تقرير بحثي: مواقف مستخدمي الإنترنت في منطقة الشرق الأوسط حيال السلامة والأمن ...MOTC Qatar
قامت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بتدشين النتائج الرئيسية لدراسة جديدة تمت على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتناولت توجهات وسلوكيات مستخدمي الإنترنت
النتائج تم التوصل إليها باستخدام عينة بحثية قوامها 2793 من مستخدمي الإنترنت في المنطقة، تم مقارنة إجاباتهم بتلك البيانات المستخلصة من دراسات قام بها المنتدى الاقتصادي العالمي مستخدماً عينة من 8432 موزعين على 44 دولة من حول العالم
تمت الدراسة بالمشاركة مع "معهد أكسفورد للإنترنت" التابع لجامعة أكسفورد، و "كلية صمويل كيرتس جونسون العليا للإدارة" التابعة لجامعة كورنيل. العمل الميداني تم من خلال اثنين من الشركات العالمية التي تقود دراسات السوق: "كومسكور" و " تولونا
في هذا الاصدار يتم عرض عشر تقنيات خاصة بالعملية التعليمية. من بين تلك التقنيات حلول مبتكرة للطلبة ذوى الإعاقات السمعية الكلية أو الجزئية تعمل على تيسير عملية تعلم الكتابة والقراءة من خلال لغة الإشارة والصور.
كما يتعرض الإصدار لعدد من التقنيات الحديثة التي تنتمي لدول العالم الثالث والتي تستهدف توصيل التعليم إلى الفئات المهمشة والأقل حظاً. ففي الهند هناك مشروع رائد في مجال ربط الهاتف المحمول مع برامج البث الإذاعي لتوصيل التعليم للفئة الأكثر فقراً.
أما أوغتدا فقد برز فيها مؤخراً مشروع للاستفادة من الطاقة الشمسية لبناء فصول متنقلة مزودة بالحواسب الآلية قليلة التكلفة وسهلة الحمل.
نتمني لك قراءة ممتعة.
The cell
Structure
Functions
Components
Electrocardiography (ECG) is one of the most vital and readily used screening tool in clinical medicine. It is inexpensive and easily obtained in both the inpatient and outpatient setting. The ECG is used to diagnose numerous cardiac conditions, including prior infarction and active cardiac ischemia, as well as conduction abnormalities such as atrial fibrillation and life-threatening tachycardias. The information provided by ECGs is also used in determining which type of implantable cardiac defibrillator should be used for the management of advanced heart failure. Numerous noncardiac conditions, including electrolyte abnormalities and medication side effects, are also detectable on ECG owing to their distinct effect on conduction patterns.
Electrocardiography (ECG) is one of the most vital and readily used screening tool in clinical medicine. It is inexpensive and easily obtained in both the inpatient and outpatient setting. The ECG is used to diagnose numerous cardiac conditions, including prior infarction and active cardiac ischemia, as well as conduction abnormalities such as atrial fibrillation and life-threatening tachycardias. The information provided by ECGs is also used in determining which type of implantable cardiac defibrillator should be used for the management of advanced heart failure. Numerous noncardiac conditions, including electrolyte abnormalities and medication side effects, are also detectable on ECG owing to their distinct effect on conduction patterns.
عالج نفسك بالحجامة: عرض بوبوينت رائع
فيما يلي عرض بوربوينت رائع عن أسرار العلاج بالحجامة، وهي سنة نبوية فعلها نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم، ونكتشف اليوم بعض أسرارها الطبية....
أسرار العلاج بالحجامة
قال صلى الله عليه وسلم: إن أمثَلَ ما تداويتم به الحجامة.. [رواه البخاري ومسلم]..
يقدم هذا البحث رؤية جديدة للعلاج بالحجامة من خلال تلاوة الآيات القرآنية، فقد ثبُت حديثاً أن خلايا الدم تتأثر بالترددات الصوتية، وبما أن العلاج بالحجامة يعتمد أساساً على إزالة الدم الفاسد، فإن التأثير بالقرآن يؤدي إلى تنشيط خلايا الدم السليمة، وبنفس الوقت يسرّع عملية التخلص من خلايا الدم التالفة والهرمة، ويجعل عملية الحجامة أكثر فاعلية.
