مقدمة عامة عن البيئة2018شرحت 10-2018.pdf

1. ‫البيئة‬
:
‫تضاريس‬ ‫من‬ ‫يملكه‬ ‫بما‬ ‫الحي‬ ‫الكائن‬ ‫فيه‬ ‫يعيش‬ ‫الذي‬ ‫الوسط‬ ‫هي‬
‫من‬ ‫المكونات‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬ ‫وما‬ ،‫ونباتات‬ ‫وحيوانات‬ ‫ومياه‬ ‫وهواء‬ ‫وتربة‬
‫واالشعاعات‬ ‫والرياح‬ ‫واالمطار‬ ‫والرطوبة‬ ‫كالحرارة‬ ‫المناخ‬ ‫عوامل‬
...
،‫الخ‬
‫المختلفة‬ ‫وأنشطته‬ ‫اإلنسان‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬
.
‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫وجود‬ ‫ظروف‬ ‫أو‬ ‫شروط‬ ‫يدرس‬ ‫الذي‬ ‫العلم‬ ‫هو‬ ‫البيئة‬ ‫وعلم‬
‫يدرس‬ ‫فهو‬ ‫لذلك‬ ،‫فيه‬ ‫تعيش‬ ‫الذي‬ ‫الوسط‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫المتبادلة‬ ‫والعالقات‬
‫الحيوي‬ ‫والمحيط‬ ‫األحياء‬ ‫بين‬ ‫تحدث‬ ‫التي‬ ‫بة‬ِ‫ك‬‫المر‬ ‫التفاعالت‬
.
‫مناسبة‬ ‫ظروف‬ ‫له‬ ‫الشمسي‬ ‫النظام‬ ‫كواكب‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫فريد‬ً‫ا‬‫كوكب‬ ‫األرض‬ ‫تعتبر‬
‫والهواء‬ ‫المياه‬ ‫كوجود‬ ،‫الحياة‬ ‫قيد‬ ‫على‬ ‫وبقاءها‬ ‫المختلفة‬ ‫األشكال‬ ‫لتطور‬
‫الحيوي‬ ‫للمحيط‬ ‫وامتالكها‬ ‫عليها‬
.
،‫البشري‬ ‫الجنس‬ ‫بيئة‬ ‫األرض‬ ‫وتعتبر‬
،‫األرض‬ ‫على‬ ‫األخرى‬ ‫الحياة‬ ‫أشكال‬ ‫عن‬ ‫عزلة‬ ‫في‬ ‫اليعيشون‬ ‫البشر‬ ‫لكن‬
‫األخرى‬ ‫والضرورات‬ ‫والسكن‬ ‫الغداء‬ ‫في‬ ‫عليها‬ ‫يعتمدون‬ ‫انهم‬ ‫كما‬
.

2. ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫تعيش‬ ‫التي‬ ‫والحيوات‬ ‫النباتات‬ ‫أنواع‬ ‫تتبع‬
‫نة‬ِ‫ي‬‫مع‬
‫المنطقة‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫الطبيعية‬ ‫البيئة‬ ‫على‬
‫التي‬ ‫فالبيئة‬ ‫بالتالي‬ ‫و‬ ،
‫او‬ ‫الطبيعية‬ ‫البيئة‬ ‫تشمل‬ ‫البشري‬ ‫الفرد‬ ‫فيها‬ ‫يعيش‬
‫الحية‬ ‫غير‬
‫ا‬ ‫الطبيعية‬ ‫البيئة‬ ‫تشمل‬ ‫و‬ ‫الحية‬ ‫او‬ ‫الحيوية‬ ‫البيئة‬ ‫و‬
‫و‬ ‫الرض‬
‫و‬ ‫النباتات‬ ‫الحيوية‬ ‫البيئة‬ ‫تشمل‬ ‫بينما‬ ‫الهواء‬ ‫و‬ ‫المياه‬
‫و‬ ‫الطبيعية‬ ‫البيئة‬ ‫؛‬ ‫االخرى‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫و‬ ‫الحيوانات‬
‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫تتفاعل‬ ‫الحيوية‬
.
‫ال‬ ‫يقود‬ ‫بالتالي‬ ‫و‬
‫في‬ ‫تغير‬
‫الع‬ ‫او‬ ‫الحيوية‬ ‫البيئة‬ ‫في‬ ‫تغير‬ ‫الى‬ ‫الطبيعية‬ ‫البيئة‬
‫بالعكس‬ ‫كس‬
‫و‬ ‫الشروط‬ ‫مجموع‬ ‫هي‬ ‫البيئة‬ ‫بان‬ ‫القول‬ ‫نستطيع‬ ‫هنا‬ ‫من‬ ‫و‬
‫الكائن‬ ‫تطور‬ ‫و‬ ‫حياة‬ ‫على‬ ‫تؤثر‬ ‫التي‬ ‫الخارجية‬ ‫التاثيرات‬
‫ات‬
‫الحية‬
.

3. ‫ديناميك‬ ‫البيئة‬ ‫في‬ ‫الحيوية‬ ‫و‬ ‫الطبيعية‬ ‫العناصر‬
‫في‬ ‫ية‬
‫مف‬ ‫او‬ ‫بطيء‬ ‫بشكل‬ ‫تحدث‬ ‫التغييرات‬ ‫ان‬ ‫اال‬ ‫طبيعتها‬
‫اجيء‬
‫ت‬ ‫التي‬ ‫االجل‬ ‫طويلة‬ ‫التغيرات‬ ‫تؤدي‬ ‫قد‬ ‫و‬ ‫الطبيعة‬ ‫في‬
‫حدث‬
‫الن‬ ‫من‬ ‫محددة‬ ‫انواع‬ ‫انقراض‬ ‫الى‬ ‫الطبيعية‬ ‫البيئة‬ ‫في‬
‫باتات‬
‫بي‬ ‫التغيرات‬ ‫هذه‬ ‫مع‬ ‫التكيف‬ ‫تستطع‬ ‫لم‬ ‫الحيوانات‬ ‫و‬
‫نما‬
‫ا‬ ‫الطبيعية‬ ‫البيئة‬ ‫مع‬ ‫الجديدة‬ ‫االنواع‬ ‫تطور‬ ‫يتكيف‬
‫و‬ ‫لجديدة‬
‫ظواهر‬ ‫هي‬ ‫االمر‬ ‫واقع‬ ‫في‬ ‫التحوالت‬ ‫و‬ ‫التغيرات‬ ‫هذه‬ ‫كل‬
‫وه‬ ‫االرضية‬ ‫للكرة‬ ‫الطويل‬ ‫للتاريخ‬ ‫مرافقة‬ ‫طبيعية‬
‫ي‬
‫نتيجة‬
‫البشرية‬ ‫االنشطة‬ ‫او‬ ‫الطبيعية‬ ‫العمليات‬ ‫لبعض‬
.

4. ‫البيئة‬ ‫علم‬ ‫تطور‬ ‫مراحل‬
:
-
‫عام‬ ‫هوك‬ ‫ليفن‬
1687
‫اشهر‬ ‫ثالثة‬ ‫خالل‬ ‫ذبابة‬ ‫انتاجية‬ ‫حساب‬ ‫حاول‬
‫في‬ ‫االفراد‬ ‫لعدد‬ ‫الزيادة‬ ‫معدل‬ ‫لحساب‬ ‫محاولة‬ ‫اول‬ ‫تعتبر‬ ‫وهي‬
‫الطبيعة‬
.
-
‫عام‬ ‫بوفون‬
1756
‫و‬ ‫النبات‬ ‫و‬ ‫الحيوان‬ ‫و‬ ‫االنسان‬ ‫جماعات‬ ‫صنف‬
‫العوامل‬ ‫من‬ ‫بمجموعة‬ ‫تتحدد‬ ‫نوع‬ ‫لكل‬ ‫العالية‬ ‫الخصوبة‬ ‫اعتبر‬
.
-
‫عام‬ ‫مالثوس‬
1798
‫ان‬ ‫فيه‬ ‫اوضح‬ ‫الجماعات‬ ‫تعداد‬ ‫حول‬ ‫كتاب‬ ‫اصدر‬
‫يزد‬ ‫الغذاء‬ ‫بينما‬ ‫هندسية‬ ‫متوالية‬ ‫وفق‬ ‫تكون‬ ‫للكائنات‬ ‫الزيادة‬
‫وفق‬ ‫اد‬
‫الغ‬ ‫بوفرة‬ ‫مالثوس‬ ‫وفق‬ ‫الزيادة‬ ‫معدل‬ ‫يتاثر‬ ‫و‬ ‫حسابية‬ ‫متوالية‬
‫و‬ ‫ذاء‬
‫تتناف‬ ‫مكان‬ ‫الطبيعة‬ ‫بان‬ ‫ووصف‬ ‫االفكار‬ ‫هذه‬ ‫دارون‬ ‫تبنى‬ ‫بعدها‬
‫فيه‬ ‫س‬
‫الفضاء‬ ‫و‬ ‫الغذاء‬ ‫على‬ ‫الكائنات‬
.
-
‫عام‬ ‫فيرنادسكي‬ ‫فالديمير‬
1800
‫كيميائي‬ ‫نظام‬ ‫االرض‬ ‫ان‬ ‫فكرة‬ ‫وضع‬
‫الج‬ ‫الغالف‬ ‫و‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫و‬ ‫التربة‬ ‫عبر‬ ‫العناصر‬ ‫فيه‬ ‫تدور‬
‫وي‬
.

5. - -
‫عام‬ ‫ساوسور‬ ‫دي‬ ‫نيكوالس‬ 1804 ‫انها‬ ‫النباتات‬ ‫لبعض‬ ‫دراسته‬ ‫عند‬ ‫وجد‬
‫و‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫الكربون‬ ‫اكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫المسامات‬ ‫خالل‬ ‫باخذها‬ ‫اضافية‬ ‫كتلة‬ ‫اكتسبت‬
‫النيتروجين‬
‫التربة‬ ‫من‬
.
- -
‫عام‬ ‫اليبيغ‬ ‫فون‬ ‫جوستن‬ 1842 ‫االدنى‬ ‫للحد‬ ‫اليبيغ‬ ‫بقانون‬ ‫يعرف‬ ‫قانون‬ ‫وضع‬
‫اساسية‬ ‫مواد‬ ‫يتطلب‬ ‫معين‬ ‫موطن‬ ‫في‬ ‫الحي‬ ‫الكائن‬ ‫تكاثر‬ ‫و‬ ‫نمو‬ ‫ان‬ ‫بين‬ ‫حيث‬
‫التي‬ ‫االساسية‬ ‫المادة‬ ‫تشكل‬ ‫و‬ ‫حاجته‬ ‫حسب‬ ‫و‬ ‫الكائن‬ ‫نوع‬ ‫حسب‬ ‫تختلف‬ ‫ضرورية‬
‫الحرج‬ ‫االدنى‬ ‫الحد‬ ‫من‬ ‫قريبة‬ ‫بكميات‬ ‫توجد‬
‫التكاثر‬ ‫و‬ ‫للنمو‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫المحدد‬ ‫العامل‬ ‫للنمو‬ ‫الالزم‬
.
-
‫عام‬ ‫تورد‬ ‫هنري‬
1858
‫االيكولوجي‬ ‫كلمة‬ ‫استخدم‬
ECOLOGY
‫دراية‬ ‫دون‬
‫بمضمونها‬ ‫كاملة‬
.
-
‫عام‬ ‫هيجل‬ ‫ارنست‬
1869
‫ترب‬ ‫التي‬ ‫العالقات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫بانها‬ ‫االيكولوجيا‬ ‫عرف‬
‫ط‬
‫المصطل‬ ‫من‬ ‫التعبير‬ ‫هذا‬ ‫اخذ‬ ‫قد‬ ‫و‬ ‫العضوي‬ ‫غير‬ ‫و‬ ‫العضوي‬ ‫وسطه‬ ‫مع‬ ‫الحيوان‬
‫ح‬
‫االغريقي‬
(
Oikos
)
‫و‬ ‫االقامة‬ ‫منزل‬ ‫او‬ ‫محل‬ ‫يعني‬ ‫الذي‬ ‫و‬
(
Logos
)
‫الذي‬ ‫و‬
‫علم‬ ‫يعني‬
.

6. -
‫عام‬ ‫فوربز‬ ‫ستيفن‬
1887
‫فيه‬ ‫يحافظ‬ ‫معقد‬ ‫حي‬ ‫ككائن‬ ‫البحيرة‬ ‫وصف‬
‫مث‬ ‫مستوى‬ ‫في‬ ‫البعض‬ ‫بعضهم‬ ‫تعداد‬ ‫على‬ ‫الفرائس‬ ‫و‬ ‫المفترسون‬
‫الي‬
.
-
‫عام‬ ‫مان‬ ‫بالك‬
1905
‫قانون‬ ‫ضمن‬ ‫ذلك‬ ‫و‬ ‫اليبيغ‬ ‫قانون‬ ‫صياغة‬ ‫اعاد‬
‫المحددة‬ ‫العوامل‬
.
-
‫عام‬ ‫شيلفورد‬
1913
‫العوامل‬ ‫لقانون‬ ‫كتطوير‬ ‫التحمل‬ ‫قانون‬ ‫وضع‬
‫المحددة‬
.
-
‫عام‬ ‫التون‬ ‫تشارلز‬
1927
‫ادخل‬ ‫و‬ ‫الطبيعي‬ ‫التاريخ‬ ‫بانها‬ ‫البيئة‬ ‫عرف‬
‫او‬ ‫كان‬ ‫و‬ ‫التغذية‬ ‫مستويات‬ ‫و‬ ‫شبكات‬ ‫و‬ ‫الغذائية‬ ‫السالسل‬ ‫مفهوم‬
‫من‬ ‫ل‬
‫البيئي‬ ‫العش‬ ‫مفهوم‬ ‫اوجد‬
(
‫المالئم‬ ‫الموضع‬
.)
-
‫عام‬ ‫اودوم‬ ‫هاوارد‬ ‫و‬ ‫يوجين‬
1963
‫بادخا‬ ‫البيئي‬ ‫النظام‬ ‫بيئة‬ ‫علم‬ ‫طورا‬
‫ل‬
‫بيئته‬ ‫و‬ ‫الحي‬ ‫الكائن‬ ‫لفهم‬ ‫المادة‬ ‫دورات‬ ‫و‬ ‫الطاقة‬ ‫تدفق‬ ‫مفهوم‬
.

