Intervention de Fayrouz Salamé - Partie 1 dans le cadre du Carrefour d'échanges 2009 : Recherche action sur le programme des Clubs Pré-professionnels du Mouvement Social - Faculté des sciences de l'éducation de l'Université Saint-Joseph de Beyrouth - Liban
Intervention de Fayrouz Salamé - Partie 1 dans le cadre du Carrefour d'échanges 2009 : Recherche action sur le programme des Clubs Pré-professionnels du Mouvement Social - Faculté des sciences de l'éducation de l'Université Saint-Joseph de Beyrouth - Liban
حلقة بحث تم العمل عليها من قبل طلاب في كلية الهندسة المعمارية - جامعة دمشق .
توجه الحلقة الاساسي حول اسس تصميم المدرسة الابتدائية من عدة نواحي و معايير .
تحوي المراجع التي تم استخدمها في إتمامها.
تمثل الأنشطة الطلابية جانبًا هامًّا من المجالات التي تحظى باهتمام كبير في التعليم بصورة عامة، وقبل الجامعي بصورة خاصة، وذلك للدور الكبير الذي تلعبه في تكوين شخصية الطالب وتنميتها من مختلف جوانبها العقلية والنفسية والاجتماعية، حيث إن هذه الأنشطة تعمل على كسر الحواجز والعلاقات التقليدية بين الأستاذ والطلاب في القاعات الدراسية، وذلك من خلال المواقف المتنوعة التي يشارك فيها الطالب من خلال هذه الأنشطة والتي تعمل بالتالي على تنمية مهاراته وقدراته ومقاومة المشكلات التي تواجه.
This is a shortened version of my key note presentation at the First International Conference - Toward Equity of Education Quality and Effective Learning in Riyadh, Saudi-Arabia 22-28 February 2014
حلقة بحث تم العمل عليها من قبل طلاب في كلية الهندسة المعمارية - جامعة دمشق .
توجه الحلقة الاساسي حول اسس تصميم المدرسة الابتدائية من عدة نواحي و معايير .
تحوي المراجع التي تم استخدمها في إتمامها.
تمثل الأنشطة الطلابية جانبًا هامًّا من المجالات التي تحظى باهتمام كبير في التعليم بصورة عامة، وقبل الجامعي بصورة خاصة، وذلك للدور الكبير الذي تلعبه في تكوين شخصية الطالب وتنميتها من مختلف جوانبها العقلية والنفسية والاجتماعية، حيث إن هذه الأنشطة تعمل على كسر الحواجز والعلاقات التقليدية بين الأستاذ والطلاب في القاعات الدراسية، وذلك من خلال المواقف المتنوعة التي يشارك فيها الطالب من خلال هذه الأنشطة والتي تعمل بالتالي على تنمية مهاراته وقدراته ومقاومة المشكلات التي تواجه.
This is a shortened version of my key note presentation at the First International Conference - Toward Equity of Education Quality and Effective Learning in Riyadh, Saudi-Arabia 22-28 February 2014
1. المدرسة الإبتدائيةبوزويتة قصر هلال مشروع المؤسسة التربوية السنة الدراسية 2010 – 2011 مديرة المدرسة فضيلة سليمان الديماسي
2. المقدمة من الأقوال المأثورة * تعد كل مؤسسة تربوية خطة عمل لتطوير الحياة المدرسية وتأطير التلاميذ وتأمينمناخ تربوي يتدربون فيه على آداب المواطنة و قواعدها. تندرج هذه الخطة ضمن مشروع المدرسة باعتباره تجسيما لما اتفقت عليه مختلف أطراف الأسرة التربوية و إطارها لتحقيق الأهداف المميزة للمؤسسة انطلاقا من واقعها الخصوصي و ذلك في كنف الأهداف التربوية الوطنية.
3. أقوال من مناشير *تعزى أسباب بعث مشروع إلى تراجع نتائج نسبة هامة من التلاميذ في مستويات مختلفة مقارنة بالنتائج المنتظرة . و يرمي المشروعإلى اتخاذ الوسائل و الإجراءات الكفيلة بتحسين النتائج و الارتقاء بها إلى الامتياز عن طريق رصد و بحث الأسباب و المشاكل المؤدية لها و تصور الحلول المناسبة. * يكتسي المشروع أهمية كبرى في بناء التعلمات و تنويعها قصد تحقيق الأهداف التربوية المرسومة بالنسبة إلى جميع التلاميذ على حد السواء . ذلك أن تباين النتائج و اختلاف مستوى المتعلمين يفرض على المربي بناء مشاريع تراعي حاجات جميع التلاميذ و انساق تعلمهم.
