SlideShare a Scribd company logo
1 of 24
101
101
101
101
101
101
101
101
101
101
101
101
101
101
101
101
101
101
101
101
101
101
101
101

More Related Content

Viewers also liked (20)

Module 201.2 en_0
Module 201.2 en_0Module 201.2 en_0
Module 201.2 en_0
 
504 a
504 a504 a
504 a
 
204
204204
204
 
102
102102
102
 
Module 201.1 en_0
Module 201.1 en_0Module 201.1 en_0
Module 201.1 en_0
 
301
301301
301
 
501
501501
501
 
505
505505
505
 
Module 202.2 20_a_en_0
Module 202.2 20_a_en_0Module 202.2 20_a_en_0
Module 202.2 20_a_en_0
 
302
302302
302
 
504 b
504 b504 b
504 b
 
601
601601
601
 
Module 203.2 en_0
Module 203.2 en_0Module 203.2 en_0
Module 203.2 en_0
 
Module 204.1 en_0
Module 204.1 en_0Module 204.1 en_0
Module 204.1 en_0
 
Facilitator guide en
Facilitator guide enFacilitator guide en
Facilitator guide en
 
503
503503
503
 
402
402402
402
 
Module 205.4 20_c_en
Module 205.4 20_c_enModule 205.4 20_c_en
Module 205.4 20_c_en
 
Module 205.2 en
Module 205.2 enModule 205.2 en
Module 205.2 en
 
Module 205.1 en
Module 205.1 enModule 205.1 en
Module 205.1 en
 

More from Diabetes for all (8)

Module 205.4 20_b_en
Module 205.4 20_b_enModule 205.4 20_b_en
Module 205.4 20_b_en
 
Module 205.4 20_a_en
Module 205.4 20_a_enModule 205.4 20_a_en
Module 205.4 20_a_en
 