7. -
‫عام‬ ‫البيئة‬ ‫عالم‬ ‫تانسلي‬ ‫ارثر‬ ‫السير‬ 1935 ‫البيئي‬ ‫النظام‬ ‫مفهوم‬ ‫قدم‬
‫طبيعي‬ ‫نظام‬ ‫فيها‬ ‫تشكل‬ ‫التي‬ ‫الخاصة‬ ‫بيئتها‬ ‫عن‬ ‫االنواع‬ ‫يفصل‬ ‫لم‬ ‫حيث‬
‫واحد‬
.
- ‫حيث‬ ‫الحيوي‬ ‫المحيط‬ ‫برنامج‬ ‫وضع‬ ‫تم‬ ‫الماضي‬ ‫القرن‬ ‫ستينات‬ ‫في‬
‫في‬ ‫البيئية‬ ‫االنظمة‬ ‫في‬ ‫المغذيات‬ ‫دورة‬ ‫و‬ ‫الطاقة‬ ‫تدفق‬ ‫دراسة‬ ‫بدأت‬
‫العالم‬ ‫انحاء‬ ‫كافة‬
.
- ‫المتعلقة‬ ‫القضايا‬ ‫دراسة‬ ‫في‬ ‫مهما‬ ‫دورا‬ ‫البيئي‬ ‫النظام‬ ‫علم‬ ‫يلعب‬ ‫حاليا‬
‫الحيوي‬ ‫المحيط‬ ‫و‬ ‫العلمية‬ ‫بالتغييرات‬
.
-
‫البيئة‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫اسهموا‬ ‫العرب‬
:
-
‫الحيوية‬ ‫المكافحة‬ ‫فكرة‬ ‫اسس‬ ‫من‬ ‫اول‬ ‫الجاحظ‬
.
-
‫الحيوانات‬ ‫لدى‬ ‫الهيمنة‬ ‫بمراتب‬ ‫يعرف‬ ‫عما‬ ‫تحدث‬ ‫من‬ ‫اول‬ ‫المجريطي‬
.
-
‫يعرف‬ ‫ما‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الحيوانات‬ ‫على‬ ‫البيئة‬ ‫تاثير‬ ‫درس‬ ‫القزويني‬
‫الحيوية‬ ‫بالتداخالت‬
.

8. ‫مثل‬ ‫كبيرة‬ ‫اساسية‬ ‫اصناف‬ ‫الى‬ ‫البيئة‬ ‫تصنف‬
:
‫الع‬ ‫السهول‬ ‫دراسة‬ ‫مثل‬ ‫االرض‬ ‫دراسة‬ ‫على‬ ‫تستند‬ ‫التي‬ ‫و‬ ‫البرية‬ ‫البيئة‬
‫أو‬ ‫شبية‬
‫الغابات‬ ‫أو‬ ‫الصحارى‬
.
‫الخ‬ ‫و‬ ‫البحيرات‬ ‫مثل‬ ‫ثابته‬ ‫بيئة‬ ‫الى‬ ‫تقسم‬ ‫التي‬ ‫و‬ ‫العذبة‬ ‫المياه‬ ‫بيئة‬
‫المائية‬ ‫زانات‬
‫هذ‬ ‫بدراسة‬ ‫العذبة‬ ‫المياه‬ ‫علم‬ ‫يقوم‬ ‫و‬ ‫االنهار‬ ‫و‬ ‫الجداول‬ ‫مثل‬ ‫متحركة‬ ‫بيئة‬ ‫و‬
‫ا‬
‫البيئة‬ ‫من‬ ‫الصنف‬
.
‫المالحة‬ ‫للمياه‬ ‫اساسيتين‬ ‫بيئتين‬ ‫الى‬ ‫تقسم‬ ‫و‬ ‫البحرية‬ ‫البيئة‬
:
‫ب‬ ‫هما‬
‫المياه‬ ‫يئة‬
‫بدراس‬ ‫المحيطات‬ ‫بيئة‬ ‫علم‬ ‫يقوم‬ ‫و‬ ‫للمحيط‬ ‫االعمق‬ ‫المياه‬ ‫بيئة‬ ‫و‬ ‫الضحلة‬
‫هذا‬ ‫ة‬
‫البيئة‬ ‫من‬ ‫الصنف‬
.
‫مترا‬ ‫محدودة‬ ‫مجموعة‬ ‫بيئة‬ ‫او‬ ‫واحد‬ ‫نوع‬ ‫بدراسة‬ ‫يهتم‬ ‫و‬ ‫الفردية‬ ‫البئة‬ ‫علم‬
‫بطة‬
‫المحيطة‬ ‫بالبيئة‬ ‫و‬ ‫ببعضها‬ ‫تتأثر‬ ‫و‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫تعيش‬
.
‫الكائن‬ ‫انواع‬ ‫من‬ ‫اكثر‬ ‫او‬ ‫لنوعين‬ ‫التعايش‬ ‫يدرس‬ ‫و‬ ‫الجماعية‬ ‫البيئة‬ ‫علم‬
‫ات‬
‫للجماع‬ ‫البيئية‬ ‫العوامل‬ ‫جميع‬ ‫تأثير‬ ‫بدراسة‬ ‫العلم‬ ‫هذا‬ ‫يقوم‬ ‫حيث‬ ‫الحية‬
‫بما‬ ‫ات‬
‫ع‬ ‫محددة‬ ‫بيئية‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫الحية‬ ‫غير‬‫العناصر‬ ‫و‬ ‫الحية‬ ‫العناصر‬ ‫ذلك‬ ‫في‬
‫لى‬
‫المدروسة‬ ‫االنواع‬
.

9. ‫عدة‬ ‫علوم‬ ‫في‬ ‫البيئة‬ ‫علم‬ ‫تصنيف‬ ‫يمكن‬
:
#
‫المحصول‬ ‫بيئة‬ ‫علم‬
(
Crop Ecology
)
#
‫الحيوانية‬ ‫البيئة‬ ‫علم‬
(
Animal Ecology
)

10. #
‫النباتية‬ ‫االيكولوجيا‬ ‫علم‬
(
Plant Ecology
.)
#
‫البرية‬ ‫االيكولوجيا‬ ‫علم‬
(
Terrestrial Ecology
.)
#
‫المائية‬ ‫اااليكولوجيا‬ ‫علم‬
(
Aquatic Ecology
.)
#
‫البحرية‬ ‫االيكولوجيا‬ ‫علم‬
(
Marin Ecology
)
#
‫المتحجرة‬ ‫االيكولوجيا‬ ‫علم‬
(
Paleo Ecology
)
#
‫الفيزيولوجية‬ ‫االيكولوجيا‬ ‫علم‬
(
Physiological Ecology
)
‫التجمعات‬ ‫يدرس‬
‫البرك‬ ‫مثل‬ ‫البيئية‬ ‫االنظمة‬ ‫جوار‬ ‫في‬
–
‫الغابات‬ ‫و‬ ‫المستنقعات‬
.
#
‫الطبيعية‬ ‫المناظر‬ ‫ايكولوجيا‬ ‫علم‬
(
Landscape Ecology
)
#
‫العالمية‬ ‫االيكولوجيا‬ ‫علم‬
(
Global Ecology
)
#
‫التلوث‬ ‫ايكولوجيا‬ ‫علم‬
(
Pollution Ecology
)
#
‫االحياء‬ ‫ايكولوجيا‬ ‫علم‬
(
Organismal Ecology
)
‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫تكيفات‬
‫الفردية‬
-
‫السلوك‬ ‫ايكولوجيا‬ ‫علم‬
(
Behavioral Ecology
)
-
‫السكان‬ ‫ايكولوجيا‬ ‫علم‬
(
Population Ecology
)
-
‫الجالية‬ ‫ايكولوجيا‬ ‫علم‬
(
Community Ecology
)
#
‫البيئي‬ ‫النظام‬ ‫ايكولوجيا‬ ‫علم‬ ‫و‬
(
Ecosystem Ecology
)

11. ‫و‬ ‫البيولوجية‬ ‫االجزاء‬ ‫مختلف‬ ‫مجموع‬ ‫هو‬ ‫البيئي‬ ‫النظام‬
‫بين‬ ‫فيما‬ ‫تتفاعل‬ ‫التي‬ ‫و‬ ‫ما‬ ‫لمنطقة‬ ‫البيولوجية‬ ‫غير‬
‫ها‬
‫روا‬ ‫او‬ ‫تراب‬ ‫لتشكل‬ ‫و‬ ‫تعفنها‬ ‫و‬ ‫النباتات‬ ‫نمو‬ ‫لتسبب‬
‫و‬ ‫سب‬
‫المياه‬ ‫كيمياء‬ ‫من‬ ‫لتغير‬
.

12. ‫الحية‬ ‫غير‬ ‫و‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫جميع‬ ‫من‬ ‫البيئي‬ ‫النظام‬ ‫يتكون‬
‫التي‬
‫الكائنات‬ ‫معها‬ ‫تتفاعل‬
.
‫ا‬ ‫ضمن‬ ‫تفاعالتها‬ ‫و‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫جالية‬ ‫هو‬ ‫البيئي‬ ‫النظام‬
‫لبيئة‬
‫السالس‬ ‫عبر‬ ‫خاللها‬ ‫من‬ ‫المواد‬ ‫و‬ ‫الطاقة‬ ‫تتدفق‬ ‫التي‬ ‫الطبيعية‬
‫ل‬
‫الغذائية‬
.
‫المص‬ ‫بين‬ ‫العالقات‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫البيئي‬ ‫النظام‬ ‫محيط‬ ‫يشمل‬ ‫و‬
‫ادر‬
‫الكالب‬ ‫مثل‬ ‫المنطقة‬ ‫تلك‬ ‫قاطني‬ ‫و‬ ‫الحية‬ ‫غير‬ ‫البيئة‬ ‫و‬ ‫الحية‬
–
‫الطيور‬
–
‫الشجيرات‬ ‫و‬ ‫المنخفضة‬ ‫االعشاب‬ ‫و‬ ‫الحشرات‬
(
‫عناص‬
‫ر‬
‫حية‬
)
‫الجا‬ ‫التربة‬ ‫مع‬ ‫تتفاعل‬ ‫كما‬ ‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫تتفاعل‬
‫و‬ ‫فة‬
‫المطر‬ ‫و‬ ‫القوية‬ ‫الرياح‬
(
‫حية‬ ‫غير‬ ‫عناصر‬
)
‫المرج‬ ‫نظام‬ ‫لتكوين‬
‫الت‬ ‫شديدة‬ ‫بنية‬ ‫هو‬ ‫البيئي‬ ‫فالنظام‬ ‫البيئي‬ ‫العشب‬ ‫قصير‬
‫يزداد‬ ‫عقيد‬
‫للنش‬ ‫عرضة‬ ‫يجعلها‬ ‫مما‬ ‫تعقيدها‬ ‫بزيادة‬ ‫استقرارها‬ ‫و‬ ‫ثباتها‬
‫اطات‬
‫الن‬ ‫هذا‬ ‫تبسيط‬ ‫على‬ ‫تعمل‬ ‫التي‬ ‫و‬ ‫للبيئة‬ ‫المؤذية‬ ‫البشرية‬
‫جعله‬ ‫و‬ ‫ظام‬
‫للخطر‬ ‫عرضة‬
.

13. ‫و‬ ‫الماء‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫المواد‬ ‫و‬ ‫الطاقة‬ ‫حركة‬ ‫بدراسة‬ ‫يعنى‬ ‫علم‬ ‫هو‬
‫ا‬ ‫الى‬ ‫وسط‬ ‫من‬ ‫الملوثات‬ ‫و‬ ‫الغذائية‬ ‫المواد‬ ‫و‬ ‫الكيميائية‬ ‫المواد‬
‫خر‬
‫و‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫محيطه‬ ‫و‬ ‫البيئي‬ ‫النظام‬ ‫بين‬ ‫او‬ ، ‫البيئي‬ ‫النظام‬ ‫ضمن‬
‫الى‬
‫البيئية‬ ‫االنظمة‬
.
‫ب‬ ‫و‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫بين‬ ‫التفاعالت‬ ‫بدراسة‬ ‫يعنى‬ ‫علم‬ ‫هو‬ ‫او‬
‫يئتهم‬
‫متكامل‬ ‫كنظام‬
.

14. ‫الضوئي‬ ‫التركيب‬ ‫البيئي‬ ‫للنظام‬ ‫الممثلة‬ ‫العمليات‬
Photosynthesis
‫التنفس‬ ‫عملية‬ ،
Respiration
‫التجوية‬ ،
Weathering
،
‫التبخير‬
Evaporation
‫الموت‬ ‫او‬ ‫التفسخ‬ ‫و‬ ،
.

15. 1
-
‫خطر‬ ‫اي‬ ‫أن‬ ‫يعني‬ ‫هذا‬ ‫أخر‬ ‫شيء‬ ‫بكل‬ ‫مرتبط‬ ‫شيء‬ ‫كل‬
‫ال‬ ‫المدى‬ ‫على‬ ‫أثر‬ ‫له‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ما‬ ‫مكان‬ ‫في‬ ‫صغير‬
‫بعيد‬
‫للطب‬ ‫الكبير‬ ‫التعقيد‬ ‫الى‬ ‫يشير‬ ‫هذا‬ ‫و‬ ،‫أخر‬ ‫مكان‬ ‫في‬
‫و‬ ‫يعة‬
‫كبيرة‬ ‫مرونة‬ ‫تملك‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬
.
‫التراب‬ ‫هذا‬ ‫فرغم‬
‫ط‬
‫كوارث‬ ‫تواجه‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫البيئية‬ ‫االنظمة‬ ‫فان‬ ‫للطبيعة‬
‫ي‬ ‫أن‬ ‫و‬ ‫ما‬ ‫نوع‬ ‫يفقد‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫البيئي‬ ‫فالنظام‬ ‫مفاجئة‬
‫مر‬
‫مستقر‬ ‫فهو‬ ‫إنهيار‬ ‫بدون‬ ‫الهامة‬ ‫التحوالت‬ ‫من‬ ‫بالكثير‬
‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫وهذه‬ ‫الديناميكية‬ ‫الذاتية‬ ‫التعويض‬ ‫بخواص‬
‫تؤدي‬
‫الكبير‬ ‫لالجهاد‬ ‫تعرضت‬ ‫اذا‬ ‫للنظام‬ ‫انهيار‬ ‫الى‬
.

16. 2
-
‫م‬ ‫مكان‬ ‫إلى‬ ‫يذهب‬ ‫أن‬ ‫يجي‬ ‫شيء‬ ‫كل‬
‫ا‬
Everything must go
somewhere
.
‫األساسي‬ ‫القانون‬ ‫صيايغة‬ ‫القانون‬ ‫هذا‬ ‫يعيد‬
‫نفاية‬ ‫الطبيعة‬ ‫في‬ ‫التوجد‬ ‫انه‬ ‫غلى‬ ‫يشير‬ ‫الذي‬ ،‫للثيرموديناميكا‬
‫وأن‬ ‫نهائية‬
‫محفوظتان‬ ‫والطاقة‬ ‫المادة‬
.
‫الكرب‬ ‫اكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫تفرز‬ ‫مثال‬ ‫فالحيوانات‬
‫إلى‬ ‫ون‬
‫نمو‬ ‫في‬ ‫النفايات‬ ‫هذه‬ ‫تساعد‬ ‫التربة‬ ‫إلى‬ ‫العضوية‬ ‫والمركبات‬ ‫الهواء‬
‫الحيوانات‬ ‫عليها‬ ‫تتغدى‬ ‫التي‬ ‫النباتات‬
.
3
-
‫أفضل‬ ‫تعرف‬ ‫الطبيعة‬
Nature Knows best
‫مما‬ ‫تعرف‬ ‫فالطبيعة‬
‫يساعدها‬ ‫قد‬ ‫تدخلك‬ ‫بأن‬ ‫تعتقد‬
.
‫التي‬ ‫العوائق‬ ‫تقود‬ ‫أن‬ ‫المحتمل‬ ‫فمن‬
‫يخلقها‬
‫النظام‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫محسوبة‬ ‫غير‬ ‫أضرار‬ ‫الى‬ ‫البيئة‬ ‫نظام‬ ‫في‬ ‫االنسان‬
.
‫كا‬
‫فة‬
‫خالل‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫التطور‬ ‫من‬ ‫السنين‬ ‫ماليين‬ ‫خالل‬ ‫نفسها‬ ‫طورت‬ ‫االحياء‬
‫ال‬ ‫الحيوي‬ ‫المحيط‬ ‫شكلت‬ ‫التي‬ ‫التفاعالت‬ ‫و‬ ‫المواد‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫مجموعة‬
‫حي‬
.
‫تد‬ ‫سببت‬ ‫البيئة‬ ‫على‬ ‫الكيميائية‬ ‫و‬ ‫النفطية‬ ‫الصناعات‬ ‫بدخول‬ ‫و‬
‫لبعض‬ ‫ميرا‬
‫ذلك‬ ‫على‬ ‫كثيرة‬ ‫الشواهد‬ ‫و‬ ‫الموت‬ ‫و‬ ‫المرض‬ ‫من‬ ‫كثيرة‬ ‫اشكاال‬ ‫و‬ ‫االنظمة‬
.

