1. ‫السويس‬‫قناة‬ ‫جامعة‬
‫النوعية‬‫التربية‬‫كلية‬
‫ببورسعيد‬
‫التعل‬‫تكنولوجيا‬ ‫قسم‬‫يم‬
‫الرحمن‬ ‫هللا‬ ‫بسم‬
‫الرحيم‬

2. ‫النفس‬‫علم‬ ‫فى‬ ‫االتجاهات‬

3. ‫االجتماعية‬‫النفسية‬‫االتجاهات‬
‫اذلي‬ ‫املوضوع‬ ‫لهذا‬ ‫يل‬‫ل‬‫تح‬‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫اسة‬‫ر‬‫ابدل‬ ‫نتعرض‬‫س‬ ،‫بحث‬‫ل‬‫ا‬ ‫هذا‬ ‫ويف‬
‫ع‬ ‫يع‬‫ض‬‫ا‬‫و‬‫م‬ ‫مه‬‫أ‬ ‫من‬ ‫نه‬‫أ‬ ،‫ية‬‫س‬‫نف‬‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫ية‬‫ك‬‫و‬‫سل‬‫ل‬‫ا‬ ‫اسات‬‫ر‬‫ادل‬ ‫علامء‬ ‫تربه‬‫ع‬‫ا‬‫مل‬
‫يدا‬‫مل‬‫ا‬ ‫هو‬ ‫نه‬‫أ‬ ‫باره‬‫ت‬‫ع‬‫ا‬ ‫ىل‬‫ا‬ ‫بعض‬‫ل‬‫ا‬ ‫ذهب‬ ‫لقد‬ ‫بل‬ ،‫الاجامتعي‬ ‫نفس‬‫ل‬‫ا‬‫ن‬
‫العمل‬ ‫ذلكل‬ ‫الوحيد‬

4. ‫النفس‬‫االتجاه‬‫مفهوم‬‫ي‬:
‫مقنع‬ ‫احد‬‫و‬ ‫يف‬‫ر‬‫تع‬ ‫يوجد‬ ‫مل‬‫يف‬ ‫تغلني‬‫ش‬‫مل‬‫ا‬ ‫يع‬‫مج‬ ‫به‬ ‫يعرتف‬‫ال‬‫يدان،ا‬‫مل‬‫ا‬‫ن‬‫أ‬
‫اذلي‬ ‫و‬ ‫غريه‬ ‫من‬ ‫كرث‬‫أ‬ ‫ذاع‬ ‫اذلي‬ ‫يف‬‫ر‬‫تع‬‫ل‬‫ا‬‫القبول‬ ‫حيوز‬ ‫ال‬‫ز‬‫ي‬ ‫ال‬‫ي‬‫ب‬‫ل‬‫غا‬ ‫دلى‬‫ة‬
‫يف‬‫ر‬‫تع‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫تصني‬‫خمل‬‫ا‬ ‫بورت‬‫ل‬‫أ‬ ‫جوردون‬" :‫تعداد‬‫س‬‫الا‬ ‫من‬ ‫حاةل‬ ‫الاجتاه‬
‫العصيب‬ ‫هب‬‫تأ‬‫ل‬‫ا‬ ‫و‬‫أ‬‫و‬‫ذ‬ ‫تكون‬ ‫و‬ ،‫شخص‬‫ل‬‫ا‬ ‫خربة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫تنتظم‬ ،‫نفيس‬‫ل‬‫ا‬‫ات‬
‫ا‬‫و‬‫امل‬ ‫و‬ ‫املوضوعات‬ ‫يع‬‫مجل‬ ‫الفرد‬ ‫تجابة‬‫س‬‫ا‬ ‫عىل‬ ‫نايم‬‫ي‬‫د‬ ‫و‬‫أ‬ ‫توجهييي‬ ‫ثري‬‫تأ‬‫اليت‬ ‫قف‬
‫هذه‬ ‫تثري‬‫س‬‫ت‬‫تجاب‬‫س‬‫الا‬‫ة‬ "

