More Related Content
Similar to 002 V001 050 Surah Al Baqarah (20)
002 V001 050 Surah Al Baqarah
- 1. *سورة البقرة - 2 - 682*
): ( بِسْم اللّهِ الرّحْمنِ الرّحِيمِ ): (
ِ
الم )1:2 ( ذَلِكَ الْكِتَابُ ل َ رَيْبَ فِيه هُدًى لّلْمُتّقِينَ )2:2 ( الّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ
ِ
وَيُقِيمُونَ الصّلةَ وَمِمّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ )3:2 ( والّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ
وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالخِرَةِ هُم يُوقِنُونَ )4:2 ( أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مّن رّبّهِمْ
ْ
وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُون )5:2 (
َ
إِنّ الّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ 1أَمْ لَم تُنذِرْهُمْ ل َ يُؤْمِنُونَ )6:2 ( خَتَمَ
ْ
اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ ولَهُمْ عذَابٌ عظِيمٌ
َ َ
)7:2 ( وَمِنَ النّاسِ مَن يَقُولُ آمَنّا بِاللّهِ وَبِالْيَوْمِ الخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ )8:2 (
يُخَادِعُونَ2 اللّهَ وَالّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِل ّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُون )9:2 (
َ
أَأَنذَرَ حذّر 1
والمفاعلة للمشاركة وقد جلّ ا تعالى عن يُخَادِعُونَ 2
المشاركة في المخادعة؟ قيل: قد ترد المفاعلة ل على معنى المشاركة
كقولك عافاك ا وعاقبت فلنا، وطارقت النعل. وقال الحسن: معناه
يخادعون رسول ا صلى ا عليه وسلم كما قال ا تعالى: "إن الذين
يؤذون ا") 75-الحزاب ( أي أولياء ا، وقيل: ذكْرُ ا هاهنا تحسين
ِ
والقصد بالمخادعة الذين آمنوا كقوله تعالى "فَأَن لله خمسه وللرسول") 14-
النفال ( وقيل معناه يفعلون في دين ا ما هو خداع في دينهم } وَالّذِينَ
آمَنُوا { أي ويخادعون المؤمنين بقولهم إذا رأوهم آمنا. – بغوي. وصيغة
فاعل تفيد الشتراك في أصل الفعل ، فكونهم يخادعون ا والذين آمنوا
يفيد أن ا سبحانه والذين آمنوا يخادعونهم . والمراد بالمخادعة من ا :
أنه لما أجرى عليهم أحكام السلم مع أنهم ليسوا منه في شيء ، فكأنه
- 2. فِي قُلُوبِهِم مّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضا وَلَهُم عذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ )
َ
01:2 ( وَإِذَا قِيلَ لهُمْ ل َ تُفْسِدُواْ فِي الَرْضِ قَالُواْ إِنّمَا نَحْنُ مُصْلِحُون )11:2 (
َ َ
أَل إِنّهُمْ هُمُ الْمُفْسدُون وَلَكِن ل ّ يَشْعُرُونَ )21:2 ( وَإِذَا قِيلَ لَهُم آمِنُواْ كَمَا
ْ َ ِ
آمَنَ النّاسُ قَالُواْ أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السّفَهَاء أَل إِنّهُمْ هُمُ السّفهَاء وَلَكِن لّ
َ
يَعْلَمُونَ )31:2 ( وَإِذَا لَقُواْ الّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنّا وَإِذَا خَلَوْاْ إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ
إِنّا مَعَكْمْ إِنّمَا نَحْنُ مسْتَهْزِؤُون )41:2 ( اللّهُ يَسْتَهْزِىءُ 3بِهِمْ وَيَمُدّهُمْ فِي
َ ُ
طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ )51:2 ( أُولَئِكَ الّذِينَ اشْتَرُوُاْ الضّلَلَة بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَت
َ ْ
تّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ )61:2 (
