ضمن فعاليات البرنامج التوعوي للانتخابات "الناخب الجامعي) نظم معهد البحرين للتنمية السياسية يوم الثلاثاء الموافق 18 نوفمبر 2014 محاضرة لطلبة جامعة المملكة تحت عنوان "أوجه المشاركة الانتخابية" حاضر فيها الخبير الإعلامي الأستاذ عبيدلي العبيدلي بحضور الدكتور حسين المدني نائب رئيس الجامعة وكبار المسؤولين في الجامعة وعدد من طلبة الجامعة في تخصصات القانون وغيره.
انتفض الشباب التونسي لمّا لم يعد يرى لنفسه مستقبلا في بلاده. سقطت السلطة واستعيدت حرّية التعبير وانتخب مجلس تأسيسي وكتب دستور جديد. لكنّ النظام لم يتغيّر وازداد الشعور باليأس و انعدام الآفاق.
لقد كانت بلادنا محظوظة لمّا تسلّم مقاليد حكمها رجل دولة بعيد النظر وضع لها، بعد تحقيقه الاستقلال، دارة وطنيتين، إلى جانب وضع أسس تنمية بشرية أسسا متينة مستفيدا من أفضل كفاءات تونس لإنشاء دولة إ و واقتصادية واجتماعية. لكنّ هذا الحكم الرشيد لم يتواصل وبدأت البلاد تعيش حالة من فقدان الرؤية و سوء التصرّف. فمن انعدام الكفاءة آخر عهد بورقيبة إلى نظام النهب في عهد بن علي، لم تطوّر البلاد نموذجها التنموي لاستباق تحديات النموّ الديمغ ا رفي مع عش ا رت الآلاف من الشباب الوافدين على سوق الشغل كلّ سنة. اهت أ ر نموذج التنمية الذي تمّ اختياره بداية الستينات، ولم يمكّن ضعف النموّ الاقتصادي من تنمية متوازنة تستجيب إلى احتياجات كافّة السكّان وكافّة الجهات. وكان الإحساس بالظلم، إلى إنعدام الثقة في المستقبل حاف ا ز لحركة انتفاضيّة في الجهات الداخلية وامتدّت إلى كل جهات البلاد وشملت كلّ ش ا رئح المجتمع.
ضمن فعاليات البرنامج التوعوي للانتخابات "الناخب الجامعي) نظم معهد البحرين للتنمية السياسية يوم الثلاثاء الموافق 18 نوفمبر 2014 محاضرة لطلبة جامعة المملكة تحت عنوان "أوجه المشاركة الانتخابية" حاضر فيها الخبير الإعلامي الأستاذ عبيدلي العبيدلي بحضور الدكتور حسين المدني نائب رئيس الجامعة وكبار المسؤولين في الجامعة وعدد من طلبة الجامعة في تخصصات القانون وغيره.
انتفض الشباب التونسي لمّا لم يعد يرى لنفسه مستقبلا في بلاده. سقطت السلطة واستعيدت حرّية التعبير وانتخب مجلس تأسيسي وكتب دستور جديد. لكنّ النظام لم يتغيّر وازداد الشعور باليأس و انعدام الآفاق.
لقد كانت بلادنا محظوظة لمّا تسلّم مقاليد حكمها رجل دولة بعيد النظر وضع لها، بعد تحقيقه الاستقلال، دارة وطنيتين، إلى جانب وضع أسس تنمية بشرية أسسا متينة مستفيدا من أفضل كفاءات تونس لإنشاء دولة إ و واقتصادية واجتماعية. لكنّ هذا الحكم الرشيد لم يتواصل وبدأت البلاد تعيش حالة من فقدان الرؤية و سوء التصرّف. فمن انعدام الكفاءة آخر عهد بورقيبة إلى نظام النهب في عهد بن علي، لم تطوّر البلاد نموذجها التنموي لاستباق تحديات النموّ الديمغ ا رفي مع عش ا رت الآلاف من الشباب الوافدين على سوق الشغل كلّ سنة. اهت أ ر نموذج التنمية الذي تمّ اختياره بداية الستينات، ولم يمكّن ضعف النموّ الاقتصادي من تنمية متوازنة تستجيب إلى احتياجات كافّة السكّان وكافّة الجهات. وكان الإحساس بالظلم، إلى إنعدام الثقة في المستقبل حاف ا ز لحركة انتفاضيّة في الجهات الداخلية وامتدّت إلى كل جهات البلاد وشملت كلّ ش ا رئح المجتمع.