17. 4
-
‫شيء‬ ‫ال‬ ‫من‬ ‫يأتي‬ ‫شيء‬ ‫ال‬
from nothing
Nothing comes
‫بالمقابل‬ ‫شيء‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫شيء‬ ‫عمل‬ ‫يجب‬ ‫يعني‬ ‫هذا‬
.
‫وه‬
‫ذا‬
‫فاالن‬ ‫الحرارية‬ ‫للديناميكا‬ ‫الثاني‬ ‫القانون‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫واضح‬
‫سان‬
‫يحول‬ ‫اي‬ ‫يحطمها‬ ‫ان‬ ‫بدون‬ ‫لكن‬ ‫الكيميائية‬ ‫الطاقة‬ ‫يستهلك‬
‫الى‬ ‫ها‬
‫للعمل‬ ‫مناسبة‬ ‫تعد‬ ‫لم‬ ‫اشكال‬
.
‫الب‬ ‫في‬ ‫المخزنة‬ ‫الكيميائية‬ ‫الطاقة‬ ‫تستهلك‬ ‫السيارة‬ ‫مثال‬
‫اما‬ ‫نزين‬
‫الى‬ ‫فتنتقل‬ ‫الطاقة‬ ‫من‬ ‫المتبقية‬ ‫مناسبة‬ ‫الغير‬ ‫االشكال‬
‫السيارة‬ ‫عادم‬
‫الدخان‬ ‫مع‬
.
‫التنافس‬ ‫قانون‬
Low of Competition
:
‫يتناف‬ ‫و‬ ‫البيئي‬ ‫العش‬ ‫نفس‬ ‫يحتال‬ ‫ان‬ ‫لنوعين‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬
‫نفس‬ ‫على‬ ‫سان‬
‫جدا‬ ‫طويلة‬ ‫لفترة‬ ‫الموطن‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫تماما‬ ‫المصادر‬
.
‫احدى‬
‫التح‬ ‫على‬ ‫االخرى‬ ‫المجموعة‬ ‫تجبر‬ ‫ميزة‬ ‫ستكسب‬ ‫المجموعات‬
‫رك‬
‫االنقراض‬ ‫أو‬ ‫السلوك‬ ‫تغيير‬ ‫أو‬
.

18. ‫عام‬ ‫اليبيغ‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫عرف‬ ‫قد‬ ‫واحد‬ ‫بيئي‬ ‫عامل‬ ‫اهمية‬ ‫ان‬
1840
‫اليبيغ‬ ‫بقانون‬ ‫يسمى‬ ‫بما‬
‫االدنى‬ ‫للحد‬
Law of the Minimum
‫من‬ ‫عامل‬ ‫بأي‬ ‫النبات‬ ‫نمو‬ ‫ربط‬ ‫الذي‬ ‫و‬
‫المحلية‬ ‫البيئة‬ ‫ضمن‬ ‫الالزمة‬ ‫حدوده‬ ‫عن‬ ‫يقل‬ ‫الضرورية‬ ‫العوامل‬
.
‫عام‬ ‫بالكمان‬ ‫اعاد‬
1905
‫عند‬ ‫المحددة‬ ‫العوامل‬ ‫قانون‬ ‫ضمن‬ ‫ذلك‬ ‫و‬ ‫اليبيغ‬ ‫قانون‬ ‫صياغة‬
‫ما‬
‫من‬ ‫يقترب‬ ‫عندما‬ ‫الكائنات‬ ‫من‬ ‫لمجموعة‬ ‫او‬ ‫الحي‬ ‫للكائن‬ ‫التكاثر‬ ‫و‬ ‫النمو‬ ‫الى‬ ‫اشار‬
‫حد‬
‫يتجاوزهما‬ ‫او‬ ‫االعلى‬ ‫او‬ ‫االدنى‬ ‫التحمل‬
.
‫الحس‬ ‫في‬ ‫يأخذ‬ ‫و‬ ‫ايضا‬ ‫الحيوانات‬ ‫على‬ ‫ليطبقه‬ ‫اليبيغ‬ ‫قانون‬ ‫شيلفورد‬ ‫وسع‬
‫الزيادة‬ ‫ان‬ ‫بان‬
‫ر‬ ‫حيث‬ ‫التحمل‬ ‫قانون‬ ‫ضمن‬ ‫جدا‬ ‫الكبير‬ ‫لالنخفاض‬ ‫مشابهة‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫جدا‬ ‫الكبيرة‬
‫و‬ ‫نمو‬ ‫بط‬
‫الن‬ ‫يقود‬ ‫و‬ ،‫الشروط‬ ‫من‬ ‫معقدة‬ ‫مجموعة‬ ‫باكتمال‬ ‫معين‬ ‫موطن‬ ‫في‬ ‫ما‬ ‫حي‬ ‫كائن‬ ‫تكاثر‬
‫قص‬
‫حدود‬ ‫من‬ ‫تقترب‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫المتعددة‬ ‫العوامل‬ ‫في‬ ‫الكمية‬ ‫او‬ ‫النوعية‬ ‫الزيادة‬ ‫او‬
‫التحمل‬
‫التكاثر‬ ‫في‬ ‫نجاحه‬ ‫عدم‬ ‫او‬ ‫الحي‬ ‫الكائن‬ ‫انقراض‬ ‫الى‬ ‫الحي‬ ‫الكائن‬ ‫لهذا‬
.
‫يفرض‬
‫البيئي‬ ‫للعوامل‬ ‫تحمله‬ ‫بمدى‬ ‫سيحدد‬ ‫النوع‬ ‫انتشار‬ ‫أن‬ ‫للتحمل‬ ‫قانونشيلفورد‬
‫المحلية‬ ‫ة‬
.
‫و‬
‫االخرى‬ ‫للعوامل‬ ‫التحمل‬ ‫حدود‬ ‫يخفض‬ ‫قد‬ ‫مثالي‬ ‫غير‬ ‫واحد‬ ‫عامل‬ ‫وجود‬ ‫ان‬ ‫استخلص‬
.
‫ا‬ ‫و‬ ‫التنافس‬ ‫و‬ ‫كاالفتراس‬ ‫المحددةالحيوية‬ ‫العوامل‬ ‫الى‬ ‫التحمل‬ ‫قانون‬ ‫يتطرق‬ ‫لم‬
،‫لمنافسة‬
‫تطبيقه‬ ‫امانية‬ ‫من‬ ‫يحد‬ ‫ذلك‬ ‫فان‬
.

19. ‫المدر‬ ‫المنطقة‬ ‫في‬‫النوع‬ ‫لذلك‬ ‫المثالية‬ ‫الحدود‬ ‫ضمن‬ ‫البيئية‬ ‫المتغيرات‬ ‫بتذبذب‬ ‫مرتبطة‬ ‫النوع‬ ‫وفرة‬
‫النوع‬ ‫يكون‬ ‫و‬ ‫وسة‬
‫ج‬ ‫عالية‬ ‫اما‬ ‫فيها‬‫البيئية‬ ‫المتغيرات‬ ‫قيم‬ ‫تكون‬ ‫حيث‬ ‫فيزيولوجيا‬ ‫اجهادا‬ ‫تواجه‬ ‫التي‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫نادرا‬
‫جدا‬ ‫منخفضة‬ ‫او‬ ‫دا‬
‫الدنيا‬ ‫و‬ ‫العليا‬ ‫تحمله‬ ‫حدود‬ ‫خارج‬‫المناطق‬ ‫في‬ ‫مطلقا‬ ‫يتواجد‬ ‫ال‬ ‫فالنوع‬
.

20. ‫الطبيعية‬ ‫العوامل‬ ‫لفهم‬ ‫ذلك‬ ‫و‬ ‫دراسته‬ ‫تتم‬ ‫كي‬ ‫للباحثين‬ ‫الكثير‬ ‫يوجد‬
‫ان‬ ‫يجب‬ ‫التي‬
‫مالئ‬ ‫مناخ‬ ‫يتطلب‬ ‫للكائنات‬ ‫بالنسبة‬ ‫فالبقاء‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫تتحملها‬
‫كلنا‬ ‫نعرف‬ ‫فهنا‬ ‫م‬
‫التكاثر‬ ‫و‬ ‫للبقاء‬ ‫مطلوبة‬ ‫المالئمة‬ ‫البيئية‬ ‫الظرف‬
.
‫التصح‬ ‫و‬ ‫فالجفاف‬
‫مردوده‬ ‫و‬ ‫ر‬
‫مهم‬ ‫مثال‬ ‫الحيوان‬ ‫تكاثر‬ ‫و‬ ‫النباتي‬ ‫الغطاء‬ ‫على‬
.
‫ي‬ ‫نبات‬ ‫ننقل‬ ‫ان‬ ‫اليمكن‬ ‫و‬
‫في‬ ‫عيش‬
‫يم‬ ‫ان‬ ‫ممكن‬ ‫فقط‬ ‫واحد‬ ‫عامل‬ ‫اذا‬ ‫علية‬ ‫حرارتها‬ ‫بيئة‬ ‫الى‬ ‫المئوي‬ ‫الصفر‬ ‫درجة‬
‫نع‬
‫التكاثر‬ ‫و‬ ‫العيش‬
.
‫م‬ ‫يكون‬ ‫فقد‬ ‫للبيئة‬ ‫االخرى‬ ‫السمات‬ ‫على‬ ‫تطبق‬ ‫االعتبارات‬ ‫نفس‬ ‫فمثال‬
‫المنطقة‬ ‫ناخ‬
‫و‬ ‫بالنيتروجين‬ ‫غنية‬ ‫التربة‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫و‬ ،‫النبات‬ ‫من‬ ‫معين‬ ‫لنوع‬ ‫مثاليا‬
‫إال‬ ‫البوتاسيوم‬
‫يمن‬ ‫قد‬ ‫النبات‬ ‫يحتاجه‬ ‫الذي‬ ‫االدنى‬ ‫الحد‬ ‫عن‬ ‫الفسفور‬ ‫نقصان‬ ‫او‬ ‫غياب‬ ‫ان‬
‫من‬ ‫عه‬
‫المنطقة‬ ‫في‬ ‫النمو‬
.

21. ‫عام‬ ‫المارك‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫المفهوم‬ ‫هذا‬ ‫ادخل‬
1809
‫الحيوي‬ ‫المحيط‬ ‫عرف‬ ‫قد‬ ‫و‬
‫تطور‬ ‫و‬ ‫هيكل‬ ‫ابحاث‬ ‫لتوسيع‬ ‫زيوس‬ ‫استخدمه‬ ‫و‬ ،‫الكائن‬ ‫محيط‬ ‫بأنه‬
‫الحيو‬ ‫المحيط‬ ‫فحوى‬ ‫عن‬ ‫علميا‬ ‫شيئا‬ ‫يكتب‬ ‫لم‬ ‫انه‬ ‫اال‬ ‫االرض‬ ‫قشرة‬
‫ي‬
.
‫ال‬ ‫تناول‬ ‫حيث‬ ‫فيرنادسكي‬ ‫بها‬ ‫قام‬ ‫الحيوي‬ ‫للمحيط‬ ‫االولى‬ ‫الدراسة‬
‫محيط‬
‫الف‬ ‫و‬ ‫االرض‬ ‫خواص‬ ‫وظيفته‬ ‫و‬ ‫شكله‬ ‫يحدد‬ ‫جيولوجي‬ ‫كجسم‬ ‫الحيوي‬
‫ضاء‬
‫االن‬ ‫و‬ ‫االحياء‬ ‫نشاط‬ ‫فيها‬ ‫يشترك‬ ‫التي‬ ‫و‬ ‫لالرض‬ ‫الفعالة‬ ‫كالقشرة‬
‫سان‬
.
‫البيوك‬ ‫العمليات‬ ‫نتيجة‬ ‫الشمسية‬ ‫الطاقة‬ ‫تأثير‬ ‫تحت‬ ‫المحيط‬ ‫ظهر‬
‫يميائية‬
‫الطويلة‬
.
‫المواد‬ ‫مجال‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫االرض‬ ‫حول‬ ‫الغالف‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هو‬ ‫و‬
‫نفسها‬ ‫المواد‬ ‫تتضمن‬ ‫كما‬ ‫الغالف‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫المنتشرة‬
.
‫بارت‬ ‫السفلي‬ ‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫جزء‬ ‫الحيوي‬ ‫المحيط‬ ‫تركيب‬ ‫في‬ ‫يدخل‬
‫من‬ ‫فاع‬
15:20
‫عمق‬ ‫حتى‬ ‫فيها‬ ‫الحياة‬ ‫تالحظ‬ ‫التي‬ ‫الهيدراسفير‬ ‫و‬ ‫كم‬
11
‫في‬ ‫كم‬
‫بعمق‬ ‫الليتوسفيرا‬ ‫االرض‬ ‫قشرة‬ ‫من‬ ‫العلوي‬ ‫الجزء‬ ‫و‬ ،‫المحيطات‬
100:200
‫اكثر‬ ‫و‬‫كم‬
.

22. ‫التالية‬ ‫المكونات‬ ‫من‬ ‫البيئي‬ ‫النظام‬ ‫يتكون‬
:
‫للنشاط‬ ‫الفيزيائية‬ ‫والبيئة‬ ‫الحية‬ ‫غير‬ ‫المكونات‬
Abiotic Components
:
‫وهي‬
‫والف‬ ‫والهيدروجين‬ ‫الكربون‬ ‫مثل‬ ‫العضوية‬ ‫وغير‬ ‫العضوية‬ ‫واالعناصر‬ ‫المركبات‬
‫وسفات‬
‫؛‬ ‫الشمسية‬ ‫والطاقة‬ ،‫واإلشعاع‬ ،‫كالجاذبية‬ ‫الفيزيائة‬ ‫والعناصر‬ ‫؛‬ ‫وغيرها‬
‫والمناخ‬ ‫والعناصرالغذائية؛‬
(
‫حرارة‬
–
‫رطوبة‬
–
‫ضغط‬
–
‫هواء‬
)
‫والتربة‬ ‫والمياه؛‬ ‫؛‬
،‫والهواء‬
...
‫الخ‬
.
‫الحية‬ ‫المكونات‬
Biotic Components
:
،‫ومستهلكوه‬ ،‫منتوجه‬ ‫بيئي‬ ‫نظام‬ ‫لكل‬
‫ومحللوه‬
:
‫منتجة‬ ‫كائنات‬
PRODUCERS
:
‫المن‬ ‫بالكائنات‬ ‫النباتات‬ ‫تسمى‬
‫ت‬
‫إل‬ ‫الشمس‬ ‫اشعاع‬ ‫طاقة‬ ‫إستخدام‬ ‫على‬ ‫قادرة‬ ‫ألنها‬ ‫جة‬
‫نتاج‬
‫الغداء‬
(
‫سكر‬
.)
‫ال‬ ‫من‬ ‫بنفسها‬ ‫غدائها‬ ‫تصنع‬ ‫التي‬ ‫التغذية‬ ‫ذاتية‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫وهي‬
‫غير‬ ‫مواد‬
‫البسيطة‬ ‫العضوية‬
(
CO2+H2O
)
‫النباتات‬ ‫وهي‬ ‫الضوئي‬ ‫التمثيل‬ ‫عملية‬ ‫من‬ ‫مستفيدة‬
‫الطحالب‬ ‫فيها‬ ‫بما‬ ‫المختلفة‬ ‫بأشكالها‬ ‫الخضراء‬
.
‫عشرا‬ ‫الخضراء‬ ‫النباتات‬ ‫وتنتج‬
‫ت‬
‫م‬
‫ليارات‬
‫سنويا‬ ‫العضوية‬ ‫المواد‬ ‫من‬ ‫األطنان‬
.
‫هيدروكرب‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫الشمس‬ ‫طاقة‬ ‫النباتات‬ ‫تخزن‬
‫ونات‬
‫وال‬ ‫الفاكهة‬ ‫ونضوج‬ ‫كالنمو‬ ‫الحياتية‬ ‫الوظائف‬ ‫كل‬ ‫لدعم‬ ‫النباتات‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫وتستخدم‬ ،
، ‫تنفس‬
‫الكيميائية‬ ‫الطاقة‬ ‫باستخدام‬ ‫الغدائية‬ ‫السلسلة‬ ‫في‬ ‫األعلى‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫وتقوم‬
‫وتحولها‬ ‫هذه‬
‫الغذائية‬ ‫السلسلة‬ ‫خالل‬ ‫المختلفة‬ ‫األشكال‬ ‫إلى‬
.

