تشغل الوظيفة العامة جانبًا مهمًا من الدراسات القانونية في نطاق القانون الإداري، نظرًا لما يشكله قطاع الموظفين من أهمية خاصة في الدولة الحديثة، خصوصًا بعد أن تشعبت المهمات الملقاة على عاتق الإدارة العامة، وذلك بعد أن صار إلزاماً عليها إشباع الحاجات العامة للمجتمع، كذلك إن العناية بهذا القطاع المهم والحيوي من العاملين في الدولة يحتاج إلى بذل الكثير من الجهد والتنظيم للوصول به إلى أفضل ما يمكن باعتباره أداة الدولة في تنفيذ مهامها، ولذلك؛ كان إلزامًا على المشرّع أن يحيط الموظف العام وهو يؤدي واجباته الوظيفية بشيء من الحماية القانونية التي تكفل حسن أدائه لوظيفته في سبيل إشباع الحاجات العامة، ولذلك؛ حرصت أغلب التشريعات على تقرير العديد من الضمانات للموظف العام، ومن هذه الضمانات ضمانة التحقيق الإداري الذي يعتبر إحدى الضمانات الأساسية والرئيسة للموظف العام
تمثل الأنشطة الطلابية جانبًا هامًّا من المجالات التي تحظى باهتمام كبير في التعليم بصورة عامة، وقبل الجامعي بصورة خاصة، وذلك للدور الكبير الذي تلعبه في تكوين شخصية الطالب وتنميتها من مختلف جوانبها العقلية والنفسية والاجتماعية، حيث إن هذه الأنشطة تعمل على كسر الحواجز والعلاقات التقليدية بين الأستاذ والطلاب في القاعات الدراسية، وذلك من خلال المواقف المتنوعة التي يشارك فيها الطالب من خلال هذه الأنشطة والتي تعمل بالتالي على تنمية مهاراته وقدراته ومقاومة المشكلات التي تواجه.
التعلم الذكي هو مصطلح واسع للتعليم في العصر الرقمي اليوم، يعكس كيف يمكِّن استخدام التقنيات المتقدمة للمتعلمين من استيعاب المعرفة والمهارات بشكل أكثر فاعلية وكفاءة وسهولة من الطريقة التقليدية. وعلى الرغم من أن الحركة العالمية متجهة نحو التعلم الذكي الذي يمثل نقلةً نوعيةً مهمةً في التعلم الحديث؛ لا يزال كثير من الناس يجدون هذا المفهوم غامضًا.
العملية التعليمية الحديثة في التعلم الذكي تتضمن أربع مكونات: الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والمناهج الدراسية وبيئة التعلم، حيث يصبح المتعلم قائدًا استباقيًا، وليس تابعًا ثابتًا، للعملية التعليمية. ويركز التعلم الذكي على أن يكون المعلم مرشدًا ومدربًا بدلًا من أن يكون مجرد مدرس، الأمر الذي يتطلب التدريب لنقل المعرفة بشكل فعال ضمن إطار يركز
على المتعلم.
التعلم الذكي هو أفضل طريق لضمان مستقبل أكثر إشراقًا للتعليم العالي، وهو اتجاه من المتوقع أن يكتسب المزيد من الزخم في السنوات القادمة، فهو يساعد في توظيف تقنيات التعلم الذكي على تغيير الطرق التقليدية في إيصال المعلومة، وبذلك يتمكن المتعلم من استيعاب المحتوى بشكل أفضل، والوصول إلى أقصى قدرٍ ممكن من الاحتفاظ بالمعرفة المكتسبة، عن طريق إعادة توظيفها في البحث عن معرفة جديدة أو ابتكار حلول لمشاكل فعلية يُوجه نظره إليها أو يقوم هو شخصيًا بالمبادرة في البحث عنها وابتكار طرق ووسائل حل هذه المشكلة، وفي ذلك دعم للتعلم الذاتي.كما يساعد على الخروج بالمناهج والمواد التعليمية من الأطر التقليدية والصور النمطية المألوفة للكتب المدرسية إلى المناهج الإلكترونية والمحتوى العلمي الرقمي الذي يتيح للطلبة فرص التعلم المستمر والتعلم الجماعي والتعلم
عن بُعد.
كما يتيح للمعلمين الولوج إلى معلومات الطالب وبياناته، وإجراء الاختبارات باستخدام باقة متكاملة من
التطبيقات الذكية.
