More Related Content
Similar to وضعيات ادماجية في اللغة العربية للسنة الخامسة ابتدائي (20)
وضعيات ادماجية في اللغة العربية للسنة الخامسة ابتدائي
- 1. ابتدائي الخامسة للسنة العربية اللغة في ادماجية وضعيات
يتبعهما ،الخير سبل من سبيالن هما و ، بوحيهما يعمل و المرء بهما يتخلق فاضلتان صفتان الرحمة و الرفق ـ
، الرحمن يرحمهم الراحمون ( الكريم نبينا لقول ، ذاك يرحم و بهذا فيرفق فاضال إنسانا ليكون حياته في
السماء في من يرحمكم األرض في من )إرحموا الرفق الرحمة هذه من يستثني فال المرء سعادة لتكتمل و
و سوء كل من حمايته علينا لذلك و ، الجوع و باأللم يحس و يعطش و يجوع مثلنا مخلوق ،ألنه بالحيوان
ذلك تطلب كلما الالزم العالج له تقديم .
.................................................. .................................................. ...............
حتى سائر انا فبينما ، خرجت و محفظتي فحملت ، المدرسة إلى ألذهب مشرق يوم صباح في إستيقظت ـ
قد و ، الطريق منتصف في ملقى صغير بطفل فإذا ، الخبر أستطلع فتقدمت ، الناس من عظيم جمع إلى انتبهت
ف الطفل هذا منظر كان لقد ، المستشفى إتجاه في السيارة أدخاله و بذراعه فأمسكاه ، رجالن إليه اسرعو ي
و ، سيرهم عند الحذر و يأخذوااإلحتياطات أن غيري أنصح لذلك و الخوف و األلم و للحزن مثيرا الشارع سط
القوانين جميع و ،المرور إشارات كل يحترموا وأن ، الطرقات في السلبية التصرفات و األلعاب يجتنبوا أن
األحداث هذه مثل لوقوع وقاية الحيطة يتخذوا وأن ، كامال أحتراما . للوقاية شاملة توعية من بد فال ذلك مع و
، الحوادث هذه منالعالج من خيرا دائما تبقى الوقاية ألن .
.................................................. .................................................. ................
نع ووهبني ، فهم و صحة و شم و ذوق و بصر و سمع من به أتمتع ما كل في علي تعالى هللا أنعم لقد ـما
تطب و إيماني في أخلص أن واجبي ومن ، تحصى ال و تعد ال أخرىثم ، عبادات من هللا به أمرني ما يق
أيض واجبي من و ، أغنياء أو فقراء ، جيران أو زمالء ، أقارب أو آباء أكانوا سواء ، اآلخرين إلى اإلحسانا
تعالى لقوله مصداقا الطيبة بالكلمة أو ، األذى رفع أو بالمال كالصدقة ، أعمال من أقوم فيما اإلحسان( و
ا يحب هللا إن أحسنوالمحسنين )
.................................................. .................................................. ..
واضح بشكل العامة الحياة يهدد خطرها أصبح و يوم بعد يوما الصناعية المدن في التلوث أخطار تزداد ـ،
حديث ألمراض تتعرض البلدان هذه جعل الذي األمرالمهددة المخاطر هذه لمواجهة و ، العصر بأمراض تسمى ة
من بد ال البيئي للتوازن و لنا :
لها المخالفين معاقبة و البيئة على للمحافظة الدولي و المحلي المستوى على صارمة قوانين سن .
النووية التجارب حظر و ، النووي التسلح من الحد .
الغطاء نطاق توسيع و ، الرعي تنظيمالتشجير ( النباتي )
اإلعالم وسائل عبر و ، المدارس في الصحي الوعي نشر
الغرض لنفس محلية منظمات إنشاء و البيئة حماية مجال في المختصة العالمية المنظمات مع التعاون .
.................................................. .................................................. ..
و جادة بداية كان و ، واضطهاد ظلم من األبي الجزائري الشعب عاناه لما المطاف نهاية كان نوفمبر أول إن ـ
العدل و الحرية و النور عهد و الطغيان و الظالم عهد بين فاصلة .