23. ‫اإلطع‬ ‫سلسلة‬ ‫تشكل‬ ‫التي‬ ‫الجالية‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫توالي‬ ‫هي‬ ‫الغذائية‬ ‫السلسلة‬
‫تتحول‬ ‫التي‬ ‫ام‬
‫الكائن‬ ‫يقوم‬ ‫حيث‬ ،‫آلخر‬ ‫حي‬ ‫كائن‬ ‫من‬ ‫الطاقة‬ ‫فيها‬
(
‫المفترس‬
)
‫ا‬ ‫الكائن‬ ‫باستهالك‬
‫منه‬ ‫ألخفض‬
‫الغذائية‬ ‫السلسلة‬ ‫في‬ ‫منه‬ ‫األعلى‬ ‫للكائن‬ ‫فريسة‬ ‫هو‬ ‫ليصبح‬ ‫السلسلة‬ ‫في‬
.
‫تق‬
‫المصنعة‬ ‫النباتات‬ ‫ع‬
‫السلسلة‬ ‫أسفل‬ ‫في‬ ‫لليخضور‬
Photosynthesizing plant
‫األعشاب‬ ‫أكلة‬ ‫عادة‬ ‫يليها‬ ،
herbivore
‫اللحوم‬ ‫أكلة‬ ‫تعقبها‬
carnivores
‫المفككات‬ ‫وأخيرا‬ ،
decomposers
.
‫مستهلكة‬ ‫كائنات‬
CONSUMERS
:
‫غ‬ ‫صنع‬ ‫تستطيع‬ ‫ال‬ ‫الحيوانات‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ،‫المستهلكة‬ ‫بالكائنات‬ ‫الحيوانات‬ ‫تسمى‬
‫الخاص‬ ‫دائها‬
‫و‬ ‫النباتات‬ ‫تأكل‬ ‫فهي‬ ‫لذا‬
/
‫األخرى‬ ‫الحيوانات‬ ‫أو‬
.
‫غذائ‬ ‫تستمد‬ ‫التي‬ ‫الكائنات‬ ‫هي‬ ‫أي‬
‫من‬ ‫ها‬
‫الت‬ ‫ذاتية‬ ‫غير‬ ‫الكائنات‬ ‫هي‬ ‫أي‬ ،‫والحشرات‬ ‫الحيوانات‬ ‫مثل‬ ‫األخرى‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬
‫غذية‬
‫األخرى‬ ‫الكائنات‬ ‫في‬ ‫العضوية‬ ‫المواد‬ ‫على‬ ‫تغذيتها‬ ‫في‬ ‫تعتمد‬ ‫والتي‬
.
‫ج‬ ‫وتتواجد‬
‫ماعات‬
‫الكائنات‬ ‫لهذه‬ ‫محتلفة‬
:
•
‫فقط‬ ‫النبات‬ ‫آكلة‬ ‫الحيوانات‬
HERBIVORES
.
•
‫األولى‬ ‫المرتبة‬ ‫من‬ ‫اللحوم‬ ‫آكلة‬ ‫الحيوانات‬
CARNIVORES
‫تأكل‬ ‫التي‬ ‫وهي‬
‫فقط‬ ‫أخرى‬ ‫حيوانات‬
.
•
‫الثانية‬ ‫المرتبة‬ ‫من‬ ‫اللحوم‬ ‫اكلة‬ ‫الحيوانات‬
OMNIVORES
‫من‬ ‫كال‬ ‫تأكل‬ ‫التي‬ ‫وهي‬
‫الحيوان‬ ‫و‬ ‫النبات‬
.

24. ‫مفككة‬ ‫كائنات‬
decomposers
:
‫و‬ ‫جثث‬ ‫تفكيك‬ ‫على‬ ‫غذائها‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫تعتمد‬ ‫التي‬ ‫الكائنات‬ ‫هي‬ ‫و‬
‫بقايا‬
‫خ‬ ‫بسيطة‬ ‫مركبات‬ ‫بتحرير‬ ‫الكائنات‬ ‫هذه‬ ‫تقوم‬ ‫و‬ ،‫الحية‬ ‫الكائنات‬
‫عمليات‬ ‫الل‬
‫المنتجة‬ ‫الكائنات‬ ‫منها‬ ‫تستفيد‬ ‫التفكيك‬
‫والبكتير‬ ‫الفطريات‬ ‫مثل‬ ‫غدائها‬ ‫في‬
‫يا‬
.
‫هي‬ ‫األمريكية‬ ‫المراجع‬ ‫وفق‬ ‫البيئة‬ ‫مكونات‬
:
•
‫المائي‬ ‫الغالف‬
Hydrosphere
(
‫المياه‬
.)
•
‫الجوي‬ ‫الغالف‬
Atmosphere
(
‫الهواء‬
.)
•
‫اليابس‬ ‫الغالف‬
Lithosphere
(
‫األرض‬
.)
•
‫الحيوي‬ ‫الغالف‬
Biosphere
(
،‫والحيوانات‬ ،‫النباتات‬
‫والميكروبات‬
.)
•
‫البشري‬ ‫الغالف‬
Anthrosphere
(
‫األشياء‬ ‫يصنع‬ ‫اإلنسان‬
.)
•
‫البشري‬ ‫المحيط‬ ‫أو‬ ‫الغالف‬
THE ANTHROSPHERE
:

25. ‫البشري‬ ‫المحيط‬
–
‫البشري‬ ‫التطور‬ ‫مراحل‬
‫البشري‬ ‫المحيط‬ ‫يعرف‬
Anthrosphere
‫البيئة‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫بأنه‬
‫نشاطاته‬ ‫والمستخدم‬ ،‫اإلنسان‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫المعدلة‬ ‫أو‬ ‫المصنعة‬
.
‫ب‬ ‫العالقة‬
‫ين‬
‫الحيوي‬ ‫والغالف‬ ‫اليابس‬ ‫والغالف‬ ،‫المائي‬ ‫والغالف‬ ،‫الجوي‬ ‫الغالف‬
،
‫أ‬ ‫اإلنسان‬ ‫نشاطات‬ ‫مع‬ ‫ارتباطها‬ ‫وكذلك‬ ‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫وارتباطها‬
‫مع‬ ‫ي‬
‫التكنولوجيا‬
(
‫البشري‬ ‫الغالف‬
)
‫الشكل‬ ‫في‬ ‫تظهر‬
.
‫م‬ ‫المالئم‬ ‫فمن‬ ،‫للتكنولوجيا‬ ‫نتيجة‬ ‫هو‬ ‫البشري‬ ‫المحيط‬ ‫أن‬ ‫بما‬
‫ناقشة‬
‫الت‬ ‫الطرق‬ ‫إلى‬ ‫تشير‬ ‫فالتكنولوجيا‬ ،‫النقطة‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫التكنولوجيا‬
‫فيها‬ ‫يتعامل‬ ‫ي‬
‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫اعتمدت‬ ‫وقد‬ ،‫والطاقة‬ ‫المواد‬ ‫مع‬ ‫اإلنسان‬
‫على‬
‫العلمية‬ ‫المبادئ‬
.
‫وتطو‬ ،‫والتفسير‬ ،‫االكتشاف‬ ‫على‬ ‫اعتمدت‬ ‫التي‬
‫ير‬
‫و‬ ،‫والزمن‬ ،‫والمادة‬ ،‫للطاقة‬ ‫الطبيعية‬ ‫الظواهر‬ ‫يخص‬ ‫فيما‬ ‫النظريات‬
‫الفراغ‬
‫ب‬ ‫اإلنسان‬ ‫الهندسة‬ ‫علم‬ ‫وزود‬ ،‫للعلم‬ ‫األساسية‬ ‫المعارف‬ ‫إلى‬ ‫استنادا‬
‫الخطط‬
‫هذه‬ ‫باستخدام‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫لتقوم‬ ،‫محددة‬ ‫عملية‬ ‫أهداف‬ ‫إلنجاز‬ ‫اللزمة‬
‫المطلوبة‬ ‫األهداف‬ ‫لتنفيد‬ ‫الخطط‬
.

26. ‫للطبيعة‬ ‫الذاتي‬ ‫التنظيم‬ ‫مرحلة‬
:
‫التنظيم‬ ‫مرحلة‬ ‫في‬ ‫جدا‬ ‫صغيرا‬ ‫االرض‬ ‫على‬ ‫االنسان‬ ‫تاثير‬ ‫كان‬
‫الذاتي‬
‫اعت‬ ‫و‬ ،‫الحيوي‬ ‫المحيط‬ ‫في‬ ‫االنسان‬ ‫ظهور‬ ‫بداية‬ ‫في‬ ‫أي‬ ،‫للطبيعة‬
‫مد‬
‫اش‬ ‫بعض‬ ‫قطع‬ ‫وعلى‬ ،‫غذائه‬ ‫في‬ ‫الثمار‬ ‫جمع‬ ‫و‬ ‫الصيد‬ ‫على‬ ‫االنسان‬
‫جار‬
‫مصنوع‬ ‫بدائية‬ ‫ادوات‬ ‫مستخدما‬ ‫البسيط‬ ‫مسكنه‬ ‫بناء‬ ‫في‬ ‫الغابة‬
‫من‬ ‫ة‬
‫العظام‬ ‫و‬ ‫االخشاب‬ ‫و‬ ‫الحجارة‬
.
‫البيئي‬ ‫التوازن‬ ‫الضطراب‬ ‫االولى‬ ‫المرحلة‬
:
‫التكنولو‬ ‫ظهور‬ ‫و‬ ‫المدن‬ ‫في‬ ‫االنسان‬ ‫استقرار‬ ‫و‬ ‫التطور‬ ‫بداية‬ ‫مع‬
‫جيا‬
‫ب‬ ‫مع‬ ‫البيئي‬ ‫التوازن‬ ‫الضطراب‬ ‫االولى‬ ‫المراحل‬ ‫بداءت‬ ‫المتسارع‬
‫داية‬
‫اال‬ ‫حرق‬ ‫و‬ ‫قطع‬ ‫إزداد‬ ‫حيث‬ ‫الزراعة‬ ‫و‬ ‫الماشية‬ ‫بتربية‬ ‫االنسان‬ ‫قيام‬
‫نسان‬
‫الحيوانية‬ ‫و‬ ‫النباتية‬ ‫االصناف‬ ‫بعض‬ ‫إنقرضت‬ ‫و‬ ‫للغابات‬
.

27. ‫المخترع‬ ‫و‬ ‫المستكشف‬ ‫االنسان‬ ‫مرحلة‬
:
‫االسمنت‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫بتطور‬ ‫االنسان‬ ‫حاجيات‬ ‫تطورت‬
-
‫حي‬
‫دجن‬ ‫ث‬
‫المرت‬ ‫الهندسية‬ ‫االبنية‬ ‫تطورت‬ ‫و‬ ‫العجلة‬ ‫اخترع‬ ‫و‬ ‫االحصنة‬
‫و‬ ‫فعة‬
‫العصور‬ ‫في‬ ‫الصناعات‬ ‫ازدهرت‬ ‫و‬ ‫الهيدروليك‬ ‫عالم‬ ‫تطور‬
‫المياه‬ ‫نواعير‬ ‫اختراع‬ ‫تم‬ ‫و‬ ‫اليونانية‬ ‫و‬ ‫الرومانية‬
–
‫ل‬ ‫البكرة‬
‫لرفع‬
–
‫الطائرات‬
–
‫الطاقة‬ ‫انتاج‬
–
‫القطارات‬
–
‫ب‬ ‫في‬ ‫الحديد‬ ‫الكهرباء‬
‫ناء‬
‫الجسور‬
–
‫م‬ ‫لتبداء‬ ‫باالختراع‬ ‫المرحلة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫االنسان‬ ‫بداء‬ ‫و‬
‫رحلة‬
‫من‬ ‫جديدة‬
‫التوازن‬ ‫اضطراب‬
‫ب‬ ‫اتسمت‬ ‫والتي‬ ‫البيئي‬
:
1
-
‫الطبيعية‬ ‫للموارد‬ ‫المتزايد‬ ‫االستخدام‬
.
2
-
‫الترب‬ ‫و‬ ‫الهواء‬ ‫و‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫التلوث‬ ‫من‬ ‫متعددة‬ ‫اشكال‬ ‫ظهور‬
‫ة‬
.
3
-
‫االرض‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫النباتي‬ ‫الغطاء‬ ‫في‬ ‫التخريب‬ ‫ازداد‬
.
4
-
‫الحيوانية‬ ‫و‬ ‫النباتية‬ ‫االنواع‬ ‫اشكال‬ ‫بعض‬ ‫اختفت‬
.
Anthrosphere Anthrosphere

28. ‫المبذر‬ ‫االنسان‬ ‫مرحلة‬
:
‫م‬ ‫في‬ ‫بداء‬ ‫قد‬ ‫االنسان‬ ‫ان‬ ‫نجد‬ ‫الهائل‬ ‫للتطور‬ ‫نيجة‬ ‫و‬ ‫المرحلة‬ ‫هذه‬ ‫في‬
‫رحلة‬
‫الطب‬ ‫بدأت‬ ‫حيث‬ ‫الطبيعية‬ ‫للموارد‬ ‫الجائر‬ ‫باالستهالك‬ ‫و‬ ‫التبذير‬
‫من‬ ‫تعاني‬ ‫يعة‬
‫للموا‬ ‫المتسارع‬ ‫التناقص‬ ‫بداء‬ ‫و‬ ‫اجزائها‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫الشديد‬ ‫التدهور‬
‫النباتية‬ ‫رد‬
‫بدأ‬ ‫كذلك‬ ‫و‬ ،‫جدا‬ ‫هائل‬ ‫للزراعة‬ ‫البيئي‬ ‫الثأثير‬ ‫كان‬ ‫و‬ ،‫الحيوانية‬ ‫و‬
‫ت‬
‫التصحر‬ ‫و‬ ،‫الحراري‬ ‫االحتباس‬ ‫مثل‬ ‫عالمية‬ ‫بيئية‬ ‫مشاكل‬ ‫بالظهور‬
‫و‬
‫المائية‬ ‫للمجمعات‬ ‫الشديد‬ ‫التلوث‬ ‫و‬ ‫االوزون‬ ‫طبقة‬ ‫استنزاف‬
......
‫الخ‬
.
‫المفكر‬ ‫االنسان‬ ‫مرحلة‬
:
‫الحواس‬ ‫تكنولوجيا‬ ‫تطور‬ ‫مع‬ ‫و‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫اواخر‬ ‫في‬
‫يب‬
‫بي‬ ‫و‬ ‫بينه‬ ‫ثنائية‬ ‫عالقة‬ ‫في‬ ‫االنسان‬ ‫استمرار‬ ‫و‬ ‫الحديثة‬
‫كوكب‬ ‫ن‬
‫تطب‬ ‫هو‬ ‫االكبر‬ ‫التحدي‬ ‫اصبح‬ ‫و‬ ‫المحيطة‬ ‫البيئة‬ ‫و‬ ‫االرض‬
‫يق‬
‫ا‬ ‫التنوع‬ ‫على‬ ‫بالمحافظة‬ ‫التفكير‬ ‫و‬ ‫العصر‬ ‫تكنولوجيا‬
‫لبيئي‬
‫خ‬ ‫و‬ ‫الحيوي‬ ‫التنوع‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬ ‫في‬ ‫العالقة‬ ‫وتسخيرهذه‬
‫لق‬
‫البيئة‬ ‫مع‬ ‫المسالمة‬ ‫و‬ ‫النظيفة‬ ‫للطاقة‬ ‫جديدة‬ ‫مصادر‬
.

