يعتبر السلوك الانسانى نتيجة لمجموعة من المؤثرات فاذا اردنا أن ندرس سلوك الانسان فى موقف من المواقف كان يجب علينا أن ننظر الى خصائص الموقف الخارجى وأن ننظر الى الحقائق المتعلقه بالتكوين البيولوجى ثم ننظر الى التاريخ الماضى للشخص الذى تكونت فيه شخصيته ثم الحالة الراهنة للدافعية. أى ننظر الى الدوافع التى تحرك هذا السلوك فى هذا الموقف وهذه العناصر الاربعة لابد من النظر اليها متكاملة لأنه اذا فصلت عن بعض فقدت معناها . ومن خلال ذلك نستطيع العمل على تعديل سلوك المجتمع للافضل .