عرض حزمة الشباب للبنك الأهلي المصري اللي فيه بالتفكير مرحبا بك في مراكش القصبة مرحبا مليون

1. ‫المستقبل‬ ‫قائدات‬
‫وتقديم‬ ‫إعداد‬
:
‫الغامدي‬ ‫هللا‬ ‫عبد‬ ‫حياة‬
‫بجدة‬ ‫الرقمية‬ ‫التقنية‬ ‫الكلية‬ ‫عميدة‬

2. ‫الدورة‬ ‫أهداف‬
‫النظرية‬ ‫بلورة‬ ‫محاولة‬
‫القيادة‬ ‫في‬ ‫اإلسالمية‬
‫الثالث‬ ‫الهدف‬
:
‫التأصيل‬
‫األسئلة‬ ‫عن‬ ‫اإلجابة‬
‫القيادة‬ ‫في‬ ‫المحيرة‬
.
‫الثاني‬ ‫الهدف‬
:
‫االستكشاف‬
‫على‬ ‫الضوء‬ ‫تسليط‬
‫القيادة‬ ‫مفهوم‬
-
‫واهم‬
‫القادة‬ ‫صفات‬
‫األول‬ ‫الهدف‬
:
‫المعرفة‬
‫التغيير‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
‫الدورة‬ ‫متطلبات‬
:

3. ‫الدورة‬ ‫من‬ ‫الهدف‬ ‫لتحققين‬
‫التاي‬ ‫المالحظاات‬ ‫سجلي‬
‫أهاااداف‬ ‫ماااف‬ ‫تتوافاااع‬
‫مفكرة‬ ‫في‬ ‫وطموحات‬
.
‫مالحظات‬ ‫سجلي‬
‫الوقاا‬ ‫لاا‬ ‫تااوفر‬ ‫كلمااا‬
‫مارسااااااي‬ ‫والموقااااااي‬
‫ااااة‬
‫ا‬‫القيادي‬ ‫ااااات‬
‫ا‬‫المالحظ‬
‫عليها‬ ‫تعتادي‬ ‫حتى‬
‫اااااات‬
‫ا‬‫المالحظ‬ ‫ااااااركي‬
‫ا‬‫ش‬
‫قريب‬ ‫لشخص‬ ‫وأشرحيها‬
‫يسااااعد‬ ‫فاااال‬ ‫منااا‬
‫االتقان‬ ‫على‬
‫مالحظات‬ ‫شاركي‬
‫مالحظات‬ ‫طبقي‬
‫بعض‬ ‫على‬ ‫نتفع‬ ‫دعونا‬
‫البسيطة‬ ‫األمور‬
‫االتف‬ ‫علينا‬ ‫دورتنا‬ ‫لنجاح‬
‫اق‬
‫الكتاب‬ ‫الشات‬ ‫باستخدام‬
‫ي‬
‫الكتابي‬ ‫لتفاعل‬
‫برفع‬ ‫المجال‬ ‫لك‬ ‫سيتاح‬
‫الوقت‬ ‫وفي‬ ‫اليد‬
‫للمشاركات‬ ‫المخصص‬
‫الصوتية‬ ‫للمشاركة‬

4. ‫القيادي؟‬ ‫الشخص‬ ‫من‬
‫اإلسالم‬ ‫في‬ ‫القيادة‬
‫القيادة‬ ‫أهمية‬
‫القائد‬ ‫صفات‬
‫القيادة؟‬ ‫ماهي‬
‫؟‬ ‫والقيادة‬ ‫اإلدارة‬ ‫بين‬ ‫لفرق‬ ‫ما‬
‫القيادة‬ ‫في‬ ‫اإلبداع‬ ‫مقومات‬
‫االبداع‬ ‫تعيع‬ ‫سلبية‬ ‫أقوال‬
‫القائد‬ ‫واجبات‬
‫في‬ ‫نسائية‬ ‫قيادية‬ ‫نماذج‬
‫اإلسالم‬
‫القيادة‬ ‫أركان‬
‫القيادة‬ ‫عناصر‬
‫القيادة‬ ‫فنون‬
‫اإلبداعي‬ ‫القائد‬ ‫مهام‬
‫القياديين‬ ‫أنواع‬
‫اللقاء‬ ‫محاور‬
‫مكتسبة؟‬ ‫أم‬ ‫موروثة‬ ‫القيادة‬ ‫هل‬
‫التدريبية‬ ‫الدورة‬ ‫هاه‬ ‫في‬ ‫تشاركينا‬ ‫وان‬ ‫عزيزتي‬ ‫أريد‬
‫كافة‬ ‫ستلقى‬ ‫التي‬ ‫المبادئ‬ ‫وتطبيع‬ ‫الفعلية‬ ‫المشاركة‬ ‫على‬ ‫النية‬ ‫تعقدي‬ ‫أن‬

5. ‫المقدمة‬
‫المؤلف‬ ِ ‫ان‬ ‫أن‬ ‫تدركي‬ ‫أن‬ ‫فعلي‬ ، ‫عظيمة‬ ‫حيات‬ ‫قصة‬ ‫تكون‬ ‫لكي‬
‫ة‬
‫يوم‬ ‫كل‬ ‫جديدة‬ ‫صفحة‬ ‫لكتابة‬ ‫الفرصة‬ ‫ولدي‬ ، ‫القصة‬ ‫لهاه‬
.
‫إال‬ ‫انسان‬ ‫من‬ ‫وما‬ ، ‫القيادة‬ ‫حب‬ ‫النفس‬ ‫مكنونات‬ ‫أعمع‬ ‫من‬ ‫أن‬
‫أنواع‬ ‫من‬ ً‫نوعا‬ ‫ويمارس‬ ‫إال‬ ‫إنسان‬ ‫من‬ ‫وما‬ ‫قيادية‬ ‫تطلعات‬ ‫وله‬
‫مف‬ ‫األم‬ ‫وكال‬ ‫الزوجة‬ ‫مف‬ ‫والزوج‬ ، ‫الطالب‬ ‫مف‬ ‫المعلم‬ ، ‫القيادة‬
‫العمي‬ ‫المعنى‬ ‫نفهم‬ ‫أن‬ ‫فالبد‬ ‫عمله‬ ‫فريع‬ ‫مف‬ ‫والمدير‬ ‫األبناء‬
‫ع‬
‫للمجد‬ ‫صناع‬ ‫جيل‬ ‫لنا‬ ‫لنصنف‬ ‫معالمها‬ ‫ونحدد‬ ‫للقيادة‬

