إجماع أصحاب رسول الله على كفر تارك الصلاه.pdfalishnb6
ادعى البعض أن مسألة كفر تارك الصلاة كسلاً مسألة خلافية بين أهل العلم ويسوغ الخلاف فيها وأنه خلاف تضاد سائغ ، وهذا خطأ وغير صحيح اذ أن الاجماع قد انعقد قديما من الصحابة والتابعين على كفر وردة تارك الصلاةكسلاً ، ولا عبرة بأى خلاف حادث بعد اجماع الصحابة والتابعين ، فوجدت من يتجرأ على خير القرون ( الصحابة ) وينقض إجماع الصحابة ويساوى أقوال الصحابة واجماعهم بأقوال تابعى التابعين ومن بعدهم !!!
بل ليس هذا فحسب ، فقد تعدى الامر الى إتهام الصحابة بانهم خوارج ومُعتزلة لانهم كفروا تارك الصلاة ، وقد قال بذلك الشيخ الالبانى رحمه الله فقد وصف الشيخ الالبانى كل من يقول بكفر تارك الصلاة بانه من الخوارج أو على أقل تقدير أتفق معهم أى اتفق مع الخوارج ، وقد رأيت أن الصحابة قد اجتمعوا على تكفيره !!!
وسأنقل إجماع الصحابة اللفظى والسُكوتى بالاسانيد الصحيحة المتصلة اليهم مع بيان قبول أهل العلم لها من حيث الصحة والقبول وبيان دلالات الالفاظ من كلام أهل العلم مع عزو المصادر والطبعات
إجماع أصحاب رسول الله على كفر تارك الصلاه.pdfalishnb6
ادعى البعض أن مسألة كفر تارك الصلاة كسلاً مسألة خلافية بين أهل العلم ويسوغ الخلاف فيها وأنه خلاف تضاد سائغ ، وهذا خطأ وغير صحيح اذ أن الاجماع قد انعقد قديما من الصحابة والتابعين على كفر وردة تارك الصلاةكسلاً ، ولا عبرة بأى خلاف حادث بعد اجماع الصحابة والتابعين ، فوجدت من يتجرأ على خير القرون ( الصحابة ) وينقض إجماع الصحابة ويساوى أقوال الصحابة واجماعهم بأقوال تابعى التابعين ومن بعدهم !!!
بل ليس هذا فحسب ، فقد تعدى الامر الى إتهام الصحابة بانهم خوارج ومُعتزلة لانهم كفروا تارك الصلاة ، وقد قال بذلك الشيخ الالبانى رحمه الله فقد وصف الشيخ الالبانى كل من يقول بكفر تارك الصلاة بانه من الخوارج أو على أقل تقدير أتفق معهم أى اتفق مع الخوارج ، وقد رأيت أن الصحابة قد اجتمعوا على تكفيره !!!
وسأنقل إجماع الصحابة اللفظى والسُكوتى بالاسانيد الصحيحة المتصلة اليهم مع بيان قبول أهل العلم لها من حيث الصحة والقبول وبيان دلالات الالفاظ من كلام أهل العلم مع عزو المصادر والطبعات
ديوان شعري عن ثورة 25 يناير
تناول الديوان ثورة الخامس والعشرين من يناير بشكل مغاير؛ إذ عرضت أربعة عشر قصيدة ضمها قسم واحد بعنوان "حالة تحرير" الثورة المصرية، كما عرض القسم الثاني "من وجع الفتى" أوضاع ما قبل الثورة؛ أي أن الديوان قسم إلى قسمين:
القسم الأول: قد وضعت قصائد الميدان تحت عنوان حالة تحرير وهي 12 قصيدة عن الثورة المصري وواحدة عن ثورة ليبيا ثم قصيدة عمودية (نشيد الأحرار) رتبت كالتالي:
1. إنجازات الثورة (الدعوة عامة – أشلاء هامان) باعتبار أن أكبر مطلبين هما أولاً: الإطاحة بالاستبداد وتولي الشعب حكم نفسه، ثانيًا: إسقاط أمن الدولة بوصفه المرسخ الأكبر للاستبداد الذي نعيشه وقد جزئ هذا النص إلى ثلاثة عناوين: سري وخطير ويتعرض لبعض انتهاكات هذا الجهاز، طللية وتتعرض لما كان داخل الجهاز من أماكن وآليات للتعذيب، اعتراف بالموت، وهي حوار أحد المعتقلين مع نفسه داخل زنزانة تشبه القبر.