الأهداف الأساسية للإصلاح في الخطة الخمسية العاشرة ظلت حبرا على ورق مع انتها ا...شركة الاتصالات السورية
تجربة الاصلاح الاداري المرتبك في سورية
عبد الرحمن تيشوري – شهادة عليا بالادارة
2-4
- علينا أن نفكر جيداً بكيفية إعادة اختراع الإنسان قبل إعادة اختراع الحكومة وأجهزتها الإدارية بحيث تتاح له حرية الإبداع والمبادرة ، والعمل لتهيئة الظروف المواتية من أجل استقطاب العقول والخبرات المتميزة المهاجرة مع الاحتفاظ بالأطر البشرية القائمة وإعادة تأهيلها عبر سلسلة من الإجراءات الهادفة إلى خلق ظروف وشروط عمل مواتية من النواحي المادية والمعنوية والبيئة العلمية الإنتاجية مع توفير مستلزمات الإبداع .
في ضوء ما تقدم يمكن الاستنتاج بأن مشروع الإصلاح الإداري في سورية لا يزال يحبو في بداية الطريق ويحتاج إلى إعادة تفكير من جديد في سورية الجديدة عبر شبكة واسعة ومتعمقة من الفعاليات السياسية والاقتصادية والإدارية والمجتمعية القادرة على تحديد الأرضية المناسبة لبناء قاعدة الإصلاح الإداري للارتقاء بالأداء الحكومي بما يتماشى والتحديات التي تواجهنا
استلهاما من روح ثورتنا التونسية، التي فجَّرها شعبنا العظيم ومثّل الشباب المتوثب عمادها الشامخ، لتفتح
للأمل آفاقا في الانتقال إلى رحاب الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان، يؤسس حزب البناء الوطني
منهاجه وبرامجه، ويسعى الى تحقيق أهدافها السامية وقيمها النبيلة.
يعتبر نظام التعليم عامل أساسي والمحفّز الرئيسي لتوفير
الرأس المال البشري الكفئ لجميع القطاعات. فيُعدُّ إنشاء
منظومة تربوية عصرية وكفئة وفعّالة، أمرا ضروريا
وحيويا لتطوير التنمية الاجتماعية، وتحسين آفاق النمو
وفرص العمل في البلاد، وتعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد
الوطني، وتعميم الرفاه للمواطنين. وبالتالي فإن تنمية
الموارد البشرية – من خلال التعليم والتكوين والتدريب
طوال الحياة المهنية – هي الأساس لكلّ تطوّر اجتماعي
وتنمية اقتصادية وبناء مجتمع المعرقة. إذ يجب أن تكون
القوى العاملة مؤهلة ومن ذوي المهارات والكفاءات العالية
والملائمة لمتطلبات سوق الشغل. وينبغي أن تكون أيضا
فعّالة ومبدعة وقادرة على المنافسة بنجاح في اقتصاد
المعرفة العالمي.
فمن بين أهداف إصلاح المنظومة التربوية والتعليمية –
الذي يجب أن يشمل جميع المستويات وأن يكون في علاقة
مع الأولويات الاجتماعية والاقتصادية – المساهمة الفعّالة لا
فحسب في تشكيل المعارف، بل أيضا وخاصة في تكوين
المواطنين ذوي التفكير التحليلي والنقدي لمجابهة التطرف
والأطروحات الرجعية، ونبذ العنف، ومكافحة التجنيد لصالح
الثقافات الظلامية.