6. ‫العرب‬ ‫لسان‬ ‫في‬
(
‫القود‬
)
‫السوق‬ ‫نقيض‬
:
‫خلفها‬ ‫من‬ ‫ويسوقها‬ ‫أمامها‬ ‫من‬ ‫الدابة‬ ‫يقود‬ ‫يقال‬
‫مفادها‬ ‫لطيفة‬ ‫إشارة‬ ‫اللغوي‬ ‫المعنى‬ ‫وفي‬
:
‫ومرش‬ ، ‫الخير‬ ‫على‬ ‫لجماعته‬ ً
‫دليال‬ ‫وذل‬ ‫المقدمة‬ ‫في‬ ‫القائد‬ ‫مكان‬ ‫أن‬
ً‫دا‬
‫صالحهم‬ ‫فيه‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫لهم‬
.
‫يطاع؟‬ ‫قد‬ ‫لما‬ ‫والفشل‬ ‫الضياع‬ ‫الى‬ ‫اتباعه‬ ‫يقود‬ ‫القائد‬ ‫كان‬ ‫إذا‬
‫هي‬ ‫القيادة‬
:
«
‫باختيارهم‬ ‫العمل‬ ‫على‬ ‫بتحفيزهم‬ ‫وذل‬ ‫ومخطط‬ ‫محدد‬ ‫باتجاه‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫تحري‬ ‫عملية‬
»
.
‫القيادة؟‬ ‫ماهي‬

7. ‫اهداف‬ ‫وانجاز‬ ‫تحديد‬ ‫في‬ ‫مؤثر‬ ‫دور‬ ‫ممارسة‬ ‫منه‬ ‫نتظر‬ ُ
‫ي‬ ‫الاي‬ ‫هو‬ ‫والقائد‬
‫الجماعة‬
.
ً
‫فعال‬ ‫القيادي‬ ‫الدور‬ ‫يمارس‬ ‫الاي‬ ‫هو‬ ‫األمين‬ ‫والقائد‬
..
‫ال‬ ‫الشخص‬ ‫وليس‬
‫اي‬
‫الناس‬ ‫ليتزعم‬ ‫يناور‬
.
‫عناصر‬ ‫ثالثة‬ ‫من‬ ‫مكونة‬ ‫القيادة‬
:
1
.
‫إليه‬ ‫الناس‬ ‫يحر‬ ‫هدف‬ ‫وجود‬
.
2
.
‫األفراد‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫وجود‬
3
.
‫الناس‬ ‫في‬ ‫تؤثر‬ ‫عملية‬ ‫قوالب‬ ‫في‬ ‫ذل‬ ‫يجعل‬ ‫قائد‬ ‫وجود‬
‫القيادي؟‬ ‫الشخص‬ ‫من‬
‫مسمى‬ ‫ياكر‬ ‫عندما‬
"
‫قائد‬
"
‫؟‬ ‫ذهن‬ ‫الى‬ ‫يرد‬ ‫شخص‬ ‫أول‬ ‫من‬

8. ‫اإلسالم‬ ‫في‬ ‫القيادة‬
"
‫األمين‬ ‫القوي‬ ‫استأجرت‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫إن‬
"
‫آية‬ ‫يوسي‬ ‫سورة‬
(
21
)
‫قال‬ ‫ا‬ ‫عنهما‬ ‫هللا‬ ‫رضي‬ ‫ا‬ ‫عمر‬ ‫ابن‬ ‫عن‬
:
‫سمع‬
‫رسول‬
‫يقول‬ ‫ا‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫صلى‬ ‫ا‬ ‫هللا‬
:
‫كلكم‬
،‫راع‬
‫وكلكم‬
‫رعيته‬ ‫عن‬ ‫مسؤول‬
:
‫اإلمام‬
‫راع‬
‫والرجل‬ ،‫رعيته‬ ‫عن‬ ‫ومسؤول‬
‫راع‬
‫ومسؤول‬ ‫أهله‬ ‫في‬
‫والمرأة‬ ،‫رعيته‬ ‫عن‬
‫راعية‬
‫والخادم‬ ‫رعيتها‬ ‫عن‬ ‫ومسؤولة‬ ‫زوجها‬ ‫بي‬ ‫في‬
‫راع‬
‫سيده‬ ‫مال‬ ‫في‬
‫فكلكم‬ ‫رعيته؛‬ ‫عن‬ ‫ومسؤول‬
‫راع‬
‫رعيته‬ ‫عن‬ ‫ومسئول‬
‫قيل‬ ً‫وقديما‬
:
‫أمامي‬ ‫فكن‬ ‫إمامي‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫أردت‬ ‫اذا‬
‫اإلسالمية‬ ‫القيادة‬ ‫تعريي‬ ‫الى‬ ‫نصل‬
:
‫االسالم‬ ‫وشريعة‬ ‫قيم‬ ‫وفع‬ ‫واألخروي‬ ‫الدنيوي‬ ‫هدف‬ ‫نحو‬ ‫الناس‬ ‫تحري‬ ‫عملية‬ ‫هي‬
.
‫قاده؟‬ ‫والعلماء‬ ‫المفكرون‬ ‫هل‬

9. ‫القيادة‬ ‫أهمية‬
1
.
‫العدل‬ ‫ويقام‬ ‫الحياة‬ ‫تترتب‬ ‫حتى‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫منها‬ ‫البد‬ ‫القيادة‬ ‫إن‬
.
2
.
‫الطاق‬ ‫لتوجيه‬ ‫تتدفع‬ ‫التي‬ ‫القوة‬ ‫في‬ ‫المتمثلة‬ ‫الوصل‬ ‫حلقة‬ ‫أنها‬ ‫في‬ ‫تكمن‬ ‫أهميتها‬
‫ات‬
‫المستقبلية‬ ‫وتصوراتها‬ ‫المنظمة‬ ‫خطط‬ ‫بين‬ ‫العاملين‬ ‫عمل‬ ‫يضمن‬ ، ‫متناسع‬ ‫بأسلوب‬
.
3
.
‫السفينة‬ ‫ربان‬ ‫بمثابة‬ ‫فهو‬ ‫السلبيات‬ ‫من‬ ‫والتقليل‬ ‫اإليجابي‬ ‫السلو‬ ‫تدعيم‬
4
.
‫لحلها‬ ‫الالزمة‬ ‫الخطط‬ ‫ورسم‬ ‫العمل‬ ‫مشكالت‬ ‫على‬ ‫السيطرة‬
.
5
.
‫المنظمة‬ ‫لخدمة‬ ‫وتوظيفها‬ ‫المحيطة‬ ‫المتغيرات‬ ‫مواكبة‬
.
6
.
‫الهدف‬ ‫نحو‬ ‫محفزة‬ ‫التحري‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫راشدة‬ ‫استراتيجية‬ ‫وضف‬
.
7
.
‫األفراد‬ ‫ورعاية‬ ‫وتدريب‬ ‫تنمية‬
.
8
.
‫للحياة‬ ‫التوازن‬ ‫إعادة‬
.
‫الرياح‬ ‫تهدئ‬ ‫أن‬ ً‫دائما‬ ‫فيتوقف‬ ‫المتفائل‬ ‫واما‬ ، ‫السفن‬ ‫تشتهي‬ ‫ال‬ ‫بما‬ ‫الرياح‬ ‫تهب‬ ‫أن‬ ‫يخشى‬ ‫المتشائم‬ ‫ان‬
‫الرياح‬ ‫قوة‬ ‫من‬ ‫ليستفيد‬ ‫الشراع‬ ‫وضف‬ ‫يعدل‬ ‫القائد‬ ‫ولكن‬
‫ثمانية‬ ‫عبر‬ ‫ال‬ ً
‫الفع‬ ‫القائد‬ ‫وجود‬ ‫وضرورة‬ ‫بأهمية‬ ‫نشعر‬
:

10. ‫نشاط‬
1
:
ً‫جدا‬ ‫مهمة‬ ‫عميلة‬ ‫لدي‬ ‫وحضرت‬ ‫تسويقية‬ ‫مؤسسة‬ ‫في‬ ‫قائدة‬ ‫تعملين‬ ‫ان‬ ‫تخيلي‬
‫الموظفات‬ ‫احدى‬ ‫سقط‬ ‫حيث‬ ‫ب‬ ‫تستنجد‬ ‫موظفة‬ ‫لدي‬ ‫دخل‬ ‫االجتماع‬ ‫خالل‬ ‫وفي‬ ‫اتفاقية‬ ‫لعقد‬
‫طارئة‬ ‫وعكة‬ ‫الى‬ ‫وتعرض‬
‫؟‬ ‫ستكملينه‬ ‫أم‬ ‫االجتماع‬ ‫ستتركين‬ ‫؟‬ ‫فعل‬ ‫ردة‬ ‫ماهي‬
‫النشاط‬ ‫مدة‬
:
3
‫دقائع‬
‫من‬ ‫عدد‬ ‫اكبر‬ ‫نجمف‬ ‫حتى‬ ‫الكتابي‬ ‫الشات‬ ‫نستخدم‬
‫اآلراء‬

11. ‫القائد‬ ‫صفات‬
:
‫والنشاط‬ ‫الطاقة‬
:
‫والمبادرة‬ ،‫العمل‬ ‫في‬ ‫الرغبة‬ ،‫الحماس‬
.
‫الحزم‬
:
‫واالستع‬ ‫المستعجلة‬ ‫القرارات‬ ‫اتخاذ‬ ‫في‬ ‫الثقة‬
‫داد‬
‫بها‬ ‫للعمل‬
.
‫التضحية‬
:
‫لتحق‬ ‫الشخصية‬ ‫واحتياجاته‬ ‫برغباته‬ ‫يضحي‬
‫يع‬
‫العام‬ ‫الصالح‬
.
‫والتخاطب‬ ‫االتصال‬ ‫مهارات‬
:
‫التعبير‬ ‫وقوة‬ ‫اللسان‬ ‫فصاحة‬
.
‫اإلدارية‬ ‫القدرات‬
:
‫والتوجيه‬ ‫والتنظيم‬ ‫التخطيط‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
‫األداء‬ ‫وتقويم‬ ‫العمل‬ ‫فرق‬ ‫وتشكيل‬ ‫والرقابة‬
.
‫الرسالة‬ ‫بأهمية‬ ‫الشعور‬
:
‫اادة‬‫ا‬‫القي‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫اخص‬‫ا‬‫الش‬ ‫ادرة‬‫ا‬‫بق‬ ‫اان‬‫ا‬‫اإليم‬
‫كقائد‬ ‫للعمل‬ ‫وحبه‬
.
‫القوية‬ ‫الشخصية‬
:
‫القاسي‬ ‫الحقائع‬ ‫مواجهة‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
‫ة‬
‫وإقدام‬ ‫بشجاعة‬
.
‫اإلخالص‬
:
‫والمرؤوساين‬ ‫والزمالء‬ ‫للرؤساء‬ ‫ويكون‬
‫والعائلة‬ ‫والمنظمة‬
.
‫الجيدة‬ ‫واآلراء‬ ‫النضج‬
:
‫بصاايرة‬ ،‫وذوق‬ ‫براعااة‬ ، ‫مشااتر‬ ‫شااعور‬
‫وغياار‬ ‫المهاام‬ ‫بااين‬ ‫والتمييااز‬ ،‫وحكمااة‬
‫المهم‬
.

12. ‫نشاط‬
2
:
‫لدي‬ ‫وقلم‬ ‫ورقة‬ ‫جهزي‬
5
‫عليه‬ ‫وقع‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫واكتبي‬ ‫الغرفة‬ ‫تفاصيل‬ ‫تفقدي‬ ‫المؤق‬ ‫سماع‬ ‫بعد‬ ‫ثواني‬
‫ثواني‬ ‫الخمس‬ ‫في‬ ‫عين‬
‫المدة‬ ‫لتكن‬ ‫المرة‬ ‫هاه‬ ‫في‬ ‫ولكن‬ ‫التجربة‬ ‫عيدي‬
10
‫ثواني‬
‫؟‬ ‫تستنتجين‬ ‫وماذا‬ ‫مره‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫تالحظين‬ ‫ماذا‬
‫النشاط‬ ‫مدة‬
:
3
‫دقائع‬
‫مالحظات‬ ‫ورقة‬ ‫من‬ ‫بصوره‬ ‫شاركينا‬

13. ‫مكتسبة؟‬ ‫أم‬ ‫موروثة‬ ‫القيادة‬ ‫هل‬
"
‫قيادية‬ ‫شخصية‬ ‫يمتل‬ ‫فالن‬
"
‫يصنف‬ ‫ال‬ ‫يولد‬ ‫القائد‬ ‫أن‬ ‫فكرتها‬ ‫العبارة‬ ‫هاه‬ ‫سمعنا‬ ‫طالما‬
‫وارين‬ ‫ذل‬ ‫أيد‬ ‫من‬ ‫وهنا‬
‫بينيس‬
‫فقال‬
"
‫القيادة‬ ‫تعلم‬ ‫تستطيف‬ ‫ال‬
..
‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫شيئان‬ ‫وهما‬ ‫وحكمة‬ ‫شخصية‬ ‫القيادة‬
‫بيتر‬ ‫الكبير‬ ‫األستاذ‬ ‫وأما‬ ‫تعليمهما‬
‫دركر‬
‫يقول‬ ‫سنه‬ ‫خمسين‬ ‫إلى‬ ‫القيادة‬ ‫موضوع‬ ‫درس‬ ‫والاي‬ ‫الثمانين‬ ‫تجاوز‬ ‫الاي‬ ‫الرجل‬
"
‫تتعلمها‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫القيادة‬
..
‫فقال‬ ‫بال‬ ‫وارن‬ ‫ذل‬ ‫في‬ ‫وأيده‬ ‫تتعلمها‬ ‫أن‬ ‫وباستطاعت‬
:
‫كقائد‬ ‫انسان‬ ‫أي‬ ‫يولد‬ ‫لم‬
:
ً‫داخليا‬ ‫مركب‬ ‫إنسان‬ ‫يوجد‬ ‫وال‬ ‫الوراثية‬ ‫الجينات‬ ‫في‬ ‫مبرمجة‬ ‫ليس‬ ‫القيادة‬
‫القيادة؟‬ ‫تعلم‬ ‫لإلنسان‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬

14. ‫ب‬ ‫تتعلع‬ ‫القيادة‬
ً‫قائدا‬ ‫من‬ ‫يصنعون‬ ‫ال‬ ‫وتدريباتهم‬ ‫أطروحاتهم‬ ‫كان‬ ‫مهما‬ ‫والمفكرين‬ ‫المفكرين‬ ‫كل‬ ‫ان‬
‫الجاهزة‬ ‫كالقهوة‬ ‫اعدادهم‬ ‫يتم‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫كاملين‬ ‫قادة‬ ‫يولدون‬ ‫ال‬ ‫القادة‬
‫يلي‬ ‫ما‬ ‫تشمل‬ ‫كثيرة‬ ‫مراحل‬ ‫في‬ ‫وتستمر‬ ‫طويله‬ ‫طويلة‬ ‫عملية‬ ‫القيادة‬ ‫تعليم‬ ‫عملية‬ ‫ان‬
:
1
.
‫للقادة‬ ‫الميل‬ ‫توفر‬ ‫المبكرة‬ ‫الطفولة‬ ‫وخبرات‬ ‫الوراثه‬
.
2
.
‫للمعرفة‬ ‫العريض‬ ‫األساس‬ ‫تصنف‬ ‫والعلوم‬ ‫الفنون‬
.
3
.
‫واقعي‬ ‫تطبيع‬ ‫الى‬ ‫المعرفة‬ ‫تحول‬ ‫من‬ ‫تأتي‬ ‫التي‬ ‫الحكمة‬ ‫توفر‬ ‫الخبرة‬
.
4
.
‫االتصال‬ ‫فن‬ ‫مثل‬ ‫محددة‬ ‫مجاالت‬ ‫في‬ ‫السلو‬ ‫بصقل‬ ‫التدريب‬
‫األمل‬ ‫تفقدين‬ ‫فال‬ ، ‫العلوم‬ ‫أحد‬ ‫في‬ ‫تتخصصي‬ ‫ولم‬ ‫المبكرة‬ ‫الطفولة‬ ‫خبرات‬ ‫لبعض‬ ‫فاقدة‬ ِ ‫كن‬ ‫إذا‬ ‫أما‬
‫المهمة‬ ‫هي‬ ‫بتكاملها‬ ‫الحالية‬ ‫شخصيت‬ ‫فإن‬

15. ‫؟‬ ‫والقيادة‬ ‫اإلدارة‬
‫القيادة‬
‫اإلنسااانية‬ ‫العالقااات‬ ‫علااى‬ ‫تركااز‬
‫بالمستقبل‬ ‫وتهتم‬
.
‫مان‬ ‫التأكد‬ ‫على‬ ‫تحرص‬ ‫هنا‬ ‫ومن‬
‫مان‬ ‫المهام‬ ‫في‬ ‫إال‬ ‫الخوض‬ ‫عدم‬
‫اااااة‬‫ا‬‫بالرؤي‬ ‫اااااتم‬‫ا‬‫وته‬ ، ‫اااااور‬‫ا‬‫األم‬
‫اااااتراتيجية‬
‫ا‬‫االس‬ ‫اااااات‬‫ا‬‫والتوجيه‬
‫القااااادوة‬ ‫أسااااالوب‬ ‫وتماااااارس‬
‫والتدريب‬
.
‫ما‬ ‫كبير‬ ‫وق‬ ‫وقضاء‬
‫ف‬
‫كبشر‬ ‫بهم‬ ‫واالهتمام‬ ‫االتباع‬
1
‫اإلدارة‬
‫ا‬
‫ا‬‫الوق‬ ‫اي‬
‫ا‬‫ف‬ ‫واألداء‬ ‫ااز‬
‫ا‬‫اإلنج‬ ‫اى‬
‫ا‬‫عل‬ ‫از‬
‫ا‬‫ترك‬
‫ار‬‫ا‬‫الحاض‬
.
‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫از‬‫ا‬‫ترك‬ ‫اي‬‫ا‬‫فه‬ ‫اا‬‫ا‬‫هن‬ ‫ان‬‫ا‬‫وم‬
‫األد‬ ‫واتقان‬ ‫المشكالت‬ ‫وحل‬ ‫المعايير‬
‫اء‬
‫واستعم‬ ‫والنظم‬ ‫باللوائح‬ ‫واالهتمام‬
‫ال‬
‫السلطة‬
.
2
‫دوني‬
‫في‬
‫دفتر‬
‫مالحظات‬
‫هل‬
‫تجدين‬
‫نفس‬
‫إدارية؟‬ ‫أم‬ ‫قائدة‬

16. ‫؟‬ ‫والقيادة‬ ‫اإلدارة‬ ‫بين‬ ‫لفرق‬ ‫ما‬
‫البشر‬ ‫قيادة‬
‫فن‬ ‫القيادة‬
‫يحرر‬ ‫القائد‬
‫طموح‬ ‫القائد‬
‫مبادر‬ ‫القائد‬
‫القانون‬ ‫يبتكر‬ ‫القائد‬
‫القيادة‬ ‫وظيفة‬
1
‫األشياء‬ ‫إدارة‬
‫نظام‬ ‫اإلدارة‬
‫يؤطر‬ ‫المدير‬
‫واقعي‬ ‫المدير‬
‫مخطط‬ ‫المدير‬
‫القانون‬ ‫يطبع‬ ‫المدير‬
‫اإلدارة‬ ‫وظيفة‬
2
‫قائد؟‬ ‫مدير‬ ‫كل‬ ‫هل‬

