يعتبر المخزون أحد العناصر الرئيسية التي تتألف منها الأصول المتداولة، لذلك فإن موضوع إدارة المخزون واختيار الطريقة الواجب تطبيقها لمعالجة المخزون تحتاج إلى اهتمام فائق نظراً لما لذلك من أثر مهم على تحديد تكلفة المنتجات، وتكلفة المبيعات، وبالتالي على قياس الدخل والمركز المالي للمنظمة وعلى الخدمات التي تقدمها المنظمة والذي ينعكس أثره على الزبون.
وتزداد أهمية المخزون في المشروعات الصناعية إلى الدرجة التي تؤثر على نجاحها في تحقيق أهدافها، بل لقد أصبحت كفاءة تلك المشروعات تقاس بقدرتها على الاحتفاظ بالمواد التي تحتاجها مستقبلاً، فالعمليات المخزنية تعتبر مرحلة أساسية من مراحل العملية الإنتاجية سواء في مجال إنتاج السلع أو تقديم الخدمات، ولا يخلو النشاط الاقتصادي على وجه العموم من عمل مخزني من وقت استخراج الخامات من مصادرها الطبيعية وفي مراحل نقلها إلى مراكز الإنتاج وبيعها وحتى وصولها إلى المستهلك.
في ظل المتغيرات المتسارعة في بيئة الأعمال والضغوط المرافقة للمنافسة العالمية تولى منظمات العمل الخيري الاهتمام لتبنى المفاهيم الإدارية الحديثة لتحقيق الميزة التنافسية. وبالتالي ليست مفاجأة أن تولى العديد من المؤسسات والمنظمات العاملة بالقطاع الخيري اهتمامًا ملحوظاً بمواردها البشرية عن طريق تبنى مفهوم التمكين، لما له من أثر فعال على تحسين الأداء والرضاء الوظيفي. ويهتم مفهوم التمكين بشكل رئيس على إقامة وتكوين الثقة بين الإدارة والعاملين وتحفيزهم ومشاركتهم في اتخاذ القرار وكسر الحدود الإدارية والتنظيمية الداخلية بين الإدارة والعاملين، أو كما يطلق علية في أدبيات الإدارة " هم " مقابل "نحن". فالمنظمات والمؤسسات الرائدة تدرك أن الاهتمام بالعنصر البشرى هو السبيل للمنافسة وتحقيق التميز.
يعاني بطيئو التعلم انخفاضًا في درجة الذكاء، مما يسبب لهم مشكلةً في تدني مستوى التحصيل الدراسي، وينعكس أثره على قلق أولياء الأمور وحيرة المعلمين في كيفية التعامل معهم، حيث إنهم فئة حدّية تقع بين فئة العاديين وفئة المعاقين ذهنيًا، وتشير أدبيات التربية الخاصة إلى أن درجات ذكاء هذه الفئة تتراوح بين (70 وأقل من 85)، وأنهم متأخرون عن أقرانهم في التحصيل الدراسي، إلا أنهم في النهاية يمكن تعليمهم بأساليب وطرائق تتناسب مع إمكاناتهم وخصائصهم وما لديهم من قدرات.
يُعد الاهتمام بالأطفال بطيئو التعلم وذوي الذكاء الحدّي أمرًا مهمًا، وذلك لما يترتب على وجودهم العديد من المشكلات المدرسية والنفسية والأسرية والسلوكية،كما أن عدم اكتشاف صعوباتهم في التعلم يؤدي إلى التسرب وزيادة نسبة الأمية والتخلف الدراسي، الأمر الذي يؤدي إلى إهدار الطاقات والقدرات التي توجه نحو عملية التعلم، لذا؛ فإن الاهتمام بالتعرف على التلاميذ الذين يعانون من هذه الصعوبة مطلب أساسي، وذلك بغرض تقديم المساعدة لهم في وقتٍ مناسب من بداية ظهور الأعراض الدالة على ظهور بطء التعلم. من هنا؛ كانت هذه الدراسة لإعداد المربي والمعلم للتعامل مع حالات بطء التعلم وذوي الذكاء الحدّي، حيث تهدف هذه الدراسة لمساعدة العاملين في المجال التربوي من أجل وضع إستراتيجيات وبرامج إرشادية وعلاجية من أجل تحسين مستوى التلاميذ ذوي
بطء التعلم.