2. أهم الأحداث ونبوءة النصر: موقعة الجمل، وهي موازاة رمزية بين موقعة الجمل إذ كان التركيز على قتل الجمل سبب النصر الأكبر، وبين ما جرى حيث كان ظهور الجمال والخيول ذروة انهيار النظام السابق من حيث قُدِّر النصر.
3. الزمان والمكان: يناير العظيم، مع استدعاء الثورات المصرية فيه وقد تم اختيار مظاهرات 1968 المطالبة لعبد الناصر بدخول الحرب ويناير 1972 التي طالبت السادات بنفس الطلب مع تغير لهجة الخطاب، ويناير 2011 وفيها خطاب ساخر يطالب السابق بالاستمرار فيما كان يفعله.
هنا القاهرة: يتحدث النص عن تفرد القاهرة عن المدن فلم يبق بينها وبين طروادة (مدينة الشهداء في الإلياذة والأوديسا) إلا شهيد واحد، بينما بينها وبين روما (المدينة التي احترقت بالكامل على يد نيرون) حريق واحد، إلا أنها تنفرد بصبرها وسحره وبشغفها بالعجائب.
4. القصائد الميدانية: الحكم للميدان – الميدان تحرير – طردية – زمن الأساطير.
5. رسائل التحذير والتحدي: فرسان الساحات الخالية – البس بلوفرك السميك- لك الخيار – الم
الهدف من الرحلة الكريمة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يَجِيءُ النبيُّ يومَ القيامةِ ومعه الرجلُ، والنبيُّ ومعه الرجلانِ، والنبيُّ ومعه الثلاثةُ، وأكثرُ من ذلك، فيُقالُ له: هل بَلَّغْتَ قومَك ؟ فيقولُ: نعم، فيُدْعَى قومُه، فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَكم هذا ؟ فيقولونَ: لا، فيُقالُ له: مَن يَشْهَدُ لك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فيُدْعَى مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَ هذا قومَه ؟ فيقولونَ: نعم، فيُقالُ: وما عِلْمُكُم بذلك ؟ فيقولونَ: جاءنا نبيُّنا، فأَخْبَرَنا أنَّ الرُّسُلَ قد بَلَّغُوا فصَدَّقْناه، فذلك قولُه: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) (صحيح).
- قال تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدا) (143 البقرة).
تعلَّقتُ جداً بهذا الحديث الشريف، فصرت أبحث في سيرة الأنبياء الكرام العطرة وحياتهم ومعاناتهم مع أقوامهم ... وكيف نُسْقِط ذلك على أرض الواقع ونطبقه لنستفيد من عبرهم ... وكيف نتعلم من حياتهم وواقعهم ... حتى نكون شهداء يوم القيامة .... نعم شهداء حق لا شهداء باطل.
فأيُّ أمانة ... وأي مسؤولية تناط بنا عندما نشهد لننصر أنبياء الله عز وجل على أقوامهم ؟؟ رغم أننا لم نعاصرهم ونشهد الأحداث التي حصلت معهم بأم أعيننا ... ولكننا قرأنا كتاب الله وقرآنه الكريم، فكفانا ذلك الكلام المحكم المنَزَّل من عند الحق سبحانه وتعالى، فآمنَّا به وصدقناه، وتيقنَّا أنه كتابٌ لا ريب فيه هدىً للمتقين، نزل بلسانٍ عربيٍّ مبين، على خير أنبياء الأرض وأطهرهم والذي شرَّفَنَا المولى أن نكون من أمته ...
فشعرتُ بالمسؤولية لأتحملها ... فبدأت بنفسي ... ومن ثم كل من قرأ هذه السطور ... وكل من ركب معنا سفينة النجاة في هذه الرحلة الكريمة ... ليكون من شهداء الحق يوم القيامة.
نعلم يقيناً أنَّ الشهادة لا تكون إلا من ثقاتٍ عدولٍ، لذا فلنستعد من الآن ونهيئ أنفسنا لنكون أهلاً لهذه الشهادة ... فأعتقد أنها ستكون أعظم وأصدق شهادة على وجه الأرض ... فهي شهادة مصيرية مع أنبياءٍ كرامٍ، خير خلق الله عز وجل ... رسلُ ربِّ السماء على شعوبٍ ظالمةٍ طاغية ... والمصير فيها نهائي لا رجعة فيه ولا استئناف ... إما جنَّة عرضها السماوات والأرض، وإما جهنم مسعرة وبئس المصير.