29. ‫ال‬ ‫في‬‫المتعددة‬ ‫النفايات‬ ‫بطرح‬ ‫ذلك‬ ‫و‬ ‫كبيرا‬ ‫تأثرا‬ ‫اثر‬ ‫االرض‬ ‫على‬ ‫البشري‬ ‫المحيط‬
‫مثل‬ ‫بيئة‬
‫مركب‬ ‫و‬ ‫االدمية‬ ‫المخلفات‬ ‫و‬ ‫المبيدات‬ ‫و‬ ‫االسمدة‬ ‫و‬ ‫المشعة‬ ‫النفايات‬ ‫و‬ ‫الثقيلة‬ ‫العناصر‬
‫ات‬
‫مصادر‬ ‫و‬ ‫االوزون‬ ‫طبقة‬ ‫هدد‬ ‫حيث‬‫النيتروجين‬ ‫و‬ ‫الكربون‬ ‫غازات‬ ‫و‬ ‫الهيدروفلوروكربون‬
‫المياة‬
‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫طبقة‬ ‫و‬
....
‫الخ‬

30. ‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫مكونات‬
:
‫خليط‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هو‬ ‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ‫اشار‬ ‫من‬ ‫أول‬ ‫هو‬ ‫الفوازيه‬
‫الغازات‬
.
‫اكس‬ ‫ثاني‬ ‫و‬ ‫االرجون‬ ‫و‬ ‫االكسجين‬ ‫و‬ ‫النيتروجين‬ ‫غازات‬ ‫يشكل‬
‫يد‬
‫حوالي‬ ‫الكربون‬
99%
‫فتكون‬ ‫المتبقية‬ ‫الغازات‬ ‫اما‬ ‫الجوي‬ ‫الهواء‬ ‫من‬
‫جدا‬ ‫منخفضة‬ ‫بنسب‬
.
‫حوالي‬ ‫ارتفاع‬ ‫الى‬ ‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫يمتد‬
800km
‫االرض‬ ‫سطح‬ ‫فوق‬
‫اقل‬ ‫الضغط‬ ‫معه‬ ‫ليصبح‬
.
‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫أقسام‬
:
1
-
‫التروبوسفير‬ ‫طبقة‬
Troposphere
:
‫أ‬ ‫وهي‬ ،‫التروبوسفير‬ ‫بطبقة‬ ‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫من‬ ‫السفلى‬ ‫المنطقة‬ ‫تسمى‬
‫قرب‬
‫األ‬ ‫بسطح‬ ‫الفيزيائية‬ ‫خواصها‬ ‫تتأثر‬ ‫لذلك‬ ،‫األرض‬ ‫سطح‬ ‫إلى‬ ‫الطبقات‬
،‫رض‬
،‫ضباب‬ ‫من‬ ‫المعروفة‬ ‫الجوية‬ ‫والتغيرات‬ ‫المناخية‬ ‫الظواهر‬ ‫معظم‬ ‫وتحدث‬
‫وعواصف‬ ،‫ورياح‬ ،‫وأمطار‬ ،‫وسحب‬
...
‫فيها‬ ‫الخ‬
.

31. ‫و‬ ،‫األرض‬ ‫سطح‬ ‫عن‬ ‫متفاوتة‬ ‫تباعدات‬ ‫التروبوسفير‬ ‫طبقة‬ ‫تملك‬
‫هذه‬ ‫تمتد‬
‫بين‬ ‫ارتفاع‬ ‫إلى‬ ‫الطبقة‬
8
‫و‬
18
‫خط‬ ‫على‬ ‫اعتمادا‬ ‫البحر‬ ‫سطح‬ ‫كيلومترعن‬
‫اإلستواء‬ ‫مناطق‬ ‫في‬ ‫أكبرها‬ ،‫العرض‬
15-18
‫القطبين‬ ‫عند‬ ‫وأصغرها‬ ،‫كم‬
(
8-10
‫كم‬
)
‫ارتفاعها‬ ‫وسطي‬ ‫ويكون‬ ،
8-12
‫كم‬
.
‫اإلرتف‬ ‫زيادة‬ ‫مع‬ ‫التروبوسفير‬ ‫طبقة‬ ‫في‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫تنخفض‬
‫بحدود‬ ‫اع‬
0.6
‫كل‬ ‫مئوية‬ ‫درجة‬
100
‫لكل‬ ‫واحدة‬ ‫مئوية‬ ‫درجة‬ ‫بمعدل‬ ‫اي‬ ،‫تقريبا‬ ‫متر‬
160m
.
‫لها‬ ‫حد‬ ‫ادنى‬ ‫الى‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫تصل‬
53-73
‫الطبقة‬ ‫في‬ ‫مئوية‬ ‫درجة‬
‫نسبيا‬ ‫الرقيقة‬ ‫االنتقالية‬
(
‫التروبوباوز‬ ‫طبقة‬
)
‫تتموضع‬ ‫التي‬
‫طبقة‬ ‫حدود‬ ‫على‬
‫تليها‬ ‫التي‬ ‫الطبقة‬ ‫عن‬ ‫تفصلها‬ ‫و‬ ‫التروبوسفير‬
.

32. ‫حوالي‬ ‫على‬ ‫التروبوسفير‬ ‫طبقة‬ ‫تحتوي‬
90%
‫جميع‬ ‫من‬
‫أعشار‬ ‫تسعة‬ ‫وعلى‬ ،‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫المواد‬
‫تقريبا‬ ‫الماء‬ ‫بخار‬ ‫كمية‬ ‫كل‬ ‫وعلى‬ ،‫الجوية‬ ‫الغازات‬
.
‫بدوره‬ ‫يسخن‬ ‫الذي‬ ،‫االرض‬ ‫سطح‬ ‫الشمس‬ ‫اشعة‬ ‫تسخن‬
‫له‬ ‫المالمس‬ ‫الهواء‬
.
‫األ‬ ‫نحو‬ ‫سخونة‬ ‫األكثر‬ ‫الهواء‬ ‫يرتفع‬
‫على‬
‫الحراري‬ ‫الحمل‬ ‫مسببا‬ ‫األبرد‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫كثافة‬ ‫أقل‬ ‫ألنه‬
،
‫طبق‬ ‫فإن‬ ‫وبذلك‬ ،‫التروبوسفير‬ ‫طبقة‬ ‫قاعدة‬ ‫ومسخنا‬
‫ة‬
‫لذ‬ ،‫السفلى‬ ‫الطبقات‬ ‫بفعل‬ ‫تسخن‬ ‫التروبوسفير‬
‫هذه‬ ‫تتميز‬ ‫لك‬
‫أنما‬ ‫تعطي‬ ‫التي‬ ‫القوية‬ ‫الرئسية‬ ‫بالتيارات‬ ‫الطبقة‬
‫الطقس‬ ‫ط‬
‫لمكوناته‬ ‫السريع‬ ‫والخلط‬
.

33. 2
-
‫الستراتوسفير‬ ‫طبقة‬
Stratosphere
:
‫ال‬ ‫و‬ ‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫في‬ ‫الثانية‬ ‫الطبقة‬ ‫هي‬ ‫الستراتوسفير‬
‫الى‬ ‫تمتد‬ ‫تي‬
‫حوالى‬ ‫ارتفاع‬
50
‫االوزون‬ ‫بطبقة‬ ‫احيانا‬ ‫تسمى‬ ‫و‬ ‫كم‬
Ozonesphere
‫السماكة‬ ‫في‬ ‫االوزون‬ ‫غاز‬ ‫تولد‬ ‫و‬ ‫تجمع‬ ‫نتيجة‬
‫كبير‬ ‫غير‬ ‫بتركيز‬ ‫منها‬ ‫العلوية‬
.
‫الك‬ ‫بحماية‬ ‫فيها‬ ‫االوزون‬ ‫طبقة‬ ‫وجود‬ ‫نتيجة‬ ‫الطبقة‬ ‫هذه‬ ‫تقوم‬
‫ائنات‬
‫الضارة‬ ‫االشعاعات‬ ‫من‬ ‫االرض‬ ‫كوكب‬ ‫على‬ ‫الحية‬
.
‫حوالي‬ ‫الستراتوسفير‬ ‫طبقة‬ ‫في‬ ‫يوجد‬
19%
‫اضافة‬ ‫الهواء‬ ‫كتلة‬ ‫من‬
‫الماء‬ ‫بخار‬ ‫من‬ ‫جدا‬ ‫قليلة‬ ‫كميات‬ ‫الى‬
.
‫بحدود‬ ‫المنطقة‬ ‫هذه‬ ‫ضمن‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫ترتفع‬
0.1-0.2
‫درجة‬
‫كل‬ ‫مئوية‬
100
‫يقارب‬ ‫ما‬ ‫الى‬ ‫وتصل‬ ،‫تقريبا‬ ‫متر‬
17
‫في‬ ‫مئوية‬ ‫درجة‬
‫ب‬ ‫و‬ ‫بينها‬ ‫الحد‬ ‫في‬ ‫اى‬ ‫الستراتوسفير‬ ‫طبقة‬ ‫من‬ ‫االعلى‬ ‫الحد‬
‫الطبقة‬ ‫ين‬
‫الستراتوباوز‬ ‫تسمى‬ ‫التي‬ ‫و‬ ‫تليها‬ ‫التي‬
Stratopause

34. ‫الكيم‬ ‫التفاعالت‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫الستراتوسفير‬ ‫طبقة‬ ‫في‬ ‫يحدث‬
‫المهمة‬ ‫يائية‬
‫النيتروجين‬ ‫تثبيت‬ ‫و‬ ‫الضوئية‬ ‫الكيمياء‬ ‫مثل‬
.
‫نتي‬ ‫التروبوسفير‬ ‫بطبقة‬ ‫مقارنة‬ ‫الطبقة‬ ‫هذه‬ ‫تسخين‬ ‫يجري‬
‫التفاعالت‬ ‫جة‬
‫االوزو‬ ‫المتصاص‬ ‫نتيجة‬ ‫كذلك‬ ‫و‬ ‫فيها‬ ‫تحدث‬ ‫التي‬ ‫الكيميائية‬
‫لالشعة‬ ‫ن‬
‫البنفسجية‬ ‫فوق‬
.
‫بطيئة‬ ‫الطبقة‬ ‫هذه‬ ‫عبر‬ ‫الخلط‬ ‫حركة‬ ‫و‬ ‫العمودية‬ ‫الحركة‬ ‫تعتبر‬
‫جدا‬
‫التروبوباوزا‬ ‫طبقة‬ ‫في‬ ‫الحركة‬ ‫بهذه‬ ‫مقارنة‬
.
‫التروبوسف‬ ‫طبقة‬ ‫من‬ ‫السريع‬ ‫المرتفع‬ ‫الهواء‬ ‫يخترق‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬
‫غطاء‬ ‫ير‬
‫العواص‬ ‫تساهم‬ ‫و‬ ،‫الطبقة‬ ‫هذه‬ ‫الى‬ ‫مكوناته‬ ‫ناقال‬ ،‫الستراتوباوز‬
‫ف‬
‫العملية‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫في‬ ‫خاص‬ ‫بشكل‬ ‫العنيفة‬ ‫االستوائية‬
.
‫لطقسها‬ ‫النسلي‬ ‫لالستقرار‬ ‫نظرا‬ ‫للطيران‬ ‫الطبقة‬ ‫هذه‬ ‫تصلح‬
.

35. 3
-
‫الميزوسفير‬ ‫طبقة‬
Mezosphere
:
‫بار‬ ‫الستراتوسفير‬ ‫طبقة‬ ‫اعلى‬ ‫الميزوسفير‬ ‫طبقة‬ ‫تمتد‬
‫من‬ ‫تفاع‬
50
‫كم‬
‫حوالي‬ ‫ال‬
90
‫كم‬
.
‫الني‬ ‫و‬ ‫الشهب‬ ‫جميع‬ ‫من‬ ‫االرض‬ ‫كوكب‬ ‫بحماية‬ ‫الطبقة‬ ‫هذه‬ ‫تقوم‬
‫ازك‬
‫االر‬ ‫الجاذبية‬ ‫بفعل‬ ‫االرض‬ ‫نحو‬ ‫تتجه‬ ‫و‬ ‫طريقها‬ ‫تضل‬ ‫التي‬
،‫ضية‬
‫رماد‬ ‫الى‬ ‫تتحول‬ ‫و‬ ‫فيها‬ ‫تحترق‬ ‫حيث‬
.
4
-
‫الثرموسفير‬ ‫طبقة‬
Thermosphere
:
‫االيونية‬ ‫بالطبقة‬ ‫االولى‬ ‫تسمى‬ ‫وطبقتين‬ ‫من‬ ‫تتكون‬
Ionosphere
‫ارتفاع‬ ‫من‬ ‫تمتد‬ ‫جدا‬ ‫سميكة‬ ‫طبقة‬ ‫هي‬ ‫و‬
90
‫حوالي‬ ‫الى‬ ‫كم‬
800
‫كم‬
.
‫متأينة‬ ‫فيها‬ ‫الغازات‬ ‫الن‬ ‫االيونية‬ ‫اسم‬ ‫الطبقة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫يطلق‬
‫هذا‬ ‫و‬ ،
‫الطبقة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫ارتفاع‬ ‫سبب‬ ‫هو‬
.
‫حتى‬ ‫االرتفاعات‬ ‫مجاالت‬ ‫في‬ ‫تقع‬ ‫شدة‬ ‫التأين‬ ‫عمليات‬ ‫اكثر‬
220-
400
‫كم‬
.

