SlideShare a Scribd company logo
1 of 66
‫العلمي‬ ‫بالمنهج‬ ‫اليومية‬ ‫مشكالتك‬ ‫حل‬
‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫يحيى‬ ‫أحالم‬
‫الدورة‬ ‫محاور‬
‫التجربة‬
‫اإلدراك‬(‫التعرف‬)
‫المشكلة‬ ‫تعريف‬
‫البديلة‬ ‫الحلول‬
‫العادي‬ ‫والتفكير‬ ‫الخالق‬ ‫التفكير‬
‫ابداعا؟‬ ‫اكثر‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬
‫العلمي‬ ‫المنهج‬
‫االسالمية‬ ‫الفلسفة‬
‫األوروبي‬ ‫العلم‬
‫المالحظة‬
‫الفرض‬‫العلمي‬
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 2
‫اليومية‬ ‫حياتنا‬ ‫من‬ ‫مشكلة‬
‫للخروج‬ ‫العائلة‬ ‫اغرى‬ ‫مما‬ ‫جميال‬ ‫الجو‬ ‫كان‬ ‫المطر‬ ‫توقف‬ ‫بعد‬...‫م‬ ‫العائلة‬‫كونة‬
‫واألبن‬ ‫واألم‬ ‫األب‬ ‫من‬(3‫اعوام‬)‫واألبنة‬(5‫اعوام‬..)
‫للملعب‬ ‫المؤدي‬ ‫الممر‬ ‫حول‬ ‫يتجولون‬ ‫هم‬ ‫وبينما‬ ‫للحديقة‬ ‫العائلة‬ ‫وصلت‬..‫األبنة‬
‫رف‬ ، ‫وحذاؤها‬ ‫جوربها‬ ‫وابتل‬ ‫بالماء‬ ‫مملؤة‬ ‫حفرة‬ ‫في‬ ‫اليسرى‬ ‫قدمها‬ ‫سقطت‬‫ضت‬
‫السير‬ ‫مواصلة‬ ‫الصغيرة‬ ‫األبنة‬...
‫تماما‬ ‫رفضت‬ ‫لكنها‬ ‫بالسير‬ ‫اقناعها‬ ‫األب‬ ‫حاول‬..‫ي‬ ‫مالذي‬ ‫مليا‬ ‫األب‬ ‫فكر‬‫أن‬ ‫جب‬
‫الموقف؟‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫يفعله‬
‫ظهرة‬ ‫في‬ ‫بألم‬ ‫سيصيبه‬ ‫وهذا‬ ‫للمنزل؟‬ ‫بها‬ ‫ويعود‬ ‫يحملها‬ ‫هل‬..
‫؟‬ ‫المشي‬ ‫على‬ ‫ابنته‬ ‫يجبر‬ ‫هل‬ ‫السيارة؟‬ ‫ويحضر‬ ‫للبيت‬ ‫يذهب‬ ‫هل‬
‫المشكلة؟‬ ‫هذه‬ ‫لمواجهة‬ ‫فعله‬ ‫األب‬ ‫على‬ ‫تقترح‬ ‫ماذا‬
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 3
‫العلمي‬ ‫المنهج‬
‫القرون‬ ‫عبر‬ ‫ببطء‬ ‫وتطور‬ ‫بزغ‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫أن‬ ‫البعض‬ ‫يرى‬
‫الحجرية‬ ‫أدواته‬ ‫يستخدم‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫الكهف‬ ‫رجل‬ ‫مع‬ ‫بدأ‬ ‫يكون‬ ‫قد‬
‫عام‬ ‫إلى‬ ‫تشير‬ ‫عليها‬ ‫العثور‬ ‫تم‬ ‫بردية‬ ‫اقدم‬2600‫الميالد‬ ‫قبل‬.
‫اجراء‬ ‫لطرق‬ ‫وصف‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫البردية‬ ‫هذه‬48‫جراحية‬ ‫عملية‬.
‫ل‬ ‫المهمة‬ ‫والعناصر‬ ‫الرئيسية‬ ‫الخطوات‬ ‫البردية‬ ‫تلك‬ ‫وتتضمن‬‫منهج‬
‫ب‬ ‫والتنبوء‬ ‫والعالج‬ ‫والتشخيص‬ ‫والفحص‬ ‫العلمي‬ ‫التفكير‬‫تطور‬
‫المرض‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 4
‫اليونانية‬ ‫الفلسفة‬
‫الحضارة‬ ‫في‬ ‫حدث‬ ‫اسهام‬ ‫وهو‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫في‬ ‫مهم‬ ‫اسهام‬ ‫هناك‬
‫القديمة‬ ‫اليونانية‬.
‫المحورية‬ ‫الشخصيات‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫الحضارة‬ ‫هذه‬ ‫اعالم‬ ‫احد‬ ‫ارسطو‬
‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫تطور‬ ‫في‬(322–384‫الميالد‬ ‫قبل‬.)
‫للمرء‬ ‫الحسية‬ ‫الخبرات‬ ‫مصدرها‬ ‫المعرفة‬ ‫أن‬ ‫رأى‬ ‫ارسطو‬.
‫االستقرائي‬ ‫لالستدالل‬ ‫رائد‬ ‫يعد‬ ‫ارسطو‬.
‫م‬ ‫ما‬ ‫نتيجة‬ ‫إلى‬ ‫التوصل‬ ‫يتم‬ ‫حيث‬ ‫منطقي‬ ‫نسق‬ ‫ارسطو‬ ‫طور‬‫ن‬
‫بها‬ ‫مسلم‬ ‫بديهيات‬ ‫أو‬ ‫مقدمات‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 5
‫اليونانية‬ ‫الفلسفة‬
‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫عرضية‬ ‫اخطاء‬ ‫عدة‬ ‫في‬ ‫ارسطو‬ ‫وقع‬:
-‫الرجل‬ ‫لدى‬ ‫مما‬ ‫أقل‬ ‫اسنانا‬ ‫النساء‬ ‫لدى‬ ‫أن‬.
-‫الملكة‬ ‫وليست‬ ‫الملك‬ ‫هو‬ ‫النمل‬ ‫ذكر‬ ‫أن‬.
-‫الخفيفي‬ ‫األجسام‬ ‫من‬ ‫اسرع‬ ‫تسقط‬ ‫الثقيلة‬ ‫األجسام‬‫ة‬.
‫العلم‬ ‫تطور‬ ‫تأخر‬ ‫إلى‬ ‫أدت‬ ‫قد‬ ‫ارسطو‬ ‫مؤلفات‬ ‫أن‬ ‫البعض‬ ‫أكد‬
‫جعل‬ ‫مما‬ ‫العلم‬ ‫في‬ ‫عال‬ ‫شأن‬ ‫ذات‬ ‫سلطة‬ ‫يمثل‬ ‫كان‬ ‫ألنه‬ ‫وتقدمه‬
‫التالية‬ ‫األجيال‬ ‫على‬ ‫صعبا‬ ‫امرا‬ ‫آرائة‬ ‫دحض‬ ‫محاولة‬ ‫أو‬ ‫تحديه‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 6
‫االسالمية‬ ‫الفلسفة‬
o‫عشر‬ ‫الخامس‬ ‫القرن‬ ‫إلى‬ ‫الميالدي‬ ‫الثامن‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫ازدهرت‬
‫الميالدي‬.
o‫الحديثة‬ ‫صورته‬ ‫في‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫المسلمين‬ ‫علماء‬ ‫طور‬.
o‫اليونانيون‬ ‫فعله‬ ‫مما‬ ‫أكبر‬ ‫ودور‬ ‫أهمية‬ ‫التجارب‬ ‫على‬ ‫خلعوا‬.
o‫الفلسف‬ ‫من‬ ‫بتوجه‬ ‫للطبيعة‬ ‫التجريبية‬ ‫الدراسات‬ ‫تأسست‬‫االسالمية‬ ‫ة‬
‫الدينية‬ ‫والعقيدة‬.
o‫والهندي‬ ‫واليونانية‬ ‫الرومانية‬ ‫النصوص‬ ‫المسلمين‬ ‫علماء‬ ‫عرف‬‫ة‬.
o‫ات‬ ‫أكثر‬ ‫نطاق‬ ‫على‬ ‫عديدة‬ ‫علمية‬ ‫بدراسات‬ ‫المسلمون‬ ‫العلماء‬ ‫قام‬‫ساعا‬
‫القديمة‬ ‫الحضارات‬ ‫في‬ ‫الدراسات‬ ‫تلك‬ ‫عليه‬ ‫كانت‬ ‫مما‬ ‫وعمقا‬.
o‫اإلسالمية‬ ‫الثقافة‬ ‫في‬ ‫حيويا‬ ‫ومكونا‬ ‫مهما‬ ‫عامال‬ ‫العلم‬ ‫كان‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 7
‫األوروبي‬ ‫العلم‬
‫اليوم‬ ‫وحتى‬ ‫الميالدي‬ ‫عشر‬ ‫الثاني‬ ‫القرن‬ ‫من‬.
‫بسق‬ ‫أوروبا‬ ‫بمعظم‬ ‫الماضي‬ ‫ومعرفة‬ ‫علوم‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫قدر‬ ‫ضاع‬‫وط‬
‫الغربية‬ ‫الرومانية‬ ‫اإلمبراطورية‬(476‫الميالد‬ ‫بعد‬. )
‫والثان‬ ‫عشر‬ ‫الحادي‬ ‫القرنين‬ ‫في‬ ‫اوروبا‬ ‫في‬ ‫جامعات‬ ‫تأسست‬‫عشر‬ ‫ي‬
‫ح‬ ‫االسالمي‬ ‫بالعالم‬ ‫واالتصال‬ ‫التواصل‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الميالديين‬‫يث‬
‫والر‬ ‫اليونانيين‬ ‫كتابات‬ ‫على‬ ‫االطالع‬ ‫من‬ ‫األوروبيون‬ ‫تمكن‬‫ومان‬
‫االسالميين‬ ‫والفالسفة‬.
‫األكاديميين‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫بدأت‬ ‫الميالي‬ ‫عشر‬ ‫الثالث‬ ‫القرن‬ ‫في‬‫مثل‬
‫الفلس‬ ‫نطاق‬ ‫بتوسيع‬ ‫بيكون‬ ‫روجر‬ ‫و‬ ‫جروسيتست‬ ‫روبرت‬‫فة‬
‫القديمة‬ ‫النصوص‬ ‫في‬ ‫الواردة‬ ‫الطبيعية‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 8
‫األوروبي‬ ‫العلم‬
‫ع‬ ‫يعتمد‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫المعرفة‬ ‫اكتساب‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫بيكون‬ ‫روجر‬ ‫شدد‬‫لى‬
‫آ‬ ‫ومأثورات‬ ‫أقوال‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫وال‬ ‫والبصير‬ ‫الواعي‬ ‫التجريب‬‫راء‬
‫الثقات‬ ‫القدماء‬.
‫ا‬ ‫األوروبي‬ ‫المجتمع‬ ‫على‬ ‫الصين‬ ‫في‬ ‫الطباعة‬ ‫آلة‬ ‫اختراع‬ ‫أثر‬‫ألمر‬
‫العلمية‬ ‫الثورة‬ ‫إلى‬ ‫األمر‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫أدى‬ ‫الذي‬.
‫وقفت‬ ‫التي‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫الرومانية‬ ‫الكنيسة‬ ‫مع‬ ‫صراع‬ ‫حدث‬‫في‬
‫األ‬ ‫تلك‬ ‫ألن‬ ‫العلماء‬ ‫افكار‬ ‫مواجهة‬‫الكن‬ ‫مذهب‬ ‫مع‬ ‫تتناقض‬ ‫فكار‬‫يسة‬
‫الثقات‬ ‫على‬ ‫حكرا‬ ‫المعرفة‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫العلمية‬ ‫الثورة‬ ‫نهاية‬ ‫في‬‫تعتمد‬ ‫وال‬
‫الت‬ ‫البحث‬ ‫خالل‬ ‫تراكمية‬ ‫عملية‬ ‫اصبحت‬ ‫ولكنها‬ ‫الثقات‬ ‫على‬‫جريبي‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 9
‫األوروبي‬ ‫العلم‬
‫والتنظير‬ ‫التفكير‬ ‫تقديم‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫تمت‬ ‫العلمية‬ ‫االنجازات‬‫الفلسفي‬
‫الماضية‬ ‫القرون‬ ‫في‬ ‫والتجريبية‬ ‫اإلنسانية‬ ‫الحركة‬ ‫في‬.
‫الزمن‬ ‫عبر‬ ‫والعلماء‬ ‫للفالسفة‬ ‫المتراكمة‬ ‫الخبرات‬ ‫كل‬ ‫كونت‬‫أساس‬
‫الحديث‬ ‫العلمي‬ ‫للبحث‬ ‫األداة‬ ‫يعد‬ ‫الذي‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 10
‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫تعريف‬
‫المالحظة‬
‫اإلدراك‬
‫التعرف‬
‫الفرض‬
‫التنبؤ‬
‫التجربة‬
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 11
‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫تعريف‬
‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫تعريف‬ ‫أن‬ ‫أي‬:
‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫فهمها‬ ‫أو‬ ‫الكون‬ ‫ظواهر‬ ‫بمالحظة‬ ‫المرء‬ ‫يقوم‬ ‫بأن‬ ‫المالحظة‬
‫الدالل‬ ‫من‬ ‫يكفي‬ ‫بما‬ ‫يتصف‬ ‫مشكال‬ ‫موقفا‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫يعي‬ ‫أو‬ ‫يدرك‬‫ة‬
‫واالهتمام‬ ‫االنتباه‬ ‫يستلفت‬ ‫بحيث‬ ‫واألهمية‬..
‫الموقف‬ ‫تعريف‬ ‫يتم‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫ثم‬...‫وتحديده‬..‫بمعن‬ ‫نمذجته‬ ‫أو‬‫تصنيفه‬ ‫ى‬
‫لنموذج‬ ‫وفقا‬...
‫يستهدف‬ ‫الذي‬ ‫المؤقت‬ ‫الفرض‬ ‫أو‬ ‫الوصف‬ ‫صياغة‬ ‫خطوة‬ ‫تأتي‬ ‫ثم‬
‫أخرى‬ ‫ظواهر‬ ‫بوجود‬ ‫والتنبؤ‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ‫الظاهرة‬ ‫تفسير‬...
‫بالتجربة‬ ‫التنبؤ‬ ‫اختبار‬ ‫يتم‬ ‫ثم‬..
‫وينج‬ ‫اليومية‬ ‫المشكالت‬ ‫مع‬ ‫للتعامل‬ ‫يكفي‬ ‫المبسط‬ ‫العرض‬ ‫هذا‬‫في‬ ‫ح‬
‫حلها‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 12
‫يومية‬ ‫مشكلة‬ ‫على‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫تطبيق‬
•‫في‬ ‫وصورها‬ ‫أنواعها‬ ‫اختالف‬ ‫على‬ ‫اليومية‬ ‫المشكالت‬ ‫تشترك‬
‫الع‬ ‫المشكالت‬ ‫مثل‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫مثلها‬ ‫العامة‬ ‫والخصائص‬ ‫الصفات‬‫لمية‬
‫العامة‬ ‫والخصائص‬ ‫الصفات‬ ‫في‬ ‫األخرى‬ ‫هي‬ ‫تشترك‬ ‫التي‬.
•‫حلوال‬ ‫منا‬ ‫تتطلب‬ ‫مواقف‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫جميعها‬..‫يجب‬ ‫وصعوبات‬
‫تذلييلها‬.
•‫جواربها؟‬ ‫أحد‬ ‫بللت‬ ‫التي‬ ‫ابنته‬ ‫مع‬ ‫األب‬ ‫مشكلة‬ ‫عن‬ ‫ماذا‬
•‫أخرى‬ ‫مرة‬ ‫إليها‬ ‫لنعد‬
•‫اقتراحاتكم؟‬ ‫ماهي‬
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 13
‫يومية‬ ‫مشكلة‬ ‫على‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫تطبيق‬
•‫ال‬‫اليسرى‬ ‫القدم‬ ‫في‬ ‫والحذاء‬ ‫الجوارب‬ ‫بللت‬ ‫أبنته‬ ‫أن‬ ‫األب‬ ‫حظ‬‫فقط‬
•‫وو‬ ‫اليمنى‬ ‫القدم‬ ‫جورب‬ ‫بخلع‬ ‫قام‬ ‫اليسرى‬ ‫القدم‬ ‫تجفيف‬ ‫بعد‬‫في‬ ‫ضعه‬
‫اليسرى‬ ‫القدم‬...‫دون‬ ‫اليمنى‬ ‫القدم‬ ‫تاركا‬ ‫الحذاء‬ ‫فردتي‬ ‫اعاد‬ ‫ثم‬‫جوارب‬
•‫الع‬ ‫وواصلت‬ ‫تشكو‬ ‫تعد‬ ‫ولم‬ ‫بالراحة‬ ‫الصغيرة‬ ‫الفتاة‬ ‫شعرت‬‫السير‬ ‫ائلة‬
‫الملعب‬ ‫إلى‬ ‫الحديقة‬ ‫في‬
•‫المنز‬ ‫إلى‬ ‫العائلة‬ ‫عادت‬ ‫ذلك‬ ‫وبعد‬ ‫الوقت‬ ‫لبعض‬ ‫األطفال‬ ‫لعب‬‫ل‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 14
‫المشكلة‬ ‫هذه‬ ‫في‬
•‫األب‬‫الحظ‬‫المشكلة‬ ‫تكمن‬ ‫اين‬
•‫ثم‬‫الحل‬ ‫افترض‬‫للمشكلة‬ ‫حال‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫أنه‬ ‫رأى‬ ‫الذي‬
•‫قام‬ ‫ثم‬‫للفرض‬ ‫اختبار‬ ‫بعملية‬
•‫أن‬ ‫األب‬ ‫تبين‬‫نجح‬ ‫قد‬ ‫الفرض‬‫كا‬ ‫فكرته‬ ‫وأن‬ ‫المشكلة‬ ‫حل‬ ‫في‬‫نت‬
‫ايجابية‬.
•‫اقتراحاتكم؟‬ ‫كانت‬ ‫ماذا‬
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 15
‫المالحظة‬
•‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫في‬ ‫األولى‬ ‫الخطوة‬ ‫هي‬.
•‫ف‬ ‫لها‬ ‫الذي‬ ‫األهمية‬ ‫من‬ ‫القدر‬ ‫نفس‬ ‫اليومية‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫للمالحظة‬‫ي‬
‫العلمي‬ ‫المنهج‬..‫و‬ ‫قبل‬ ‫بالمشكالت‬ ‫نتنبأ‬ ‫أن‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬ ‫ألنه‬‫أو‬ ‫قوعها‬
‫تحدث‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫للمعضالت‬ ‫حلول‬ ‫عن‬ ‫نبحث‬ ‫وأن‬ ‫حدوثها‬.
•‫للوص‬ ‫متعددة‬ ‫وطرق‬ ‫وامكانيات‬ ‫فرص‬ ‫عن‬ ‫نبحث‬ ‫أن‬ ‫دوما‬ ‫نحتاج‬‫ول‬
‫أفضل‬ ‫حلول‬ ‫إلى‬.
•‫ع‬ ‫والتعرف‬ ‫المشكلة‬ ‫إدراك‬ ‫من‬ ‫بداية‬ ‫المالحظة‬ ‫أهمية‬ ‫لنا‬ ‫تتضح‬‫ليها‬
‫المشكلة‬ ‫لهذه‬ ‫حل‬ ‫إيجاد‬ ‫حتى‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 16
‫المالحظة‬
•‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬:‫فتدر‬ ‫مشروخ‬ ‫النافذة‬ ‫زجاج‬ ‫أن‬ ‫تالحظ‬ ‫عندما‬‫أنه‬ ‫ك‬
‫البار‬ ‫الهواء‬ ‫دخول‬ ‫مشكلة‬ ‫سيسبب‬ ‫وهذا‬ ‫لحظة‬ ‫أية‬ ‫في‬ ‫سينكسر‬‫د‬
‫بتغييره‬ ‫فتقوم‬ ‫للغرفة‬..‫واضح‬ ‫كان‬ ‫الشرخ‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬‫لم‬ ‫لكن‬ ‫ا‬
‫حل‬ ‫تحتاج‬ ‫التي‬ ‫المشكلة‬ ‫وجود‬ ‫احد‬ ‫يدرك‬ ‫ولم‬ ‫غيرك‬ ‫أحد‬ ‫يالحظه‬.
•‫المشكلة‬ ‫هذه‬ ‫لحل‬ ‫المقدمة‬ ‫هو‬ ‫عليها‬ ‫والتعرف‬ ‫المشكلة‬ ‫إدراك‬.
•‫بالفعل‬ ‫حدث‬ ‫قد‬ ‫المشكلة‬ ‫الموقف‬ ‫أن‬ ‫ندرك‬ ‫أن‬ ‫نحتاج‬...‫هنا‬ ‫لكن‬‫ك‬
‫تحديدها‬ ‫السهل‬ ‫من‬ ‫ليس‬ ‫لذا‬ ‫واضحة‬ ‫وال‬ ‫ظاهرة‬ ‫تكون‬ ‫ال‬ ‫مشكالت‬
‫بسهولة‬.
•‫ا‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫وعلى‬ ‫وعي‬ ‫على‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫أنفسنا‬ ‫نربي‬ ‫أن‬ ‫علينا‬‫النتباه‬
‫بيئتنا‬ ‫في‬ ‫بنا‬ ‫تحيط‬ ‫التي‬ ‫باألشياء‬ ‫والوعي‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 17
‫المالحظة‬
•‫بأعيننا‬ ‫رؤيتها‬ ‫بالضرورة‬ ‫تعني‬ ‫ال‬ ‫المشكلة‬ ‫مالحظة‬.
•‫الحواس‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫فقط‬ ‫واحدة‬ ‫البصر‬ ‫وحاسة‬ ‫حواس‬ ‫خمسة‬ ‫نمتلك‬ ‫نحن‬.
•‫على‬ ‫ايضا‬ ‫تساعدنا‬ ‫الشم‬ ‫اللمس‬ ‫التذوق‬ ‫السمع‬ ‫األخرى‬ ‫الحواس‬
‫المشكلة‬ ‫مالحظة‬.
•‫قراءة‬ ‫مثل‬ ‫أخرى‬ ‫مصادر‬ ‫من‬ ‫المشكلة‬ ‫عن‬ ‫معلومات‬ ‫جمع‬ ‫ويمكن‬
‫الكتب‬..‫الماضية‬ ‫خبراتنا‬...‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫الحديث‬...‫في‬ ‫البحث‬
‫االنترنت‬...‫إلخ‬
•‫المشكلة‬ ‫لحل‬ ‫إيحاء‬ ‫أو‬ ‫معلومات‬ ‫يمنحنا‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 18
‫المشكلة‬ ‫حل‬ ‫في‬ ‫المالحظة‬ ‫نجحت‬ ‫كيف‬ ‫تبين‬ ‫أمثلة‬
•‫تاريخ‬ ‫انتهاء‬ ‫قرب‬ ‫وتالحظ‬ ‫مثال‬ ‫ماركت‬ ‫للسوبر‬ ‫تذهب‬ ‫عندما‬
‫انت‬ ‫أو‬ ‫قريب‬ ‫اصبح‬ ‫االنتهاء‬ ‫تاريخ‬ ‫أن‬ ‫أو‬ ‫ما‬ ‫لسلعة‬ ‫الصالحية‬‫فعال‬ ‫هى‬
‫تشتريها‬ ‫ال‬ ‫فأنت‬.
•‫الد‬ ‫صالحية‬ ‫انتهاء‬ ‫تاريخ‬ ‫فتالحظ‬ ‫صيدلية‬ ‫من‬ ‫دواء‬ ‫شراء‬ ‫عند‬‫واء‬..
•‫ويشتر‬ ‫عالية‬ ‫مالحظة‬ ‫قوة‬ ‫لديه‬ ‫ليس‬ ‫الذي‬ ‫الزبون‬ ‫حال‬ ‫ماهو‬ ‫لكن‬‫ي‬
‫الغذائية‬ ‫المواد‬ ‫تلك‬‫دون‬ ‫األدوية‬ ‫أو‬‫يالحظ‬ ‫أن‬‫تاريخ‬‫انتهاء‬
‫الصالحية؟‬
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 19
‫والمعلومات‬ ‫المالحظة‬
•‫معلومات‬ ‫إلى‬ ‫نحتاج‬ ‫ما‬ ‫مشكلة‬ ‫لنحل‬.
•‫داخ‬ ‫معلومات‬ ‫إلى‬ ‫المشكلة‬ ‫لحل‬ ‫نحتاجها‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫تنقسم‬‫لية‬
‫خارجية‬ ‫ومعلومات‬.
•‫ونكت‬ ‫نوجدها‬ ‫أن‬ ‫نحتاج‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫هي‬ ‫الخارجية‬ ‫المعلومات‬‫شفها‬
‫بنا‬ ‫المحيطة‬ ‫البيئة‬ ‫مالحظة‬ ‫خالل‬ ‫من‬.
•‫ال‬ ‫البيئة‬ ‫مالحظة‬ ‫في‬ ‫أساسيا‬ ‫مقوما‬ ‫يعد‬ ‫والحاد‬ ‫المتميز‬ ‫اإلدراك‬‫محيطة‬
‫الثمن‬ ‫باهض‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫االنتباة‬ ‫وعدم‬ ‫بنا‬.
•‫أن‬ ‫ونحتاج‬ ‫اذهاننا‬ ‫في‬ ‫المخزنة‬ ‫المعلومات‬ ‫هي‬ ‫الداخلية‬ ‫المعلومات‬
‫ب‬ ‫نحن‬ ‫والتي‬ ‫تواجهنا‬ ‫التي‬ ‫المشكلة‬ ‫مع‬ ‫لتتواءم‬ ‫نستخلصها‬‫حلها‬ ‫صدد‬.
•‫المش‬ ‫لحل‬ ‫والداخلية‬ ‫الخارجية‬ ‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫مزيج‬ ‫نحتاج‬ ‫غالبا‬‫كلة‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 20