فهيا بنا معاً نركب سفينة النجاة ... لنبحر عبر التاريخ إلى تلك الأزمنة الماضية ... فنرى على أرض الواقع بالكلمة والصوت والصورة وشواهد وآيات القرآن الكريم ماذا فعل هؤلاء الأنبياء العظام الكرام مع أقوامهم ... وكيف سطَّروا ملاحم المجد بالدعوة والنصيحة تارة ... وبالمعجزات الخارقة وبالدم والتضحيات تارةً أخرى ... حتى تبقى راية التوحيد (لا إله إلا الله) هي الوحيدة الخالدة في هذا الكون. ثم نأتي يوم الحساب لِنَعبُر الصراط إلى جنةٍ عرضها السماوات والأرض ... سائرين في الركب بصحبة هؤلاء الأخيار، يقودنا في المقدمة خير البرية وصاحب الشفاعة الأبدية ... أول طارق لأبواب الجنة ... نبينا وحبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وختاماً ... ما كان من خير فمن الله .. وما كان من خطأ أو نسيان فمن نفسي ومن الشيطان ... وكل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب العصمة صلوات ربي وسلامه عليه.
في النفس البشرية قوتين : قوة إقدام ، وقوة إحجام ، فقوة الإقام ينبغي أن تصرف الإنسان إلى ما ينفع الإنسان في دينه و دنياه ، وقوة الإحجام للإمساك عما يضره والمفترض في نفس المسلم أن تقبل عل الخير و تحجم عن الشر ، وهذا الإحجام كابح يكبح به المسلم نفسه عن الشر
محمد صالح المنجد
ديوان شعري عن ثورة 25 يناير
تناول الديوان ثورة الخامس والعشرين من يناير بشكل مغاير؛ إذ عرضت أربعة عشر قصيدة ضمها قسم واحد بعنوان "حالة تحرير" الثورة المصرية، كما عرض القسم الثاني "من وجع الفتى" أوضاع ما قبل الثورة؛ أي أن الديوان قسم إلى قسمين:
القسم الأول: قد وضعت قصائد الميدان تحت عنوان حالة تحرير وهي 12 قصيدة عن الثورة المصري وواحدة عن ثورة ليبيا ثم قصيدة عمودية (نشيد الأحرار) رتبت كالتالي:
1. إنجازات الثورة (الدعوة عامة – أشلاء هامان) باعتبار أن أكبر مطلبين هما أولاً: الإطاحة بالاستبداد وتولي الشعب حكم نفسه، ثانيًا: إسقاط أمن الدولة بوصفه المرسخ الأكبر للاستبداد الذي نعيشه وقد جزئ هذا النص إلى ثلاثة عناوين: سري وخطير ويتعرض لبعض انتهاكات هذا الجهاز، طللية وتتعرض لما كان داخل الجهاز من أماكن وآليات للتعذيب، اعتراف بالموت، وهي حوار أحد المعتقلين مع نفسه داخل زنزانة تشبه القبر.
2. أهم الأحداث ونبوءة النصر: موقعة الجمل، وهي موازاة رمزية بين موقعة الجمل إذ كان التركيز على قتل الجمل سبب النصر الأكبر، وبين ما جرى حيث كان ظهور الجمال والخيول ذروة انهيار النظام السابق من حيث قُدِّر النصر.
3. الزمان والمكان: يناير العظيم، مع استدعاء الثورات المصرية فيه وقد تم اختيار مظاهرات 1968 المطالبة لعبد الناصر بدخول الحرب ويناير 1972 التي طالبت السادات بنفس الطلب مع تغير لهجة الخطاب، ويناير 2011 وفيها خطاب ساخر يطالب السابق بالاستمرار فيما كان يفعله.
هنا القاهرة: يتحدث النص عن تفرد القاهرة عن المدن فلم يبق بينها وبين طروادة (مدينة الشهداء في الإلياذة والأوديسا) إلا شهيد واحد، بينما بينها وبين روما (المدينة التي احترقت بالكامل على يد نيرون) حريق واحد، إلا أنها تنفرد بصبرها وسحره وبشغفها بالعجائب.
4. القصائد الميدانية: الحكم للميدان – الميدان تحرير – طردية – زمن الأساطير.
