تعد العقود من العناصر المعمارية الهامة فى العمارة الاسلامية فهى بحق احد خواص الفن الاسلامى ، فبالاضافة الى الغرض المعمارى الذى تقوم به العقود وهو حمل الاسقف وتوزيع الاروقة والتخفيف من حمل وضغط الجدران ، كان للعقود دور حمالى اخر يتمثل فى اضفاء مسحة زخرفية وجماليه على العمائر المختلفة، ولذلك تعددت اشكال العقود وانواعها.
والعقد هو عنصر معمارى مقوس يعتمد على نقطتى ارتكاز يشكل عادة فتحات البناء او يحيط بها, وقد عرف كعنصر معمارى قبل الاسلام واستخدم فى كافة العصور وفى جميع انواع العمائر دينية او مدنية او حربية ثم دخلت كعنصر معمارى هام فى داخل مكونات العمارة الاسلامية.
تعد العقود من العناصر المعمارية الهامة فى العمارة الاسلامية فهى بحق احد خواص الفن الاسلامى ، فبالاضافة الى الغرض المعمارى الذى تقوم به العقود وهو حمل الاسقف وتوزيع الاروقة والتخفيف من حمل وضغط الجدران ، كان للعقود دور حمالى اخر يتمثل فى اضفاء مسحة زخرفية وجماليه على العمائر المختلفة، ولذلك تعددت اشكال العقود وانواعها.
والعقد هو عنصر معمارى مقوس يعتمد على نقطتى ارتكاز يشكل عادة فتحات البناء او يحيط بها, وقد عرف كعنصر معمارى قبل الاسلام واستخدم فى كافة العصور وفى جميع انواع العمائر دينية او مدنية او حربية ثم دخلت كعنصر معمارى هام فى داخل مكونات العمارة الاسلامية.
من بنى معبد الاقصر؟
مساحة معبد الاقصر.
اسماء معبد الاقصر في مصر القديمة.
اسباب تأسيس معبد الاقصر.
يبدأ المعبد من الجنوب و يمتد شمالاً؛
ليكون على خط واحد مع مجموعه الكرنك؛ حيث يكون موجه نحو الكرنك الذي يقع في الشمال منه، لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسي لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة ( عيد الاوبت ).
بدأ بناء طريق الكباش خلال عصر الدولة الحديثة واكتمل في عهد حاكم الأسرة الثلاثون نختنبو الأول قبل الميلاد)، لكن الطريق دفن تحت طبقات من الرمال على مر القرون.
يربط طريق الكباش بين أهم المعالم الأثرية في الأقصر ونحتت تماثيله من الحجر الرملي ويمتد الطريق من معبد الكرنك إلى معبد الأقصر بطول 2700 متر.
تكون طريق الكباش من رصيف حجري في المنتصف بطول الطريق ويصطف على جانبيه قرابة 1300 تمثال تتخذ أشكال لتماثيل الأصلية البالغ عددها 1057 في الطريق، والهدف من طريق أبوالهول هو تحديد مسـار الموكب سواء الملكي ام الالهى وابراز محوره
وهي مقسمة إلى ثلاثة أشكال:
الشكل الأول جسم أسد برأس كبش أقيم على مساحة 1000 قدم تقريبًا بين معبد الكرنك ومنطقة موت في عهد حاكم المملكة الحديثة توت عنخ آمون
الشكل الثاني هو تمثال كبش كامل، بني في منطقة نائية في عهد الأسرة الثامنة عشر أمنحتب الثالث قبل نقله لاحقًا إلى مجمع الكرنك.
الشكل الثالث، الذي يضم أكبر جزء من التماثيل هو تمثال لأبي الهول (جسد أسد ورأس إنسان)، وتمتد التماثيل على مسافة ميل إلى معبد الأقصر.