5. ‫احل‬ ‫هو‬ ‫الاجتاه‬ ‫ن‬‫ا‬ ‫القول‬ ‫ميكن‬ ‫ذهن‬ ‫ىل‬‫ا‬ ‫املقصود‬ ‫املعين‬ ‫يب‬‫ر‬‫تق‬‫ل‬ ‫و‬‫اةل‬
‫مبوض‬ ‫تعلق‬‫ي‬ ‫فامي‬ ‫تقاده‬‫ع‬‫ا‬ ‫و‬‫أ‬ ‫شخص‬‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬‫أ‬‫ر‬ ‫وراء‬ ‫القامئة‬ ‫ية‬‫ن‬‫ا‬‫الوجد‬‫وع‬
‫و‬‫أ‬ ‫فض‬‫ر‬‫ال‬ ‫هذا‬ ‫درجة‬ ‫و‬ ‫قبوهل‬ ‫و‬‫أ‬ ‫املوضوع‬ ‫لهذا‬ ‫فضه‬‫ر‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ،‫معني‬
‫.القبول‬
". ‫يعرف‬‫و‬"‫بوجاردس‬"‫ا‬‫ال‬‫قائ‬ ‫الاجتاه‬:‫نه‬‫بأ‬"‫س‬ ‫نحو‬‫ي‬ ‫اذلي‬ ‫الفرد‬ ‫ميل‬‫لوكه‬
‫يئة‬‫ب‬‫ل‬‫ا‬ ‫نارص‬‫ع‬ ‫بعض‬ ‫جتاه‬

6. ‫النفسية‬‫االتجاهات‬‫تكوين‬ ‫عوامل‬
1-‫الاحي‬ ‫يق‬‫ر‬‫ط‬ ‫عن‬ ‫ية‬‫ع‬‫الاجامت‬ ‫للمعايري‬ ‫نقدى‬ ‫قبول‬‫اء‬
2-‫ات‬‫رب‬‫اخل‬ ‫تعممي‬
3-‫اخلربة‬ ‫متايز‬
4-‫اخلربة‬ ‫حدة‬

7. 2-‫معين‬ ‫شيء‬ ‫نحو‬ ‫الميل‬ ‫نمو‬ ‫مرحلة‬.
‫االتجاهات‬‫تكوين‬ ‫احل‬‫ر‬‫م‬.:
‫هى‬ ‫اساسية‬ ‫مراحل‬ ‫بثالث‬ ‫االتجاهات‬ ‫تكوين‬ ‫يمر‬.:
1-‫المعرفية‬ ‫او‬ ‫االدراكية‬ ‫المرحلة‬.
3-‫واالستقرار‬ ‫الثبوت‬ ‫مرحلة‬.

8. ‫االتجاهات‬‫انواع‬.:
1-‫القوى‬ ‫االتجاه‬
2-‫الضعيف‬ ‫االتجاه‬
3-‫السلبى‬ ‫االتجاه‬8-‫الجماعى‬ ‫االتجاه‬
7-‫الفردى‬ ‫االتجاه‬
6-‫السرى‬ ‫االتجاه‬
5-‫العلنى‬ ‫االتجاه‬
9-‫العام‬ ‫االتجاه‬ 4-‫الموجب‬ ‫االتجاه‬
10-‫النوعى‬ ‫االتجاه‬

9. ‫االتجاهات‬‫قياس‬ ‫طرق‬.:
‫أ‬-‫للفرد‬ ‫اللفظي‬ ‫التعبير‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫طرق‬
‫ب‬_‫للسلوك‬ ‫البصرية‬ ‫المراقبة‬ ‫أو‬ ،‫المالحظة‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫طرق‬
‫للفرد‬ ‫الحركي‬
‫ج‬_‫التعبيرات‬ ‫قياس‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫طرق‬
‫للفرد‬ ‫االنفعالية‬