‫العلمي‬ ‫الفرض‬
•‫ظ‬ ‫حدوث‬ ‫تفسير‬ ‫تستهدف‬ ‫التي‬ ‫القضايا‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫أو‬ ‫فئة‬ ‫هو‬‫اهرة‬
‫الظواهر‬ ‫من‬ ‫معينة‬.
•‫المشكلة‬ ‫وقوع‬ ‫سبب‬ ‫تفسير‬ ‫عن‬ ‫نبحث‬.‫نبحث‬ ‫أي‬‫الذي‬ ‫ما‬ ‫عن‬‫حدث‬
‫المشكلة‬ ‫وقوع‬ ‫إلى‬ ‫وأدى‬‫؟‬
•‫تخمين‬ ‫أو‬ ‫اقتراح‬ ‫هو‬ ‫العلمي‬ ‫الفرض‬ ‫مبسطة‬ ‫بلغة‬.
•‫تواجهنا‬ ‫التي‬ ‫للمشكلة‬ ‫ومعقول‬ ‫مقبول‬ ‫حل‬ ‫عن‬ ‫نبحث‬ ‫هنا‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 21
‫العلمي‬ ‫الفرض‬
•‫أسباب‬ ‫فهم‬ ‫دون‬ ‫المشكلة‬ ‫لحل‬ ‫التوصل‬ ‫أحيانا‬ ‫يمكننا‬‫حدوثها‬.
•‫بعض‬‫اسباب‬ ‫فهم‬ ‫علينا‬ ‫اليجب‬ ‫المشكالت‬‫وجودها‬‫ا‬ ‫يمكننا‬ ‫بل‬‫ختصار‬
‫لها‬ ‫حلول‬ ‫الكتشاف‬ ‫مباشرة‬ ‫والتوجه‬ ‫الطريق‬.
•‫غ‬ ‫الفرض‬ ‫ذلك‬ ‫أن‬ ‫لنا‬ ‫واتضح‬ ‫معينة‬ ‫لمشكلة‬ ‫ما‬ ‫فرض‬ ‫وضع‬ ‫عند‬‫ير‬
‫م‬ ‫والتفكير‬ ‫إلغاؤه‬ ‫أو‬ ‫الفرض‬ ‫تقييم‬ ‫نعيد‬ ‫أن‬ ‫فيجب‬ ‫صحيح‬‫وعلى‬ ‫باشرة‬
‫آخر‬ ‫فرض‬ ‫في‬ ‫سريع‬ ‫نحو‬
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 22
‫التجربة‬
•‫وال‬ ‫ما‬ ‫فرض‬ ‫لفحص‬ ‫ومحكمة‬ ‫دقيقة‬ ‫ظروف‬ ‫تحت‬ ‫يتم‬ ‫اختبار‬ ‫هي‬‫تثبت‬
‫صحته‬ ‫من‬.
•‫ابسط‬ ‫وبلغة‬:‫ما‬ ‫لفكرة‬ ‫اختبار‬ ‫هي‬ ‫التجربة‬.
•‫ت‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫لمالحظة‬ ‫المقدم‬ ‫التفسير‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫ما‬ ‫من‬ ‫نتأكد‬ ‫بالتجربة‬‫فسير‬
‫ال‬ ‫أم‬ ‫صحيح‬.
•‫ال‬ ‫أم‬ ‫المشكلة‬ ‫حل‬ ‫في‬ ‫ستساعدنا‬ ‫هل‬ ‫الفكرة‬ ‫من‬ ‫نتأكد‬ ‫أن‬ ‫نريد‬
•‫للتجريب‬ ‫بفرص‬ ‫تزودنا‬ ‫الطهي‬ ‫عملية‬..‫اص‬ ‫أحد‬ ‫إعداد‬ ‫فخطوات‬‫ناف‬
‫التجربة‬ ‫إجراء‬ ‫خطوات‬ ‫مع‬ ‫خطواتها‬ ‫في‬ ‫كثيرا‬ ‫تتشابه‬ ‫الطعام‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 23
‫التجربة‬
•‫للتكرار‬ ‫قابلة‬ ‫التجربة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫العلمية‬ ‫التجارب‬ ‫في‬
‫واإلعادة‬..‫عل‬ ‫ويحصل‬ ‫آخر‬ ‫شخص‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫التجربة‬ ‫نفس‬ ‫إعادة‬ ‫أي‬‫ى‬
‫النتائج‬ ‫نفس‬.
•‫ف‬ ‫تنجح‬ ‫أن‬ ‫فيها‬ ‫يحدث‬ ‫مصادفة‬ ‫وجود‬ ‫من‬ ‫الحذر‬ ‫نتوخى‬ ‫أن‬ ‫علينا‬‫كرة‬
‫ث‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫ما‬ ‫مشكلة‬ ‫حل‬ ‫في‬ ‫بالفعل‬ ‫معينة‬‫مة‬
‫والحل‬ ‫الفكرة‬ ‫هذه‬ ‫بين‬ ‫حقيقية‬ ‫عالقة‬(‫الش‬ ‫وشروق‬ ‫الديك‬ ‫قصة‬‫مس‬)
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 24
‫الشمس‬ ‫وشروق‬ ‫الديك‬ ‫قصة‬
•‫الصياح‬ ‫في‬ ‫ويبدأ‬ ‫الصباح‬ ‫في‬ ‫الديك‬ ‫يستيقظ‬..‫يص‬ ‫وكلما‬‫تأخذ‬ ‫يح‬
‫الشروق‬ ‫في‬ ‫الشمس‬...
•‫يتسب‬ ‫أن‬ ‫بإمكانه‬ ‫ألنه‬ ‫بنفسه‬ ‫فخورا‬ ‫الديك‬ ‫أصبح‬ ‫وبالتالي‬‫في‬ ‫ب‬
‫الشمس‬ ‫شروق‬
•‫الش‬ ‫تشرق‬ ‫لكي‬ ‫الصياح‬ ‫في‬ ‫ويأخذ‬ ‫صباح‬ ‫كل‬ ‫يستيقظ‬ ‫لذلك‬‫مس‬
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 25
‫التجربة‬
•‫ب‬ ‫يتمتع‬ ‫بأنه‬ ‫نسلم‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫جيدا‬ ‫الفرض‬ ‫اختبار‬ ‫علينا‬ ‫لذلك‬‫صحة‬ ‫أية‬
‫معينة‬.
•‫ب‬ ‫مستقبلية‬ ‫ظاهرة‬ ‫يفسر‬ ‫ال‬ ‫وجدناه‬ ‫لو‬ ‫الفرض‬ ‫تعديل‬ ‫علينا‬‫من‬ ‫دل‬
‫والتعنت‬ ‫عنه‬ ‫الدفاع‬ ‫محاولة‬.
•‫وعلى‬ ‫معين‬ ‫موقف‬ ‫حيال‬ ‫والتذمر‬ ‫الشكوى‬ ‫من‬ ‫مرجوه‬ ‫فائدة‬ ‫ال‬
‫ويتصرف‬ ‫بالفعل‬ ‫يحدث‬ ‫بما‬ ‫يتعلق‬ ‫فرضا‬ ‫يستنبط‬ ‫أن‬ ‫المرء‬‫تبعا‬
‫لذلك‬...‫اإلطالق‬ ‫على‬ ‫شيء‬ ‫أي‬ ‫فعل‬ ‫عدم‬ ‫من‬ ‫أفضل‬ ‫وهذا‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 26
‫اإلدراك‬(‫التعرف‬)
•‫هنا‬ ‫أن‬ ‫ونعرف‬ ‫ندرك‬ ‫أن‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬ ‫ما‬ ‫مشكلة‬ ‫بحل‬ ‫نقوم‬ ‫أن‬ ‫قبل‬‫ك‬
‫وتواجهنا‬ ‫موجودة‬ ‫ما‬ ‫مشكلة‬.
•‫تواجهن‬ ‫ما‬ ‫مشكلة‬ ‫وجود‬ ‫مالحظة‬ ‫مهارات‬ ‫وتطوير‬ ‫لتحسين‬ ‫نحتاج‬‫ا‬
‫المس‬ ‫في‬ ‫المشكلة‬ ‫حدوث‬ ‫إمكانية‬ ‫لتوقع‬ ‫تفكيرنا‬ ‫شحذ‬ ‫وكذلك‬‫تقبل‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 27
‫أمثلة‬
•‫الفندق‬ ‫في‬ ‫الكهربائي‬ ‫التيار‬ ‫انقطاع‬ ‫مشكلة‬
•‫حلها؟‬ ‫تم‬ ‫كيف‬
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 28
‫اإلدراك‬(‫التعرف‬)
•‫تواجهنا‬ ‫مشكلة‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫إلدراك‬ ‫فقط‬ ‫نحتاج‬ ‫ال‬...‫باإل‬ ‫نحتاج‬ ‫بل‬‫ضافة‬
‫وخطورتها‬ ‫المشكلة‬ ‫أهمية‬ ‫ندرك‬ ‫أن‬ ‫لذلك‬...
•‫المش‬ ‫صياغة‬ ‫كيفية‬ ‫نعرف‬ ‫أن‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬ ‫المشكلة‬ ‫نحدد‬ ‫لكي‬‫كلة‬
‫الحل‬ ‫إيجاد‬ ‫من‬ ‫تمكننا‬ ‫بطريقة‬ ‫وتحديدها‬ ‫عنها‬ ‫والتعبير‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 29
‫المشكلة‬ ‫تعريف‬ ‫أو‬ ‫المشكل‬ ‫الموقف‬ ‫تعريف‬
•‫مواجهت‬ ‫في‬ ‫انفسنا‬ ‫نجد‬ ‫الذي‬ ‫الموقف‬ ‫أن‬ ‫هنا‬ ‫بالتعريف‬ ‫نقصد‬‫يمكننا‬ ‫ه‬
‫ومتباينه‬ ‫مختلفة‬ ‫منظورات‬ ‫من‬ ‫تناوله‬.
•‫مت‬ ‫ورؤى‬ ‫مختلفة‬ ‫زوايا‬ ‫من‬ ‫تناوله‬ ‫يمكننا‬ ‫مشكلة‬ ‫أو‬ ‫موقف‬ ‫فأي‬‫عدده‬
‫هذه‬ ‫بتعدد‬ ‫مختلفة‬ ‫بتعريفات‬ ‫المشكلة‬ ‫تعريف‬ ‫يتم‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬‫المنظورات‬.
•‫ال‬ ‫يمكننا‬ ‫اليومية‬ ‫بحياتنا‬ ‫ترتبط‬ ‫التي‬ ‫للمواقف‬ ‫بالنسبة‬‫من‬ ‫للموقف‬ ‫نظر‬
‫مختلفة‬ ‫ومستويات‬ ‫منظورات‬.
•‫ومحددة‬ ‫بعينها‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫من‬ ‫المشكل‬ ‫الموقف‬ ‫فحص‬ ‫يمكن‬..‫أو‬
‫وشمولية‬ ‫عمومية‬ ‫أكثر‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫فحصه‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 30
‫مثال‬
•‫الح‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫ألنه‬ ‫مثال‬ ‫سبانخ‬ ‫طفلها‬ ‫اطعام‬ ‫تريد‬ ‫التي‬ ‫األم‬‫ديد‬..
•‫السبانخ‬ ‫طعم‬ ‫يستسيغ‬ ‫ال‬ ‫طفلها‬ ‫لكن‬...
•‫طفلها‬ ‫ارغام‬ ‫فتحاول‬...
•‫أخرى‬ ‫خضار‬ ‫مع‬ ‫السبانخ‬ ‫اضافة‬ ‫أو‬..
•‫أخرى‬ ‫نكهات‬ ‫أو‬..
•‫تطع‬ ‫أن‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫الحد‬ ‫هذا‬ ‫إلى‬ ‫نفسها‬ ‫تجهد‬ ‫ألن‬ ‫مضطرة‬ ‫ليست‬ ‫األم‬‫م‬
‫يت‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫هدفها‬ ‫ألن‬ ‫جيدة‬ ‫بصحة‬ ‫طفلها‬ ‫ليكون‬ ‫محدد‬ ‫شيء‬ ‫طفلها‬‫متع‬
‫جيدة‬ ‫بصحة‬ ‫طفلها‬...‫أخرى‬ ‫خضروات‬ ‫باطعامة‬ ‫يتحقق‬ ‫وهذا‬...
•‫والتوص‬ ‫عمومية‬ ‫أكثر‬ ‫بطريقة‬ ‫المشكل‬ ‫الموقف‬ ‫تحليل‬ ‫تم‬ ‫هنا‬‫ل‬
‫تواجهنا‬ ‫التي‬ ‫للمشكلة‬ ‫كليا‬ ‫مختلف‬ ‫لتعريف‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 31
‫المشكلة‬ ‫تعريف‬ ‫أو‬ ‫المشكل‬ ‫الموقف‬ ‫تعريف‬
•‫المس‬ ‫نفس‬ ‫على‬ ‫آخر‬ ‫منظور‬ ‫من‬ ‫المشكل‬ ‫الموقف‬ ‫تعريف‬ ‫يمكننا‬‫توى‬
‫ومختلف‬ ‫مغاير‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫المشكلة‬ ‫بتعريف‬ ‫نقوم‬ ‫ثم‬.
•‫مثال‬( :‫المنزلية‬ ‫األعمال‬ ‫في‬ ‫اطفالها‬ ‫واشراك‬ ‫العاملة‬ ‫األم‬)
•‫إل‬ ‫والتوصل‬ ‫مختلفة‬ ‫بطريقة‬ ‫المشكلة‬ ‫تعريف‬ ‫األم‬ ‫استطاعت‬‫حل‬ ‫ى‬
‫ب‬ ‫يقضي‬ ‫الذي‬ ‫بالمنظور‬ ‫وتقيدت‬ ‫نفسها‬ ‫حصرت‬ ‫ولو‬ ‫أفضل‬‫أنها‬
‫ف‬ ‫نفسها‬ ‫لحصرت‬ ‫المنزل‬ ‫بأعمال‬ ‫القيام‬ ‫عليهما‬ ‫اللذان‬ ‫هما‬ ‫وزوجها‬‫ي‬
‫والمقيدة‬ ‫المحددة‬ ‫االحتماالت‬ ‫من‬ ‫نطاق‬.
•‫المشكلة‬ ‫حل‬ ‫في‬ ‫كثيرا‬ ‫يساعدنا‬ ‫احيانا‬ ‫المشكلة‬ ‫تعريف‬ ‫إعادة‬‫بطريقة‬
‫أفضل‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 32
‫المشكلة‬ ‫تعريف‬ ‫أو‬ ‫المشكل‬ ‫الموقف‬ ‫تعريف‬
•‫للمشكلة‬ ‫بنمذجة‬ ‫نقوم‬ ‫أن‬ ‫علينا‬...‫ع‬ ‫نمط‬ ‫أو‬ ‫نموذج‬ ‫في‬ ‫نظمها‬ ‫أي‬‫لى‬
‫وصحيح‬ ‫سليم‬ ‫نحو‬...
•‫صائب‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫إطار‬ ‫في‬ ‫بتصنيفها‬ ‫نقوم‬ ‫أن‬ ‫بمعنى‬.
•‫أن‬ ‫بالضرورة‬ ‫عليك‬ ‫فإن‬ ‫المشكلة‬ ‫بحل‬ ‫الحلول‬ ‫احد‬ ‫ينهض‬ ‫لم‬ ‫إذا‬
‫المشكلة‬ ‫لهذه‬ ‫جديد‬ ‫آخر‬ ‫حل‬ ‫عن‬ ‫تبحث‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 33
‫واالستنباط‬ ‫االستقراء‬
•‫ال‬ ‫لهذه‬ ‫حل‬ ‫إيجاد‬ ‫إلى‬ ‫بحاجة‬ ‫نكون‬ ‫فإننا‬ ‫المشكلة‬ ‫تعريف‬ ‫مجرد‬‫مشكلة‬.
•‫ي‬ ‫المشكلة‬ ‫لحل‬ ‫نسلكه‬ ‫أن‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬ ‫الذي‬ ‫الطريق‬ ‫نحدد‬ ‫لكي‬‫تعين‬
‫لدينا‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫في‬ ‫التفكير‬ ‫علينا‬..
•‫وك‬ ‫األمر‬ ‫لزم‬ ‫إذا‬ ‫إضافية‬ ‫أخرى‬ ‫معلومات‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫يلزمنا‬ ‫وربما‬‫ان‬
‫ضروريا‬ ‫ذلك‬.
•‫م‬ ‫استنتاج‬ ‫أو‬ ‫استخالص‬ ‫بها‬ ‫يتم‬ ‫استداللية‬ ‫عملية‬ ‫االستقراء‬‫عامة‬ ‫بادئ‬
‫ومقيدة‬ ‫محددة‬ ‫حاالت‬ ‫أو‬ ‫أمثلة‬ ‫من‬ ‫وكلية‬.
•‫محددة‬ ‫عادة‬ ‫تكون‬ ‫المعينة‬ ‫الحاالت‬ ‫أو‬ ‫االمثلة‬ ‫لبعض‬ ‫مالحظاتنا‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 34
‫واالستنباط‬ ‫االستقراء‬
•‫نستق‬ ‫لكي‬ ‫مالحظات‬ ‫إلجراء‬ ‫محدود‬ ‫وقت‬ ‫ولدينا‬ ‫محدودة‬ ‫حياتنا‬ ‫خبرات‬‫رأ‬
‫العامة‬ ‫المبادئ‬.
•‫ل‬ ‫االستماع‬ ‫مثل‬ ‫المبادئ‬ ‫منها‬ ‫لنستمد‬ ‫أخرى‬ ‫مصادر‬ ‫لدينا‬ ‫الحظ‬ ‫لحسن‬‫نصائح‬
‫النصائح‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫واالستفادة‬ ‫اآلخرين‬.
•‫لنت‬ ‫التوصل‬ ‫فيها‬ ‫يتم‬ ‫التي‬ ‫االستداللية‬ ‫العملية‬ ‫هو‬ ‫االستنباط‬‫النتائج‬ ‫من‬ ‫يجة‬
‫الم‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫بها‬ ‫التسليم‬ ‫تم‬ ‫قد‬ ‫كان‬ ‫التي‬ ‫المقدمات‬ ‫بعض‬ ‫من‬‫قدمات‬
‫صادقة‬ ‫النتيجة‬ ‫فإن‬ ‫صادقة‬.
•‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫األساسية‬ ‫العلمية‬ ‫النظريات‬ ‫خاصة‬ ‫العامة‬ ‫المبادئ‬ ‫بعض‬ ‫فهم‬
‫بها‬ ‫لنا‬ ‫تكون‬ ‫ال‬ ‫والتي‬ ‫المألوفة‬ ‫غير‬ ‫المجاالت‬ ‫في‬ ‫ويوجهنا‬ ‫يرشدنا‬
‫دراية‬...‫ساب‬ ‫بها‬ ‫لنا‬ ‫وليس‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫نواجهها‬ ‫لم‬ ‫لمشكالت‬ ‫حلول‬ ‫ويعرض‬‫ق‬
‫تق‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫والعقبات‬ ‫الشدائد‬ ‫تجنب‬ ‫على‬ ‫يساعدنا‬ ‫كما‬ ‫خبرة‬‫ع‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 35
‫بديلة‬ ‫حلول‬
•‫وت‬ ‫تحديدها‬ ‫يتم‬ ‫حالما‬ ‫المشكلة‬ ‫لحل‬ ‫مختلفة‬ ‫و‬ ‫عديدة‬ ‫سبل‬ ‫هناك‬‫عريفها‬
•‫غيرها‬ ‫من‬ ‫أفضل‬ ‫الحلول‬ ‫بعض‬.
•‫سري‬ ‫أحكام‬ ‫اصدار‬ ‫إلى‬ ‫نضطر‬ ‫ولم‬ ‫االختيار‬ ‫حرية‬ ‫لدينا‬ ‫كان‬ ‫إذا‬‫عة‬
‫ومعقو‬ ‫مقبولة‬ ‫حلول‬ ‫إلى‬ ‫لنتوصل‬ ‫نتمهل‬ ‫أن‬ ‫فعلينا‬ ‫ومفاجئة‬‫نقرر‬ ‫ثم‬ ‫لة‬
‫أفضل‬ ‫الحلول‬ ‫أي‬.
•‫األفضل؟‬ ‫الحل‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫نعرف‬ ‫كيف‬
•‫و‬ ‫الجديدة‬ ‫االقتراحات‬ ‫بعض‬ ‫إيجاد‬ ‫على‬ ‫أنفسنا‬ ‫ندرب‬ ‫أن‬ ‫علينا‬‫المقارنة‬
‫وسلبيات‬ ‫ايجابيات‬ ‫بين‬(‫وعيوب‬ ‫مزايا‬)‫مقترح‬ ‫أو‬ ‫حل‬ ‫كل‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 36
‫بديلة‬ ‫حلول‬
‫التمرين‬ ‫بهذا‬ ‫لنقم‬:
•‫بخاخ‬ ‫ذات‬ ‫بمضخة‬ ‫غسول‬ ‫علبة‬ ‫بأخذ‬ ‫قم‬
•‫السؤال‬:‫ت‬ ‫فارغة‬ ‫العلبة‬ ‫تصبح‬ ‫عندما‬ ‫الطبيعي‬ ‫التصرف‬ ‫ماهو‬‫قريبا‬
‫المضخة؟‬ ‫موزع‬ ‫على‬ ‫نضغط‬ ‫عندما‬ ‫الغسول‬ ‫يتدفق‬ ‫ال‬ ‫بحيث‬
•‫إلقاء‬ ‫هو‬ ‫الناس‬ ‫أغلب‬ ‫به‬ ‫يقوم‬ ‫الذي‬ ‫المتوقع‬ ‫الحل‬
‫القمامة‬ ‫صندوق‬ ‫في‬ ‫ببساطة‬ ‫العلبة‬.
•‫هناك‬ ‫اليزال‬ ‫لكن‬5%‫بالعلبة‬ ‫عالق‬ ‫الغسول‬ ‫من‬
‫أو‬ ‫بالجوانب‬10%‫لزجا‬ ‫السائل‬ ‫كان‬ ‫لو‬
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 37
‫بديلة‬ ‫حلول‬
•‫قدر‬ ‫أكبر‬ ‫استخراج‬ ‫محاولة‬ ‫هو‬ ‫الموقف‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫األساسي‬ ‫هدفنا‬
‫بالعلبة‬ ‫الغسول‬ ‫من‬ ‫ممكن‬.
•‫عل‬ ‫مائل‬ ‫بشكل‬ ‫ووضعها‬ ‫عقب‬ ‫على‬ ‫رأسا‬ ‫العلبة‬ ‫قلب‬ ‫الحلول‬ ‫أحد‬‫ى‬
‫خارجا‬ ‫بالتدفق‬ ‫للسائل‬ ‫يسمح‬ ‫مما‬ ‫الجدران‬ ‫أحد‬.
•‫الق‬ ‫وسكب‬ ‫الغطاء‬ ‫فتح‬ ‫إال‬ ‫علينا‬ ‫ما‬ ‫للغسول‬ ‫نحتاج‬ ‫مره‬ ‫كل‬ ‫في‬‫در‬
‫الغسول‬ ‫من‬ ‫نحتاجه‬ ‫الذي‬.
•‫هنا‬ ‫السؤال‬:‫للحصول‬ ‫بديلة‬ ‫أخرى‬ ‫طرق‬ ‫أية‬ ‫هناك‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫الغسول‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫أكبر‬ ‫على‬
‫بديلة‬ ‫طرق‬ ‫في‬ ‫فكروا‬...
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 38
‫بديلة‬ ‫حلول‬
•‫ويضمن‬ ‫جهد‬ ‫أقل‬ ‫على‬ ‫ينطوي‬ ‫الذي‬ ‫الطريق‬ ‫اختيار‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬‫لنا‬
‫للنجاح‬ ‫أكبر‬ ‫وامكانية‬ ‫أكبر‬ ‫مكافأة‬.
•‫والمحت‬ ‫الممكنة‬ ‫االحتماالت‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫للتفكير‬ ‫الكافي‬ ‫الوقت‬ ‫خذ‬‫قبل‬ ‫ملة‬
‫قرارات‬ ‫أية‬ ‫اتخاذ‬ ‫على‬ ‫اإلقدام‬.
•‫كل‬ ‫على‬ ‫ينعكس‬ ‫مما‬ ‫وفطنة‬ ‫ومهارة‬ ‫ذكاء‬ ‫ستزداد‬ ‫السنين‬ ‫بمرور‬
‫قرارات‬ ‫من‬ ‫ماستتخذه‬.
•‫يخطر‬ ‫حل‬ ‫أول‬ ‫وراء‬ ‫تندفع‬ ‫ال‬ ‫الوقت‬ ‫من‬ ‫متسع‬ ‫لديك‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬
‫ببالك‬.
•‫كافية‬ ‫فرصة‬ ‫ألفكارك‬ ‫اعطي‬«‫حضانة‬ ‫فترة‬»...‫ت‬ ‫األفكار‬ ‫معظم‬‫تطلب‬
‫وتتطور‬ ‫لتنمو‬ ‫وقتا‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 39
‫بديلة‬ ‫حلول‬
•‫فترة‬«‫الحضانة‬»‫لتت‬ ‫واألفكار‬ ‫المفاهيم‬ ‫لبعض‬ ‫للغاية‬ ‫مهمة‬‫شكل‬
‫وتتبلور‬.
•‫ح‬ ‫المشكلة‬ ‫تكون‬ ‫ال‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫اإللهام‬ ‫يباغتك‬ ‫األحيان‬ ‫بعض‬ ‫في‬‫اضرة‬
‫ال‬ ‫أوقات‬ ‫في‬ ‫حتى‬ ‫أو‬ ‫ذهنك‬ ‫في‬‫بالمشكلة‬ ‫مهموما‬ ‫فيها‬ ‫تكون‬.
•‫ب‬ ‫لنا‬ ‫ليس‬ ‫التي‬ ‫المجاالت‬ ‫في‬ ‫بالخبراء‬ ‫االستعانة‬ ‫المفيد‬ ‫من‬‫أو‬ ‫علم‬ ‫ها‬
‫دراية‬.
•‫ع‬ ‫أنفسنا‬ ‫ندرب‬ ‫وأن‬ ‫البديلة‬ ‫الحلول‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫دوما‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬‫لى‬
‫والقيود‬ ‫القوالب‬ ‫خارج‬ ‫التفكير‬«‫الصندوق‬ ‫خارج‬»‫القو‬ ‫فهذه‬ ،‫الب‬
‫ألفن‬ ‫الذي‬ ‫التقليدي‬ ‫النمط‬ ‫أو‬ ‫المعتادة‬ ‫النماذج‬ ‫إال‬ ‫ماهي‬ ‫والقيود‬‫اه‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 40
‫بديلة‬ ‫حلول‬
•‫محاوالتن‬ ‫تعوق‬ ‫أن‬ ‫شأنها‬ ‫من‬ ‫قائمة‬ ‫افتراضات‬ ‫يوجد‬ ‫قد‬‫ا‬
‫بحي‬ ‫منها‬ ‫التخلص‬ ‫علينا‬ ‫ويجب‬ ‫مختلفة‬ ‫حلول‬ ‫اليجاد‬‫ث‬
‫وتتشكل‬ ‫وتزدهر‬ ‫تنبت‬ ‫بأن‬ ‫الجديدة‬ ‫لألفكار‬ ‫تسمح‬.
•‫التفكير‬ ‫من‬ ‫معين‬ ‫نمط‬ ‫اتباع‬ ‫بالضرورة‬ ‫علينا‬ ‫ليس‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 41
‫بديلة‬ ‫حلول‬
•‫المر‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫إال‬ ‫للمشكلة‬ ‫حل‬ ‫إلى‬ ‫التوصل‬ ‫نستطيع‬ ‫لن‬‫ء‬
‫على‬ ‫قادر‬‫رؤية‬‫أو‬ ‫مفهومين‬ ‫بين‬ ‫والعالقات‬ ‫االرتباطات‬