عيد الإبت: هو احتفال مصري قديم في طيبة (الأقصر) في عهد الدولة الحديثة وما بعدها، وفيه كانت تصطحب تماثيل آلهة ثالوث طيبة - آمون وموت وابنهما خونسو تؤخذ عبر طريق الكباش الذي يربط بين المعبدين - مخفيين عن الأنظار داخل مراكبهم المقدسة في موكب احتفالي كبير، من معبد آمون في الكرنك، إلى معبد الأقصر، وتتوقف في المعابد الصغيرة التي شيدت خصيصاً في طريقها ؛ وفي نهاية الاحتفالات في معبد الأقصر، تغدو المراكب المقدسة عائدةً مرة أخرى إلى الكرنك؛ وفي الاحتفالات المتأخرة من تاريخ مصر، كان يتم نقل التماثيل من وإلى الكرنك / الأقصر عن طريق القوارب في النهر وليس عبر طريق الكباش البري كما كان يبحر قارب ملكي كذلك مع قوارب الآلهة المقدسة، حيث كان يمثل هذا الطقس تجديد الولادة هو الموضوع الرئيسي في احتفال الإبت. كان احتفال عيد الاوبت يقام مرة سنوياً في الشهر الثاني من موسم الفيضان و عند تتويج الملك لتأكيد أحقيته بالمُلك. واحتلت مهرجان الأوبت مركز الصدارة ".في عهد تحتمس الثالث (1458-1426 قبل الميلاد)، استمر المهرجان لمدة 11 يومًا. مع بداية حكم رمسيس الثالث عام 1187 قبل الميلاد، توسعت إلى 24 يومًا ؛ بحلول وفاته عام 1156 قبل الميلاد، امتدت إلى 27. في 25 نوفمبر 2021، بعد مشروع تجديد طويل، أعيد افتتاح طريق أبو الهول في حفل كبير مماثل لمهرجان أوبت. في 7 ديسمبر 2021، أعلنت وزارة السياحة والآثار أن الحفل سيقام سنويًا.
كل هذا و اكثر في محاضرة ل دكتورة كرستينا عادل فتحي كامل متاحة على قناة اليوتيوب
مقارنة بين 3 كنائس في ظل دراسة النظريات المعمارية و بيان العصور و تحليل كل ك...Abdelrahman Tarek
مقارنة بين 3 كنائس في ظل دراسة النظريات المعمارية و بيان العصر الذى تنتمى الىه و الطراز المستخدم و نبذه عنه و بيات تحليل للمبانى و ادراج ذلك و العنصر الانشائي للمبنى
77
مبادرة
#تواصل_تطوير
المحاضرة السابعة والسبعون من المبادرة مع
دكتور / أحمد حليم حسين
بقسم العمارة بهندسة المطرية جامعة حلوان
بعنوان
" تعظيم الاستفادة من الطاقات الطبيعية
فى تصميم المسجد الجامع"
الثامنة والنصف مساء توقيت مكة المكرمة
السابعة والنصف توقيت القاهرة
الإثنين02 نوفمبر 2020
وذلك عبر تطبيق زووم
https://us02web.zoom.us/meeting/register/tZUudeyuqT0oHt0pJNbNKcS9dgwVjCk4CMgl
علما ان هناك بث مباشر للمحاضرة على القنوات الخاصة بجمعية المهندسين المصريين
ونأمل أن نوفق في تقديم ما ينفع المهندس ومهمة الهندسة في عالمنا العربي
والله الموفق
للتواصل مع إدارة المبادرة عبر قناة التليجرام
https://t.me/EEAKSA
ومتابعة المبادرة والبث المباشر عبر نوافذنا المختلفة
رابط اللينكدان والمكتبة الالكترونية
https://www.linkedin.com/company/eeaksa-egyptian-engineers-association/
رابط قناة التويتر
https://twitter.com/eeaksa
رابط قناة الفيسبوك
https://www.facebook.com/EEAKSA
رابط قناة اليوتيوب
https://www.youtube.com/user/EEAchannal
رابط التسجيل العام للمحاضرات
https://forms.gle/vVmw7L187tiATRPw9
--
اسم المبنى:
جامع محمد علي باشا الكبير
الموقع/المدينة:
يقع الجامع في الركن الشمالي الغربي داخل قلعة صلاح الدين. ويشرف على مدينة القاهرة من أعلى، و يمكن رؤية مئذنتيه الشامختين من كل نقطة في المدينة, القاهرة, مصر
تاريخ المبنى:
1265 هـ / 1848 م
الفترة/الأسرة الحاكمة:
العصر العثماني (أثناء ولاية محمد علي باشا على مصر)
راعي المبنى:
محمد علي باشا الكبير (حكم في الفترة 1220 – 1265 هـ / 1805 – 1848 م)، وهو مؤسس الأسرة التي حكمت مصر قرابة قرن ونصف من الزمان (1220 – 1372 هـ/1805 – 1952 م).