10. ‫اييس‬‫المق‬‫بناء‬ ‫في‬ ‫توافرها‬ ‫يجب‬ ‫التي‬‫األساسية‬‫الشروط‬:
‫وهي‬ ‫المقاييس‬ ‫بناء‬ ‫في‬ ‫توافرها‬ ‫يجب‬ ‫التي‬ ‫األساسية‬ ‫الشروط‬ ‫إلى‬ ‫نشير‬ ‫أن‬ ‫بد‬ ‫ال‬.:
(‫أ‬)‫ذاتها،يعتبر‬ ‫حد‬ ‫في‬‫ة‬‫ر‬‫العبا‬‫املقياس،وتركيب‬‫ات‬‫ر‬‫عبا‬‫اختيار‬
‫بطريقة‬ ‫وتركيبها‬‫اته‬‫ر‬‫عبا‬ ‫انتقاء‬ ‫يعني‬‫،وهذا‬
ً
‫يا‬‫ر‬‫و‬‫ضر‬‫أساسا‬
‫وتقديره‬‫قياسه‬ ‫اد‬‫ر‬‫امل‬ ‫االتجاه‬‫لنوعية‬ ‫مالئمة‬ ‫صحيحة‬.
(‫ب‬)‫للح‬ ‫الكيفية‬ ‫الناحية‬ ‫ذلك‬ ‫ويعني‬ ،‫المقاييس‬ ‫عبارات‬ ‫تحليل‬‫على‬ ‫كم‬
‫المطلوب‬ ‫االتجاه‬ ‫لتقدير‬ ‫المقياس‬ ‫عبارات‬ ‫من‬ ‫عبارة‬ ‫كل‬ ‫صالحية‬
‫قياسه‬.‫م‬ ‫عبارة‬ ‫كل‬ ‫اتفاق‬ ‫مدى‬ ‫معرفة‬ ‫من‬ ‫بد‬ ‫ال‬ ،‫أوضح‬ ‫وبتفسير‬‫ع‬
‫لالختيار‬ ‫العام‬ ‫الهدف‬.

11. ‫القياس‬‫أساليب‬.:
‫االتجاهات‬ ‫لقياس‬ ‫المباشرة‬ ‫الطرق‬:
1-‫المعارضة‬ ‫و‬ ‫المؤيدة‬ ‫لإلجابات‬ ‫المئوية‬ ‫النسبة‬ ‫إيجاد‬.
2-‫االتجاهات‬ ‫ساللم‬ ‫استخدام‬.
‫هما‬ ‫الساللم‬‫من‬ ‫رئيسيان‬ ‫نوعان‬ ‫هناك‬:
‫القبلية‬ ‫الساللم‬‫النفس‬ ‫الساللم‬‫فيزيائية‬

12. ‫الطرق‬‫ال‬‫للقياس‬ ‫مباشرة‬ ‫غير‬:.
1-‫اإلكلينيكية‬ ‫المقابلة‬.
2-‫الحياة‬ ‫تواريخ‬ ‫دراسة‬.
3-‫استخدام‬‫االسقاطية‬ ‫التكتيكات‬.
4-‫القائمة‬ ‫الطريقة‬‫الشخص‬ ‫سلوك‬ ‫دراسة‬ ‫على‬
‫في‬‫الواقعية‬ ‫المواقف‬.

13. ‫النفسية‬‫الحياة‬‫في‬ ‫االتجاهات‬‫وظيفة‬:.
1-‫معينة‬ ‫لجماعة‬ ‫االنتساب‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬.
2-‫الملجأ‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬ ‫و‬ ‫حياتنا‬ ‫في‬ ‫االستمرار‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬.
3-‫معنى‬ ‫الحوادث‬ ‫إعطاء‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬‫داللة‬ ‫و‬.
4-‫مجهول‬ ‫من‬ ‫المعرفي‬ ‫و‬ ‫الوجداني‬ ‫االحتماء‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬.

