More Related Content
More from khalidalkhudhir
More from khalidalkhudhir (7)
نظريات القيادة النظريات التقليدية والحديثة.pptx
- 8. القيادةنظريات
الطوارئ أو االحتماالت نظرية ابعار
:
وتؤكد
هذه
النظرية
عىل
األسس
التالية
:
أ
-
ليست
هناك
نموذج
واحد
لتنظيم
وإدارة
المدارس
.
ب
-
ال
تتساوي
جميع
طرق
التنظيم
واإلدارة
والفاعلية
ف
ظرف
،معي
إذ
تعتمد
الفاعلية
عىل
مناسبة
التصميم
أو
النمط
للظرف
المعي
.
ج
-
يجب
أن
يكون
بناء
االختيار
لتصميم
التنظيم
ولنمط
اإلدارة
عىل
أساس
تحلي
ل
دقيق
واحتماالت
مهمة
ف
الظروف
المعينة
.
د
-
اإلدارة
ه
العمل
مع
ومن
خالل
ادراألف
والمجموعات
لتحقيق
أهداف
المنظمة
فإن
االحتمال
المرغوب
هو
ذلك
الذي
يدفع
المرؤوسي
إىل
إتباع
سلوك
أكب
إنتاجا
وف
اعلية
من
أجل
تحقيق
أهداف
المنظمة
.
- 9. القيادةنظريات
القيادة ي
ف البعدين نظرية خامسا
:
ويمثل
أساسها
ف
عدم
وجود
تعريف
شامل
جامع
لمفهوم
،القيادة
من
أهم
رواد
هذه
النظرية
:
فليشمان
وكار
ل
شارتل
،
ونتج
عن
النظرية
وجود
بعدين
للسلوك
،القيادي
هما
البنية
الهيكلية
،واالعتبار
البنية
الهيكلية
أو
بعد
كب
الب
عىل
المهمة
ويطلق
عليها
كذلك
النشاط
الموجه
نحو
العمل
ويتمحور
اهتمام
القائد
فيه
عىل
العمل
وتحديد
األدوار
وا
لمهام
إلنجاز
،المهمة
يوضح
هذا
البعد
سلوك
القائد
الذي
يحدد
فيه
مهام
مرؤوسيه
وعالقته
بهم
،
باإلضافة
إىل
تح
ديد
الدور
الذي
يتوقعه
من
كل
فرد
ف
الجماعة
وهذا
كز
ير
هذا
البعد
عىل
محاوالت
القائد
الواضحة
من
أجل
تحقيق
أهداف
ا
لمنظمة
مع
كب
الب
عىل
،العاملي
مما
يعت
االهتمام
بالعالقات
اإلنسانية
وتقوية
العالقة
بي
القائد
والمرؤوسي
،
يتم
منح
المرؤوسي
فرصة
كة
المشار
ف
اتخاذ
،اررالق
تشجيع
االتصاالت
ف
االتجاهي
من
أعىل
إىل
أسفل
،وبالعكس
وهذا
البعد
يشب
إىل
سلوك
القائد
الذي
يتمب
بالثقة
المتبادلة
وعالقات
اماالحب
بينه
وبي
مرؤوسيه
ينتج
من
هذين
ال
بعدين
أربعة
أساليب
قيادية
.
فيظهر
تحليل
سلوك
القائد
استهرود
عىل
أن
هناك
نمطي
من
السلوك
هما
:
السلوك
الموجه
نحو
المهمة
و
السلوك
الموجه
نحو
،الناس
وهناك
من
القادة
من
يطغ
عىل
سلوكه
البعد
األول
وهناك
من
يطغ
عىل
سلوكه
البع
د
الثان
يةوأكب
القادة
يكون
سلوكهم
متوازنا
.