Module 205.3 en
Module 205.3 enModule 205.3 en
Module 205.3 en
 
Module 204.2 en
Module 204.2 enModule 204.2 en
Module 204.2 en
 
Module 203.1 en_0
Module 203.1 en_0Module 203.1 en_0
Module 203.1 en_0
 
Module 202.4 en_0
Module 202.4 en_0Module 202.4 en_0
Module 202.4 en_0
 
Module 205.5 en
Module 205.5 enModule 205.5 en
Module 205.5 en
 
504c
504c504c
504c
 

Editor's Notes

  1. ملاحظة للمدرس: اطلب من المشاركين التمعّن بشكل شخصي بهذه الأسئلة. اطلب من المشاركين مناقشة الأسئلة إما في مجموعات صغيرة أو مجموعة كبيرة واحدة. ضع قائمة بالتحديات. ويمكن مناقشة هذه التحديات في محاضرة لاحقة. ضع قائمة بالفرص التي تؤثر على التعليم والمعالجة المعنيين بمرض السكري. سنستخدم تعبير ”أخصائي الرعاية الصحية بمرض السكري“ (واختصاراً ”أخصّائي رعاية السكري“)في هذا المقرر وفي غيره، ونقصد به كافة الأخصائيين الصحيين (ممرضات، أخصائيي التغذية، الأطباء، الأخصائيين النفسيين، العمال الاجتماعيين، الصيادلة، الأطباء... الخ) الذين يعملون في مجال التعليم والرعاية والمعالجة المعنية بمرضى السكري. اطلب من المجموعة مناقشة مصطلح ”مربي صحّي بمرض السكري (diabetes educator)“ أو ”أخصائي صحي بمرض السكري (diabetes health professional)“ اسأل المشاركين أيُّ المصطلحين يعبر بشكل فضل عن هذا الدور ولماذا.
  2. إن مهمات وأدوار الأخصائيين الصحيين تتطور وتتغير مع الزمن. وتتأثر هذه التغيرات بالعوامل الاجتماعية والتقنية والسياسية تتباين الدول في المرحلة التي بلغتها في تطبيق منهجية الفريق متعدد الاختصاصات لتدريس وإدارة مرض السكري. إن المهام تُذكر عادة في التوصيفات الوظيفية وليس في الأدوار. طرأت العديد من التطورات منذ أواخر الثمانينيات، لكن لا يزال هناك تباين واسع في إعداد أخصائيي الرعاية الصحية بالتعليم الخاص بمرض السكري ومعالجته. يخضع الأخصائيون الذين يقدمون الرعاية لمرضى السكري في كثير من الدول لتدريب إضافي. إن برامج التدريب التخصصي متعددة الفروع وتتراوح مدتها من أسبوعين إلى سنتين تعادل شهادة الماجستير.
  3. ملاحظة للمدرس: اطلب من المشاركين التفكير في هذه الأسئلة على المستوى العالمي. اطلب من المشاركين مناقشة هذه الأسئلة في مجموعات صغيرة أو في مجموعة كبيرة واحدة وأن يضعوا قائمة بالفوائد. إذا سمح الوقت ناقش سبل تحسين وتطوير دور الأخصائيين الصحيين في التعليم الخاص بمرض السكري. فكر في التغييرات المحلية والوطنية التي ينبغي حدوثها.
  4. إن التعليم يرسخ الرعاية الذاتية الضرورية للوصول إلى نتائج محسنة لدى المريض. والتعليم ضروري لتعلم سلوكيات الرعاية الذاتية (التغيرات السلوكية) ومواصلة المشاركة/تطبيق هذه الرعاية بفعالية وثقة طيلة حياة الشخص الذي يعيش مع مرض السكري. إن الأخصائيين الصحيين مسؤولون أمام مرضى السكري عن تقديم المعرفة والمهارات الراهنة والضرورية لهم لإدارة مرضهم والحصول على نتائج أمثلية. ولتعليم الآخرين بصورة فعالة، على الأخصائي الصحي أن يمتلك معرفة ومهارات جيدة في مرض السكري وأن يقيم علاقات إيجابية مع الذين يعيشون مع مرض السكري وأسرهم. كما أن الأخصائي الصحي العامل في هذا الاختصاص، ومن خلال دوره ونطاق ممارسته، مسؤول عن تقديم التعليم في الإدارة الذاتية لمرض السكري. إن المعلومات عن مرض السكري تتغير بسرعة بسبب الأبحاث لذلك فإن التعلم المستمر ضروري. ويقع على عاتق الأخصائي الصحي مسؤولية تطوير معارفه والتفكير في تطبيقها من أجل التحسين المستمر للتعليم والرعاية اللذين يقدمهما. وبحسب نظام الرعاية الصحية المعمول به فهناك أخصائيون مختلفو الاختصاصات يقدمون التعليم والرعاية الإدارة الخاصة بمرض السكري. ومن المهم أن يقدموا رسائل متناسقة تقوم على أدلة مثبتة.
