يشهد العالم تغيرا رهيبا وتحولات جذرية على مستوى المفاهيم والأساليب التربوية في شتى مجالات الحياة. فالعلاقة بين الإنسان والأشياء من حوله تخضع لتأثير تصوراته منذ مراحل مبكرة من الطفولة، وللأسرة والمدرسة الدور الأكبر في رسم تلك التصورات والمدارك، فما الذي يمكننا التنبه إليه؟ وماذا يجب علينا فعله تجاه أبنائنا؟