هناك زيادة في عدد الكريات الحمر نتيجة الإنتاج المستمر لها، ولابد من إعادة التوازن إلى الدم، ولذلك تُعتبر الحجامة وسيلة آمنة وفعّالة للقيام بذلك. وقد أثبتت بعض الدراسات أن دم الحجامة يختلف عن الدم الوريدي، حيث يكون عدد الكريات البيض أقل (خلايا الدم البيضاء هي المسؤولة عن مقاومة الجراثيم والفيروسات)، وهذا يعني أن الخلايا المناعية تبقى في الجسد وتخرج الكريات الحمراء الزائدة، أي الدم غير المرغوب فيه.
تعالج الحجامة كثيراً من الأمراض ومنها تخليص الدم من السموم الناتجة عن الاضطرابات المختلفة للأعضاء، ولذلك تقوم الحجامة بعلاج أمراض الدم والأمراض الإنتانية، وتجدد نشاط الجسم، وتحرّض مراكز الطاقة فيه، كما تعالج أمراض الجهاز الهضمي وأمراض الأوعية الدموية والكبد وبعض الأمراض العصبية! ويمكن القول إن الحجامة تحسّن تدفق الدم عبر الدماغ!
ندوات ومحاضرات حول مخاطر المخدرات والمنشطات
في اطار فعاليات حملة الوقاية من المخدرات
نفذت الهيئة الصحية الاسلامية مديرية الصحة النفسية في بيروت عدة محاضرات حول موضوع الادمان على المخدرات وكيفية الوقاية منها
حيث استهدفت هذه الندوات 310 طلاب من ثانوية شاهد وطلاب معهد الC.I.S وطلاب المهنية العاملية وقد تم عرض مسرحية أنا حر في ختام كل محاضرة
وفي مجال التوعية من مخاطر مشروبات الطاقة اقيمت محاضرة في ثانوية الامام الرضا (ع) ومدرسة الامام الصادق (ع) حيث شارك 150 طالب وطالبة
يذكر ان محاضرات مشابهة اقيمت في قرة عدة : بيت ليف, عيتا الشعب , وعيتيت في محافظة الجنوب اللبناني وذلك ضمن سلسلة الندوات والمحاضرات الارشادية حول موضوع المخدرات والنظرة الدينية والقانونية لهذه الافة حيث شارك 550 شخصا فيها.
في هذه العدد:-أهل العزم.
2-بانوراما مشهدية تكشف واقع المدمن على المخدرات.
3-أنا مدخن ..كيف احمي أولادي من التدخين؟
4- العلاقة بين البيئة النظيفة وصحة الاطفال!
5-حملة الوقاية من مرض السكري.
6-كيف تواجه مرض السكري.
7-المريض شريك في العلاج.
8-لماذا لا نحقق أهدافنا؟ أليك الحل.
9-وغيرها من العناوين
ماذا يعني وجود دخان في المنزل؟
آثاره الصحية
آثاره الجمالية
آثاره الاجتماعية
آثاره الاقتصادية
كيف نغير واقعنا؟
الاقلاع عن التدخين
اقناع الآخرين بالاقلاع
تغييرسلوكنا في التعامل مع أبنائنا
1. د . أحمد السيد علي
طبيب صحة عامة
أهمية الوكسيجن في جسم النسان
الوكسجين عنصر أساس في الحفاظ على استمرارية
الحياة . وهو مادة عملية التنفس
التي تتمثل في دورة الهواء بين الخارج وداخل الجسم
، بحيث ينتقل الوكسجين الموجود فيه الى الدم ثم
يدور في الجسم ، ويسمح بإخراج ثاني أوكسيد
الكربون وهو من الفضلت . عندما تتنفس يدخل
الهواء من النف أو الفم ويسحب نحو مجرى الهواء
الرئيسي الذي يتألف من القصبة الهوائية ) الرغامى (
ومن طرق أصغر منها هي القصبات أو الشعب إلى أن
ينتهي في أكياس الهواء وهي السناخ الرئوية في
الرئتين حيث يتم تبادل الغازات فهنا يأخذ الدم
الوكسجين ويطرح ثاني أوكسيد الكربون الذي يخرج
بالزفير .