‫ارتباطات‬ ‫أو‬ ‫عالقات‬ ‫بينهم‬ ‫أن‬ ‫يبدو‬ ‫ال‬ ‫أكثر‬.
•‫المفاهيم‬ ‫بين‬ ‫واالرتباطات‬ ‫العالقات‬ ‫رؤية‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
‫الت‬ ‫إلى‬ ‫دوما‬ ‫تؤدي‬ ‫والمتباينة‬ ‫المختلفة‬ ‫والتصورات‬‫وصل‬
‫تقليدي‬ ‫وغير‬ ‫شائعة‬ ‫وغير‬ ‫وخالقة‬ ‫إبداعية‬ ‫حلول‬ ‫إلى‬‫ة‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 42
‫اإلبداع‬(‫االبتكار‬)‫الخالق‬ ‫والتفكير‬
‫ال‬ ‫مدار‬ ‫على‬50‫النفس‬ ‫علماء‬ ‫قام‬ ‫الماضية‬ ‫عاما‬
‫تجارب‬ ‫بإجراء‬ ‫واألعصاب‬ ‫المخ‬ ‫واخصائيو‬ ‫واالجتماع‬
‫إلى‬ ‫وتوصلوا‬ ‫اإلبداع‬ ‫على‬:
‫وال‬ ‫العادي‬ ‫التفكير‬ ‫عن‬ ‫اليختلف‬ ‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫أن‬‫شائع‬.
‫والشائع؟‬ ‫العادي‬ ‫التفكير‬ ‫يتكون‬ ‫مم‬
‫إطا‬ ‫في‬ ‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫عوامل‬ ‫تفسير‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬‫ر‬
‫وحدوده؟‬ ‫العادي‬ ‫التفكير‬
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 43
‫اإلبداع‬(‫االبتكار‬)‫الخالق‬ ‫والتفكير‬
‫والشائع‬ ‫العادي‬ ‫التفكير‬ ‫لعملية‬ ‫المعرفية‬ ‫المكونات‬:
1-‫الذاكرة‬:‫معلومات‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫أو‬ ‫الماضية‬ ‫األحداث‬ ‫وتعني‬
‫المخ‬ ‫في‬ ‫مخزنة‬.
2-‫التخطيط‬:‫أج‬ ‫من‬ ‫برامج‬ ‫أو‬ ‫خطط‬ ‫تأليف‬ ‫أو‬ ‫تكوين‬ ‫ويعني‬‫ل‬
‫معينة‬ ‫مهمة‬ ‫وإنجاز‬ ‫تحقيق‬.
3-‫الحكم‬:‫المختلفة‬ ‫والسبل‬ ‫الطرق‬ ‫نتائج‬ ‫تقييم‬ ‫ويعنى‬‫للسلوك‬.
4-‫القرار‬:‫للس‬ ‫متعددة‬ ‫وسبل‬ ‫طرق‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫االختيار‬ ‫ويعني‬‫لوك‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 44
‫اإلبداع‬(‫االبتكار‬)‫الخالق‬ ‫والتفكير‬
‫وال‬ ‫اإلبداعي‬ ‫بالتفكير‬ ‫الخاصة‬ ‫الذهنية‬ ‫العمليات‬ ‫هذه‬‫خالق‬
‫الع‬ ‫بالتفكير‬ ‫الخاصة‬ ‫العمليات‬ ‫تلك‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬ ‫ال‬‫ادي‬
‫والمألوف‬.
‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫يقدم‬(‫الخالق‬)‫مخت‬ ‫أو‬ ‫جديدا‬ ‫شيئا‬‫لفا‬.
‫ع‬ ‫اكتشافا‬ ‫أو‬ ‫عائلية‬ ‫لمشكلة‬ ‫حال‬ ‫الشيء‬ ‫هذا‬ ‫يكون‬ ‫قد‬‫لميا‬
‫بأكمله‬ ‫العالم‬ ‫وجه‬ ‫يغير‬ ‫هندسيا‬ ‫اختراعا‬ ‫أو‬.
‫الالمكان‬ ‫من‬ ‫تأتي‬ ‫ال‬ ‫اإلبداعية‬ ‫األفكار‬...‫الفراغ‬ ‫من‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 45
‫اإلبداع‬(‫االبتكار‬)‫الخالق‬ ‫والتفكير‬
‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫في‬ ‫جدا‬ ‫مهمة‬ ‫المعرفة‬.
‫ت‬ ‫أو‬ ‫معرفة‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫ال‬ ‫األلغاز‬ ‫مثل‬ ‫المشكالت‬ ‫بعض‬‫حتاج‬
‫المعرفة‬ ‫من‬ ‫القليل‬ ‫إلى‬.
‫وخبرة‬ ‫معرفي‬ ‫ثراء‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫المشكالت‬ ‫معظم‬ ‫لكن‬
‫واسعة‬.
‫من‬ ‫اآلخرون‬ ‫به‬ ‫قام‬ ‫ما‬ ‫دراسة‬ ‫دون‬ ‫المشكالت‬ ‫معظم‬ ‫حل‬
‫مستحيل‬ ‫شبه‬ ‫أمر‬ ‫الغالب‬ ‫في‬ ‫هو‬ ‫قبل‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 46
‫اإلبداع‬(‫االبتكار‬)‫الخالق‬ ‫والتفكير‬
‫طريق‬ ‫إلى‬ ‫ويصل‬ ‫مشكلة‬ ‫حل‬ ‫ما‬ ‫شخص‬ ‫يحاول‬ ‫عندما‬
‫مسدود‬..‫فكرة‬ ‫ذهنه‬ ‫في‬ ‫تسطع‬ ‫مقدمات‬ ‫وبدون‬ ‫وفجأة‬
‫واضحا‬ ‫المشكلة‬ ‫حل‬ ‫ويصبح‬ ‫الرؤية‬ ‫امامه‬ ‫وتتضح‬
‫أمامه‬..‫الحدس‬ ‫هو‬ ‫فهذا‬.
‫ع‬ ‫مختلف‬ ‫وهو‬ ‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫في‬ ‫دور‬ ‫يلعب‬ ‫الحدس‬‫ن‬
‫التحليلي‬ ‫التفكير‬.
‫فترة‬ ‫بعد‬ ‫المشكلة‬ ‫بناء‬ ‫إلعادة‬ ‫نتيجة‬ ‫هو‬ ‫الحدس‬
‫سكون‬..‫اسلوب‬ ‫واكتشاف‬ ‫الماضي‬ ‫خبرات‬ ‫عن‬ ‫وابتعاد‬
‫المشكلة‬ ‫مع‬ ‫للتعامل‬ ‫جديد‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 47
‫اإلبداع‬(‫االبتكار‬)‫الخالق‬ ‫والتفكير‬
‫للت‬ ‫نتيجة‬ ‫هو‬ ‫الحدس‬ ‫أن‬ ‫أثبتت‬ ‫التجريبية‬ ‫الدراسات‬‫فكير‬
‫العادي‬ ‫التحليلي‬.
‫للحل‬ ‫فاشلة‬ ‫محاوالت‬ ‫بعد‬ ‫للمشكلة‬ ‫تنظيم‬ ‫إعادة‬ ‫فهو‬.
‫التف‬ ‫أثناء‬ ‫في‬ ‫جديدة‬ ‫معلومات‬ ‫استحضار‬ ‫يتم‬ ‫بحيث‬‫كير‬.
‫مختلف‬ ‫منظور‬ ‫بناء‬ ‫في‬ ‫تساهم‬ ‫الجديدة‬ ‫المعلومات‬ ‫هذه‬
‫المشكلة‬ ‫لحل‬ ‫كليا‬ ‫ومغاير‬.
‫خبرة‬ ‫إنتاج‬ ‫وبالتالي‬«‫اآله‬»‫و‬‫ه‬‫تعكس‬ ‫التي‬ ‫الخبرة‬ ‫ي‬
‫واالنتصار‬ ‫واالنبهار‬ ‫الدهشة‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 48
‫اإلبداع‬(‫االبتكار‬)‫الخالق‬ ‫والتفكير‬
‫بينم‬ ‫تواجهه‬ ‫التي‬ ‫المشكلة‬ ‫في‬ ‫وعي‬ ‫بال‬ ‫يفكر‬ ‫المرء‬‫يفكر‬ ‫ا‬
‫آخر‬ ‫شيء‬ ‫في‬ ‫واعي‬ ‫بشكل‬.
‫ع‬ ‫بمنأى‬ ‫تكون‬ ‫التي‬ ‫األفكار‬ ‫بين‬ ‫والعالقات‬ ‫الترابط‬‫ن‬
‫التي‬ ‫العمليات‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ممكنة‬ ‫تكون‬ ‫الواعي‬ ‫التفكير‬
‫الالوعي‬ ‫يمارسها‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 49
‫إبداعا؟‬ ‫أكثر‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬
‫تأكيد‬ ‫وبكل‬ ‫ذلك‬ ‫يمكننا‬ ‫نعم‬.
‫مب‬ ‫يصبح‬ ‫حتى‬ ‫عبقريا‬ ‫يكون‬ ‫ألن‬ ‫بحاجة‬ ‫المرء‬ ‫ليس‬‫دعا‬.
‫ع‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬ ‫ال‬ ‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫عملية‬ ‫أن‬ ‫تنسى‬ ‫ال‬‫ملية‬
‫جميعا‬ ‫نمارسها‬ ‫والتي‬ ‫العادية‬ ‫التفكير‬.
‫مبدعا‬ ‫يصبح‬ ‫حتى‬ ‫خارق‬ ‫عقل‬ ‫إلى‬ ‫منا‬ ‫المرء‬ ‫يحتاج‬ ‫ال‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 50
‫إبداعا؟‬ ‫أكثر‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬
‫ب‬ ‫التزمنا‬ ‫إذا‬ ‫وذلك‬ ‫أكثر‬ ‫خياليين‬ ‫نصبح‬ ‫أن‬ ‫بإمكاننا‬‫مطالب‬
‫ومراحلة‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬:
‫المالحظة‬..‫االفتراض‬..‫الفرض‬...‫التجربة‬.
‫والوسط‬ ‫البيئة‬ ‫في‬ ‫بنا‬ ‫يحيط‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫نالحظ‬ ‫أن‬ ‫علينا‬‫الذي‬
‫فيه‬ ‫نحيا‬.
‫والموضوعات‬ ‫األشياء‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫نالحظ‬ ‫أن‬ ‫علينا‬
‫والمختلفة‬ ‫العديدة‬ ‫والتصورات‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 51
‫إبداعا؟‬ ‫أكثر‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬
‫ونحاورهم‬ ‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫ونتحدث‬ ‫الصحف‬ ‫نقرأ‬ ‫أن‬ ‫علينا‬
‫نكن‬ ‫لم‬ ‫التي‬ ‫أو‬ ‫عنها‬ ‫نبحث‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫نجد‬ ‫فربما‬
‫قبل‬ ‫من‬ ‫نعرفها‬.
‫بطريق‬ ‫األحداث‬ ‫بعض‬ ‫لوقوع‬ ‫سببا‬ ‫نفترض‬ ‫أن‬ ‫علينا‬‫ة‬
‫معينة‬.
‫بكي‬ ‫تتعلق‬ ‫وطرق‬ ‫أفكار‬ ‫إلى‬ ‫التوصل‬ ‫نحاول‬ ‫أن‬ ‫علينا‬‫فية‬
‫المشكالت‬ ‫تلك‬ ‫وحل‬ ‫المشكالت‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬.
‫المش‬ ‫مع‬ ‫تعاملنا‬ ‫كان‬ ‫كلما‬ ‫لفرض‬ ‫مبكرا‬ ‫توصلنا‬ ‫كلما‬‫كلة‬
‫أسرع‬ ‫وحلها‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 52
‫إبداعا؟‬ ‫أكثر‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬
‫ل‬ ‫ويتيح‬ ‫بالتوجيه‬ ‫شعورا‬ ‫يمنحنا‬ ‫الفروض‬ ‫افتراض‬‫نا‬
‫ومحدد‬ ‫معين‬ ‫هدف‬ ‫نحو‬ ‫طاقاتنا‬ ‫توجيه‬.
‫يتم‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫فكرة‬ ‫إال‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫الفرض‬ ‫أن‬ ‫ننسى‬ ‫ال‬
‫ال‬ ‫أم‬ ‫ستنجح‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫ما‬ ‫لمعرفة‬ ‫اختبارها‬.
‫الفرض‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫التجارب‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫عمل‬ ‫يجب‬ ‫لهذا‬.
‫ت‬ ‫حتى‬ ‫أخرى‬ ‫فكرة‬ ‫تجربة‬ ‫عليك‬ ‫ما‬ ‫فكرة‬ ‫تنجح‬ ‫لم‬ ‫إذا‬‫جد‬
‫الصحيحة‬ ‫الفكرة‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 53
‫إبداعا؟‬ ‫أكثر‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬
‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫التي‬ ‫األساسية‬ ‫المعرفة‬ ‫بعض‬ ‫من‬ ‫البد‬‫في‬
‫مبدعين‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫نريد‬ ‫كنا‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫متناولنا‬.
‫الفيز‬ ‫في‬ ‫األساسية‬ ‫المفاهيم‬ ‫بعض‬ ‫تعلم‬ ‫المفيد‬ ‫من‬‫ياء‬
‫الرياضيات‬ ‫وكذلك‬ ‫واألحياء‬ ‫والكيمياء‬.
‫اليومية‬ ‫مشاكلنا‬ ‫بعض‬ ‫حل‬ ‫في‬ ‫مهم‬ ‫دور‬ ‫للرياضيات‬
...‫السل‬ ‫القرار‬ ‫اتخاذ‬ ‫على‬ ‫تساعدنا‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬‫في‬ ‫يم‬
‫واحص‬ ‫واحد‬ ‫اشتري‬ ‫المتنوعة‬ ‫التخفيض‬ ‫عروضات‬ ‫حال‬‫ل‬
‫غيرها‬ ‫أو‬ ‫مجانا‬ ‫اآلخر‬ ‫على‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 54
‫إبداعا؟‬ ‫أكثر‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬
‫اتخذن‬ ‫حال‬ ‫في‬ ‫السليم‬ ‫القرار‬ ‫اتخاذ‬ ‫على‬ ‫تساعدنا‬ ‫كما‬‫قرار‬ ‫ا‬
‫مسكن‬ ‫لشراء‬ ‫قرض‬ ‫على‬ ‫بالحصول‬.
‫و‬ ‫كبيرا‬ ‫فرقا‬ ‫يحدث‬ ‫قد‬ ‫الرياضيات‬ ‫من‬ ‫بقليل‬ ‫اإللمام‬‫يوفر‬ ‫قد‬
‫المال‬ ‫من‬ ‫قدرا‬ ‫لنا‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 55
‫أخيرا‬
•‫يومية‬ ‫بمشكالت‬ ‫يمر‬ ‫منا‬ ‫كل‬.
•‫والتج‬ ‫والفرض‬ ‫المالحظة‬ ‫يتضمن‬ ‫الذي‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬‫ربة‬
‫والتو‬ ‫وتحديدها‬ ‫المشكالت‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫في‬ ‫يساعدنا‬‫صل‬
‫لها‬ ‫حلول‬ ‫إلى‬.
•‫للت‬ ‫منتبهة‬ ‫وأذهاننا‬ ‫متيقظة‬ ‫أعيننا‬ ‫نبقى‬ ‫أن‬ ‫علينا‬‫بأية‬ ‫نبوء‬
‫بن‬ ‫وتحيط‬ ‫إلينا‬ ‫تتسلل‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫واستباقها‬ ‫مشكلة‬‫حين‬ ‫على‬ ‫ا‬
‫غره‬.
•‫المشكلة‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫اليكفي‬..‫ال‬ ‫تقييم‬ ‫علينا‬ ‫بل‬‫مشكلة‬
‫تبين‬ ‫عدم‬ ‫ألن‬ ‫وأولوياتها‬ ‫المشكلة‬ ‫هذه‬ ‫أهمية‬ ‫مدى‬ ‫وإدراك‬
‫الكثير‬ ‫يكلفنا‬ ‫قد‬ ‫المشكلة‬ ‫خطورة‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 56
‫أخيرا‬
•‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫معلومات‬ ‫أية‬ ‫عن‬ ‫والتقصي‬ ‫البحث‬ ‫علينا‬
‫بأس‬ ‫عديدة‬ ‫فروض‬ ‫إلى‬ ‫التوصل‬ ‫ثم‬ ‫وجمعها‬ ‫بالمشكلة‬‫ما‬ ‫رع‬
‫ا‬ ‫للموقف‬ ‫تفسير‬ ‫يقدم‬ ‫الذي‬ ‫الفرض‬ ‫واختيار‬ ‫يمكن‬‫لمشكل‬
‫يواجهنا‬ ‫الذي‬.
•‫كان‬ ‫التنبوء‬ ‫أن‬ ‫لبرهنة‬ ‫الفرض‬ ‫تجربة‬ ‫علينا‬ ‫بعدئذ‬‫صحيحا‬.
•‫ال‬ ‫اتجاه‬ ‫تغيير‬ ‫فعلينا‬ ‫صحيح‬ ‫غير‬ ‫الفرض‬ ‫كان‬ ‫إذا‬‫تفكير‬
‫جديد‬ ‫فرض‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫والمحاولة‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 57
‫أخيرا‬
•‫عقولن‬ ‫في‬ ‫نختزنها‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫استخدام‬ ‫يمكننا‬‫ونستفيد‬ ‫ا‬
‫ال‬ ‫والمفهومات‬ ‫التصورات‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫فنتبين‬ ‫منها‬‫مختلفة‬
‫المشكلة‬ ‫لمواجهة‬ ‫بينها‬ ‫التوفيق‬ ‫ونحاول‬ ‫والمتباينة‬.
•‫اال‬ ‫نرى‬ ‫أن‬ ‫نستطيع‬ ‫عندما‬ ‫فقط‬ ‫تأتي‬ ‫الخالقة‬ ‫الحلول‬‫رتباط‬
‫مرتبطة‬ ‫غير‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫األفكار‬ ‫بين‬ ‫والعالقة‬.
•‫بال‬ ‫وتتسم‬ ‫رائعة‬ ‫بافكار‬ ‫يأتي‬ ‫أن‬ ‫شخص‬ ‫ألي‬ ‫يمكن‬‫ذكاء‬.
•‫ومنظورات‬ ‫مختلفة‬ ‫زوايا‬ ‫من‬ ‫المشكلة‬ ‫إلى‬ ‫النظر‬ ‫علينا‬
‫المشكلة‬ ‫لتحديد‬ ‫بديلة‬ ‫طرق‬ ‫إليجاد‬ ‫متباينة‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 58
‫أخيرا‬
•‫متعد‬ ‫خيارات‬ ‫إلى‬ ‫للتوصل‬ ‫الوقت‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫إلى‬ ‫نحتاج‬‫دة‬
‫عديدة‬ ‫زوايا‬ ‫من‬ ‫للحلول‬ ‫والنظر‬.
•‫فترة‬ ‫بعد‬ ‫الغالب‬ ‫في‬ ‫يأتي‬ ‫اإللهام‬«‫الفك‬ ‫الحضانة‬‫رية‬».
•‫العلم‬ ‫المعرفة‬ ‫ببعض‬ ‫اإللمام‬ ‫فإن‬ ‫لذا‬ ‫محدودة‬ ‫خبراتنا‬‫مهم‬ ‫ية‬.
•‫الكثي‬ ‫وتوضح‬ ‫تفسر‬ ‫األساسية‬ ‫العلمية‬ ‫النظريات‬‫من‬ ‫ر‬
‫المواقف‬ ‫مع‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫التعامل‬ ‫من‬ ‫وتمكننا‬ ‫الظواهر‬
‫قبل‬ ‫من‬ ‫نواجهها‬ ‫لم‬ ‫والتي‬ ‫كليا‬ ‫الجديدة‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 59
‫أخيرا‬
•‫للغاي‬ ‫وضروري‬ ‫مفيد‬ ‫امر‬ ‫الرياضيات‬ ‫ببعض‬ ‫اإللمام‬‫ة‬.
•‫من‬ ‫مجرد‬ ‫تلقائي‬ ‫بشكل‬ ‫المشكالت‬ ‫بعض‬ ‫حل‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬
‫ا‬ ‫والتقييم‬ ‫التقدير‬ ‫لبعض‬ ‫حلها‬ ‫ويحتاج‬ ‫التفكير‬‫لرياضي‬.
•‫أ‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫المشكالت‬ ‫وتوقع‬ ‫استباق‬ ‫محاولة‬ ‫علينا‬‫تحدث‬ ‫ن‬
‫المستقبل‬ ‫في‬.
•‫للغاية‬ ‫مهم‬ ‫والتوقع‬ ‫التنبوء‬.
•‫مستويين‬ ‫على‬ ‫تخطيط‬ ‫عمل‬ ‫علينا‬:‫ا‬ ‫قصير‬ ‫تخطيط‬‫لمدى‬
‫ال‬ ‫هذه‬ ‫مع‬ ‫يتناسب‬ ‫بما‬ ‫التصرف‬ ‫ثم‬ ‫المدى‬ ‫بعيد‬ ‫وآخر‬‫خطط‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 60
‫أخيرا‬
‫الح‬ ‫باختيار‬ ‫قم‬ ‫ثم‬ ‫مختلفة‬ ‫حلول‬ ‫في‬ ‫تفكر‬ ‫أن‬ ‫حاول‬‫الذي‬ ‫ل‬
‫والفائدة‬ ‫النجاح‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫أقصى‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫سوف‬.
‫والمجازفة‬ ‫المخاطرة‬ ‫تحمل‬ ‫عليك‬.
‫با‬ ‫أبدا‬ ‫تحظى‬ ‫لن‬ ‫فإنك‬ ‫وإال‬ ‫جديدة‬ ‫اشياء‬ ‫بتجربة‬ ‫قم‬‫لمعرفة‬
‫الحياة‬ ‫في‬ ‫الفرص‬ ‫بعض‬ ‫وستفوتك‬.
‫من‬ ‫وستتعلم‬ ‫األخطاء‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫تقع‬ ‫أن‬ ‫الطبيعي‬ ‫من‬
‫واخفاقاتك‬ ‫اخطائك‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 61
‫أخيرا‬
‫اإلمك‬ ‫قدر‬ ‫اآلخرين‬ ‫أخطاء‬ ‫من‬ ‫وتستفيد‬ ‫تتعلم‬ ‫أن‬ ‫حاول‬‫ان‬
‫الناجحة‬ ‫غير‬ ‫وأساليبهم‬ ‫وسائلهم‬ ‫تكرر‬ ‫وال‬.
‫فعقال‬ ‫اإلمكان‬ ‫قدر‬ ‫معهم‬ ‫وتعاون‬ ‫وحاورهم‬ ‫اآلخرين‬ ‫ناقش‬‫ن‬
‫واحد‬ ‫عقل‬ ‫من‬ ‫أفضل‬.
‫للحل‬ ‫قابلة‬ ‫المشكالت‬ ‫كل‬ ‫ليست‬.
‫ال‬ ‫أمراض‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫حلها‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫مشكالت‬ ‫هناك‬
‫لها‬ ‫عالج‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 62
‫أخيرا‬
‫يجعلك‬ ‫أمر‬ ‫هو‬ ‫مشكالتك‬ ‫حل‬ ‫على‬ ‫قادرا‬ ‫تكون‬ ‫أن‬
‫يجع‬ ‫أن‬ ‫شأنه‬ ‫ومن‬ ‫الذات‬ ‫وتحقيق‬ ‫باإلنجاز‬ ‫تشعر‬‫لك‬
‫أفضل‬ ‫بحياة‬ ‫تستمتع‬.
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 63
‫شكرا‬ ‫الختام‬ ‫في‬
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 64
‫الرئيسي‬ ‫المرجع‬
‫العلمي‬ ‫بالمنهج‬ ‫اليومية‬ ‫المشكالت‬ ‫حل‬ ‫كتاب‬–‫مثل‬ ‫تفكر‬ ‫كيف‬‫العالم‬
‫تأليف‬:
‫ك‬ ‫دون‬.‫ماك‬
‫ت‬ ‫أنجيال‬.‫ماك‬
‫ب‬ ‫أنتوني‬.‫ماك‬
‫األولى‬ ‫الطبعة‬2015
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 65
‫ألي‬ ‫تغيير‬ ‫أو‬ ‫إزالة‬ ‫دون‬ ‫لكن‬ ‫الفيديو‬ ‫نشر‬ ‫يسمح‬‫جزء‬
‫منه‬
1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 66