  5. يتولى دور أخصّائي رعاية السكري مجموعة من الأخصائيين الصحيين باختصاصات متنوعة، تشمل بشكل أساسي المجالات الرئيسية المتكاملة التالية: الرعاية السريرية: تشمل التقييم، سبل المعالجة/الرعاية، التدخلات العلاجية والاستقصاءات. التعليم: يشمل تعليم مرضى السكري والوقاية الأولية والثانوية من مرض السكري والتطوير المهني. تقديم الاستشارات. البحوث: وتشمل معرفة كيفية إيجاد التقارير البحثية وتقييمها بصورة نقدية ومعرفة كيفية استخدام نتائج البحوث في الممارسة (الرعاية القائمة على الأدلة) وإجراء البحوث وبرامج إدارة الجودة. الإدارة: وتشمل التخطيط وتوثيق الرعاية وإدارة الأقسام والموازنات وتخطيط الخدمات. القيادة والقدوة. وتختلف نسبة الوقت المصروف على كل مجال حسب التوصيف الوظيفي وعوامل أخرى ذات تأثير في حينه. بيد أن النطاق والمهمات تتحدد على أساس المقدرات. وتعني المقدرات هنا ما ينتظره مرضى السكري والنظراء والموظفين من أخصّائي رعاية السكري.
  6. تقييم الحالة السريرية لمرض السكري والاحتياجات التعليمية. وضع خطة فردية تضم التدخلات المناسبة وآليات تغيير السلوك. تطبيق الخطط التعليمية الفردية المتفق عليها بصورة مشتركة. تقييم نتائج الرعاية والتعليم. توثيق العملية التعليمية بما في ذلك المتابعة. التأثير على تغيير النظام، أي المساهمة والتأثير في التخطيط الاستراتيجي والسياسة الصحية المتصلة بالوقاية من مرض السكري والرعاية والتعليم والإدارة والبحث في هذا المجال. يجب أن يتولى الأخصائي الصحي في مجال مرض السكري مسؤوليات غير تلك المتعلقة بالرعاية المباشرة لمرض السكري. يجب أن تشكل التوعية بأهمية الوقاية والصعوبات التي يواجهها من يعيشون مع مرض السكري جزءاً من الدور الذي يتولاه أخصّائي رعاية السكري. يجب على أخصّائي رعاية السكري أن يقدم الدعم اللازم لكي يحصل مرضى السكري على الرعاية المناسبة وليكونوا فاعلين في المجتمع. علاوة على ذلك عليهم إبراز أهمية التعليم في مساعدة المرضى على إدارة حالتهم الصحية. يلعب أخصّائي رعاية السكري دوراً هاماً في التأثير على الحكومة والمؤسسات الأخرى الممولة للرعاية الصحية لتطوير سياسات تعبر عن أهمية التعليم المستمر والإدارة السريرية والبحوث في مجال مرض السكري.
  7. إن التعليم والرعاية والإدارة الخاصة بمرض السكري ورسم السياسات وتنفيذها ومراقبتها في هذا المجال هي جميعها مسؤوليات الفريق. إن العديد من الأخصائيين الصحيين وأحياناً مرضى السكري يتولون هذا الدور بأكمله أو بعضاً منه وهذا يتوقف على معارفهم وكفاءتهم التي تعتمد بدورها إلى حد كبير على تعليمهم. كل عضو في الفريق يحضر إلى الفريق اختصاصاً محدداً وجملة من المهارات. وعلى كل فئة من الأخصائيين الصحيين (أخصائي طب الأقدام أو الممرضة مثلاً) أن تعمل وفق الشروط القانونية والمهنية للمهنة المعنية. ومن المهم أن يدرك أخصّائي رعاية السكري حدود معارفه ومقدراته ويطلب النصح أو يحيل المريض إلى عضو آخر في الفريق عند اللزوم. ثمة ضرورة متزايدة لأن يتمت أعضاء الفريق بمهارات متعددة نظراً لتزايد أعداد مرضى السكري. لذلك فإن الاحترام والتسامح وتحديد الأدوار والاتصال الفعال ضمن الفريق جميعها أمور هامة لتقديم التعليم والإدارة القائمة على الأدلة لمرضى السكري.
