الهدف من الرحلة الكريمة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يَجِيءُ النبيُّ يومَ القيامةِ ومعه الرجلُ، والنبيُّ ومعه الرجلانِ، والنبيُّ ومعه الثلاثةُ، وأكثرُ من ذلك، فيُقالُ له: هل بَلَّغْتَ قومَك ؟ فيقولُ: نعم، فيُدْعَى قومُه، فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَكم هذا ؟ فيقولونَ: لا، فيُقالُ له: مَن يَشْهَدُ لك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فيُدْعَى مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَ هذا قومَه ؟ فيقولونَ: نعم، فيُقالُ: وما عِلْمُكُم بذلك ؟ فيقولونَ: جاءنا نبيُّنا، فأَخْبَرَنا أنَّ الرُّسُلَ قد بَلَّغُوا فصَدَّقْناه، فذلك قولُه: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) (صحيح).
- قال تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدا) (143 البقرة).
تعلَّقتُ جداً بهذا الحديث الشريف، فصرت أبحث في سيرة الأنبياء الكرام العطرة وحياتهم ومعاناتهم مع أقوامهم ... وكيف نُسْقِط ذلك على أرض الواقع ونطبقه لنستفيد من عبرهم ... وكيف نتعلم من حياتهم وواقعهم ... حتى نكون شهداء يوم القيامة .... نعم شهداء حق لا شهداء باطل.
فأيُّ أمانة ... وأي مسؤولية تناط بنا عندما نشهد لننصر أنبياء الله عز وجل على أقوامهم ؟؟ رغم أننا لم نعاصرهم ونشهد الأحداث التي حصلت معهم بأم أعيننا ... ولكننا قرأنا كتاب الله وقرآنه الكريم، فكفانا ذلك الكلام المحكم المنَزَّل من عند الحق سبحانه وتعالى، فآمنَّا به وصدقناه، وتيقنَّا أنه كتابٌ لا ريب فيه هدىً للمتقين، نزل بلسانٍ عربيٍّ مبين، على خير أنبياء الأرض وأطهرهم والذي شرَّفَنَا المولى أن نكون من أمته ...
فشعرتُ بالمسؤولية لأتحملها ... فبدأت بنفسي ... ومن ثم كل من قرأ هذه السطور ... وكل من ركب معنا سفينة النجاة في هذه الرحلة الكريمة ... ليكون من شهداء الحق يوم القيامة.
نعلم يقيناً أنَّ الشهادة لا تكون إلا من ثقاتٍ عدولٍ، لذا فلنستعد من الآن ونهيئ أنفسنا لنكون أهلاً لهذه الشهادة ... فأعتقد أنها ستكون أعظم وأصدق شهادة على وجه الأرض ... فهي شهادة مصيرية مع أنبياءٍ كرامٍ، خير خلق الله عز وجل ... رسلُ ربِّ السماء على شعوبٍ ظالمةٍ طاغية ... والمصير فيها نهائي لا رجعة فيه ولا استئناف ... إما جنَّة عرضها السماوات والأرض، وإما جهنم مسعرة وبئس المصير.
فهيا بنا معاً نركب سفينة النجاة ... لنبحر عبر التاريخ إلى تلك الأزمنة الماضية ... فنرى على أرض الواقع بالكلمة والصوت والصورة وشواهد وآيات القرآن الكريم ماذا فعل هؤلاء الأنبياء العظام الكرام مع أقوامهم ... وكيف سطَّروا ملاحم المجد بالدعوة والنصيحة تارة ... وبالمعجزات الخارقة وبالدم والتضحيات تارةً أخرى ... حتى تبقى راية التوحيد (لا إله إلا الله) هي الوحيدة الخالدة في هذا الكون. ثم نأتي يوم الحساب لِنَعبُر الصراط إلى جنةٍ عرضها السماوات والأرض ... سائرين في الركب بصحبة هؤلاء الأخيار، يقودنا في المقدمة خير البرية وصاحب الشفاعة الأبدية ... أول طارق لأبواب الجنة ... نبينا وحبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وختاماً ... ما كان من خير فمن الله .. وما كان من خطأ أو نسيان فمن نفسي ومن الشيطان ... وكل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب العصمة صلوات ربي وسلامه عليه.
المسرحية كتبت قرب نهاية2011 اي بعد الثورة باشهر وبينما يتخيل الكاتب عودة نظام مبارك في نهاية عام 2014على الاقل الا ان الحقيقة الفاجعة كانت اسبق حتى من الخيال وعاد نظام مبارك بقضه وقضيضه في منتصف عام 2013 ومازال يجثم على انفاسنا وتتوالى فصول مسرحيته العبثية.
