلي ومكنوهنا ،اجلمايل مع التحكم يف الكش ف عن ،اهتارشف ،وقوانينها ورموزها؛ وال يستعصي أمر هذا الكشف على حدس القارئ ،العادي وال منهج القارئ املتخصص . 2 / استحداث تقنيات فنية غري مسبوقة يف النوع ،األديب وال أبس إن كانت قد بتّ جر ق بال يف أنواع أدبية ،أخرى أهم ما يف األمر هو اكهارإد وحسن توظيفها؛ شريطة أن تتوافق وطبيعة العامل املتخ ،يل فتكون وسيطا جيدا لتقدميه ،وعرضه وطرح منظوره؛ وميكن التمثيل هلذه التقنيات خاصة ما اتصل منه ا ابلسردية املتجددة؛ القائمة على تيار ،الوعي وتعدد ،األصوات واملونتاج ،السينمائي ،وغريها وقد تكون وليدة أنساق ثقافية وافدة فال حيول ذلك دون تبنيها وجتريبها شريطة العمل على تكييفها ومقتضيات الذوق ال قوم 3 / استحداث مستوايت لغوية تتجاوز اللغة السائدة يف التعبري ،اإلبداعي عرب شبكة م عقدة من التعالقات النصية؛ حيث حتمل من الطاقات الداللية ما يضمن اسلهارت والتوظيف املتعدد لألنواع اخل طابية؛ مثل اثرتال ،السردي ،والشعر واللهجات؛ وغريها طلبا للتفاوت والتنوع يف اترمسا يةرشع السرد .
- 14. النص املتشظي : كز ير النص املتشظي ( texte fragmentaire ) على مجالية اإللصاق؛ بوصفها تقنية تنتجها كتابة انفصالية تعي ،ذاهتا فضال عن : 1 / تعددية األشكال ( Métissage ) ، 2 / التهجني ( Hybridation ) ، 3 / التجنيس ( Mixtion de genres ) ، 4 / األجناسية صيةّنال ( Génétique textuelle ) ؛ وغري ذلك مما يتعارض ومفهوم النقاء ،األجناسي من هذا املدخل أقب لت وايةّ الر ما بعد احلداثة تستضيف خمتلف النماذج األدبية
- 21. والدرس التلميذ L'élèv e et la leçon 1961
- 22. جييب ال األزهار رصيف Le qui aux fleurs ne répond plus 1961