- 10. القيادةنظريات
لهو القيادةتقرير ي
ف التبادل نظرية سادسا
مان
يمكن
استخدام
هذه
النظرية
لتفسب
مت
يستطيع
الفرد
أن
يتخذ
الق
ارر
ويمارس
القيادة
وف
هذه
يفكر
بالمردود
الذي
سيناله
إذا
ما
اتخذ
موقفا
قياديا
ف
مشكلة
ما
ثم
ينظر
إىل
ما
سيكلفه
ذلك
من
فقدان
تقبل
الجماعة
له
وبذل
مزيد
من
الجه
،د
ثم
يقارن
المردود
بالتكاليف
يرلتب
قيامه
بالقيادة
أم
ال
.
ويتسم
سلوك
المرؤوس
بنفس
األسلوب
حيث
يقوم
بمقارنة
المردود
بالت
كلفة
لتقرير
فيما
أنه
سيبق
تابعا
بدال
من
أن
يقود
.
- 11. القيادةنظريات
الحاجات تصنيف نظرية سابعا
لماسلو
يعتب
ماسلو
أن
القوة
الدافعة
للناس
لالنضمام
للمنظمات
والمؤسسات
اإل
دارية
وبقائهم
فيها
وعلمهم
باتجاه
أهدافها
ه
ف
الحقيقة
سلسلة
من
الحاج
ات
وعندما
تشبع
الحاجات
ف
أسفل
السلسة
تظهر
حاجات
أعىل
يريد
الفرد
إشباعه
،ا
وهكذا
يستمر
االتجاه
إىل
،أعىل
وقسم
ماسلو
الحاجات
من
وجهة
نظره
إىل
:
-
حاجات
فسيولوجية
–
جسمية
-
أساسية
،كالطعام
،والماء
،والسكن
واله
واء
.
-
االنتماء
االجتماع
.
-
األمان
والضمان
الفسيولوج
والماىل
.
-
اماحب
الذات
وتقبل
الزمالء
.
- 12. القيادةنظريات
ية ر
البش المصادر إدارة نظرية ثامنا
:
ومن
أهم
مقومات
هذه
النظرية
:
أ
-
أن
يهت
البناء
الداخىل
للمنظمة
مناخا
يزيد
من
نمو
اإلنسان
وحفزه
لك
يتحق
ق
الحد
األعىل
لفاعليتها
.
ب
-
إن
اكرإد
اإلداريي
اترلقد
المنظمة
اإلدارية
يزيد
من
مساهمتهم
ف
اتخاذ
اررالق
ات
مع
التأكيد
عىل
المعرفة
ةوالخب
والقدرة
عىل
اإلبداع
لديهم
.
ج
-
تتطلب
المساهمة
البناءة
مناخا
يتصف
بالثقة
العالية
والوضوح
.
د
-
كب
الب
عىل
مرونة
العمل
ف
المنظمة
اإلدارية
أكب
من
كب
الب
عىل
التسلس
ل
الهرم
.
ن
-
يعود
النفوذ
والالمباالة
واألداء
ءالس
إىل
عدم
رض
العاملي
عن
وظائفهم
أكب
من
أن
تعزى
إىل
نوعيتهم
.
- 14. القيادةنظريات
اإلدارية الشبكة نظرية ا ر
عاش
:
وظهرت
النظرية
مطلع
الستينات
حيث
أخذ
(
روبرت
بليك
وجي
موتون
)
ال
نتائج
الت
توصلت
إليها
أبحاث
جامعت
أوهايو
وميشيكان
،
تم
وضع
تلك
األبعاد
(
اال
هتمام
،بالعمل
االهتمام
بالمرؤوسي
)
ف
شبكة
بغرض
التعرف
عىل
األساليب
القيادية
،المختلفة
لقيت
الشبكة
شهرة
واسعة
فيما
يتعلق
بتوضيح
ديناميك
ية
أبعاد
،القيادة
باإلضافة
إىل
أن
استخدامها
يفيد
القائد
ف
تحديد
البدائل
المتوفرة
ل
ه
من
أجل
تحسي
فاعليته
القيادية
.