More Related Content

Similar to حل مشكلاتك اليومية بالمنهج العلمي

لا تشك في نفسك ابدا.pdf
لا تشك في نفسك ابدا.pdfلا تشك في نفسك ابدا.pdf
لا تشك في نفسك ابدا.pdfDryingFruits
 
المخطط الأوّلي للبحث يخضع للكثير من التعديلات أثناء مراحل البحث المختلفة
المخطط الأوّلي للبحث يخضع للكثير من التعديلات أثناء مراحل البحث المختلفةالمخطط الأوّلي للبحث يخضع للكثير من التعديلات أثناء مراحل البحث المختلفة
المخطط الأوّلي للبحث يخضع للكثير من التعديلات أثناء مراحل البحث المختلفةHassan Kourani
 
المخطط التمهيديّ للبحث يخضع للكثير من التعديلات أثناء مختلف مراحل البحث
المخطط التمهيديّ للبحث يخضع للكثير من التعديلات أثناء مختلف مراحل البحثالمخطط التمهيديّ للبحث يخضع للكثير من التعديلات أثناء مختلف مراحل البحث
المخطط التمهيديّ للبحث يخضع للكثير من التعديلات أثناء مختلف مراحل البحثHassan Kourani
 
الإتجاه الوضعي في ميزان مدرسة فرانكفورت
الإتجاه الوضعي في ميزان مدرسة فرانكفورتالإتجاه الوضعي في ميزان مدرسة فرانكفورت
الإتجاه الوضعي في ميزان مدرسة فرانكفورتRachid Ed-dokkaly
 
كتيب مهارات التفوق الدراسي
كتيب مهارات التفوق الدراسيكتيب مهارات التفوق الدراسي
كتيب مهارات التفوق الدراسياسماء الشرباتي
 
يوميات طالب بدرجة مشرف (Part 1 of 20)
يوميات طالب بدرجة مشرف (Part 1 of 20)يوميات طالب بدرجة مشرف (Part 1 of 20)
يوميات طالب بدرجة مشرف (Part 1 of 20)Randa Elanwar
 
التفكير الابداعي
 التفكير الابداعي التفكير الابداعي
التفكير الابداعيEng. Ahmed Falyouna
 
عرض التفكير الابداعي
عرض التفكير الابداعيعرض التفكير الابداعي
عرض التفكير الابداعيEng. Ahmed Falyouna
 
تلخيص مادة المناهج القانونية و الاجتماعية
تلخيص مادة المناهج القانونية و الاجتماعيةتلخيص مادة المناهج القانونية و الاجتماعية
تلخيص مادة المناهج القانونية و الاجتماعيةYouness Bouchmakht
 
الدرس الرابع
الدرس الرابعالدرس الرابع
الدرس الرابعsama4457
 
التخيل الموجه
التخيل الموجهالتخيل الموجه
التخيل الموجهSehamsaeed
 
التخيل الموجه
التخيل الموجهالتخيل الموجه
التخيل الموجهSehamsaeed
 
التخيل الموجه
التخيل الموجهالتخيل الموجه
التخيل الموجهSehamsaeed
 
ديكارت-ppt.pptx
ديكارت-ppt.pptxديكارت-ppt.pptx
ديكارت-ppt.pptxOtmanBassay
 
تقرير ندوة العلاج بالقراءة: مقاربة نفسية
تقرير ندوة العلاج بالقراءة: مقاربة نفسيةتقرير ندوة العلاج بالقراءة: مقاربة نفسية
تقرير ندوة العلاج بالقراءة: مقاربة نفسيةالفهرس العربي الموحد
 
ٍSix Thinking Hats - قبعات التفكير الست
ٍSix Thinking Hats - قبعات التفكير الستٍSix Thinking Hats - قبعات التفكير الست
ٍSix Thinking Hats - قبعات التفكير الستAbdallah Yakoub
 

Similar to حل مشكلاتك اليومية بالمنهج العلمي (20)

مقدمة لعلم النفس الأدلري
مقدمة لعلم النفس الأدلريمقدمة لعلم النفس الأدلري
مقدمة لعلم النفس الأدلري
 
لا تشك في نفسك ابدا.pdf
لا تشك في نفسك ابدا.pdfلا تشك في نفسك ابدا.pdf
لا تشك في نفسك ابدا.pdf
 