وصف:
يعتبر جامع محمد علي باشا من أشهر المعالم الأثرية والسياحية في مصر. وقد اقتبس تصميم هذا الجامع من مسجد السلطان أحمد في اسطنبول (بني عام 1025 هـ / 1616 م). بدأ بناء الجامع عام 1246 هـ / 1830 م، واستمر العمل به دون انقطاع حتى توفي محمد علي باشا عام 1265 هـ / 1848 م فدفن في المقبرة التي أعدها لنفسه في داخل الجامع في الركن الجنوبي الغربي. وكانت أعمال الأسوار والقباب والمآذن قد اكتملت آنذاك. وعندما تولى عباس باشا الأول (حكم في الفترة 1265 - 1270 هـ / 1848 - 1854 م)، أمر باستكمال ما تبقى من أعمال الرخام والنقش والتذهيب وأضاف الإنشاء الرخامي والمقصورة النحاسية لضريح المنشئ. وفي عام 1931 م، في عهد الملك فؤاد الأول (حكم في الفترة 1917 – 1936 م)، حدث خلل كبير في القبة الرئيسية وما حولها من أنصاف قباب، فأعيد بناؤها طبقاً لشكلها القديم من الناحية المعمارية والزخرفية. وتم افتتاح الجامع بعد ترميمه عام 1939 م في عهد الملك فاروق الأول (حكم في الفترة 1936 – 1952م).
يشتمل المبنى على أربعة واجهات حجرية مكسوة بكاملها بالمرمر المصري. الواجهة الشمالية الشرقية للمبنى هي الرئيسية، ويتوسطها المدخل الرئيسي وهو عبارة عن فتحة باب بمصراعين خشبيين يعلوها عقد نصف دائري زخرف باطنه بزخارف نباتية متداخلة مفرغة. وتشتمل الواجهة على يمين المدخل على أحد عشر ارتداداً رأسياً في جدارها جُعل أسفل كل ارتداد فتحة شباك زوّد بزخارف معدنية نباتية وهندسية مفرغة. أما الجزء الواقع على يسار المدخل، فهو جزء مرتد يتقدمه رواق ذو عقود نصف دائرية ترتكز على أعمدة رخامية مقسم إلى إحدى عشرة منطقة مربعة يغطيها قباب منخفضة.
ويتكون المسقط الأفقي للمبنى من مستطيل مقسم إلى جزءين مربعين: جزء شرقي وآخر غربي. يمثل الجزء الشرقي بيت الصلاة، وطول ضلعه من الداخل 41 م وتتوسطه قبة قطرها 21 م وارتفاعها 52 م عن مستوى أرضية المبنى. وترتكز القبة على أربعة عقود كبيرة ترتكز بدورها على أربعة أكتاف مربعة ضخمة. وتحيط بالقبة أربعة أنصاف قباب. وهناك نصف قبة آخر يقع فوق المحراب وأربع قباب صغيرة تقع في أركان المبنى. والقباب مكسوة من الخارج بصفائح من الرصاص، وزخرفت سطوحها الداخلية بنقوش بارزة ملونة ومذهبة نفذت بأسلوب باروكي محدّث. وقد حليت العقود والمثلثات الكروية أسفل القبة بلفظ الجلالة وبعبارة "محمد رسول الله" وبأسماء الخلفاء الراشدين. وكسيت الجدران الداخلية للجامع والأكتاف الأربعة الداخلية إلى ارتفاع 11 م بالرخام المصري. ويتوسط جدار القبلة محراب من المرمر يجاوره منبر رخامي رائع بجانبه منبر آخر خشبي مذهب من أعمال الملك فاروق. وتوجد في الجدار الشمالي الغربي دكة المبلغ التي تمتد بعرض المبنى وترتكز على ثمانية أعمدة رخامية.
ويتكون الجزء الغربي من الجامع من فناء أبعاده 53 × 54 م يحيط به أربعة أروقة ترتكز عقودها على أعمدة رخامية. تغطي الأروقة قباب صغيرة منقوشة من الداخل بزخارف هندسية ونباتية ومغطاة من الخارج بألواح من الرصاص. ويوجد في وسط الفناء فسق