- 15. القيادةنظريات
السلوكية النظرية ر
عش الحادي
:
ظهرت
ف
نهاية
األربعينات
حت
أوائل
الستينات
من
القرن
ين ر
العش
ور
كزت
عىل
اسةرد
سلوكيات
القائد
وتحليلها
أثناء
ممارسته
لمهامه
،القيادية
وتحليل
أث
ر
تلك
السلوكيات
ف
مستوى
فاعلية
الجماعة
،والمنظمة
إن
النظرية
ال
تهتم
بسمات
القائد
قدر
اهتمامها
بطبيعة
وماهية
السلوك
الذي
يسلكه
ذلك
،القائد
أي
االهتمام
ي
نصب
عىل
كيفية
ممارسة
وفرض
القائد
،هلتأثب
ذهب
مناصي
هذه
النظرية
إىل
أن
القائد
هو
الذي
يحقق
التوازن
المطلوب
بي
أهداف
المنظمة
وإشباع
رغبات
أعضاء
الج
ماعة
.
- 16. القيادةنظريات
القيادة أنماط نظريات ر
عش ي
الثان
:
أما
نموذج
أنماط
القيادة
ل
فيدلر
فال
يكتق
بمناقشة
السمات
الشخصية
للقادة
،فحسب
ولكنه
اهتم
ج
نبا
إىل
جنب
بتناول
وسائل
تأثب
،الموقف
والسياق
السائد
ف
القيادة
الفعالة
امشب
إىل
أن
القيادة
ف
الغالب
ما
ي
سيطر
عليها
أحد
األنماط
القيادية
المرتكزة
عىل
الدعائم
،الشخصية
ومدى
تأثب
،القائد
وللوصول
إىل
هذا
المستوى
المط
لوب
من
،التأثب
وال
تكق
السمات
الشخصية
للقائد
،وحدها
ولكن
البد
من
بناء
عالقة
فاعلة
بي
،القائد
ومرؤوسيه
ف
العمل
عىل
نحو
يساعد
ف
دعم
،السلطة
كما
أكد
فيدلر
عىل
أهمية
معرفة
اتجاهات
القادة
نحو
العاملي
معهم
ألن
ذلك
وسي
لة
رئيسية
لتحديد
النمط
األساىس
لطريقة
قيادة
هذا
القائد
.
وبعدها
يتم
الربط
بي
هذا
النمط
،القيادي
وبي
األ
بعاد
الثالثة
الرئيسية
التالية
للمواقف
الت
تتمتع
بقيمة
ىكب
لالرتقاء
بقدرة
القائد
عىل
التأثب
ف
،العاملي
وه
:
أ
-
العالقة
بي
القادة
والعاملي
،معهم
ويعكس
ذلك
مدى
تقبل
القائد
من
جانب
،العاملي
وما
يحصل
عليه
م
منهم
من
،دعم
ووالء
ف
العمل
.
ب
-
سلطة
،المنصب
كز
وير
هذا
البعد
عىل
السلطة
الرسمية
الت
يتمتع
بها
القادة
بحكم
منصبهم
ف
سدة
السلطة
،بالمؤسسات
إضافة
إىل
مدى
قدرته
عىل
التأثب
ف
العاملي
باالستعانة
بأدوات
،الثواب
والعقاب
.
ج
-
بنية
المهمة
المطلوبة
:
كز
وير
هذا
البعد
عىل
مدى
وضوح
األهداف
المنشودة
،للعاملي
وإمكانية
إصدار
ا
ألحكام
عىل
إيجابية
أو
سلبية
النتائج
،المتحققة
وطبيعة
الخطوات
ائيةراإلج
المتبعة
ف
أداء
المهام
،المطلوبة
إض
افة
إىل
وجود
حل
واحد
مقبول
فقط
أو
أكب
.