17. ‫القياديين‬ ‫أنواع‬
‫مباشرة‬ ‫بطريقة‬ ‫أوامره‬ ‫يصدر‬
-
‫البرو‬ ‫يحب‬
‫ز‬
–
‫الناس‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫بالعمل‬ ‫يهتم‬
‫اإلنتاج‬ ‫وكثير‬ ‫سريف‬
.
‫المسيطر‬ ‫القيادي‬
‫الروتين‬ ‫يحب‬ ‫ال‬
–
ً‫جدا‬ ‫محبوب‬
–
‫عالقاته‬
‫واسعة‬
‫كبيرة‬ ‫الناس‬ ‫تحري‬ ‫على‬ ‫قدرته‬
‫مباشرة‬ ‫غير‬ ‫بطريقة‬ ‫أوامره‬ ‫يصدر‬
‫المؤثر‬ ‫القيادي‬
‫الكبير‬ ‫التغيير‬ ‫يحب‬ ‫ال‬
-
‫الع‬ ‫مف‬ ‫يتعامل‬
‫مل‬
‫دقيع‬ ‫ببطء‬
–
‫غير‬ ‫اإلنسانية‬ ‫عالقاته‬
‫واسعة‬
‫بموضوعية‬ ‫المسألة‬ ‫يرى‬
–
‫دقيع‬
–
‫جيدة‬ ‫عالقاته‬
‫الت‬ ‫على‬ ‫ويحرص‬ ‫التغييرات‬ ‫إلى‬ ‫يميل‬ ‫ال‬
‫درج‬
‫الشديد‬
‫المستقر‬ ‫القيادي‬
‫المحافظ‬ ‫القيادي‬
‫؟‬ ‫نفس‬ ‫بتقييم‬ ‫وابدي‬ ‫القياديين‬ ‫أنواع‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫أي‬ ‫المالحظات‬ ‫في‬ ‫دوني‬

18. ‫القيادة‬ ‫عناصر‬
‫بزمام‬ ‫وامس‬ ، ‫الوق‬ ‫بمسار‬ ‫تحكم‬
‫وأنفع‬ ، ‫ب‬ ‫تتحكم‬ ‫تدعها‬ ‫وال‬ ، ‫أوقات‬
‫الهادف‬ ‫العمل‬ ‫خدمة‬ ‫في‬ ‫ثانية‬ ‫كل‬
.
‫الحقيقية‬ ‫االنجازات‬ ‫على‬ ‫ركز‬
‫الملموسة‬
.
‫من‬ ‫أكثر‬ ‫بالنتائج‬ ‫اهتم‬
‫أال‬ ‫وحاول‬ ،‫ذاته‬ ‫بالعمل‬ ‫اهتمام‬
‫ف‬ ‫باالنهما‬ ‫الكلية‬ ‫الصورة‬ ‫تفقد‬
‫ي‬
‫الخارج‬ ‫نحو‬ ‫تطلف‬ ‫بل‬ ‫العمل‬
‫الكبرى‬ ‫واألهداف‬
.
،‫الضعي‬ ‫عوامل‬ ّ
‫تنم‬ ‫وال‬ ‫القوة‬ ‫عوامل‬ َّ
‫نم‬
‫في‬ ‫أو‬ ً‫شخصيا‬ ‫ب‬ ‫يتعلع‬ ‫ما‬ ‫في‬ ‫سواء‬
‫بغير‬ ‫يعلع‬ ‫ما‬
.
‫القوة‬ ‫نقاط‬ ‫على‬ ‫ف‬ ّ
‫تعر‬
ً‫قادرا‬ ‫وكن‬ ،‫بها‬ ‫واقبل‬ ، ‫لدي‬ ‫والضعي‬
‫دون‬ ‫االخرين‬ ‫عند‬ ‫ما‬ ‫أفضل‬ ‫ل‬ ّ
‫تقب‬ ‫على‬
‫مركز‬ ‫يهددون‬ ‫بأنهم‬ ‫الشعور‬
.
‫رئيسية‬ ‫مجاالت‬ ‫حول‬ ‫عمل‬ ‫في‬ ‫تمحور‬
‫العمل‬ ‫شأن‬ ‫من‬ ‫والتي‬ ،‫وقليلة‬ ‫محددة‬
‫بنتائج‬ ‫يأتي‬ ‫أن‬ ‫فيها‬ ‫المتسع‬ ‫الجاد‬
‫كبيرة‬
.
‫االولويات‬ ‫بتحديد‬ ‫ذل‬ ‫افعل‬
‫بها‬ ‫وااللتزام‬
.
‫سبحانه‬ ‫بالله‬ ‫الكاملة‬ ‫ثقت‬ ‫ضف‬
‫تصبو‬ ‫ما‬ ‫في‬ ً‫طموحا‬ ‫وكن‬ ،‫وتعالى‬
‫بالسهل‬ َ
‫ترض‬ ‫وال‬ ،‫تحقيقه‬ ‫إلى‬
‫كن‬ ‫وطالما‬ ،‫القليل‬ ‫الممكن‬
‫غير‬ ‫تخش‬ ‫فال‬ ‫هللا‬ ‫سبيل‬ ‫في‬ ‫تعمل‬
‫هللا‬
.

19. ‫القيادة‬ ‫فنون‬
-
‫التامر‬ ‫معالجة‬ ‫فن‬
.
-
‫والتشجيف‬ ‫المكافأة‬ ‫فن‬
.
-
‫المراقبة‬ ‫فن‬
.
‫اآلخرين‬ ‫القادة‬ ‫مف‬ ‫التعاون‬ ‫فن‬
.
-
‫األوامر‬ ‫إصدار‬ ‫فن‬
.
-
‫اإلنصات‬ ‫فن‬
.
-
‫التأنيب‬ ‫فن‬
.
-
‫المعاقبة‬ ‫فن‬
.

20. ‫القيادة‬ ‫أركان‬
‫األول‬ ‫الركن‬
:
‫المستقبلية‬ ‫الرؤية‬
"
‫نابليون‬ ‫يقول‬
:
‫أن‬ ‫دون‬ ً‫أفرادا‬ ‫يقود‬ ‫أن‬ ‫أحد‬ ‫يستطيف‬ ‫ال‬
‫األمل‬ ‫بائف‬ ‫هو‬ ‫فالقائد‬ ، ‫بهم‬ ‫الخاص‬ ‫المستقبل‬ ‫بتوضيح‬ ‫يقوم‬
"
‫على‬ ‫القدرة‬ ‫إنها‬ ،‫المرغوبة‬ ‫المستقبلية‬ ‫الحالة‬ ‫تصي‬ ‫ذهنية‬ ‫صورة‬ ‫هي‬ ‫الرؤية‬ ‫أن‬
‫الواقف‬ ‫بعد‬ ‫ما‬ ‫الى‬ ‫الرؤية‬
"
‫االبداع‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫أي‬
"
1
.
‫المستقبل‬ ‫صورة‬
2
.
‫المستقبل‬ ‫قراءة‬
3
.
‫الواضح‬ ‫الهدف‬
4
.
‫االنجاز‬ ‫مستوى‬
5
.
‫والصبر‬ ‫التفاؤل‬