تشغل الوظيفة العامة جانبًا مهمًا من الدراسات القانونية في نطاق القانون الإداري، نظرًا لما يشكله قطاع الموظفين من أهمية خاصة في الدولة الحديثة، خصوصًا بعد أن تشعبت المهمات الملقاة على عاتق الإدارة العامة، وذلك بعد أن صار إلزاماً عليها إشباع الحاجات العامة للمجتمع، كذلك إن العناية بهذا القطاع المهم والحيوي من العاملين في الدولة يحتاج إلى بذل الكثير من الجهد والتنظيم للوصول به إلى أفضل ما يمكن باعتباره أداة الدولة في تنفيذ مهامها، ولذلك؛ كان إلزامًا على المشرّع أن يحيط الموظف العام وهو يؤدي واجباته الوظيفية بشيء من الحماية القانونية التي تكفل حسن أدائه لوظيفته في سبيل إشباع الحاجات العامة، ولذلك؛ حرصت أغلب التشريعات على تقرير العديد من الضمانات للموظف العام، ومن هذه الضمانات ضمانة التحقيق الإداري الذي يعتبر إحدى الضمانات الأساسية والرئيسة للموظف العام
تمثل الأنشطة الطلابية جانبًا هامًّا من المجالات التي تحظى باهتمام كبير في التعليم بصورة عامة، وقبل الجامعي بصورة خاصة، وذلك للدور الكبير الذي تلعبه في تكوين شخصية الطالب وتنميتها من مختلف جوانبها العقلية والنفسية والاجتماعية، حيث إن هذه الأنشطة تعمل على كسر الحواجز والعلاقات التقليدية بين الأستاذ والطلاب في القاعات الدراسية، وذلك من خلال المواقف المتنوعة التي يشارك فيها الطالب من خلال هذه الأنشطة والتي تعمل بالتالي على تنمية مهاراته وقدراته ومقاومة المشكلات التي تواجه.
التعلم الذكي هو مصطلح واسع للتعليم في العصر الرقمي اليوم، يعكس كيف يمكِّن استخدام التقنيات المتقدمة للمتعلمين من استيعاب المعرفة والمهارات بشكل أكثر فاعلية وكفاءة وسهولة من الطريقة التقليدية. وعلى الرغم من أن الحركة العالمية متجهة نحو التعلم الذكي الذي يمثل نقلةً نوعيةً مهمةً في التعلم الحديث؛ لا يزال كثير من الناس يجدون هذا المفهوم غامضًا.
العملية التعليمية الحديثة في التعلم الذكي تتضمن أربع مكونات: الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والمناهج الدراسية وبيئة التعلم، حيث يصبح المتعلم قائدًا استباقيًا، وليس تابعًا ثابتًا، للعملية التعليمية. ويركز التعلم الذكي على أن يكون المعلم مرشدًا ومدربًا بدلًا من أن يكون مجرد مدرس، الأمر الذي يتطلب التدريب لنقل المعرفة بشكل فعال ضمن إطار يركز
على المتعلم.
التعلم الذكي هو أفضل طريق لضمان مستقبل أكثر إشراقًا للتعليم العالي، وهو اتجاه من المتوقع أن يكتسب المزيد من الزخم في السنوات القادمة، فهو يساعد في توظيف تقنيات التعلم الذكي على تغيير الطرق التقليدية في إيصال المعلومة، وبذلك يتمكن المتعلم من استيعاب المحتوى بشكل أفضل، والوصول إلى أقصى قدرٍ ممكن من الاحتفاظ بالمعرفة المكتسبة، عن طريق إعادة توظيفها في البحث عن معرفة جديدة أو ابتكار حلول لمشاكل فعلية يُوجه نظره إليها أو يقوم هو شخصيًا بالمبادرة في البحث عنها وابتكار طرق ووسائل حل هذه المشكلة، وفي ذلك دعم للتعلم الذاتي.كما يساعد على الخروج بالمناهج والمواد التعليمية من الأطر التقليدية والصور النمطية المألوفة للكتب المدرسية إلى المناهج الإلكترونية والمحتوى العلمي الرقمي الذي يتيح للطلبة فرص التعلم المستمر والتعلم الجماعي والتعلم
عن بُعد.
كما يتيح للمعلمين الولوج إلى معلومات الطالب وبياناته، وإجراء الاختبارات باستخدام باقة متكاملة من
التطبيقات الذكية.