يعتبر المخزون أحد العناصر الرئيسية التي تتألف منها الأصول المتداولة، لذلك فإن موضوع إدارة المخزون واختيار الطريقة الواجب تطبيقها لمعالجة المخزون تحتاج إلى اهتمام فائق نظراً لما لذلك من أثر مهم على تحديد تكلفة المنتجات، وتكلفة المبيعات، وبالتالي على قياس الدخل والمركز المالي للمنظمة وعلى الخدمات التي تقدمها المنظمة والذي ينعكس أثره على الزبون.
وتزداد أهمية المخزون في المشروعات الصناعية إلى الدرجة التي تؤثر على نجاحها في تحقيق أهدافها، بل لقد أصبحت كفاءة تلك المشروعات تقاس بقدرتها على الاحتفاظ بالمواد التي تحتاجها مستقبلاً، فالعمليات المخزنية تعتبر مرحلة أساسية من مراحل العملية الإنتاجية سواء في مجال إنتاج السلع أو تقديم الخدمات، ولا يخلو النشاط الاقتصادي على وجه العموم من عمل مخزني من وقت استخراج الخامات من مصادرها الطبيعية وفي مراحل نقلها إلى مراكز الإنتاج وبيعها وحتى وصولها إلى المستهلك.
في ظل المتغيرات المتسارعة في بيئة الأعمال والضغوط المرافقة للمنافسة العالمية تولى منظمات العمل الخيري الاهتمام لتبنى المفاهيم الإدارية الحديثة لتحقيق الميزة التنافسية. وبالتالي ليست مفاجأة أن تولى العديد من المؤسسات والمنظمات العاملة بالقطاع الخيري اهتمامًا ملحوظاً بمواردها البشرية عن طريق تبنى مفهوم التمكين، لما له من أثر فعال على تحسين الأداء والرضاء الوظيفي. ويهتم مفهوم التمكين بشكل رئيس على إقامة وتكوين الثقة بين الإدارة والعاملين وتحفيزهم ومشاركتهم في اتخاذ القرار وكسر الحدود الإدارية والتنظيمية الداخلية بين الإدارة والعاملين، أو كما يطلق علية في أدبيات الإدارة " هم " مقابل "نحن". فالمنظمات والمؤسسات الرائدة تدرك أن الاهتمام بالعنصر البشرى هو السبيل للمنافسة وتحقيق التميز.
يعاني بطيئو التعلم انخفاضًا في درجة الذكاء، مما يسبب لهم مشكلةً في تدني مستوى التحصيل الدراسي، وينعكس أثره على قلق أولياء الأمور وحيرة المعلمين في كيفية التعامل معهم، حيث إنهم فئة حدّية تقع بين فئة العاديين وفئة المعاقين ذهنيًا، وتشير أدبيات التربية الخاصة إلى أن درجات ذكاء هذه الفئة تتراوح بين (70 وأقل من 85)، وأنهم متأخرون عن أقرانهم في التحصيل الدراسي، إلا أنهم في النهاية يمكن تعليمهم بأساليب وطرائق تتناسب مع إمكاناتهم وخصائصهم وما لديهم من قدرات.
يُعد الاهتمام بالأطفال بطيئو التعلم وذوي الذكاء الحدّي أمرًا مهمًا، وذلك لما يترتب على وجودهم العديد من المشكلات المدرسية والنفسية والأسرية والسلوكية،كما أن عدم اكتشاف صعوباتهم في التعلم يؤدي إلى التسرب وزيادة نسبة الأمية والتخلف الدراسي، الأمر الذي يؤدي إلى إهدار الطاقات والقدرات التي توجه نحو عملية التعلم، لذا؛ فإن الاهتمام بالتعرف على التلاميذ الذين يعانون من هذه الصعوبة مطلب أساسي، وذلك بغرض تقديم المساعدة لهم في وقتٍ مناسب من بداية ظهور الأعراض الدالة على ظهور بطء التعلم. من هنا؛ كانت هذه الدراسة لإعداد المربي والمعلم للتعامل مع حالات بطء التعلم وذوي الذكاء الحدّي، حيث تهدف هذه الدراسة لمساعدة العاملين في المجال التربوي من أجل وضع إستراتيجيات وبرامج إرشادية وعلاجية من أجل تحسين مستوى التلاميذ ذوي
بطء التعلم.