  8. المعايير الدولية للتعليم الخاص بمرض السكري. (2009)، بروكسل، الاتحاد الدولي للسكري . إن الفرق التي تعمل معاً تعمل بكفاءة فعلاً. وهذا لا يعني أن يؤدي الأخصائي عمل أخصائي آخر، بل يعني أن الحدود والأدوار مرنة ومتداخلة. مثلاً: أخصائي التغذية يفهم نتائج فحص السكر في الدم ويمكن أن يساعد المريض في تفسيرها. كما يمكن للممرضة أن تساعد المريض في تحديد ما يأكله، والطبيب يعزز ويدعم تعليم كل من الممرضة وأخصائي التغذية. إن التواصل الجيد هو مفتاح العمل الجماعي بين جميع أعضاء الفريق.
  9. إن وضع منهجية الفريق في الرعاية هو عمل جماعي تعاوني يضع مريض السكري في قلب عمل الفريق في الرعاية والتعليم. على جميع أعضاء الفريق ومن ضمنهم مرضى السكري أن يعملوا معاً لتحديد الأهداف العلاجية والتعليمية والرعاية الذاتية ويقدموا العون في تحقيق هذه الأهداف ومراقبة تحققها.
  10. إن التحضير للتخصص في تعليم وإدارة مرض السكري يختلف من بلد إلى آخر، لكن ثمة كفاءات أساسية ضرورية. ويعد (المنهاج الدولي لتعليم أخصّائيي رعاية السكري) مصدراً ممتازاً لتوجيه عملية بناء هذه الكفاءات الأساسية. إن للجوانب النفسية والروحية والاجتماعية الاقتصادية أثر قوي على نتائج معالجة مرض السكري، وربما تكون أكثر أهمية من مستوى معرفة الشخص المعني بمرض السكري. لذلك على أخصّائيي رعاية السكري أن يتمتعوا بالكفاءة في تقييم هذه المسائل. إن استمرارية الرعاية ضمن الفريق الصحي المعني بمرض السكري أمر هام ويسهل تحقيقه إذا كان لأعضاء الفريق قاعدة مشتركة من المعارف الأساسية.
  11. التعليم والتعلم جزء من عملية مستمرة ومترابطة داخلياً. وهما، إلى جانب الاتصال الفعال، يشكلان جانباً أساسياً من دور أخصّائي رعاية السكري. على أخصّائيي رعاية السكري أن يدركوا العلاقة بين التعليم والتغيير السلوكي والإدارة الذاتية. وبما أنهم يعملون وفق منهج الرعاية القائمة على الأدلة المثبتة، فإن البحث يشكل عنصراً هاماً في أدائهم. أي أن على الأخصائي السكري أن يكون قادراً على: معرفة مشكلة الرعاية توصيف هذه المشكلة بدقة الوصول إلى الأدبيات ذات الصلة ومراجعتها، بما في ذلك التوجيهات والبروتوكولات، لمعرفة ما يقال عن هذه المشكلة. تحديد هل النتائج أو التوصيات على صلة بمجال ممارسته، وهل بالإمكان تطبيقها.
  12. هناك عدد قليل من برامج التعليم الرسمية المعتمدة لإعداد أخصّائيي رعاية السكري. إن معظم البرامج دون الجامعية (التمريض أو تخصص التغذية مثلاً) تصرف وقتاً محدوداً على مرض السكري ولا تعد الأخصائيين الصحيين لمهمة التعليم والإدارة الخاصة بمرض السكري. إن معظم أخصّائيي رعاية السكري يتعلمون القيام بهذا العمل. إن هذا التعلم العملي مهم لكن من المستحسن أن يكون جزءاً من برنامج رسمي يقدم منهجاً قائماً على الأدلة، وتدعمه عملية إرشاد وتقييم. ويعد التقييم الذاتي ودراسة الاحتياجات التعليمية والأهداف المهنية الفردية ركناً أساسياً للإعداد الفعال للأخصائي الصحي بمرض السكري. وهناك العديد من المصادر المتاحة عبر المنظمات المعنية بمرض السكري مثل الاتحاد الدولي للسكري (www.idf.org)، والجمعيات الوطنية الأعضاء فيه والاتحادات المهنية.