36. ‫ي‬ ‫مما‬ ،‫االرض‬ ‫الى‬ ‫الالسلكية‬ ‫الموجات‬ ‫بعكس‬ ‫الطبقة‬ ‫هذه‬ ‫تقوم‬
‫سمح‬
‫سطح‬ ‫على‬ ‫الخر‬ ‫مكان‬ ‫من‬ ‫القصيرة‬ ‫االذاعية‬ ‫الموجات‬ ‫بانتقال‬
‫االرض‬
.
‫حوالى‬ ‫ارتفاع‬ ‫على‬ ‫الثاني‬ ‫الحراري‬ ‫االنقالب‬ ‫يحدث‬
90
‫حيث‬ ‫كم‬
‫من‬ ‫الحرارة‬ ‫ترتفع‬
200
‫الى‬
300
‫الكيمي‬ ‫التفاعالت‬ ‫تعتبر‬ ‫و‬ ‫كلفن‬
‫ائية‬
‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫في‬ ‫التغير‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫االساسي‬ ‫المسئول‬
.
‫اال‬ ‫طبقة‬ ‫فهي‬ ‫االيونية‬ ‫الطبقة‬ ‫تلي‬ ‫التي‬ ‫الثانية‬ ‫الطبقة‬ ‫اما‬
‫يكزوسفير‬
exosphere
‫الخارجي‬ ‫الفراغ‬ ‫حتى‬ ‫تمتد‬ ‫التي‬ ‫و‬
.
‫المائي‬ ‫الغالف‬
The Hydrosphere
:
‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫االرض‬ ‫على‬ ‫الحياة‬ ‫استمرار‬ ‫اساس‬ ‫المياه‬ ‫تعتبر‬
‫تقريبا‬ ‫تشكل‬ ‫هي‬ ‫و‬ ‫غيرها‬ ‫و‬ ‫البحيرات‬ ‫و‬ ‫االنهار‬ ‫و‬ ‫المحيطات‬
91%
‫يضم‬ ‫الذي‬ ‫المائي‬ ‫الوسط‬ ‫يسمى‬ ‫و‬ ‫االرض‬ ‫على‬ ‫المياه‬ ‫مجمل‬ ‫من‬
‫بالهيدروسفير‬ ‫الجوفية‬ ‫و‬ ‫السطحية‬ ‫المياه‬
.

37. ‫الطبي‬ ‫الوسط‬ ‫من‬ ‫االعظم‬ ‫النسبة‬ ‫يشكل‬ ‫الهيدروسفير‬
‫على‬ ‫عي‬
‫حوالي‬ ‫المحيطات‬ ‫و‬ ‫البحار‬ ‫تملك‬ ‫حيث‬ ‫االرض‬ ‫سطح‬
91
%
‫المحيطات‬ ‫سطح‬ ‫يشكل‬ ‫و‬ ‫االرض‬ ‫على‬ ‫المياه‬ ‫مجمل‬ ‫من‬
‫حوالي‬
2.4
‫االرض‬ ‫تدعى‬ ‫لذا‬ ‫الجافة‬ ‫االرض‬ ‫مساحة‬ ‫من‬ ‫مرة‬
‫المائي‬ ‫بالكوكب‬ ‫احيانا‬
.
‫اليابس‬ ‫الغالف‬
The Lithosphere
:
‫الجيولوجي‬ ‫الغالف‬ ‫يشمل‬
Geosphere
،‫الصلبة‬ ‫االرض‬
‫الكائ‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫حياة‬ ‫تدعم‬ ‫التي‬ ‫التربة‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬
‫الحية‬ ‫نات‬
‫النبات‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬
.
‫بيئ‬ ‫بعمليات‬ ‫يرتبط‬ ‫الذي‬ ‫الجيولوجي‬ ‫الغالف‬ ‫جزء‬ ‫إن‬
‫ية‬
‫الحية‬ ‫االشياء‬ ‫ومع‬ ‫المائي‬ ‫و‬ ،‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫مع‬ ‫مباشرة‬
‫اليابس‬ ‫الغالف‬ ‫يسمى‬
Lithosphere
.
‫الكلمة‬ ‫هذه‬ ‫تشير‬ ‫و‬
‫االر‬ ‫سطح‬ ‫صخور‬ ‫مواد‬ ‫من‬ ‫المكونة‬ ‫الصلبة‬ ‫الطبقات‬ ‫الى‬
‫ض‬
‫المحيطات‬ ‫قاع‬ ‫في‬ ‫او‬ ‫اليابسة‬ ‫على‬
.

38. ‫ي‬
‫ت‬
‫طبقة‬ ‫تدعى‬ ‫و‬ ‫القشرة‬ ‫من‬ ‫الجيولوجي‬ ‫الغالف‬ ‫كوت‬
Crust
‫أو‬
Sial Layer
‫الوشاح‬ ‫او‬ ‫الرداء‬ ‫و‬
Mantle
‫أو‬ ‫االرض‬ ‫جوف‬ ‫و‬
‫يدعى‬ ‫الذي‬ ‫اللب‬
Core
‫او‬
Nife
.
‫المحيطية‬ ‫الليتوسفير‬ ‫طبقة‬ ‫في‬ ‫القشرة‬
Oceanic Crust
(
‫القشرة‬
‫المحيطية‬
)
‫الق‬ ‫الليتوسفير‬ ‫طبقة‬ ‫في‬ ‫القشرة‬ ‫من‬ ‫كثافة‬ ‫اقل‬
‫ارية‬
–
‫القشرة‬
‫القارية‬
-
Continental Crust
‫فوقها‬ ‫تطفو‬ ‫و‬
.
‫ب‬ ‫تتكون‬ ‫و‬ ‫الداخلية‬ ‫الطبقات‬ ‫من‬ ‫كثافة‬ ‫اقل‬ ‫القشرة‬ ‫طبقة‬ ‫إن‬
‫من‬ ‫معظمها‬
‫ع‬ ‫القشرة‬ ‫طبقة‬ ‫تشمل‬ ‫كما‬ ،‫البازلتيه‬ ‫و‬ ‫الجرانيتية‬ ‫الصخور‬
‫لى‬
‫االلمونيوم‬ ‫و‬ ‫بالسليكات‬ ‫الغنية‬ ‫الصخور‬
.
‫هذه‬ ‫تحت‬ ‫تتموضع‬
‫الطبقة‬
‫من‬ ‫تتكون‬ ‫الرداء‬ ‫طبقة‬
(
‫ا‬
)
‫المغنسيو‬ ‫و‬ ‫بالسلكات‬ ‫غنية‬ ‫طبقة‬
‫م‬
(
‫ب‬
)
‫السليكات‬ ‫و‬ ‫المعادن‬ ‫من‬ ‫خليط‬ ‫هي‬ ‫انتقالية‬ ‫طبقة‬
.

39. ‫الدورا‬
‫ت‬
‫البيوجيوكيميائية‬
Biogeochemical Cycles
:
‫مس‬ ‫فيزيائية‬ ‫و‬ ‫كيميائية‬ ‫تغيرات‬ ‫الى‬ ‫البيئة‬ ‫في‬ ‫المواد‬ ‫تخضع‬
‫هناك‬ ‫ان‬ ‫اي‬ ‫تمرة‬
،‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫بين‬ ‫للمواد‬ ‫دائم‬ ‫طبيعي‬ ‫داخلي‬ ‫تغير‬
‫اليابس‬ ‫غالف‬ ‫و‬
‫و‬ ‫ة‬
‫هذ‬ ‫من‬ ‫المفيدة‬ ‫أو‬ ‫الضارة‬ ‫البشرية‬ ‫التأثيرات‬ ‫تزيد‬ ‫و‬ ‫المائي‬ ‫الغالف‬
‫الحركة‬ ‫ه‬
‫منها‬ ‫تنقص‬ ‫أو‬ ‫للمواد‬
.
‫هي‬ ‫العالمية‬ ‫الجيولوجية‬ ‫البيئة‬ ‫خالل‬ ‫المادة‬ ‫حركة‬ ‫عرض‬ ‫الطرق‬ ‫احدى‬
‫الجيوكيميائية‬ ‫الدورات‬ ‫استخدام‬
.
‫المصنع‬ ‫غير‬ ‫الدوري‬ ‫الجدول‬ ‫عناصر‬ ‫كامل‬ ‫على‬ ‫االرض‬ ‫قشرة‬ ‫تحتوي‬
‫ة‬
.
‫و‬
‫االكسجين‬ ‫يشكل‬
-
‫السيليكون‬
-
‫الومونيوم‬
-
‫الحديد‬
-
‫المغنسيوم‬
-
‫الكالسيوم‬
-
‫الصخر‬ ‫الغالف‬ ‫مكونات‬ ‫من‬ ‫الغلبة‬ ‫النسبة‬ ‫البوتاسيوم‬ ‫و‬ ‫الصوديوم‬
‫ي‬
‫االكسجين‬ ‫ان‬ ‫إال‬ ،‫لالرض‬
–
‫الكربون‬
–
‫النيتروجين‬
-
‫ال‬ ‫و‬ ‫الفسفور‬
‫كبريت‬
‫ح‬ ‫الحيوي‬ ‫البيئي‬ ‫النظام‬ ‫في‬ ‫تأثيرا‬ ‫الرئيسية‬ ‫العناصر‬ ‫أكثر‬ ‫هي‬
‫في‬ ‫تدخل‬ ‫يث‬
‫الحية‬ ‫المادة‬ ‫تكوين‬
(
‫الحيوية‬ ‫الكتلة‬
)
‫مركبات‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫للكائنات‬
‫كيميائية‬
‫الدهون‬ ‫و‬ ‫البروتينات‬ ‫و‬ ‫كالكربوهيدرات‬ ‫مختلفة‬
...
‫الخ‬

40. ‫ت‬ ‫يعتبر‬ ‫التي‬ ‫االساسية‬ ‫العناصر‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫الطبيعة‬ ‫في‬ ‫تتواجد‬
‫واجدها‬
‫ال‬ ‫النظام‬ ‫في‬ ‫العناصر‬ ‫هذه‬ ‫تتحول‬ ،‫االرض‬ ‫على‬ ‫الحياة‬ ‫لدورة‬ ‫ضروري‬
‫بيئي‬
‫البيوجيوكيميائي‬ ‫الدورات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الخرى‬ ‫حالة‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫اخر‬ ‫الى‬ ‫شكل‬ ‫من‬
‫ة‬
.
‫ه‬ ‫الحيوي‬ ‫الغالف‬ ‫مع‬ ‫االكبر‬ ‫العالقة‬ ‫ذات‬ ‫البيوجيوكيميائية‬ ‫الدورات‬
‫دورات‬ ‫ي‬
‫الكربون‬
–
‫االكسجين‬
–
‫الماء‬
–
‫النيتروجين‬
–
‫الفسفور‬
–
‫الكبر‬ ‫و‬
‫يت‬
.
‫المحيطة‬ ‫البيئة‬ ‫حماية‬ ‫سياسات‬ ‫وضع‬ ‫في‬ ‫مهما‬ ‫دورا‬ ‫الدورات‬ ‫هذه‬ ‫تلعب‬
‫و‬ ،
‫با‬ ‫البيئي‬ ‫النظام‬ ‫فقر‬ ‫أو‬ ‫غنى‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫في‬ ‫كبيرة‬ ‫اهمية‬ ‫تملك‬
‫لعناصر‬
‫البيئي‬ ‫النظام‬ ‫في‬ ‫التلوث‬ ‫مستويات‬ ‫رصد‬ ‫في‬ ‫و‬ ‫السابقة‬
.
‫يط‬ ‫اساسيتين‬ ‫دورتين‬ ‫الى‬ ‫السابقة‬ ‫الدورات‬ ‫العلماء‬ ‫بعض‬ ‫يصنف‬
‫على‬ ‫لق‬
‫االكسج‬ ‫و‬ ‫النيتروجين‬ ‫و‬ ‫الكربون‬ ‫دورات‬ ‫مثل‬ ‫الغازية‬ ‫الدورة‬ ‫االولى‬
‫و‬ ‫ين‬
‫تس‬ ‫و‬ ‫الرسوبية‬ ‫الدورة‬ ‫اسم‬ ‫الثانية‬ ‫على‬ ‫يطلق‬ ‫و‬ ‫الماء‬ ‫و‬ ‫الهيدروجين‬
‫احيانا‬ ‫مى‬
‫الص‬ ‫و‬ ‫التربة‬ ‫في‬ ‫تنتهي‬ ‫موادها‬ ‫من‬ ‫قسما‬ ‫الن‬ ‫المكتملة‬ ‫غير‬ ‫بالدورات‬
‫و‬ ،‫خور‬
‫الكب‬ ‫و‬ ‫الفسفور‬ ‫دورات‬ ‫مثل‬ ‫طويال‬ ‫زمنا‬ ‫الدورة‬ ‫الى‬ ‫عودتها‬ ‫تستغرق‬
‫و‬ ‫ريت‬
‫االخرى‬ ‫الكيميائية‬ ‫العناصر‬
.

41. ‫د‬
‫الطبيعية‬ ‫المياه‬ ‫ورة‬
(
‫الهيدرولوجي‬ ‫الدورة‬
‫ة‬
)
The natural Water Cycle
‫ال‬ ‫في‬ ‫تتواجد‬ ‫و‬ ‫االرض‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫الحياة‬ ‫عناصر‬ ‫اهم‬ ‫من‬ ‫المياه‬ ‫تعتبر‬
‫طبيعة‬
‫مختلفة‬ ‫اشكال‬ ‫على‬
:
-
‫الهواء‬ ‫في‬ ‫ماء‬ ‫بخار‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫غازي‬
-
‫االر‬ ‫جوف‬ ‫في‬ ‫و‬ ‫المحيطات‬ ‫و‬ ‫البحار‬ ‫و‬ ‫البحيرات‬ ‫و‬ ‫االنهار‬ ‫في‬ ‫سائل‬
‫ض‬
.
-
‫القطبين‬ ‫في‬ ‫جليد‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫متجمد‬
‫ج‬ ‫ضغط‬ ‫و‬ ‫حرارة‬ ‫من‬ ‫المختلفة‬ ‫الطقس‬ ‫عناصر‬ ‫على‬ ‫االشكال‬ ‫هذه‬ ‫تعتمد‬ ‫و‬
‫وي‬
‫لليابسة‬ ‫الجيولوجية‬ ‫و‬ ‫الطبوغرافية‬ ‫االوضاع‬ ‫على‬ ‫و‬ ‫رياح‬ ‫و‬
.
‫الدورة‬ ‫أو‬ ‫الطبيعية‬ ‫المياه‬ ‫دورة‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫هي‬ ‫االرض‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫المياه‬ ‫إن‬
‫للماء‬ ‫المستمرة‬ ‫الحركة‬ ‫إلى‬ ‫الدورة‬ ‫هذه‬ ‫تستند‬ ‫و‬ ‫العالمية‬ ‫الهيدرولوجية‬
‫بين‬
‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫و‬ ‫االرض‬ ‫سطح‬
.