- سيرة ذاتية c.v
- عبد الرحمن تيشوري
-
- عبد الرحمن تيشوري مواليد 1967
- مدير البرنامج الوطني لنشر المعلوماتية 997-999
- ماجستير بالعلاقات الدولية
- شهادة عليا في الادارة العامة 2007
- رخصة دولية في قيادة الحاسب الالي ICDL
- حاصل على ثلاث شهادات بكالوريا( 1983-1989-1996 )
- اجازة بالعلوم السياسية- قسم العلاقات الدولية 1987 معدل 70%
- دبلوم الدراسات العليا بالعلاقات الاقتصادية الدولية من كلية الاقتصاد جامعة تشرين معدل 84% 2002
- دبلوم التأهيل التربوي من كلية التربية جامعة تشرين معدل 70% 2003
- دبلوم في علوم الادارة العامة من المعهد الوطني للادارة العامة دمشق 2004
- دورة الماجستير العامة بالغة الفرنسية
الأهداف الأساسية للإصلاح في الخطة الخمسية العاشرة ظلت حبرا على ورق مع انتها ا...شركة الاتصالات السورية
تجربة الاصلاح الاداري المرتبك في سورية
عبد الرحمن تيشوري – شهادة عليا بالادارة
2-4
- علينا أن نفكر جيداً بكيفية إعادة اختراع الإنسان قبل إعادة اختراع الحكومة وأجهزتها الإدارية بحيث تتاح له حرية الإبداع والمبادرة ، والعمل لتهيئة الظروف المواتية من أجل استقطاب العقول والخبرات المتميزة المهاجرة مع الاحتفاظ بالأطر البشرية القائمة وإعادة تأهيلها عبر سلسلة من الإجراءات الهادفة إلى خلق ظروف وشروط عمل مواتية من النواحي المادية والمعنوية والبيئة العلمية الإنتاجية مع توفير مستلزمات الإبداع .
في ضوء ما تقدم يمكن الاستنتاج بأن مشروع الإصلاح الإداري في سورية لا يزال يحبو في بداية الطريق ويحتاج إلى إعادة تفكير من جديد في سورية الجديدة عبر شبكة واسعة ومتعمقة من الفعاليات السياسية والاقتصادية والإدارية والمجتمعية القادرة على تحديد الأرضية المناسبة لبناء قاعدة الإصلاح الإداري للارتقاء بالأداء الحكومي بما يتماشى والتحديات التي تواجهنا
استلهاما من روح ثورتنا التونسية، التي فجَّرها شعبنا العظيم ومثّل الشباب المتوثب عمادها الشامخ، لتفتح
للأمل آفاقا في الانتقال إلى رحاب الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان، يؤسس حزب البناء الوطني
منهاجه وبرامجه، ويسعى الى تحقيق أهدافها السامية وقيمها النبيلة.
يعتبر نظام التعليم عامل أساسي والمحفّز الرئيسي لتوفير
الرأس المال البشري الكفئ لجميع القطاعات. فيُعدُّ إنشاء
منظومة تربوية عصرية وكفئة وفعّالة، أمرا ضروريا
وحيويا لتطوير التنمية الاجتماعية، وتحسين آفاق النمو
وفرص العمل في البلاد، وتعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد
الوطني، وتعميم الرفاه للمواطنين. وبالتالي فإن تنمية
الموارد البشرية – من خلال التعليم والتكوين والتدريب
طوال الحياة المهنية – هي الأساس لكلّ تطوّر اجتماعي
وتنمية اقتصادية وبناء مجتمع المعرقة. إذ يجب أن تكون
القوى العاملة مؤهلة ومن ذوي المهارات والكفاءات العالية
والملائمة لمتطلبات سوق الشغل. وينبغي أن تكون أيضا
فعّالة ومبدعة وقادرة على المنافسة بنجاح في اقتصاد
المعرفة العالمي.
فمن بين أهداف إصلاح المنظومة التربوية والتعليمية –
الذي يجب أن يشمل جميع المستويات وأن يكون في علاقة
مع الأولويات الاجتماعية والاقتصادية – المساهمة الفعّالة لا
فحسب في تشكيل المعارف، بل أيضا وخاصة في تكوين
المواطنين ذوي التفكير التحليلي والنقدي لمجابهة التطرف
والأطروحات الرجعية، ونبذ العنف، ومكافحة التجنيد لصالح
الثقافات الظلامية.