14. ‫الخاتمة‬:.
ً‫ا‬‫متطور‬ً‫ا‬‫نظام‬ ‫تمثل‬ ‫النفسية‬‫االتجاهات‬‫أن‬‫القول‬‫وخالصة‬،‫للمعتقد‬
‫نموه‬ ‫باستمرار‬ ‫الفرد‬‫في‬ ‫تنمو‬ ‫السلوكية‬‫والميول‬
‫موضوع‬ ‫أو‬‫محدد‬ ‫شيء‬ ‫تجاه‬ ‫تكون‬ً‫ا‬‫دائم‬ ‫وتطوره،واالتجاهات‬
‫ا‬‫البيئية‬‫العناصر‬‫بين‬ً‫ا‬‫وتشابك‬ً‫ال‬‫اع‬‫تف‬ ‫معين،وتمثل‬‫وال‬ ‫لمختلفة‬
‫إال‬‫معين‬ ‫شيء‬ ‫عن‬ ‫اتجاه‬‫ينشئ‬ ‫أو‬‫يكون‬ ‫أن‬‫الفرد‬‫يستطيع‬‫إذا‬
‫كان‬‫اتج‬‫تكوين‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫الفرد‬‫أن‬‫إدراكه،أي‬‫محيط‬ ‫في‬‫اهات‬
‫معهم‬ ‫اعل‬‫يتف‬ ‫ال‬ ‫أشخاص‬‫حيال‬‫أو‬‫يعرفها‬ ‫ال‬ ‫أشياء‬‫حيال‬

15. ‫و‬(‫االتجاه‬)‫في‬ ‫الفرد‬‫يكونها‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬
‫تفسي‬ ‫به،وأن‬ ‫المحيطة‬‫البيئة‬‫مع‬ ‫لم‬‫للتأق‬ ‫محاولته‬‫السلوك‬‫ر‬
‫وت‬ ‫اد‬‫ر‬‫األف‬‫اتجاهات‬‫على‬ ‫بالتعرف‬ً‫ا‬‫جزئي‬‫يرتبط‬‫عتبر‬
‫أساسية‬‫خاصة،عمليات‬‫عامة،واالتجاه‬ ‫القياس‬‫عمليات‬‫في‬
‫عملي‬ ‫أن‬‫إلى‬‫ذلك‬ ‫االجتماعي،ويعود‬‫النفس‬‫علم‬ ‫ميدان‬‫ة‬
‫صح‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫أن‬‫يمكن‬ ‫مدى‬ ‫أي‬‫إلى‬‫تحدد‬ ‫القياس‬‫ة‬
‫ائمة‬‫الق‬‫والفروض‬ ‫النظريات‬

16. ‫اجع‬‫ر‬‫الم‬‫ائمة‬‫ق‬.:
1-‫سويف‬ ‫مصطفى‬ ‫الدكتور‬ ‫تأليف‬ ،‫االجتماعي‬ ‫النفس‬ ‫لعلم‬ ‫مقدمة‬‫،ط‬2
،1966‫،ص‬:329-
2-‫ب‬ ‫،ط‬ ‫صالح‬ ‫دكتور‬ ‫تأليف‬ ،‫النفس‬ ‫علم‬ ‫الى‬ ‫المدخل‬2
،1968‫ص‬:137-184
3-‫االجتماعية‬ ‫النفسية‬ ‫االتجاهات‬ ‫تغيير‬ ‫علم‬:‫تأليف‬:‫الدكتو‬‫ر‬/‫عزيز‬
‫داود‬ ‫حنا‬,‫والدكتور‬/‫حسين‬ ‫علي‬ ‫تحسين‬
4-‫االتجاهات‬ ‫تغيير‬ ‫في‬ ‫نظريات‬ ‫ثالث‬:‫تأليف‬:‫الدكتورة‬/‫منيرة‬
‫حلمي‬ ‫أحمد‬.