الدي أعداء ضد المتواصل جهادنا تاريخ في األثر العظيم اليوم هذا بذكرى نحتفل إذ نحن وإ ، الوطن و نذ
لعهود تجديدا و ، نصره و تأييده و توفيقه على هلل شكرا هذا نفعل إنما ، الوطنية أعيادنا من عيدا نعتبره
ب تربطنا التي للمواثيق تمتينا و ، قبل من أجدادنا و آباؤنا أجلها من استشهد التي الوفاء و اإلخالصعبر هم
متجددة مناجاة و ، الخالدين األبطال حياةالخلد جنة في المنعمة ألرواحهم منا .
لشعبهم السيادة و لدينهم العزة فحققوا األجداد درب على األحفاد سار هكذا .
.................................................. .................................................. ..
أتنعم و ، فوقها أحيا التي األرض هو الوطن ـأعي الذين الناس و ، أتنفسه الذي الهواء هو و ، بخيراتهاش
صال مواطنا أكون لكي و ، الحرية و باألمن فيه أشعر الذي المكان فهو ، والحماية العون عندهم أجد و معهمحا
و ، الخارجية و الداخلية األخطار كل ضد عنه الدفاع و ، الصالح بالعمل ذلك و ، طني و أرفع أن علي يجبأن
مكرما عزيزا الوطن هذا يبقى أن سبيل في النفيس و بالنفس أجله من أضحي
ألن وطني خدمة و ، للنجاح عليها أثابر و دراستي في أجتهد أن صالح كمواطن علي يتحتم الختام وفيحب
اإليمان من الوطن .
- 2. قيل لقد ، عقله و اإلنسان جسم بين الطبيعية الصلة أهمية على تخفى ال ـ ( العالسليم الجسم في السليم قل ) من
المجتم تنمو و ، نسان اإل ويتطور ، العقول تسلم حتى األجسام صحة على المحافظة ضرورة تتأكد هنانموا عات
صحيحا سليما .
نص نضع أن جب و ، يشعر ال أو يشعر حيث من ، فيها يتسبب التي األمراض من كثيرا أن علمنا فإذاأعيننا ب
القائل (المثل العالج من خير )الوقاية ، العالج إلى إضطراره من له خير ، المرض أسباب كل المرء يتقي ألن
المعنوية و المادية التكاليف و اآلالم من له يتعرض ما مع
.................................................. .................................................. ..
العمل ـمك له كانت لهذا و ، حضارتها و األمم رقي مقياس و ، البشر بين التنافس ميدان و ، الحياة قوامانته
ه األفراد و األمم تفوق سر و ، الرشيد الرقي و ، الصحيحة الحضارة دين هو الذي ، اإلسالم في الساميةو
يدعو و ، العمل إحسان : الكريم القرآن يسميه و إجادته و العمل إتقانت كقوله آياته من كثير في إليهعالى ( إنا
أحسنعمال من أجر نضيع ال) جع لهذا و ، صالحه و إتقانه و إحسانه بل ، التكريم مناط هو وحده العمل فليسل
هللا صلى الرسول بينه ما هذا و ، عمل من به يقوم ما كل في المسلم صفة العمل إتقان الحنيف اإلسالمو عليه
بقوله سلم ( إناإلحسان كتب هللا ) جل و عز فاهلل ( يتقنه أن عمال عمل إذا المسلم من يحب )
.................................................. .................................................. ..
الت و ، النفسي السمو عالمات من عالمة و ، حسنة فضيلة و ، حميدة صفة الخلق حسن ـم ، الفكري قدمن
صل النبي إشتهر قد و ، أصدقاؤه و أهله و رفاقه يحبه ، يخالطه هو من كل لدى محترما يكن به يتحلىهللا ى
الكري كتابه في عليه تعالى و سبحانه هللا وأثنى ، الخلق بحسن نشأته منذ قومه بين سلم و عليهبقوله ، م (
عظيم خلق لعلى وإنك) . الما بكثرة يصفه فلمب وصفه إنما و ، السلطان و الجسم بقوة ال و ، الرجال و لالخلق
قواع ترسخ الخلق إذ ، إعجابهم و الناس تقدير ينال ، الحسن بالخلق يتحلى الذي المجتمع و ، العظيمو دها
بقوت أمة تنتفع ال و السواء على العدو و الصديق يحترمه المجتمع هذا فإن بذلك و ، مكانتها ترتفعو ، هاال
الشاعر لقول حسن خلق صاحبة تكن لم ما ، العلم في تقدمها يفيدها
بقيت ما األخالق و األمم إنما و