- سيرة ذاتية c.v
- عبد الرحمن تيشوري
-
- عبد الرحمن تيشوري مواليد 1967
- مدير البرنامج الوطني لنشر المعلوماتية 997-999
- ماجستير بالعلاقات الدولية
- شهادة عليا في الادارة العامة 2007
- رخصة دولية في قيادة الحاسب الالي ICDL
- حاصل على ثلاث شهادات بكالوريا( 1983-1989-1996 )
- اجازة بالعلوم السياسية- قسم العلاقات الدولية 1987 معدل 70%
- دبلوم الدراسات العليا بالعلاقات الاقتصادية الدولية من كلية الاقتصاد جامعة تشرين معدل 84% 2002
- دبلوم التأهيل التربوي من كلية التربية جامعة تشرين معدل 70% 2003
- دبلوم في علوم الادارة العامة من المعهد الوطني للادارة العامة دمشق 2004
- دورة الماجستير العامة بالغة الفرنسية
1.
الديمقراطية... الطريق الوحيد لتحقيق حلم العيش كريم.
الفصل بين السلطات و حماية الحريات األساسية:
يؤمن الحزب الديمقراطي التقدمي بحق الشعب التونسي في االختيار الحر لممثليه في البرلمان و في
انتخاب رئيس للجمھورية لمدة 5 سنوات قابلة للتجديد مرة واحدة فقط.
كما نؤمن بضرورة الفصل بين السلطات و خلق توازن بين صالحيات البرلمان و الحكومة, و حفاظا
على ھذا البناء الدستوري تحتاج تونس لقضاء مستقل و محكمة دستورية تكون قراراتھا ملزمة للسلطات
العمومية.
و سيسعى الحزب الديمقراطي التقدمي لحماية الحقوق و الحريات األساسية عبر " بيان للحقوق" أعلى
مقاما من الدستور يصادق عليه الشعب باالستفتاء.
ّ
و يلتزم حزبنا بأن ال تقل نسبة الشبان دون سن األربعين عن 53% من جملة مرشحيه النتخابات المجلس
التأسيسي، ولالنتخابات التشريعية والبلدية الحقا.
و في إطار حماية مكانة المرأة في المجتمع, سيعزز الحزب منظومة القوانين المقاومة للعنف المسلط
على النساء و يتعيّن أن تكون ھذه القوانين مدعمة بمختلف أوجه الضمانات الوقائية و سيتم في ھذا
السياق إحداث مرصد وطني للعنف الموجه ضد النساء من أبرز مھامه ضمان التكوين ألھل االختصاص
المعنيين.
إصالح مؤسساتنا :
يؤمن الحزب الديمقراطي التقدمي بضرورة إعادة الثقة بين الشباب و الجھاز األمني, لذلك يتعين إجراء
إصالح عميق في األمن الوطني و ذلك عبر ربط الشرطة العدلية المكلفة باألبحاث و التحريات بوزارة
العدل.
و تحتاج الشرطة العدلية لتعزيزات نوعية من صنف الشباب يتم تكوينھم و انتدابھم لضخ دم جديد في
المؤسسة األمنية.
كما سنواصل العمل بمبدأ الخدمة العسكرية اإلجبارية ذلك أن الجيش مدرسة للمواطنة, إال أننا نقترح
تخفيض المدة القانونية لھذه الخدمة لتصبح 6 أشھر عوضا عن سنة, كما سنضع خطة للتجھيز و انتداب
الشباب في القوات المسلحة.
2. التعليم العالي و التكوين المھني, أفق نحو التشغيل:
ّ
يلعب التعليم التعليم العالي دورا استراتيجيا و أساسيا في بناء اقتصاد المعرفة. إقتصاد, يمنح عمل
الئق لكل من يبذل الجھد في سبيل ذلك.
و يؤكد الحزب الديمقراطي التقدمي على :
ضرورة مراجعة منظومة " إمد " LMDبصفة جذريّة وذلك بالتشاور الواسع مع الجامعيين -
والطلبة والمحيط االجتماعي واالقتصادي، لتكون مطابقة ألحسن المعايير الجامعيّة.