المخطط الأوّلي للبحث يخضع للكثير من التعديلات أثناء مراحل البحث المختلفة
المخطط الأوّلي للبحث يخضع للكثير من التعديلات أثناء مراحل البحث المختلفةالمخطط الأوّلي للبحث يخضع للكثير من التعديلات أثناء مراحل البحث المختلفة
المخطط الأوّلي للبحث يخضع للكثير من التعديلات أثناء مراحل البحث المختلفة
 
المخطط التمهيديّ للبحث يخضع للكثير من التعديلات أثناء مختلف مراحل البحث
المخطط التمهيديّ للبحث يخضع للكثير من التعديلات أثناء مختلف مراحل البحثالمخطط التمهيديّ للبحث يخضع للكثير من التعديلات أثناء مختلف مراحل البحث
المخطط التمهيديّ للبحث يخضع للكثير من التعديلات أثناء مختلف مراحل البحث
 
الإتجاه الوضعي في ميزان مدرسة فرانكفورت
الإتجاه الوضعي في ميزان مدرسة فرانكفورتالإتجاه الوضعي في ميزان مدرسة فرانكفورت
الإتجاه الوضعي في ميزان مدرسة فرانكفورت
 
المنطق 2ث 2015
المنطق 2ث 2015المنطق 2ث 2015
المنطق 2ث 2015
 
المنطق 2ث 2015
المنطق 2ث 2015المنطق 2ث 2015
المنطق 2ث 2015
 
كتيب مهارات التفوق الدراسي
كتيب مهارات التفوق الدراسيكتيب مهارات التفوق الدراسي
كتيب مهارات التفوق الدراسي
 
يوميات طالب بدرجة مشرف (Part 1 of 20)
يوميات طالب بدرجة مشرف (Part 1 of 20)يوميات طالب بدرجة مشرف (Part 1 of 20)
يوميات طالب بدرجة مشرف (Part 1 of 20)
 
التفكير الابداعي
 التفكير الابداعي التفكير الابداعي
التفكير الابداعي
 
عرض التفكير الابداعي
عرض التفكير الابداعيعرض التفكير الابداعي
عرض التفكير الابداعي
 
تلخيص مادة المناهج القانونية و الاجتماعية
تلخيص مادة المناهج القانونية و الاجتماعيةتلخيص مادة المناهج القانونية و الاجتماعية
تلخيص مادة المناهج القانونية و الاجتماعية
 
الدرس الرابع
الدرس الرابعالدرس الرابع
الدرس الرابع
 
التخيل الموجه
التخيل الموجهالتخيل الموجه
التخيل الموجه
 
التخيل
التخيلالتخيل
التخيل
 
التخيل الموجه
التخيل الموجهالتخيل الموجه
التخيل الموجه
 
التخيل الموجه
التخيل الموجهالتخيل الموجه
التخيل الموجه
 
ديكارت-ppt.pptx
ديكارت-ppt.pptxديكارت-ppt.pptx
ديكارت-ppt.pptx
 
تقرير ندوة العلاج بالقراءة: مقاربة نفسية
تقرير ندوة العلاج بالقراءة: مقاربة نفسيةتقرير ندوة العلاج بالقراءة: مقاربة نفسية
تقرير ندوة العلاج بالقراءة: مقاربة نفسية
 
ٍSix Thinking Hats - قبعات التفكير الست
ٍSix Thinking Hats - قبعات التفكير الستٍSix Thinking Hats - قبعات التفكير الست
ٍSix Thinking Hats - قبعات التفكير الست
 