- 17. القيادةنظريات
والهدف المسار نظرية ر
عش الثالث
:
تعد
هذه
النظرية
إحدى
نماذج
القيادة
الموقفية
والذي
قدمه
هاوس
ف
بدايته
األوىل
عام
1971
،
وتقوم
عىل
أساس
أن
القائد
الفعال
يتحدد
سلوكه
من
خالل
هتأثب
عىل
أداء
المرؤوسي
بتحدي
د
اترالمسا
الت
عن
طريقها
يحصلون
عىل
المكافئات
وطة ر
المش
باألداء
،الفعال
ومن
هنا
جاءت
محاولة
هاوس
المرتكزة
عىل
نظرية
التوقع
ف
الدافعية
الت
،قدمها
والقائمة
عىل
فكرة
،أساسية
مف
ادها
أن
القوة
الكامنة
الدافعة
ادرلألف
للقيام
بأعمال
معينة
ه
دالة
داللة
واضحة
ف
توقعاتهم
بأنهم
سيحص
لون
عىل
منفعة
معينة
من
خالل
،سلوكياتهم
كما
أن
سلوكيات
الفرد
ف
أثناء
أدائه
لمهام
عمله
تسبقه
عملية
يفاضل
فيها
بي
البدائل
والمبنية
ف
األساس
عىل
أساس
قيمة
المنافع
المتوقعة
،منها
والمتأتية
م
ن
إلحاح
الحاجات
غب
المشبعة
،لديهم
وعىل
النقيض
من
نظرية
فيدلر
فأن
القائد
يستطيع
أن
يغب
س
لوكه
حت
يتوافق
مع
موقف
،معي
كما
أن
فروضه
النظرية
مبنية
بطريقة
واضحة
،ومحددة
كز
وتر
هذه
النظرية
ع
ىل
العديد
من
العناص
المهمة
ه
:
الرضا
الوظيق
-
الحماس
،واألداء
وتتضمن
كذلك
أربعة
أنواع
رئيس
ية
لسلوكيات
القادة
ه
:
القيادة
التوجيهية
-
القيادة
الداعمة
-
قيادة
توجيه
تحقيق
الهدف
-
القيادة
كية
التشار
.
- 18. القيادةنظريات
والهدف المسار نظرية ر
عش الثالث
:
تعد
هذه
النظرية
إحدى
نماذج
القيادة
الموقفية
والذي
قدمه
هاوس
ف
بدايته
األوىل
عام
1971
،
وتقوم
عىل
أساس
أن
القائد
الفعال
يتحدد
سلوكه
من
خالل
هتأثب
عىل
أداء
المرؤوسي
بتحدي
د
اترالمسا
الت
عن
طريقها
يحصلون
عىل
المكافئات
وطة ر
المش
باألداء
،الفعال
ومن
هنا
جاءت
محاولة
هاوس
المرتكزة
عىل
نظرية
التوقع
ف
الدافعية
الت
،قدمها
والقائمة
عىل
فكرة
،أساسية
مف
ادها
أن
القوة
الكامنة
الدافعة
ادرلألف
للقيام
بأعمال
معينة
ه
دالة
داللة
واضحة
ف
توقعاتهم
بأنهم
سيحص
لون
عىل
منفعة
معينة
من
خالل
،سلوكياتهم
كما
أن
سلوكيات
الفرد
ف
أثناء
أدائه
لمهام
عمله
تسبقه
عملية
يفاضل
فيها
بي
البدائل
والمبنية
ف
األساس
عىل
أساس
قيمة
المنافع
المتوقعة
،منها
والمتأتية
م
ن
إلحاح
الحاجات
غب
المشبعة
،لديهم
وعىل
النقيض
من
نظرية
فيدلر
فأن
القائد
يستطيع
أن
يغب
س
لوكه
حت
يتوافق
مع
موقف
،معي
كما
أن
فروضه
النظرية
مبنية
بطريقة
واضحة
،ومحددة
كز
وتر
هذه
النظرية
ع
ىل
العديد
من
العناص
المهمة
ه
:
الرضا
الوظيق
-
الحماس
،واألداء
وتتضمن
كذلك
أربعة
أنواع
رئيس
ية
لسلوكيات
القادة
ه
:
القيادة
التوجيهية
-
القيادة
الداعمة
-
قيادة
توجيه
تحقيق
الهدف
-
القيادة
كية
التشار
.