21. ‫المستقبل‬ ‫صورة‬
‫هو‬ ‫القيادة‬ ‫فتعريي‬ ‫البعيدة‬ ‫السامية‬ ‫واألهداف‬ ‫الرؤية‬ ‫بلورة‬ ‫هو‬ ‫للقائد‬ ‫األعظم‬ ‫الدور‬ ‫ان‬
‫الهدف‬ ‫نحو‬ ‫الناس‬ ‫تحري‬
.
‫ل‬ ‫اذا‬ ‫الناس‬ ‫سيتحر‬ ‫اتجاه‬ ‫أي‬ ‫وفي‬ ً‫ساميا‬ ً‫صحيحا‬ ‫الهدف‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ ‫للقيادة‬ ‫قيمة‬ ‫فأي‬
‫م‬
‫الرؤية‬ ‫تتضح‬
.
‫تعلمين‬ ‫هل‬
:
‫بالمستقبل‬ ‫لالهتمام‬ ‫الوزراء‬ ‫لرئيس‬ ‫تابعة‬ ‫وزارة‬ ‫أنشأت‬ ‫السويد‬ ‫أن‬
.
‫وذل‬
‫عام‬
1973
.
‫المهتمة‬ ‫المؤسسات‬ ‫عدد‬ ‫يبلغ‬ ‫انه‬ ‫كما‬
‫نحو‬ ‫وحدها‬ ‫أمريكا‬ ‫في‬ ‫المستقبلية‬ ‫بالدراسات‬
600
‫مؤسسة‬
.
‫ما‬ ‫أول‬
‫السعودية؟‬ ‫العربية‬ ‫للمملكة‬ ‫المستقبلية‬ ‫الصورة‬ ‫ذكر‬ ‫عند‬ ‫بال‬ ‫في‬ ‫يخطر‬

22. ‫رؤية‬
2030
‫لصدارة‬ ‫تقودها‬ ‫السعودية‬ ‫العربية‬ ‫للملكة‬ ‫طموحه‬ ‫مستقبلية‬ ‫صورة‬ ‫هي‬

23. ‫الثاني‬ ‫الركن‬
:
‫المخلصون‬ ‫االتباع‬
"
‫هم‬ ‫االتباع‬،،‫موقي‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫القادة‬ ‫كل‬ ‫يحدد‬ ‫الاي‬ ‫األساسي‬ ‫العنصر‬ ‫هم‬ ‫األتباع‬
‫القيادة‬ ‫لعملة‬ ‫والضروري‬ ‫اآلخر‬ ‫الوجه‬ ‫يمثلون‬ ‫الاين‬ ‫الحلفاء‬
“
‫بالن‬ ‫وارين‬
‫أن‬ ‫فكما‬ ‫مخلصين‬ ‫أتباع‬ ‫وجود‬ ‫هو‬ ‫القادة‬ ‫معظم‬ ‫فيه‬ ‫يشتر‬ ‫الاي‬ ‫الوحيد‬ ‫الشيء‬
‫ومسمار‬ ‫ومنشار‬ ‫مطرقة‬ ‫دون‬ ‫يعمل‬ ‫أن‬ ‫يستطيف‬ ‫ال‬ ‫النجارة‬
.
، ‫مخلصون‬ ‫أتباع‬ ‫لهم‬ ‫القادة‬ ‫معظم‬ ‫أعوان‬ ‫بدون‬ ‫القيادة‬ ‫يستطيف‬ ‫ال‬ ‫القائد‬ ‫كال‬
‫يتبعوه‬ ‫أن‬ ‫اآلخرين‬ ‫من‬ ‫تستلزم‬ ،‫مميزة‬ ‫وخصائص‬ ً‫شروطا‬ ‫يلتزم‬ ‫وهنا‬
‫متحببين‬
‫في‬
‫طاعته‬
‫قادة؟‬ ‫أو‬ ‫اتباع‬ ‫كانوا‬ ‫الصحابة‬ ‫هل‬
‫القيادة‬ ‫أركان‬

24. ‫نشاط‬
3
:
‫عمل‬ ‫فريع‬ ‫في‬ ‫تعمل‬ ‫قيادية‬ ‫شخصيات‬ ‫ولدي‬ ‫مؤسسة‬ ‫في‬ ‫قائدة‬ ِ ‫أن‬
‫معها؟‬ ‫التعامل‬ ِ ‫يمكن‬ ‫كيي‬
‫النشاط‬ ‫مدة‬
:
5
‫دقائع‬
‫صوتية‬ ‫المشاركة‬

25. ‫الثالث‬ ‫الركن‬
:
‫والتحفيز‬ ‫التشجيف‬
"
‫الرجال‬ ‫أفئدة‬ ‫في‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫قبل‬ ‫تربح‬ ‫إنما‬ ‫المعار‬ ‫أن‬ ‫إدرا‬ ‫المهم‬ ‫من‬
“
‫مونتكومري‬
‫الطيبة‬ ‫بالنوايا‬ ‫ترتبط‬ ‫قضية‬ ‫يعد‬ ‫ولم‬ ‫ويعلم‬ ‫يدرس‬ ً‫فنا‬ ‫أصبح‬ ‫اليوم‬ ‫التحفيز‬
‫فقط‬ ‫واالحتساب‬
‫عن‬ ‫يقل‬ ‫فال‬ ‫وجد‬ ‫وان‬ ، ‫معدوم‬ ‫فالتحفيز‬ ، ‫مكهربة‬ ‫أجواء‬ ‫في‬ ‫يعيش‬ ‫اإلنسان‬ ‫أصبح‬
‫شكر‬ ‫شهادة‬
‫المشاعر‬ ‫إلهاب‬ ‫في‬ ‫استخدامها‬ ‫هو‬ ‫وجمالها‬ ‫السحر‬ ‫هي‬ ‫الكلمة‬
‫؟‬ ‫عمل‬ ‫فريع‬ ‫لتحفيز‬ ‫اقتراحات‬
‫القيادة‬ ‫أركان‬

26. ‫القيادة‬ ‫في‬ ‫اإلبداع‬ ‫مقومات‬
1
‫للمؤسسة‬ ‫الروحي‬ ‫االنتماء‬
2
‫فااااي‬ ‫العلميااااة‬ ‫العقليااااة‬
‫األزمات‬ ‫مف‬ ‫التعامل‬
3
‫اآلخر‬ ‫الرأي‬ ‫على‬ ‫االنفتاح‬
4
‫التعام‬ ‫في‬ ‫اإلنساني‬ ‫البعد‬
‫ل‬
‫األفراد‬ ‫مف‬
5
‫الرأي‬ ‫تبادل‬ ‫تشجيف‬
‫الااتي‬ ‫والنقد‬