الهدف من الرحلة الكريمة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يَجِيءُ النبيُّ يومَ القيامةِ ومعه الرجلُ، والنبيُّ ومعه الرجلانِ، والنبيُّ ومعه الثلاثةُ، وأكثرُ من ذلك، فيُقالُ له: هل بَلَّغْتَ قومَك ؟ فيقولُ: نعم، فيُدْعَى قومُه، فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَكم هذا ؟ فيقولونَ: لا، فيُقالُ له: مَن يَشْهَدُ لك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فيُدْعَى مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَ هذا قومَه ؟ فيقولونَ: نعم، فيُقالُ: وما عِلْمُكُم بذلك ؟ فيقولونَ: جاءنا نبيُّنا، فأَخْبَرَنا أنَّ الرُّسُلَ قد بَلَّغُوا فصَدَّقْناه، فذلك قولُه: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) (صحيح).
- قال تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدا) (143 البقرة).
تعلَّقتُ جداً بهذا الحديث الشريف، فصرت أبحث في سيرة الأنبياء الكرام العطرة وحياتهم ومعاناتهم مع أقوامهم ... وكيف نُسْقِط ذلك على أرض الواقع ونطبقه لنستفيد من عبرهم ... وكيف نتعلم من حياتهم وواقعهم ... حتى نكون شهداء يوم القيامة .... نعم شهداء حق لا شهداء باطل.
فأيُّ أمانة ... وأي مسؤولية تناط بنا عندما نشهد لننصر أنبياء الله عز وجل على أقوامهم ؟؟ رغم أننا لم نعاصرهم ونشهد الأحداث التي حصلت معهم بأم أعيننا ... ولكننا قرأنا كتاب الله وقرآنه الكريم، فكفانا ذلك الكلام المحكم المنَزَّل من عند الحق سبحانه وتعالى، فآمنَّا به وصدقناه، وتيقنَّا أنه كتابٌ لا ريب فيه هدىً للمتقين، نزل بلسانٍ عربيٍّ مبين، على خير أنبياء الأرض وأطهرهم والذي شرَّفَنَا المولى أن نكون من أمته ...
فشعرتُ بالمسؤولية لأتحملها ... فبدأت بنفسي ... ومن ثم كل من قرأ هذه السطور ... وكل من ركب معنا سفينة النجاة في هذه الرحلة الكريمة ... ليكون من شهداء الحق يوم القيامة.
نعلم يقيناً أنَّ الشهادة لا تكون إلا من ثقاتٍ عدولٍ، لذا فلنستعد من الآن ونهيئ أنفسنا لنكون أهلاً لهذه الشهادة ... فأعتقد أنها ستكون أعظم وأصدق شهادة على وجه الأرض ... فهي شهادة مصيرية مع أنبياءٍ كرامٍ، خير خلق الله عز وجل ... رسلُ ربِّ السماء على شعوبٍ ظالمةٍ طاغية ... والمصير فيها نهائي لا رجعة فيه ولا استئناف ... إما جنَّة عرضها السماوات والأرض، وإما جهنم مسعرة وبئس المصير.
فهيا بنا معاً نركب سفينة النجاة ... لنبحر عبر التاريخ إلى تلك الأزمنة الماضية ... فنرى على أرض الواقع بالكلمة والصوت والصورة وشواهد وآيات القرآن الكريم ماذا فعل هؤلاء الأنبياء العظام الكرام مع أقوامهم ... وكيف سطَّروا ملاحم المجد بالدعوة والنصيحة تارة ... وبالمعجزات الخارقة وبالدم والتضحيات تارةً أخرى ... حتى تبقى راية التوحيد (لا إله إلا الله) هي الوحيدة الخالدة في هذا الكون. ثم نأتي يوم الحساب لِنَعبُر الصراط إلى جنةٍ عرضها السماوات والأرض ... سائرين في الركب بصحبة هؤلاء الأخيار، يقودنا في المقدمة خير البرية وصاحب الشفاعة الأبدية ... أول طارق لأبواب الجنة ... نبينا وحبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وختاماً ... ما كان من خير فمن الله .. وما كان من خطأ أو نسيان فمن نفسي ومن الشيطان ... وكل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب العصمة صلوات ربي وسلامه عليه.
المسرحية كتبت قرب نهاية2011 اي بعد الثورة باشهر وبينما يتخيل الكاتب عودة نظام مبارك في نهاية عام 2014على الاقل الا ان الحقيقة الفاجعة كانت اسبق حتى من الخيال وعاد نظام مبارك بقضه وقضيضه في منتصف عام 2013 ومازال يجثم على انفاسنا وتتوالى فصول مسرحيته العبثية.