  13. إن العملية الإرشادية هي علاقة بين طرفين حيث يقوم خبير من خلال الاتصال المنتظم بتوجيه وتعليم الطرف الآخر الأقل خبرة. ويقع على عاتق جميع الأخصائيين الصحيين واجب رعاية الأشخاص الذين يعلمونهم وكذلك زملائهم الأخصائيين. على المرشد تشجيع المتعلم على التفكير ومنحه فرصة للمناقشة. ربما يتحقق ذلك من خلال تسجيل الجلسة ومراجعتها معاً. ويمكن للمرشد أن يكون عاملاً رئيساً في تطوير الكفاءة المهنية ومتابعتها. والإرشاد في غالب الأحيان يحدث بشكل غير رسمي. يمكن لأي شخص أن يكون مرشداً. ويستفيد المرشد في معظم الحالات من هذه العلاقة أيضاً.
  14. تشمل الممارسة التأملية: التقييم الأولي، وضع الأهداف، رسم خطة، التطبيق وتقييم النتائج. بعد كل تدخل يجب على أخصّائي رعاية السكري أن يتأمل فيما جرى وأن يسأل نفسه كيف يمكن تحسين الأداء وما هي المعارف أو المهارات التي يحتاج إليها ليتطور مهنياً. إن الممارسة التأملية تفضي إلى التعلم والتقدم كأخصائي صحي بمرض السكري.
  15. ملاحظة للمدرس: إذا كنت تعلم مجموعة صغيرة اطلب من المجموعة بأكملها الإجابة على هذه الأسئلة. أما إذا كانت المجموعة كبيرة فوزعها إلى مجموعات أصغر لتجيب كل مجموعة على سؤال واحد فقط وتنقل إجابتها إلى المجموعة الكبيرة.
  16. ملاحظة للمدرس: إذا كنت تعلم مجموعة صغيرة اطلب من المجموعة بأكملها الإجابة على هذه الأسئلة. أما إذا كانت المجموعة كبيرة فوزعها إلى مجموعات أصغر لتجيب كل مجموعة على سؤال واحد فقط وتنقل إجابتها إلى المجموعة الكبيرة.
  17. في الكثير من الدول تتطور الأدوار المتقدمة، مثل الممرضات وأخصائيي التغذية والصيادلة، تعبيراً عن التخصص المتنامي في مجال الممارسة. ولتأدية هذه الأدوار المتقدمة ينتظر من الأخصائيين الصحيين الانخراط في مزيد من التدريب. إن المنهاج الدولي لتعليم أخصّائيي رعاية السكري (2008) لا يعد هؤلاء للممارسة المتقدمة. تقتضي الممارسة المتقدمة غالباً ممارسةً مستقلةً. ولا بد من الإشارة إلى أن ذلك لا يعني ”ممارسة معزولة“. ففي الممارسة المستقلة بوسع الأخصائي الصحي العمل دون إشراف أو توجيه بل العمل التعاوني ضمن الفريق. ولا تعتبر الممارسة المعزولة في ميدان مرض السكري ممارسة أمثلية، لأن مرضى السكري بحاجة إلى فريق متعدد الاختصاصات بغية تحسين النتائج.
  18. قد تكون هذه التعابير ملتبسة، لكن الاعتمادية عموماً تطبق على برامج التعليم. حيث تكون هيئة خارجية، مثل اتحاد مهني ما أو هيئة تنظيمية، مسؤولة عن ضمان تلبية المناهج لمعايير محددة وإعدادها الطلاب لمستوى مناسب من الممارسة. وفي كثير من الدول فإن الجهة المسؤولة عن هذه المسألة تكون مؤسسة أو هيئة أكاديمية وليس اتحاد مهني. وتمنح الاعتمادية إذا كان البرنامج يلبي المعايير الضرورية بنتيجة مراجعته من قبل خبراء مختصين. ولضمان مراجعة مقررات هذه البرامج وطرق تقديمها بصورة منتظمة فإن الاعتمادية تمنح لفترة محددة من الزمن. ”شهادة تأهيل“ و“شهادة اعتراف“ و“شهادة تخصص“ هي تعابير تستخدم لنفس المعنى أحياناً وتشير إلى أن الشخص يحقق معايير معينة وضعتها هيئة تنظيمية أو مؤسسة مهنية ما. إن الحصول على شهادة اعتراف/شهادة تخصص هو عملية طوعية تقوم بها هيئة مهنية – وليس هيئة قانونية – حيث يقوم نظراء بمراجعة الأداء على أساس مجموعة محددة من المبادئ التوجيهية.