27. 6
‫أو‬ ‫خطبااة‬ ‫أو‬ ‫محاضاارة‬ ‫اى‬‫ا‬‫إل‬ ‫االسااتماع‬ ‫ادى‬‫ا‬‫ل‬ ‫الماورائيااات‬ ‫اراءة‬‫ا‬‫ق‬
‫سلو‬ ‫أو‬ ‫عمل‬ ‫ومراقبة‬ ‫فكرة‬ ‫قراءة‬
..
ّ‫حاد‬ ‫إلاى‬ ‫الوقاوف‬ ‫وعادم‬
‫ع‬ ّ
‫وتعم‬ ‫تحليل‬ ‫دون‬ ‫من‬ ‫الظاهرة‬
.
7
‫اتقاللية‬‫ا‬‫االس‬
..
‫ازون‬‫ا‬ ّ
‫يتمي‬ ‫ادعين‬‫ا‬‫المب‬ ‫أن‬ ‫إذ‬
-
‫اب‬‫ا‬‫الغال‬ ‫اي‬‫ا‬‫ف‬
-
‫ا‬‫ا‬‫م‬ ‫ر‬ ّ
‫االتحر‬‫ا‬‫ب‬
‫ن‬
‫الما‬ ‫عان‬ ‫بالخروج‬ ً‫حبا‬ ‫ليس‬ ‫الشائعة‬ ‫والتصورات‬ ‫التقليدية‬ ‫النزعة‬
‫ألوف‬
‫والتعبيا‬ ‫التفكيار‬ ‫فاي‬ ‫العالي‬ ‫وطموحهم‬ ‫الدائم‬ ‫عهم‬ ّ‫لتطل‬ ‫بل‬ ً‫دائما‬
‫ر‬
‫األهداف‬ ‫ورسم‬
8
‫صا‬ ‫بساعة‬ ‫ومناقشاتها‬ ‫المشكالت‬ ‫م‬ ّ
‫تفه‬ ‫على‬ ‫العالية‬ ‫القدرة‬
‫در‬
‫وحكمة‬ ‫بإيجابية‬ ‫معها‬ ‫والتعامل‬
9
‫القدم‬ ‫وثبات‬ ‫الموقي‬ ‫وصالبة‬ ‫الرؤية‬ ‫وضوح‬
‫القيادة‬ ‫في‬ ‫اإلبداع‬ ‫مقومات‬

28. 11
‫مسااعد‬ ‫على‬ ‫قادرين‬ ‫يكونون‬ ‫الاين‬ ‫هم‬ ‫المبدعون‬ ‫والقياديون‬
‫ة‬
‫اإلبداعية‬ ‫مواهبهم‬ ‫من‬ ‫واالستفادة‬ ‫األفراد‬
12
‫اآلخرين‬ ‫تقنف‬ ‫بحيث‬ ‫والخطط‬ ‫األفكار‬ ‫لعرض‬ ً‫طرقا‬ ‫د‬ ّ‫تحد‬ ‫أن‬
.
13
‫التجااو‬ ‫تلقاى‬ ‫بحيث‬ ‫والتوازن‬ ‫المنطقية‬ ‫من‬ ‫بدرجة‬ ‫تكون‬ ‫كما‬
‫ب‬
‫ادراتهم‬
‫ا‬‫ق‬ ‫اتثمار‬
‫ا‬‫الس‬ ‫ازهم‬
‫ا‬ ّ
‫وتحف‬ ‫ادراء‬
‫ا‬‫والم‬ ‫ااملين‬
‫ا‬‫الع‬ ‫ان‬
‫ا‬‫م‬ ‫ال‬
‫ا‬‫األمث‬
‫األهداف‬ ‫لتحقيع‬ ‫ومواهبهم‬
.
‫القيادة‬ ‫في‬ ‫اإلبداع‬ ‫مقومات‬

29. ‫االبداع‬ ‫تعيع‬ ‫سلبية‬ ‫أقوال‬
❖
‫قبل‬ ‫من‬ ‫الفكرة‬ ‫هذه‬ ‫جربنا‬
.
❖
ً‫طويل‬ ً‫وقتا‬ ‫الفكرة‬ ‫هذه‬ ‫ستستغرق‬
.
❖
‫المال‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫الفكرة‬ ‫هذه‬ ‫ستكلف‬
.
❖
‫وظيفتي‬ ‫ليست‬ ‫هذه‬
.
❖
‫شغلك‬ ‫ليس‬ ‫هذا‬
.
❖
‫إلينا‬ ‫وترفعها‬ ‫الفكرة‬ ‫تكتب‬ ‫ال‬ ‫لماذا‬
.
❖
‫مستحيل‬ ‫هذا‬
.
❖
‫السنوات‬ ‫في‬ ‫الفكرة‬ ‫هذه‬ ‫نطبق‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬
‫القادمة‬
.
❖
‫غبية‬ ‫فكرة‬ ‫هذه‬
.
❖
‫هنا‬ ‫ذلك‬ ‫عمل‬ ‫يمكنك‬ ‫ال‬
.

30. ‫القائد‬ ‫واجبات‬
‫تبني‬ ‫في‬ ‫الجرأة‬
‫الجديدة‬ ‫األفكار‬
‫من‬ ‫جديد‬ ‫جيل‬ ‫إعداد‬
‫القادة‬
‫لتحق‬ ‫األفراد‬ ‫تحفيز‬
‫يع‬
‫األهداف‬
‫مف‬ ‫التعامل‬
‫والمؤثرات‬ ‫المتغيرات‬
‫إلى‬ ‫األهداف‬ ‫تحويل‬
‫نتائج‬

31. ‫ة‬ ّ
‫األسلمي‬ ‫رفيدة‬
‫مكتوفة‬ ‫تقي‬ ‫فلم‬ ،‫المجتمف‬ ‫وخدمة‬ ‫والعطاء‬ ‫البال‬ ‫في‬ ً
‫مثاال‬ ‫ة‬ ّ
‫األسلمي‬ ‫رفيدة‬ ‫الجليل‬ ‫الصحابية‬ ‫كان‬
‫للجرحى‬ ‫ة‬ ّ
‫اإلسعافي‬ ‫خيمتها‬ ‫نصب‬ ‫حينما‬ ‫الجهاد‬ ‫شاركتهم‬ ‫بل‬ ،‫وجهادهم‬ ‫الرجال‬ ‫فعل‬ ‫إلى‬ ‫تنظر‬ ‫األيدي‬
‫تعالج‬ ‫الاي‬ ‫الميداني‬ ‫بالمستشفى‬ ً‫حاليا‬ ‫نعرفه‬ ‫ما‬ ‫الخيمة‬ ‫بتل‬ ‫فمثل‬ ،‫الوغى‬ ‫وساحات‬ ‫المعار‬ ‫في‬
‫رضي‬ ‫رفيدة‬ ‫كان‬ ‫وقد‬ ،‫المرضى‬ ‫ت‬ّ‫وأنا‬ ‫اآلالم‬ ‫فيه‬ ‫ن‬ّ‫وتسك‬ ‫الجراح‬ ‫فيه‬ ّ‫وتضمد‬ ،‫والكسر‬ ‫الحروق‬ ‫آثار‬ ‫فيه‬
‫اإلسالم‬ ‫في‬ ‫ممرضة‬ ‫ل‬ ّ
‫كأو‬ ّ‫اإلسالمي‬ ‫التاريخ‬ ‫في‬ ‫اسمها‬ ‫ورد‬ ‫حيث‬ ‫هاا‬ ‫عملها‬ ‫في‬ ‫رائدة‬ ‫عنها‬ ‫هللا‬
‫اإلسالم‬ ‫في‬ ‫نسائية‬ ‫قيادية‬ ‫نماذج‬