وأزمة القيم التي يعيشها أبناء المسلمين تتمثل في صراع القيم؛ أي بين الأخذ بالقيم الأصيلة الموروثة، وبين الأخذ بالقيم الوافدة من الخارج؛ بحيث يكون هذا الصراع في داخل الأفراد ما يسمى بالتناقض القيمي ؛ وهو النفاق الاجتماعي ، ومخالفة القول الفعل، وهذا الصراع والتناقض تحول إلى مشكلة كبيرة في المجتمع يصعب حلها في كثير من الأوقات؛ بسبب غياب الرؤية التصورية لمنظومة القيم المستقبلية التي تطمح التربية إلى غرسها في الأفراد بمختلف مستوياتهم العمرية والتعليمية. وهنا يكمن العمل التربوي؛حيث إنّ غرس القيم ليس مسؤولية مؤسسة بعينها، بل هي مسؤولية كل الأجهزة والمؤسسات في المجتمع بمختلف مواقعها المتعددة؛ وهو ليس أحد المواد المقررة في المدرسة؛ وإنما هي مسؤولية كل جوانب العمل التربوي في جزئياته وكلياته. ولإيصال القيم الأصيلة إلى أفراد المجتمع لا بد من البحث عن أساليب تربوية جديدة لا تخرج عن الأطر الإسلامية لغرس القيم وتدريسها للأطفال بما يتناسب مع مراحلهم العمرية
وأزمة القيم التي يعيشها أبناء المسلمين تتمثل في صراع القيم؛ أي بين الأخذ بالقيم الأصيلة الموروثة، وبين الأخذ بالقيم الوافدة من الخارج؛ بحيث يكون هذا الصراع في داخل الأفراد ما يسمى بالتناقض القيمي ؛ وهو النفاق الاجتماعي ، ومخالفة القول الفعل، وهذا الصراع والتناقض تحول إلى مشكلة كبيرة في المجتمع يصعب حلها في كثير من الأوقات؛ بسبب غياب الرؤية التصورية لمنظومة القيم المستقبلية التي تطمح التربية إلى غرسها في الأفراد بمختلف مستوياتهم العمرية والتعليمية. وهنا يكمن العمل التربوي؛حيث إنّ غرس القيم ليس مسؤولية مؤسسة بعينها، بل هي مسؤولية كل الأجهزة والمؤسسات في المجتمع بمختلف مواقعها المتعددة؛ وهو ليس أحد المواد المقررة في المدرسة؛ وإنما هي مسؤولية كل جوانب العمل التربوي في جزئياته وكلياته. ولإيصال القيم الأصيلة إلى أفراد المجتمع لا بد من البحث عن أساليب تربوية جديدة لا تخرج عن الأطر الإسلامية لغرس القيم وتدريسها للأطفال بما يتناسب مع مراحلهم العمرية
موسوعة الكحيل للإعجاز العلمي 1 -Kaheel encyclopedia-1HoussemAkrimi
هذا كتاب سهل التحميل والتصفح على أي جهاز كمبيوتر أو جوال أو آيباد... وهو عبارة عن موسوعة شاملة لأبحاث الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة المطهرة مدعومة بالصور.. ....
بفضل من الله تعالى وبعد جهد طويل تمكنّا من إصدار الجزء الأول من هذه الموسوعة العلمية الإيمانية المباركة.. وتقوم فكرة هذه الموسوعة على تقديم معلومات شاملة وموثقة علمياً عن الحقائق التي ورد ذكرها في القرآن الكريم والسنة الشريفة، بأسلوب ميسر وسهل مدعوم بالصور لأن لغة الصورة اليوم تختصر الكثير من العبارات .
ومن هنا ظهرت فكرة إصدار موسوعة في الإعجاز العلمي تتميز بما يلي:
1- موثقة علمياً فلا ننشر فيها إلا ما أثبته العلماء يقيناً مع ذكر المصادر والمراجع العلمية.
2- تم إعدادها بلغة سهلة ومبسطة وجذابة ومدعومة بالصور والمواضيع المنوعة والمشوقة، وشاملة لكافة مواضيع الإعجاز.
3- تصدر على شكل أجزاء سهلة التحميل على جهاز الكمبيوتر والجوال ويمكن تصفحها وإرسالها للآخرين كهدية قيّمة.
4- هذه الموسوعة عبارة عن مرجع ومنهاج علمي لدارسي هذا العلم تساعدهم على اكتساب ثقافة الإعجاز العلمي وبخاصة غير المتخصصين.
وأخيراً .. أتمنى من الجميع إرسال هذا الكتاب وبقية الأجزاء التي ستصدر قريباً لأصدقائكم وأحبتكم في الله، ولمن ترغبون في تعريفهم بروائع الإسلام وعظمته وأنه دين العلم والمحبة والتسامح... ولا تنسوا إرسال ملاحظاتكم ومقترحاتكم الهادفة لتطوير هذا العمل وإيصاله لأكبر شريحة ممكنة من الناس، والله ولي التوفيق... ولا تنسونا من صالح دعائكم..