42. ‫الطبيعة‬ ‫في‬ ‫المياه‬ ‫دورة‬ ‫يتبع‬
.
‫الهطول‬ ‫و‬ ‫التبخر‬ ‫عمليتي‬ ‫بين‬ ‫ديناميكيا‬ ‫توازنا‬ ‫المياه‬ ‫دورة‬ ‫تتضمن‬
.
‫المياه‬ ‫تتبخر‬
‫النبات‬ ‫ومن‬ ‫االرضي‬ ‫و‬ ‫المائي‬ ‫السطح‬ ‫من‬ ‫كال‬ ‫سطحوح‬ ‫من‬
.
‫في‬ ‫البخار‬ ‫يدور‬
‫كافة‬
‫ي‬ ‫المطر‬ ‫و‬ ‫الثلج‬ ‫و‬ ‫مطر‬ ‫او‬ ‫ثلج‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫النهاية‬ ‫في‬ ‫يسقط‬ ‫و‬ ‫الجو‬ ‫انحاء‬
‫عتبران‬
‫للشرب‬ ‫الصالحة‬ ‫المياه‬ ‫لكل‬ ‫االولي‬ ‫المصدر‬
.
‫فاذا‬ ‫المطر‬ ‫كمية‬ ‫على‬ ‫اعتمادا‬ ‫مختلفين‬ ‫طريقين‬ ‫تسلك‬ ‫ان‬ ‫للمياه‬ ‫يمكن‬
‫غزيرا‬ ‫كان‬
‫الج‬ ‫الى‬ ‫وصوال‬ ‫االرض‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫ستجري‬ ‫المياه‬ ‫من‬ ‫جدا‬ ‫كبيرة‬ ‫كمية‬ ‫فان‬
‫داول‬
‫المحيطات‬ ‫و‬ ‫الىالبحيرات‬ ‫لتصل‬ ‫االنهار‬ ‫و‬
.
‫التربة‬ ‫سماكة‬ ‫و‬ ‫النفاذية‬ ‫او‬ ‫المسامية‬ ‫على‬ ‫المطرية‬ ‫الجريان‬ ‫كمية‬ ‫تعتمد‬
‫محتوى‬ ‫و‬
‫السابق‬ ‫رطوبتها‬
.
‫ت‬ ‫كما‬ ‫التبخر‬ ‫بواسطة‬ ‫الجو‬ ‫الى‬ ‫تعود‬ ‫و‬ ‫التربة‬ ‫في‬ ‫المياه‬ ‫بعض‬ ‫تبقى‬
‫من‬ ‫رشح‬
‫جذورها‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫تمتص‬ ‫ان‬ ‫بع‬ ‫النباتات‬ ‫اوراق‬
.
‫المسامية‬ ‫الصخور‬ ‫طبقات‬ ‫خالل‬ ‫الجاذبية‬ ‫بفعل‬ ‫المياه‬ ‫بعض‬ ‫تتحرك‬ ‫قد‬
‫الى‬ ‫لتصل‬
‫ينخف‬ ‫او‬ ‫ويرتفع‬ ‫الينابيع‬ ‫و‬ ‫االبار‬ ‫تغذي‬ ‫حيث‬ ‫الجوفية‬ ‫المياه‬ ‫خزانات‬
‫منسوب‬ ‫ض‬
‫السائدة‬ ‫الطقس‬ ‫لشروط‬ ‫وفقا‬ ‫المياه‬
.

43. ‫االكسجين‬ ‫دورة‬
The Oxygen Cycle
:
‫االخرى‬ ‫العناصر‬ ‫جميع‬ ‫دورات‬ ‫في‬ ‫موجود‬ ‫يكون‬ ‫يكاد‬ ‫االكسجين‬
.
‫ب‬ ‫التنفس‬ ‫عمليات‬ ‫في‬ ‫االكسجين‬ ‫تستخدم‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫كل‬
‫تأمين‬ ‫هدف‬
‫الحية‬ ‫للخاليا‬ ‫الالزمة‬ ‫الطاقة‬
.
،‫االكسجين‬ ‫دورة‬ ‫بداية‬ ‫هي‬ ‫النباتات‬
‫على‬ ‫القادرة‬ ‫النباتات‬ ‫تقوم‬ ‫حيث‬
‫ا‬ ‫المياه‬ ‫و‬ ‫الكربون‬ ‫اكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫بتحويل‬ ‫الشمس‬ ‫طاقة‬ ‫إستخدام‬
‫لى‬
‫الضو‬ ‫بالتركيب‬ ‫المسماة‬ ‫العملية‬ ‫في‬ ‫اكسجين‬ ‫و‬ ‫كربوهيدرات‬
‫ئي‬
.
‫تستن‬ ‫فهي‬ ‫االكسجين‬ ‫دورة‬ ‫من‬ ‫االخر‬ ‫النصف‬ ‫الحيوانات‬ ‫تشكل‬
‫شق‬
‫ف‬ ‫طاقة‬ ‫إلى‬ ‫الكربوهيدرات‬ ‫لتفكيك‬ ‫يستعمل‬ ‫الذي‬ ‫االكسجين‬
‫العملية‬ ‫ي‬
‫الضوئي‬ ‫التركيب‬ ‫بمعادلة‬ ‫الشبيه‬ ‫و‬ ‫بالتنفس‬ ‫المسماة‬
.
‫الحيوان‬ ‫في‬ ‫يستهلك‬ ‫و‬ ‫النبات‬ ‫في‬ ‫ينتج‬ ‫فاالكسجين‬
.

44. ‫النيق‬ ‫بحاجة‬ ‫فالنبات‬ ‫البساطة‬ ‫بتلك‬ ‫ليست‬ ‫االكسجين‬ ‫فدورة‬
‫بتحليل‬ ‫وم‬
‫ق‬ ‫باستهالك‬ ‫فتقوم‬،‫الحيوانات‬ ‫تفعل‬ ‫كما‬ ‫طاقة‬ ‫الى‬ ‫الكربوهيدرات‬
‫من‬ ‫ليل‬
‫الكرب‬ ‫لتحطيم‬ ‫الضوئي‬ ‫التركيب‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫المنتج‬ ‫االكسجين‬
‫لكي‬،‫وهيدرات‬
‫تنمو‬ ‫و‬ ‫تعيش‬
.
‫ا‬ ‫ثاني‬ ‫بطرح‬ ‫و‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫االكسجين‬ ‫بامتصاص‬ ‫النباتات‬ ‫تقوم‬ ‫و‬
‫كيد‬
‫الحيوانات‬ ‫تفعل‬ ‫كما‬ ‫الكربون‬
.
‫م‬ ‫عشر‬ ‫نهارا‬ ‫االكسجين‬ ‫من‬ ‫تقريبا‬ ‫تنتج‬ ‫النباتات‬ ‫ان‬ ‫من‬ ‫بالرغم‬
‫كمية‬ ‫رات‬
‫ليال‬ ‫استهالكها‬
.
‫غ‬ ‫شروطا‬ ‫يخلق‬ ‫قد‬ ‫الليل‬ ‫في‬ ‫لالكسجين‬ ‫النباتات‬ ‫استهالك‬ ‫ان‬ ‫اال‬
‫مناسبة‬ ‫ير‬
(
‫االكسجين‬ ‫انخفاض‬
)
‫المائية‬ ‫البيئات‬ ‫بعض‬ ‫في‬
.

45. ‫ف‬ ‫ذائب‬ ‫اكسجين‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫االكسجين‬ ‫يتواجد‬
‫ي‬
‫الهواء‬ ‫من‬ ‫المياه‬ ‫الى‬ ‫االكسجين‬ ‫يدخل‬ ‫حيث‬ ‫الطبيعة‬
.
‫في‬ ‫الذائب‬ ‫االكسجين‬ ‫الدقيقة‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫تستخدم‬
‫لتفكيك‬ ‫المياه‬
‫العملية‬ ‫خالل‬ ‫لالكسجين‬ ‫المستهلكة‬ ‫العضوية‬ ‫المواد‬
.
‫ا‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫االكسجين‬ ‫فيها‬ ‫يستهلك‬ ‫التي‬ ‫النسبة‬ ‫تسمى‬
‫الحية‬ ‫لكائنات‬
‫االكسجين‬ ‫نفاذ‬ ‫بنسبة‬ ‫المياه‬ ‫في‬
.
Oxygen uptake rate
(O.U.R.)
.

46. ‫واسع‬ ‫وهو‬ ‫االرض‬ ‫على‬ ‫المهمة‬ ‫العناصر‬ ‫من‬ ‫الكربون‬ ‫يعتبر‬
‫مختلفة‬ ‫باشكال‬ ‫الطبيعة‬ ‫في‬ ‫االنتشار‬
:
‫الصخور‬ ‫تركيب‬ ‫في‬ ‫صلب‬
–
‫النبا‬ ‫خاليا‬ ‫تركيب‬ ‫في‬ ‫سائل‬
‫الحية‬ ‫تات‬
–
‫التربة‬ ‫و‬ ‫الهواء‬ ‫في‬ ‫غازي‬
.
‫ي‬ ‫انه‬ ‫حيث‬ ‫العضوية‬ ‫الحياة‬ ‫اشكال‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫الكربون‬ ‫يتواجد‬
‫شكل‬
‫الجلكوز‬ ‫مثل‬ ‫الحيوية‬ ‫المركبات‬ ‫لكل‬ ‫الكربوني‬ ‫الهيكل‬
–
‫الت‬
‫ريوز‬
–
‫البتوز‬
–
‫اللكتوز‬
–
‫النشاء‬
–
‫الجليكوجين‬
–
‫السليلوز‬
–
‫ال‬
‫دهون‬
–
‫الكربوهيدراتي‬ ‫المركبات‬ ‫ماليين‬ ‫و‬ ‫االمينية‬ ‫االحماض‬ ‫الشموع‬
‫ة‬
‫االخرى‬
.
‫للخشب‬ ‫االساسي‬ ‫المكون‬ ‫هو‬
–
‫الفحم‬
–
‫البترول‬
–
‫الن‬ ‫االحماض‬
‫ووية‬
‫الطاقة‬ ‫مركبات‬ ‫و‬
.

47. ‫الهي‬ ‫و‬ ‫لالكسجين‬ ‫دورة‬ ‫الكربون‬ ‫دورة‬ ‫الباحثين‬ ‫بعض‬ ‫يعتبر‬
‫دروجين‬
‫واحدة‬ ‫دورة‬ ‫في‬ ‫جميعا‬ ‫العناصر‬ ‫هذه‬ ‫ارتباط‬ ‫بسبب‬ ‫ايضا‬
.
‫حوالي‬ ‫الكربون‬ ‫اكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫غاز‬ ‫يشكل‬
0.3%
‫و‬ ‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫من‬
‫ا‬ ‫المشاكل‬ ‫زيادتها‬ ‫تسبب‬ ‫توازنية‬ ‫نسبة‬ ‫النسبة‬ ‫هذه‬ ‫تعتبر‬
‫و‬ ‫لبيئية‬
‫الصحية‬
.
‫ق‬ ‫من‬ ‫الغاز‬ ‫هذا‬ ‫خاللها‬ ‫يستهلك‬ ‫مغلقة‬ ‫دورة‬ ‫ضمن‬ ‫الكربون‬ ‫يسير‬
‫بل‬
‫ال‬ ‫بعض‬ ‫و‬ ‫النباتات‬ ‫تقوم‬ ‫حيث‬ ،‫االرضية‬ ‫و‬ ‫المائية‬ ‫النباتات‬
‫كائنات‬
‫م‬ ‫الكربون‬ ‫من‬ ‫الزائدة‬ ‫الكميات‬ ‫من‬ ‫الهواء‬ ‫بتنقية‬ ‫االولية‬ ‫الحية‬
‫خالل‬ ‫ن‬
‫الك‬ ‫اكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫بتثبيتها‬ ‫ذلك‬ ‫و‬ ‫الضوئي‬ ‫التركيب‬ ‫عملية‬
‫النتاج‬ ‫ربون‬
‫الهيدروكربونيةز‬ ‫المركبات‬ ‫و‬ ‫االكسجين‬ ‫و‬ ‫الخشب‬ ‫و‬ ‫الغذاء‬

48. ‫بامتصاص‬ ‫الضوئي‬ ‫التركيب‬ ‫عملية‬ ‫خالل‬ ‫السابقة‬ ‫الكائنات‬ ‫تقوم‬
‫ثاني‬ ‫غاز‬
‫لت‬ ‫التربة‬ ‫من‬ ‫المياه‬ ‫و‬ ‫الشمس‬ ‫من‬ ‫الضوء‬ ‫و‬ ‫الجو‬ ‫من‬ ‫الكربون‬ ‫اكسيد‬
‫صنع‬
‫ا‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫لتستهلك‬ ‫الكربوهيدرات‬ ‫و‬ ‫الكربونية‬ ‫السالسل‬ ‫سبق‬ ‫مما‬
‫لطاقة‬
‫اغش‬ ‫في‬ ‫المتبقي‬ ‫تخزن‬ ‫و‬ ‫المباشرة‬ ‫التفاعالت‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫الناتجة‬
‫و‬ ‫يتها‬
‫النباتا‬ ‫لهذه‬ ‫المستهلكة‬ ‫للحيوانات‬ ‫تنتقل‬ ‫التي‬ ‫و‬ ‫ثمارها‬ ‫و‬ ‫اوراقها‬
‫ثم‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫ت‬
‫يلبث‬ ‫ما‬ ‫ثم‬ ،‫السابقة‬ ‫للحيوانات‬ ‫المستهلك‬ ‫الحيوان‬ ‫و‬ ‫االنسان‬ ‫الى‬
‫يعود‬ ‫ان‬
‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫الى‬
.
‫يستخد‬ ‫و‬ ‫المحيطات‬ ‫و‬ ‫البحار‬ ‫مياه‬ ‫في‬ ‫الكربون‬ ‫اكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫يذوب‬
‫الغاز‬ ‫م‬
‫الت‬ ‫عملية‬ ‫خالل‬ ‫البحرية‬ ‫العضويات‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫المحيطات‬ ‫في‬ ‫الذائب‬
‫ركيب‬
‫بين‬ ‫التبادل‬ ‫عملية‬ ‫خالل‬ ‫الجو‬ ‫الى‬ ‫الغاز‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫يعود‬ ‫و‬ ‫الضوئي‬
‫و‬ ‫البحار‬ ‫اعماق‬ ‫في‬ ‫منه‬ ‫جزء‬ ‫يترسب‬ ‫و‬ ‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫و‬ ‫المحيطات‬
‫جيرية‬ ‫دقائق‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫المحيطات‬
.

49. ‫الغابات‬ ‫و‬ ‫الوقود‬ ‫كاحتراق‬ ‫االحتراق‬ ‫عمليات‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫تطلق‬
‫ثاني‬
‫الكربون‬ ‫اكسيد‬
.
‫تحلل‬ ‫عمليات‬ ‫و‬ ‫الحيوان‬ ‫و‬ ‫االنسان‬ ‫عند‬ ‫التنفس‬ ‫عملية‬ ‫تطلق‬
‫المواد‬
‫خالل‬ ‫من‬ ‫جديد‬ ‫من‬ ‫دورته‬ ‫عبر‬ ‫يعود‬ ‫الذي‬ ‫و‬ ‫الغاز‬ ‫هذا‬ ‫العضوية‬
‫مت‬ ‫المائية‬ ‫المسطحات‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫بامتصاصه‬ ‫او‬ ‫الحامضية‬ ‫االمطار‬
‫حدا‬
‫الدورة‬ ‫تستمر‬ ‫هكذا‬ ‫و‬ ‫الماه‬ ‫بخار‬ ‫مع‬
.

