3. التفكير النمطي الميل للمجاراة نقل العادة مقاومة التغير عدم التوازن بين التنافس والتعاون الانسياق التام دون التثبت بدليل أو برهان الأفكار غير طموحة ولا تناسب الهمم العالية عدم التركيز على القول بل على القائل التحفز للرد على الفكرة وعدم الاستعداد للإنصات الجاد لها وتقييمها الاعتقاد بمعرفة القادة لكل شيء والمبالغة في تقدير قدراتهم عدم الاستعداد لنقد الذات ومراجعة المسار وتدراك الأخطاء تسطيح الأمور أو المبالغة والتهويل فيها المنظومة الفكرية التي نحتاج إلى تغييرها تغييراً شاملاً الخلط بين المبدأ والمنهج حتمية استكمال التربية
4. الخلط بين المبدأ والمنهج المبدأ المنهج هي مفاهيم تتعلق بـ " ماذا " ؟ لا بـ " كيف " ؟ هي مفاهيم تتعلق بـ " كيف " ؟ لا بـ " ماذا " ؟ قلت له : لكى تحدث نهضة حقيقية لابد من تجديد الوسائل والطرائق والمناهج قال لى : إن المبادئ لا تتغير ولابد من الإصرارعليها لإحداث التغيير كيف؟ لماذا؟ حوار توضيحى
5. حتمية استكمال التربية السنوات تمضي ولا يسأل أحد نفسه عن إنتاجيته الحقيقية في مجتمعه ودوره في عملية استنهاض المجتمع . الكثير من التجمعات والهيئات الإسلامية تنكفئ على نفسها وتتجه إلى داخلها بحجة تربية الصف الداخلي . وجعلت الفرد العامل المخلص لا يكتب ولا يناظر ولا يحاضر ولا يحمل عبء أي مشروع حقيقي . مقولات جعلت نحن نفتقد الإيمانيات نحن نفتقد العلم الشرعى
6. التفكير النمطي إن الإكتفاء بمجموعة من المعارف دون البحث عن معارف جديدة . عدم الاستعداد للتفكير في قضية جديدة . يؤدى إلى التفكير بنفس طريقة السابقين التفكير المقيد بالعادة . هو وكم تكون الكارثة عندما تتخذ القرارات الهامة في مجالات الحياة بناءً على هذا النمط من التفكير؟ !!
7. الميل للمجاراة ( عدم إعتبار بعد الزمان وبعد المكان ) هو تقليد الآباء والأجداد فى قضايا الحياة المختلفة دون التفكير في مدى صواب أو خطأ ما فعلوه . إن المشكلة التي يواجهها العقل الإداري أحياناً تكمن في تقديس مفتاح بعينه . واعتقاد أنه صالح لكل زمان ومكان ولكل باب .. بينما كل دارس للتجارب التاريخية يعلم أن هناك عدداً من المفاتيح لا حصر له تم إبداعه من قبل القادة لمواجهة الظروف المختلفة التي أحاطت بهم .
8. نقل العادة لقد كنا دائماً نفعل هذا بنجاح . كنا دائماً نحل المشكلة بهذه الطريقة . عندما تترسخ لدى الأفراد أنماط وأبنية ذهنية معينة كانت فعالة في التعامل مع مواقف جديدة ومتنوعة، فإنه غالباً ما يتم تجاهل استراتيجيات جديدة أكثر فاعلية .
9. مقاومة التغي ي ر لم يسبق أن فعلنا هذا من قبل . لن تنجح هذه الطريقة فى حل المشكلة . هذه الفكرة سوف تكلف كثيراً جداً . لماذا نلجأ للجديد؟ ألن تكون معه مشاكل؟ هناك نزعة عامة لمقاومة الأفكار الجديدة والحفاظ على الوضع الراهن بوسائل عديدة، خوفاً من انعكاساتها على العاملين واستقرارهم أفراداً كانوا أو جماعات . وذلك قبل دراسة الفكرة دراسة جيدة أو محاولة البناء عليها .
