ورشة العمل بعنون من أجل حياه أفضل للمسنين "من منظور تكنولوجيا المعلومات المساعدة"
تم تنظيمها بالتعاون مع مركز علوم المسنين جامعة القاهرة بالاشتراك مع المجموعة البحثية العلمية المصرية
من أجل حياه أفضل للمسنين - من منظور تكنولوجيا المعلومات المساعدة
1.
2.
3.
4.
5.
6.
7.
8.
9.
10.
11.
12.
13.
14.
15.
16.
17.
18.
19.
20.
21.
22.
23.
24.
25.
26.
27.
28.
29.
30.
31.
32.
33.
34.
35. • تبنى جامعة القاهرة ومركز جامعة القاهرة لرعاية المسنين )نواة المعهد
القومي للمسنين( الدعوة لانشاء المجلس القومى لرعاية المسنين
بالتعاون مع الجمعيات الاهلية أسوة بالمعهد القومي للطفولة والأمومة.
• التأكيد على مبدأ "الدمج" لفئة كبار السن في المجتمع وتجنب فصلهم
كفئة غير منتجة أو حرمانهم من المشاركة والترفيه وذلك من خلال
الإتجاه للتنمية المستدامة للمسنين عن طريق تطوير الخدمات المختلفة
وخلق قنوات خدمية تتناسب مع احتياجات واهتمامات تلك الفئة.
• تطوير المواقع الإلكترونية لتتضمن معلومات ومقتراحات متعلقة بفئة
كبار السن بالاضافة إلى العمل على تطوير تطبيقات خرائط الأماكن
لإجهزة )Augmented Reality( السياحية و الحقيقة المدمجة
المحمول الذكية للأحداث التاريخية المتعلقة بالأماكن السياحية المفضلة
لدي المسنين.
36. • تزويد المنشآت الموجودة في الوجهات وأماكن التواجد المفضلة لدي
المسنين بأجهزة تعمل بتقنية شبكات الإستشعار اللاسلكية وذلك للمراقبة
والحفاظ على الأشخاص من حوادث السقوط أو الفقدان، بالاضافة إلى
تطبيق التقنيات الحديثة لضمان التأمين والخصوصية لبيانات كبار السن.
• الإهتمام بزرع وتنمية القيم المجتمعية في الأبناء سواء داخل نطاق
الأسرة أو في المدارس مما يعكس تنمية مستدامة مجتمعية تجاه كبار
السن مع دمج فئة المسنين في الأسرة بمختلف أجيالها وتجنب فصلهم
كفئة ليس لها دور أو غير منتجة أو حرمانهم من المشاركة وذلك من
خلال خلق أنشطة مشتركة بين أفراد الأسرة تتناسب مع احتياجات
واهتمامات الأجيال المختلفة وتطبيق التكنولوجيات الحديثة لمراقبة
المؤشرات الحيوية وموقع التواجد التي تخدم المسنين وأيضا مقدمي
الرعاية للمسنين سواء من الأبناء أو من العاملين في مراكز الرعاية.
37. • اقتراح لإنشاء مزارع مائية بسيطة تعمل بوحدات طاقة شمسية
والتكنولوجيا الذكية لأجهزة الاستشعار لضمان استدامة النظام والحفاظ
صحة المسنين يقوم فيها المسنين بدور الرعاية بالزراعة مع الأبناء لنباتات
زينة أو خضر، والذي سيحسن من الحالة النفسية للمسنين وكذلك ضمان
استمرارية اتصال الأبناء والأحفاد لزيارة هذه المزرعة حيث سيتشارك
الأبناء والأحفاد مع المسنين في تلك الأنشطة، كما أن استخدام هذه
الممارسات للزراعة الذكية للرعاية تؤدي لعلاج مرض الزهايمر وخرف
الشيخوخة عند بعض المسنين.
• ضرورة تبني المشروعات التي تركز على الدعم المعنوي والصحي والمادي
للمسنين وتطبيق النظريات الحديثة لتقديم أجهزة وتطبيقات تكنولوجية
ملائمة لاحتياجات كبار السن السمعية والبصرية والحركية والحسية مما
يؤدي الى تحسين الحالة الصحية والنفسية للمسن عن طريق القيام بتنشيط
أجزاء الجسم والحركة بالإضافة الي تشجيع المسن على ترك العزلة
والتواصل الاجتماعي بين المسنين والأبناء والأحفاد.