02 % من والهاء مزيج من الغازات يحتوي على حوالي
الوكسجين ويستفاد من قسم منه فقط ، إذ أن الزفير
يحتوي على 61 % من الوكسجين بالضافة إلى كمية
ضئيلة من ثاني أوكسيد الكربون ، وبذلك يكون الهواء
إلى يزفره كافيا لنعاش شخص آخر .
وفي الفم والبلعوم يشترك الهواء والطعام في
استعمال نفس المجرى . وفي أعلى مجرى الهواء
الرئيسي توجد الحنجرة التي ل تعمل فقط كجهاز
للكلم بل تقوم أيضا بإغلق مجرى الهواء أثناء البلع
لتمنع استنشاق الطعام والشراب . إن هذه اللية
تضعف لدى فاقدي الوعي وتصبح غير فعالة كلما
ازداد عمق فقدان الوعي .
2. كيفية التنفس
تنقسم عملية التنفس الى ثلث مراحل هي :
1 - التنفس الى الدخل ) الشهيق (
2 - التنفس الى الخارج ) الزفير (
3 - والراحة
عندما يحصل التنفس الى الداخل ) الشهيق ( تقوم
عضلت الصدر بدفع الضلع إلى أعلى مما يوسع
الصدر بالعرض والطول ، أما الحجاب الحاجز فهو
عضلة قوية تفصل بين التجويف الصدري وتجويف
البطن ، وهي تتقلص وتنبسط لتزيد من سعة الصدر
من أسفل . و هذ ا العمل المشترك يؤدي الى سحب
الهواء الى الرئتين حتى يحدث التبادل الغاز ي. أما
عندما نتنفس الى الخارج ) نزفر ( يرتخي الحجاب
الحاجز والضلع وتعود إلى وضعها العادي . وتتبع
ذلك فترة استرخاء قصيرة قبل أن تبدأ الدورة من
جديد .
في التنفس العدي تبقى بعض الهواء في الرئتين ،
المر الذي يوفر الوكسجين بصورة دائمة للدم خلل
دورته .
يوجد في الدماغ مركز خاص بالتنفس يحدد سرعة
61 و 81 مرة وعمق التنفس ؛ فالبالغ العادي يتنفس بين
في الدقيقة ، في حين يتنفس الطفال والرضع بين
02
الى 03 مرة في الدقيقة . وغالبا ما يزداد هذا المعدل
عند الجهاد أو ممارسة التمارين الرياضية أو الصابة
أو المرض . وتزداد سرعة نبض القلب تبعا لذلك لكي
يحمل الوكسجين الضافي إلى كافة أنحاء الجسم .
دوران الوكسجين في الدم
ينتقل الوكسجين إلى كافة أنحاء الجسم بواسطة
كريات الدم الحمراء ، ويدور الدم بشكل مستمر
ومتكرر بواسطة حركة انقباض القلب وانبساطه .
3. وفي كل مرة تنقبض عضلة القلب يندفع الدم من
حجرت ي ّ التجميع . إن قلب النسان العادي البالغ
ينبض من 06 الى 08 مرة في الدقيقة . ويعود الدم
غير المؤكسد ) الذي يحتوي ثاني أوكسيد الكربون (
من النسجة المنتشرة في الجسم إلى الوريدين
الرئيسين ومنها إلى الرئتين ، حيث يتم تبادل الغازين
. أما الدم المؤكسد فانه ينتقل من الرئتين إلى القلب
اليسر وعندها يضخ إلى الشريان الرئيسي المنطلق
من القلب اليسر ومنه يوزع إلى كافة أنحاء
الجسم ، وتعطي كريات الدم الحمراء المؤكسدة
للدم لونه الحمر القاني . وتظهر الزرقة عندما يقل
الوكسجين في الدم . وينجم الصفرار عن قلة الدم
في الجلد .
وهذه التغييرات في لون الدم تلحظ بشكل خاص
في الشفتين وشحمة الذن ومهد الظافر .