حل مشكلاتك اليومية بالمنهج العلمي

  • 1. ‫العلمي‬ ‫بالمنهج‬ ‫اليومية‬ ‫مشكالتك‬ ‫حل‬ ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫يحيى‬ ‫أحالم‬
  • 2. ‫الدورة‬ ‫محاور‬ ‫التجربة‬ ‫اإلدراك‬(‫التعرف‬) ‫المشكلة‬ ‫تعريف‬ ‫البديلة‬ ‫الحلول‬ ‫العادي‬ ‫والتفكير‬ ‫الخالق‬ ‫التفكير‬ ‫ابداعا؟‬ ‫اكثر‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫االسالمية‬ ‫الفلسفة‬ ‫األوروبي‬ ‫العلم‬ ‫المالحظة‬ ‫الفرض‬‫العلمي‬ 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 2
  • 3. ‫اليومية‬ ‫حياتنا‬ ‫من‬ ‫مشكلة‬ ‫للخروج‬ ‫العائلة‬ ‫اغرى‬ ‫مما‬ ‫جميال‬ ‫الجو‬ ‫كان‬ ‫المطر‬ ‫توقف‬ ‫بعد‬...‫م‬ ‫العائلة‬‫كونة‬ ‫واألبن‬ ‫واألم‬ ‫األب‬ ‫من‬(3‫اعوام‬)‫واألبنة‬(5‫اعوام‬..) ‫للملعب‬ ‫المؤدي‬ ‫الممر‬ ‫حول‬ ‫يتجولون‬ ‫هم‬ ‫وبينما‬ ‫للحديقة‬ ‫العائلة‬ ‫وصلت‬..‫األبنة‬ ‫رف‬ ، ‫وحذاؤها‬ ‫جوربها‬ ‫وابتل‬ ‫بالماء‬ ‫مملؤة‬ ‫حفرة‬ ‫في‬ ‫اليسرى‬ ‫قدمها‬ ‫سقطت‬‫ضت‬ ‫السير‬ ‫مواصلة‬ ‫الصغيرة‬ ‫األبنة‬... ‫تماما‬ ‫رفضت‬ ‫لكنها‬ ‫بالسير‬ ‫اقناعها‬ ‫األب‬ ‫حاول‬..‫ي‬ ‫مالذي‬ ‫مليا‬ ‫األب‬ ‫فكر‬‫أن‬ ‫جب‬ ‫الموقف؟‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫يفعله‬ ‫ظهرة‬ ‫في‬ ‫بألم‬ ‫سيصيبه‬ ‫وهذا‬ ‫للمنزل؟‬ ‫بها‬ ‫ويعود‬ ‫يحملها‬ ‫هل‬.. ‫؟‬ ‫المشي‬ ‫على‬ ‫ابنته‬ ‫يجبر‬ ‫هل‬ ‫السيارة؟‬ ‫ويحضر‬ ‫للبيت‬ ‫يذهب‬ ‫هل‬ ‫المشكلة؟‬ ‫هذه‬ ‫لمواجهة‬ ‫فعله‬ ‫األب‬ ‫على‬ ‫تقترح‬ ‫ماذا‬ 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 3
  • 4. ‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫القرون‬ ‫عبر‬ ‫ببطء‬ ‫وتطور‬ ‫بزغ‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫أن‬ ‫البعض‬ ‫يرى‬ ‫الحجرية‬ ‫أدواته‬ ‫يستخدم‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫الكهف‬ ‫رجل‬ ‫مع‬ ‫بدأ‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫عام‬ ‫إلى‬ ‫تشير‬ ‫عليها‬ ‫العثور‬ ‫تم‬ ‫بردية‬ ‫اقدم‬2600‫الميالد‬ ‫قبل‬. ‫اجراء‬ ‫لطرق‬ ‫وصف‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫البردية‬ ‫هذه‬48‫جراحية‬ ‫عملية‬. ‫ل‬ ‫المهمة‬ ‫والعناصر‬ ‫الرئيسية‬ ‫الخطوات‬ ‫البردية‬ ‫تلك‬ ‫وتتضمن‬‫منهج‬ ‫ب‬ ‫والتنبوء‬ ‫والعالج‬ ‫والتشخيص‬ ‫والفحص‬ ‫العلمي‬ ‫التفكير‬‫تطور‬ ‫المرض‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 4
  • 5. ‫اليونانية‬ ‫الفلسفة‬ ‫الحضارة‬ ‫في‬ ‫حدث‬ ‫اسهام‬ ‫وهو‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫في‬ ‫مهم‬ ‫اسهام‬ ‫هناك‬ ‫القديمة‬ ‫اليونانية‬. ‫المحورية‬ ‫الشخصيات‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫الحضارة‬ ‫هذه‬ ‫اعالم‬ ‫احد‬ ‫ارسطو‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫تطور‬ ‫في‬(322–384‫الميالد‬ ‫قبل‬.) ‫للمرء‬ ‫الحسية‬ ‫الخبرات‬ ‫مصدرها‬ ‫المعرفة‬ ‫أن‬ ‫رأى‬ ‫ارسطو‬. ‫االستقرائي‬ ‫لالستدالل‬ ‫رائد‬ ‫يعد‬ ‫ارسطو‬. ‫م‬ ‫ما‬ ‫نتيجة‬ ‫إلى‬ ‫التوصل‬ ‫يتم‬ ‫حيث‬ ‫منطقي‬ ‫نسق‬ ‫ارسطو‬ ‫طور‬‫ن‬ ‫بها‬ ‫مسلم‬ ‫بديهيات‬ ‫أو‬ ‫مقدمات‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 5
  • 6. ‫اليونانية‬ ‫الفلسفة‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫عرضية‬ ‫اخطاء‬ ‫عدة‬ ‫في‬ ‫ارسطو‬ ‫وقع‬: -‫الرجل‬ ‫لدى‬ ‫مما‬ ‫أقل‬ ‫اسنانا‬ ‫النساء‬ ‫لدى‬ ‫أن‬. -‫الملكة‬ ‫وليست‬ ‫الملك‬ ‫هو‬ ‫النمل‬ ‫ذكر‬ ‫أن‬. -‫الخفيفي‬ ‫األجسام‬ ‫من‬ ‫اسرع‬ ‫تسقط‬ ‫الثقيلة‬ ‫األجسام‬‫ة‬. ‫العلم‬ ‫تطور‬ ‫تأخر‬ ‫إلى‬ ‫أدت‬ ‫قد‬ ‫ارسطو‬ ‫مؤلفات‬ ‫أن‬ ‫البعض‬ ‫أكد‬ ‫جعل‬ ‫مما‬ ‫العلم‬ ‫في‬ ‫عال‬ ‫شأن‬ ‫ذات‬ ‫سلطة‬ ‫يمثل‬ ‫كان‬ ‫ألنه‬ ‫وتقدمه‬ ‫التالية‬ ‫األجيال‬ ‫على‬ ‫صعبا‬ ‫امرا‬ ‫آرائة‬ ‫دحض‬ ‫محاولة‬ ‫أو‬ ‫تحديه‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 6
  • 7. ‫االسالمية‬ ‫الفلسفة‬ o‫عشر‬ ‫الخامس‬ ‫القرن‬ ‫إلى‬ ‫الميالدي‬ ‫الثامن‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫ازدهرت‬ ‫الميالدي‬. o‫الحديثة‬ ‫صورته‬ ‫في‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫المسلمين‬ ‫علماء‬ ‫طور‬. o‫اليونانيون‬ ‫فعله‬ ‫مما‬ ‫أكبر‬ ‫ودور‬ ‫أهمية‬ ‫التجارب‬ ‫على‬ ‫خلعوا‬. o‫الفلسف‬ ‫من‬ ‫بتوجه‬ ‫للطبيعة‬ ‫التجريبية‬ ‫الدراسات‬ ‫تأسست‬‫االسالمية‬ ‫ة‬ ‫الدينية‬ ‫والعقيدة‬. o‫والهندي‬ ‫واليونانية‬ ‫الرومانية‬ ‫النصوص‬ ‫المسلمين‬ ‫علماء‬ ‫عرف‬‫ة‬. o‫ات‬ ‫أكثر‬ ‫نطاق‬ ‫على‬ ‫عديدة‬ ‫علمية‬ ‫بدراسات‬ ‫المسلمون‬ ‫العلماء‬ ‫قام‬‫ساعا‬ ‫القديمة‬ ‫الحضارات‬ ‫في‬ ‫الدراسات‬ ‫تلك‬ ‫عليه‬ ‫كانت‬ ‫مما‬ ‫وعمقا‬. o‫اإلسالمية‬ ‫الثقافة‬ ‫في‬ ‫حيويا‬ ‫ومكونا‬ ‫مهما‬ ‫عامال‬ ‫العلم‬ ‫كان‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 7
  • 8. ‫األوروبي‬ ‫العلم‬ ‫اليوم‬ ‫وحتى‬ ‫الميالدي‬ ‫عشر‬ ‫الثاني‬ ‫القرن‬ ‫من‬. ‫بسق‬ ‫أوروبا‬ ‫بمعظم‬ ‫الماضي‬ ‫ومعرفة‬ ‫علوم‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫قدر‬ ‫ضاع‬‫وط‬ ‫الغربية‬ ‫الرومانية‬ ‫اإلمبراطورية‬(476‫الميالد‬ ‫بعد‬. ) ‫والثان‬ ‫عشر‬ ‫الحادي‬ ‫القرنين‬ ‫في‬ ‫اوروبا‬ ‫في‬ ‫جامعات‬ ‫تأسست‬‫عشر‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫االسالمي‬ ‫بالعالم‬ ‫واالتصال‬ ‫التواصل‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الميالديين‬‫يث‬ ‫والر‬ ‫اليونانيين‬ ‫كتابات‬ ‫على‬ ‫االطالع‬ ‫من‬ ‫األوروبيون‬ ‫تمكن‬‫ومان‬ ‫االسالميين‬ ‫والفالسفة‬. ‫األكاديميين‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫بدأت‬ ‫الميالي‬ ‫عشر‬ ‫الثالث‬ ‫القرن‬ ‫في‬‫مثل‬ ‫الفلس‬ ‫نطاق‬ ‫بتوسيع‬ ‫بيكون‬ ‫روجر‬ ‫و‬ ‫جروسيتست‬ ‫روبرت‬‫فة‬ ‫القديمة‬ ‫النصوص‬ ‫في‬ ‫الواردة‬ ‫الطبيعية‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 8
  • 9. ‫األوروبي‬ ‫العلم‬ ‫ع‬ ‫يعتمد‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫المعرفة‬ ‫اكتساب‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫بيكون‬ ‫روجر‬ ‫شدد‬‫لى‬ ‫آ‬ ‫ومأثورات‬ ‫أقوال‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫وال‬ ‫والبصير‬ ‫الواعي‬ ‫التجريب‬‫راء‬ ‫الثقات‬ ‫القدماء‬. ‫ا‬ ‫األوروبي‬ ‫المجتمع‬ ‫على‬ ‫الصين‬ ‫في‬ ‫الطباعة‬ ‫آلة‬ ‫اختراع‬ ‫أثر‬‫ألمر‬ ‫العلمية‬ ‫الثورة‬ ‫إلى‬ ‫األمر‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫أدى‬ ‫الذي‬. ‫وقفت‬ ‫التي‬ ‫الكاثوليكية‬ ‫الرومانية‬ ‫الكنيسة‬ ‫مع‬ ‫صراع‬ ‫حدث‬‫في‬ ‫األ‬ ‫تلك‬ ‫ألن‬ ‫العلماء‬ ‫افكار‬ ‫مواجهة‬‫الكن‬ ‫مذهب‬ ‫مع‬ ‫تتناقض‬ ‫فكار‬‫يسة‬ ‫الثقات‬ ‫على‬ ‫حكرا‬ ‫المعرفة‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫العلمية‬ ‫الثورة‬ ‫نهاية‬ ‫في‬‫تعتمد‬ ‫وال‬ ‫الت‬ ‫البحث‬ ‫خالل‬ ‫تراكمية‬ ‫عملية‬ ‫اصبحت‬ ‫ولكنها‬ ‫الثقات‬ ‫على‬‫جريبي‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 9
  • 10. ‫األوروبي‬ ‫العلم‬ ‫والتنظير‬ ‫التفكير‬ ‫تقديم‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫تمت‬ ‫العلمية‬ ‫االنجازات‬‫الفلسفي‬ ‫الماضية‬ ‫القرون‬ ‫في‬ ‫والتجريبية‬ ‫اإلنسانية‬ ‫الحركة‬ ‫في‬. ‫الزمن‬ ‫عبر‬ ‫والعلماء‬ ‫للفالسفة‬ ‫المتراكمة‬ ‫الخبرات‬ ‫كل‬ ‫كونت‬‫أساس‬ ‫الحديث‬ ‫العلمي‬ ‫للبحث‬ ‫األداة‬ ‫يعد‬ ‫الذي‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 10
  • 12. ‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫تعريف‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫تعريف‬ ‫أن‬ ‫أي‬: ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫فهمها‬ ‫أو‬ ‫الكون‬ ‫ظواهر‬ ‫بمالحظة‬ ‫المرء‬ ‫يقوم‬ ‫بأن‬ ‫المالحظة‬ ‫الدالل‬ ‫من‬ ‫يكفي‬ ‫بما‬ ‫يتصف‬ ‫مشكال‬ ‫موقفا‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫يعي‬ ‫أو‬ ‫يدرك‬‫ة‬ ‫واالهتمام‬ ‫االنتباه‬ ‫يستلفت‬ ‫بحيث‬ ‫واألهمية‬.. ‫الموقف‬ ‫تعريف‬ ‫يتم‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫ثم‬...‫وتحديده‬..‫بمعن‬ ‫نمذجته‬ ‫أو‬‫تصنيفه‬ ‫ى‬ ‫لنموذج‬ ‫وفقا‬... ‫يستهدف‬ ‫الذي‬ ‫المؤقت‬ ‫الفرض‬ ‫أو‬ ‫الوصف‬ ‫صياغة‬ ‫خطوة‬ ‫تأتي‬ ‫ثم‬ ‫أخرى‬ ‫ظواهر‬ ‫بوجود‬ ‫والتنبؤ‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ‫الظاهرة‬ ‫تفسير‬... ‫بالتجربة‬ ‫التنبؤ‬ ‫اختبار‬ ‫يتم‬ ‫ثم‬.. ‫وينج‬ ‫اليومية‬ ‫المشكالت‬ ‫مع‬ ‫للتعامل‬ ‫يكفي‬ ‫المبسط‬ ‫العرض‬ ‫هذا‬‫في‬ ‫ح‬ ‫حلها‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 12
  • 13. ‫يومية‬ ‫مشكلة‬ ‫على‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫تطبيق‬ •‫في‬ ‫وصورها‬ ‫أنواعها‬ ‫اختالف‬ ‫على‬ ‫اليومية‬ ‫المشكالت‬ ‫تشترك‬ ‫الع‬ ‫المشكالت‬ ‫مثل‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫مثلها‬ ‫العامة‬ ‫والخصائص‬ ‫الصفات‬‫لمية‬ ‫العامة‬ ‫والخصائص‬ ‫الصفات‬ ‫في‬ ‫األخرى‬ ‫هي‬ ‫تشترك‬ ‫التي‬. •‫حلوال‬ ‫منا‬ ‫تتطلب‬ ‫مواقف‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫جميعها‬..‫يجب‬ ‫وصعوبات‬ ‫تذلييلها‬. •‫جواربها؟‬ ‫أحد‬ ‫بللت‬ ‫التي‬ ‫ابنته‬ ‫مع‬ ‫األب‬ ‫مشكلة‬ ‫عن‬ ‫ماذا‬ •‫أخرى‬ ‫مرة‬ ‫إليها‬ ‫لنعد‬ •‫اقتراحاتكم؟‬ ‫ماهي‬ 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 13
  • 14. ‫يومية‬ ‫مشكلة‬ ‫على‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫تطبيق‬ •‫ال‬‫اليسرى‬ ‫القدم‬ ‫في‬ ‫والحذاء‬ ‫الجوارب‬ ‫بللت‬ ‫أبنته‬ ‫أن‬ ‫األب‬ ‫حظ‬‫فقط‬ •‫وو‬ ‫اليمنى‬ ‫القدم‬ ‫جورب‬ ‫بخلع‬ ‫قام‬ ‫اليسرى‬ ‫القدم‬ ‫تجفيف‬ ‫بعد‬‫في‬ ‫ضعه‬ ‫اليسرى‬ ‫القدم‬...‫دون‬ ‫اليمنى‬ ‫القدم‬ ‫تاركا‬ ‫الحذاء‬ ‫فردتي‬ ‫اعاد‬ ‫ثم‬‫جوارب‬ •‫الع‬ ‫وواصلت‬ ‫تشكو‬ ‫تعد‬ ‫ولم‬ ‫بالراحة‬ ‫الصغيرة‬ ‫الفتاة‬ ‫شعرت‬‫السير‬ ‫ائلة‬ ‫الملعب‬ ‫إلى‬ ‫الحديقة‬ ‫في‬ •‫المنز‬ ‫إلى‬ ‫العائلة‬ ‫عادت‬ ‫ذلك‬ ‫وبعد‬ ‫الوقت‬ ‫لبعض‬ ‫األطفال‬ ‫لعب‬‫ل‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 14
  • 15. ‫المشكلة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ •‫األب‬‫الحظ‬‫المشكلة‬ ‫تكمن‬ ‫اين‬ •‫ثم‬‫الحل‬ ‫افترض‬‫للمشكلة‬ ‫حال‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫أنه‬ ‫رأى‬ ‫الذي‬ •‫قام‬ ‫ثم‬‫للفرض‬ ‫اختبار‬ ‫بعملية‬ •‫أن‬ ‫األب‬ ‫تبين‬‫نجح‬ ‫قد‬ ‫الفرض‬‫كا‬ ‫فكرته‬ ‫وأن‬ ‫المشكلة‬ ‫حل‬ ‫في‬‫نت‬ ‫ايجابية‬. •‫اقتراحاتكم؟‬ ‫كانت‬ ‫ماذا‬ 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 15
  • 16. ‫المالحظة‬ •‫العلمي‬ ‫المنهج‬ ‫في‬ ‫األولى‬ ‫الخطوة‬ ‫هي‬. •‫ف‬ ‫لها‬ ‫الذي‬ ‫األهمية‬ ‫من‬ ‫القدر‬ ‫نفس‬ ‫اليومية‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫للمالحظة‬‫ي‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬..‫و‬ ‫قبل‬ ‫بالمشكالت‬ ‫نتنبأ‬ ‫أن‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬ ‫ألنه‬‫أو‬ ‫قوعها‬ ‫تحدث‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫للمعضالت‬ ‫حلول‬ ‫عن‬ ‫نبحث‬ ‫وأن‬ ‫حدوثها‬. •‫للوص‬ ‫متعددة‬ ‫وطرق‬ ‫وامكانيات‬ ‫فرص‬ ‫عن‬ ‫نبحث‬ ‫أن‬ ‫دوما‬ ‫نحتاج‬‫ول‬ ‫أفضل‬ ‫حلول‬ ‫إلى‬. •‫ع‬ ‫والتعرف‬ ‫المشكلة‬ ‫إدراك‬ ‫من‬ ‫بداية‬ ‫المالحظة‬ ‫أهمية‬ ‫لنا‬ ‫تتضح‬‫ليها‬ ‫المشكلة‬ ‫لهذه‬ ‫حل‬ ‫إيجاد‬ ‫حتى‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 16
  • 17. ‫المالحظة‬ •‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬:‫فتدر‬ ‫مشروخ‬ ‫النافذة‬ ‫زجاج‬ ‫أن‬ ‫تالحظ‬ ‫عندما‬‫أنه‬ ‫ك‬ ‫البار‬ ‫الهواء‬ ‫دخول‬ ‫مشكلة‬ ‫سيسبب‬ ‫وهذا‬ ‫لحظة‬ ‫أية‬ ‫في‬ ‫سينكسر‬‫د‬ ‫بتغييره‬ ‫فتقوم‬ ‫للغرفة‬..‫واضح‬ ‫كان‬ ‫الشرخ‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬‫لم‬ ‫لكن‬ ‫ا‬ ‫حل‬ ‫تحتاج‬ ‫التي‬ ‫المشكلة‬ ‫وجود‬ ‫احد‬ ‫يدرك‬ ‫ولم‬ ‫غيرك‬ ‫أحد‬ ‫يالحظه‬. •‫المشكلة‬ ‫هذه‬ ‫لحل‬ ‫المقدمة‬ ‫هو‬ ‫عليها‬ ‫والتعرف‬ ‫المشكلة‬ ‫إدراك‬. •‫بالفعل‬ ‫حدث‬ ‫قد‬ ‫المشكلة‬ ‫الموقف‬ ‫أن‬ ‫ندرك‬ ‫أن‬ ‫نحتاج‬...‫هنا‬ ‫لكن‬‫ك‬ ‫تحديدها‬ ‫السهل‬ ‫من‬ ‫ليس‬ ‫لذا‬ ‫واضحة‬ ‫وال‬ ‫ظاهرة‬ ‫تكون‬ ‫ال‬ ‫مشكالت‬ ‫بسهولة‬. •‫ا‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫وعلى‬ ‫وعي‬ ‫على‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫أنفسنا‬ ‫نربي‬ ‫أن‬ ‫علينا‬‫النتباه‬ ‫بيئتنا‬ ‫في‬ ‫بنا‬ ‫تحيط‬ ‫التي‬ ‫باألشياء‬ ‫والوعي‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 17
  • 18. ‫المالحظة‬ •‫بأعيننا‬ ‫رؤيتها‬ ‫بالضرورة‬ ‫تعني‬ ‫ال‬ ‫المشكلة‬ ‫مالحظة‬. •‫الحواس‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫فقط‬ ‫واحدة‬ ‫البصر‬ ‫وحاسة‬ ‫حواس‬ ‫خمسة‬ ‫نمتلك‬ ‫نحن‬. •‫على‬ ‫ايضا‬ ‫تساعدنا‬ ‫الشم‬ ‫اللمس‬ ‫التذوق‬ ‫السمع‬ ‫األخرى‬ ‫الحواس‬ ‫المشكلة‬ ‫مالحظة‬. •‫قراءة‬ ‫مثل‬ ‫أخرى‬ ‫مصادر‬ ‫من‬ ‫المشكلة‬ ‫عن‬ ‫معلومات‬ ‫جمع‬ ‫ويمكن‬ ‫الكتب‬..‫الماضية‬ ‫خبراتنا‬...‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫الحديث‬...‫في‬ ‫البحث‬ ‫االنترنت‬...‫إلخ‬ •‫المشكلة‬ ‫لحل‬ ‫إيحاء‬ ‫أو‬ ‫معلومات‬ ‫يمنحنا‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 18
  • 19. ‫المشكلة‬ ‫حل‬ ‫في‬ ‫المالحظة‬ ‫نجحت‬ ‫كيف‬ ‫تبين‬ ‫أمثلة‬ •‫تاريخ‬ ‫انتهاء‬ ‫قرب‬ ‫وتالحظ‬ ‫مثال‬ ‫ماركت‬ ‫للسوبر‬ ‫تذهب‬ ‫عندما‬ ‫انت‬ ‫أو‬ ‫قريب‬ ‫اصبح‬ ‫االنتهاء‬ ‫تاريخ‬ ‫أن‬ ‫أو‬ ‫ما‬ ‫لسلعة‬ ‫الصالحية‬‫فعال‬ ‫هى‬ ‫تشتريها‬ ‫ال‬ ‫فأنت‬. •‫الد‬ ‫صالحية‬ ‫انتهاء‬ ‫تاريخ‬ ‫فتالحظ‬ ‫صيدلية‬ ‫من‬ ‫دواء‬ ‫شراء‬ ‫عند‬‫واء‬.. •‫ويشتر‬ ‫عالية‬ ‫مالحظة‬ ‫قوة‬ ‫لديه‬ ‫ليس‬ ‫الذي‬ ‫الزبون‬ ‫حال‬ ‫ماهو‬ ‫لكن‬‫ي‬ ‫الغذائية‬ ‫المواد‬ ‫تلك‬‫دون‬ ‫األدوية‬ ‫أو‬‫يالحظ‬ ‫أن‬‫تاريخ‬‫انتهاء‬ ‫الصالحية؟‬ 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 19
  • 20. ‫والمعلومات‬ ‫المالحظة‬ •‫معلومات‬ ‫إلى‬ ‫نحتاج‬ ‫ما‬ ‫مشكلة‬ ‫لنحل‬. •‫داخ‬ ‫معلومات‬ ‫إلى‬ ‫المشكلة‬ ‫لحل‬ ‫نحتاجها‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫تنقسم‬‫لية‬ ‫خارجية‬ ‫ومعلومات‬. •‫ونكت‬ ‫نوجدها‬ ‫أن‬ ‫نحتاج‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫هي‬ ‫الخارجية‬ ‫المعلومات‬‫شفها‬ ‫بنا‬ ‫المحيطة‬ ‫البيئة‬ ‫مالحظة‬ ‫خالل‬ ‫من‬. •‫ال‬ ‫البيئة‬ ‫مالحظة‬ ‫في‬ ‫أساسيا‬ ‫مقوما‬ ‫يعد‬ ‫والحاد‬ ‫المتميز‬ ‫اإلدراك‬‫محيطة‬ ‫الثمن‬ ‫باهض‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫االنتباة‬ ‫وعدم‬ ‫بنا‬. •‫أن‬ ‫ونحتاج‬ ‫اذهاننا‬ ‫في‬ ‫المخزنة‬ ‫المعلومات‬ ‫هي‬ ‫الداخلية‬ ‫المعلومات‬ ‫ب‬ ‫نحن‬ ‫والتي‬ ‫تواجهنا‬ ‫التي‬ ‫المشكلة‬ ‫مع‬ ‫لتتواءم‬ ‫نستخلصها‬‫حلها‬ ‫صدد‬. •‫المش‬ ‫لحل‬ ‫والداخلية‬ ‫الخارجية‬ ‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫مزيج‬ ‫نحتاج‬ ‫غالبا‬‫كلة‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 20