32. ‫عنها‬ ‫هللا‬ ‫رضي‬ ‫بكر‬ ‫أبي‬ ‫بن‬ ‫عائشة‬
‫علوم‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫رائدة‬ ‫كان‬ ،‫عنه‬ ‫هللا‬ ‫رضي‬ ‫بكر‬ ‫أبو‬ ‫الصديع‬ ‫وابنة‬ ‫والسالم‬ ‫الصالة‬ ‫عليه‬ ‫النبي‬ ‫زوجة‬ ‫هي‬
‫عليهم‬ ‫تصعب‬ ‫التي‬ ‫الشرعية‬ ‫المسائل‬ ‫في‬ ‫يستفتونها‬ ‫إليها‬ ‫يأتون‬ ‫الصحابة‬ ‫كان‬ ‫حيث‬ ،‫والشريعة‬ ‫الفقه‬
‫بما‬ ‫القرآن‬ ‫وتفسير‬ ‫الدين‬ ‫مسائل‬ ‫وبيان‬ ‫للفتوى‬ ‫ى‬ ّ‫تتصد‬ ‫عنها‬ ‫هللا‬ ‫رضي‬ ‫فكان‬ ،‫حكمها‬ ‫يعرفون‬ ‫وال‬
‫عائشة‬ ‫دة‬ ّ
‫السي‬ ‫من‬ ‫أت‬ ‫قد‬ ‫ة‬ ّ
‫اإلسالمي‬ ‫الشريعة‬ ‫علوم‬ ‫ربف‬ ّ
‫أن‬ ‫فيها‬ ‫قيل‬ ‫وقد‬ ، ّ‫النبوي‬ ‫العلم‬ ‫من‬ ‫ورثته‬
‫عنها‬ ‫هللا‬ ‫رضي‬
.
‫اإلس‬ ‫في‬ ‫نسائية‬ ‫قيادية‬ ‫نماذج‬
‫الم‬

33. ‫المازنية‬ ‫كعب‬ ‫بن‬ ‫نسيبة‬
‫ها‬ ّ
‫أن‬ ‫روي‬ ‫حيث‬ ،‫ووجدانها‬ ‫قلبها‬ ‫على‬ ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫سبيل‬ ‫في‬ ‫الجهاد‬ ّ
‫حب‬ ‫استولى‬ ‫التي‬ ‫ة‬ ّ
‫الصحابي‬ ‫هي‬
‫رضي‬ ‫كتفها‬ ‫في‬ ‫أصيب‬ ‫ى‬ ّ
‫حت‬ ‫بسيفها‬ ‫أحد‬ ‫يوم‬ ‫والسالم‬ ‫الصالة‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫رسول‬ ‫عن‬ ‫الاب‬ ‫في‬ ‫شارك‬
‫للقتال‬ ‫عها‬ ّ
‫تطو‬ ‫في‬ ‫رائدة‬ ‫كان‬ ‫كما‬ ،‫والتضحية‬ ‫والعطاء‬ ‫البال‬ ‫في‬ ً
‫مثاال‬ ‫كان‬ ‫فقد‬ ،‫وأرضاها‬ ‫عنها‬ ‫هللا‬
‫وإسعافهم‬ ‫الجرحى‬ ‫تمريض‬ ‫بهدف‬ ‫إال‬ ‫المعار‬ ‫في‬ ‫النساء‬ ‫فيه‬ ‫تشار‬ ‫لم‬ ٍ ‫وق‬ ‫في‬ ‫الرجال‬ ‫جانب‬ ‫إلى‬
.
‫اإلسالم‬ ‫في‬ ‫نسائية‬ ‫قيادية‬ ‫نماذج‬

34. ‫اإلس‬ ‫في‬ ‫نسائية‬ ‫قيادية‬ ‫نماذج‬
‫الم‬
‫العدوية‬ ‫هللا‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫الشفاء‬
:
‫ورجاحة‬ ‫بالعلم‬ ‫عنها‬ ‫هللا‬ ‫رضي‬ ‫اشتهرت‬ ‫وقد‬ ،‫وروحها‬ ‫قلبها‬ ‫والدعوة‬ ‫الدين‬ ‫حب‬ ‫مأل‬ ‫جليلة‬ ‫صحابية‬ ‫هي‬
‫كما‬ ،‫والكتابة‬ ‫القراءة‬ ‫المسلمين‬ ‫نساء‬ ‫تعلم‬ ‫كان‬ ‫حينما‬ ‫عملها‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫رائدة‬ ‫كان‬ ‫وقد‬ ،‫العقل‬
‫تقضي‬ ‫كان‬ ‫حيث‬ ،‫األسواق‬ ‫ومراقبة‬ ‫الحسبة‬ ‫ة‬ ّ
‫مهم‬ ‫لها‬ ‫أوكل‬ ‫عنها‬ ‫هللا‬ ‫رضي‬ ‫عمر‬ ‫الفاروق‬ ّ
‫أن‬ ‫يروى‬
‫وأرضاها‬ ‫عنها‬ ‫هللا‬ ‫رضي‬ ‫التجار‬ ‫بين‬ ‫التجارية‬ ‫المنازعات‬ ‫في‬
.
‫الحالي‬ ‫الوق‬ ‫في‬ ‫نسائية‬ ‫قيادات‬ ‫هنا‬
‫شاركينا‬
‫منها؟‬ ‫بعض‬

35. ،،‫الختام‬ ‫وفي‬
‫نهاية‬
‫الدورة‬
‫ماهي‬
‫اال‬
‫بداية‬
‫عن‬ ‫تتوقفي‬ ‫ال‬
‫واالطالع‬ ‫القراءة‬
ً‫دائما‬ ‫وتاكري‬
‫أن‬
‫مسؤوليت‬ ‫الااتية‬ ‫سيرت‬
‫تنقي‬
‫لها‬
‫أفضل‬
‫السطور‬
‫واإلنجازات‬
‫منها‬ ‫االستفادة‬ ‫يمكن‬ ‫مراجف‬
:

36. ‫لكم‬ ً‫شكرا‬