5. رسائل التحذير والتحدي: فرسان الساحات الخالية – البس بلوفرك السميك- لك الخيار – الم
الهدف من الرحلة الكريمة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يَجِيءُ النبيُّ يومَ القيامةِ ومعه الرجلُ، والنبيُّ ومعه الرجلانِ، والنبيُّ ومعه الثلاثةُ، وأكثرُ من ذلك، فيُقالُ له: هل بَلَّغْتَ قومَك ؟ فيقولُ: نعم، فيُدْعَى قومُه، فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَكم هذا ؟ فيقولونَ: لا، فيُقالُ له: مَن يَشْهَدُ لك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فيُدْعَى مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَ هذا قومَه ؟ فيقولونَ: نعم، فيُقالُ: وما عِلْمُكُم بذلك ؟ فيقولونَ: جاءنا نبيُّنا، فأَخْبَرَنا أنَّ الرُّسُلَ قد بَلَّغُوا فصَدَّقْناه، فذلك قولُه: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) (صحيح).
- قال تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدا) (143 البقرة).
تعلَّقتُ جداً بهذا الحديث الشريف، فصرت أبحث في سيرة الأنبياء الكرام العطرة وحياتهم ومعاناتهم مع أقوامهم ... وكيف نُسْقِط ذلك على أرض الواقع ونطبقه لنستفيد من عبرهم ... وكيف نتعلم من حياتهم وواقعهم ... حتى نكون شهداء يوم القيامة .... نعم شهداء حق لا شهداء باطل.
فأيُّ أمانة ... وأي مسؤولية تناط بنا عندما نشهد لننصر أنبياء الله عز وجل على أقوامهم ؟؟ رغم أننا لم نعاصرهم ونشهد الأحداث التي حصلت معهم بأم أعيننا ... ولكننا قرأنا كتاب الله وقرآنه الكريم، فكفانا ذلك الكلام المحكم المنَزَّل من عند الحق سبحانه وتعالى، فآمنَّا به وصدقناه، وتيقنَّا أنه كتابٌ لا ريب فيه هدىً للمتقين، نزل بلسانٍ عربيٍّ مبين، على خير أنبياء الأرض وأطهرهم والذي شرَّفَنَا المولى أن نكون من أمته ...
فشعرتُ بالمسؤولية لأتحملها ... فبدأت بنفسي ... ومن ثم كل من قرأ هذه السطور ... وكل من ركب معنا سفينة النجاة في هذه الرحلة الكريمة ... ليكون من شهداء الحق يوم القيامة.
نعلم يقيناً أنَّ الشهادة لا تكون إلا من ثقاتٍ عدولٍ، لذا فلنستعد من الآن ونهيئ أنفسنا لنكون أهلاً لهذه الشهادة ... فأعتقد أنها ستكون أعظم وأصدق شهادة على وجه الأرض ... فهي شهادة مصيرية مع أنبياءٍ كرامٍ، خير خلق الله عز وجل ... رسلُ ربِّ السماء على شعوبٍ ظالمةٍ طاغية ... والمصير فيها نهائي لا رجعة فيه ولا استئناف ... إما جنَّة عرضها السماوات والأرض، وإما جهنم مسعرة وبئس المصير.
فهيا بنا معاً نركب سفينة النجاة ... لنبحر عبر التاريخ إلى تلك الأزمنة الماضية ... فنرى على أرض الواقع بالكلمة والصوت والصورة وشواهد وآيات القرآن الكريم ماذا فعل هؤلاء الأنبياء العظام الكرام مع أقوامهم ... وكيف سطَّروا ملاحم المجد بالدعوة والنصيحة تارة ... وبالمعجزات الخارقة وبالدم والتضحيات تارةً أخرى ... حتى تبقى راية التوحيد (لا إله إلا الله) هي الوحيدة الخالدة في هذا الكون. ثم نأتي يوم الحساب لِنَعبُر الصراط إلى جنةٍ عرضها السماوات والأرض ... سائرين في الركب بصحبة هؤلاء الأخيار، يقودنا في المقدمة خير البرية وصاحب الشفاعة الأبدية ... أول طارق لأبواب الجنة ... نبينا وحبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وختاماً ... ما كان من خير فمن الله .. وما كان من خطأ أو نسيان فمن نفسي ومن الشيطان ... وكل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب العصمة صلوات ربي وسلامه عليه.
في النفس البشرية قوتين : قوة إقدام ، وقوة إحجام ، فقوة الإقام ينبغي أن تصرف الإنسان إلى ما ينفع الإنسان في دينه و دنياه ، وقوة الإحجام للإمساك عما يضره والمفترض في نفس المسلم أن تقبل عل الخير و تحجم عن الشر ، وهذا الإحجام كابح يكبح به المسلم نفسه عن الشر
محمد صالح المنجد