  • 21. ‫العلمي‬ ‫الفرض‬ •‫ظ‬ ‫حدوث‬ ‫تفسير‬ ‫تستهدف‬ ‫التي‬ ‫القضايا‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫أو‬ ‫فئة‬ ‫هو‬‫اهرة‬ ‫الظواهر‬ ‫من‬ ‫معينة‬. •‫المشكلة‬ ‫وقوع‬ ‫سبب‬ ‫تفسير‬ ‫عن‬ ‫نبحث‬.‫نبحث‬ ‫أي‬‫الذي‬ ‫ما‬ ‫عن‬‫حدث‬ ‫المشكلة‬ ‫وقوع‬ ‫إلى‬ ‫وأدى‬‫؟‬ •‫تخمين‬ ‫أو‬ ‫اقتراح‬ ‫هو‬ ‫العلمي‬ ‫الفرض‬ ‫مبسطة‬ ‫بلغة‬. •‫تواجهنا‬ ‫التي‬ ‫للمشكلة‬ ‫ومعقول‬ ‫مقبول‬ ‫حل‬ ‫عن‬ ‫نبحث‬ ‫هنا‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 21
  • 22. ‫العلمي‬ ‫الفرض‬ •‫أسباب‬ ‫فهم‬ ‫دون‬ ‫المشكلة‬ ‫لحل‬ ‫التوصل‬ ‫أحيانا‬ ‫يمكننا‬‫حدوثها‬. •‫بعض‬‫اسباب‬ ‫فهم‬ ‫علينا‬ ‫اليجب‬ ‫المشكالت‬‫وجودها‬‫ا‬ ‫يمكننا‬ ‫بل‬‫ختصار‬ ‫لها‬ ‫حلول‬ ‫الكتشاف‬ ‫مباشرة‬ ‫والتوجه‬ ‫الطريق‬. •‫غ‬ ‫الفرض‬ ‫ذلك‬ ‫أن‬ ‫لنا‬ ‫واتضح‬ ‫معينة‬ ‫لمشكلة‬ ‫ما‬ ‫فرض‬ ‫وضع‬ ‫عند‬‫ير‬ ‫م‬ ‫والتفكير‬ ‫إلغاؤه‬ ‫أو‬ ‫الفرض‬ ‫تقييم‬ ‫نعيد‬ ‫أن‬ ‫فيجب‬ ‫صحيح‬‫وعلى‬ ‫باشرة‬ ‫آخر‬ ‫فرض‬ ‫في‬ ‫سريع‬ ‫نحو‬ 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 22
  • 23. ‫التجربة‬ •‫وال‬ ‫ما‬ ‫فرض‬ ‫لفحص‬ ‫ومحكمة‬ ‫دقيقة‬ ‫ظروف‬ ‫تحت‬ ‫يتم‬ ‫اختبار‬ ‫هي‬‫تثبت‬ ‫صحته‬ ‫من‬. •‫ابسط‬ ‫وبلغة‬:‫ما‬ ‫لفكرة‬ ‫اختبار‬ ‫هي‬ ‫التجربة‬. •‫ت‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫لمالحظة‬ ‫المقدم‬ ‫التفسير‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫ما‬ ‫من‬ ‫نتأكد‬ ‫بالتجربة‬‫فسير‬ ‫ال‬ ‫أم‬ ‫صحيح‬. •‫ال‬ ‫أم‬ ‫المشكلة‬ ‫حل‬ ‫في‬ ‫ستساعدنا‬ ‫هل‬ ‫الفكرة‬ ‫من‬ ‫نتأكد‬ ‫أن‬ ‫نريد‬ •‫للتجريب‬ ‫بفرص‬ ‫تزودنا‬ ‫الطهي‬ ‫عملية‬..‫اص‬ ‫أحد‬ ‫إعداد‬ ‫فخطوات‬‫ناف‬ ‫التجربة‬ ‫إجراء‬ ‫خطوات‬ ‫مع‬ ‫خطواتها‬ ‫في‬ ‫كثيرا‬ ‫تتشابه‬ ‫الطعام‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 23
  • 24. ‫التجربة‬ •‫للتكرار‬ ‫قابلة‬ ‫التجربة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫العلمية‬ ‫التجارب‬ ‫في‬ ‫واإلعادة‬..‫عل‬ ‫ويحصل‬ ‫آخر‬ ‫شخص‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫التجربة‬ ‫نفس‬ ‫إعادة‬ ‫أي‬‫ى‬ ‫النتائج‬ ‫نفس‬. •‫ف‬ ‫تنجح‬ ‫أن‬ ‫فيها‬ ‫يحدث‬ ‫مصادفة‬ ‫وجود‬ ‫من‬ ‫الحذر‬ ‫نتوخى‬ ‫أن‬ ‫علينا‬‫كرة‬ ‫ث‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫ما‬ ‫مشكلة‬ ‫حل‬ ‫في‬ ‫بالفعل‬ ‫معينة‬‫مة‬ ‫والحل‬ ‫الفكرة‬ ‫هذه‬ ‫بين‬ ‫حقيقية‬ ‫عالقة‬(‫الش‬ ‫وشروق‬ ‫الديك‬ ‫قصة‬‫مس‬) 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 24
  • 25. ‫الشمس‬ ‫وشروق‬ ‫الديك‬ ‫قصة‬ •‫الصياح‬ ‫في‬ ‫ويبدأ‬ ‫الصباح‬ ‫في‬ ‫الديك‬ ‫يستيقظ‬..‫يص‬ ‫وكلما‬‫تأخذ‬ ‫يح‬ ‫الشروق‬ ‫في‬ ‫الشمس‬... •‫يتسب‬ ‫أن‬ ‫بإمكانه‬ ‫ألنه‬ ‫بنفسه‬ ‫فخورا‬ ‫الديك‬ ‫أصبح‬ ‫وبالتالي‬‫في‬ ‫ب‬ ‫الشمس‬ ‫شروق‬ •‫الش‬ ‫تشرق‬ ‫لكي‬ ‫الصياح‬ ‫في‬ ‫ويأخذ‬ ‫صباح‬ ‫كل‬ ‫يستيقظ‬ ‫لذلك‬‫مس‬ 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 25
  • 26. ‫التجربة‬ •‫ب‬ ‫يتمتع‬ ‫بأنه‬ ‫نسلم‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫جيدا‬ ‫الفرض‬ ‫اختبار‬ ‫علينا‬ ‫لذلك‬‫صحة‬ ‫أية‬ ‫معينة‬. •‫ب‬ ‫مستقبلية‬ ‫ظاهرة‬ ‫يفسر‬ ‫ال‬ ‫وجدناه‬ ‫لو‬ ‫الفرض‬ ‫تعديل‬ ‫علينا‬‫من‬ ‫دل‬ ‫والتعنت‬ ‫عنه‬ ‫الدفاع‬ ‫محاولة‬. •‫وعلى‬ ‫معين‬ ‫موقف‬ ‫حيال‬ ‫والتذمر‬ ‫الشكوى‬ ‫من‬ ‫مرجوه‬ ‫فائدة‬ ‫ال‬ ‫ويتصرف‬ ‫بالفعل‬ ‫يحدث‬ ‫بما‬ ‫يتعلق‬ ‫فرضا‬ ‫يستنبط‬ ‫أن‬ ‫المرء‬‫تبعا‬ ‫لذلك‬...‫اإلطالق‬ ‫على‬ ‫شيء‬ ‫أي‬ ‫فعل‬ ‫عدم‬ ‫من‬ ‫أفضل‬ ‫وهذا‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 26
  • 27. ‫اإلدراك‬(‫التعرف‬) •‫هنا‬ ‫أن‬ ‫ونعرف‬ ‫ندرك‬ ‫أن‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬ ‫ما‬ ‫مشكلة‬ ‫بحل‬ ‫نقوم‬ ‫أن‬ ‫قبل‬‫ك‬ ‫وتواجهنا‬ ‫موجودة‬ ‫ما‬ ‫مشكلة‬. •‫تواجهن‬ ‫ما‬ ‫مشكلة‬ ‫وجود‬ ‫مالحظة‬ ‫مهارات‬ ‫وتطوير‬ ‫لتحسين‬ ‫نحتاج‬‫ا‬ ‫المس‬ ‫في‬ ‫المشكلة‬ ‫حدوث‬ ‫إمكانية‬ ‫لتوقع‬ ‫تفكيرنا‬ ‫شحذ‬ ‫وكذلك‬‫تقبل‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 27
  • 28. ‫أمثلة‬ •‫الفندق‬ ‫في‬ ‫الكهربائي‬ ‫التيار‬ ‫انقطاع‬ ‫مشكلة‬ •‫حلها؟‬ ‫تم‬ ‫كيف‬ 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 28
  • 29. ‫اإلدراك‬(‫التعرف‬) •‫تواجهنا‬ ‫مشكلة‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫إلدراك‬ ‫فقط‬ ‫نحتاج‬ ‫ال‬...‫باإل‬ ‫نحتاج‬ ‫بل‬‫ضافة‬ ‫وخطورتها‬ ‫المشكلة‬ ‫أهمية‬ ‫ندرك‬ ‫أن‬ ‫لذلك‬... •‫المش‬ ‫صياغة‬ ‫كيفية‬ ‫نعرف‬ ‫أن‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬ ‫المشكلة‬ ‫نحدد‬ ‫لكي‬‫كلة‬ ‫الحل‬ ‫إيجاد‬ ‫من‬ ‫تمكننا‬ ‫بطريقة‬ ‫وتحديدها‬ ‫عنها‬ ‫والتعبير‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 29
  • 30. ‫المشكلة‬ ‫تعريف‬ ‫أو‬ ‫المشكل‬ ‫الموقف‬ ‫تعريف‬ •‫مواجهت‬ ‫في‬ ‫انفسنا‬ ‫نجد‬ ‫الذي‬ ‫الموقف‬ ‫أن‬ ‫هنا‬ ‫بالتعريف‬ ‫نقصد‬‫يمكننا‬ ‫ه‬ ‫ومتباينه‬ ‫مختلفة‬ ‫منظورات‬ ‫من‬ ‫تناوله‬. •‫مت‬ ‫ورؤى‬ ‫مختلفة‬ ‫زوايا‬ ‫من‬ ‫تناوله‬ ‫يمكننا‬ ‫مشكلة‬ ‫أو‬ ‫موقف‬ ‫فأي‬‫عدده‬ ‫هذه‬ ‫بتعدد‬ ‫مختلفة‬ ‫بتعريفات‬ ‫المشكلة‬ ‫تعريف‬ ‫يتم‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬‫المنظورات‬. •‫ال‬ ‫يمكننا‬ ‫اليومية‬ ‫بحياتنا‬ ‫ترتبط‬ ‫التي‬ ‫للمواقف‬ ‫بالنسبة‬‫من‬ ‫للموقف‬ ‫نظر‬ ‫مختلفة‬ ‫ومستويات‬ ‫منظورات‬. •‫ومحددة‬ ‫بعينها‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫من‬ ‫المشكل‬ ‫الموقف‬ ‫فحص‬ ‫يمكن‬..‫أو‬ ‫وشمولية‬ ‫عمومية‬ ‫أكثر‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫فحصه‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 30
  • 31. ‫مثال‬ •‫الح‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫ألنه‬ ‫مثال‬ ‫سبانخ‬ ‫طفلها‬ ‫اطعام‬ ‫تريد‬ ‫التي‬ ‫األم‬‫ديد‬.. •‫السبانخ‬ ‫طعم‬ ‫يستسيغ‬ ‫ال‬ ‫طفلها‬ ‫لكن‬... •‫طفلها‬ ‫ارغام‬ ‫فتحاول‬... •‫أخرى‬ ‫خضار‬ ‫مع‬ ‫السبانخ‬ ‫اضافة‬ ‫أو‬.. •‫أخرى‬ ‫نكهات‬ ‫أو‬.. •‫تطع‬ ‫أن‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫الحد‬ ‫هذا‬ ‫إلى‬ ‫نفسها‬ ‫تجهد‬ ‫ألن‬ ‫مضطرة‬ ‫ليست‬ ‫األم‬‫م‬ ‫يت‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫هدفها‬ ‫ألن‬ ‫جيدة‬ ‫بصحة‬ ‫طفلها‬ ‫ليكون‬ ‫محدد‬ ‫شيء‬ ‫طفلها‬‫متع‬ ‫جيدة‬ ‫بصحة‬ ‫طفلها‬...‫أخرى‬ ‫خضروات‬ ‫باطعامة‬ ‫يتحقق‬ ‫وهذا‬... •‫والتوص‬ ‫عمومية‬ ‫أكثر‬ ‫بطريقة‬ ‫المشكل‬ ‫الموقف‬ ‫تحليل‬ ‫تم‬ ‫هنا‬‫ل‬ ‫تواجهنا‬ ‫التي‬ ‫للمشكلة‬ ‫كليا‬ ‫مختلف‬ ‫لتعريف‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 31
  • 32. ‫المشكلة‬ ‫تعريف‬ ‫أو‬ ‫المشكل‬ ‫الموقف‬ ‫تعريف‬ •‫المس‬ ‫نفس‬ ‫على‬ ‫آخر‬ ‫منظور‬ ‫من‬ ‫المشكل‬ ‫الموقف‬ ‫تعريف‬ ‫يمكننا‬‫توى‬ ‫ومختلف‬ ‫مغاير‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫المشكلة‬ ‫بتعريف‬ ‫نقوم‬ ‫ثم‬. •‫مثال‬( :‫المنزلية‬ ‫األعمال‬ ‫في‬ ‫اطفالها‬ ‫واشراك‬ ‫العاملة‬ ‫األم‬) •‫إل‬ ‫والتوصل‬ ‫مختلفة‬ ‫بطريقة‬ ‫المشكلة‬ ‫تعريف‬ ‫األم‬ ‫استطاعت‬‫حل‬ ‫ى‬ ‫ب‬ ‫يقضي‬ ‫الذي‬ ‫بالمنظور‬ ‫وتقيدت‬ ‫نفسها‬ ‫حصرت‬ ‫ولو‬ ‫أفضل‬‫أنها‬ ‫ف‬ ‫نفسها‬ ‫لحصرت‬ ‫المنزل‬ ‫بأعمال‬ ‫القيام‬ ‫عليهما‬ ‫اللذان‬ ‫هما‬ ‫وزوجها‬‫ي‬ ‫والمقيدة‬ ‫المحددة‬ ‫االحتماالت‬ ‫من‬ ‫نطاق‬. •‫المشكلة‬ ‫حل‬ ‫في‬ ‫كثيرا‬ ‫يساعدنا‬ ‫احيانا‬ ‫المشكلة‬ ‫تعريف‬ ‫إعادة‬‫بطريقة‬ ‫أفضل‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 32
  • 33. ‫المشكلة‬ ‫تعريف‬ ‫أو‬ ‫المشكل‬ ‫الموقف‬ ‫تعريف‬ •‫للمشكلة‬ ‫بنمذجة‬ ‫نقوم‬ ‫أن‬ ‫علينا‬...‫ع‬ ‫نمط‬ ‫أو‬ ‫نموذج‬ ‫في‬ ‫نظمها‬ ‫أي‬‫لى‬ ‫وصحيح‬ ‫سليم‬ ‫نحو‬... •‫صائب‬ ‫نحو‬ ‫على‬ ‫إطار‬ ‫في‬ ‫بتصنيفها‬ ‫نقوم‬ ‫أن‬ ‫بمعنى‬. •‫أن‬ ‫بالضرورة‬ ‫عليك‬ ‫فإن‬ ‫المشكلة‬ ‫بحل‬ ‫الحلول‬ ‫احد‬ ‫ينهض‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ ‫المشكلة‬ ‫لهذه‬ ‫جديد‬ ‫آخر‬ ‫حل‬ ‫عن‬ ‫تبحث‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 33
  • 34. ‫واالستنباط‬ ‫االستقراء‬ •‫ال‬ ‫لهذه‬ ‫حل‬ ‫إيجاد‬ ‫إلى‬ ‫بحاجة‬ ‫نكون‬ ‫فإننا‬ ‫المشكلة‬ ‫تعريف‬ ‫مجرد‬‫مشكلة‬. •‫ي‬ ‫المشكلة‬ ‫لحل‬ ‫نسلكه‬ ‫أن‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬ ‫الذي‬ ‫الطريق‬ ‫نحدد‬ ‫لكي‬‫تعين‬ ‫لدينا‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫في‬ ‫التفكير‬ ‫علينا‬.. •‫وك‬ ‫األمر‬ ‫لزم‬ ‫إذا‬ ‫إضافية‬ ‫أخرى‬ ‫معلومات‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫يلزمنا‬ ‫وربما‬‫ان‬ ‫ضروريا‬ ‫ذلك‬. •‫م‬ ‫استنتاج‬ ‫أو‬ ‫استخالص‬ ‫بها‬ ‫يتم‬ ‫استداللية‬ ‫عملية‬ ‫االستقراء‬‫عامة‬ ‫بادئ‬ ‫ومقيدة‬ ‫محددة‬ ‫حاالت‬ ‫أو‬ ‫أمثلة‬ ‫من‬ ‫وكلية‬. •‫محددة‬ ‫عادة‬ ‫تكون‬ ‫المعينة‬ ‫الحاالت‬ ‫أو‬ ‫االمثلة‬ ‫لبعض‬ ‫مالحظاتنا‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 34
  • 35. ‫واالستنباط‬ ‫االستقراء‬ •‫نستق‬ ‫لكي‬ ‫مالحظات‬ ‫إلجراء‬ ‫محدود‬ ‫وقت‬ ‫ولدينا‬ ‫محدودة‬ ‫حياتنا‬ ‫خبرات‬‫رأ‬ ‫العامة‬ ‫المبادئ‬. •‫ل‬ ‫االستماع‬ ‫مثل‬ ‫المبادئ‬ ‫منها‬ ‫لنستمد‬ ‫أخرى‬ ‫مصادر‬ ‫لدينا‬ ‫الحظ‬ ‫لحسن‬‫نصائح‬ ‫النصائح‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫واالستفادة‬ ‫اآلخرين‬. •‫لنت‬ ‫التوصل‬ ‫فيها‬ ‫يتم‬ ‫التي‬ ‫االستداللية‬ ‫العملية‬ ‫هو‬ ‫االستنباط‬‫النتائج‬ ‫من‬ ‫يجة‬ ‫الم‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫بها‬ ‫التسليم‬ ‫تم‬ ‫قد‬ ‫كان‬ ‫التي‬ ‫المقدمات‬ ‫بعض‬ ‫من‬‫قدمات‬ ‫صادقة‬ ‫النتيجة‬ ‫فإن‬ ‫صادقة‬. •‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫األساسية‬ ‫العلمية‬ ‫النظريات‬ ‫خاصة‬ ‫العامة‬ ‫المبادئ‬ ‫بعض‬ ‫فهم‬ ‫بها‬ ‫لنا‬ ‫تكون‬ ‫ال‬ ‫والتي‬ ‫المألوفة‬ ‫غير‬ ‫المجاالت‬ ‫في‬ ‫ويوجهنا‬ ‫يرشدنا‬ ‫دراية‬...‫ساب‬ ‫بها‬ ‫لنا‬ ‫وليس‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫نواجهها‬ ‫لم‬ ‫لمشكالت‬ ‫حلول‬ ‫ويعرض‬‫ق‬ ‫تق‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫والعقبات‬ ‫الشدائد‬ ‫تجنب‬ ‫على‬ ‫يساعدنا‬ ‫كما‬ ‫خبرة‬‫ع‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 35
  • 36. ‫بديلة‬ ‫حلول‬ •‫وت‬ ‫تحديدها‬ ‫يتم‬ ‫حالما‬ ‫المشكلة‬ ‫لحل‬ ‫مختلفة‬ ‫و‬ ‫عديدة‬ ‫سبل‬ ‫هناك‬‫عريفها‬ •‫غيرها‬ ‫من‬ ‫أفضل‬ ‫الحلول‬ ‫بعض‬. •‫سري‬ ‫أحكام‬ ‫اصدار‬ ‫إلى‬ ‫نضطر‬ ‫ولم‬ ‫االختيار‬ ‫حرية‬ ‫لدينا‬ ‫كان‬ ‫إذا‬‫عة‬ ‫ومعقو‬ ‫مقبولة‬ ‫حلول‬ ‫إلى‬ ‫لنتوصل‬ ‫نتمهل‬ ‫أن‬ ‫فعلينا‬ ‫ومفاجئة‬‫نقرر‬ ‫ثم‬ ‫لة‬ ‫أفضل‬ ‫الحلول‬ ‫أي‬. •‫األفضل؟‬ ‫الحل‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫نعرف‬ ‫كيف‬ •‫و‬ ‫الجديدة‬ ‫االقتراحات‬ ‫بعض‬ ‫إيجاد‬ ‫على‬ ‫أنفسنا‬ ‫ندرب‬ ‫أن‬ ‫علينا‬‫المقارنة‬ ‫وسلبيات‬ ‫ايجابيات‬ ‫بين‬(‫وعيوب‬ ‫مزايا‬)‫مقترح‬ ‫أو‬ ‫حل‬ ‫كل‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 36
  • 37. ‫بديلة‬ ‫حلول‬ ‫التمرين‬ ‫بهذا‬ ‫لنقم‬: •‫بخاخ‬ ‫ذات‬ ‫بمضخة‬ ‫غسول‬ ‫علبة‬ ‫بأخذ‬ ‫قم‬ •‫السؤال‬:‫ت‬ ‫فارغة‬ ‫العلبة‬ ‫تصبح‬ ‫عندما‬ ‫الطبيعي‬ ‫التصرف‬ ‫ماهو‬‫قريبا‬ ‫المضخة؟‬ ‫موزع‬ ‫على‬ ‫نضغط‬ ‫عندما‬ ‫الغسول‬ ‫يتدفق‬ ‫ال‬ ‫بحيث‬ •‫إلقاء‬ ‫هو‬ ‫الناس‬ ‫أغلب‬ ‫به‬ ‫يقوم‬ ‫الذي‬ ‫المتوقع‬ ‫الحل‬ ‫القمامة‬ ‫صندوق‬ ‫في‬ ‫ببساطة‬ ‫العلبة‬. •‫هناك‬ ‫اليزال‬ ‫لكن‬5%‫بالعلبة‬ ‫عالق‬ ‫الغسول‬ ‫من‬ ‫أو‬ ‫بالجوانب‬10%‫لزجا‬ ‫السائل‬ ‫كان‬ ‫لو‬ 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 37
  • 38. ‫بديلة‬ ‫حلول‬ •‫قدر‬ ‫أكبر‬ ‫استخراج‬ ‫محاولة‬ ‫هو‬ ‫الموقف‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫األساسي‬ ‫هدفنا‬ ‫بالعلبة‬ ‫الغسول‬ ‫من‬ ‫ممكن‬. •‫عل‬ ‫مائل‬ ‫بشكل‬ ‫ووضعها‬ ‫عقب‬ ‫على‬ ‫رأسا‬ ‫العلبة‬ ‫قلب‬ ‫الحلول‬ ‫أحد‬‫ى‬ ‫خارجا‬ ‫بالتدفق‬ ‫للسائل‬ ‫يسمح‬ ‫مما‬ ‫الجدران‬ ‫أحد‬. •‫الق‬ ‫وسكب‬ ‫الغطاء‬ ‫فتح‬ ‫إال‬ ‫علينا‬ ‫ما‬ ‫للغسول‬ ‫نحتاج‬ ‫مره‬ ‫كل‬ ‫في‬‫در‬ ‫الغسول‬ ‫من‬ ‫نحتاجه‬ ‫الذي‬. •‫هنا‬ ‫السؤال‬:‫للحصول‬ ‫بديلة‬ ‫أخرى‬ ‫طرق‬ ‫أية‬ ‫هناك‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫الغسول‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫أكبر‬ ‫على‬ ‫بديلة‬ ‫طرق‬ ‫في‬ ‫فكروا‬... 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 38
  • 39. ‫بديلة‬ ‫حلول‬ •‫ويضمن‬ ‫جهد‬ ‫أقل‬ ‫على‬ ‫ينطوي‬ ‫الذي‬ ‫الطريق‬ ‫اختيار‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬‫لنا‬ ‫للنجاح‬ ‫أكبر‬ ‫وامكانية‬ ‫أكبر‬ ‫مكافأة‬. •‫والمحت‬ ‫الممكنة‬ ‫االحتماالت‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫للتفكير‬ ‫الكافي‬ ‫الوقت‬ ‫خذ‬‫قبل‬ ‫ملة‬ ‫قرارات‬ ‫أية‬ ‫اتخاذ‬ ‫على‬ ‫اإلقدام‬. •‫كل‬ ‫على‬ ‫ينعكس‬ ‫مما‬ ‫وفطنة‬ ‫ومهارة‬ ‫ذكاء‬ ‫ستزداد‬ ‫السنين‬ ‫بمرور‬ ‫قرارات‬ ‫من‬ ‫ماستتخذه‬. •‫يخطر‬ ‫حل‬ ‫أول‬ ‫وراء‬ ‫تندفع‬ ‫ال‬ ‫الوقت‬ ‫من‬ ‫متسع‬ ‫لديك‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬ ‫ببالك‬. •‫كافية‬ ‫فرصة‬ ‫ألفكارك‬ ‫اعطي‬«‫حضانة‬ ‫فترة‬»...‫ت‬ ‫األفكار‬ ‫معظم‬‫تطلب‬ ‫وتتطور‬ ‫لتنمو‬ ‫وقتا‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 39
  • 40. ‫بديلة‬ ‫حلول‬ •‫فترة‬«‫الحضانة‬»‫لتت‬ ‫واألفكار‬ ‫المفاهيم‬ ‫لبعض‬ ‫للغاية‬ ‫مهمة‬‫شكل‬ ‫وتتبلور‬. •‫ح‬ ‫المشكلة‬ ‫تكون‬ ‫ال‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫اإللهام‬ ‫يباغتك‬ ‫األحيان‬ ‫بعض‬ ‫في‬‫اضرة‬ ‫ال‬ ‫أوقات‬ ‫في‬ ‫حتى‬ ‫أو‬ ‫ذهنك‬ ‫في‬‫بالمشكلة‬ ‫مهموما‬ ‫فيها‬ ‫تكون‬. •‫ب‬ ‫لنا‬ ‫ليس‬ ‫التي‬ ‫المجاالت‬ ‫في‬ ‫بالخبراء‬ ‫االستعانة‬ ‫المفيد‬ ‫من‬‫أو‬ ‫علم‬ ‫ها‬ ‫دراية‬. •‫ع‬ ‫أنفسنا‬ ‫ندرب‬ ‫وأن‬ ‫البديلة‬ ‫الحلول‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫دوما‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬‫لى‬ ‫والقيود‬ ‫القوالب‬ ‫خارج‬ ‫التفكير‬«‫الصندوق‬ ‫خارج‬»‫القو‬ ‫فهذه‬ ،‫الب‬ ‫ألفن‬ ‫الذي‬ ‫التقليدي‬ ‫النمط‬ ‫أو‬ ‫المعتادة‬ ‫النماذج‬ ‫إال‬ ‫ماهي‬ ‫والقيود‬‫اه‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 40
  • 41. ‫بديلة‬ ‫حلول‬ •‫محاوالتن‬ ‫تعوق‬ ‫أن‬ ‫شأنها‬ ‫من‬ ‫قائمة‬ ‫افتراضات‬ ‫يوجد‬ ‫قد‬‫ا‬ ‫بحي‬ ‫منها‬ ‫التخلص‬ ‫علينا‬ ‫ويجب‬ ‫مختلفة‬ ‫حلول‬ ‫اليجاد‬‫ث‬ ‫وتتشكل‬ ‫وتزدهر‬ ‫تنبت‬ ‫بأن‬ ‫الجديدة‬ ‫لألفكار‬ ‫تسمح‬. •‫التفكير‬ ‫من‬ ‫معين‬ ‫نمط‬ ‫اتباع‬ ‫بالضرورة‬ ‫علينا‬ ‫ليس‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 41
  • 42. ‫بديلة‬ ‫حلول‬ •‫المر‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫إال‬ ‫للمشكلة‬ ‫حل‬ ‫إلى‬ ‫التوصل‬ ‫نستطيع‬ ‫لن‬‫ء‬ ‫على‬ ‫قادر‬‫رؤية‬‫أو‬ ‫مفهومين‬ ‫بين‬ ‫والعالقات‬ ‫االرتباطات‬ ‫ارتباطات‬ ‫أو‬ ‫عالقات‬ ‫بينهم‬ ‫أن‬ ‫يبدو‬ ‫ال‬ ‫أكثر‬. •‫المفاهيم‬ ‫بين‬ ‫واالرتباطات‬ ‫العالقات‬ ‫رؤية‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫الت‬ ‫إلى‬ ‫دوما‬ ‫تؤدي‬ ‫والمتباينة‬ ‫المختلفة‬ ‫والتصورات‬‫وصل‬ ‫تقليدي‬ ‫وغير‬ ‫شائعة‬ ‫وغير‬ ‫وخالقة‬ ‫إبداعية‬ ‫حلول‬ ‫إلى‬‫ة‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 42