4. أهداف المشروع * تفعيل دور المدرسة كحلقة أساسية في المنظومة التربوية. * إشاعة روح المسؤولية لدى كل الأطراف المعنية و ضمان مساهماتهم في تحقيق الأهداف المرسومة. * تجويد مكتسبات التلاميذ و الارتقاء بنتائجهم إلى مستوى أرقى. * تطوير الحياة المدرسية و تحسين المناخ فيها.
5. معطيات احصائية تبرر اختيار المشروع اعتمادا على كشوفات التشخيص في بداية السنة الدراسية تبين أن نسبة الغيرالمتحصلين علىالتملك الأدنى في الموادالأساسية كالآتي: العربية 25 بالمائة الرياضيات 20 بالمائة الفرنسية 30 بالمائة نستنتج الآتي: - نتائج غير كافية في التحرير باللغتين. - نتائج غير كافية في الرياضيات. - نتائج تتطلب العناية في الإيقاظ العلمي.
6. وضع المدرسة . وجود صعوبات على مستوى 4 مواد رئيسية (عربية / فرنسية / رياضيات وإيقاظ علمي). · نقص في بعض الوسائل التعليمية. · وثائق منهجية غير ملائمة و خاصة بالفرنسية. ·حدة البعض في السلوك و قلة الاهتمام بالدراسة. ·كثرة الغيابات لدى البعض. ·استقالة بعض الأولياء و إلقاء المسؤولية على المدرسة و البيئة الثالثة. ·وجود بعض الحالات الاجتماعية. ·عزوف الأطفال عن المطالعة. ·عدم القدرة على السيطرة على الأطفال أثناء الراحات. . غياب الإطار التربوي .
7. الأهداف المرتقبة - تحسين المستوى . - الحد من ظاهرة التغيب. - تحسين و تطوير كتابة التلاميذ. - تحسين تواصلهم الشفوي والكتابي. - الترغيب في المطالعة. - التصدي لسوء السلوك و بعث خلية العمل الاجتماعي. - تفعيل دور فرع التربية والأسرة و الجمعيات المنتمية إلى المدرسة. - تفعيل دور مجلس المؤسسة. - انخراط الأطفال بالمنظمات الشبابية كالمصائف و الجولات التي تنشط بالمدرسة وبعث فرع الكشافة التونسية . - تجميل ساحة المدرسة و العناية بالحديقة المدرسية. - التقليص من غياب الإطار التربوي.
8. التقييم و معاييره و أجهزته *اجتماعات دورية في نهاية كل فترة من الفترات التعليمية(جانفيأفريل، ماي). *المتابعة الأسبوعية في نطاق الفصل. *روائزتقييميعدها المعلمون بالتنسيق مع مدير المدرسة. *تعويد التلاميذ على العمل الاجتماعي (استغلال المناسبات). *تقويم بعض السلوكات السيئة . * متابعة تصرفات التلاميذ في المدرسة و خارجها من قبل المعلمين والأولياء.
9. مجالات الفعل البيداغوجي - المشاركة ( توزيع الأدوار ). - اجتماعات دورية بالمربين . - بعث خلية العمل الاجتماعي. - ضبط خطة منهجية لتحسين تحرير التلاميذ. - التشجيع على المراسلات المدرسية بين مدارس وطنية وأخرى أجنبية. - إصدار مجلات مدرسية. - إيلاءالتحضير المادي ما يستحقه من العناية. - تكثيف التمارين الكتابية. - بعث نواة لمكتبة مدرسية. - تشجيع التلاميذ على المطالعة. - دراسة الحالات الاجتماعية عن كثب و مزيد الإصغاء إلى هموم التلاميذ و مشاغلهم. - توثيق الصلة بالأولياء. - انتخاب مسؤولين عن النظام من التلاميذ أنفسهم أثناء الراحة. - تفعيل النوادي الثقافية و جعلها مصدر دعم و فن و خلق وإبداع. - بعث نوادي المسرح و الثقافة العامة والإعلامية. - تبادل الزيارات بين المدارس.