خادعهم بذلك كما خادعوه بإظهار السلم وإبطان الكفر مشاكلة لما وقع
منهم بما وقع منه . والمراد بمخادعة المؤمنين لهم : هو أنهم أجروا عليهم
ما أمرهم ا به من أحكام السلم ظاهرا ، وإن كانوا يعلمون فساد
بواطنهم ، كما أن المنافقين خادعوهم بإظهار السلم وإبطان الكفر – فتح
القدير
ُخْ ِ َة
س ري يَسْتَهْزِىءُ 3
- 3. مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الّذِي اسْتَوْقَد نَارا فَلَمّا أَضَاءت مَا حَوْلهُ ذَهَبَ4 اللّهُ بِنُورِهِمْ
َ ْ َ
وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَات ل ّ يُبْصِرُون )71:2 ( صُم بُكْمٌ5 عُمْيٌ فَهُمْ ل َ يَرْجِعُونَ )1:2
ّ َ ٍ
8 ( أَوْ كصَيّبٍ6 مّنَ السّمَاء فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصْابِعَهُمْ فِي
ْ َ
آذَانِهِم مّنَ الصّوَاعِقِ7 حَذَرَ8 الْمَوْتِ واللّهُ محِيطٌ بِالْكافِرِينَ )91:2 ( يَكَادُ الْبَرْقُ
ُ
يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلّمَا أَضَاء لَهُم مّشَوْاْ فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُواْ وَلوْ شَاء
َ
اللّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِم وَأَبْصَارِهِمْ إِنّ اللّه عَلَى كُل شَيْءٍ قَدِيرٌ )02:2 ( يَا أَيّهَا
ّ ْ
النّاسُ اعْبُدُواْ رَبّكُمُ الّذِي خَلَقَكُمْ وَالّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلّكُمْ تَتّقُونَ )12:2 (
الّذِي جَعَل لَكُمُ الَرْضَ فِرَاشا وَالسّمَاء بِنَاء وَأَنزَلَ مِنَ السّمَاء مَاء فَأَخْرَجَ
َ
ذَهَبَ لم قال : } ذَهَبَ ا بِنُورِهِمْ { ولم يقل أذهب ا نورهم 4
والجواب : الفرق بين أذهب وذهب به أن معنى أذهبه أزاله وجعله ذاهبا ،
ويقال ذهب به إذا استصحبه ، ومعنى به معه ، وذهب السلطان بماله أخذه
قال تعالى : } فَلَمّا ذَهَبُواْ بِه { ] يوسف : 51 [ } إِذا لذَهَبَ كُلّ إله بِمَا خَلَقَ {
ّ ِ
] المؤمنون : 19 [ والمعنى أخذ ا نورهم وأمسكه } وَمَا يُمْسِكْ فَل َ مُرْسِلَ
لَه { ] فاطر : 2 [ فهو أبلغ من الذهاب وقرأ اليماني »أذهب ا نورهم«
ُ
َ َس dumbness, muteness, mutismال َ َ ُ ) : ( Mutismال َ َس ، وهو فقدان
خر بكم بُكْمٌ خر 5
القدرة على البيان باللسان ، وقـد يكون البكم ولدياً فيولد الطفل أبك َ ِلْ َ ً ، وقد يكون مكتسباً نتيجة ر ّ (traumaأو
ض م خ قة
ع
مرض ، وقـد يحصل البكم من ج ّاء ) (because ofال ّ َم ) (Deafnessالولدي لن الطفل ل يستطيع سما َ
صم ر
الصوات فل يستطيع أن يقّدها ، وهذا ما يزيد من معاناة ) (sufferingالمصاب بهذه العاهة )!(handicap
ل
كَصَيّبٍ مطر. المطر ، من الصوب وهو النزول . يقال : صاب صوبا ، 6
إذا نزل أو انحدر ، سمى به المطر لنزوله ، وفي الجملة الكريمة إيجاز
بحذف ما دل عليه المقام دللة واضحة
جمع صاعقة من الصعق وهو شدة الصوت الذي الصّوَاعِقِ 7
يصحبه - غالبا - قطعة من نار ل تأتي على شيء إل أهلكته
حَذَرَ مفعول لجله 8
- 4. بِهِ مِنَ الثّمَرَاتِ رِزْقا لّكُمْ فَل َ تَجْعَلُواْ لِلّهِ أَندَادا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ )22:2 ( وَإِن
كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مّمّا نَزّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مّن مّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَاءكُم
مّن دُونِ اللّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادقِينَ )32:2 ( فَإِن لّم تَفْعَلُواْ وَلَن تَفْعَلُواْ فَاتّقُواْ النّارَ