10. عدم التوازن بين التنافس والتعاون روح التنافس روح التعاون إنجازات قيمة روح التنافس المفرط وروح التعاون المفرط الاقتتال بالألسن والأيدي . وضع الكثير من القيود والاعتبارات عند التحرك + = التوازن بينهمـا شرط من شـروط الإبداع والإنتاج .
11. الانسياق التام دون التثبت بدليل أو برهان ال إ تباع بغير علم، و افتر ا ض استحالة حدوث الخطأ لدى قادة العمل الإسلامى اليوم أوعند السابقين أو أن تكون رؤي تهم قاصرة أو غير واضحة .
12. الأفكار غير طموحة ولا تناسب الهمم العالية الناس واحد من ثلاثة هاربين من العمل عاملون مجتهدون غارقين في إصلاح النفس فإذا سأل سائل عن إنجازات الصحوة الإسلامية الآن؟ كثير من الناس هذه منتهى غاياتهم . فلن تجد إلا من يحدثك بحديث الماضي، بالرغم من وجود الإنجازات التي لم يحسن عرضها . والنفوس بطبعها ط واقة إلى من يشير إلى المستقبل ويمتلك رؤية واضحة له، ومعرضة عمن يكثر من الدفاع عن الماضي مهما كان عظيماً .
13. عدم التركيز على القول بل على القائل وبالتالى رفض الكلام أو الفكرة التي ت ُ عرض عليه . عدم قبول الفرد للكلام إلا من شخصية تنتمي إلى حزبه أو تنظيمه وجماعته . ولكن على العقل المسلم أن يتجاوز هذه الآفة لينظر للحق من حيث هو حق وليس لقائله .
14. التحفز للرد على الفكرة وعدم الاستعداد للإنصات الجاد لها وتقييمها عندما يسمع أي فكرة أو تصور لا يرهق عقله في التعرف على دقائقها وعلى جوانب الفائدة فيها . ويكون شغله الشاغل أن ينق د هذه الفكرة بفكرة أخرى مضادة، فيبدأ بالبحث عن العيوب في الفكرة التي أمامه دون أن ينتبه للجانب الإيجابي فيها .
15. الاعتقاد بمعرفة القادة لكل شيء والمبالغة في تقدير قدراتهم إن تعليق النظر والعقل على شخص لا نعلم – على وجه اليقين – نصيبه من العلم وقدراته وملكاته أمر في غاية الخطورة . القيادات والمفكرين يعرفون كل شيء وما علينا إلا الاتباع فقط .
16. عدم الاستعداد لنقد الذات ومراجعة المسار وتدراك الأخطاء الإنسان عليه بذل الجهد وليس عليه إدراك النتائـج . الخلط بين قدريـة النتـائج وحدوثهـا بقـدر الله ومشيئته وقتما يشاء وبين المراجعة والنظر في الخطة والتصور ومجال الأخطاء خطأ فادح لا يغتفر .
17. تسطيح الأمور أو المبالغة والتهويل فيها كل مشاكلنا حلها بسيط جداً . لا يمكن عمل أى شئ مع هذه المشاكل إطلاقاً . كلا الصنفين يؤدي إلى قتل الإبداع والمبادرة بالأفكار الجديدة .
18. التفكير النمطي الميل للمجاراة نقل العادة مقاومة التغير عدم التوازن بين التنافس والتعاون الانسياق التام دون التثبت بدليل أو برهان الأفكار غير طموحة ولا تناسب الهمم العالية عدم التركيز على القول بل على القائل التحفز للرد على الفكرة وعدم الاستعداد للإنصات الجاد لها وتقييمها الاعتقاد بمعرفة القادة لكل شيء والمبالغة في تقدير قدراتهم عدم الاستعداد لنقد الذات ومراجعة المسار وتدراك الأخطاء تسطيح الأمور أو المبالغة والتهويل فيها المنظومة الفكرية التي نحتاج إلى تغييرها تغييراً شاملاً الخلط بين المبدأ والمنهج حتمية استكمال التربية