إصالح نظام التوجيه الجامعي وربط طاقات االستيعاب لمختلف شعب التكوين بإمكانيات -
ّ
التشغيل.
بناء جسور بين التكوين المھني والتعليم, كما سنعمل على االرتقاء بجودة التكوين وتحسين -
تشغيلية الخريجين في القطاعات الواعدة وإعادة النظر في برامج التكوين و تعبئة التعاون الدولي
من أجل االعتراف المتبادل للشھادات المطابقة.
ّ
تطوير البناء المشترك للشھادات )اإلجازة و الماجستير( الذي يضمن تشغيلية أكبر للتكوين. -
حقك في الشغل, حقك في الكرامة
يلتزم الحزب الديمقراطي التقدمي بإطالق استثمارات عمومية في البنى التحتية لھدف خلق اآلالف من
مواطن الشغل المباشرة و الغير المباشرة.
كما سنسعى إلى خلق مواطن شغل في اإلدارة التونسية استجابة لحاجياتھا بھدف تحسين الخدمات. كما
سنعمل على إصالح النظام الجبائي بغاية التشجيع على اإلستشمار الخاص و دعم القدرة التنافسية
للمؤسسات بھدف بعث المزيد من مواطن الشغل.
ضمان سكن الئق للشاب التونسي
- يلتزم الحزب الديمقراطي التقدمي بإطالق إستثمارات عمومية في السكن الجامعي للتحسين من
ظروف سكن الطالب التونسي.
- كما سنسعى لتوفير الجھد الكافي لتحسين ظروف السكن الجامعي للطالبات بتوفير عدد أكبر من
الغرف و تفعيل المراقبة على مسييري المبيت الجامعي المخصص للطالبات.
- كما سنسعى لرفع عدد المساكن اإلجتماعية المنشأة سنويا من 00011 إلى 00022 سنويا, كي
نخفف من عبئ الشاب الذي يسعى لإلستقرار.
3. يسعى الحزب الديمقراطي التقدمي إلى إرساء مناخ يسمح بإنتاج ثقافي موجه للشباب
- إقرار عيد وطني للموسيقى على غرار ما ھو موجود بالمغرب )موازين( وفرنسا )حفل
الموسيقى( ومالءمته وتصوره على نحو ينسجم مع الفنانين التونسيين.
إعادة تنشيط دور الثقافة و دور الشباب وتوفير االعتمادات المالية التي تسمح لھا بإنجاز -
مشاريعھا الترفيھية والثقافية والرياضية.
بعث روح جديدة في دور الثقافة و دور الشباب تقرب األعمال الثقافية من الجميع وتشجع -
الشباب على التعبير و تدربھم على ممارسة األنشطة الفنية.
دعم الفرق الفنية ذات اإلشعاع الجھوي بمساعدات مالية. -
في إطار تسھيل للشباب إمكانية زيارة دول أجنبية سيتم إعفاء الطلبة والشبان دون 52 سنة -
من المعلوم على السفر.
تفجير طاقات الرياضي التونسي
- إنشاء مالعب لممارسة الرياضة الفردية والرياضة الجماعية عند مخارج المدن وتشجيع
الباعثين الشبان على إحداث مالعب صغيرة لكرة القدم في المدن واألحياء )مالعب صغيرة
05 25xم( مما يسمح باكتشاف المواھب الشابة.
- توفير تكوين ذي مستوى دولي لمدربينا في إطار مشروع لتأھيلھم وتكوين المربين و المؤطرين
- تغيير القوانين المنظمة للنوادي الرياضية والتي تجاوزھا الزمن وأصبحت ال تتالءم مع رياضة
االحتراف, مما سيسمح للنوادي بتمويل نفسھا دون االعتماد حصرا على مساعدة الدولة.
- إحداث معھد وطني عالي المستوى ألبطال ألعاب القوى وتجھيزه بالمعدات التكنولوجية الكفيلة
بتحسين األداء و بعث أكاديميات رياضية متخصصة في مجال تكوين عالي المستوى.