50. ‫لذلك‬ ‫تقريبا‬ ‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫اخماس‬ ‫اربعة‬ ‫النيتروجين‬ ‫يشكل‬
‫ال‬
‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫من‬ ‫مباشرة‬ ‫بصورة‬ ‫النيتروجين‬ ‫يستخدم‬
.
‫مهم‬ ‫مصدرا‬ ‫تحللها‬ ‫منتجات‬ ‫و‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫فضالت‬ ‫تعتبر‬
‫ا‬
‫للنيتروجين‬
.
‫الكيميائ‬ ‫المواد‬ ‫و‬ ‫البروتينات‬ ‫صنع‬ ‫في‬ ‫النيتروجين‬ ‫يساعد‬
‫االساسية‬ ‫ية‬
،‫االخرى‬ ‫المواد‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫تكوين‬ ‫في‬ ‫يدخل‬ ‫و‬ ‫الحية‬ ‫للكائنات‬
‫حيث‬
‫على‬ ‫الحياة‬ ‫تكوين‬ ‫في‬ ‫اساسيا‬ ‫عنصرا‬ ‫النيتروجين‬ ‫يعتبر‬
‫سطح‬
‫االرض‬
.
‫الضغ‬ ‫و‬ ‫الحرارة‬ ‫درجات‬ ‫في‬ ‫كيميائيا‬ ‫خامل‬ ‫مركب‬ ‫النيتروجين‬
‫ط‬
‫جدا‬ ‫محدودة‬ ‫النيتروجين‬ ‫اتاحة‬ ‫فان‬ ‫لذلك‬ ‫العادية‬

51. ‫الج‬ ‫الغالف‬ ‫من‬ ‫مباشرة‬ ‫بصورة‬ ‫النيتروجين‬ ‫يستخدم‬ ‫ال‬ ‫لذلك‬
‫انما‬ ‫وي‬
‫استخ‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫تستطيع‬ ‫مركبات‬ ‫الى‬ ‫تحويله‬ ‫من‬ ‫البد‬
‫دامها‬
.
‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الحيوي‬ ‫المحيط‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫الجوي‬ ‫النيتروجين‬ ‫يصبح‬
‫تثبيت‬
‫قابل‬ ‫شكل‬ ‫الى‬ ‫النيتروجين‬ ‫تحول‬ ‫العملية‬ ‫هذه‬ ‫و‬ ‫النيتروجين‬
‫للذوبان‬
‫الجذور‬ ‫عبر‬ ‫امتصاصه‬ ‫النباتات‬ ‫تستطيع‬
.
‫السنوي‬ ‫النيتروجين‬ ‫تثبيت‬ ‫عمليات‬ ‫نصف‬ ‫من‬ ‫اكثر‬ ‫يحدث‬
‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ة‬
‫عمليات‬ ‫و‬ ،‫الصناعية‬ ‫العمليات‬ ‫خالل‬ ‫التثبيت‬ ‫يحدث‬ ،‫النبات‬
‫االحتراق‬
.
‫ب‬ ‫المتواجدة‬ ‫و‬ ‫المزرقة‬ ‫الخضراء‬ ‫الطحالب‬ ‫و‬ ‫الالهوائية‬ ‫البكتريا‬
‫كثرة‬
‫النيتروجين‬ ‫تثبيت‬ ‫بعملية‬ ‫تقوم‬ ‫المحيطات‬ ‫و‬ ‫التربة‬ ‫في‬
.

52. ‫اال‬ ‫محفز‬ ‫باستخدام‬ ‫امونيا‬ ‫الى‬ ‫النيتروجين‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫تحول‬
‫نزيم‬
‫النيتروجيني‬
.
‫لل‬ ‫الجذرية‬ ‫العقد‬ ‫في‬ ‫المتواجدة‬ ‫التعايشية‬ ‫الحية‬ ‫للكائنات‬ ‫يمكن‬
‫ان‬ ‫بقوليات‬
‫ايضا‬ ‫االنزيم‬ ‫هذا‬ ‫تؤمن‬
.
‫الب‬ ‫جزيئات‬ ‫و‬ ‫الملبيديوم‬ ‫عنصر‬ ‫فيها‬ ‫يدخل‬ ‫و‬ ‫جدا‬ ‫معقدة‬ ‫االلية‬ ‫ان‬
‫روتين‬
‫جدا‬ ‫الضخمة‬ ‫الجزيئية‬ ‫الكتلة‬ ‫ذات‬ ‫الحديدية‬
.
‫الني‬ ‫غاز‬ ‫فتحول‬ ‫النيتروجين‬ ‫تثبيت‬ ‫بعملية‬ ‫البكتيريا‬ ‫تقوم‬
‫الموجود‬ ‫تروجين‬
‫ا‬ ‫النتاج‬ ‫النبات‬ ‫يستخدمها‬ ‫نيتروجينية‬ ‫مركبات‬ ‫الى‬ ‫التربة‬ ‫في‬
‫و‬ ‫لبروتينات‬
‫الم‬ ‫البروتينات‬ ‫تحويل‬ ‫على‬ ‫البكتريا‬ ‫تعمل‬ ‫و‬ ‫االمينية‬ ‫االحماض‬
‫في‬ ‫وجودة‬
‫ب‬ ‫تقوم‬ ‫ثم‬ ‫امونيا‬ ‫الى‬ ‫موتها‬ ‫بعد‬ ‫بقاياها‬ ‫او‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫فضالت‬
‫كتيريا‬
‫الى‬ ‫اياها‬ ‫محولة‬ ‫النيتروجينية‬ ‫المركبات‬ ‫و‬ ‫االمونيا‬ ‫بتفكيك‬ ‫اخرى‬
‫غاز‬
‫النيتروجين‬
.

53. ‫الدور‬ ‫في‬ ‫يشترك‬ ‫الجولكنه‬ ‫في‬ ‫مركباته‬ ‫و‬ ‫الكبريت‬ ‫اليوجد‬
‫ة‬
‫العضو‬ ‫المواد‬ ‫تركيب‬ ‫في‬ ‫يدخل‬ ‫حيث‬ ‫المعقدة‬ ‫الجيوكيميائية‬
‫ية‬
‫ل‬ ‫الالزمة‬ ‫االساسية‬ ‫العناصر‬ ‫من‬ ‫يعد‬ ‫لذا‬ ،‫النباتية‬ ‫و‬ ‫الحيوانية‬
‫حياة‬
‫الحية‬ ‫الكائنات‬
.
‫تبداء‬ ‫و‬ ‫للكبريت‬ ‫الرئيسي‬ ‫الخزان‬ ‫الصخري‬ ‫الخزان‬ ‫يعتبر‬
‫دورة‬
‫ال‬ ‫لبعض‬ ‫الكيميائية‬ ‫التجوية‬ ‫عملية‬ ‫خالل‬ ‫بخروجه‬ ‫الكبريت‬
‫صخور‬
‫الجبس‬ ‫صخور‬ ‫مثل‬ ‫تحتوية‬ ‫التي‬
CaSO4
‫او‬ ‫السطحية‬ ‫المياه‬ ‫الى‬
‫م‬ ‫االكبر‬ ‫الجزء‬ ‫لينتقل‬ ‫الصخور‬ ‫لهذه‬ ‫مالمستها‬ ‫خالل‬ ‫الجوفية‬
‫الى‬ ‫نه‬
‫ال‬ ‫الزمن‬ ‫مع‬ ‫متحولة‬ ‫الكبريت‬ ‫ترسب‬ ‫و‬ ‫المحيطات‬ ‫و‬ ‫البحار‬ ‫مياه‬
‫طويل‬
‫الوجه‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫الكبريت‬ ‫دورة‬ ‫تغلق‬ ‫بهذا‬ ‫و‬ ‫جديد‬ ‫صخورمن‬ ‫الى‬
.

54. ‫ك‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫التربة‬ ‫يعبر‬ ‫الذي‬ ‫الكبريت‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫النباتات‬ ‫تمتص‬
‫بريتات‬
‫البروتينات‬ ‫خاصة‬ ‫و‬ ‫العضوية‬ ‫موادها‬ ‫تركيب‬ ‫في‬ ‫يدخل‬ ‫حيث‬ ‫مذاية‬
‫ف‬ ‫االعلى‬ ‫العليا‬ ‫المستهلكات‬ ‫الى‬ ‫الكبريت‬ ‫هذا‬ ‫ينتقل‬ ‫و‬ ،‫النباتية‬
‫السلسلة‬ ‫ي‬
‫النب‬ ‫و‬ ‫المستهلكات‬ ‫موت‬ ‫بعد‬ ‫التربة‬ ‫الى‬ ‫جديج‬ ‫من‬ ‫ليعود‬ ‫الغذائية‬
‫حيث‬ ‫اتات‬
‫و‬ ‫الكبريت‬ ‫على‬ ‫الحاوية‬ ‫العضوية‬ ‫المواد‬ ‫بتحليل‬ ‫المحلالت‬ ‫تقوم‬
‫تحريره‬
‫جديد‬ ‫من‬ ‫الكبريت‬ ‫دورة‬ ‫لتبداء‬ ‫جديد‬ ‫من‬
.
‫لكبري‬ ‫الرئيسي‬ ‫المنج‬ ‫الضوئية‬ ‫البحرية‬ ‫االحياء‬ ‫بعض‬ ‫تعتبر‬
‫الديمثيل‬ ‫تيد‬
(CH3)2S
‫الكبر‬ ‫اكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫الى‬ ‫االكسجين‬ ‫بواسطة‬ ‫يتأكسد‬ ‫الذي‬
‫و‬ ‫يت‬
‫الكبريتات‬ ‫ايون‬ ‫الى‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬
.
‫عن‬ ‫الناتج‬ ‫الكبريت‬ ‫اكسيد‬ ‫ينحل‬
‫اكسدة‬
‫لتعطي‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫بسهولة‬ ‫الكبريت‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫التي‬ ‫المركبات‬
‫محاليل‬
‫حمضية‬
-
‫الكبريت‬ ‫حمض‬
.

55. ‫للكب‬ ‫غازي‬ ‫طور‬ ‫بتكون‬ ‫الفوسفور‬ ‫دورة‬ ‫عن‬ ‫الكبريت‬ ‫دورة‬ ‫تمتاز‬
‫ريت‬
‫ال‬ ‫الى‬ ‫يصل‬ ‫أن‬ ‫للكبريت‬ ‫يمكن‬ ‫إذ‬ ‫الفسفور‬ ‫دورة‬ ‫في‬ ‫مثله‬ ‫اليوجد‬
‫غالف‬
‫الكبريت‬ ‫اكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫هما‬ ‫اساسيين‬ ‫غازين‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫الجوي‬
SO2
‫كبريتيد‬ ‫و‬
‫الهيدروجين‬
H2S
،
‫رئيسي‬ ‫بشكل‬ ‫الكبريت‬ ‫اكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫غاز‬ ‫ينتج‬ ‫كما‬
‫عن‬
‫اساس‬ ‫له‬ ‫المحتويين‬ ‫الحجري‬ ‫الفحم‬ ‫و‬ ‫االحفوري‬ ‫الوقود‬ ‫حرق‬ ‫عمليات‬
‫ا‬
.
‫بفعل‬ ‫الكبريت‬ ‫اكسدة‬ ‫عمليات‬ ‫عن‬ ‫الكبريت‬ ‫اكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫غاز‬ ‫ينتج‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬
‫بكتريا‬
‫الكيميائية‬ ‫التغذية‬ ‫الكبريتذاتية‬
.
‫عمليات‬ ‫نتيجة‬ ‫الجوي‬ ‫الغالف‬ ‫الى‬ ‫سام‬ ‫غاز‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫الهيدروجين‬ ‫كبريتيد‬ ‫غاز‬ ‫يصل‬
‫التحلل‬
‫ف‬ ‫البراكين‬ ‫تساهم‬ ‫و‬ ‫الكبريت‬ ‫على‬ ‫المحتوية‬ ‫العضوية‬ ‫للمركبات‬ ‫الالهوائية‬
‫ايضا‬ ‫ذلك‬ ‫ي‬
.
‫حمض‬ ‫انتاج‬ ‫في‬ ‫المياه‬ ‫مع‬ ‫تفاعله‬ ‫عند‬ ‫الكبريت‬ ‫اكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫غاز‬ ‫يساهم‬
‫الكبريتيك‬
H2SO4
‫المش‬ ‫احد‬ ‫يعتبر‬ ‫الذي‬ ‫الحمضي‬ ‫المطر‬ ‫تكوين‬ ‫في‬ ‫يسهم‬ ‫الذي‬ ‫و‬
‫اكل‬
‫الحاضر‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫للبيئة‬ ‫المهددة‬
.

56. ‫الحي‬ ‫العمليات‬ ‫في‬ ‫المهمة‬ ‫العناصر‬ ‫أهم‬ ‫احد‬ ‫الفوسفور‬ ‫يعتبر‬
‫وية‬
‫الكائنات‬ ‫تركيب‬ ‫في‬ ‫مهم‬ ‫رئيسي‬ ‫مكون‬ ‫فهو‬ ،‫الحية‬ ‫للكائنات‬
‫و‬ ‫الحية‬
‫الخاليا‬ ‫اغشية‬ ‫مكونات‬ ‫احد‬ ‫هو‬ ‫كذلك‬
DNA-RNA
‫في‬ ‫يدخل‬ ‫و‬
‫االسنان‬ ‫و‬ ‫العظام‬ ‫تركيب‬
.
‫ا‬ ‫ان‬ ‫حيث‬ ‫السابقة‬ ‫العناصر‬ ‫دورات‬ ‫عن‬ ‫الفسفور‬ ‫دورة‬ ‫تختلف‬
‫لغالف‬
‫خزاناته‬ ‫احد‬ ‫يشكل‬ ‫ال‬ ‫الجوي‬
.
‫فوسفات‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫االرضية‬ ‫القشرة‬ ‫في‬ ‫الفوسفور‬ ‫يتواجد‬
‫يتحد‬ ‫الذي‬ ،
‫الكالس‬ ‫فوسفات‬ ‫مكونا‬ ‫الكالسيوم‬ ‫كأيون‬ ‫موجب‬ ‫ايون‬ ‫مع‬ ‫بدوره‬
‫يوم‬
‫ا‬ ‫الى‬ ‫ينتقل‬ ‫و‬ ‫االرضية‬ ‫القشرة‬ ‫صخور‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫في‬ ‫الموجود‬
‫لمياه‬
‫المالمسة‬
.

57. ‫ايون‬ ‫نقل‬ ‫في‬ ‫مهما‬ ‫دورا‬ ‫الرياح‬ ‫و‬ ‫كاالمطار‬ ‫الجوية‬ ‫العوامل‬ ‫تلعب‬
‫الفوس‬ ‫على‬ ‫الحاوية‬ ‫للصخور‬ ‫التجوية‬ ‫عملية‬ ‫خالل‬ ‫الفوسفات‬
‫الى‬ ‫فات‬
‫بعد‬ ‫و‬ ‫التربة‬ ‫عبر‬ ‫النباتات‬ ‫الى‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫البحار‬ ‫و‬ ‫االنهار‬ ‫مياه‬
‫الى‬ ‫ذلك‬
‫المستهلكة‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬
.
‫ت‬ ‫التي‬ ‫الطيور‬ ‫الى‬ ‫لينتقل‬ ‫البحرية‬ ‫النباتات‬ ‫تمتصه‬ ‫كذلك‬
‫هذه‬ ‫على‬ ‫عيش‬
‫النباتات‬
.
‫ال‬ ‫و‬ ‫النباتات‬ ‫تحلل‬ ‫عند‬ ‫التربة‬ ‫الى‬ ‫جديد‬ ‫من‬ ‫الفسفور‬ ‫يعود‬
‫حيوانات‬
‫الدورة‬ ‫لغلق‬ ‫الفوسفور‬ ‫على‬ ‫الحاوية‬ ‫فضالتها‬ ‫او‬ ‫الميته‬
.