ْ ِ
الّتِي وَقُودُهَا النّاسُ وَالْحجَارَةُ أُعِدّت لِلْكَافِرِينَ )42:2 (
ْ ِ
وَبَشّرِ الّذِين آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصّالحَاتِ أَنّ لَهُمْ جَنّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الَنْهَارُ
ِ
كُلّمَا رُزِقُواْ مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رّزْقا قَالُواْ هَذَا الّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ وَأُتُواْ بِهِ
مُتَشَابِها وَلهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مّطهّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ )52:2 ( إِن اللّهَ لَ
ّ َ َ
يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَل ً مّا بَعُوضَة فَمَا فَوْقَهَا فَأَمّا الّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنّهُ
ً
الْحَقّ مِن رّبّهِمْ وَأَمّا الّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُون مَاذَا أَرَادَ اللّهُ بِهَذَا مَثَل ً يُضِلّ بِهِ
َ
كَثِيرا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرا وَمَا يُضِل بِهِ إِل ّ الْفَاسِقِينَ )62:2 ( الّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ
ّ
اللّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللّهُ بِه أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الَرْضِ
ِ
أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ )72:2 ( كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللّهِ وكُنتُمْ أَمْوَاتا فَأَحْيَاكُمْ ثُمّ
َ
يُمِيتُكُمْ ثُمّ يُحْيِيكُمْ ثُمّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ )82:2 ( هُوَ الّذِي خَلَقَ لَكُم مّا فِي
الَرْضِ جَمِيعا ثُمّ اسْتَوَى إِلَى السمَاء فَسوّاهُنّ سَبْعَ سمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلّ
َ َ ّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ )92:2 (
وَإِذ قَالَ رَبّكَ لِلْمَلَئِكَةِ إِنّي جَاعِل فِي الَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن
ٌ ْ
يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِك الدّمَاء وَنَحْنُ نُسَبّحُ بِحَمدِكَ وَنُقَدّسُ لَك قَالَ إِنّي أَعْلَمُ مَا
َ ْ ُ
ل َ تَعْلَمُونَ )03:2 ( وَعَلّمَ آدَمَ الَسْمَاء كُلّهَا ثُمّ عَرَضَهُم عَلَى الْمَلَئِكَةِ فَقَالَ
ْ
- 5. أَنبِئُونِي بِأسْمَاء هَؤُلء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ )13:2 ( قَالُواْ سُبْحَانَكَ ل َ عِلْمَ لَنَا إِلّ
َ
مَا عَلّمْتَنَا إِنّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ )23:2 ( قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأسْمَآئِهِمْ فَلَمّا
َ
أَنبَأَهُمْ بِأَسْمَآئِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لّكُمْ إِنّي أَعْلَمُ غَيْبَ السّمَاوَاتِ وَالَرْض وَأَعْلَمُ
ِ
مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ )33:2 ( وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَئِكَةِ اسجُدُواْ لدَمَ فسَجدُواْ
َ َ ْ
إِل ّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ )43:2 ( وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ
َ
وَزوْجُكَ الْجَنّةَ وَكُل َ مِنْهَا رَغَدا حَيْثُ شِئْتُمَا وَل َ تَقْرَبَا هذِهِ الشّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ
َ َ
الْظّالِمِينَ )53:2 ( فَأَزَلّهُمَا الشّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمّا كَانَا فِيهِ وقُلْنَا
َ
اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدوّ وَلَكُمْ فِي الَرْضِ مُسْتَقَرّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ )63:2
ُ
( فَتَلَقّى آدَمُ مِن رّبّه كَلِمَاتٍ فَتَاب عَلَيْهِ إِنّهُ هُو التّوّابُ الرّحِيمُ )73:2 (
َ َ ِ
قُلْنَا اهْبِطُواْ مِنْهَا جَمِيعا فَإِمّا يَأْتِيَنّكُم مّنّي هدًى فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَل َ خوْفٌ
َ ُ
عَلَيْهِمْ وَل َ هُمْ يَحْزَنُونَ )83:2 ( وَالّذِينَ كَفَرواْ وَكَذّبُواْ بِآيَاتِنَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ
النّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ )93:2 ( يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذكُرُواْ نِعْمَتِيَ الّتِي أَنْعَمْتُ
ْ
عَلَيْكُمْ وَأَوْفُواْ9 بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدكُمْ وَإِيّايَ فَارْهَبُونِ 01)04:2 ( وَآمِنُواْ بِمَا
ِ
أَنزَلْتُ مُصَدّقا لّمَا مَعَكُمْ وَل َ تَكُونُواْ أَوّلَ كَافِرٍ بِهِ وَل َ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَنا قَلِيلً
وَإِيّايَ فَاتّقُون )14:2 ( وَل َ تَلْبِسُواْ الْحَقّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ
ِ
أَوْفُواْ أوفى: وفى بعهده 9
خاف: أمر النزن للوقاية الياء المتكلم محذوفة مبني فَارْهَبُونِ 01
على السكون في محل نصب مفعول به
- 6. )24:2 ( وَأَقِيمُواْ الصّلَةَ وَآتُواْ الزّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرّاكِعِينَ )34:2 ( أَتَأْمُرُونَ
النّاسَ بِالْبِرّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَل َ تَعْقِلُونَ )44:2 (
وَاسْتَعِينُواْ بِالصّبْرِ وَالصّلَةِ وَإِنّهَا لَكَبِيرَةٌ إِل ّ عَلَى الْخَاشِعِينَ )54:2 ( الّذِينَ
يَظُنّونَ أَنّهُم مّلَقُوا رَبّهِمْ وَأَنّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ )64:2 ( يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذكُرُواْ
ْ
نِعْمَتِيَ الّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنّي فضّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ )74:2 (
َ
وَاتّقُواْ يَوْما ل ّ تَجْزِي11 نَفْسٌ عَن نّفْسٍ شَيْئا وَل َ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَل َ يُؤْخَذُ مِنْهَا
عَدْلٌ 21وَل َ هُمْ يُنصَرُونَ )84:2 ( وَإِذْ نَجّيْنَاكُم مّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ 31سُوْءَ
الْعَذَابِ يُذبّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ ويَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكمْ وَفِي ذَلِكُم بَلءٌ مّن ربّكُمْ عظِيمٌ )
َ ّ ُ َ َ
94:2 ( وَإِذْ فَرَقْنَا بِكمُ الْبَحْرَ فَأَنجَيْنَاكُم وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ )05:2 (
ْ ُ
تَجْزِي ل تكفي ، وتقضي ، يقال جزا عني هذا المر يجزي ، أي : قضى ) 11
.(to pay, settle a debtوالمراد أن هذا اليوم ل تقضي نفس عن نفس شيئا
عَدْلٌ بدل, والبدل فضية 21
سام يسوم سَوْما: سامَهُ المْرَ: فَرَضَهُ عَلَيْه. أي وهم يَسُومُونَكُمْ 31
يُذيقونكم أشدّ العذاب