  • 43. ‫اإلبداع‬(‫االبتكار‬)‫الخالق‬ ‫والتفكير‬ ‫ال‬ ‫مدار‬ ‫على‬50‫النفس‬ ‫علماء‬ ‫قام‬ ‫الماضية‬ ‫عاما‬ ‫تجارب‬ ‫بإجراء‬ ‫واألعصاب‬ ‫المخ‬ ‫واخصائيو‬ ‫واالجتماع‬ ‫إلى‬ ‫وتوصلوا‬ ‫اإلبداع‬ ‫على‬: ‫وال‬ ‫العادي‬ ‫التفكير‬ ‫عن‬ ‫اليختلف‬ ‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫أن‬‫شائع‬. ‫والشائع؟‬ ‫العادي‬ ‫التفكير‬ ‫يتكون‬ ‫مم‬ ‫إطا‬ ‫في‬ ‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫عوامل‬ ‫تفسير‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬‫ر‬ ‫وحدوده؟‬ ‫العادي‬ ‫التفكير‬ 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 43
  • 44. ‫اإلبداع‬(‫االبتكار‬)‫الخالق‬ ‫والتفكير‬ ‫والشائع‬ ‫العادي‬ ‫التفكير‬ ‫لعملية‬ ‫المعرفية‬ ‫المكونات‬: 1-‫الذاكرة‬:‫معلومات‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫أو‬ ‫الماضية‬ ‫األحداث‬ ‫وتعني‬ ‫المخ‬ ‫في‬ ‫مخزنة‬. 2-‫التخطيط‬:‫أج‬ ‫من‬ ‫برامج‬ ‫أو‬ ‫خطط‬ ‫تأليف‬ ‫أو‬ ‫تكوين‬ ‫ويعني‬‫ل‬ ‫معينة‬ ‫مهمة‬ ‫وإنجاز‬ ‫تحقيق‬. 3-‫الحكم‬:‫المختلفة‬ ‫والسبل‬ ‫الطرق‬ ‫نتائج‬ ‫تقييم‬ ‫ويعنى‬‫للسلوك‬. 4-‫القرار‬:‫للس‬ ‫متعددة‬ ‫وسبل‬ ‫طرق‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫االختيار‬ ‫ويعني‬‫لوك‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 44
  • 45. ‫اإلبداع‬(‫االبتكار‬)‫الخالق‬ ‫والتفكير‬ ‫وال‬ ‫اإلبداعي‬ ‫بالتفكير‬ ‫الخاصة‬ ‫الذهنية‬ ‫العمليات‬ ‫هذه‬‫خالق‬ ‫الع‬ ‫بالتفكير‬ ‫الخاصة‬ ‫العمليات‬ ‫تلك‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬ ‫ال‬‫ادي‬ ‫والمألوف‬. ‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫يقدم‬(‫الخالق‬)‫مخت‬ ‫أو‬ ‫جديدا‬ ‫شيئا‬‫لفا‬. ‫ع‬ ‫اكتشافا‬ ‫أو‬ ‫عائلية‬ ‫لمشكلة‬ ‫حال‬ ‫الشيء‬ ‫هذا‬ ‫يكون‬ ‫قد‬‫لميا‬ ‫بأكمله‬ ‫العالم‬ ‫وجه‬ ‫يغير‬ ‫هندسيا‬ ‫اختراعا‬ ‫أو‬. ‫الالمكان‬ ‫من‬ ‫تأتي‬ ‫ال‬ ‫اإلبداعية‬ ‫األفكار‬...‫الفراغ‬ ‫من‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 45
  • 46. ‫اإلبداع‬(‫االبتكار‬)‫الخالق‬ ‫والتفكير‬ ‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫في‬ ‫جدا‬ ‫مهمة‬ ‫المعرفة‬. ‫ت‬ ‫أو‬ ‫معرفة‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫ال‬ ‫األلغاز‬ ‫مثل‬ ‫المشكالت‬ ‫بعض‬‫حتاج‬ ‫المعرفة‬ ‫من‬ ‫القليل‬ ‫إلى‬. ‫وخبرة‬ ‫معرفي‬ ‫ثراء‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫المشكالت‬ ‫معظم‬ ‫لكن‬ ‫واسعة‬. ‫من‬ ‫اآلخرون‬ ‫به‬ ‫قام‬ ‫ما‬ ‫دراسة‬ ‫دون‬ ‫المشكالت‬ ‫معظم‬ ‫حل‬ ‫مستحيل‬ ‫شبه‬ ‫أمر‬ ‫الغالب‬ ‫في‬ ‫هو‬ ‫قبل‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 46
  • 47. ‫اإلبداع‬(‫االبتكار‬)‫الخالق‬ ‫والتفكير‬ ‫طريق‬ ‫إلى‬ ‫ويصل‬ ‫مشكلة‬ ‫حل‬ ‫ما‬ ‫شخص‬ ‫يحاول‬ ‫عندما‬ ‫مسدود‬..‫فكرة‬ ‫ذهنه‬ ‫في‬ ‫تسطع‬ ‫مقدمات‬ ‫وبدون‬ ‫وفجأة‬ ‫واضحا‬ ‫المشكلة‬ ‫حل‬ ‫ويصبح‬ ‫الرؤية‬ ‫امامه‬ ‫وتتضح‬ ‫أمامه‬..‫الحدس‬ ‫هو‬ ‫فهذا‬. ‫ع‬ ‫مختلف‬ ‫وهو‬ ‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫في‬ ‫دور‬ ‫يلعب‬ ‫الحدس‬‫ن‬ ‫التحليلي‬ ‫التفكير‬. ‫فترة‬ ‫بعد‬ ‫المشكلة‬ ‫بناء‬ ‫إلعادة‬ ‫نتيجة‬ ‫هو‬ ‫الحدس‬ ‫سكون‬..‫اسلوب‬ ‫واكتشاف‬ ‫الماضي‬ ‫خبرات‬ ‫عن‬ ‫وابتعاد‬ ‫المشكلة‬ ‫مع‬ ‫للتعامل‬ ‫جديد‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 47
  • 48. ‫اإلبداع‬(‫االبتكار‬)‫الخالق‬ ‫والتفكير‬ ‫للت‬ ‫نتيجة‬ ‫هو‬ ‫الحدس‬ ‫أن‬ ‫أثبتت‬ ‫التجريبية‬ ‫الدراسات‬‫فكير‬ ‫العادي‬ ‫التحليلي‬. ‫للحل‬ ‫فاشلة‬ ‫محاوالت‬ ‫بعد‬ ‫للمشكلة‬ ‫تنظيم‬ ‫إعادة‬ ‫فهو‬. ‫التف‬ ‫أثناء‬ ‫في‬ ‫جديدة‬ ‫معلومات‬ ‫استحضار‬ ‫يتم‬ ‫بحيث‬‫كير‬. ‫مختلف‬ ‫منظور‬ ‫بناء‬ ‫في‬ ‫تساهم‬ ‫الجديدة‬ ‫المعلومات‬ ‫هذه‬ ‫المشكلة‬ ‫لحل‬ ‫كليا‬ ‫ومغاير‬. ‫خبرة‬ ‫إنتاج‬ ‫وبالتالي‬«‫اآله‬»‫و‬‫ه‬‫تعكس‬ ‫التي‬ ‫الخبرة‬ ‫ي‬ ‫واالنتصار‬ ‫واالنبهار‬ ‫الدهشة‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 48
  • 49. ‫اإلبداع‬(‫االبتكار‬)‫الخالق‬ ‫والتفكير‬ ‫بينم‬ ‫تواجهه‬ ‫التي‬ ‫المشكلة‬ ‫في‬ ‫وعي‬ ‫بال‬ ‫يفكر‬ ‫المرء‬‫يفكر‬ ‫ا‬ ‫آخر‬ ‫شيء‬ ‫في‬ ‫واعي‬ ‫بشكل‬. ‫ع‬ ‫بمنأى‬ ‫تكون‬ ‫التي‬ ‫األفكار‬ ‫بين‬ ‫والعالقات‬ ‫الترابط‬‫ن‬ ‫التي‬ ‫العمليات‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ممكنة‬ ‫تكون‬ ‫الواعي‬ ‫التفكير‬ ‫الالوعي‬ ‫يمارسها‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 49
  • 50. ‫إبداعا؟‬ ‫أكثر‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬ ‫تأكيد‬ ‫وبكل‬ ‫ذلك‬ ‫يمكننا‬ ‫نعم‬. ‫مب‬ ‫يصبح‬ ‫حتى‬ ‫عبقريا‬ ‫يكون‬ ‫ألن‬ ‫بحاجة‬ ‫المرء‬ ‫ليس‬‫دعا‬. ‫ع‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬ ‫ال‬ ‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫عملية‬ ‫أن‬ ‫تنسى‬ ‫ال‬‫ملية‬ ‫جميعا‬ ‫نمارسها‬ ‫والتي‬ ‫العادية‬ ‫التفكير‬. ‫مبدعا‬ ‫يصبح‬ ‫حتى‬ ‫خارق‬ ‫عقل‬ ‫إلى‬ ‫منا‬ ‫المرء‬ ‫يحتاج‬ ‫ال‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 50
  • 51. ‫إبداعا؟‬ ‫أكثر‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬ ‫ب‬ ‫التزمنا‬ ‫إذا‬ ‫وذلك‬ ‫أكثر‬ ‫خياليين‬ ‫نصبح‬ ‫أن‬ ‫بإمكاننا‬‫مطالب‬ ‫ومراحلة‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬: ‫المالحظة‬..‫االفتراض‬..‫الفرض‬...‫التجربة‬. ‫والوسط‬ ‫البيئة‬ ‫في‬ ‫بنا‬ ‫يحيط‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫نالحظ‬ ‫أن‬ ‫علينا‬‫الذي‬ ‫فيه‬ ‫نحيا‬. ‫والموضوعات‬ ‫األشياء‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫نالحظ‬ ‫أن‬ ‫علينا‬ ‫والمختلفة‬ ‫العديدة‬ ‫والتصورات‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 51
  • 52. ‫إبداعا؟‬ ‫أكثر‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬ ‫ونحاورهم‬ ‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫ونتحدث‬ ‫الصحف‬ ‫نقرأ‬ ‫أن‬ ‫علينا‬ ‫نكن‬ ‫لم‬ ‫التي‬ ‫أو‬ ‫عنها‬ ‫نبحث‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫نجد‬ ‫فربما‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫نعرفها‬. ‫بطريق‬ ‫األحداث‬ ‫بعض‬ ‫لوقوع‬ ‫سببا‬ ‫نفترض‬ ‫أن‬ ‫علينا‬‫ة‬ ‫معينة‬. ‫بكي‬ ‫تتعلق‬ ‫وطرق‬ ‫أفكار‬ ‫إلى‬ ‫التوصل‬ ‫نحاول‬ ‫أن‬ ‫علينا‬‫فية‬ ‫المشكالت‬ ‫تلك‬ ‫وحل‬ ‫المشكالت‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬. ‫المش‬ ‫مع‬ ‫تعاملنا‬ ‫كان‬ ‫كلما‬ ‫لفرض‬ ‫مبكرا‬ ‫توصلنا‬ ‫كلما‬‫كلة‬ ‫أسرع‬ ‫وحلها‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 52
  • 53. ‫إبداعا؟‬ ‫أكثر‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬ ‫ل‬ ‫ويتيح‬ ‫بالتوجيه‬ ‫شعورا‬ ‫يمنحنا‬ ‫الفروض‬ ‫افتراض‬‫نا‬ ‫ومحدد‬ ‫معين‬ ‫هدف‬ ‫نحو‬ ‫طاقاتنا‬ ‫توجيه‬. ‫يتم‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫فكرة‬ ‫إال‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫الفرض‬ ‫أن‬ ‫ننسى‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫أم‬ ‫ستنجح‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫ما‬ ‫لمعرفة‬ ‫اختبارها‬. ‫الفرض‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫التجارب‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫عمل‬ ‫يجب‬ ‫لهذا‬. ‫ت‬ ‫حتى‬ ‫أخرى‬ ‫فكرة‬ ‫تجربة‬ ‫عليك‬ ‫ما‬ ‫فكرة‬ ‫تنجح‬ ‫لم‬ ‫إذا‬‫جد‬ ‫الصحيحة‬ ‫الفكرة‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 53
  • 54. ‫إبداعا؟‬ ‫أكثر‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫التي‬ ‫األساسية‬ ‫المعرفة‬ ‫بعض‬ ‫من‬ ‫البد‬‫في‬ ‫مبدعين‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫نريد‬ ‫كنا‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫متناولنا‬. ‫الفيز‬ ‫في‬ ‫األساسية‬ ‫المفاهيم‬ ‫بعض‬ ‫تعلم‬ ‫المفيد‬ ‫من‬‫ياء‬ ‫الرياضيات‬ ‫وكذلك‬ ‫واألحياء‬ ‫والكيمياء‬. ‫اليومية‬ ‫مشاكلنا‬ ‫بعض‬ ‫حل‬ ‫في‬ ‫مهم‬ ‫دور‬ ‫للرياضيات‬ ...‫السل‬ ‫القرار‬ ‫اتخاذ‬ ‫على‬ ‫تساعدنا‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬‫في‬ ‫يم‬ ‫واحص‬ ‫واحد‬ ‫اشتري‬ ‫المتنوعة‬ ‫التخفيض‬ ‫عروضات‬ ‫حال‬‫ل‬ ‫غيرها‬ ‫أو‬ ‫مجانا‬ ‫اآلخر‬ ‫على‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 54
  • 55. ‫إبداعا؟‬ ‫أكثر‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬ ‫اتخذن‬ ‫حال‬ ‫في‬ ‫السليم‬ ‫القرار‬ ‫اتخاذ‬ ‫على‬ ‫تساعدنا‬ ‫كما‬‫قرار‬ ‫ا‬ ‫مسكن‬ ‫لشراء‬ ‫قرض‬ ‫على‬ ‫بالحصول‬. ‫و‬ ‫كبيرا‬ ‫فرقا‬ ‫يحدث‬ ‫قد‬ ‫الرياضيات‬ ‫من‬ ‫بقليل‬ ‫اإللمام‬‫يوفر‬ ‫قد‬ ‫المال‬ ‫من‬ ‫قدرا‬ ‫لنا‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 55
  • 56. ‫أخيرا‬ •‫يومية‬ ‫بمشكالت‬ ‫يمر‬ ‫منا‬ ‫كل‬. •‫والتج‬ ‫والفرض‬ ‫المالحظة‬ ‫يتضمن‬ ‫الذي‬ ‫العلمي‬ ‫المنهج‬‫ربة‬ ‫والتو‬ ‫وتحديدها‬ ‫المشكالت‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫في‬ ‫يساعدنا‬‫صل‬ ‫لها‬ ‫حلول‬ ‫إلى‬. •‫للت‬ ‫منتبهة‬ ‫وأذهاننا‬ ‫متيقظة‬ ‫أعيننا‬ ‫نبقى‬ ‫أن‬ ‫علينا‬‫بأية‬ ‫نبوء‬ ‫بن‬ ‫وتحيط‬ ‫إلينا‬ ‫تتسلل‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫واستباقها‬ ‫مشكلة‬‫حين‬ ‫على‬ ‫ا‬ ‫غره‬. •‫المشكلة‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫اليكفي‬..‫ال‬ ‫تقييم‬ ‫علينا‬ ‫بل‬‫مشكلة‬ ‫تبين‬ ‫عدم‬ ‫ألن‬ ‫وأولوياتها‬ ‫المشكلة‬ ‫هذه‬ ‫أهمية‬ ‫مدى‬ ‫وإدراك‬ ‫الكثير‬ ‫يكلفنا‬ ‫قد‬ ‫المشكلة‬ ‫خطورة‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 56
  • 57. ‫أخيرا‬ •‫صلة‬ ‫ذات‬ ‫معلومات‬ ‫أية‬ ‫عن‬ ‫والتقصي‬ ‫البحث‬ ‫علينا‬ ‫بأس‬ ‫عديدة‬ ‫فروض‬ ‫إلى‬ ‫التوصل‬ ‫ثم‬ ‫وجمعها‬ ‫بالمشكلة‬‫ما‬ ‫رع‬ ‫ا‬ ‫للموقف‬ ‫تفسير‬ ‫يقدم‬ ‫الذي‬ ‫الفرض‬ ‫واختيار‬ ‫يمكن‬‫لمشكل‬ ‫يواجهنا‬ ‫الذي‬. •‫كان‬ ‫التنبوء‬ ‫أن‬ ‫لبرهنة‬ ‫الفرض‬ ‫تجربة‬ ‫علينا‬ ‫بعدئذ‬‫صحيحا‬. •‫ال‬ ‫اتجاه‬ ‫تغيير‬ ‫فعلينا‬ ‫صحيح‬ ‫غير‬ ‫الفرض‬ ‫كان‬ ‫إذا‬‫تفكير‬ ‫جديد‬ ‫فرض‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫والمحاولة‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 57
  • 58. ‫أخيرا‬ •‫عقولن‬ ‫في‬ ‫نختزنها‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫استخدام‬ ‫يمكننا‬‫ونستفيد‬ ‫ا‬ ‫ال‬ ‫والمفهومات‬ ‫التصورات‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫فنتبين‬ ‫منها‬‫مختلفة‬ ‫المشكلة‬ ‫لمواجهة‬ ‫بينها‬ ‫التوفيق‬ ‫ونحاول‬ ‫والمتباينة‬. •‫اال‬ ‫نرى‬ ‫أن‬ ‫نستطيع‬ ‫عندما‬ ‫فقط‬ ‫تأتي‬ ‫الخالقة‬ ‫الحلول‬‫رتباط‬ ‫مرتبطة‬ ‫غير‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫األفكار‬ ‫بين‬ ‫والعالقة‬. •‫بال‬ ‫وتتسم‬ ‫رائعة‬ ‫بافكار‬ ‫يأتي‬ ‫أن‬ ‫شخص‬ ‫ألي‬ ‫يمكن‬‫ذكاء‬. •‫ومنظورات‬ ‫مختلفة‬ ‫زوايا‬ ‫من‬ ‫المشكلة‬ ‫إلى‬ ‫النظر‬ ‫علينا‬ ‫المشكلة‬ ‫لتحديد‬ ‫بديلة‬ ‫طرق‬ ‫إليجاد‬ ‫متباينة‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 58
  • 59. ‫أخيرا‬ •‫متعد‬ ‫خيارات‬ ‫إلى‬ ‫للتوصل‬ ‫الوقت‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫إلى‬ ‫نحتاج‬‫دة‬ ‫عديدة‬ ‫زوايا‬ ‫من‬ ‫للحلول‬ ‫والنظر‬. •‫فترة‬ ‫بعد‬ ‫الغالب‬ ‫في‬ ‫يأتي‬ ‫اإللهام‬«‫الفك‬ ‫الحضانة‬‫رية‬». •‫العلم‬ ‫المعرفة‬ ‫ببعض‬ ‫اإللمام‬ ‫فإن‬ ‫لذا‬ ‫محدودة‬ ‫خبراتنا‬‫مهم‬ ‫ية‬. •‫الكثي‬ ‫وتوضح‬ ‫تفسر‬ ‫األساسية‬ ‫العلمية‬ ‫النظريات‬‫من‬ ‫ر‬ ‫المواقف‬ ‫مع‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫التعامل‬ ‫من‬ ‫وتمكننا‬ ‫الظواهر‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫نواجهها‬ ‫لم‬ ‫والتي‬ ‫كليا‬ ‫الجديدة‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 59
  • 60. ‫أخيرا‬ •‫للغاي‬ ‫وضروري‬ ‫مفيد‬ ‫امر‬ ‫الرياضيات‬ ‫ببعض‬ ‫اإللمام‬‫ة‬. •‫من‬ ‫مجرد‬ ‫تلقائي‬ ‫بشكل‬ ‫المشكالت‬ ‫بعض‬ ‫حل‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫ا‬ ‫والتقييم‬ ‫التقدير‬ ‫لبعض‬ ‫حلها‬ ‫ويحتاج‬ ‫التفكير‬‫لرياضي‬. •‫أ‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫المشكالت‬ ‫وتوقع‬ ‫استباق‬ ‫محاولة‬ ‫علينا‬‫تحدث‬ ‫ن‬ ‫المستقبل‬ ‫في‬. •‫للغاية‬ ‫مهم‬ ‫والتوقع‬ ‫التنبوء‬. •‫مستويين‬ ‫على‬ ‫تخطيط‬ ‫عمل‬ ‫علينا‬:‫ا‬ ‫قصير‬ ‫تخطيط‬‫لمدى‬ ‫ال‬ ‫هذه‬ ‫مع‬ ‫يتناسب‬ ‫بما‬ ‫التصرف‬ ‫ثم‬ ‫المدى‬ ‫بعيد‬ ‫وآخر‬‫خطط‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 60
  • 61. ‫أخيرا‬ ‫الح‬ ‫باختيار‬ ‫قم‬ ‫ثم‬ ‫مختلفة‬ ‫حلول‬ ‫في‬ ‫تفكر‬ ‫أن‬ ‫حاول‬‫الذي‬ ‫ل‬ ‫والفائدة‬ ‫النجاح‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫أقصى‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫سوف‬. ‫والمجازفة‬ ‫المخاطرة‬ ‫تحمل‬ ‫عليك‬. ‫با‬ ‫أبدا‬ ‫تحظى‬ ‫لن‬ ‫فإنك‬ ‫وإال‬ ‫جديدة‬ ‫اشياء‬ ‫بتجربة‬ ‫قم‬‫لمعرفة‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫الفرص‬ ‫بعض‬ ‫وستفوتك‬. ‫من‬ ‫وستتعلم‬ ‫األخطاء‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫تقع‬ ‫أن‬ ‫الطبيعي‬ ‫من‬ ‫واخفاقاتك‬ ‫اخطائك‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 61
  • 62. ‫أخيرا‬ ‫اإلمك‬ ‫قدر‬ ‫اآلخرين‬ ‫أخطاء‬ ‫من‬ ‫وتستفيد‬ ‫تتعلم‬ ‫أن‬ ‫حاول‬‫ان‬ ‫الناجحة‬ ‫غير‬ ‫وأساليبهم‬ ‫وسائلهم‬ ‫تكرر‬ ‫وال‬. ‫فعقال‬ ‫اإلمكان‬ ‫قدر‬ ‫معهم‬ ‫وتعاون‬ ‫وحاورهم‬ ‫اآلخرين‬ ‫ناقش‬‫ن‬ ‫واحد‬ ‫عقل‬ ‫من‬ ‫أفضل‬. ‫للحل‬ ‫قابلة‬ ‫المشكالت‬ ‫كل‬ ‫ليست‬. ‫ال‬ ‫أمراض‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫حلها‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫مشكالت‬ ‫هناك‬ ‫لها‬ ‫عالج‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 62
  • 63. ‫أخيرا‬ ‫يجعلك‬ ‫أمر‬ ‫هو‬ ‫مشكالتك‬ ‫حل‬ ‫على‬ ‫قادرا‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجع‬ ‫أن‬ ‫شأنه‬ ‫ومن‬ ‫الذات‬ ‫وتحقيق‬ ‫باإلنجاز‬ ‫تشعر‬‫لك‬ ‫أفضل‬ ‫بحياة‬ ‫تستمتع‬. 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 63
  • 64. ‫شكرا‬ ‫الختام‬ ‫في‬ 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 64
  • 65. ‫الرئيسي‬ ‫المرجع‬ ‫العلمي‬ ‫بالمنهج‬ ‫اليومية‬ ‫المشكالت‬ ‫حل‬ ‫كتاب‬–‫مثل‬ ‫تفكر‬ ‫كيف‬‫العالم‬ ‫تأليف‬: ‫ك‬ ‫دون‬.‫ماك‬ ‫ت‬ ‫أنجيال‬.‫ماك‬ ‫ب‬ ‫أنتوني‬.‫ماك‬ ‫األولى‬ ‫الطبعة‬2015 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 65
  • 66. ‫ألي‬ ‫تغيير‬ ‫أو‬ ‫إزالة‬ ‫دون‬ ‫لكن‬ ‫الفيديو‬ ‫نشر‬ ‫يسمح‬‫جزء‬ ‫منه‬ 1/15/2017 ‫إعداد‬:‫جحاف‬ ‫أحالم‬ 66