اللوحة الآم (motherboard) تعتبر هى القاعدة الآساسية للحاسب الآلى
فسوف نتعرف فى هذا المقال على اللوحة الآم (motherboard)
ونتعرف أيضا على أنواعها ومكوناتها ووظيفتها
ونتعرف عليهم بالتدريج حتى تصل إلينا الصور واضحة ومفهومة
1. إذاعة عن الام
بسم الله الرحمن الرحيم
ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره من شرور انفسنا وسيئات اعمالنا فمن يهده
الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له والصلاة والسلام الاتمان الاكملان على
سيدنا محمد واله وصحبه وال بيته الطيبين الطاهرين ومن تبعه باحسان اللى يوم
الدين اما بعد:
يسعدني في هذا الصباح الجميل ان قدم لكم رسالة تسمعمها القلوب قبل الاذان
بعنوان الام
الام هي مدرسة الام جليلة وقديره الام هي اقرب صديق واغلى رفيق وسندك في
وقت الضيق اكرمها الاسلام وبين مكانتها فقال فيها القرآن الكريم مع الطالبة........
●●●
صدق الله العظيم فعلنا الام عظيمه لما تتحمله من التعب والعناء والشقاء فهي اولى
الناس بصحبتي كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف مع الطالبة
●●●
مهما طالت الخطابات والكلمات والعبارات عن الام لن توفيها حقها وتجزيها جزءا
من فضلها ولكن هذه كلمات من القلب لاكبر قلب مع الطالب بعضنا يخطئ في حق
امه ويظلمها فهذه بعض النصائح لبرها وحسن معاملتعها مع الطالب كثير من
القصص نسمعها في عقوق الام والمآسي التي تتعرض لها الام هي كنز لايفنى
اغلى من كنوز الدنيا وتحت اقدامها اعظم كنوز الاخره فيالها من كنز فاهديك من
عبارات الشكر والعرفان ابيات شعر تهز المكان مع الطالب الام الام كلمه تهز
الوجدان وتملأ المكان ضياء وايمان وهي اعظم انسان لانستطيع لها رد الاحسان
ولها منا العرفان والكلمات قد تكفي لكن لراتوفي الام حقها ونظرا لضيق الوقت
لايسعنا الا ان نقول نتمنى لكم يوما سعيدا وان يرحم امهاتكم الاحياء منهم والاموات
والسلام مسك الختام والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته كان معكم لهذا اليوم الطالبة
●●●
القرآن الكريم
ووصّينا الإنسان بوالديه حَملته أمه وَهْنا على وهن، وفِصاله في عامين أنْ اشكر لي
ولوالديك إليّ المصير. وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا
تطُعهما وصاحِبْهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إليّ مرجعكم
41- فأنبئكم بما كنتم تعملون" لقمان : 41
صدق الله العظيم.
.....
...
.....
.....
2. ●●●
الحديث الشريف
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال:
يا رسول الله، من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمك، قال: ثم من ؟ قال: أمك.
قال: ثم من ؟ قال: أمك. قال: ثم من ؟ قال: أبوك ."
صدق رسول الله صل الله عليه وسلم.
●●●
الكلمه الصباحيه
الام هي مدرستي وبيتي كم العناء تحملت والشقاء و بعضنا لايقدر كم التعب التي
تعرضت له فيه تتعب علينا في مراحل حياتنا
حملتنا تسعة اشهر وولدتنا وسهرت على رعايتنا و تهتم بنا عند مرضنا وتحزن
لفراقنا وتفرح بفرحنا ومهما قلت لها تسامحك و
ولانها ام فهي لاتعرف الحقد وكراهية ابنائها وهي تحب اولادهم ولاتفضل احدهم
على الاخر وتحرص عليهم وترعاهم وتقدم لهم
النصح وتحرص على رضاهم
في المقابل بعض الابناء يقدرها ويحترمها ويقدر تعبها ويعى لرضاها و يبرها
بالكبر ويعنتي بها ويقدرها وبعض الابناء ينكر جميلها
وعندما تكبر يرميها في دار العجزه فاي قسوة هذه واي قلب كالحجر هذا القلب
ولكن ماذا عساي اقول الا هداكم الله وعفا الله عنكم
●●●
النصائح
الاسباب التي تجعل البعض عاقا بامه هي
ضعف الوازع الديني
جهل الابناء بفضل الام
بعد الام عن الابناء
عدم احساس الابناءبتعب الام
النصائح
عليك التقرب من الله
الاحساس بالتعب الذي تشعر به الام
القراءه المستمره حول فضل الام
●●●
ابيات الشعر "
الأُمُّ مَـدْرَسَــةٌ إِذَا أَعْـدَدْتَـهَـا ** أَعْـدَدْتَ شَعْبـا طَيِـّبَ الأَعْـرَاقِ
الأُمُّ رَوْضٌ إِنْ تَـعَهَّـدَهُ الحَـيَــا ** بِـالـرِّيِّ أَوْرَقَ أَيـَّمَـا إِيْــرَاقِ
الأُمُّ أُسْـتَـاذُ الأَسَـاتِـذَةِ الألَُـى ** شَغَلَـتْ مَـآثِرُهُمْ مَـدَى الآفَـاق